لا يزال القائد
الفصل 249 – لا يزال القائد
(مقر نقابة الأفاعي السوداء ، جناح التعافي ، بعد يومين)
“لقد علمت دائمًا أن تلك العاهرة جيسيكا أكثر فسادًا من المانا داخل عالم ساكن. لقد استغرق الأمر 11 عامًا من العالم البائس لإفساد عقل دوبرافيل ، ولكن العاهرة فعلت ضررًا أكبر في 3 سنوات قصيرة فقط ، حيث سكبت السم في عقل دوبرافيل وتركت ابنها الملعون ، مما كون السلاسل التي جرت أفضل صديق لي إلى الجنون. ولذلك ، لن أسامحهم أبدًا” قال أنطونيو وهو يشق طريقه إلى مركز نشر المهام ، لوضع أحدث وأكثر مهمة مربحة قد نشرتها النقابة على الإطلاق.
الرجل الجالس في زاوية الغرفة بدا كدوبرافيل نونا.
—————
تحدث مثله وأعطى أوامر مثله لكن أنطونيو لم يكن متأكدًا مما إذا كان هو حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا بعضها مرسومًا بعناية ، حيث تم إضافة سهام وإحداثيات اليه.
جلس دوبرافيل منحنيًا على الأرض وليس على السرير.
*ثود*
كانت عيناه تومض حول الغرفة ، بينما تحركت شفتاه حتى عندما كان صامتًا ، وكأنه يتمتم لأصوات لا يسمعها إلا هو.
الرجل الجالس في زاوية الغرفة بدا كدوبرافيل نونا.
ذراعه اليسرى التي تمزقت من الخدش القهري لا تزال تنزف ، لكنه استمر في خدشها على أي حال وكأنه إذا مزق ما يكفي من الجلد ، فقد يصبح نظيفًا من التلوث.
لم يصححه أنطونيو.
“دوبرافيل” قال أنطونيو بهدوء ، جالسًا على بعد بضعة أقدام على كرسي “تحدث معي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعرض عليهم أي شيء. اعرض عليهم أي مكافأة من الخزانة إذا استعادوا المعدن الأصلي. ضع الحد ليكون 500 يوم. 500 يوم فقط. لا يمكن لأي سيد عظيم أن يقضي أكثر من 500 يوم هناك بدون أن يُصاب بالجنون. وقل لهم أن يحملوا حجارة المانا الخاصة بهم قبل أن تبدأ الرحلة الاستكشافية. قل لهم أن يتوقفوا عن امتصاص المانا من المناطق المحيطة وأن يمتصوا المانا فقط من الأحجار التي حملوها ، فهذا سيساعد على إبطاء تدهورهم العقلي” نصح دوبرافيل بصوت مكسور.
“أنا أتحدث” أجاب الرجل بصوت رفيع وغير متساوي “أنت فقط لا تستمع بالسرعة الكافية”
“إنها تشرح كل شيء” قال دوبرافيل مع عيون تحدق في الزاوية “كل شيء. لقد كتبته حتى لا أنسى. هل نسيت؟ هل نسيت بالفعل؟”
لم يصححه أنطونيو.
نقطة الدخول مستقرة. كثافة المانا تزداد كما هو متوقع. تجنب الأشجار ذات الجذور الداكنة فهي تمتص الافكار إذا لمستها. لا تتبع الموسيقى. إنها ليست موسيقى. لقد رأيت نوا. إنه لا يزال ميتًا ولكنه حاول التحدث الي. التلال القريبة من البرج السابع تنزف عند قطعها. تجنبها. الماء أسود. ليس سائلًا. يشبه الرماد. طعمه هو اليأس. الليالي تستمر 30 ساعة والنوم خلالها لهو خطأ كبير. لقد رأيت نسخة لنفسي. بدت أقوى. تركتها تذهب.
بدلاً من ذلك ، انتظر أنطونيو دوبرافيل وهو يبحث في كومة من الثياب الممزقة ، ليسحب مخطوطة مهترئة وملطخة بالدم ومشوهة بمانا فاسدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا بعضها مرسومًا بعناية ، حيث تم إضافة سهام وإحداثيات اليه.
“رسمت الخريطة. لقد وجدتها” تمتم دوبرافيل.
“ماذا؟”
جلس دوبرافيل منحنيًا على الأرض وليس على السرير.
“القلعة. فالدورا. مركز العالم. المعدن الأصلي موجود هناك” ارتجفت يده وهو يضغط المخطوطة في حضن أنطونيو “أنت بحاجة للذهاب”
جلس دوبرافيل منحنيًا على الأرض وليس على السرير.
فتح أنطونيو المخطوطة ببطء.
نقطة الدخول مستقرة. كثافة المانا تزداد كما هو متوقع. تجنب الأشجار ذات الجذور الداكنة فهي تمتص الافكار إذا لمستها. لا تتبع الموسيقى. إنها ليست موسيقى. لقد رأيت نوا. إنه لا يزال ميتًا ولكنه حاول التحدث الي. التلال القريبة من البرج السابع تنزف عند قطعها. تجنبها. الماء أسود. ليس سائلًا. يشبه الرماد. طعمه هو اليأس. الليالي تستمر 30 ساعة والنوم خلالها لهو خطأ كبير. لقد رأيت نسخة لنفسي. بدت أقوى. تركتها تذهب.
كان بداخلها خريطة مرسومة بشكل غير متساوي.
“أنا أتحدث” أجاب الرجل بصوت رفيع وغير متساوي “أنت فقط لا تستمع بالسرعة الكافية”
بدا بعضها مرسومًا بعناية ، حيث تم إضافة سهام وإحداثيات اليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————
بينما كان البعض الآخر غير مرتبا أو أعيد الكتابة عليه أو رُسم فوقه برموز طفولية غير مفسرة.
الترجمة: Hunter
“وهذه؟” سأل أنطونيو ، رافعًا مجموعة أخرى من الصفحات المطوية ، حيث كانت ملاحظات مكتوبة بخط دوبرافيل الذي لا تخطئه العين.
“أنا أتحدث” أجاب الرجل بصوت رفيع وغير متساوي “أنت فقط لا تستمع بالسرعة الكافية”
“إنها تشرح كل شيء” قال دوبرافيل مع عيون تحدق في الزاوية “كل شيء. لقد كتبته حتى لا أنسى. هل نسيت؟ هل نسيت بالفعل؟”
جلس دوبرافيل منحنيًا على الأرض وليس على السرير.
“أنت بخير” قال أنطونيو بلطف “لقد قمت بعمل جيد”
“قد لا يطارد الأسد فأرًا يركض في الغابة ولكنه لن يسمح أبدًا لأسد آخر بالصيد في منطقته”
ثم فتح الصفحة الأولى.
انقبض حلق أنطونيو.
—————
أليس أنا هو أنا؟ أنا من عدت!
نقاط يجب تذكرها: –
كان بداخلها خريطة مرسومة بشكل غير متساوي.
نقطة الدخول مستقرة. كثافة المانا تزداد كما هو متوقع.
تجنب الأشجار ذات الجذور الداكنة فهي تمتص الافكار إذا لمستها.
لا تتبع الموسيقى. إنها ليست موسيقى.
لقد رأيت نوا. إنه لا يزال ميتًا ولكنه حاول التحدث الي.
التلال القريبة من البرج السابع تنزف عند قطعها. تجنبها.
الماء أسود. ليس سائلًا. يشبه الرماد. طعمه هو اليأس.
الليالي تستمر 30 ساعة والنوم خلالها لهو خطأ كبير.
لقد رأيت نسخة لنفسي. بدت أقوى. تركتها تذهب.
كانت كل ضربة لاحقة أقوى من سابقتها ، مما جعل أنطونيو يخشى أنه قد يكسر قفصه الصدري ولكن بعد الثالثة ، توقف فجأة.
بحلول الملاحظة الـ 50 ، بدأت النبرة تتغير.
نقاط يجب تذكرها: –
الأرض تهمس عندما أركض. حاولت الاعتذار ولكنها طلبت عيني.
نسيت اسمي اليوم. أعتقد أنه يبدأ بـ “د” أو “ميت”
دفنت نبض قلبي حتى لا يجده شيء ولكنني ما زلت أسمعها تصرخ.
ومضت الشمس لي اليوم.
بحلول الملاحظة 100 ، بدأ الفهم يتلاشى بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلما كنت أقوى… كلما كنت أعلى صوتًا. القوة تستدعي القوة. الجميع هناك بمثابة وحوش ، والوحوش لا تقاتل الفئران”
الأرقام ليست بالترتيب بعد الآن ولكن الأسنان مرتبة بالفعل.
إنه يرتدي تاجًا مصنوعًا من ندمي.
لا تأكل الغيوم الزرقاء. إنها تتذكر الأشخاص.
الضحك يتبعني باستمرار. صوته مثل أنطونيو.
توقف عن الكتابة. الحبر مصنوع من الصرخات.
فالدورا ليست قلعة بل جرح.
الباب ينزف عندما أقترب ولكن أعتقد أنني المفتاح.
إنه يحرس المعدن. إنه يحب الأسماء. لا تجلب اسمك معك.
حدق أنطونيو في الصفحة الأخيرة ، والحبر عليها أكثر فوضوية الآن ، وكأنه محفور في المخطوطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذراعه اليسرى التي تمزقت من الخدش القهري لا تزال تنزف ، لكنه استمر في خدشها على أي حال وكأنه إذا مزق ما يكفي من الجلد ، فقد يصبح نظيفًا من التلوث.
أليس أنا هو أنا؟ أنا من عدت!
“فهمت يا قائد النقابة….” قال أنطونيو وهو يخرج من غرفة دوبرافيل ، كابحا الدمعة التي كانت تتجمع في عينه.
—————
انقبض حلق أنطونيو.
لم يتحرك دوبرافيل.
فكلما رأى صديقه القديم في مثل هذه الحالة البائسة ، لم يستطع إلا أن يشعر بكراهية لا حدود لها لدارنيل وأمه البائسة ، التي لا يزال دوبرافيل “يعشقها” حتى بعد فقدان إحساسه بذاته.
“فلتقم بجدولة رحلة استكشافية” تمتم دوبرافيل ، “أرسل رجالا. ليسوا أقوى من مستوى السيد العظيم”
“فلتقم بجدولة رحلة استكشافية” تمتم دوبرافيل ، “أرسل رجالا. ليسوا أقوى من مستوى السيد العظيم”
“لماذا؟” سأل أنطونيو بهدوء “إذا كان الأمر بهذه الخطورة ، ألا يجب أن نرسل أفضل ما لدينا؟”
وعلى الرغم من أن الرجل أمامه كان بالكاد هادئا عقليًا وروحيًا إلا أن دوبرافيل نونا بدا وكأنه لا يزال يحاول قيادة النقابة ، حتى من حافة الجنون.
أدار دوبرافيل رأسه أخيرًا ، قليلاً فقط ، على الرغم من أن عينيه ظلت غير مركزة.
تحدث مثله وأعطى أوامر مثله لكن أنطونيو لم يكن متأكدًا مما إذا كان هو حقًا.
“كلما كنت أقوى… كلما كنت أعلى صوتًا. القوة تستدعي القوة. الجميع هناك بمثابة وحوش ، والوحوش لا تقاتل الفئران”
تحدث مثله وأعطى أوامر مثله لكن أنطونيو لم يكن متأكدًا مما إذا كان هو حقًا.
خدش ذراعه بشدة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) الأرقام ليست بالترتيب بعد الآن ولكن الأسنان مرتبة بالفعل. إنه يرتدي تاجًا مصنوعًا من ندمي. لا تأكل الغيوم الزرقاء. إنها تتذكر الأشخاص. الضحك يتبعني باستمرار. صوته مثل أنطونيو. توقف عن الكتابة. الحبر مصنوع من الصرخات. فالدورا ليست قلعة بل جرح. الباب ينزف عندما أقترب ولكن أعتقد أنني المفتاح. إنه يحرس المعدن. إنه يحب الأسماء. لا تجلب اسمك معك.
“قد لا يطارد الأسد فأرًا يركض في الغابة ولكنه لن يسمح أبدًا لأسد آخر بالصيد في منطقته”
خدش ذراعه بشدة.
انقبض حلق أنطونيو.
—————
وعلى الرغم من أن الرجل أمامه كان بالكاد هادئا عقليًا وروحيًا إلا أن دوبرافيل نونا بدا وكأنه لا يزال يحاول قيادة النقابة ، حتى من حافة الجنون.
لم يصححه أنطونيو.
“فهمت يا قائد النقابة ، سأضع إشعارًا بذلك في قاعة المكافآت ، لجمع المشاركين الراغبين” قال أنطونيو ، بينما بدأ دوبرافيل بشكل عشوائي في ضرب صدره كالقرد.
وعلى الرغم من أن الرجل أمامه كان بالكاد هادئا عقليًا وروحيًا إلا أن دوبرافيل نونا بدا وكأنه لا يزال يحاول قيادة النقابة ، حتى من حافة الجنون.
*ثود*
فكلما رأى صديقه القديم في مثل هذه الحالة البائسة ، لم يستطع إلا أن يشعر بكراهية لا حدود لها لدارنيل وأمه البائسة ، التي لا يزال دوبرافيل “يعشقها” حتى بعد فقدان إحساسه بذاته.
*ثود*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذراعه اليسرى التي تمزقت من الخدش القهري لا تزال تنزف ، لكنه استمر في خدشها على أي حال وكأنه إذا مزق ما يكفي من الجلد ، فقد يصبح نظيفًا من التلوث.
*ثود!!!*
لم يتحرك دوبرافيل.
كانت كل ضربة لاحقة أقوى من سابقتها ، مما جعل أنطونيو يخشى أنه قد يكسر قفصه الصدري ولكن بعد الثالثة ، توقف فجأة.
وعلى الرغم من أن الرجل أمامه كان بالكاد هادئا عقليًا وروحيًا إلا أن دوبرافيل نونا بدا وكأنه لا يزال يحاول قيادة النقابة ، حتى من حافة الجنون.
“اعرض عليهم أي شيء. اعرض عليهم أي مكافأة من الخزانة إذا استعادوا المعدن الأصلي. ضع الحد ليكون 500 يوم. 500 يوم فقط. لا يمكن لأي سيد عظيم أن يقضي أكثر من 500 يوم هناك بدون أن يُصاب بالجنون. وقل لهم أن يحملوا حجارة المانا الخاصة بهم قبل أن تبدأ الرحلة الاستكشافية. قل لهم أن يتوقفوا عن امتصاص المانا من المناطق المحيطة وأن يمتصوا المانا فقط من الأحجار التي حملوها ، فهذا سيساعد على إبطاء تدهورهم العقلي” نصح دوبرافيل بصوت مكسور.
“إنها تشرح كل شيء” قال دوبرافيل مع عيون تحدق في الزاوية “كل شيء. لقد كتبته حتى لا أنسى. هل نسيت؟ هل نسيت بالفعل؟”
“فهمت يا قائد النقابة….” قال أنطونيو وهو يخرج من غرفة دوبرافيل ، كابحا الدمعة التي كانت تتجمع في عينه.
“القلعة. فالدورا. مركز العالم. المعدن الأصلي موجود هناك” ارتجفت يده وهو يضغط المخطوطة في حضن أنطونيو “أنت بحاجة للذهاب”
لم يستطع أن يتحمل رؤية دوبرافيل في مثل هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا بعضها مرسومًا بعناية ، حيث تم إضافة سهام وإحداثيات اليه.
فكلما رأى صديقه القديم في مثل هذه الحالة البائسة ، لم يستطع إلا أن يشعر بكراهية لا حدود لها لدارنيل وأمه البائسة ، التي لا يزال دوبرافيل “يعشقها” حتى بعد فقدان إحساسه بذاته.
“لماذا؟” سأل أنطونيو بهدوء “إذا كان الأمر بهذه الخطورة ، ألا يجب أن نرسل أفضل ما لدينا؟”
“لقد علمت دائمًا أن تلك العاهرة جيسيكا أكثر فسادًا من المانا داخل عالم ساكن. لقد استغرق الأمر 11 عامًا من العالم البائس لإفساد عقل دوبرافيل ، ولكن العاهرة فعلت ضررًا أكبر في 3 سنوات قصيرة فقط ، حيث سكبت السم في عقل دوبرافيل وتركت ابنها الملعون ، مما كون السلاسل التي جرت أفضل صديق لي إلى الجنون. ولذلك ، لن أسامحهم أبدًا” قال أنطونيو وهو يشق طريقه إلى مركز نشر المهام ، لوضع أحدث وأكثر مهمة مربحة قد نشرتها النقابة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول الملاحظة الـ 50 ، بدأت النبرة تتغير.
الترجمة: Hunter
بحلول الملاحظة 100 ، بدأ الفهم يتلاشى بالكامل.
*ثود!!!*
لم يصححه أنطونيو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات