الاستسلام
الفصل 239 – الاستسلام
رأى ليو الإحباط وهو يتزايد في عيون المدير ألريك ولادينا ، لكنه لم يهتم.
كان يعلم جيدًا أنه إذا قدم لهم تفسيرات منطقية ، فإنهم لن يفعلوا سوى الرد بمنطق أكثر حدة ومحاولة محاصرته في حجج لا نهاية لها ، حيث سيحاولون رسم رؤى للنجاح والشهرة شديدة الوضوح بحيث لا يستطيع تجاهلها.
على عكس ما تم إعتقاده عنه ، لم يكن أحمق.
وهكذا ظل ثابتًا وهادئًا أمام الثنائي.
لقد أدرك تمامًا المخاطر التي سيواجهها بمغادرة رودوفا والفرص التي كان يبتعد عنها والمستقبل المريح الذي اختار التخلي عنه عمدًا— ولكن ، لم يكن أي من ذلك كافيًا لجعله يتراجع.
كان يعلم جيدًا أنه إذا قدم لهم تفسيرات منطقية ، فإنهم لن يفعلوا سوى الرد بمنطق أكثر حدة ومحاولة محاصرته في حجج لا نهاية لها ، حيث سيحاولون رسم رؤى للنجاح والشهرة شديدة الوضوح بحيث لا يستطيع تجاهلها.
في الحقيقة ، لم تكن لديه نية في التعامل مع ألريك ولادينا بشروطهم الخاصة.
وبالنسبة لليو ، كانت تلك الذكريات أهم من مسيرته المهنية ، أو شهرته ، أو حتى نموه الشخصي.
كان يعلم جيدًا أنه إذا قدم لهم تفسيرات منطقية ، فإنهم لن يفعلوا سوى الرد بمنطق أكثر حدة ومحاولة محاصرته في حجج لا نهاية لها ، حيث سيحاولون رسم رؤى للنجاح والشهرة شديدة الوضوح بحيث لا يستطيع تجاهلها.
“يمكنك استخدام الأموال التي كسبتها من التوقيع مع مجموعة سيادة الأفق لتجنيد 3 محاربين من مستوى السمو للمساعدة في البحث عن دارنيل. بهذه الطريقة ، لن تحدث فرقًا حقيقيًا فحسب من خلال حشد أشخاص أقوياء بل ستتمكن أيضًا من النوم بضمير مرتاح ، مع العلم أنك بذلت قصارى جهدك في محاولة إنقاذه وحتى ذهبت إلى حد الإفلاس من أجله”
لكن من خلال جعل قراره حول شيء غير ملموس وعنيد مثل الشرف ، لن يتمكنوا من إعطاء أي حجة مقنعة.
الترجمة: Hunter
الشرف ليس صفقة أو خطوة مهنية بل عهد خاص لا يمكن لأي قدر من الإقناع أن يمسه.
ثم—
وهكذا ظل ثابتًا وهادئًا أمام الثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن قراره شيئًا يمكنهم المساومة عليه بوعود الحماية أو النجاح.
لعدة ثوانٍ ، كانت الغرفة ثقيلة بالكلمات الغير منطوقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فتى أحمق ، بل هو أسوأ أنواع الحمقى—’ فكرت لادينا ، حيث انكسر هدوئها بشكل واضح الآن مع تحول تعبيرها إلى عابس بينما حفرت أظافرها في كفيها من الإحباط.
ثم—
وبالنسبة لليو ، كانت تلك الذكريات أهم من مسيرته المهنية ، أو شهرته ، أو حتى نموه الشخصي.
لادينا الغير مستعدة للاعتراف بالهزيمة ، قامت بتعديل سترتها وانحنت إلى الأمام قليلاً ، ثم تحولت نبرة صوتها إلى حادة ولكنها لا تزال مشبعة بسحر الإقناع.
“حسنًا ، ماذا عن أن نفعل هذا بدلاً من ذلك؟” عرضت لادينا ، بينما أمال ليو رأسه قليلاً بشكل فضولي ولكن صامت.
ثم—
“يمكنك استخدام الأموال التي كسبتها من التوقيع مع مجموعة سيادة الأفق لتجنيد 3 محاربين من مستوى السمو للمساعدة في البحث عن دارنيل. بهذه الطريقة ، لن تحدث فرقًا حقيقيًا فحسب من خلال حشد أشخاص أقوياء بل ستتمكن أيضًا من النوم بضمير مرتاح ، مع العلم أنك بذلت قصارى جهدك في محاولة إنقاذه وحتى ذهبت إلى حد الإفلاس من أجله”
سيكون محاصرًا في دورة لا نهائية من التدريب ، والفصول الأكاديمية ، والاستعدادات الإلزامية للبطولة ، يومًا بعد يوم.
ابتسمت وهي تستشعر بصيص من الامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإذا تم تقييم الأمر بموضوعية ، فقد كان مثاليًا بالفعل.
“وكإضافة. ستقوم مجموعة سيادة الأفق بتجنيد محاربين إضافيين مما يجب أن يجعل هذا العرض مذهل”
“وكإضافة. ستقوم مجموعة سيادة الأفق بتجنيد محاربين إضافيين مما يجب أن يجعل هذا العرض مذهل”
اقترحت لادينا ، بينما اتسعت عيون ليو عند كلماتها ، ولكن قبل أن يتمكن من الرد ، قفز ألريك على الفور وهو يضرب يده على مكتبه بشكل داعم.
لقد قبل أنه لا يستطيع الفوز ضد هذه الحجة الغبية.
“هذا عرض رائع! ستقوم أكاديمية رودوفا العسكرية بذلك ايضا. مع امر نبيل مثل إنقاذ طفل مفقود ، سنساهم بنفس ما ستساهم به مجموعة سيادة الأفق” هتف ألريك مع وجه مضيء.
وبالتالي ، بعد أن وزن كلماته بعناية ، ابتسم ليو أخيرًا ثم قال ، “سأنفق كل الأموال التي أملكها بالفعل ، وسأوظف أفضل مساعدة أستطيع إيجادها. اقتراحك رائع بالفعل وأشكرك عليه”
انحنى إلى الأمام مع عيون تلمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن قراره شيئًا يمكنهم المساومة عليه بوعود الحماية أو النجاح.
“هذا يعني أنك ستضاعف مواردك بثلاثة أضعاف يا سكايشارد. ستة محاربين بدلاً من اثنين. فكر في الأمر ، ستكون فرص النجاح أعلى بشكل كبير!”
في الحقيقة ، لم تكن لديه نية في التعامل مع ألريك ولادينا بشروطهم الخاصة.
كانت الغرفة تعج الآن بالنشاط ، حيث كان ألريك ولادينا يهتزان عمليًا برضا مع ما يعتقدان أنه حل مثالي.
ابتسمت وهي تستشعر بصيص من الامل.
وإذا تم تقييم الأمر بموضوعية ، فقد كان مثاليًا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترحت لادينا ، بينما اتسعت عيون ليو عند كلماتها ، ولكن قبل أن يتمكن من الرد ، قفز ألريك على الفور وهو يضرب يده على مكتبه بشكل داعم.
لكن ذلك فقط إذا كان هدف ليو الحقيقي هو إنقاذ دارنيل نونا ، ولكنه لم يكن كذلك ، حيث كانت الحقيقة أكثر تعقيدًا بكثير.
“هذا يعني أنك ستضاعف مواردك بثلاثة أضعاف يا سكايشارد. ستة محاربين بدلاً من اثنين. فكر في الأمر ، ستكون فرص النجاح أعلى بشكل كبير!”
لقد استدعى ليو اسم دارنيل كدرع او عذر مناسب لتبرير المسار الذي اختاره بالفعل.
وهكذا ظل ثابتًا وهادئًا أمام الثنائي.
فالسبب الحقيقي وراء مغادرته رودوفا لم يكن له علاقة بالشرف أو الديون بل كان يتعلق باستعادة الذكريات المفقودة لعائلته ، التي وعدت مو يان فاي بإعادتها بمجرد انضمامه إلى نقابة الأفاعي السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالنسبة لليو ، كانت تلك الذكريات أهم من مسيرته المهنية ، أو شهرته ، أو حتى نموه الشخصي.
وهكذا ، حتى لو استسلمت مو يان فاي بطريقة ما وأعطته ذكرياته بدون أن تطلب منه الانضمام إلى نقابة الأفاعي السوداء ، فإن البقاء عامًا آخر في رودوفا لم يكن ببساطة خيارًا لليو ، الذي كان قد اتخذ قراره بالمغادرة بالفعل.
لم يكن قراره شيئًا يمكنهم المساومة عليه بوعود الحماية أو النجاح.
في الحقيقة ، لم تكن لديه نية في التعامل مع ألريك ولادينا بشروطهم الخاصة.
علاوة على ذلك ، بمجرد استعادته للحقيقة حول ماضيه وحول ما يسمى بـ “المهمة” التي قام بها ذات مرة للطائفة الشريرة ، أراد ليو الحرية في التصرف بدون قيود تربط يديه.
“يمكنك استخدام الأموال التي كسبتها من التوقيع مع مجموعة سيادة الأفق لتجنيد 3 محاربين من مستوى السمو للمساعدة في البحث عن دارنيل. بهذه الطريقة ، لن تحدث فرقًا حقيقيًا فحسب من خلال حشد أشخاص أقوياء بل ستتمكن أيضًا من النوم بضمير مرتاح ، مع العلم أنك بذلت قصارى جهدك في محاولة إنقاذه وحتى ذهبت إلى حد الإفلاس من أجله”
علم أنه إذا بقي في رودوفا ، فسيكون مقيدًا.
لقد استدعى ليو اسم دارنيل كدرع او عذر مناسب لتبرير المسار الذي اختاره بالفعل.
لم تسمح المؤسسة لطلابها بالدخول أو المغادرة متى شاءوا ، مما يعني أنه لن يكون قادرًا على البحث عن عائلته أو العيش معها حتى لو تمكن من العثور عليها ، لمدة عام آخر على الأقل.
لم تتغير وضعية جسده ولو جزءًا صغيرًا.
سيكون محاصرًا في دورة لا نهائية من التدريب ، والفصول الأكاديمية ، والاستعدادات الإلزامية للبطولة ، يومًا بعد يوم.
كانت الغرفة تعج الآن بالنشاط ، حيث كان ألريك ولادينا يهتزان عمليًا برضا مع ما يعتقدان أنه حل مثالي.
بينما ما كان يحتاجه… هو الحرية في السير في أي طريق يختاره ، سواء أدى ذلك إلى عائلته أو نحو إكمال المهمة الغير مكتملة التي أقسم ذات مرة على إنجازها.
“لم يرسل دارنيل الاخرين لإنقاذي بل جاء بنفسه وتحرك دون اعتبار لحياته الخاصة ، وعلي أن أفعل الشيء نفسه من أجل ضميري—” اختتم ليو وهو يحدق في عيون لادينا دون اعتذار أو تردد.
وهكذا ، حتى لو استسلمت مو يان فاي بطريقة ما وأعطته ذكرياته بدون أن تطلب منه الانضمام إلى نقابة الأفاعي السوداء ، فإن البقاء عامًا آخر في رودوفا لم يكن ببساطة خيارًا لليو ، الذي كان قد اتخذ قراره بالمغادرة بالفعل.
لعدة ثوانٍ ، كانت الغرفة ثقيلة بالكلمات الغير منطوقة.
وبالتالي ، بعد أن وزن كلماته بعناية ، ابتسم ليو أخيرًا ثم قال ، “سأنفق كل الأموال التي أملكها بالفعل ، وسأوظف أفضل مساعدة أستطيع إيجادها. اقتراحك رائع بالفعل وأشكرك عليه”
فالسبب الحقيقي وراء مغادرته رودوفا لم يكن له علاقة بالشرف أو الديون بل كان يتعلق باستعادة الذكريات المفقودة لعائلته ، التي وعدت مو يان فاي بإعادتها بمجرد انضمامه إلى نقابة الأفاعي السوداء.
بدأ ليو ، بينما استمع كل من لادينا وألريك إلى كلماته ، حيث انتصبوا قليلاً وهم يستشعرون النصر في متناول يدهم— ولكن نبرته تحولت بعد ذلك.
فالسبب الحقيقي وراء مغادرته رودوفا لم يكن له علاقة بالشرف أو الديون بل كان يتعلق باستعادة الذكريات المفقودة لعائلته ، التي وعدت مو يان فاي بإعادتها بمجرد انضمامه إلى نقابة الأفاعي السوداء.
“لكن” قال ليو بصوت منخفض “سأذهب بنفسي”
لم يتردد صوت ليو.
تجمدت الغرفة.
في الحقيقة ، لم تكن لديه نية في التعامل مع ألريك ولادينا بشروطهم الخاصة.
لم يتردد صوت ليو.
لم يتردد صوت ليو.
لم ترمش عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لادينا الغير مستعدة للاعتراف بالهزيمة ، قامت بتعديل سترتها وانحنت إلى الأمام قليلاً ، ثم تحولت نبرة صوتها إلى حادة ولكنها لا تزال مشبعة بسحر الإقناع.
لم تتغير وضعية جسده ولو جزءًا صغيرًا.
لقد قبل أنه لا يستطيع الفوز ضد هذه الحجة الغبية.
“لم يرسل دارنيل الاخرين لإنقاذي بل جاء بنفسه وتحرك دون اعتبار لحياته الخاصة ، وعلي أن أفعل الشيء نفسه من أجل ضميري—” اختتم ليو وهو يحدق في عيون لادينا دون اعتذار أو تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما ما كان يحتاجه… هو الحرية في السير في أي طريق يختاره ، سواء أدى ذلك إلى عائلته أو نحو إكمال المهمة الغير مكتملة التي أقسم ذات مرة على إنجازها.
‘فتى أحمق ، بل هو أسوأ أنواع الحمقى—’ فكرت لادينا ، حيث انكسر هدوئها بشكل واضح الآن مع تحول تعبيرها إلى عابس بينما حفرت أظافرها في كفيها من الإحباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من خلال جعل قراره حول شيء غير ملموس وعنيد مثل الشرف ، لن يتمكنوا من إعطاء أي حجة مقنعة.
وفي هذه الأثناء ، تراجع المدير ألريك ببساطة إلى كرسيه ، وهو يتنهد كمن يقبل أخيرًا الأمر المحتوم.
بدأ ليو ، بينما استمع كل من لادينا وألريك إلى كلماته ، حيث انتصبوا قليلاً وهم يستشعرون النصر في متناول يدهم— ولكن نبرته تحولت بعد ذلك.
لقد قبل أنه لا يستطيع الفوز ضد هذه الحجة الغبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فتى أحمق ، بل هو أسوأ أنواع الحمقى—’ فكرت لادينا ، حيث انكسر هدوئها بشكل واضح الآن مع تحول تعبيرها إلى عابس بينما حفرت أظافرها في كفيها من الإحباط.
ليس ضد شخص قرر بالفعل النوع الذي يريد أن يكون عليه.
وبالنسبة لليو ، كانت تلك الذكريات أهم من مسيرته المهنية ، أو شهرته ، أو حتى نموه الشخصي.
وعلى الرغم من أنه كان غبيًا ، إلا أنه لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله لإيقافه.
على عكس ما تم إعتقاده عنه ، لم يكن أحمق.
“وكإضافة. ستقوم مجموعة سيادة الأفق بتجنيد محاربين إضافيين مما يجب أن يجعل هذا العرض مذهل”
الترجمة: Hunter
في الحقيقة ، لم تكن لديه نية في التعامل مع ألريك ولادينا بشروطهم الخاصة.
لكن ذلك فقط إذا كان هدف ليو الحقيقي هو إنقاذ دارنيل نونا ، ولكنه لم يكن كذلك ، حيث كانت الحقيقة أكثر تعقيدًا بكثير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
