أول اختراق
الفصل 270 – أول اختراق
بعد الخروج من متجر النمور البرتقالية ، استأنف ليو تدريبه على [مخطوطة الأسرار السبع] الذي أصبح طقسًا يوميًا من توجيه المانا بهدوء خلف عينيه والسير عبر مدينة الناب المزدوج بدون توقف.
ومع ذلك ، مثل كل يوم ، لم ير أي شيء يستحق الذكر.
دخل الحمام وغسل وجهه وغير ملابسه بسرعة إلى رداء القاتل ثم شد أحزمة الأدوات والخناجر الداخلية.
لم يكشف عن أي أسرار خفية للكون ولم يدرك أي هالات من المشاعر ، حيث فشل في التقاط حتى أضعف تلميح من النوايا التي وعدت المخطوطة بأن تكشفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أنه لم يتوقع رؤية أي تغيير في كتيب التأمل الموضوع على حافة مكتبه ، إلا أنه عندما التقطه لتخزينه في خاتم التخزين الخاص به ، قلبه بشكل عرضي فقط ليُصدم بما وجده في الداخل.
ظل عقله ، الذي تم صقله بواسطة [لامبالاة الملك] ، ثابتًا كالمعتاد ، ولكن حتى مع ذلك ، كان هناك حد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لوح زجاجي لواجهة متجر كان قد مر به للتو ، ظهر تموج خافت من اللون ضد انعكاس جسده ، لون أحمر داكن.
لأنه بغض النظر عن كمية المانا التي يمررها أو كم من الوقت وبغض النظر عن عدد الوجوه التي درسها أو خطوات الأقدام التي يتتبعها أو التفاعلات التي يشهدها ، ظلت النتائج كما هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو استمرت لمدة أقل من نفس واحد ، كان ليو يعرف أنه من الأفضل عدم تجاهلها تمامًا.
‘كيف بحق الجحيم من المفترض أن اكشف الحقائق الخفية بمجرد التحديق في الناس؟ هل من المفترض أن أرى من خلال أرواحهم أو شيء من هذا القبيل؟’ فكر بمرارة وفكه يشد وهو يخرج من منطقة التجار.
لم يكن يعرف ما سيأتي بعد أو طول الطريق لإتقان حتى الطبقة الأولى من مخطوطة الأسرار السبع.
‘آه… تباً لهذه التقنية المزيفة’
الترجمة: Hunter
لعن بصوت خافت وهو يستدير عند الزاوية ، مستعدًا للعودة إلى شقته والنظر في طرق أخرى للتدريب ، عندما لفت شيء انتباهه فجأة.
‘لم أصبح مجنونا… أليس كذلك؟ أنا لا أتخيل الألوان لمجرد أن عقلي يائس لرؤيتها… صحيح؟’ تساءل ليو وهو يستمر في النظر نحو الأسطح العاكسة…. النوافذ وشاشات العرض وألواح الأبواب المعدنية ، أي شيء قد يكشف الوميض الكستنائي مرة اخرى.
وميض.
‘آه… تباً لهذه التقنية المزيفة’
لثانية واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف بحق الجحيم من المفترض أن اكشف الحقائق الخفية بمجرد التحديق في الناس؟ هل من المفترض أن أرى من خلال أرواحهم أو شيء من هذا القبيل؟’ فكر بمرارة وفكه يشد وهو يخرج من منطقة التجار.
في لوح زجاجي لواجهة متجر كان قد مر به للتو ، ظهر تموج خافت من اللون ضد انعكاس جسده ، لون أحمر داكن.
مع كل شيء في مكانه أخيرًا ، بدأ في شق طريقه نحو منطقة الانتظار ، حيث من المحتمل أن يكون بقية فريقه في انتظاره للمغادرة.
اختفى في اللحظة التي استدار فيها لينظر ، مثل شبح ينزلق مرة أخرى إلى الفراغ ، ولكن في تلك الثانية ، كان متأكدًا مما رآه.
ظل عقله ، الذي تم صقله بواسطة [لامبالاة الملك] ، ثابتًا كالمعتاد ، ولكن حتى مع ذلك ، كان هناك حد.
أحمر داكن كستنائي.
—————
ضيق عينيه قليلاً واعاد خطواته للخلف ثم حدق في الزجاج مرة أخرى ، ولكن اللون لم يعد.
كانت حركاته هادئة ودقيقة وصامتة تقريبًا وهو يطوي ملابس احتياطية في أكياس مضغوطة ويتحقق من إحكام أحزمة خنجره وينظم الجرعات المختلفة التي كان قد اشتراها سابقًا ويرتب احجار المانا عالية الجودة الخاصة به داخل علبة مقواة.
ومع ذلك ، بقيت الصورة في عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) > “هذه هي طبيعة هذا المسار”
حتى لو استمرت لمدة أقل من نفس واحد ، كان ليو يعرف أنه من الأفضل عدم تجاهلها تمامًا.
لعن بصوت خافت وهو يستدير عند الزاوية ، مستعدًا للعودة إلى شقته والنظر في طرق أخرى للتدريب ، عندما لفت شيء انتباهه فجأة.
خاصة لأنه ، لأول مرة منذ الارتباط بالمخطوطة ، رأى شيئًا أخيرًا.
—————
ولم يأتِ من العالم من حوله بل جاء من الداخل.
بمجرد أن أصبح راضيًا ، ألقى نظرة أخيرة على الشقة ثم خرج إلى الممر ، مغلقا الباب خلفه.
‘لم أصبح مجنونا… أليس كذلك؟ أنا لا أتخيل الألوان لمجرد أن عقلي يائس لرؤيتها… صحيح؟’ تساءل ليو وهو يستمر في النظر نحو الأسطح العاكسة…. النوافذ وشاشات العرض وألواح الأبواب المعدنية ، أي شيء قد يكشف الوميض الكستنائي مرة اخرى.
ولم يأتِ من العالم من حوله بل جاء من الداخل.
لكن اللحظة لم تتكرر.
> “الإحباط. لقد غطى هالتك بظل لا يمكنك التعرف عليه إلا أنت — اللون الاحمر الكستنائي ، مولود من التنافر بين الجهد والتوقع”
لبقية اليوم ، تجول في الممرات التجارية ودار حول منطقة السكن الخارجية حتى مر بحدائق التأمل بالقرب من ساحة النقابة ، ولكن لم يرى أي شيء يدل على ذلك.
*نقرة*
—————
*نقرة*
كان الليل قد حل عندما عاد إلى شقته ، حيث شرع على الفور في التعبئة للرحلة الاستكشافية المجدولة ليوم غد ، مفضلاً إنهاء كل شيء الليلة حتى يتمكن من النوم دون عبء التسرع في التحضيرات في الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لوح زجاجي لواجهة متجر كان قد مر به للتو ، ظهر تموج خافت من اللون ضد انعكاس جسده ، لون أحمر داكن.
كانت حركاته هادئة ودقيقة وصامتة تقريبًا وهو يطوي ملابس احتياطية في أكياس مضغوطة ويتحقق من إحكام أحزمة خنجره وينظم الجرعات المختلفة التي كان قد اشتراها سابقًا ويرتب احجار المانا عالية الجودة الخاصة به داخل علبة مقواة.
خاصة لأنه ، لأول مرة منذ الارتباط بالمخطوطة ، رأى شيئًا أخيرًا.
كل شيء كان في محله.
وميض.
وعلى الرغم من أنه لم يتوقع رؤية أي تغيير في كتيب التأمل الموضوع على حافة مكتبه ، إلا أنه عندما التقطه لتخزينه في خاتم التخزين الخاص به ، قلبه بشكل عرضي فقط ليُصدم بما وجده في الداخل.
‘إذن اللون الاحمر الكستنائي الذي رأيته كان إحباطي… ولم أكن أهذي’ فكر ليو ، حيث حصل على التأكيد الذي يحتاجه بأنه قد أحرز بالفعل بعض التقدم.
ظهر نص جديد.
كان الليل قد حل عندما عاد إلى شقته ، حيث شرع على الفور في التعبئة للرحلة الاستكشافية المجدولة ليوم غد ، مفضلاً إنهاء كل شيء الليلة حتى يتمكن من النوم دون عبء التسرع في التحضيرات في الصباح.
الصفحات ، التي كانت فارغة بمجرد انتهاء التعليمات الأخيرة ، كانت الآن تنبض بخفة بوهج ذهبي ناعم.
ولم يأتِ من العالم من حوله بل جاء من الداخل.
> “لقد رأيت الوميض الأول”
> “ارسم خريطة لمشاعرك ومزاجك ثم راقب تقلباتك وتعلم كيف يستقر الشعور بالذنب في صدرك وكيف يغير الفخر وضعيتك وكيف يجعلك الشك تتوقف عن التنفس”
> “الإحباط. لقد غطى هالتك بظل لا يمكنك التعرف عليه إلا أنت — اللون الاحمر الكستنائي ، مولود من التنافر بين الجهد والتوقع”
ضيق عينيه قليلاً واعاد خطواته للخلف ثم حدق في الزجاج مرة أخرى ، ولكن اللون لم يعد.
