الثمن
الفصل 232 – الثمن
“اخبرني” قال موريس بهدوء “إلى أي مدى أنت مستعد لإنقاذ ابنك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يرفض ذلك الشيطان روحي فحسب بل أعطاني مهمة انتحارية” هدر دوبرافيل وهو يسير كالمجنون.
تجمد دوبرافيل ، حيث ترددت الكلمات بصوت أعلى من الرعد وأعلى من الألم في صدره.
لم تكن تلك المعرفة علنية ، حيث لم يخبر أحدًا أبدًا بالسبب الحقيقي وراء بحثه عن جرة الموت ولكن رأى موريس من خلاله مباشرة.
لم يكن الأمر أنه يفتقر إلى القناعة ، فقد عرض روحه بالفعل ، ولكن في تلك اللحظة ، أدرك شيئًا أعمق وهو ان موريس لم يبدأ المساومة بعد. وإذا لم تكن روحه كافية ، فماذا يمكن أن يبحث عنه الشيطان؟
وحتى لو وجد طريقة لتشكيله وحدادًا موهوبًا بما يكفي لصنع سلاح منه— فلن يكون ذلك كافيًا ، حيث ما لم يتم غمس هذا السلاح في بركة من طاقة الفوضى النقية ، فلن يصبح السلاح قادرا على قتل الحكام.
“أي شيء…” قال دوبرافيل أخيرًا بصوت مجهد ومنخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابني محتجز في إكستال يا أنطونيو وهو تحت قبضة الطائفة الشريرة. وإذا كانت الطريقة الوحيدة لإخراجه هي صنع سلاح يمكنه تهديد الحكام…”
“سأفعل أي شيء تطلبه مني”
لم يكن من الحكمة لعن الشيطان في وجهه ، ولذلك ظل دوبرافيل صامتًا حتى بعد مغادرة كوكب جرانودا ، ولم يطلق اللعنات المدفونة في قلبه إلا بعد عودته إلى كوكب الناب المزدوج.
أكد دوبرافيل ، بينما ضحك موريس بهدوء وعيناه المرعبة تلمع بسعادة.
للحظة طويلة ، ساد الصمت الغرفة.
“حبك لطفلك يكاد يكون مؤثرًا” قال موريس وهو يسير بخطوات بطيئة ومفترسة ورشيقة.
توقف.
“يجعلني هذا الأمر أتساءل— هل كان سعيك وراء جرة الموت يتعلق حقًا بالقوة… أم كنت أحمقًا بما يكفي لتظن أنها يمكن أن تعيد زوجتك إلى الحياة؟”
تصلب جسد دوبرافيل بالكامل.
“سأذهب” قال وهو يكتب الأوامر على لوح البيانات ، حيث أرسل تعليمات للطاقم لإعداد سفينة لمهمة استكشاف طويلة.
لم تكن تلك المعرفة علنية ، حيث لم يخبر أحدًا أبدًا بالسبب الحقيقي وراء بحثه عن جرة الموت ولكن رأى موريس من خلاله مباشرة.
استدار ببساطة نحو أقرب موقف للطائرات ، حيث كانت تنتظر أفضل سفن استكشاف الأفاعي السوداء.
“هاهاهاها…. أنت أحمق عاطفي يا دوبرافيل…. أحمق وسهل التلاعب به. موهبتك كمقاتل مُهدرة بسبب دماغك الضعيف—”
“ككائن رباعي الأبعاد ، لا أستطيع الدخول اليه. لكنك ، بشكلك الضعيف والبدائي ، يجب أن تكون قادرًا على النجاة من العبور”
ضحك موريس مرة أخرى وهو يسخر من دوبرافيل برضا من شخص يستمتع بتمزيق الواجهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا بدلاً من ذلك… ستصنع لي زوجًا جديدًا. سلاح مصنوع من نفس معدن الأصل ومغموس في نفس مصدر الفوضى”
“لا يهم. لا يزعجني أنك أحمق ، لذا دعنا ننتقل إلى الشروط الحقيقية لهذه الصفقة” قال موريس ونبرته تزداد حدة.
لقد انقرض بالفعل.
“أنت تعلم بالفعل أن هناك زوجًا واحدًا فقط من الأسلحة القادرة على إحداث ندوب في جسد حاكم وهي خناجر القاتل الأزلي. لكن تلك الخناجر مختومة الآن في مساحة روح كايليث الشخصية. لا يمكن لمسها حتى يموت السيادي الأبدي— وهذا لن يحدث”
معدن الأصل؟
تقدم موريس خطوة بينما خفتت السماء فوقه وكأنها تنحني لحضوره.
ضحك موريس مرة أخرى وهو يسخر من دوبرافيل برضا من شخص يستمتع بتمزيق الواجهات.
“لذا بدلاً من ذلك… ستصنع لي زوجًا جديدًا. سلاح مصنوع من نفس معدن الأصل ومغموس في نفس مصدر الفوضى”
استدار مع نظرات متصلبة كحد نصل مسموم.
رمش دوبرافيل ببطء وشفتيه تفترق وكأنه يحتج ، لكن لم يقل أي كلمة.
لكن مع ذلك… من أجل دارنيل ، انحنى بعمق أمام الشيطان وقبل مصيره المستحيل.
معدن الأصل؟
توقف أنطونيو.
لقد انقرض بالفعل.
“موريس الوغد ، ذو الوجه اللعين ، إنه قطعة من القذارة الكونية—!”
حتى لو قام المرء بتفكيك أنظمة شمسية بأكملها ومعالجة كل حبة فيها بحثًا عن معدن الأصل ، فإن الكمية الضئيلة المجمعة لن تتجاوز بضع ذرات غبار.
لم تكن تلك المعرفة علنية ، حيث لم يخبر أحدًا أبدًا بالسبب الحقيقي وراء بحثه عن جرة الموت ولكن رأى موريس من خلاله مباشرة.
ستكون كافية ليتم دراستها تحت المجهر ، ربما— ولكن ليس لصناعة الأسلحة.
“يجعلني هذا الأمر أتساءل— هل كان سعيك وراء جرة الموت يتعلق حقًا بالقوة… أم كنت أحمقًا بما يكفي لتظن أنها يمكن أن تعيد زوجتك إلى الحياة؟”
ومع ذلك ، من الناحية النظرية ، حتى لو تمكن بطريقة ما من جمع ما يكفي منه…. لا يوجد حداد حي يعرف كيفية تشكيله ، حيث عندما يتعرض لدرجات حرارة أشد النجوم حرارة ، سيظل المعدن غير متفاعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في قلبه ، كان يعلم أن هذه المهمة قد تستغرق سنوات أو حتى عقودًا.
وحتى لو وجد طريقة لتشكيله وحدادًا موهوبًا بما يكفي لصنع سلاح منه— فلن يكون ذلك كافيًا ، حيث ما لم يتم غمس هذا السلاح في بركة من طاقة الفوضى النقية ، فلن يصبح السلاح قادرا على قتل الحكام.
“موريس الوغد ، ذو الوجه اللعين ، إنه قطعة من القذارة الكونية—!”
“لورد…. من المستحيل إعادة إنشاء خنجر القاتل الأزلي ، أنا متأكد من أنك تدرك التعقيدات المتضمنة. الطريقة المعروفة وراء إنتاجه غامضة ، والخطوة الأخيرة التي تتضمن دخول ثقب أسود مجري وإيجاد بركة من طاقة الفوضى النقية لغمس السلاح فيه ، ليست حتى خطوة يمكن للحكام إكمالها. لا أحد يستطيع النجاة من تلك الرحلة ، وأولئك الذين حاولوا فعل ذلك ، لم يعودوا أحياء—” احتج دوبرافيل ، لكن شكواه لم تفعل سوى جعل موريس يبتسم أكثر.
تصلب جسد دوبرافيل بالكامل.
“صعوبة المهمة هي بالضبط سبب طلبي منك القيام بذلك ، يا دوبرافيل—” أجاب موريس بنبرة ناعمة كالحرير.
“موريس الوغد ، ذو الوجه اللعين ، إنه قطعة من القذارة الكونية—!”
“لأن لا شيء أقل من المستحيل يستحق وقتي”
المهمة التي وصفها موريس لم تكن مهمة بل كانت حكمًا بالموت.
نظر دوبرافيل بعيدًا وفكه مشدود ووجهه يائس.
وحتى لو وجد طريقة لتشكيله وحدادًا موهوبًا بما يكفي لصنع سلاح منه— فلن يكون ذلك كافيًا ، حيث ما لم يتم غمس هذا السلاح في بركة من طاقة الفوضى النقية ، فلن يصبح السلاح قادرا على قتل الحكام.
المهمة التي وصفها موريس لم تكن مهمة بل كانت حكمًا بالموت.
“لا” قال دوبرافيل بهدوء “سأذهب وحدي”
ومع ذلك… لم يستطع الرفض.
المهمة التي وصفها موريس لم تكن مهمة بل كانت حكمًا بالموت.
“من الواضح أنها ليست مستحيلة… ففي النهاية ، تمكن القاتل الأزلي من فعل ذلك عندما كان مجرد عاهل” قال موريس بصوت يقطر بمرح هادئ.
“إذا أبطأني أحدهم في ذلك العالم ، فسنموت جميعًا. سأستكشف المكان بنفسي ، وإذا عدت ، فيمكننا التخطيط للخطوات التالية. إذا لم أعد…”
ثم ، بلمسة من معصمه ، استدعى مخطوطة متوهجة وتركها تنجرف ببطء في الهواء حتى وصلت أمام دوبرافيل كجمرة ساقطة.
معدن الأصل؟
“سأساعدك. هذه المخطوطة تحتوي على موقع صدع مكاني حيث يتواجد فيه عالم لم يمسه الزمن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا بدلاً من ذلك… ستصنع لي زوجًا جديدًا. سلاح مصنوع من نفس معدن الأصل ومغموس في نفس مصدر الفوضى”
توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاهاهاها…. أنت أحمق عاطفي يا دوبرافيل…. أحمق وسهل التلاعب به. موهبتك كمقاتل مُهدرة بسبب دماغك الضعيف—”
“ككائن رباعي الأبعاد ، لا أستطيع الدخول اليه. لكنك ، بشكلك الضعيف والبدائي ، يجب أن تكون قادرًا على النجاة من العبور”
مهمة غبية بلا وعد بالعودة.
“في الداخل… إذا تمكنت بطريقة ما من العثور عليه ، يجب أن تكون هناك كتلة من خام معدن الأصل مخزنة فيه. إذا وجدت ذلك ، واخترت عدم المضي قدمًا في المهمة بعد ذلك ، سأقبله كدفعة جزئية لخدمة منفصلة. أو سأدفع لك بكنز ذي قيمة متساوية. ولكن ، يمكنك أيضًا الاستمرار في محاولة صقله وغمسه في طاقة الفوضى النقية ، وإذا نجحت في جميع الخطوات ، سأقبله كدفعة كافية لمواجهة سورون من أجلك—” قال موريس ، بينما أخذ دوبرافيل المخطوطة في صمت.
“ككائن رباعي الأبعاد ، لا أستطيع الدخول اليه. لكنك ، بشكلك الضعيف والبدائي ، يجب أن تكون قادرًا على النجاة من العبور”
في قلبه ، كان يعلم أن هذه المهمة قد تستغرق سنوات أو حتى عقودًا.
مهمة غبية بلا وعد بالعودة.
أنطونيو ، الذي كان ينتظر بقلق ، رفع حواجبه.
لكن مع ذلك… من أجل دارنيل ، انحنى بعمق أمام الشيطان وقبل مصيره المستحيل.
“صعوبة المهمة هي بالضبط سبب طلبي منك القيام بذلك ، يا دوبرافيل—” أجاب موريس بنبرة ناعمة كالحرير.
لم يكن من الحكمة لعن الشيطان في وجهه ، ولذلك ظل دوبرافيل صامتًا حتى بعد مغادرة كوكب جرانودا ، ولم يطلق اللعنات المدفونة في قلبه إلا بعد عودته إلى كوكب الناب المزدوج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكد دوبرافيل ، بينما ضحك موريس بهدوء وعيناه المرعبة تلمع بسعادة.
“موريس الوغد ، ذو الوجه اللعين ، إنه قطعة من القذارة الكونية—!”
لم يكن من الحكمة لعن الشيطان في وجهه ، ولذلك ظل دوبرافيل صامتًا حتى بعد مغادرة كوكب جرانودا ، ولم يطلق اللعنات المدفونة في قلبه إلا بعد عودته إلى كوكب الناب المزدوج.
تردد هدير دوبرافيل عندما خرج من بوابة النقل الآني بينما كانت عباءته ممزقة ومبتلة وأنفاسه متقطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يرفض ذلك الشيطان روحي فحسب بل أعطاني مهمة انتحارية” هدر دوبرافيل وهو يسير كالمجنون.
أنطونيو ، الذي كان ينتظر بقلق ، رفع حواجبه.
وحتى لو وجد طريقة لتشكيله وحدادًا موهوبًا بما يكفي لصنع سلاح منه— فلن يكون ذلك كافيًا ، حيث ما لم يتم غمس هذا السلاح في بركة من طاقة الفوضى النقية ، فلن يصبح السلاح قادرا على قتل الحكام.
“إذن… هل سارت الأمور على ما يرام؟”
“سأفعل أي شيء تطلبه مني”
لم يرد دوبرافيل حتى.
ثم تنهد أنطونيو وأومأ برأسه ، من النوع الذي يقول إنه بدأ بالفعل في الاستعداد لذلك.
رمى المخطوطة عبر الغرفة كشيء ملعون ، وشاهدها تدور في الهواء قبل أن تنغرس بدقة في الجدار المعدني.
“حبك لطفلك يكاد يكون مؤثرًا” قال موريس وهو يسير بخطوات بطيئة ومفترسة ورشيقة.
“لم يرفض ذلك الشيطان روحي فحسب بل أعطاني مهمة انتحارية” هدر دوبرافيل وهو يسير كالمجنون.
توقف أنطونيو.
تحرك أنطونيو لاستعادة المخطوطة ثم فحص النقوش الباهتة المحفورة.
المهمة التي وصفها موريس لم تكن مهمة بل كانت حكمًا بالموت.
“ما هذا؟” سأل أنطونيو وعينيه تراقب.
“ككائن رباعي الأبعاد ، لا أستطيع الدخول اليه. لكنك ، بشكلك الضعيف والبدائي ، يجب أن تكون قادرًا على النجاة من العبور”
“موقع صدع مكاني” تمتم دوبرافيل ، “يزعم موريس أنه يؤدي إلى عالم لم يمسه الزمن. يبدو أنه يتواجد خام معدن الأصل في ذلك المكان…”
حتى لو قام المرء بتفكيك أنظمة شمسية بأكملها ومعالجة كل حبة فيها بحثًا عن معدن الأصل ، فإن الكمية الضئيلة المجمعة لن تتجاوز بضع ذرات غبار.
توقف أنطونيو.
“حبك لطفلك يكاد يكون مؤثرًا” قال موريس وهو يسير بخطوات بطيئة ومفترسة ورشيقة.
“أنت… هل ستذهب بالفعل؟”
للحظة طويلة ، ساد الصمت الغرفة.
لم يجب دوبرافيل على الفور.
“يجعلني هذا الأمر أتساءل— هل كان سعيك وراء جرة الموت يتعلق حقًا بالقوة… أم كنت أحمقًا بما يكفي لتظن أنها يمكن أن تعيد زوجتك إلى الحياة؟”
استدار ببساطة نحو أقرب موقف للطائرات ، حيث كانت تنتظر أفضل سفن استكشاف الأفاعي السوداء.
“لورد…. من المستحيل إعادة إنشاء خنجر القاتل الأزلي ، أنا متأكد من أنك تدرك التعقيدات المتضمنة. الطريقة المعروفة وراء إنتاجه غامضة ، والخطوة الأخيرة التي تتضمن دخول ثقب أسود مجري وإيجاد بركة من طاقة الفوضى النقية لغمس السلاح فيه ، ليست حتى خطوة يمكن للحكام إكمالها. لا أحد يستطيع النجاة من تلك الرحلة ، وأولئك الذين حاولوا فعل ذلك ، لم يعودوا أحياء—” احتج دوبرافيل ، لكن شكواه لم تفعل سوى جعل موريس يبتسم أكثر.
“سأذهب” قال وهو يكتب الأوامر على لوح البيانات ، حيث أرسل تعليمات للطاقم لإعداد سفينة لمهمة استكشاف طويلة.
ضحك موريس مرة أخرى وهو يسخر من دوبرافيل برضا من شخص يستمتع بتمزيق الواجهات.
“لكن… قد لا تعود. حتى الحكام لن يدخلوا العوالم هذه” حذر أنطونيو ، ولكن وجه له دوبرافيل نظرة أخبرته بكل ما يحتاج إلى معرفته.
مهمة غبية بلا وعد بالعودة.
“ابني محتجز في إكستال يا أنطونيو وهو تحت قبضة الطائفة الشريرة. وإذا كانت الطريقة الوحيدة لإخراجه هي صنع سلاح يمكنه تهديد الحكام…”
“سأذهب” قال وهو يكتب الأوامر على لوح البيانات ، حيث أرسل تعليمات للطاقم لإعداد سفينة لمهمة استكشاف طويلة.
“فسأصبح المجنون الذي يفعل ذلك…”
تصلب جسد دوبرافيل بالكامل.
للحظة طويلة ، ساد الصمت الغرفة.
“حبك لطفلك يكاد يكون مؤثرًا” قال موريس وهو يسير بخطوات بطيئة ومفترسة ورشيقة.
لم يُسمع سوى همهمة أنظمة التنشيط.
لم يُسمع سوى همهمة أنظمة التنشيط.
ثم تنهد أنطونيو وأومأ برأسه ، من النوع الذي يقول إنه بدأ بالفعل في الاستعداد لذلك.
لم تكن تلك المعرفة علنية ، حيث لم يخبر أحدًا أبدًا بالسبب الحقيقي وراء بحثه عن جرة الموت ولكن رأى موريس من خلاله مباشرة.
“سأجهز طاقم الدعم”
رمى المخطوطة عبر الغرفة كشيء ملعون ، وشاهدها تدور في الهواء قبل أن تنغرس بدقة في الجدار المعدني.
“لا” قال دوبرافيل بهدوء “سأذهب وحدي”
حتى لو قام المرء بتفكيك أنظمة شمسية بأكملها ومعالجة كل حبة فيها بحثًا عن معدن الأصل ، فإن الكمية الضئيلة المجمعة لن تتجاوز بضع ذرات غبار.
“ولكن—” تجمد أنطونيو.
توقف.
“إذا أبطأني أحدهم في ذلك العالم ، فسنموت جميعًا. سأستكشف المكان بنفسي ، وإذا عدت ، فيمكننا التخطيط للخطوات التالية. إذا لم أعد…”
تقدم موريس خطوة بينما خفتت السماء فوقه وكأنها تنحني لحضوره.
استدار مع نظرات متصلبة كحد نصل مسموم.
ومع ذلك ، من الناحية النظرية ، حتى لو تمكن بطريقة ما من جمع ما يكفي منه…. لا يوجد حداد حي يعرف كيفية تشكيله ، حيث عندما يتعرض لدرجات حرارة أشد النجوم حرارة ، سيظل المعدن غير متفاعل.
“تولى قيادة النقابة…. وأرسل لابني رسالة تشرح أنني بذلت قصارى جهدي لإنقاذه”
ثم تنهد أنطونيو وأومأ برأسه ، من النوع الذي يقول إنه بدأ بالفعل في الاستعداد لذلك.
لم يجادل أنطونيو ، حيث عرف أنه لا فائدة من ذلك ، بينما بدأت الاستعدادات لرحيل دوبرافيل على الفور.
حتى لو قام المرء بتفكيك أنظمة شمسية بأكملها ومعالجة كل حبة فيها بحثًا عن معدن الأصل ، فإن الكمية الضئيلة المجمعة لن تتجاوز بضع ذرات غبار.
“لا يهم. لا يزعجني أنك أحمق ، لذا دعنا ننتقل إلى الشروط الحقيقية لهذه الصفقة” قال موريس ونبرته تزداد حدة.
الترجمة: Hunter
وحتى لو وجد طريقة لتشكيله وحدادًا موهوبًا بما يكفي لصنع سلاح منه— فلن يكون ذلك كافيًا ، حيث ما لم يتم غمس هذا السلاح في بركة من طاقة الفوضى النقية ، فلن يصبح السلاح قادرا على قتل الحكام.
“لا يهم. لا يزعجني أنك أحمق ، لذا دعنا ننتقل إلى الشروط الحقيقية لهذه الصفقة” قال موريس ونبرته تزداد حدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات