مقابلة فاي
الفصل 252 – مقابلة فاي
(مدينة الناب المزدوج ، مساكن نقابة الأفعى السوداء ، الوحدة 5C)
*صرير*
توهجت بلورة الاتصال بهدوء وتكثفت صبغتها الزرقاء كلما امتصت المزيد والمزيد من المانا لتأسيس اتصال.
وقفت مو فان ، ذات الشعر الأحمر والمشع ، مرتدية زي تكتيكي أنيق يليق بـ عشيرة مو السرية ، مع تعبير هادئ وحذر.
بمجرد أن استقر إدخال المانا وقبل المستقبل المكالمة ، اتخذت البلورة شكلًا.
كانت أمه تغذيه بالحب بكل أشكاله— الطعام ، الدفء ، القصص. ووالده ، على الرغم من أنه كان صارمًا ونادرًا ما يكون في المنزل ، إلا أنه كان دائمًا ما يربت على شعره قبل المغادرة ويهمس دائمًا ، “اعتني بهم بينما أنا غائب”
لم تعد المرأة التي ظهرت على الجانب الآخر هي المدربة مو يان فاي من أكاديمية رودوفا ، حيث اختفت ملابس الأكاديمية الأنيقة والمكياج الموضوع بعناية.
الترجمة: Hunter
وقفت مو فان ، ذات الشعر الأحمر والمشع ، مرتدية زي تكتيكي أنيق يليق بـ عشيرة مو السرية ، مع تعبير هادئ وحذر.
خفض البلورة ، عالمًا تمامًا أن لحظة الحقيقة كانت تقترب بسرعة.
“هل نجحت؟” سألت بدون مقدمات وعيناها مثبتتان على عينيه “هل تم قبولك في النقابة؟”
بدون كلمة أخرى ، بدأت في مسح الغرفة على الفور— تفحص الزوايا وألواح القاعدة والسلالم وبصمات المانا الخافتة ، بحثًا عن أي بلورات مراقبة أو مصفوفات نقل صوت ، مما يعكس نفس المسح المنهجي الذي قام به ليو عندما وصل لأول مرة.
أمال ليو البلورة قليلاً ، كاشفًا عن الجدران الغير مزينة ودمية التدريب خلفه.
وكل ذلك بسبب الشهرة.
“نعم” أجاب بهدوء “لم يطلبوا حتى تقييمًا جسديا أو نفسيا. على ما يبدو ، كان اسمي كافيًا لإبهارهم”
وكل ذلك بسبب الشهرة.
أطلقت مو فان ضحكة مكتومة ومريرة مع أثر من عدم التصديق وتلميح من الاستياء.
كانت هدية من والده ، رجل عسكري طويل وعريض الكتفين يدعى جاكوب ، كانت يداه المتصلبتان لطيفة عندما يضع اللعبة في يديه السمينتين.
‘هل لديه أي فكرة… كم من عملاء الطائفة المدربين والمنضبطين ومن مستوى السمو حاولوا وفشلوا في التسلل إلى الأفاعي السوداء؟ كم من العملاء تم إبعادهم عند البوابات بسبب فحص الخلفية؟’
وقفت مو فان ، ذات الشعر الأحمر والمشع ، مرتدية زي تكتيكي أنيق يليق بـ عشيرة مو السرية ، مع تعبير هادئ وحذر.
ولكن ، ها هو ذا.
ضغطت بإصبعين على جانبه ، ثم بدأت في تغذية المانا الخاصة بها في الجهاز بنبضات بطيئة ودقيقة.
تم قبوله بدون اي فحص.
—————
وكل ذلك بسبب الشهرة.
“هل سأتذكر شيئًا مؤلمًا؟” سأل ليو ، بينما هزت فان رأسها ببطء ، ولكن تعبيرها لم يريحه تمامًا.
هزت فاي رأسها ، ولكنها لم تدع الفكرة تظهر على وجهها.
لم تعد المرأة التي ظهرت على الجانب الآخر هي المدربة مو يان فاي من أكاديمية رودوفا ، حيث اختفت ملابس الأكاديمية الأنيقة والمكياج الموضوع بعناية.
“جيد” قالت فاي بدلاً من ذلك مع نبرة لطيفة “هذا جيد حقا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة منذ أيام ، ابتسمت ابتسامة حقيقية.
لأول مرة منذ أيام ، ابتسمت ابتسامة حقيقية.
“نعم. انضممت الى الاكاديمية من أجلك فقط. الآن بعد أن رحلت انت ، ليس لدي سبب للبقاء” قالت بنبرة محايدة “لقد قدمت استقالتي في نفس اليوم الذي غادرت فيه”
“أخبرني عن رقم غرفتك. سآتي لرؤيتك الليلة”
—————
ضاقت عيون ليو قليلاً ، ولكنه لم يتردد.
زفر ليو ببطء ، بينما تلاشت ابتسامته كالبخار.
“الوحدة 5C. المنطقة الخارجية ، المبنى الرابع”
وقفت مو فان ، ذات الشعر الأحمر والمشع ، مرتدية زي تكتيكي أنيق يليق بـ عشيرة مو السرية ، مع تعبير هادئ وحذر.
“ابقي جدولك فارغا” أضافت مو فان مع نبرة تنخفض إلى شيء أكثر جدية “قد يستغرق مني بعض الوقت لاستعادة ذكرياتك”
توهجت بلورة الاتصال بهدوء وتكثفت صبغتها الزرقاء كلما امتصت المزيد والمزيد من المانا لتأسيس اتصال.
أعطى ليو إيماءة حادة واحدة ثم قال “مفهوم” بينما ومضت الصورة مرة أخرى ، ثم اختفت.
أمال ليو البلورة قليلاً ، كاشفًا عن الجدران الغير مزينة ودمية التدريب خلفه.
خفض البلورة ، عالمًا تمامًا أن لحظة الحقيقة كانت تقترب بسرعة.
اختفت الملابس المتواضعة لمعلمة رودوفا التي عرفها ذات مرة وحل محلها زي عائلة مو الداكن ذو الياقة العالية ، مع وجود اسلحة في الاحزمة الجلدية ودروع المعصم ، بينما كان هناك خناجر على صدرها وإبر رمي تصطف في دروع فخذها ، وعصا سوداء نحيلة مغمدة بأناقة عند وركها.
حان الوقت أخيرًا ليصبح كاملاً مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ، ها هو ذا.
—————
خفض البلورة ، عالمًا تمامًا أن لحظة الحقيقة كانت تقترب بسرعة.
*طرق*
الفصل 252 – مقابلة فاي (مدينة الناب المزدوج ، مساكن نقابة الأفعى السوداء ، الوحدة 5C)
*طرق*
تحركت فان بحدة ووضعت قبعة استرجاع الذكريات على رأسه.
في حوالي الساعة 8 مساءً من نفس اليوم ، سمع ليو طرقًا ناعمًا على بابه.
توهجت بلورة الاتصال بهدوء وتكثفت صبغتها الزرقاء كلما امتصت المزيد والمزيد من المانا لتأسيس اتصال.
عندما فتحه ، استقبلته نسخة من مو فان بالكاد يمكنه التعرف عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الذكريات المدفونة منذ فترة طويلة في التحرك كالدخان من أعماق عقله ، بينما بدأ الضباب في الانقشاع… وبدأت الحقيقة تتكشف.
اختفت الملابس المتواضعة لمعلمة رودوفا التي عرفها ذات مرة وحل محلها زي عائلة مو الداكن ذو الياقة العالية ، مع وجود اسلحة في الاحزمة الجلدية ودروع المعصم ، بينما كان هناك خناجر على صدرها وإبر رمي تصطف في دروع فخذها ، وعصا سوداء نحيلة مغمدة بأناقة عند وركها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك نفس الفيل الذي غالبًا ما شاركه مع أخيه الأكبر ، لوك ، خلال جلسات اللعب الطويلة على سجادة زرقاء حريرية في غرفة المعيشة. كان لوك يجعل اللعبة تطير بينما كان ليو يحاول الإمساك بها بأصابعه الخرقاء ، وحتى عندما يسقط على الأرض كان يضحك بلا نهاية.
لم تعد تبدو كمعلمة بعد الآن ، بل بدت كقاتلة مستعدة للحرب.
كان هناك ضيق في صدره ، لكنه بدا مخنوقًا تحت شيء أعمق ، شيء يشبه اليأس.
نظر ليو إليها مرة… ثم أخرى ولكن بشكل ابطأ.
“ابقي جدولك فارغا” أضافت مو فان مع نبرة تنخفض إلى شيء أكثر جدية “قد يستغرق مني بعض الوقت لاستعادة ذكرياتك”
“هل تركت التدريس في رودوفا؟” سأل ليو وهو يتقدم الى الجانب ، مشيرا لها بالدخول.
كانت أمه تغذيه بالحب بكل أشكاله— الطعام ، الدفء ، القصص. ووالده ، على الرغم من أنه كان صارمًا ونادرًا ما يكون في المنزل ، إلا أنه كان دائمًا ما يربت على شعره قبل المغادرة ويهمس دائمًا ، “اعتني بهم بينما أنا غائب”
أومأت فان وهي تعبر عتبة الباب.
تمثال صغير لفيل أبيض— مهترئ من الحواف بسبب سنوات من القضم— كان يمضغه بلا نهاية لأسباب حتى هو لم يستطع تفسيرها.
“نعم. انضممت الى الاكاديمية من أجلك فقط. الآن بعد أن رحلت انت ، ليس لدي سبب للبقاء” قالت بنبرة محايدة “لقد قدمت استقالتي في نفس اليوم الذي غادرت فيه”
توهجت بلورة الاتصال بهدوء وتكثفت صبغتها الزرقاء كلما امتصت المزيد والمزيد من المانا لتأسيس اتصال.
بدون كلمة أخرى ، بدأت في مسح الغرفة على الفور— تفحص الزوايا وألواح القاعدة والسلالم وبصمات المانا الخافتة ، بحثًا عن أي بلورات مراقبة أو مصفوفات نقل صوت ، مما يعكس نفس المسح المنهجي الذي قام به ليو عندما وصل لأول مرة.
كانت الطفولة غالبًا هي أسعد وأكثر الأوقات خالية من الهموم في حياة المرء ، نوع من الهدوء اللطيف ، قبل أن تبدأ عاصفة مرحلة البلوغ.
“المكان نظيف” قالت في النهاية وهي تتراجع عن الحائط قبل أن تشير نحو السرير وتشير لليو بالجلوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ، ها هو ذا.
*صرير*
حان الوقت أخيرًا ليصبح كاملاً مرة أخرى.
أطلق السرير صوت انين خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليو إليها مرة… ثم أخرى ولكن بشكل ابطأ.
انحنى قليلاً إلى الأمام ثم وضع ذراعيه على ركبتيه ، بينما كانت عيناه مثبتة على عينيها بفضول هادئ.
وكل ذلك بسبب الشهرة.
“هل سأتذكر شيئًا مؤلمًا؟” سأل ليو ، بينما هزت فان رأسها ببطء ، ولكن تعبيرها لم يريحه تمامًا.
وبالتالي ، بعد أن أطلق تنهيدة عميقة ، أومأ لـ فان أن تستمر بينما أغلق عينيه بقناعة.
“أنا مجرد حارسة. أنا أحمل الذكريات وليس المشاعر. لا أستطيع أن أرى ماهية الذكريات ، لذا لا يمكنني أن أقول ما إذا كانت ستؤلم”
“لكن يمكنني أن أقول لك هذا ، بمجرد أن تعود ذكرياتك ، لن تكون هادئًا. ستكون غاضبًا ومضطربًا. لأنه بمجرد أن تفهم الحقيقة وترى كم أنت بيدق صغير في اللعبة الكبيرة ستتذكر بالضبط لماذا اخترت تحمل هذا العبء في المقام الأول ولماذا كنت مستعدًا للمخاطرة بكل شيء… من أجل عائلتك”
لم تعد تبدو كمعلمة بعد الآن ، بل بدت كقاتلة مستعدة للحرب.
زفر ليو ببطء ، بينما تلاشت ابتسامته كالبخار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تذكر كل ذلك… انزلقت دمعة واحدة من الفرح من عين ليو المغمضة ، بينما شاهدته فان وهو يتذكر أفضل أجزاء حياته مع ابتسامة راضية.
كان هناك ضيق في صدره ، لكنه بدا مخنوقًا تحت شيء أعمق ، شيء يشبه اليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *طرق*
سئم من الضباب المتواجد في عقله وسئم من مطاردة شظايا الهوية.
أول ذاكرة مميزة قد تذكرها ليو كانت لعبة.
أراد أن يصبح كاملاً مرة أخرى حتى لو كان ذلك مؤلمًا.
كانت أمه تغذيه بالحب بكل أشكاله— الطعام ، الدفء ، القصص. ووالده ، على الرغم من أنه كان صارمًا ونادرًا ما يكون في المنزل ، إلا أنه كان دائمًا ما يربت على شعره قبل المغادرة ويهمس دائمًا ، “اعتني بهم بينما أنا غائب”
وبالتالي ، بعد أن أطلق تنهيدة عميقة ، أومأ لـ فان أن تستمر بينما أغلق عينيه بقناعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليو إليها مرة… ثم أخرى ولكن بشكل ابطأ.
تحركت فان بحدة ووضعت قبعة استرجاع الذكريات على رأسه.
“ابقي جدولك فارغا” أضافت مو فان مع نبرة تنخفض إلى شيء أكثر جدية “قد يستغرق مني بعض الوقت لاستعادة ذكرياتك”
ضغطت بإصبعين على جانبه ، ثم بدأت في تغذية المانا الخاصة بها في الجهاز بنبضات بطيئة ودقيقة.
“سيتم استخراج ذكرياتك بالتتابع” قالت بلطف “لذا ستتذكرها بالتتابع. لا تقاوم ودعها تتحرك كفيلم. ستعرف كل ما تحتاج إليه في النهاية”
“سيتم استخراج ذكرياتك بالتتابع” قالت بلطف “لذا ستتذكرها بالتتابع. لا تقاوم ودعها تتحرك كفيلم. ستعرف كل ما تحتاج إليه في النهاية”
وقفت مو فان ، ذات الشعر الأحمر والمشع ، مرتدية زي تكتيكي أنيق يليق بـ عشيرة مو السرية ، مع تعبير هادئ وحذر.
بدأت الذكريات المدفونة منذ فترة طويلة في التحرك كالدخان من أعماق عقله ، بينما بدأ الضباب في الانقشاع… وبدأت الحقيقة تتكشف.
هزت فاي رأسها ، ولكنها لم تدع الفكرة تظهر على وجهها.
—————
سئم من الضباب المتواجد في عقله وسئم من مطاردة شظايا الهوية.
أول ذاكرة مميزة قد تذكرها ليو كانت لعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يصبح كاملاً مرة أخرى حتى لو كان ذلك مؤلمًا.
تمثال صغير لفيل أبيض— مهترئ من الحواف بسبب سنوات من القضم— كان يمضغه بلا نهاية لأسباب حتى هو لم يستطع تفسيرها.
تمثال صغير لفيل أبيض— مهترئ من الحواف بسبب سنوات من القضم— كان يمضغه بلا نهاية لأسباب حتى هو لم يستطع تفسيرها.
كانت هدية من والده ، رجل عسكري طويل وعريض الكتفين يدعى جاكوب ، كانت يداه المتصلبتان لطيفة عندما يضع اللعبة في يديه السمينتين.
‘هل لديه أي فكرة… كم من عملاء الطائفة المدربين والمنضبطين ومن مستوى السمو حاولوا وفشلوا في التسلل إلى الأفاعي السوداء؟ كم من العملاء تم إبعادهم عند البوابات بسبب فحص الخلفية؟’
كان ذلك نفس الفيل الذي غالبًا ما شاركه مع أخيه الأكبر ، لوك ، خلال جلسات اللعب الطويلة على سجادة زرقاء حريرية في غرفة المعيشة. كان لوك يجعل اللعبة تطير بينما كان ليو يحاول الإمساك بها بأصابعه الخرقاء ، وحتى عندما يسقط على الأرض كان يضحك بلا نهاية.
ضغطت بإصبعين على جانبه ، ثم بدأت في تغذية المانا الخاصة بها في الجهاز بنبضات بطيئة ودقيقة.
والدتهم ، إيلينا ، راقبتهم كسيدة مضاءة بالشمس— كان ضحكها الدافئ يتردد دائمًا من المطبخ ، حيث كانت تطهو وجبات تفوح منها رائحة المنزل. إن مذاق خضرواتها المغطاة بالعسل وإيقاع ترانيمها والطريقة التي كانت تجذبه بها في عناق دافئ وقوي كل ليلة ، كانت كلها حية الآن وواقعية بشكل كبير ، لدرجة أن ليو شعر بأن أنفاسه قد انحبست.
توهجت بلورة الاتصال بهدوء وتكثفت صبغتها الزرقاء كلما امتصت المزيد والمزيد من المانا لتأسيس اتصال.
في ذلك الوقت ، كان العالم كاملاً.
عندما فتحه ، استقبلته نسخة من مو فان بالكاد يمكنه التعرف عليها.
كان أخوه يحميه كدرع ويشجعه كمعلم.
“هل سأتذكر شيئًا مؤلمًا؟” سأل ليو ، بينما هزت فان رأسها ببطء ، ولكن تعبيرها لم يريحه تمامًا.
كانت أمه تغذيه بالحب بكل أشكاله— الطعام ، الدفء ، القصص. ووالده ، على الرغم من أنه كان صارمًا ونادرًا ما يكون في المنزل ، إلا أنه كان دائمًا ما يربت على شعره قبل المغادرة ويهمس دائمًا ، “اعتني بهم بينما أنا غائب”
أطلق السرير صوت انين خافت.
مع تذكر كل ذلك… انزلقت دمعة واحدة من الفرح من عين ليو المغمضة ، بينما شاهدته فان وهو يتذكر أفضل أجزاء حياته مع ابتسامة راضية.
انحنى قليلاً إلى الأمام ثم وضع ذراعيه على ركبتيه ، بينما كانت عيناه مثبتة على عينيها بفضول هادئ.
كانت الطفولة غالبًا هي أسعد وأكثر الأوقات خالية من الهموم في حياة المرء ، نوع من الهدوء اللطيف ، قبل أن تبدأ عاصفة مرحلة البلوغ.
لم تعد تبدو كمعلمة بعد الآن ، بل بدت كقاتلة مستعدة للحرب.
الترجمة: Hunter
لم تعد المرأة التي ظهرت على الجانب الآخر هي المدربة مو يان فاي من أكاديمية رودوفا ، حيث اختفت ملابس الأكاديمية الأنيقة والمكياج الموضوع بعناية.
“هل سأتذكر شيئًا مؤلمًا؟” سأل ليو ، بينما هزت فان رأسها ببطء ، ولكن تعبيرها لم يريحه تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
