لا تستحق
الفصل 195 – لا تستحق
رمشت جيسيكا بعدم التصديق عندما تقدم ليو لمواجهتها ، وبضحكة حادة ، سخرت “جديًا؟” اشتدت قبضتها حول رمحها “أرسلك يو شين؟ طالب صغير ضدي؟ هل هذا هو مدى احتقاره لي؟”
لا تزال جيسيكا ثابتة في مكانها ، حيث ردت بمهارة [طعنة السماء] ، وهي طعنة مركزة مشبعة بالمانا تهدف إلى اختراق الحواجز وإنهاء القتال بوضوح ، ولكن عيون ليو ضاقت ، بينما هدأ تنفسه وأصبح جسده كله في مكانه ، مختارا تلقي الضربة مباشرة.
كان صوتها مشبعًا بالغضب وهي تنزل إلى وضعية منخفضة وطرف رمحها يحفر في الرمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنت صاخبة” رد ليو وهو يدور حولها مرة أخرى ، باحثا عن ثغرة جديدة.
لم يرد ليو.
اصطدمت ضربتها بجدار الحلبة المقوى ، ليتردد صوتا مرتفعا وموجة جديدة من الأدرينالين من الحشد.
ضيّق عينيه ببساطة ، ثم أمال رأسه قليلاً بنظرة اخبرتها كل شيء ، حيث أظهر تعبير “يا لك من حمقاء—”
وعلى الرغم من دفعه إلى الخلف ، إلا أن ليو لم يفقد ثباته ، حيث ظل توازنه ثابتًا ومثاليًا ولم يمنحها أي فرص للاستغلال.
لم يقدم كلمات رد او عروض مسرحية.
ومض خنجريه المزدوجان باتجاه خصرها ، ولكنها صدت الخنجر الأول قبل ان تخلق مسافة بقوس كاسح قد منعه من التقدم أكثر.
وبصراحة ، لم يكن يهتم على الإطلاق بمدى شعورها بالإهانة. لأنه ، إذا كانت تعتقد أنها تستحق خصمًا أفضل منه ، فكانت على وشك الحصول على صدمة واقعية عظيمة.
لم يختار أي منهم هجوما متهورا ، فكلاهما كانوا أكثر خبرة من أن يضيّعوا التبادل الأول.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم— في نفس اللحظة ، حرك ليو معصمه وأرسل خنجرًا نحو عنقها ، مما أجبر جيسيكا على صده من مسافة قريبة جدًا.
“المقاتلون جاهزون؟ ابدأوا—”
أخبر هذا التبادل القصير كلا المقاتلين كل ما يحتاجان لمعرفته عن الآخر ، فقد عرفت جيسيكا الآن أن ليو أسرع بكثير من معظم المقاتلين ، وأكد ليو ما كان يشتبه به بالفعل وهو ان تحكم جيسيكا في الرمح ووقت رد فعلها كان مذهلا.
أعلن الحكم ، بينما اقترب كل من ليو وجيسيكا من بعضهم البعض بحذر وبخطى ثابتة.
لم يختار أي منهم هجوما متهورا ، فكلاهما كانوا أكثر خبرة من أن يضيّعوا التبادل الأول.
لم يختار أي منهم هجوما متهورا ، فكلاهما كانوا أكثر خبرة من أن يضيّعوا التبادل الأول.
لكن ليو توقع الزخم واستدعى [تبديل النصل] في الثانية الأخيرة ، حيث ومض شكله وهو يتبادل المواقع بخنجر ثانوي كان قد ألقاه قبل لحظات خلف النقطة الاعمى الخاصة بها.
داروا حول بعضهم البعض بحذر ، وأقدامهم تحتك بصمت على سطح الرمال ، بينما لم تكشف التغيرات الطفيفة في الوزن عن شيء ، لكنها أشارت إلى كل شيء.
وبشكل مبهج بالنسبة له ، قبلت جيسيكا الطعم ، حيث سدت الفجوة مرة أخرى بقفزة قصيرة وبتوجيه طعنة عمودية ، هذه المرة مدعومة بنبضة مفاجئة من مانا الرياح ولكن بمجرد أن كان طرف رمحها على وشك الهبوط ، فعل ليو مهارة [الحجاب السماوي].
جيسيكا ، الممسكة برمحها ببراعة متمرسة ، كانت أول من يندفع إلى الأمام ، حيث وجهت طعنتين دقيقتين باتجاه خصر ليو.
لوى جذعه العلوي لتجنب الطعنة الأولى ، وانخفض إلى الأسفل لتجنب الطعنة الثانية ، ثم صد الطعنة الثالثة بضربة خنجر معتمدة.
*سوووش*
صرخت جيسيكا بصوت عالٍ ، بينما تلألأ رمحها بطاقة ملفوفة وانفجر الهواء حول طرف الرمح في شكل عاصفة حلزونية.
*سوووش*
“اثنان….”
نفذت الهجوم بسرعة كافية ، لكن ليو تمايل بعيدًا عن الضربة الأولى وتفادى الثانية بسهولة بدون أن ينزعج ، وكأن هجماتها لا تعني له أكثر من هبات الرياح لصخرة ثابتة.
وبينما بدا ليو مصابًا من الهجوم المضاد الكامل وهو ما كان واضحًا من نزيف أنفه وفمه ، إلا أنه كان لا يزال واقفًا وعيناه تبدو قوية ، بينما كافحت جيسيكا للنهوض.
ثم— في نفس اللحظة ، حرك ليو معصمه وأرسل خنجرًا نحو عنقها ، مما أجبر جيسيكا على صده من مسافة قريبة جدًا.
*صمت—*
*كلانغ—*
تردد صوت المعدن بشكل حاد ، حيث ارتد نصل ليو بشكل غير ضار إلى الجانب.
“ثلاثة….”
أخبر هذا التبادل القصير كلا المقاتلين كل ما يحتاجان لمعرفته عن الآخر ، فقد عرفت جيسيكا الآن أن ليو أسرع بكثير من معظم المقاتلين ، وأكد ليو ما كان يشتبه به بالفعل وهو ان تحكم جيسيكا في الرمح ووقت رد فعلها كان مذهلا.
“مثابرة” تمتم ليو بصوت خافت وهو يتظاهر بالتراجع ، مغريًا جيسيكا بالتقدم.
*خطوة*
غطى الحاجز الشفاف جسده في لحظة وجيزة ، ليدافع عن جسده ضد رمح جيسيكا.
ابتعد كلاهما بنصف خطوة في وقت واحد ، قبل أن يثبتوا أقدامهم بتصميم متجدد بينما بدأت اللحظة الأولى من الهجوم الحقيقي.
ومض خنجريه المزدوجان باتجاه خصرها ، ولكنها صدت الخنجر الأول قبل ان تخلق مسافة بقوس كاسح قد منعه من التقدم أكثر.
[الدفع المتغطرس]
لهثت جيسيكا وجسدها يطير إلى الخلف وأقدامها تخلق حُفر عميقة في الرمال قبل أن تفقد كل توازنها وتصطدم بالحافة البعيدة لساحة المعركة بينما سقط رمحها من قبضتها.
صرخت جيسيكا بصوت عالٍ ، بينما تلألأ رمحها بطاقة ملفوفة وانفجر الهواء حول طرف الرمح في شكل عاصفة حلزونية.
“اثنان….”
لكن ليو كان قد اختفى من الرؤية بحلول ذلك الوقت.
“أنت سريع” تمتمت وهي تعيد وقفتها مع قبضة مشدودة.
[الاختفاء]
انزلق عبر رؤيتها ، متلاشيًا إلى الغموض في منتصف حركتها بينما اجتاحت القوة الدوارة المكان الذي كان فيه قبل جزء من الثانية.
————————
اصطدمت ضربتها بجدار الحلبة المقوى ، ليتردد صوتا مرتفعا وموجة جديدة من الأدرينالين من الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” تمتمت جيسيكا بعدم التصديق ، حيث لم تفهم حتى مصدر الحاجز الغامض الذي أنقذ جسد ليو أو متى استدعى ليو ذلك؟
دارت جيسيكا بشكل غريزي وهي تستشعر الخطر يقترب من الخلف ، ولكن قبل أن يتمكن رمحها من الدوران ، ظهر ليو في لمح البصر.
ومض خنجريه المزدوجان باتجاه خصرها ، ولكنها صدت الخنجر الأول قبل ان تخلق مسافة بقوس كاسح قد منعه من التقدم أكثر.
صرخت جيسيكا بصوت عالٍ ، بينما تلألأ رمحها بطاقة ملفوفة وانفجر الهواء حول طرف الرمح في شكل عاصفة حلزونية.
“أنت سريع” تمتمت وهي تعيد وقفتها مع قبضة مشدودة.
ومع ذلك ، لم تنتظر جيسيكا تبادلًا آخر ليتم وفقًا لشروط ليو ، حيث اندفعت فجأة إلى الأمام باندفاع جانبي من الحركة قد أثار موجة من الرمال خلفها ، قبل أن تطلق [الهلال الثاقب] وهي ضربة أفقية من الضغط المشبع بالمانا التي طعنت في الهواء بعنف كنصل صوتي.
“وأنت صاخبة” رد ليو وهو يدور حولها مرة أخرى ، باحثا عن ثغرة جديدة.
لم يرد ليو.
ومع ذلك ، لم تنتظر جيسيكا تبادلًا آخر ليتم وفقًا لشروط ليو ، حيث اندفعت فجأة إلى الأمام باندفاع جانبي من الحركة قد أثار موجة من الرمال خلفها ، قبل أن تطلق [الهلال الثاقب] وهي ضربة أفقية من الضغط المشبع بالمانا التي طعنت في الهواء بعنف كنصل صوتي.
صمتت ساحة حاكم السماء بأكملها للحظة ، بينما تحولت الكاميرا إلى لقطة نصفية لكل من ليو وجيسيكا.
لكن ليو توقع الزخم واستدعى [تبديل النصل] في الثانية الأخيرة ، حيث ومض شكله وهو يتبادل المواقع بخنجر ثانوي كان قد ألقاه قبل لحظات خلف النقطة الاعمى الخاصة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
*انقضاض*
ظهر ليو بوضعية منخفضة وسلاحه الحقيقي مسحوبًا للخلف لأجل شن هجوم.
[الاختفاء]
ولكن جيسيكا بفضل ردود أفعالها الفائقة وسرعتها المذهلة التفتت بركلة خلفية في اللحظة التي شعرت فيها بتغير الهواء خلفها ، حيث لامس حذائها صدر ليو بما يكفي لإرساله يتزحلق بضع خطوات عبر الرمال.
وعلى الرغم من دفعه إلى الخلف ، إلا أن ليو لم يفقد ثباته ، حيث ظل توازنه ثابتًا ومثاليًا ولم يمنحها أي فرص للاستغلال.
وبينما بدا ليو مصابًا من الهجوم المضاد الكامل وهو ما كان واضحًا من نزيف أنفه وفمه ، إلا أنه كان لا يزال واقفًا وعيناه تبدو قوية ، بينما كافحت جيسيكا للنهوض.
“أوووو—”
*هدير*
لهث الحشد ، مستشعرين ارتفاع التوتر ، حيث عاد كلا المقاتلين إلى وضعية القتال الأصلية بدون أن يضيعوا نفس واحد.
*هتافات*
ثم — اندفعت جيسيكا مرة أخرى ، هذه المرة مع مهارة [الناب الثلاثي] ، حيث أطلقت سلسلة من الطعنات السريعة التي تستهدف حلق ليو وقلبه وبطنه بتسلسل سريع لدرجة أن العين المجردة لم تستطع حتى مجاراتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” تمتمت جيسيكا بعدم التصديق ، حيث لم تفهم حتى مصدر الحاجز الغامض الذي أنقذ جسد ليو أو متى استدعى ليو ذلك؟
ولكن ، فعل ليو مهارة [المعالجة المتوازية] ، حيث حسّن سرعة حركته وغرائزه إلى أقصى حدودها.
لكن ليو توقع الزخم واستدعى [تبديل النصل] في الثانية الأخيرة ، حيث ومض شكله وهو يتبادل المواقع بخنجر ثانوي كان قد ألقاه قبل لحظات خلف النقطة الاعمى الخاصة بها.
لوى جذعه العلوي لتجنب الطعنة الأولى ، وانخفض إلى الأسفل لتجنب الطعنة الثانية ، ثم صد الطعنة الثالثة بضربة خنجر معتمدة.
“المقاتلون جاهزون؟ ابدأوا—”
“مثابرة” تمتم ليو بصوت خافت وهو يتظاهر بالتراجع ، مغريًا جيسيكا بالتقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” تمتمت جيسيكا بعدم التصديق ، حيث لم تفهم حتى مصدر الحاجز الغامض الذي أنقذ جسد ليو أو متى استدعى ليو ذلك؟
وبشكل مبهج بالنسبة له ، قبلت جيسيكا الطعم ، حيث سدت الفجوة مرة أخرى بقفزة قصيرة وبتوجيه طعنة عمودية ، هذه المرة مدعومة بنبضة مفاجئة من مانا الرياح ولكن بمجرد أن كان طرف رمحها على وشك الهبوط ، فعل ليو مهارة [الحجاب السماوي].
كان صوتها مشبعًا بالغضب وهي تنزل إلى وضعية منخفضة وطرف رمحها يحفر في الرمال.
غطى الحاجز الشفاف جسده في لحظة وجيزة ، ليدافع عن جسده ضد رمح جيسيكا.
وبشكل مبهج بالنسبة له ، قبلت جيسيكا الطعم ، حيث سدت الفجوة مرة أخرى بقفزة قصيرة وبتوجيه طعنة عمودية ، هذه المرة مدعومة بنبضة مفاجئة من مانا الرياح ولكن بمجرد أن كان طرف رمحها على وشك الهبوط ، فعل ليو مهارة [الحجاب السماوي].
“ماذا؟” تمتمت جيسيكا بعدم التصديق ، حيث لم تفهم حتى مصدر الحاجز الغامض الذي أنقذ جسد ليو أو متى استدعى ليو ذلك؟
“واحد…”
تراجعت جيسيكا بارتباك ، لثانية واحدة فقط ، من اجل محاولة معرفة ما حدث بالضبط ، ولكن هذه الثانية الواحدة كانت كل ما سيحتاجه ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتعد كلاهما بنصف خطوة في وقت واحد ، قبل أن يثبتوا أقدامهم بتصميم متجدد بينما بدأت اللحظة الأولى من الهجوم الحقيقي.
اندفع ليو إلى الأمام بدون أي أوهام هذه المرة ، ثم انحنى تحت دفاعها القوي واندفع إلى الأعلى بخنجره ، مما أجبر جيسيكا على اعتراض الضربة في الهواء بأسفل رمحها ، الذي تصدع تحت اصطدام الفولاذ المشكّل بالمانا والخشب المقوى.
لم يختار أي منهم هجوما متهورا ، فكلاهما كانوا أكثر خبرة من أن يضيّعوا التبادل الأول.
لا تزال جيسيكا ثابتة في مكانها ، حيث ردت بمهارة [طعنة السماء] ، وهي طعنة مركزة مشبعة بالمانا تهدف إلى اختراق الحواجز وإنهاء القتال بوضوح ، ولكن عيون ليو ضاقت ، بينما هدأ تنفسه وأصبح جسده كله في مكانه ، مختارا تلقي الضربة مباشرة.
*كلانغ—*
[الهجوم المضاد الكامل]
*سوووش*
عندما اصطدم رمحها به ، وجه ليو كل الطاقة الحركية المتجمعة عبر جسده وأعاد توجيهها بفعالية وحشية إلى جسدها بضربة مانا مدمرة قد سافرت عبر رمحها ، وإلى ذراعيها ، وعبر صدرها كموجة صوتية.
لم يقدم كلمات رد او عروض مسرحية.
لهثت جيسيكا وجسدها يطير إلى الخلف وأقدامها تخلق حُفر عميقة في الرمال قبل أن تفقد كل توازنها وتصطدم بالحافة البعيدة لساحة المعركة بينما سقط رمحها من قبضتها.
لهث الحشد ، مستشعرين ارتفاع التوتر ، حيث عاد كلا المقاتلين إلى وضعية القتال الأصلية بدون أن يضيعوا نفس واحد.
*صمت—*
*هدير*
صمتت ساحة حاكم السماء بأكملها للحظة ، بينما تحولت الكاميرا إلى لقطة نصفية لكل من ليو وجيسيكا.
لا تزال جيسيكا ثابتة في مكانها ، حيث ردت بمهارة [طعنة السماء] ، وهي طعنة مركزة مشبعة بالمانا تهدف إلى اختراق الحواجز وإنهاء القتال بوضوح ، ولكن عيون ليو ضاقت ، بينما هدأ تنفسه وأصبح جسده كله في مكانه ، مختارا تلقي الضربة مباشرة.
وبينما بدا ليو مصابًا من الهجوم المضاد الكامل وهو ما كان واضحًا من نزيف أنفه وفمه ، إلا أنه كان لا يزال واقفًا وعيناه تبدو قوية ، بينما كافحت جيسيكا للنهوض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اصطدم رمحها به ، وجه ليو كل الطاقة الحركية المتجمعة عبر جسده وأعاد توجيهها بفعالية وحشية إلى جسدها بضربة مانا مدمرة قد سافرت عبر رمحها ، وإلى ذراعيها ، وعبر صدرها كموجة صوتية.
“أيها المقاتل ، هل يمكنك الاستمرار؟ يرجى الوقوف في غضون الثواني الخمس القادمة—” أمر الحكم ، بينما أعطاها خمسة ثواني.
[الاختفاء]
“واحد…”
اصطدمت ضربتها بجدار الحلبة المقوى ، ليتردد صوتا مرتفعا وموجة جديدة من الأدرينالين من الحشد.
“اثنان….”
وبشكل مبهج بالنسبة له ، قبلت جيسيكا الطعم ، حيث سدت الفجوة مرة أخرى بقفزة قصيرة وبتوجيه طعنة عمودية ، هذه المرة مدعومة بنبضة مفاجئة من مانا الرياح ولكن بمجرد أن كان طرف رمحها على وشك الهبوط ، فعل ليو مهارة [الحجاب السماوي].
“ثلاثة….”
اصطدمت ضربتها بجدار الحلبة المقوى ، ليتردد صوتا مرتفعا وموجة جديدة من الأدرينالين من الحشد.
عد الحشد بأكمله معه.
أرادها فقط أن تتذكر عن وصفها إياه بأنه لا يستحق.
دعا مشجعو كلارينس أن تنهض بينما تمنى مشجعو رودوفا ألا تنهض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنت صاخبة” رد ليو وهو يدور حولها مرة أخرى ، باحثا عن ثغرة جديدة.
ومع ذلك ، عد الحكم إلى أربعة ثم إلى خمسة ، ولكن فشلت جيسيكا في النهوض في الوقت المناسب ، حيث بدت الإصابات التي تعرضت لها كثيرة جدًا لكي تتعافى منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتعد كلاهما بنصف خطوة في وقت واحد ، قبل أن يثبتوا أقدامهم بتصميم متجدد بينما بدأت اللحظة الأولى من الهجوم الحقيقي.
“الفائز هو ليو سكايشارد من رودوفا!” صرخ الحكم في تلك اللحظة ، بينما تأوهت جيسيكا وانقلبت على جانبها بشكل مهزوم ولكن واعي ، حيث شعرت بأن كبريائها قد تعرض للضرب أكثر من جسدها.
“الفائز هو ليو سكايشارد من رودوفا!” صرخ الحكم في تلك اللحظة ، بينما تأوهت جيسيكا وانقلبت على جانبها بشكل مهزوم ولكن واعي ، حيث شعرت بأن كبريائها قد تعرض للضرب أكثر من جسدها.
*هدير*
دارت جيسيكا بشكل غريزي وهي تستشعر الخطر يقترب من الخلف ، ولكن قبل أن يتمكن رمحها من الدوران ، ظهر ليو في لمح البصر.
*هتافات*
“مثابرة” تمتم ليو بصوت خافت وهو يتظاهر بالتراجع ، مغريًا جيسيكا بالتقدم.
انفجر الحشد بتصفيق مجنون كأمواج المد والجزر من عدم التصديق والرهبة ، بينما أراح ليو كتفيه بشكل منتصر.
أرادها فقط أن تتذكر عن وصفها إياه بأنه لا يستحق.
لا يزال الدم يتسرب من شفته ، ولكن عينيه ظلت ثابتة وغير مندهشة بينما كان ينظر إلى جيسيكا ليقول ، “هل ما زلتِ تعتقدين أنكِ جيدة بما يكفي لمواجهة قائدنا؟ أم كنتُ أنا كافيًا؟”
بالطبع ، أثارت كلماته عددًا من الهتافات من قاعدة جماهير رودوفا ، ولكنه لم يهتم بالتصفيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبصراحة ، لم يكن يهتم على الإطلاق بمدى شعورها بالإهانة. لأنه ، إذا كانت تعتقد أنها تستحق خصمًا أفضل منه ، فكانت على وشك الحصول على صدمة واقعية عظيمة.
أرادها فقط أن تتذكر عن وصفها إياه بأنه لا يستحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنت صاخبة” رد ليو وهو يدور حولها مرة أخرى ، باحثا عن ثغرة جديدة.
*هتافات*
الترجمة: Hunter
“المقاتلون جاهزون؟ ابدأوا—”
لا يزال الدم يتسرب من شفته ، ولكن عينيه ظلت ثابتة وغير مندهشة بينما كان ينظر إلى جيسيكا ليقول ، “هل ما زلتِ تعتقدين أنكِ جيدة بما يكفي لمواجهة قائدنا؟ أم كنتُ أنا كافيًا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
