انتظار
الفصل 292 – انتظار
بعد نوبة غضب سايفر ، تساءل ليو عن سبب عدم الاستقرار العقلي المتزايد للمجموعة؟
الرحلة إلى حافة الغابة هي الرحلة الأخيرة التي سيقوم بها سايفر ، حيث خطط ليو إسقاطه عاجلاً وليس آجلاً.
في النهاية ، حذرته الكتب التي قرأها من أن الجنون يتسلل ببطء على مدار أسابيع وليس أيام ولكن الفريق كان يهاجم بعضه البعض مثل الكلاب المسعورة.
ارتد لسانها إلى فكها وهو الآن يقطر بسم متوهج يصدر ضجيجا مع كل قطرة تسقط على التربة.
ومع ذلك ، بعد التفكير في الأمر لبضع دقائق فقط ، فهم السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشبثت أصابعه بالملعقة الخشبية بقوة أكبر قليلاً.
لم تكن بسبب الغابة وحدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف كارل بالقرب من مؤخرة التشكيل ، بلا حراك.
حتى لو كانوا في كوكب عادي ، إذا تم إجبارهم على البقاء مستيقظين لأيام متواصلة وهم يركضون ويقاتلون وهم تحت التهديد باستمرار ، فمن المؤكد أن الشقوق في سلوكهم ستظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يدرك ليو أنه كان يحدق حتى دفع بوب ذراعه وهو يومئ إلى وعاء الطعام.
ليس لأنهم أرادوا أن يكونوا غاضبين بل لأنهم ببساطة لم يكن لديهم الصبر المتبقي ليكونوا لطيفين بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل تفصيل في حركته ، من الطريقة التي دهست بها أحذيته على الطحالب الرطبة إلى الطريقة التي ارتعش بها معصمه الأيسر قليلاً وهو يحاول الصد.
التهديد المستمر ونقص الراحة المناسبة ترك تأثيرًا مؤقتًا على دماغ المرء ، وفي هذا العالم الملعون ، تفاقم هذا الإرهاق عشرة أضعاف ، حيث فسد بسبب كل امتصاص المانا الملوثة وكل وجبة غير مطبوخة بشكل صحيح أكلوها بسبب ضيق الوقت وكل ثانية قضوها في المشي في دائرة لا يبدو أنها ستنتهي.
بعد عشر دقائق من انتهائهم من الوجبة ، تعرضت المجموعة للهجوم مرة أخرى من قبل وحش ، هذه المرة حرباء شبه غير مرئية ، رشّت السم وانقضت بلسان شديد التآكل.
لم تضغط الغابة على الجسد فقط بل همست بالتهديدات في عقل المرء ، حتى بدأوا يشعرون بالصمت وكأنه أعلى من الكلمات ، أعلى من الأفكار أو العقل نفسه.
كل نفس.
لا عجب أن سايفر بدا وكأنه على وشك فقدان عقله.
لكن لم يكن هناك شيء.
‘ربما يجب أن أقتله أولاً بعد أن نخرج من الغابة’ فكر ليو وهو يضيق عينيه على سايفر من الجهة المقابلة للمعسكر ‘ربما لا أحتاج إلى قتل رايدن بعد’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف كارل بالقرب من مؤخرة التشكيل ، بلا حراك.
رايدن ، على الرغم من كل عيوبه ، إلا أنه لا يزال يبدو أكثر سيطرة على نفسه مقارنة بـ سايفر.
الفصل 292 – انتظار بعد نوبة غضب سايفر ، تساءل ليو عن سبب عدم الاستقرار العقلي المتزايد للمجموعة؟
كان رايدن ينهار ايضا ولكنه لا يزال هادئا ، مما يعني أنه لا يزال من الممكن السيطرة عليه.
تموجت حركة عبر ظلام الغابة.
سايفر ، من ناحية أخرى ، كان جامحًا ولا يمكن التنبؤ به وخطير.
الألم.
عبء.
عبء.
‘زناد خاطئ واحد وسيضرب شخصًا ما بسكين وهو نائم. من الأفضل مسح هذا الخطر قبل أن تنمو له أنياب’
كان الوحش قويًا وذكيًا بشكل واضح ، حيث يمكن لهجومه أن يقتل سيد عظيم في ضربة واحدة ، وبالتالي رأى كارل فرصته للقضاء على سايفر.
لم يدرك ليو أنه كان يحدق حتى دفع بوب ذراعه وهو يومئ إلى وعاء الطعام.
ليس من الخوف.
رمش ليو ثم أومأ برأسه في المقابل وهو يعود إلى المضغ ، ولكن في داخله ، بدأ قرار يترسخ ببطء.
‘زناد خاطئ واحد وسيضرب شخصًا ما بسكين وهو نائم. من الأفضل مسح هذا الخطر قبل أن تنمو له أنياب’
الرحلة إلى حافة الغابة هي الرحلة الأخيرة التي سيقوم بها سايفر ، حيث خطط ليو إسقاطه عاجلاً وليس آجلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت المجموعة أخيرًا في الانقلاب على بعضها البعض.
—————
بعد عشر دقائق من انتهائهم من الوجبة ، تعرضت المجموعة للهجوم مرة أخرى من قبل وحش ، هذه المرة حرباء شبه غير مرئية ، رشّت السم وانقضت بلسان شديد التآكل.
جلس كارل بهدوء وعيونه منخفضة وتنفّسه بطيء ، ولكنه مليء بالغضب في داخله.
ومع ذلك ، بعد التفكير في الأمر لبضع دقائق فقط ، فهم السبب.
الصفعة التي أعطاها له سايفر قبل بضع دقائق كانت لا تزال تتردد في جمجمته.
ثم تحركت.
أعيد تشغيل هذا الإذلال في عقله ، وبغض النظر عن مدى محاولته في خنقها تحت أفكار التركيز على المهمة أو الصبر أو التكتيكات ، إلا ان الألم بقي.
*كراك*
‘لقد صفعتني’ فكر كارل ويده ترتعش قليلاً بينما كان يحرك طعامه ، ‘لقد أهنتني وهددتني وصفعت خدي وكأنني طفل. هل تعتقد أنك ستفلت من ذلك؟’
الفصل 292 – انتظار بعد نوبة غضب سايفر ، تساءل ليو عن سبب عدم الاستقرار العقلي المتزايد للمجموعة؟
لم تتحرك شفتاه ولكن البؤبؤين تضيقوا.
ومع ذلك ، بعد التفكير في الأمر لبضع دقائق فقط ، فهم السبب.
‘أنت لا شيء يا سايفر. انت حشرة لعينة لا تدرك أنها قد نبحت على محارب متنكر من مستوى السمو’
—————
في عقله ، كان قد تخيل بالفعل عشرات الطرق لقتل سايفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يدرك ليو أنه كان يحدق حتى دفع بوب ذراعه وهو يومئ إلى وعاء الطعام.
بعضها بطيء وبعضها سريع وبعضها بينما يشاهده الجميع وبعضها في صمت تام.
لم تكن بسبب الغابة وحدها.
لكن الخيط المشترك بينها جميعًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشبثت أصابعه بالملعقة الخشبية بقوة أكبر قليلاً.
الألم.
التهديد المستمر ونقص الراحة المناسبة ترك تأثيرًا مؤقتًا على دماغ المرء ، وفي هذا العالم الملعون ، تفاقم هذا الإرهاق عشرة أضعاف ، حيث فسد بسبب كل امتصاص المانا الملوثة وكل وجبة غير مطبوخة بشكل صحيح أكلوها بسبب ضيق الوقت وكل ثانية قضوها في المشي في دائرة لا يبدو أنها ستنتهي.
‘لن يشك بي أحد. سأدبر موتك بشكل مثالي. ربما سأستخدم رياحا خفيفة لدفعك إلى مسار هجوم الوحوش بينما تحاول الهرب منها او ربما سأعالج جرحك التالي بالسم بدلاً من الدواء او ربما سأعزلك فقط عن المجموعة وأقتلك بيدي. ومع عدم وجود شهود حولي… من سيشكك في ذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشبثت أصابعه بالملعقة الخشبية بقوة أكبر قليلاً.
تشبثت أصابعه بالملعقة الخشبية بقوة أكبر قليلاً.
‘أنت لا شيء يا سايفر. انت حشرة لعينة لا تدرك أنها قد نبحت على محارب متنكر من مستوى السمو’
‘أنت لا تعرف ذلك بعد ولكن مصيرك قد تم تحديده بالفعل. لقد صفعت رجلاً ما كان يجب أن تهينه والآن انتهى الأمر بالنسبة لك—’
في النهاية ، حذرته الكتب التي قرأها من أن الجنون يتسلل ببطء على مدار أسابيع وليس أيام ولكن الفريق كان يهاجم بعضه البعض مثل الكلاب المسعورة.
لم يحدق ولم يعبس بل ابتسم بشكل واسع وطويل وهو نوع الابتسامة الذي لم يصل إلى العينين تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتلك هيكل مثل المفترس.
طوال الوقت ، جلس الآخرون من حوله وهم يمضغون وجبة نصف مطبوخة قد تم تحضيرها على عجلة ، بينما كانوا مركزين جدًا على البقاء على قيد الحياة بحيث لم يلاحظوا النية القاتلة وهي تنجرف عبر الدائرة مثل الدخان.
بعد عشر دقائق من انتهائهم من الوجبة ، تعرضت المجموعة للهجوم مرة أخرى من قبل وحش ، هذه المرة حرباء شبه غير مرئية ، رشّت السم وانقضت بلسان شديد التآكل.
بدأ التحول.
أعيد تشغيل هذا الإذلال في عقله ، وبغض النظر عن مدى محاولته في خنقها تحت أفكار التركيز على المهمة أو الصبر أو التكتيكات ، إلا ان الألم بقي.
بدأت المجموعة أخيرًا في الانقلاب على بعضها البعض.
‘أنت لا شيء يا سايفر. انت حشرة لعينة لا تدرك أنها قد نبحت على محارب متنكر من مستوى السمو’
—————
طوال الوقت ، جلس الآخرون من حوله وهم يمضغون وجبة نصف مطبوخة قد تم تحضيرها على عجلة ، بينما كانوا مركزين جدًا على البقاء على قيد الحياة بحيث لم يلاحظوا النية القاتلة وهي تنجرف عبر الدائرة مثل الدخان.
بعد عشر دقائق من انتهائهم من الوجبة ، تعرضت المجموعة للهجوم مرة أخرى من قبل وحش ، هذه المرة حرباء شبه غير مرئية ، رشّت السم وانقضت بلسان شديد التآكل.
ثم تحركت.
لم ترها المجموعة ولم تسمعها قبل أن تضرب.
—————
جاء الهجوم ، محرقا رداء رأس رايدن وبالكاد قد أخطأ رأسه ، حيث انحنى في الثانية الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشبثت أصابعه بالملعقة الخشبية بقوة أكبر قليلاً.
“كمين!” هدر بوب وسلاحه مسحوب بالفعل ، بينما استدار الجميع لمواجهة مصدر الهجوم.
لم تضغط الغابة على الجسد فقط بل همست بالتهديدات في عقل المرء ، حتى بدأوا يشعرون بالصمت وكأنه أعلى من الكلمات ، أعلى من الأفكار أو العقل نفسه.
لكن لم يكن هناك شيء.
لم يسحب شفرته ولم يمد يده للمساعدة بل حدق ببساطة وعيناه واسعة وشفتاه مفتوحة.
ظلت الحرباء مغطاة وجسدها مضغوط بإحكام على الجذع الضخم خلفهم ، وحراشفها تمتزج مع حبيبات الخشب كما لو كانت جزءًا من الغابة نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يدرك ليو أنه كان يحدق حتى دفع بوب ذراعه وهو يومئ إلى وعاء الطعام.
ثم تحركت.
*كراك*
تموجت حركة عبر ظلام الغابة.
كان بحاجة إلى انتظار الفرصة المناسبة.
ضيق ليو عيونه وهو يلتقط تموج ضعيف.
ارتد لسانها إلى فكها وهو الآن يقطر بسم متوهج يصدر ضجيجا مع كل قطرة تسقط على التربة.
شيء طويل القامة يراقبهم.
الرحلة إلى حافة الغابة هي الرحلة الأخيرة التي سيقوم بها سايفر ، حيث خطط ليو إسقاطه عاجلاً وليس آجلاً.
“في المنتصف!” صرخ ليو وهو يحيط باليمين بينما انخفض سايفر إلى الأسفل ، ساحبا خناجره.
كل ارتعاش.
*كراك*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشبثت أصابعه بالملعقة الخشبية بقوة أكبر قليلاً.
انقض لسان آخر قد شق الهواء ، هذه المرة كان موجهًا مباشرة نحو صدر بوب ، ولكنه أخطأ.
كان الوحش قويًا وذكيًا بشكل واضح ، حيث يمكن لهجومه أن يقتل سيد عظيم في ضربة واحدة ، وبالتالي رأى كارل فرصته للقضاء على سايفر.
وقف كارل بالقرب من مؤخرة التشكيل ، بلا حراك.
سايفر ، من ناحية أخرى ، كان جامحًا ولا يمكن التنبؤ به وخطير.
ليس من الخوف.
بعضها بطيء وبعضها سريع وبعضها بينما يشاهده الجميع وبعضها في صمت تام.
ولكن من الترقب.
عبء.
لم يسحب شفرته ولم يمد يده للمساعدة بل حدق ببساطة وعيناه واسعة وشفتاه مفتوحة.
—————
ثم ابتسم.
مرنة.
لأنه كان بإمكانه أن يشعر بأن لحظته قادمة.
سايفر ، من ناحية أخرى ، كان جامحًا ولا يمكن التنبؤ به وخطير.
كان الوحش قويًا وذكيًا بشكل واضح ، حيث يمكن لهجومه أن يقتل سيد عظيم في ضربة واحدة ، وبالتالي رأى كارل فرصته للقضاء على سايفر.
كان بحاجة إلى انتظار الفرصة المناسبة.
بدأ يراقب سايفر بتفصيل كبير.
كل ارتعاش.
رمش ليو ثم أومأ برأسه في المقابل وهو يعود إلى المضغ ، ولكن في داخله ، بدأ قرار يترسخ ببطء.
كل نفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصفعة التي أعطاها له سايفر قبل بضع دقائق كانت لا تزال تتردد في جمجمته.
كل تفصيل في حركته ، من الطريقة التي دهست بها أحذيته على الطحالب الرطبة إلى الطريقة التي ارتعش بها معصمه الأيسر قليلاً وهو يحاول الصد.
لم تضغط الغابة على الجسد فقط بل همست بالتهديدات في عقل المرء ، حتى بدأوا يشعرون بالصمت وكأنه أعلى من الكلمات ، أعلى من الأفكار أو العقل نفسه.
كان بإمكانه استخدام مهارة [هبوب الرياح] لإخلال توازنه ولن يلاحظ أحد ذلك.
ارتد لسانها إلى فكها وهو الآن يقطر بسم متوهج يصدر ضجيجا مع كل قطرة تسقط على التربة.
ولكن ، لم يفعل ذلك الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يدرك ليو أنه كان يحدق حتى دفع بوب ذراعه وهو يومئ إلى وعاء الطعام.
كان بحاجة إلى انتظار الفرصة المناسبة.
كان رايدن ينهار ايضا ولكنه لا يزال هادئا ، مما يعني أنه لا يزال من الممكن السيطرة عليه.
‘أنا أحتاج فقط إلى اللحظة المثالية…’ فكر كارل وعيونه تتوسع قليلاً بينما اندفعت موجة أخرى من الحركة عبر الهواء ، هذه المرة ، قفز الوحش من الشجرة.
ظلت الحرباء مغطاة وجسدها مضغوط بإحكام على الجذع الضخم خلفهم ، وحراشفها تمتزج مع حبيبات الخشب كما لو كانت جزءًا من الغابة نفسها.
*انفجار*
لكن لم يكن هناك شيء.
هبط الوحش بقوة.
لا عجب أن سايفر بدا وكأنه على وشك فقدان عقله.
ضربت حرباء ضخمة ذات أطراف معقدة وجلد مثل الطحالب المتموجة ، كاشفة عن شكلها البشع.
‘ربما يجب أن أقتله أولاً بعد أن نخرج من الغابة’ فكر ليو وهو يضيق عينيه على سايفر من الجهة المقابلة للمعسكر ‘ربما لا أحتاج إلى قتل رايدن بعد’
طولها سبعة أقدام.
لم تضغط الغابة على الجسد فقط بل همست بالتهديدات في عقل المرء ، حتى بدأوا يشعرون بالصمت وكأنه أعلى من الكلمات ، أعلى من الأفكار أو العقل نفسه.
مرنة.
ومع ذلك ، بعد التفكير في الأمر لبضع دقائق فقط ، فهم السبب.
تمتلك هيكل مثل المفترس.
ضربت حرباء ضخمة ذات أطراف معقدة وجلد مثل الطحالب المتموجة ، كاشفة عن شكلها البشع.
ارتد لسانها إلى فكها وهو الآن يقطر بسم متوهج يصدر ضجيجا مع كل قطرة تسقط على التربة.
كان بإمكانه استخدام مهارة [هبوب الرياح] لإخلال توازنه ولن يلاحظ أحد ذلك.
كما لو كانت تحلل كل واحد منهم.
انقض لسان آخر قد شق الهواء ، هذه المرة كان موجهًا مباشرة نحو صدر بوب ، ولكنه أخطأ.
تحرك رايدن وبوب على الفور — أحدهم إلى اليسار والآخر إلى اليمين — محاولين تقسيم تركيز الوحش.
‘لقد صفعتني’ فكر كارل ويده ترتعش قليلاً بينما كان يحرك طعامه ، ‘لقد أهنتني وهددتني وصفعت خدي وكأنني طفل. هل تعتقد أنك ستفلت من ذلك؟’
استعد سايفر بالقرب من المركز وذراعيه ترتجف قليلاً بينما بقي كارل ثابتًا.
الألم.
يراقب وينتظر ويبتسم بخفة شديدة ، حيث كان ينتظر ليرى ما إذا كان بإمكانه إنهاء سايفر هنا والآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتلك هيكل مثل المفترس.
ولكن ، لم يفعل ذلك الآن.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رايدن ، على الرغم من كل عيوبه ، إلا أنه لا يزال يبدو أكثر سيطرة على نفسه مقارنة بـ سايفر.
تموجت حركة عبر ظلام الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه كان بإمكانه أن يشعر بأن لحظته قادمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
