المعجبون
الفصل 185 – المعجبون
(عبر الكون ، تعليقات البث المباشر لـ المجرة نت وردود الفعل)
تبحث وتنتظر.
مع استمرار بث السجادة الحمراء عبر المجرة نت ، اشتعلت أقسام التعليقات ومنتديات المعجبين وموجات ردود الفعل في الوقت الفعلي ، مع مئات الملايين من المشاهدين الذين يراقبون فريق رودوفا وهو يسير على السجادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
وعندما بُثت مقابلة ليو سكايشارد؟ تصدعت شبكة الكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يرتفع معدل تفاعلنا؟” لهث أحد المحللين.
[البث المباشر لـ المجرة نت ، قسم أفضل التعليقات ، برعاية الإعلام القرمزي]
————————
@الشيطان اللطيف_87:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com @طائفة سكايشارد (صفحة معجبين موثقة):
“هل قال بجدية إنه لا يهتم بمعجبيه؟؟ يا له من وغد. يا أخي ، نحن نقف لأجلك وندافع عنك على وسائل التواصل الاجتماعي ولكنك لا تشعر بالامتنان لنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
@العنقاء المشرق:
“لحظة… انظروا إلى هذا. نحن نحصل على مشاركات متكررة عبر القنوات المضيئة والمظلمة على حد سواء” صرخ محلل بيانات ثالث وعيناه متسعة بينما تدفقت موجة جديدة من المقاييس على شاشته.
“إنه جذاب ، لا تفهموني خطأ. لكن ذلك الموقف؟؟ لا. الرجال الباردون عفا عليهم الزمن بالفعل. لن يفعل سو يانغ الخاص بي ذلك أبدًا”
في اللحظة التي دخل فيها إلى القاعة ، تلاشت كل الضوضاء في رأسها. الموسيقى ، ثرثرة الأصوات ، قعقعة الكؤوس ، كل شيء تلاشت بينما تخطى قلبها نبضة.
@الأم المعجبة بـ رودوفا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
“أتمنى أن يتخلى فريق العلاقات العامة لـ مجموعة سيادة الأفق عنه بعد هذا. إنه ليس ممتنًا على الإطلاق. هذا النوع من الغطرسة خطير على العلامة التجارية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه كذلك” قال الرابع وهو يلتقط صور بالفعل لأجل الملخص الترويجي التالي ، بينما رئيسة العلاقات العامة التي كانت قد دفنت وجهها بين يديها رفعت رأسها ببطء ، لترمش في حيرة.
ولكن مع تزايد عدم الموافقة… بدأت موجة أخرى من المعجبين في شق طريق مختلف تمامًا.
@زوجة مجرم الحرب:
لقد تحول فريق العلاقات العامة لـ مجموعة سيادة الأفق من اليأس إلى عدم التصديق إلى الاحتفال الكامل.
“لا ابتسامات زائفة ، مجرد صدق وحشي وموت في عينيه. أخيرًا… رجل يستحق التلهف له”
@زوجة مجرم الحرب:
@إمبراطور الأجواء:
@ألفا اشواك المجرة:
“قال ‘لا’ بكل ما لديه. هذا الرجل لا يهتم بالشهرة أو السياسة أو العلاقات العامة. إنه هنا فقط من اجل الفوز وأنا أحترم ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يرتفع معدل تفاعلنا؟” لهث أحد المحللين.
@طائفة سكايشارد (صفحة معجبين موثقة):
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
“يزيف الآخرون ابتساماتهم وردودهم امام الكاميرات ولكن ليو يظهرها لإخفاء دماء أعدائه المتناثرة على صدره. نحن نشهد صعود قاتل حقيقي”
والمقولة الأكثر انتشارًا في تلك الساعة؟ مقطع قصير لتعبير ليو الهادئ وهو يقول:
@ألفا اشواك المجرة:
ابتسم خبير استراتيجي قريب وفتح علبة من الكافيين الصناعي “لا يا عزيزتي. لقد حصلنا على الذهب للتو”
“إنه البطل المضاد الذي لم نكن نعلم أننا بحاجة إليه. هذا النوع من الرجال الذي لا يحضر الحفلات… لكنه يتأكد من انتهائها مبكرًا”
وعندما بُثت مقابلة ليو سكايشارد؟ تصدعت شبكة الكون.
@حبيبتي هجرتني لأجل ليو:
[البث المباشر لـ المجرة نت ، قسم أفضل التعليقات ، برعاية الإعلام القرمزي]
“لقد وصف سو ران بأنه طعام لسو يانغ. أطعمني المزيد يا ملكي”
“إنه جذاب ، لا تفهموني خطأ. لكن ذلك الموقف؟؟ لا. الرجال الباردون عفا عليهم الزمن بالفعل. لن يفعل سو يانغ الخاص بي ذلك أبدًا”
حتى المحللون المحترفون بدأوا في إبداء رأيهم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت نظرة واحدة على المؤشرات الصاعدة ، وردود فعل المعجبين ، وخرائط الحرارة المضيئة عبر ثلاث مناطق… قبل أن تهز رأسها مرة واحدة.
@الراوي نوفا (محلل علم النفس الرياضي):
“دعوه يبقى على طبيعته” قالت بهدوء “اتضح أن المجرة تحب القتلة أكثر مما تحب القديسين”
“ربما يكون سكايشارد قد دمر قدرته التسويقية للتو أو ربما يكون قد ابتكر موجة جديدة من العلامات التجارية للمحاربين الوحشيين. الوقت وحده كفيل بإخبارنا بالنتائج”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com @طائفة سكايشارد (صفحة معجبين موثقة):
@داريوس هيكس (معلق الرياضات الإلكترونية):
“ربما يكون سكايشارد قد دمر قدرته التسويقية للتو أو ربما يكون قد ابتكر موجة جديدة من العلامات التجارية للمحاربين الوحشيين. الوقت وحده كفيل بإخبارنا بالنتائج”
“هذا الطفل لا يريد الشهرة ولا الاصدقاء ولا يريدنا حتى بل يريد النصر ، ولهذا السبب يرعب المنافسين”
وفي غضون دقائق من وصولها ، اقترب ما لا يقل عن سبعة محاربين مختلفين من سيرينا ، اثنان منهم من المتنافسين على البطولة ذو التصنيف العالي ، حيث كانوا يعرضون عليها كل شيء من الإطراءات إلى المشروبات إلى حجوزات العشاء.
والمقولة الأكثر انتشارًا في تلك الساعة؟ مقطع قصير لتعبير ليو الهادئ وهو يقول:
حتى المحللون المحترفون بدأوا في إبداء رأيهم:
“إنه مزعج ولكنني أعترف به كمحارب”
(داخل قاعة كبار الشخصيات للقاء والتحية)
يليه تعليق من معجب ، “الأخوة قبل العلاقات العامة”
وهكذا ، لم يعد ليو سكايشارد — البارد ، الصامت ، الصادق بشكل وحشي— مجرد مقاتل واعد.
وفي غضون ساعة ، غمرت الميمز شبكة المجرة نت.
“إنه البطل المضاد الذي لم نكن نعلم أننا بحاجة إليه. هذا النوع من الرجال الذي لا يحضر الحفلات… لكنه يتأكد من انتهائها مبكرًا”
وضِع وجه ليو على قاتل صامت يبتعد عن مسرح إعلامي يتفجر ، بينما سو يانغ عاري الصدر يقول هذه الجملة “إنه أخي” وليو يرد عليه ، “لا…”
في غضون ذلك ، في المكتب الرئيسي ، أضاءت لوحة التحكم التنفيذية ، حيث قامت لادينا بنفسها بتصفح التحديثات المباشرة.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يرتدي بدلة سوداء مثل الفحم والتي صممتها سيادة الأفق ، مع ياقة عالية واكمام ضيقة حول ذراعيه ، بينما كانت عيونه باردة وغير مقروءة كالمعتاد.
في المقر الرئيسي لمجموعة سيادة الأفق ، راقب فريق العلاقات العامة في حالة من الذعر ، حيث لم يتبع ليو السيناريو الذي أعدوه له على الإطلاق.
————————
“سيتم طردي من وظيفتي … لقد انتهت مسيرتي المهنية بالفعل—” قالت رئيسة العلاقات العامة المسؤولة عن ليو ، وهي تعبس وتدفن رأسها بين يديها.
وهنا ، انتظرت سيرينا بصبر ، وعلى الرغم من حصولها على تصريح دخول قاعة كبار الشخصيات بصفتها “معجبة خارقة” ، إلا أنها لم تتمكن من الدخول بعد ، حيث لم يكن فريق رودوفا قد وصل بعد.
ومع ذلك ، ما اعتبرته كارثة علاقات عامة ، تبين أنه موجة من الترويج ، حيث تم وسم ليو وإعادة مشاركة منشوره 4 أضعاف أي محارب آخر قد مشى على السجادة الحمراء.
(داخل قاعة كبار الشخصيات للقاء والتحية)
“لماذا يرتفع معدل تفاعلنا؟” لهث أحد المحللين.
وهكذا ، لم يعد ليو سكايشارد — البارد ، الصامت ، الصادق بشكل وحشي— مجرد مقاتل واعد.
استدار آخر “الشعور السلبي يتراجع. إنه ينتشر بشكل فيروسي في المنتديات السرية. ارتفع تفاعل قاعدة المعجبين عبر القناة المظلمة بنسبة 400%.”
ابتسم خبير استراتيجي قريب وفتح علبة من الكافيين الصناعي “لا يا عزيزتي. لقد حصلنا على الذهب للتو”
“لحظة… انظروا إلى هذا. نحن نحصل على مشاركات متكررة عبر القنوات المضيئة والمظلمة على حد سواء” صرخ محلل بيانات ثالث وعيناه متسعة بينما تدفقت موجة جديدة من المقاييس على شاشته.
“إنه البطل المضاد الذي لم نكن نعلم أننا بحاجة إليه. هذا النوع من الرجال الذي لا يحضر الحفلات… لكنه يتأكد من انتهائها مبكرًا”
لقد تحول فريق العلاقات العامة لـ مجموعة سيادة الأفق من اليأس إلى عدم التصديق إلى الاحتفال الكامل.
لكن في حال لم يكن ذلك كافيًا ، أضاف خياط العائلة شقًا جريئًا في فستانها قد كشف عن خط أملس من الساق ، حيث سيجد العديد من المقاتلين الشباب الذكور أنه من المستحيل تجاهله.
“تضاعف إنشاء صفحات المعجبين للتو في عشرين دقيقة” أضاف شخص آخر “نصفهم يعيدون تسمية انفسهم بـ نقابة سكايشارد… هل هذا شيء جيد؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يرتدي بدلة سوداء مثل الفحم والتي صممتها سيادة الأفق ، مع ياقة عالية واكمام ضيقة حول ذراعيه ، بينما كانت عيونه باردة وغير مقروءة كالمعتاد.
“إنه كذلك” قال الرابع وهو يلتقط صور بالفعل لأجل الملخص الترويجي التالي ، بينما رئيسة العلاقات العامة التي كانت قد دفنت وجهها بين يديها رفعت رأسها ببطء ، لترمش في حيرة.
في المقر الرئيسي لمجموعة سيادة الأفق ، راقب فريق العلاقات العامة في حالة من الذعر ، حيث لم يتبع ليو السيناريو الذي أعدوه له على الإطلاق.
“نحن… لم ننجو من ذلك فقط؟”
@حبيبتي هجرتني لأجل ليو:
ابتسم خبير استراتيجي قريب وفتح علبة من الكافيين الصناعي “لا يا عزيزتي. لقد حصلنا على الذهب للتو”
“قال ‘لا’ بكل ما لديه. هذا الرجل لا يهتم بالشهرة أو السياسة أو العلاقات العامة. إنه هنا فقط من اجل الفوز وأنا أحترم ذلك”
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
في غضون ذلك ، في المكتب الرئيسي ، أضاءت لوحة التحكم التنفيذية ، حيث قامت لادينا بنفسها بتصفح التحديثات المباشرة.
“يزيف الآخرون ابتساماتهم وردودهم امام الكاميرات ولكن ليو يظهرها لإخفاء دماء أعدائه المتناثرة على صدره. نحن نشهد صعود قاتل حقيقي”
ألقت نظرة واحدة على المؤشرات الصاعدة ، وردود فعل المعجبين ، وخرائط الحرارة المضيئة عبر ثلاث مناطق… قبل أن تهز رأسها مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه كذلك” قال الرابع وهو يلتقط صور بالفعل لأجل الملخص الترويجي التالي ، بينما رئيسة العلاقات العامة التي كانت قد دفنت وجهها بين يديها رفعت رأسها ببطء ، لترمش في حيرة.
“دعوه يبقى على طبيعته” قالت بهدوء “اتضح أن المجرة تحب القتلة أكثر مما تحب القديسين”
الفصل 185 – المعجبون (عبر الكون ، تعليقات البث المباشر لـ المجرة نت وردود الفعل)
“غيروا حملة العلاقات العامة وقدموه كـ الرجل البارد واستفيدوا من شخصيته وقدموا له علامة تجارية مناسبة—”
وعلى الرغم من أن الإطراء والاهتمام الذي كان يلفها ، مما منحها دفعة خفيفة ولكن لا يمكن إنكارها في الثقة ، إلا انه لم يهم أي من ذلك بمجرد دخوله.
وهكذا ، لم يعد ليو سكايشارد — البارد ، الصامت ، الصادق بشكل وحشي— مجرد مقاتل واعد.
وفي غضون ساعة ، غمرت الميمز شبكة المجرة نت.
لقد أصبح أسطورة ، بمثابة عاصفة إعلامية.
تبحث وتنتظر.
————————
“ربما يكون سكايشارد قد دمر قدرته التسويقية للتو أو ربما يكون قد ابتكر موجة جديدة من العلامات التجارية للمحاربين الوحشيين. الوقت وحده كفيل بإخبارنا بالنتائج”
(داخل قاعة كبار الشخصيات للقاء والتحية)
في المقر الرئيسي لمجموعة سيادة الأفق ، راقب فريق العلاقات العامة في حالة من الذعر ، حيث لم يتبع ليو السيناريو الذي أعدوه له على الإطلاق.
بعد المشي على السجادة الحمراء ولقاء الصحافة ، جاءت منطقة اللقاء والتحية المشتركة ، حيث التقى مقاتلو جميع الفرق ببعض المعجبين الذين اشتروا التذاكر العادية وكبار رعاة الحدث.
وعندما بُثت مقابلة ليو سكايشارد؟ تصدعت شبكة الكون.
وهنا ، انتظرت سيرينا بصبر ، وعلى الرغم من حصولها على تصريح دخول قاعة كبار الشخصيات بصفتها “معجبة خارقة” ، إلا أنها لم تتمكن من الدخول بعد ، حيث لم يكن فريق رودوفا قد وصل بعد.
“قال ‘لا’ بكل ما لديه. هذا الرجل لا يهتم بالشهرة أو السياسة أو العلاقات العامة. إنه هنا فقط من اجل الفوز وأنا أحترم ذلك”
وجدت سيرينا نفسها ترتدي فستانًا أزرق داكنًا اليوم.
لقد تحول فريق العلاقات العامة لـ مجموعة سيادة الأفق من اليأس إلى عدم التصديق إلى الاحتفال الكامل.
كان القماش داكنًا عندما لا يُسلط عليه الضوء ، ولكن سيلمع بشكل خافت تحت الثريا العلوية لإبراز جمالها الطبيعي.
لقد أصبح أسطورة ، بمثابة عاصفة إعلامية.
تم تصفيف شعرها الداكن الطويل في شكل تموج ناعم ينسدل على كتف واحد مع مكياجها المثالي ، مما أبرز عينيها التي تشبه اللوز وعظام خدودها المرتفعة مع ما يكفي من الجاذبية لجذب الأنظار ، ولكن ليس بما يكفي لتبدو يائسة.
“إنه مزعج ولكنني أعترف به كمحارب”
لكن في حال لم يكن ذلك كافيًا ، أضاف خياط العائلة شقًا جريئًا في فستانها قد كشف عن خط أملس من الساق ، حيث سيجد العديد من المقاتلين الشباب الذكور أنه من المستحيل تجاهله.
“دعوه يبقى على طبيعته” قالت بهدوء “اتضح أن المجرة تحب القتلة أكثر مما تحب القديسين”
وفي غضون دقائق من وصولها ، اقترب ما لا يقل عن سبعة محاربين مختلفين من سيرينا ، اثنان منهم من المتنافسين على البطولة ذو التصنيف العالي ، حيث كانوا يعرضون عليها كل شيء من الإطراءات إلى المشروبات إلى حجوزات العشاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
ومع ذلك ، بما أن تعليماتها بشأن من يجب أن تتودد إليه كانت واضحة ، فقد ابتسمت لهم جميعًا بأدب ومحتشمة عندما يناسبها ذلك ، ولكنها لم تدع المحادثات تطول أبدًا.
————————
لأن عينيها كانت تومض باستمرار نحو المدخل.
تم تصفيف شعرها الداكن الطويل في شكل تموج ناعم ينسدل على كتف واحد مع مكياجها المثالي ، مما أبرز عينيها التي تشبه اللوز وعظام خدودها المرتفعة مع ما يكفي من الجاذبية لجذب الأنظار ، ولكن ليس بما يكفي لتبدو يائسة.
تبحث وتنتظر.
“نحن… لم ننجو من ذلك فقط؟”
وعلى الرغم من أن الإطراء والاهتمام الذي كان يلفها ، مما منحها دفعة خفيفة ولكن لا يمكن إنكارها في الثقة ، إلا انه لم يهم أي من ذلك بمجرد دخوله.
@حبيبتي هجرتني لأجل ليو:
ليو سكايشارد.
“لحظة… انظروا إلى هذا. نحن نحصل على مشاركات متكررة عبر القنوات المضيئة والمظلمة على حد سواء” صرخ محلل بيانات ثالث وعيناه متسعة بينما تدفقت موجة جديدة من المقاييس على شاشته.
في اللحظة التي دخل فيها إلى القاعة ، تلاشت كل الضوضاء في رأسها. الموسيقى ، ثرثرة الأصوات ، قعقعة الكؤوس ، كل شيء تلاشت بينما تخطى قلبها نبضة.
“يزيف الآخرون ابتساماتهم وردودهم امام الكاميرات ولكن ليو يظهرها لإخفاء دماء أعدائه المتناثرة على صدره. نحن نشهد صعود قاتل حقيقي”
كان يرتدي بدلة سوداء مثل الفحم والتي صممتها سيادة الأفق ، مع ياقة عالية واكمام ضيقة حول ذراعيه ، بينما كانت عيونه باردة وغير مقروءة كالمعتاد.
ليو سكايشارد.
بدا كجندي في حفل ، قاتل يرتدي ملابس رسمية.
[البث المباشر لـ المجرة نت ، قسم أفضل التعليقات ، برعاية الإعلام القرمزي]
فجأة ، على الرغم من ساعات التحضير التي قضتها والجمل التي تدربت عليها في رأسها والأناقة التي أحاطت بنفسها كدرع ، إلا أن سيرينا شعرت بالتوتر.
@ألفا اشواك المجرة:
لأن وقت العرض… قد حان.
@الأم المعجبة بـ رودوفا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
@الراوي نوفا (محلل علم النفس الرياضي):
“أتمنى أن يتخلى فريق العلاقات العامة لـ مجموعة سيادة الأفق عنه بعد هذا. إنه ليس ممتنًا على الإطلاق. هذا النوع من الغطرسة خطير على العلامة التجارية”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
