القرابين
الفصل 217 – القرابين
( منظور مو يان فاي)
صرخ رجال الطائفة مع أصوات حادة بينما كانت قوة دوبرافيل تنهار من الأعلى كالصاعقة.
راقبت فاي فوز ليو في البطولة من المدرجات العلوية ، من نقطة مرتفعة لم توفر لها رؤية مثالية لساحة المعركة فحسب بل وضعتها أيضًا في متناول يد ليو مباشرة إذا حدث خطأ ما.
‘هل سيُلتهم التنين التالي من قبل طائفته الخاصة؟’
من حيث وقفت ، كان لا يزال بإمكانها رؤية الغبار يتصاعد من خطوته الأخيرة ، والتوتر في وقفته ، والارتعاش الخفيف في أصابع الحكم وهو يمد يده لذراع ليو ، بينما ابتسمت بشدة وهي تشاهده يفوز.
“سينكسر الحاجز—!”
“لا أصدق أنك نجحت…” فكرت وذراعيها مطوية بإحكام على صدرها وهي تحاول تهدئة عاصفة المشاعر التي تتصاعد بداخلها.
“لا أصدق أنك نجحت…” فكرت وذراعيها مطوية بإحكام على صدرها وهي تحاول تهدئة عاصفة المشاعر التي تتصاعد بداخلها.
شعرت بفخر عظيم لما أنجزه ليو للتو.
“ستتذكر الطائفة تضحيتك دائمًا يا أخي جيشان” قال العميل الثاني بتبجيل وهو يومأ برأسه بإيجاز إلى المصور قبل أن يدخل البوابة بنفسه.
لقد تحدى المنطق ، حيث سحق التوقعات وأسكت جميع المعارضين بأدائه اليوم.
ولقد اختار الرجل ليو كقربانه الأخير.
في يوم واحد فقط ، هزم أربعة من مقاتلي السيد العظيم على التوالي ونقش أسطورته في قاعات ساحة حاكم السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الفور تشققت السماء واهتز الحاجز.
لكن حتى عندما انتفخ صدرها بالإعجاب ، ضغط شعور أثقل على أضلاعها.
استسلم جسده وتدلت أطرافه ، بينما قام الرجل بوضعه عرضًا على كتفه وكأنه مجرد دمية مكسورة.
ففي أعماقها كانت تعلم أن شيئًا ما ليس صحيحًا.
ثم—
شد في أحشائها ، وخز في مؤخرة عنقها.
شعرت بفخر عظيم لما أنجزه ليو للتو.
خوف غريزي لا يمكن أن يُبرر.
*بووم*
لقد علمت لأسابيع أن الطائفة كانت تخطط لشيء في البطولة — شيء كارثي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خوف غريزي لا يمكن أن يُبرر.
لقد حذرها الشيخ ، وأوكل إليها حماية ليو لحظة تدهور الأمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاثة… يمكنني أن أشعر بثلاثة شخصيات غير معروفة معه” أدركت ، مع حواسها التي امتدت عبر الحاجز.
ومع ذلك ، عندما وقع الانفجار أخيرًا وانشقت أرضية الساحة لتبتلع ليو بالكامل في حفرة من الخراب ، كانت لا تزال بطيئة.
المصور.
“ليو—!” صرخت فاي والاسم يمزق حلقها وهي تلقي بنفسها إلى الأمام بدون تفكير ثانٍ ، حيث كان قلبها يتسارع والذعر يغمرها كالسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك البوابة تغلق بلمسة من معصمه ، بينما عاد الصمت إلى الحفرة.
ومع ذلك ، كانت متأخرة جدًا.
نظرت إلى اليسار بينما هبط الرائد هين بجانبها ، وهو يوجه ضربات غاضبة إلى الحاجز نفسه.
بحلول الوقت الذي لامست فيه أحذيتها حافة الحفرة ، حبس حاجز ذهبي غير معروف المنطقة بالفعل ، مما فصلها عن الفتى الذي أوكلت بحمايته.
“دعوا ابني وشأنه أيها الأوغاد القذرون من الطائفة الشريرة—!”
*بووم*
وعندما التقت عيناه أخيرًا بعيون ليو— مخفيتين حتى وإن كانت وراء ذلك القناع الأسود الفارغ— شعر ليو بنية القتل وهي تضربه كموجة متلاطمة.
اصطدمت بالحاجز في منتصف الخطوة ، ويداها تستقر على الجدار المتلألئ من المانا الذي ينبض بسحر رفيع المستوى كان من المستحيل عليها اختراقه في مستواها الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوت خافت فقط من شفتيه بينما دفع الرجل كوعه مباشرة في قفص دارنيل الصدري بصوت خافت ، مما أرسل موجات صدمة عبر عموده الفقري.
“لا—” همست فاي وعيناها واسعة وقلبها يخفق ، بينما أشعلت المانا الخاصة بها على الفور وسحبت نصلها ، لتنحت ضربتها على الحاجز — ولكنها شاهدت الحاجز وهو يمتص الطاقة بدون ان يومض حتى.
*كراك!*
ومع ذلك ، ضربت مرة أخرى.
لحظة ملامسة قدميه للأرض ، رفع ذراعيه وأطلق ضربة نطاق مدوية ، مع صوت يرتجف بشكل غاضب.
مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك البوابة تغلق بلمسة من معصمه ، بينما عاد الصمت إلى الحفرة.
مرة أخرى.
ثم— لم يبقى سوى واحد.
كانت كل ضربة أكثر جنونًا من الضربة السابقة ، حيث ازداد ذعرها صخبًا في صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلك ، صر على أسنانه وضرب بيده اليسرى ، مع مانا تتدفق عبر الطرف الوحيد الذي كان يعمل لديه.
“يجب أن أصل إليه…. يجب أن أحميه—” فكرت وهي تضغط وجهها أقرب إلى الحاجز المتوهج— يائسة لمحاولة رؤية طبقات الغبار والضوء التي فصلتها عن الحفرة في الاسفل ، وما رأته جعل معدتها تتقلب ، حيث ملأ العجز جسدها.
“يجب أن أصل إليه…. يجب أن أحميه—” فكرت وهي تضغط وجهها أقرب إلى الحاجز المتوهج— يائسة لمحاولة رؤية طبقات الغبار والضوء التي فصلتها عن الحفرة في الاسفل ، وما رأته جعل معدتها تتقلب ، حيث ملأ العجز جسدها.
“ثلاثة… يمكنني أن أشعر بثلاثة شخصيات غير معروفة معه” أدركت ، مع حواسها التي امتدت عبر الحاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف الحاجز الذهبي فجأة تحت شدة ضربة هائلة.
عملاء الطائفة.
*كراك—!*
لم تكن بحاجة حتى للتأكيد ، حيث يمكنها أن تشعر بنواياهم القاتلة الموجهة نحو الأفراد الثلاثة العاجزين الممددين على أرضية الحفرة في الاسفل.
*سبلات—*
“أقسم باسم سورون انهم سيقتلونه—”
“آرغغغغغ—”
“لا… أسوأ….. سيقتلونه على الهواء مباشرة—” فكرت فاي ، بينما كان قلبها يخفق بعنف ، عندما رأت عميلًا من الطائفة يلتقط كاميرا متضررة والتي كانت مخصصة لبث معارك البطولات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متعمدة.
وللحظة مرعبة— انحبس أنفاسها— لأن الفكرة بعثت الذعر في عمودها الفقري.
شد في أحشائها ، وخز في مؤخرة عنقها.
‘هل سيُلتهم التنين التالي من قبل طائفته الخاصة؟’
كان هنا لإنهاء ما لم يتمكن الآخرون من إنهائه.
نظرت إلى اليسار بينما هبط الرائد هين بجانبها ، وهو يوجه ضربات غاضبة إلى الحاجز نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحدى المنطق ، حيث سحق التوقعات وأسكت جميع المعارضين بأدائه اليوم.
انضم اثنان من معلمي جينوفا بعد ثوانٍ ، يليهم عشرة مقاتلين آخرين ، ومع ذلك ، على الرغم من جهودهم المشتركة ، إلا انهم لم ينجحوا.
المصور.
كان الحاجز قويًا جدًا ، حيث صُنع من سحر قديم أعطاه قوة شبيهة بتعويذة على مستوى نصف حاكم ، وبالتالي لم يكن لدى أي منهم القوة لكسر الحاجز.
شعرت بفخر عظيم لما أنجزه ليو للتو.
“هيا— هيا—” هدرت فاي وهي تضرب جبينها بالحاجز ، حيث اصبح خط شعرها ملطخ بالدماء الآن من الإجهاد ، بينما بدأ صوتها ينكسر تحت شدة العجز.
لقد علمت لأسابيع أن الطائفة كانت تخطط لشيء في البطولة — شيء كارثي.
“كان من المفترض أن أحميه…” فكرت وهي تستمر في رؤية المشهد يتكشف أمامها بعجز متزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، ضربت مرة أخرى.
*سبلات—*
لقد حذرها الشيخ ، وأوكل إليها حماية ليو لحظة تدهور الأمور.
كان الحكم المسكين أول من يُقتل على الهواء مباشرة ، حيث قُطع رأسه بلا رحمة ، دون أن يحصل حتى على فرصة للقتال أو قول بضع كلمات أخيرة.
شعرت بفخر عظيم لما أنجزه ليو للتو.
“لا— ابقوا بعيدًا عنه! ابقوا بعيدًا عن تنيننا!” فكرت فاي ، عندما رأت أحدهم يتجه نحو ليو بعد ذلك ، ولكن لحسن الحظ ، نهض دارنيل وهاجمهم في تلك اللحظة ، مما ألهاهم عن ليو مؤقتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متعمدة.
—————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك البوابة تغلق بلمسة من معصمه ، بينما عاد الصمت إلى الحفرة.
على عكس ليو ، لم يكن دارنيل مصابًا أو متعبًا بنفس القدر ، وبالتالي بمجرد أن استعاد توازنه ، اندفع إلى الأمام بدون تردد نحو أقرب عميل للطائفة والغضب يحترق في عينيه.
كان الحاجز قويًا جدًا ، حيث صُنع من سحر قديم أعطاه قوة شبيهة بتعويذة على مستوى نصف حاكم ، وبالتالي لم يكن لدى أي منهم القوة لكسر الحاجز.
“ابتعدوا عنه—!” صرخ وهو يلقي بنفسه في الاشتباك بتهور ، وجسده لا يزال يرتجف من المعركة السابقة ، لكن إرادته لم تتزعزع.
هبط جسده كنيزك فوق الحاجز الذهبي ، بينما الضغط الهائل لنزوله قد حطم المنصات المحيطة.
ومع ذلك ، لم يتحرك خصمه حتى.
“لا— ابقوا بعيدًا عنه! ابقوا بعيدًا عن تنيننا!” فكرت فاي ، عندما رأت أحدهم يتجه نحو ليو بعد ذلك ، ولكن لحسن الحظ ، نهض دارنيل وهاجمهم في تلك اللحظة ، مما ألهاهم عن ليو مؤقتًا.
الرجل الذي كان يندفع نحوه— محارب مقنع يرتدي الأسود— لم يكن سيدًا عظيمًا مثل أولئك الذين تدرب دارنيل على قتالهم طوال حياته بل كان محاربًا من مستوى السمو ، كان في مستوى مختلف تمامًا.
“ليو—!” صرخت فاي والاسم يمزق حلقها وهي تلقي بنفسها إلى الأمام بدون تفكير ثانٍ ، حيث كان قلبها يتسارع والذعر يغمرها كالسم.
ولسوء الحظ ، أدرك دارنيل ذلك لحظة اصطدام اجسادهم—
فقط لتتكرر نفس النتيجة.
*كراك!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خوف غريزي لا يمكن أن يُبرر.
أمسك الرجل لكمة دارنيل ثم لوى ذراعه بدقة مطلقة ، فانكسرت ذراعه اليمنى عند مفصل الكوع وكأنها مصنوعة من الورق.
“ستتذكر الطائفة تضحيتك دائمًا يا أخي جيشان” قال العميل الثاني بتبجيل وهو يومأ برأسه بإيجاز إلى المصور قبل أن يدخل البوابة بنفسه.
“آرغغغغغ—”
مرة أخرى.
صرخ دارنيل بينما انحنت ركبتيه ، ولكنه لم يسقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الفور تشققت السماء واهتز الحاجز.
بدلاً من ذلك ، صر على أسنانه وضرب بيده اليسرى ، مع مانا تتدفق عبر الطرف الوحيد الذي كان يعمل لديه.
لم تكن بحاجة حتى للتأكيد ، حيث يمكنها أن تشعر بنواياهم القاتلة الموجهة نحو الأفراد الثلاثة العاجزين الممددين على أرضية الحفرة في الاسفل.
فقط لتتكرر نفس النتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوت خافت فقط من شفتيه بينما دفع الرجل كوعه مباشرة في قفص دارنيل الصدري بصوت خافت ، مما أرسل موجات صدمة عبر عموده الفقري.
*كراك—!*
الفصل 217 – القرابين ( منظور مو يان فاي)
لقيت ذراعه اليسرى نفس مصير ذراعه اليمنى ، حيث انكسرت نظيفة ولكن في الاتجاه المعاكس ، بينما لهث من الألم ، ولكن لم يُخرج صرخة هذه المرة.
ارتجفت القبة الذهبية تحت قوته ، متوهجة بخطوط صدع من المانا كزجاج يتكسر— ولكن لسوء حظه ، لم يتحطم الحاجز بعد.
“آي…..”
خرج صوت خافت فقط من شفتيه بينما دفع الرجل كوعه مباشرة في قفص دارنيل الصدري بصوت خافت ، مما أرسل موجات صدمة عبر عموده الفقري.
لقد وصل دوبرافيل نونا أخيرًا.
وهذا كل شيء.
وعندما التقت عيناه أخيرًا بعيون ليو— مخفيتين حتى وإن كانت وراء ذلك القناع الأسود الفارغ— شعر ليو بنية القتل وهي تضربه كموجة متلاطمة.
استسلم جسده وتدلت أطرافه ، بينما قام الرجل بوضعه عرضًا على كتفه وكأنه مجرد دمية مكسورة.
ثم—
ثم—
كان الحاجز قويًا جدًا ، حيث صُنع من سحر قديم أعطاه قوة شبيهة بتعويذة على مستوى نصف حاكم ، وبالتالي لم يكن لدى أي منهم القوة لكسر الحاجز.
*بوووووم—!*
“ستتذكر الطائفة تضحيتك دائمًا يا أخي جيشان” قال العميل الثاني بتبجيل وهو يومأ برأسه بإيجاز إلى المصور قبل أن يدخل البوابة بنفسه.
ارتجف الحاجز الذهبي فجأة تحت شدة ضربة هائلة.
على عكس ليو ، لم يكن دارنيل مصابًا أو متعبًا بنفس القدر ، وبالتالي بمجرد أن استعاد توازنه ، اندفع إلى الأمام بدون تردد نحو أقرب عميل للطائفة والغضب يحترق في عينيه.
لقد وصل دوبرافيل نونا أخيرًا.
على عكس ليو ، لم يكن دارنيل مصابًا أو متعبًا بنفس القدر ، وبالتالي بمجرد أن استعاد توازنه ، اندفع إلى الأمام بدون تردد نحو أقرب عميل للطائفة والغضب يحترق في عينيه.
هبط جسده كنيزك فوق الحاجز الذهبي ، بينما الضغط الهائل لنزوله قد حطم المنصات المحيطة.
ارتجفت القبة الذهبية تحت قوته ، متوهجة بخطوط صدع من المانا كزجاج يتكسر— ولكن لسوء حظه ، لم يتحطم الحاجز بعد.
لحظة ملامسة قدميه للأرض ، رفع ذراعيه وأطلق ضربة نطاق مدوية ، مع صوت يرتجف بشكل غاضب.
وهذا كل شيء.
“دعوا ابني وشأنه أيها الأوغاد القذرون من الطائفة الشريرة—!”
هبط جسده كنيزك فوق الحاجز الذهبي ، بينما الضغط الهائل لنزوله قد حطم المنصات المحيطة.
وعلى الفور تشققت السماء واهتز الحاجز.
“ليو—!” صرخت فاي والاسم يمزق حلقها وهي تلقي بنفسها إلى الأمام بدون تفكير ثانٍ ، حيث كان قلبها يتسارع والذعر يغمرها كالسم.
ارتجفت القبة الذهبية تحت قوته ، متوهجة بخطوط صدع من المانا كزجاج يتكسر— ولكن لسوء حظه ، لم يتحطم الحاجز بعد.
“لا— ابقوا بعيدًا عنه! ابقوا بعيدًا عن تنيننا!” فكرت فاي ، عندما رأت أحدهم يتجه نحو ليو بعد ذلك ، ولكن لحسن الحظ ، نهض دارنيل وهاجمهم في تلك اللحظة ، مما ألهاهم عن ليو مؤقتًا.
“سينكسر الحاجز—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس لدينا وقت— اذهبوا الآن—!”
كان الحاجز قويًا جدًا ، حيث صُنع من سحر قديم أعطاه قوة شبيهة بتعويذة على مستوى نصف حاكم ، وبالتالي لم يكن لدى أي منهم القوة لكسر الحاجز.
صرخ رجال الطائفة مع أصوات حادة بينما كانت قوة دوبرافيل تنهار من الأعلى كالصاعقة.
لم تكن بحاجة حتى للتأكيد ، حيث يمكنها أن تشعر بنواياهم القاتلة الموجهة نحو الأفراد الثلاثة العاجزين الممددين على أرضية الحفرة في الاسفل.
بدون تردد ، فتح أحدهم بوابة انتقال في الهواء ، قبل أن يخطو من خلالها هو ودارنيل الموضوع على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متعمدة.
“ستتذكر الطائفة تضحيتك دائمًا يا أخي جيشان” قال العميل الثاني بتبجيل وهو يومأ برأسه بإيجاز إلى المصور قبل أن يدخل البوابة بنفسه.
لقد حذرها الشيخ ، وأوكل إليها حماية ليو لحظة تدهور الأمور.
ثم— لم يبقى سوى واحد.
“ستتذكر الطائفة تضحيتك دائمًا يا أخي جيشان” قال العميل الثاني بتبجيل وهو يومأ برأسه بإيجاز إلى المصور قبل أن يدخل البوابة بنفسه.
الرجل الذي أطلقوا عليه جيشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المصور.
عملاء الطائفة.
ترك البوابة تغلق بلمسة من معصمه ، بينما عاد الصمت إلى الحفرة.
مطلقة.
للحظة ، وقف هناك ببساطة— ساكنًا وهادئًا— قبل أن يتجه ببطء نحو ليو ، والكاميرا لا تزال ممسوكة في إحدى يديه بينما الأخرى انزلقت إلى مقبض الخنجر عند خصره.
أمسك الرجل لكمة دارنيل ثم لوى ذراعه بدقة مطلقة ، فانكسرت ذراعه اليمنى عند مفصل الكوع وكأنها مصنوعة من الورق.
كانت خطواته غير متسرعة ، عادية تقريبًا ، لكن كان هناك نهاية في طريقة تحركه— كرجل يسير نحو نهاية أغنية ، أو نهاية حياة— حضور خالٍ من الإبهار ، لكنه ثقيل بما يكفي ليجعل الهواء نفسه يشعر بذلك.
بحلول الوقت الذي لامست فيه أحذيتها حافة الحفرة ، حبس حاجز ذهبي غير معروف المنطقة بالفعل ، مما فصلها عن الفتى الذي أوكلت بحمايته.
وعندما التقت عيناه أخيرًا بعيون ليو— مخفيتين حتى وإن كانت وراء ذلك القناع الأسود الفارغ— شعر ليو بنية القتل وهي تضربه كموجة متلاطمة.
فقط لتتكرر نفس النتيجة.
باردة.
كان الحكم المسكين أول من يُقتل على الهواء مباشرة ، حيث قُطع رأسه بلا رحمة ، دون أن يحصل حتى على فرصة للقتال أو قول بضع كلمات أخيرة.
متعمدة.
في يوم واحد فقط ، هزم أربعة من مقاتلي السيد العظيم على التوالي ونقش أسطورته في قاعات ساحة حاكم السماء.
مطلقة.
لم يكن الرجل هنا لشراء الوقت.
لم يكن الرجل هنا لشراء الوقت.
باردة.
كان هنا لإنهاء ما لم يتمكن الآخرون من إنهائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وللحظة مرعبة— انحبس أنفاسها— لأن الفكرة بعثت الذعر في عمودها الفقري.
ولقد اختار الرجل ليو كقربانه الأخير.
لكن حتى عندما انتفخ صدرها بالإعجاب ، ضغط شعور أثقل على أضلاعها.
“دعوا ابني وشأنه أيها الأوغاد القذرون من الطائفة الشريرة—!”
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوت خافت فقط من شفتيه بينما دفع الرجل كوعه مباشرة في قفص دارنيل الصدري بصوت خافت ، مما أرسل موجات صدمة عبر عموده الفقري.
“ستتذكر الطائفة تضحيتك دائمًا يا أخي جيشان” قال العميل الثاني بتبجيل وهو يومأ برأسه بإيجاز إلى المصور قبل أن يدخل البوابة بنفسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