> “هذه هي طبيعة هذا المسار”
كانت المسافة تبلغ 20 دقيقة سيرًا على الأقدام من شقته ، والتي يمكن تقليصها إلى 10 إذا أسرع ، ولكن لم يفعل.
> “قبل أن تبحث عن الحقيقة في الآخرين ، يجب أولاً أن تكشفها في نفسك. كل فرد يدرك المشاعر من خلال عدسة شخصية ، ولن يرى اثنان نفس اللون لنفس الشعور”
> “الإحباط. لقد غطى هالتك بظل لا يمكنك التعرف عليه إلا أنت — اللون الاحمر الكستنائي ، مولود من التنافر بين الجهد والتوقع”
> “تعلم مشاعرك الخاصة”
الصفحات ، التي كانت فارغة بمجرد انتهاء التعليمات الأخيرة ، كانت الآن تنبض بخفة بوهج ذهبي ناعم.
ضيق ليو عينيه ببطء وهو يواصل القراءة بينما استقام ظهره بدون وعي.
ضيق ليو عينيه ببطء وهو يواصل القراءة بينما استقام ظهره بدون وعي.
> “ارسم خريطة لمشاعرك ومزاجك ثم راقب تقلباتك وتعلم كيف يستقر الشعور بالذنب في صدرك وكيف يغير الفخر وضعيتك وكيف يجعلك الشك تتوقف عن التنفس”
لثانية واحدة فقط.
> “يجب أن ترى هذه التغييرات ليس بالغريزة بل بالرؤية”
لم يكشف عن أي أسرار خفية للكون ولم يدرك أي هالات من المشاعر ، حيث فشل في التقاط حتى أضعف تلميح من النوايا التي وعدت المخطوطة بأن تكشفها.
> “فقط عندما تتمكن من تتبع ظلال مشاعرك الخاصة ، ستكون قادرًا على اختراق الحاجز الذي يفصلك عن الآخرين”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لف سلسلة رفيعة من خلال خاتم التخزين ، ثم علقها حول رقبته وخبأها تحت ردائه.
تلاشى النص ببطء بعد ذلك ، كما لو أنه لم يكن هناك أبدًا في المقام الأول.
أحمر داكن كستنائي.
فقط الحرارة اللطيفة للصفحة تحت أطراف أصابعه بقيت ، وهي تذكير خفي بأن المخطوطة قد استجابت وأنها اعترفت بالفعل بتقدمه.
بمجرد أن أصبح راضيًا ، ألقى نظرة أخيرة على الشقة ثم خرج إلى الممر ، مغلقا الباب خلفه.
*نقرة*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لوح زجاجي لواجهة متجر كان قد مر به للتو ، ظهر تموج خافت من اللون ضد انعكاس جسده ، لون أحمر داكن.
أغلق ليو الكتيب بلطف وتعبيره غير مقروء ، بينما ألقى به في خاتم التخزين الخاص به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > “يجب أن ترى هذه التغييرات ليس بالغريزة بل بالرؤية”
‘إذن اللون الاحمر الكستنائي الذي رأيته كان إحباطي… ولم أكن أهذي’ فكر ليو ، حيث حصل على التأكيد الذي يحتاجه بأنه قد أحرز بالفعل بعض التقدم.
الفصل 270 – أول اختراق بعد الخروج من متجر النمور البرتقالية ، استأنف ليو تدريبه على [مخطوطة الأسرار السبع] الذي أصبح طقسًا يوميًا من توجيه المانا بهدوء خلف عينيه والسير عبر مدينة الناب المزدوج بدون توقف.
لم يكن يعرف ما سيأتي بعد أو طول الطريق لإتقان حتى الطبقة الأولى من مخطوطة الأسرار السبع.
كان الليل قد حل عندما عاد إلى شقته ، حيث شرع على الفور في التعبئة للرحلة الاستكشافية المجدولة ليوم غد ، مفضلاً إنهاء كل شيء الليلة حتى يتمكن من النوم دون عبء التسرع في التحضيرات في الصباح.
ولكن لأول مرة منذ الارتباط بالكتيب… شعر وكأن لديه اتجاهًا ملموسًا للعمل عليه.
‘راقب المشاعر داخل جسمك أولاً….’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لبقية اليوم ، تجول في الممرات التجارية ودار حول منطقة السكن الخارجية حتى مر بحدائق التأمل بالقرب من ساحة النقابة ، ولكن لم يرى أي شيء يدل على ذلك.
كانت تلك هي الخطوة الأولى.
لعن بصوت خافت وهو يستدير عند الزاوية ، مستعدًا للعودة إلى شقته والنظر في طرق أخرى للتدريب ، عندما لفت شيء انتباهه فجأة.
—————
الترجمة: Hunter
جاء الصباح التالي بسرعة ، حيث نهض ليو من نومه الخفيف ووقف بدون صوت.
تلاشى النص ببطء بعد ذلك ، كما لو أنه لم يكن هناك أبدًا في المقام الأول.
دخل الحمام وغسل وجهه وغير ملابسه بسرعة إلى رداء القاتل ثم شد أحزمة الأدوات والخناجر الداخلية.
ومع ذلك ، مثل كل يوم ، لم ير أي شيء يستحق الذكر.
من الطاولة الجانبية ، اخذ خاتم التخزين الأسود الصغير الذي احتوى على جميع إمداداته الشخصية — احجار المانا ، الجرعات ، الخرائط ، الحصص ، وعدد قليل من أدوات الاستخدام المختارة بعناية مثل الحبال والمصباح اليدوي وما إلى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) > “هذه هي طبيعة هذا المسار”
لف سلسلة رفيعة من خلال خاتم التخزين ، ثم علقها حول رقبته وخبأها تحت ردائه.
ولكن لأول مرة منذ الارتباط بالكتيب… شعر وكأن لديه اتجاهًا ملموسًا للعمل عليه.
كان يعرف أنه من الأفضل عدم التباهي بمثل هذا العنصر علنًا ، خاصة بين زملائه القتلة ، حيث كانت المزايا الخفية مفيدة فقط إذا لم يكن أي شخص آخر يعلم أنك تملكها.
ضيق ليو عينيه ببطء وهو يواصل القراءة بينما استقام ظهره بدون وعي.
بمجرد أن أصبح راضيًا ، ألقى نظرة أخيرة على الشقة ثم خرج إلى الممر ، مغلقا الباب خلفه.
> “الإحباط. لقد غطى هالتك بظل لا يمكنك التعرف عليه إلا أنت — اللون الاحمر الكستنائي ، مولود من التنافر بين الجهد والتوقع”
مع كل شيء في مكانه أخيرًا ، بدأ في شق طريقه نحو منطقة الانتظار ، حيث من المحتمل أن يكون بقية فريقه في انتظاره للمغادرة.
كانت المسافة تبلغ 20 دقيقة سيرًا على الأقدام من شقته ، والتي يمكن تقليصها إلى 10 إذا أسرع ، ولكن لم يفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أنه لم يتوقع رؤية أي تغيير في كتيب التأمل الموضوع على حافة مكتبه ، إلا أنه عندما التقطه لتخزينه في خاتم التخزين الخاص به ، قلبه بشكل عرضي فقط ليُصدم بما وجده في الداخل.
نظرًا لعدم وجود أي ضمان بأن أيًا منهم سيعود على قيد الحياة من ذلك العالم الملعون ، حافظ ليو على وتيرته الغير متعجلة وسمح لنفسه بالاستمتاع بهواء الصباح المنعش ، لأنه كان يعلم جيدًا أنه بمجرد أن يخطو الى ذلك العالم المشوه ، لم يكن هناك أي ضمان بشأن متى أو ما إذا كان سيستمتع بمثل هذه الرفاهية البسيطة من تنفس هواء الصباح النقي مرة أخرى.
كان يعرف أنه من الأفضل عدم التباهي بمثل هذا العنصر علنًا ، خاصة بين زملائه القتلة ، حيث كانت المزايا الخفية مفيدة فقط إذا لم يكن أي شخص آخر يعلم أنك تملكها.
لعن بصوت خافت وهو يستدير عند الزاوية ، مستعدًا للعودة إلى شقته والنظر في طرق أخرى للتدريب ، عندما لفت شيء انتباهه فجأة.
الترجمة: Hunter
تلاشى النص ببطء بعد ذلك ، كما لو أنه لم يكن هناك أبدًا في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لعدم وجود أي ضمان بأن أيًا منهم سيعود على قيد الحياة من ذلك العالم الملعون ، حافظ ليو على وتيرته الغير متعجلة وسمح لنفسه بالاستمتاع بهواء الصباح المنعش ، لأنه كان يعلم جيدًا أنه بمجرد أن يخطو الى ذلك العالم المشوه ، لم يكن هناك أي ضمان بشأن متى أو ما إذا كان سيستمتع بمثل هذه الرفاهية البسيطة من تنفس هواء الصباح النقي مرة أخرى.
‘آه… تباً لهذه التقنية المزيفة’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات