وعد صامت
الفصل 220 – وعد صامت
(منظور مو يان فاي ، قبل بضع ثوانٍ)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأ يردد بشكل منخفض في البداية ، لدرجة أن فاي ، الواقفة على بعد أقدام قليلة ، لم تستطع سماعه بوضوح ، ولكن كلما طال الأمر ، كلما بدا الكون يستجيب ، حيث هدأت الرياح وانخفضت درجة الحرارة ، كما لو أن الجرة تمتص حيوية الكون نفسه.
عندما شاهدت فاي جيشان وهو يسحب نصله ، شعرت بقلبها يقفز إلى حلقها ، بينما ثبتت عيناها على بريق المعدن الذي حام فوق عنق ليو مباشرة.
في غضون أجزاء من الثواني ، انتشرت الشقوق على سطح الحاجز كالأوردة بينما بدأ الضوء الذهبي يومض ، حتى تحطم بالكامل.
ضربت قبضتها الحاجز الذهبي بقوة أكبر في محاولة يائسة أخيرة نابعة من الغريزة بدلاً من المنطق ، لأن المنطق أخبرها منذ فترة طويلة أن هذا الحاجز لا يمكن كسره بأي شيء تمتلكه.
لم تستطع فاي سوى المشاهدة بينما تم جمع كل ذرة من جسده بواسطة الجرة ، قبل أن تغلق الجرة نفسها بإحكام.
ليس بمفردها على الأقل— ولكن ، استمرت في المحاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط بدأت الرياح في التحرك مرة أخرى وعادت درجة الحرارة إلى طبيعتها بينما كان دوبرافيل مغطى بالعرق من رأسه حتى قدميه ، حيث أطلق تنهيدة عميقة.
ما زالت تضرب في نفس المكان الذي ضربته عشرات المرات من قبل ، كما لو أن المثابرة قد تتحدى القوة.
اندفعت هالة دوبرافيل أولاً ، حيث انفجر تيار عنيف من المانا السوداء البنفسجية حوله في التفافات أفعوانية.
لكن الأوان كان قد فات.
“ليسوا في هذا القطاع ، ولا حتى في هذا النظام النجمي”
تم سحب النصل ، حيث كان جيشان مستعدًا لإنهاء الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا ، ويد— الصامت والغامض دائمًا— رفع يدًا واحدة فقط ، حيث انحنى الفضاء حول كفه بشكل غير طبيعي ، كما لو أن الواقع نفسه كان يستعد للاستسلام.
لم تستطع فعل شيء سوى مشاهدة التنين الذي أقسمت على حمايته وهو يُعدم.
وقف هناك ، مع وجود إحدى يديه على الجرة المختومة بينما صدره يرتفع ويهبط بثقل إرهاق المانا وعيناه ضيقة تحت خصلات الشعر الرطبة المتشابكة التي تلتصق بجبينه ، ليس من الخوف أو الحزن ، بل من حساب دقيق ، كرجل قد حلل بالفعل المائة خطوة التالية في عقله قبل أن تخرج الكلمات الأولى من فمه.
ولكن بعد ذلك ، تحرك ليو.
*شينغغغ—*
تحول طفيف في الرسغ.
ضربت قبضتها الحاجز الذهبي بقوة أكبر في محاولة يائسة أخيرة نابعة من الغريزة بدلاً من المنطق ، لأن المنطق أخبرها منذ فترة طويلة أن هذا الحاجز لا يمكن كسره بأي شيء تمتلكه.
شد في الكتفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأوان كان قد فات.
اقتراب غريب ومتعمد نحو فخذ جيشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشنج جيشان وانهار.
ضاقت عيون فاي.
تحول طفيف في الرسغ.
“ما الذي تحاول—؟”
ثم ساد الصمت لمدة نصف ثانية قبل أن يتردد صوت حاد كزجاج يتكسر.
وهنا حدث ذلك.
“لقد حصلت على واحد منهم الآن” قال وهو يرفع الجرة قليلاً “ولدي طرقي الخاصة لجعل الموتى يغنون كطيور الكناري”
كان ارتفاع المانا ضئيلا ، يكاد يكون مهملًا لأي شخص لا ينتبه جيدًا.
لم تبدُ أنها ظهرت من كيس فضائي او خاتم فضائي— لا ، لم يكن هذا شيئًا كان يحمله ، بل كان شيئًا استدعاه من فضاء مختوم معروف له وحده ، كأثر مقدس مرتبط بروحه.
لكنها كانت مركزة ، حيث شعرت بذلك.
وهنا حدث ذلك.
تلك النبضة المفاجئة من المانا الغازية التي أرسلها ليو إلى جسد جيشان ، كانت تقنية لم ترها من قبل ، والنتائج التي أنتجتها كانت صادمة للغاية.
مد يده ثم استدعى شيئًا غريبًا— جرة فضية قديمة ، منقوشة برموز بيضاء متوهجة.
“غاه—غااااااااااااه—آآآآآآآه—!!!”
“لقد حصلت على واحد منهم الآن” قال وهو يرفع الجرة قليلاً “ولدي طرقي الخاصة لجعل الموتى يغنون كطيور الكناري”
الصرخة التي انبعثت من حلق الرجل لم تكن ألما بسيطا ، بل صوت رجل يكتشف نوعًا من العذاب الذي لم يكن يعلم بوجوده حتى.
أطلق الثلاثة قوتهم في ضربة واحدة منسقة.
تشنج جيشان وانهار.
مد يده ثم استدعى شيئًا غريبًا— جرة فضية قديمة ، منقوشة برموز بيضاء متوهجة.
بينما ليو الملطخ بالدماء ، ظل على ركبتيه وهو يلهث بابتسامة.
تحول طفيف في الرسغ.
لم تستطع فاي سوى التحديق.
مد يده ثم استدعى شيئًا غريبًا— جرة فضية قديمة ، منقوشة برموز بيضاء متوهجة.
أراد نصفها أن يبكي من الارتياح ، بينما نظر النصف الآخر حولها بيأس ، حيث ألقت نظرة على دوبرافيل نونا الذي كرهته طائفتها ، على أمل أن يشق الحاجز قريبًا ، حتى تتمكن من إنقاذ ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأ يردد بشكل منخفض في البداية ، لدرجة أن فاي ، الواقفة على بعد أقدام قليلة ، لم تستطع سماعه بوضوح ، ولكن كلما طال الأمر ، كلما بدا الكون يستجيب ، حيث هدأت الرياح وانخفضت درجة الحرارة ، كما لو أن الجرة تمتص حيوية الكون نفسه.
*ثود*
ليس بمفردها على الأقل— ولكن ، استمرت في المحاولة.
*ثود*
عندما شاهدت فاي جيشان وهو يسحب نصله ، شعرت بقلبها يقفز إلى حلقها ، بينما ثبتت عيناها على بريق المعدن الذي حام فوق عنق ليو مباشرة.
في هذه اللحظة ، دخل مقاتلان آخران من مستوى العاهل الى المعركة ، حيث ظهر بطريرك عائلة مو والغامض ويد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعه بطريرك مو بقطع مرعب ، قوس ذهبي يقطع نسيج السحر نفسه ، ليتم نحته عميقًا في الجوهر.
أومأ كلاهما لدوبرافيل ، ثم وقف الثلاثة في تشكيل ، حيث بدوا مستعدين لتعزيز هجمات بعضهم البعض والعمل معًا لكسر الحاجز.
حامت أمامه بينما كان يغذيها بكمية مانا هائلة.
اندفعت هالة دوبرافيل أولاً ، حيث انفجر تيار عنيف من المانا السوداء البنفسجية حوله في التفافات أفعوانية.
“ما الذي تحاول—؟”
وبجانبه ، أخذ بطريرك مو نفسًا عميقًا ، ثم تصاعدت رموز ذهبية من صدره ورقصت على ذراعيه وعلى السيف المنحني الذي كان يحمله.
أراد نصفها أن يبكي من الارتياح ، بينما نظر النصف الآخر حولها بيأس ، حيث ألقت نظرة على دوبرافيل نونا الذي كرهته طائفتها ، على أمل أن يشق الحاجز قريبًا ، حتى تتمكن من إنقاذ ليو.
وأخيرًا ، ويد— الصامت والغامض دائمًا— رفع يدًا واحدة فقط ، حيث انحنى الفضاء حول كفه بشكل غير طبيعي ، كما لو أن الواقع نفسه كان يستعد للاستسلام.
“لقد حصلت على واحد منهم الآن” قال وهو يرفع الجرة قليلاً “ولدي طرقي الخاصة لجعل الموتى يغنون كطيور الكناري”
ثم—
*بووم*
*ثود*
أطلق الثلاثة قوتهم في ضربة واحدة منسقة.
*شينغغغ—*
تحرك دوبرافيل كوحش تم تفكيك قيده ، حيث ضربت قبضتيه الحاجز في وابل من الضربات الدقيقة والوحشية.
ولم تكن درامية.
تبعه بطريرك مو بقطع مرعب ، قوس ذهبي يقطع نسيج السحر نفسه ، ليتم نحته عميقًا في الجوهر.
وأخيرًا نقر ويد الحاجز بإصبعيه السبابة والوسطى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن نبرته تفاخرية.
ثم ساد الصمت لمدة نصف ثانية قبل أن يتردد صوت حاد كزجاج يتكسر.
أراد نصفها أن يبكي من الارتياح ، بينما نظر النصف الآخر حولها بيأس ، حيث ألقت نظرة على دوبرافيل نونا الذي كرهته طائفتها ، على أمل أن يشق الحاجز قريبًا ، حتى تتمكن من إنقاذ ليو.
في غضون أجزاء من الثواني ، انتشرت الشقوق على سطح الحاجز كالأوردة بينما بدأ الضوء الذهبي يومض ، حتى تحطم بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشنج جيشان وانهار.
*كراك*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت عيناه ببطء نحو دوبرافيل الآن ، وعلى الرغم من أن صوته لم يحمل أي مشاعر ، إلا أن هناك ثقلاً في كلماته.
عندما انكسرالحاجز ، هرع مئات المحاربين حول ليو ، بينما هبطت عدة عشرات من الهجمات على جيشان ، الذي تحول إلى كومة من العظام والرماد في غضون لحظات.
*بووم*
“توقفوا… لا أحد يتحرك—” أمر دوبرافيل بصوت حاد ، حيث بدا يائسًا لفعل شيء ما ، قبل أن يفسد الناس الواقفون في الحفرة الأمر.
ولكن بعد ذلك ، تحرك ليو.
مد يده ثم استدعى شيئًا غريبًا— جرة فضية قديمة ، منقوشة برموز بيضاء متوهجة.
لم تبدُ أنها ظهرت من كيس فضائي او خاتم فضائي— لا ، لم يكن هذا شيئًا كان يحمله ، بل كان شيئًا استدعاه من فضاء مختوم معروف له وحده ، كأثر مقدس مرتبط بروحه.
حامت أمامه بينما كان يغذيها بكمية مانا هائلة.
ثم—
لم تبدُ أنها ظهرت من كيس فضائي او خاتم فضائي— لا ، لم يكن هذا شيئًا كان يحمله ، بل كان شيئًا استدعاه من فضاء مختوم معروف له وحده ، كأثر مقدس مرتبط بروحه.
مد يده ثم استدعى شيئًا غريبًا— جرة فضية قديمة ، منقوشة برموز بيضاء متوهجة.
ثم بدأ يردد بشكل منخفض في البداية ، لدرجة أن فاي ، الواقفة على بعد أقدام قليلة ، لم تستطع سماعه بوضوح ، ولكن كلما طال الأمر ، كلما بدا الكون يستجيب ، حيث هدأت الرياح وانخفضت درجة الحرارة ، كما لو أن الجرة تمتص حيوية الكون نفسه.
“مهما كانت الصدوع المكانية التي استخدمها أوغاد الطائفة الشريرة للهروب… فهي ليست بالامر البسيط ، حيث قطعوا مسافة شاسعة وبسرعة”
*شينغغغ—*
ثم ، ببطء ، أمال رأسه إلى الأعلى ، متجاوزًا الحافة المدمرة للساحة المحطمة والمحاربين المذهولين الذين ما زالوا يحاولون فهم ما رأوه للتو ، حتى تثبتت نظراته على السماء الزرقاء الجميلة في الأعلى.
ارتجفت الجرة.
*بووم*
انفتح غطائها ببطء مع صوت هسهسة هواء مضغوط يفوح منه رائحة الدم القديم والبخور المحروق ، بينما ارتفع رماد جيشان الميت— شظايا العظام ، الأوتار ، حتى ردائه الأسود المتفحم— من الأرض كالغبار قبل أن يُسحب إلى الجرة.
ثم—
لم تستطع فاي سوى المشاهدة بينما تم جمع كل ذرة من جسده بواسطة الجرة ، قبل أن تغلق الجرة نفسها بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
عندها فقط بدأت الرياح في التحرك مرة أخرى وعادت درجة الحرارة إلى طبيعتها بينما كان دوبرافيل مغطى بالعرق من رأسه حتى قدميه ، حيث أطلق تنهيدة عميقة.
ضربت قبضتها الحاجز الذهبي بقوة أكبر في محاولة يائسة أخيرة نابعة من الغريزة بدلاً من المنطق ، لأن المنطق أخبرها منذ فترة طويلة أن هذا الحاجز لا يمكن كسره بأي شيء تمتلكه.
“لا أستطيع استشعار الاثنين الآخرين” قال الغامض ويد بصوت خشن ومرهق ، لكنه مليء باليقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ارتفاع المانا ضئيلا ، يكاد يكون مهملًا لأي شخص لا ينتبه جيدًا.
“ليسوا في هذا القطاع ، ولا حتى في هذا النظام النجمي”
*شينغغغ—*
تجعدت حواجبه بينما تحول تعبيره إلى حزين.
ولم تكن درامية.
“مهما كانت الصدوع المكانية التي استخدمها أوغاد الطائفة الشريرة للهروب… فهي ليست بالامر البسيط ، حيث قطعوا مسافة شاسعة وبسرعة”
أطلق الثلاثة قوتهم في ضربة واحدة منسقة.
تحولت عيناه ببطء نحو دوبرافيل الآن ، وعلى الرغم من أن صوته لم يحمل أي مشاعر ، إلا أن هناك ثقلاً في كلماته.
“سأعرف كل شيء. من أمر بذلك ، من سمح به ، أين أخذوا ابني ، ماذا يخططون لفعله بعد ذلك” تابع بصوت منخفض لكنه ثقيل.
“اعتذر يا سيد النقابة… يبدو أن أوغاد الطائفة قد حصلوا على ابنك” قال ويد ، بينما لم يرد دوبرافيل عليه على الفور.
كان وعدا عاديا وواقعيا من رجل فعل ذلك من قبل— مرات عديدة— وسيفعله مرة أخرى بدون أن يرمش.
وقف هناك ، مع وجود إحدى يديه على الجرة المختومة بينما صدره يرتفع ويهبط بثقل إرهاق المانا وعيناه ضيقة تحت خصلات الشعر الرطبة المتشابكة التي تلتصق بجبينه ، ليس من الخوف أو الحزن ، بل من حساب دقيق ، كرجل قد حلل بالفعل المائة خطوة التالية في عقله قبل أن تخرج الكلمات الأولى من فمه.
“ليسوا في هذا القطاع ، ولا حتى في هذا النظام النجمي”
“لا تقلق بشأن ذلك” قال بصوت لم يحمل أي تردد أو شك ، بينما ألقى نظرة ببساطة إلى الجرة ، ولثانية وجيزة ، ابتسم بشكل مظلم وبارد.
ولكن بعد ذلك ، تحرك ليو.
“لقد حصلت على واحد منهم الآن” قال وهو يرفع الجرة قليلاً “ولدي طرقي الخاصة لجعل الموتى يغنون كطيور الكناري”
“توقفوا… لا أحد يتحرك—” أمر دوبرافيل بصوت حاد ، حيث بدا يائسًا لفعل شيء ما ، قبل أن يفسد الناس الواقفون في الحفرة الأمر.
لم تكن نبرته تفاخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا ، ويد— الصامت والغامض دائمًا— رفع يدًا واحدة فقط ، حيث انحنى الفضاء حول كفه بشكل غير طبيعي ، كما لو أن الواقع نفسه كان يستعد للاستسلام.
ولم تكن درامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ارتفاع المانا ضئيلا ، يكاد يكون مهملًا لأي شخص لا ينتبه جيدًا.
كان وعدا عاديا وواقعيا من رجل فعل ذلك من قبل— مرات عديدة— وسيفعله مرة أخرى بدون أن يرمش.
أطلق الثلاثة قوتهم في ضربة واحدة منسقة.
“سأعرف كل شيء. من أمر بذلك ، من سمح به ، أين أخذوا ابني ، ماذا يخططون لفعله بعد ذلك” تابع بصوت منخفض لكنه ثقيل.
انفتح غطائها ببطء مع صوت هسهسة هواء مضغوط يفوح منه رائحة الدم القديم والبخور المحروق ، بينما ارتفع رماد جيشان الميت— شظايا العظام ، الأوتار ، حتى ردائه الأسود المتفحم— من الأرض كالغبار قبل أن يُسحب إلى الجرة.
ثم ، ببطء ، أمال رأسه إلى الأعلى ، متجاوزًا الحافة المدمرة للساحة المحطمة والمحاربين المذهولين الذين ما زالوا يحاولون فهم ما رأوه للتو ، حتى تثبتت نظراته على السماء الزرقاء الجميلة في الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط بدأت الرياح في التحرك مرة أخرى وعادت درجة الحرارة إلى طبيعتها بينما كان دوبرافيل مغطى بالعرق من رأسه حتى قدميه ، حيث أطلق تنهيدة عميقة.
“سأجد ابني” قال مرة أخرى ، بصوت أكثر نعومة هذه المرة “وبمجرد أن أفعل ذلك…”
ليس بمفردها على الأقل— ولكن ، استمرت في المحاولة.
لم يكمل الجملة.
لم تستطع فاي سوى المشاهدة بينما تم جمع كل ذرة من جسده بواسطة الجرة ، قبل أن تغلق الجرة نفسها بإحكام.
لم يكن بحاجة إلى ذلك.
*كراك*
لأن الوعد في صمته كان أعلى من أي قسم كان يمكن أن ينطق به على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعه بطريرك مو بقطع مرعب ، قوس ذهبي يقطع نسيج السحر نفسه ، ليتم نحته عميقًا في الجوهر.
تحرك دوبرافيل كوحش تم تفكيك قيده ، حيث ضربت قبضتيه الحاجز في وابل من الضربات الدقيقة والوحشية.
الترجمة: Hunter
في هذه اللحظة ، دخل مقاتلان آخران من مستوى العاهل الى المعركة ، حيث ظهر بطريرك عائلة مو والغامض ويد.
ارتجفت الجرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		