احتفال صامت
الفصل 226 – احتفال صامت
(فيلا فريق رودوفا ، اليوم الثاني من الإغلاق ، ساحة حاكم السماء)
وعلى الرغم من أنهم خرجوا كأبطال متوجين بمجد كان في السابق سببًا للاحتفال الصاخب والمآدب الكبيرة ، إلا أنه لم يكن هناك احتفال.
بينما قضى دوبرافيل نونا ليلته مدفونًا عميقًا في باطن كوكب الناب المزدوج وهو يعذب روح عضو الطائفة المعاد إحياؤه لينزع منه كل ذرة من الحقيقة من شفتيه ، كان طلاب رودوفا يحملون أعبائهم الخاصة بعد الهجوم على الرغم من بعدهم عن نفس مستوى السوداوية.
“كان هناك حارس… على بعد صفوف قليلة من مكان جلوسنا” تمتم كولي وهو جالس على الأرض “كان عميلًا نائمًا ، لقد رأيته يغير جانبه في منتصف القتال بعيني… ذلك الرجل قتل عائلتين قبل أن يتم إيقافه”
أولئك الذين تعافوا بما يكفي من إصاباتهم وامتلكوا ما يكفي من القوة للوقوف والتحدث وتناول الطعام قد تم نقلهم تدريجيًا من الجناح الطبي إلى فيلا فريق رودوفا ، حيث تم عزلهم مثل بقية عامة الناس الحاضرين بينما استمر التحقيق.
“بمجرد الانتهاء من الترحيب بالجميع ، قابلني في غرفتي ، أحتاج إلى إعدادك لبعض الأسئلة التي قد يطرحها عليك المحققون لاحقًا” أخبرت فاي ، بينما أومأ ليو لها إيماءة موجزة ردًا على ذلك.
وعلى الرغم من أنهم خرجوا كأبطال متوجين بمجد كان في السابق سببًا للاحتفال الصاخب والمآدب الكبيرة ، إلا أنه لم يكن هناك احتفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سو يانغ ، أيها الأحمق…. لو كنت هنا فقط ، أنا متأكد من أنك كنت ستستمتع بهذا…’ فكر ليو وهو يطلق تنهيدة عميقة.
لا هتافات ، لا حفلات ، ولا حتى نخب هادئ.
نظرت مو يان فاي إليه بنظرتها الصارمة المعتادة.
لأن ساحة حاكم السماء ، التي كانت ذات يوم قاعة كبرى للمنافسة والفخر ، قد أصبحت موقع للمذبحة ، مع وجود أكثر من ألفي جثة لا تزال قيد الانقاذ على بعد بضعة كيلومترات منهم ، وبالتالي لم يكن أحد في حالة معنوية عالية بشكل خاص.
“يا رجل! لقد فعلتها حقًا… رأينا كل شيء— مرتين! قام البروفيسور ديفيد بتسجيل القتال بأكمله ، ولقد شاهدنا القتال معًا في الليلة الماضية” ابتسم إنزو وهو يتراجع قليلًا ، مربتا على كتفه بدفء حقيقي.
كان الجو داخل فيلا فريق رودوفا مكتومًا وفارغًا.
وعلى الرغم من أن ليو تعافى بما يكفي للعودة ، إلا أن سو يانغ ، الذي أصيب بجرح شديد في بطنه خلال البطولة ، لم يتم إخراجه بعد وكان من المتوقع أن يبقى في الجناح الطبي لبضعة أيام أخرى.
وعلى الرغم من أن صواني الطعام كانت تأتي وتذهب ، الا ان الطلاب ظلوا معظم الوقت منعزلين يتجولون بين الغرف أو يجلسون معًا في المساحة المشتركة ، لن يكسر الصمت سوى مؤامرة عرضية أو ذكريات للفوضى التي شهدوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا ، تغير الجو داخل الفيلا.
“كان هناك حارس… على بعد صفوف قليلة من مكان جلوسنا” تمتم كولي وهو جالس على الأرض “كان عميلًا نائمًا ، لقد رأيته يغير جانبه في منتصف القتال بعيني… ذلك الرجل قتل عائلتين قبل أن يتم إيقافه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم—
“لقد سمعت ذلك أيضًا” أومأ بوكسر برأسه بجدية ، جالسًا بجانبه وظهره على الأريكة “قالوا إن شارة زيه كانت مزيفة ، لكن كان لديه أسلحة حقيقية ، السكين القصير الصادر من الحكومة… مما يجعلني أتساءل كيف حصل عليه”
في العادة ، كان يو شين شخصًا هادئًا جدًا ، ولكن عرف ليو بالضبط مدى أهمية الفوز بالبطولة بالنسبة له ، والآن بعد أن أتيحت له الفرصة للتعبير عن امتنانه بشكل صحيح ، فعل ذلك.
“سمعت ما هو أسوأ” أضاف دي بي وعيناه تنتقلان من جانب الغرفة إلى الآخر وهو يخفض صوته “لقد سمعت… أن شخصًا ما من الحكومة العالمية أراد أن يحدث هذا. وأن الضحايا كانوا في الغالب أقارب او اشخاص مقربين من العشائر الستة العظمى ، وأن كبار المسؤولين سمحوا بذلك لتقليل نفوذهم…”
كان الجو داخل فيلا فريق رودوفا مكتومًا وفارغًا.
“هراء” تمتم يو شين من مكانه بالقرب من النافذة ، وذراعاه متقاطعة ، ووجهه غاضب “إذا كان هذا صحيحًا ، فنحن لا ننظر فقط إلى حرب ضد الطائفة… بل ستكون هذه حرب مجرة شاملة”
وعلى الرغم من أن صواني الطعام كانت تأتي وتذهب ، الا ان الطلاب ظلوا معظم الوقت منعزلين يتجولون بين الغرف أو يجلسون معًا في المساحة المشتركة ، لن يكسر الصمت سوى مؤامرة عرضية أو ذكريات للفوضى التي شهدوها.
“نعم ، حسنًا… حرب كبيرة ضد الطائفة تبدو محتملة الآن ، أليس كذلك؟” قال دريك بصوت جاف وأصابعه تنقر بعصبية على كوب الماء في يده.
تسببت هذه الأشهر القليلة الماضية من التدريب معًا وتجاوز حدودهم جنبًا إلى جنب في أن يصبح ليو محبًا له قليلًا ، وبينما لم يكن ذلك كافيًا ليطلق عليه صداقة حقيقية ، إلا أنه كان كافيًا لجعل غيابه ملحوظًا.
لم تتحدث مينيرفا.
الفصل 226 – احتفال صامت (فيلا فريق رودوفا ، اليوم الثاني من الإغلاق ، ساحة حاكم السماء)
جلست بهدوء في زاوية الطاولة تستمع وعيناها فارغة وبعيدة ، حيث لم تضيف شيئًا إلى هذا النقاش عديم الفائدة.
فُتح الباب الأمامي فجأة ، بينما التفتت جميع الرؤوس.
ثم—
“لقد سمعت ذلك أيضًا” أومأ بوكسر برأسه بجدية ، جالسًا بجانبه وظهره على الأريكة “قالوا إن شارة زيه كانت مزيفة ، لكن كان لديه أسلحة حقيقية ، السكين القصير الصادر من الحكومة… مما يجعلني أتساءل كيف حصل عليه”
فُتح الباب الأمامي فجأة ، بينما التفتت جميع الرؤوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نمت علاقتهم إلى نقطة حيث لم يعد ليو يمانع صحبته ، وفي بعض الأيام ، كان يفضل رفقته حتى على أن يكون بمفرده ، وهو إنجاز كبير لشخص بارد مثله.
وقف ليو على العتبة وهو مغطى بضمادات جديدة ودعامة ذراع ، بينما تحرك بحركة غريبة ، على عكس رشاقته المعتادة.
أولئك الذين تعافوا بما يكفي من إصاباتهم وامتلكوا ما يكفي من القوة للوقوف والتحدث وتناول الطعام قد تم نقلهم تدريجيًا من الجناح الطبي إلى فيلا فريق رودوفا ، حيث تم عزلهم مثل بقية عامة الناس الحاضرين بينما استمر التحقيق.
للحظة ، لم يقل أحد شيئًا بعد النظر إليه ، حتى—
لم يختفي الحزن او الخوف ، ولكن للمرة الأولى منذ الانفجار… كان هناك دفء.
“آآآآآآه—انظروا من عاد!” صرخ إنزو وهو يقف على قدميه بابتسامة عريضة بينما اندفع إلى الأمام وذراعيه مفتوحة على مصراعيها كمن يرحب بأخيه الذي فقده منذ زمن طويل.
ولكن ببطء ، وبشكل يكاد يكون غير محسوس ، بدأ سو يانغ يصبح استثناءً.
بدون تردد ، احتضن ليو بقوة كبيرة ، مما جعل أضلاع ليو تؤلم بمجرد التلامس.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ثم جاء كولي مع عيون مليئة بالدموع ، حيث عانقه بهدوء ، بينما لم يقل الكثير ، فقط أمسكه لحظة أطول من الآخرين.
“يا رجل! لقد فعلتها حقًا… رأينا كل شيء— مرتين! قام البروفيسور ديفيد بتسجيل القتال بأكمله ، ولقد شاهدنا القتال معًا في الليلة الماضية” ابتسم إنزو وهو يتراجع قليلًا ، مربتا على كتفه بدفء حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعه يو شين ، الذي منحه ابتسامة دافئة ومصافحة قوية.
واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
كان بوكسر التالي ، حيث حضن ليو بذراع واحدة مع ابتسامة واسعة وتمتم قائلا ، “يا لك من وغد مجنون ، اعتقدت أنك انتهيت عندما سقطت في تلك الحفرة… أنا سعيد لرؤيتك حيًا وبخير يا صديقي”
جلست بهدوء في زاوية الطاولة تستمع وعيناها فارغة وبعيدة ، حيث لم تضيف شيئًا إلى هذا النقاش عديم الفائدة.
ثم جاء كولي مع عيون مليئة بالدموع ، حيث عانقه بهدوء ، بينما لم يقل الكثير ، فقط أمسكه لحظة أطول من الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد نمت علاقتهم إلى نقطة حيث لم يعد ليو يمانع صحبته ، وفي بعض الأيام ، كان يفضل رفقته حتى على أن يكون بمفرده ، وهو إنجاز كبير لشخص بارد مثله.
تبعه يو شين ، الذي منحه ابتسامة دافئة ومصافحة قوية.
كان بوكسر التالي ، حيث حضن ليو بذراع واحدة مع ابتسامة واسعة وتمتم قائلا ، “يا لك من وغد مجنون ، اعتقدت أنك انتهيت عندما سقطت في تلك الحفرة… أنا سعيد لرؤيتك حيًا وبخير يا صديقي”
“شكرًا لك بالفوز بالبطولة. لقد حققت حلمي وأحلام جميع قادة رودوفا السابقين. بسببك ، يمكنني النوم بسلام ، لأن الاله وحده يعلم أنني لم أكن لأنام لو خسرت رودوفا بعد خسارتي بمعركتي” قال يو شين وعيناه تمتلىء بالدموع.
فُتح الباب الأمامي فجأة ، بينما التفتت جميع الرؤوس.
في العادة ، كان يو شين شخصًا هادئًا جدًا ، ولكن عرف ليو بالضبط مدى أهمية الفوز بالبطولة بالنسبة له ، والآن بعد أن أتيحت له الفرصة للتعبير عن امتنانه بشكل صحيح ، فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذا ، تغير الجو داخل الفيلا.
“كان جهدًا جماعيًا” رد ليو ، بينما أومأ يو شين له ، قبل أن يغادر الصف ، لتتقدم مينيرفا أخيرًا.
“أهلاً بك مرة أخرى” قالت بصوت ناعم قبل أن تعانقه بخجل ، بينما ابتسم ليو في المقابل.
وعلى الرغم من أن صواني الطعام كانت تأتي وتذهب ، الا ان الطلاب ظلوا معظم الوقت منعزلين يتجولون بين الغرف أو يجلسون معًا في المساحة المشتركة ، لن يكسر الصمت سوى مؤامرة عرضية أو ذكريات للفوضى التي شهدوها.
وبهذا ، تغير الجو داخل الفيلا.
نظرت مو يان فاي إليه بنظرتها الصارمة المعتادة.
لم يختفي الحزن او الخوف ، ولكن للمرة الأولى منذ الانفجار… كان هناك دفء.
ولكن ببطء ، وبشكل يكاد يكون غير محسوس ، بدأ سو يانغ يصبح استثناءً.
كان هناك سبب للاحتفال ، حيث لم يعد الفريق يتحدث عن الأشياء الكئيبة بل تذكروا بحماس معارك ليو ضد محاربي جينوفا.
واحدًا تلو الآخر.
وعلى الرغم من أن ليو وقف في مركز كل ذلك ، إلا أن عقله ظل هادئًا.
وعلى الرغم من أنهم خرجوا كأبطال متوجين بمجد كان في السابق سببًا للاحتفال الصاخب والمآدب الكبيرة ، إلا أنه لم يكن هناك احتفال.
لم يحب الاهتمام بشكل خاص ، أو اللمس الجسدي ، لكنه بذل قصارى جهده للتحمل والاندماج ، حيث لم يرغب في قتل فرحة زملائه في الفريق ، الذين استحقوا هذه السعادة بعد كل العمل الشاق الذي بذلوه طوال الموسم.
وعلى الرغم من أن صواني الطعام كانت تأتي وتذهب ، الا ان الطلاب ظلوا معظم الوقت منعزلين يتجولون بين الغرف أو يجلسون معًا في المساحة المشتركة ، لن يكسر الصمت سوى مؤامرة عرضية أو ذكريات للفوضى التي شهدوها.
‘سو يانغ ، أيها الأحمق…. لو كنت هنا فقط ، أنا متأكد من أنك كنت ستستمتع بهذا…’ فكر ليو وهو يطلق تنهيدة عميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعه يو شين ، الذي منحه ابتسامة دافئة ومصافحة قوية.
وعلى الرغم من أن ليو تعافى بما يكفي للعودة ، إلا أن سو يانغ ، الذي أصيب بجرح شديد في بطنه خلال البطولة ، لم يتم إخراجه بعد وكان من المتوقع أن يبقى في الجناح الطبي لبضعة أيام أخرى.
بغض النظر عن ذلك ، كان من النادر أن يفتقد ليو أي شخص ، حيث أن فقدان ذاكرته قد جرد منه معظم الروابط العاطفية التي ربما يمتلكها في السابق ، تاركًا وراءه فراغا شديدا.
“كان جهدًا جماعيًا” رد ليو ، بينما أومأ يو شين له ، قبل أن يغادر الصف ، لتتقدم مينيرفا أخيرًا.
ولكن ببطء ، وبشكل يكاد يكون غير محسوس ، بدأ سو يانغ يصبح استثناءً.
كان هناك سبب للاحتفال ، حيث لم يعد الفريق يتحدث عن الأشياء الكئيبة بل تذكروا بحماس معارك ليو ضد محاربي جينوفا.
تسببت هذه الأشهر القليلة الماضية من التدريب معًا وتجاوز حدودهم جنبًا إلى جنب في أن يصبح ليو محبًا له قليلًا ، وبينما لم يكن ذلك كافيًا ليطلق عليه صداقة حقيقية ، إلا أنه كان كافيًا لجعل غيابه ملحوظًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم—
لقد نمت علاقتهم إلى نقطة حيث لم يعد ليو يمانع صحبته ، وفي بعض الأيام ، كان يفضل رفقته حتى على أن يكون بمفرده ، وهو إنجاز كبير لشخص بارد مثله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن ساحة حاكم السماء ، التي كانت ذات يوم قاعة كبرى للمنافسة والفخر ، قد أصبحت موقع للمذبحة ، مع وجود أكثر من ألفي جثة لا تزال قيد الانقاذ على بعد بضعة كيلومترات منهم ، وبالتالي لم يكن أحد في حالة معنوية عالية بشكل خاص.
“أوه؟ هل عدت؟” قاطعت أنثى أفكاره.
كان هناك سبب للاحتفال ، حيث لم يعد الفريق يتحدث عن الأشياء الكئيبة بل تذكروا بحماس معارك ليو ضد محاربي جينوفا.
نظرت مو يان فاي إليه بنظرتها الصارمة المعتادة.
“أهلاً بك مرة أخرى” قالت بصوت ناعم قبل أن تعانقه بخجل ، بينما ابتسم ليو في المقابل.
“بمجرد الانتهاء من الترحيب بالجميع ، قابلني في غرفتي ، أحتاج إلى إعدادك لبعض الأسئلة التي قد يطرحها عليك المحققون لاحقًا” أخبرت فاي ، بينما أومأ ليو لها إيماءة موجزة ردًا على ذلك.
“يا رجل! لقد فعلتها حقًا… رأينا كل شيء— مرتين! قام البروفيسور ديفيد بتسجيل القتال بأكمله ، ولقد شاهدنا القتال معًا في الليلة الماضية” ابتسم إنزو وهو يتراجع قليلًا ، مربتا على كتفه بدفء حقيقي.
لم يحب الاهتمام بشكل خاص ، أو اللمس الجسدي ، لكنه بذل قصارى جهده للتحمل والاندماج ، حيث لم يرغب في قتل فرحة زملائه في الفريق ، الذين استحقوا هذه السعادة بعد كل العمل الشاق الذي بذلوه طوال الموسم.
الترجمة: Hunter
واحدًا تلو الآخر.
الفصل 226 – احتفال صامت (فيلا فريق رودوفا ، اليوم الثاني من الإغلاق ، ساحة حاكم السماء)
بينما قضى دوبرافيل نونا ليلته مدفونًا عميقًا في باطن كوكب الناب المزدوج وهو يعذب روح عضو الطائفة المعاد إحياؤه لينزع منه كل ذرة من الحقيقة من شفتيه ، كان طلاب رودوفا يحملون أعبائهم الخاصة بعد الهجوم على الرغم من بعدهم عن نفس مستوى السوداوية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات