السجادة الحمراء
الفصل 184 – السجادة الحمراء
لم يتوقع ليو رؤية سجادة حمراء طويلة تؤدي إلى قاعة الحدث بمجرد دخوله المبنى الرئيسي. 
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون ذلك ، وقف ليو جانبًا وذراعيه متقاطعة ، بينما كان يراقبهم وهم في السجادة الحمراء وكأنها ساحة معركة خاصة بهم.
انفجرت عشرات الأضواء الوامضة في آن واحد عندما دخل فريق رودوفا الممر ، محاطًا بأعمدة ذهبية وسجادة احتفالية واسعة قد امتدت حوالي 50 متر.
لم يتأثر بالحشد ، حيث كان يسير إلى الأمام مع عيون غير مبالية ، حتى جاء دفع قوي من الجانب ، قد دفعه نحو أحد أكبر وسائل الإعلام في الغرفة.
كانت اللافتات الهولوغرافية تحوم في الأعلى ، حيث كانت تعرض شعارات الأكاديميات الكبيرة المشاركة في حدث اليوم والحكومة العالمية.
أعطى الكاميرا هز كتف طفيف فقط قبل أن يقول ، “من لا يحلم بأن يصبح قويًا؟”
“سيدي! سيدي! ليو سكايشارد ، من فضلك ابتسم لنا—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت إلى الكاميرا بابتسامة مصقولة “إذن أخبر جمهورنا ، أي نوع من العلاقة تشاركها أنت وسو يانغ؟”
“سو يانغ ، هل يمكنك إظهار عضلات ذراعيك للمعجبين؟! مجرد وضعية واحدة ، من فضلك!”
“سكايشارد! ما هي طريقة تدريبك السرية؟! هل أنت أعزب؟!”
“مينيرفا! مذهلة للغاية—هل يمكننا الحصول على صورة وفخذك مكشوف مع نظرة حالمة؟”
تقدم فريق رودوفا ببطء شديد على السجادة ، حيث كان يو شين يُسحب مرارًا وتكرارًا من قبل بعض المعجبين أو المراسلين للحصول على توقيع. ومع ذلك ، بينما كان هو وسو يانغ ومينيرفا يتظاهرون باللطف ، ظل ليو صامتًا وغير منزعج.
لم يحاول حشد المصورين والمذيعين والمراسلين المستقلين حتى الحفاظ على الكرامة عندما دخل فريق رودوفا ، حيث كانوا يصرخون ويتوسلون وينبحون ويتملقون ، بينما تصادمت أصواتهم في موجة فوضوية من اليأس.
الفصل 184 – السجادة الحمراء لم يتوقع ليو رؤية سجادة حمراء طويلة تؤدي إلى قاعة الحدث بمجرد دخوله المبنى الرئيسي.
تقدم فريق رودوفا ببطء شديد على السجادة ، حيث كان يو شين يُسحب مرارًا وتكرارًا من قبل بعض المعجبين أو المراسلين للحصول على توقيع. ومع ذلك ، بينما كان هو وسو يانغ ومينيرفا يتظاهرون باللطف ، ظل ليو صامتًا وغير منزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يو شين آخر من يمر عبر عناء وسائل الإعلام ، حيث كان ينضح بسلطة هادئة في بدلته الأنيقة.
بغض النظر عن مدى توسل المراسلين من حوله وبغض النظر عن مدى صراخ بعض معجبيه للحصول على توقيع ، ظل ليو يتقدم بدون أن يزعجه أحد ، كما لو كان قد أصيب بالصمم فجأة.
طهرت حلقها ، ثم رمشت عيونها إلى السؤال التالي.
“ليو! مجرد ابتسامة—!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ليو مرة واحدة ثم قال “أنا لست مسجل على شبكة المجرة نت ، ولا يهمني المعجبين”
“ليو سكايشارد! هل صحيح أنك تتبع نظامًا غذائيًا نباتيًا؟!”
كان هناك توقف طفيف قبل أن يضيف “ولكن سرعته تحتاج إلى الصقل. آمل أن يتدرب على ذلك أكثر في المستقبل”
“سكايشارد! ما هي طريقة تدريبك السرية؟! هل أنت أعزب؟!”
وبطريقته الهادئة ، احترم ذلك.
صرخ الصحفيون ، لكن ليو تجاهلهم جميعًا.
الفصل 184 – السجادة الحمراء لم يتوقع ليو رؤية سجادة حمراء طويلة تؤدي إلى قاعة الحدث بمجرد دخوله المبنى الرئيسي.
لم يتأثر بالحشد ، حيث كان يسير إلى الأمام مع عيون غير مبالية ، حتى جاء دفع قوي من الجانب ، قد دفعه نحو أحد أكبر وسائل الإعلام في الغرفة.
كان هذا من المفترض أن يكون سؤالًا لطيفًا ، سؤالًا يجيب فيه ليو بأن سو يانغ هو أفضل صديق له وأن الرابطة التي يشاركونها تشبه الأشقاء الحقيقيين. ومع ذلك ، لم يرد ليو بما تدرب عليه بل قال الحقيقة.
“اذهب” همس ألريك بجانبه ، دافعًا إياه بخفة في اتجاه مراسلة أنيقة ترتدي فستانًا فضيًا ، تحمل ميكروفونًا عليه شعار الحكومة العالمية.
“السيد سكايشارد! أنا سعيدة جدًا بلقائك أخيرًا. بضعة أسئلة فقط رجاء…” بدأت ، بينما استدار ليو قليلاً وتعبير وجهه غير مقروء ، بينما التفتت الكاميرات للتركيز عليه بالكامل.
أضاءت عيناها لحظة تقدم ليو نحوها ، حيث لم تصدق أنها حظيت بليو سكايشارد الشهير لمقابلتها الحصرية.
أثنى على نمو سو يانغ وأخلاقيات عمل مينيرفا وحتى أومأ بليو موافقًا عندما سُئل عنه.
“السيد سكايشارد! أنا سعيدة جدًا بلقائك أخيرًا. بضعة أسئلة فقط رجاء…” بدأت ، بينما استدار ليو قليلاً وتعبير وجهه غير مقروء ، بينما التفتت الكاميرات للتركيز عليه بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذبذبت ابتسامة المراسلة الاحترافية قليلًا ، حيث ظهر صدع رفيع تحت ضغط ردود ليو الجامدة.
نظر ليو حوله ليرى ما إذا كان بإمكانه التهرب من هذا الموقف بطريقة ما ، ولكن بدا أن جميع أعضاء فريقه كان منخرطا في مقابلة خاصة بهم ، فتنهد ليو واستسلم لمصيره.
“السيد سكايشارد ، كما تعلم ، لقد أصبحت ظاهرة عالمية بعد أدائك المذهل ضد أكاديمية بوتون” أشرقت المراسلة والميكروفون في يدها مع وقفة مثالية “كيف تشعر؟ كيف تشعر وانت تكتسب هذه الشعبية بهذه السرعة وأن يظهر آلاف المعجبين لدعمك عبر شبكة المجرة نت؟”
“بالتأكيد ، تفضلي—” أجاب ببرود وهو يحدق في عيون المراسلة مع نظرته الباردة المعتادة.
“اذهب” همس ألريك بجانبه ، دافعًا إياه بخفة في اتجاه مراسلة أنيقة ترتدي فستانًا فضيًا ، تحمل ميكروفونًا عليه شعار الحكومة العالمية.
“السيد سكايشارد ، كما تعلم ، لقد أصبحت ظاهرة عالمية بعد أدائك المذهل ضد أكاديمية بوتون” أشرقت المراسلة والميكروفون في يدها مع وقفة مثالية “كيف تشعر؟ كيف تشعر وانت تكتسب هذه الشعبية بهذه السرعة وأن يظهر آلاف المعجبين لدعمك عبر شبكة المجرة نت؟”
“إنه مزعج في بعض الأحيان” قال ليو بصراحة بينما تجمدت ابتسامة المراسلة.
رمش ليو مرة واحدة ثم قال “أنا لست مسجل على شبكة المجرة نت ، ولا يهمني المعجبين”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاءت عيناها لحظة تقدم ليو نحوها ، حيث لم تصدق أنها حظيت بليو سكايشارد الشهير لمقابلتها الحصرية.
*سعال*
“إنه لا يتحدث كثيرًا” قال يو شين “لكن ليو هو أحد أفضل طلاب السنة الأولى الذين رأيتهم. ربما الأكثر موهبة بيننا جميعًا. أثق به كثيرًا. وفي الوقت الحالي هذا هو كل ما يهم”
*سعال*
*سعال*
ضحكت المراسلة بتوتر ، حيث تفاجأت من الإجابة الصريحة بوضوح.
وهكذا ، رقص ثلاثي رودوفا عبر الأضواء الوامضة والطائرات بدون طيار التسجيلية بسهولة ، مقدمين صورة لجبهة مصقولة وموحدة ، تمامًا كما يتوقع الكون منهم.
“هاها… بارد جدًا” قالت وهي تومض بابتسامة مصطنعة نحو الكاميرا بينما نقرت بسرعة على لوح بياناتها ، متجاوزة إلى السؤال التالي.
نقرت بعض الملاحظات في لوحها ، مدركة بالفعل أن هذا لن يكون المقطع الدافئ الترويجي الذي كان منتجوها يأملون فيه. ومع ذلك ، تابعت بصوت أكثر حدة قليلاً.
“حسنًا إذن! دعنا نجرب هذا السؤال ، الوصول إلى التشكيلة الأساسية لفريق مرموق مثل رودوفا كطالب في السنة الأولى… يجب أن تكون لحظة فخر! يجب أن يكون والداك في غاية السعادة. هل كان هذا حلمك دائمًا منذ الصغر؟” سألت بينما لم يتغير تعبير ليو على الإطلاق.
كانت ردوده هادئة وواضحة ويستحيل تحليلها.
أعطى الكاميرا هز كتف طفيف فقط قبل أن يقول ، “من لا يحلم بأن يصبح قويًا؟”
الترجمة: Hunter
“كان هدفي دائمًا هو أن أصبح أقوى لنفسي. لم أهدف أبدًا للانضمام إلى أي فريق ولكن أثناء مطاردة هذا الهدف ، انتهى بي المطاف لأصبح قويًا بما يكفي لكسب مكان في فريق رودوفا… لذا قبلت ذلك. لكن هل كنت سأخسر نفسي لو لم أنجح؟”
طهرت حلقها ، ثم رمشت عيونها إلى السؤال التالي.
توقف للحظة.
“نعم ، نعم ، عودة ليو ضد بوتون كانت مذهلة للغاية” قال وهو يغمز للكاميرا “قام ليو بكل العمل الشاق. أنا محظوظ بما يكفي لأطلق على هذا الرجل زميلي… او حتى توأمي الأكثر وسامة”
“لا”
كان هذا من المفترض أن يكون سؤالًا لطيفًا ، سؤالًا يجيب فيه ليو بأن سو يانغ هو أفضل صديق له وأن الرابطة التي يشاركونها تشبه الأشقاء الحقيقيين. ومع ذلك ، لم يرد ليو بما تدرب عليه بل قال الحقيقة.
تذبذبت ابتسامة المراسلة الاحترافية قليلًا ، حيث ظهر صدع رفيع تحت ضغط ردود ليو الجامدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مينيرفا! مذهلة للغاية—هل يمكننا الحصول على صورة وفخذك مكشوف مع نظرة حالمة؟”
نقرت بعض الملاحظات في لوحها ، مدركة بالفعل أن هذا لن يكون المقطع الدافئ الترويجي الذي كان منتجوها يأملون فيه. ومع ذلك ، تابعت بصوت أكثر حدة قليلاً.
لم يُبنى لهذا اللعبة.
“حسنًا إذن” قالت بضحكة متوترة “دعنا نتحدث عن شيء أخف قليلاً”
“إنه لا يتحدث كثيرًا” قال يو شين “لكن ليو هو أحد أفضل طلاب السنة الأولى الذين رأيتهم. ربما الأكثر موهبة بيننا جميعًا. أثق به كثيرًا. وفي الوقت الحالي هذا هو كل ما يهم”
طهرت حلقها ، ثم رمشت عيونها إلى السؤال التالي.
“نشر سو يانغ علنًا على المجرة نت بعد فوزك المفاجئ قبل بضعة أيام ، واصفًا إياك بـ ‘أخيه’ ومهنئًا لك على الأداء المذهل. انتشر ذلك المنشور مثل الفيروس مع ملايين المشاركات والاعجابات”
“نشر سو يانغ علنًا على المجرة نت بعد فوزك المفاجئ قبل بضعة أيام ، واصفًا إياك بـ ‘أخيه’ ومهنئًا لك على الأداء المذهل. انتشر ذلك المنشور مثل الفيروس مع ملايين المشاركات والاعجابات”
في غضون ذلك ، على عكس ليو ، تعامل كل من سو يانغ ومينيرفا ويو شين مع وسائل الإعلام كالمحترفين المتمرسين.
التفتت إلى الكاميرا بابتسامة مصقولة “إذن أخبر جمهورنا ، أي نوع من العلاقة تشاركها أنت وسو يانغ؟”
انفجرت عشرات الأضواء الوامضة في آن واحد عندما دخل فريق رودوفا الممر ، محاطًا بأعمدة ذهبية وسجادة احتفالية واسعة قد امتدت حوالي 50 متر.
كان هذا من المفترض أن يكون سؤالًا لطيفًا ، سؤالًا يجيب فيه ليو بأن سو يانغ هو أفضل صديق له وأن الرابطة التي يشاركونها تشبه الأشقاء الحقيقيين. ومع ذلك ، لم يرد ليو بما تدرب عليه بل قال الحقيقة.
طهرت حلقها ، ثم رمشت عيونها إلى السؤال التالي.
“إنه مزعج في بعض الأحيان” قال ليو بصراحة بينما تجمدت ابتسامة المراسلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إذن! دعنا نجرب هذا السؤال ، الوصول إلى التشكيلة الأساسية لفريق مرموق مثل رودوفا كطالب في السنة الأولى… يجب أن تكون لحظة فخر! يجب أن يكون والداك في غاية السعادة. هل كان هذا حلمك دائمًا منذ الصغر؟” سألت بينما لم يتغير تعبير ليو على الإطلاق.
“لكني أعترف به كمحارب” تابع ليو بصوت ثابت “إنه يمتلك العزيمة والمثابرة ، حيث يمكنه أن يأكل مئة من سو ران على الإفطار”
“السيد سكايشارد ، كما تعلم ، لقد أصبحت ظاهرة عالمية بعد أدائك المذهل ضد أكاديمية بوتون” أشرقت المراسلة والميكروفون في يدها مع وقفة مثالية “كيف تشعر؟ كيف تشعر وانت تكتسب هذه الشعبية بهذه السرعة وأن يظهر آلاف المعجبين لدعمك عبر شبكة المجرة نت؟”
كان هناك توقف طفيف قبل أن يضيف “ولكن سرعته تحتاج إلى الصقل. آمل أن يتدرب على ذلك أكثر في المستقبل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليو سكايشارد! هل صحيح أنك تتبع نظامًا غذائيًا نباتيًا؟!”
رمشت المراسلة ، غير متأكدة مما إذا كان يجب عليها أن تضحك أو تتأوه.
الترجمة: Hunter
“أما كونه أخي… حسنًا ، لن أسميه كذلك ولكنه صديقي الوحيد بالتأكيد في رودوفا”
وبينما هدد الصمت المحرج بالاستقرار ، أجبرت المراسلة نفسها على الضحك بسرعة ، حيث عادت ابتسامتها المدربة.
بقيت الكاميرا على وجه ليو ، حيث بدا هادئًا وغير مقروء وصادق بشكل لا يتزعزع.
“إنه لا يتحدث كثيرًا” قال يو شين “لكن ليو هو أحد أفضل طلاب السنة الأولى الذين رأيتهم. ربما الأكثر موهبة بيننا جميعًا. أثق به كثيرًا. وفي الوقت الحالي هذا هو كل ما يهم”
وبينما هدد الصمت المحرج بالاستقرار ، أجبرت المراسلة نفسها على الضحك بسرعة ، حيث عادت ابتسامتها المدربة.
بغض النظر عن مدى توسل المراسلين من حوله وبغض النظر عن مدى صراخ بعض معجبيه للحصول على توقيع ، ظل ليو يتقدم بدون أن يزعجه أحد ، كما لو كان قد أصيب بالصمم فجأة.
“حسنًا… سمعتموه أيها الجمهور” قالت وهي تتحرك على كعبيها “يبدو أن تناغم فريق رودوفا مذهل كما هي قوتهم القتالية!”
طهرت حلقها ، ثم رمشت عيونها إلى السؤال التالي.
أشارت نحو الكاميرا بحركة درامية “سنعود بتغطية إضافية من السجادة الحمراء بعد لحظات قليلة ، لا تذهبوا إلى أي مكان!”
كان هذا من المفترض أن يكون سؤالًا لطيفًا ، سؤالًا يجيب فيه ليو بأن سو يانغ هو أفضل صديق له وأن الرابطة التي يشاركونها تشبه الأشقاء الحقيقيين. ومع ذلك ، لم يرد ليو بما تدرب عليه بل قال الحقيقة.
بمجرد أن توقفت الكاميرا عن الوميض ، أطلقت المراسلة زفيرًا طويلاً وهادئًا ، وهي تتمتم لنفسها في ضيق بينما كان ليو يمشي بعيدًا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ليو مرة واحدة ثم قال “أنا لست مسجل على شبكة المجرة نت ، ولا يهمني المعجبين”
“لتساعدني النجوم ، لن أجري مقابلة مع هذا الرجل مرة أخرى…” همست تحت أنفاسها وهي تفكر في عشرات الشتائم الصامتة بينما تحدق في ظهر ليو.
“هاها… بارد جدًا” قالت وهي تومض بابتسامة مصطنعة نحو الكاميرا بينما نقرت بسرعة على لوح بياناتها ، متجاوزة إلى السؤال التالي.
————————
لم يحاول حشد المصورين والمذيعين والمراسلين المستقلين حتى الحفاظ على الكرامة عندما دخل فريق رودوفا ، حيث كانوا يصرخون ويتوسلون وينبحون ويتملقون ، بينما تصادمت أصواتهم في موجة فوضوية من اليأس.
في غضون ذلك ، على عكس ليو ، تعامل كل من سو يانغ ومينيرفا ويو شين مع وسائل الإعلام كالمحترفين المتمرسين.
لم يُبنى لهذا اللعبة.
كان سو يانغ متوهجًا تحت الأضواء ، حيث كان يومض بابتسامته المميزة بينما كان يستعرض عضلاته عند الطلب ويتخذ وضعيات بأسلوب درامي قد جعل بعض المراسلين الأصغر سناً يصرخون فرحًا.
كان هناك توقف طفيف قبل أن يضيف “ولكن سرعته تحتاج إلى الصقل. آمل أن يتدرب على ذلك أكثر في المستقبل”
“نعم ، نعم ، عودة ليو ضد بوتون كانت مذهلة للغاية” قال وهو يغمز للكاميرا “قام ليو بكل العمل الشاق. أنا محظوظ بما يكفي لأطلق على هذا الرجل زميلي… او حتى توأمي الأكثر وسامة”
“سيدي! سيدي! ليو سكايشارد ، من فضلك ابتسم لنا—!”
ضحك على مزحته ثم أعطى الكاميرا إبهامًا لأعلى بثقة وهو في غاية الارتياح.
لم يُبنى لهذا اللعبة.
مينيرفا ، في غضون ذلك ، أجابت على الأسئلة الموجهة إليها برشاقة ، مقدمة إجابات مدروسة حول استراتيجية الفريق ، وروتين تدريبها ، ومدى فخرها بكونها جزءًا من هذه المجموعة الموهوبة. عندما تم سؤالها عن ليو ، ابتسمت بلطف وقالت ، “إنه لغز ، لكنني ممتنة للقتال بجانبه”
توقف للحظة.
تركت المراسلين يستنتجون استنتاجاتهم الخاصة من ذلك وانتقلت وكأنها دبلوماسية متمرسة.
“اذهب” همس ألريك بجانبه ، دافعًا إياه بخفة في اتجاه مراسلة أنيقة ترتدي فستانًا فضيًا ، تحمل ميكروفونًا عليه شعار الحكومة العالمية.
كان يو شين آخر من يمر عبر عناء وسائل الإعلام ، حيث كان ينضح بسلطة هادئة في بدلته الأنيقة.
“اذهب” همس ألريك بجانبه ، دافعًا إياه بخفة في اتجاه مراسلة أنيقة ترتدي فستانًا فضيًا ، تحمل ميكروفونًا عليه شعار الحكومة العالمية.
كانت ردوده هادئة وواضحة ويستحيل تحليلها.
“حسنًا… سمعتموه أيها الجمهور” قالت وهي تتحرك على كعبيها “يبدو أن تناغم فريق رودوفا مذهل كما هي قوتهم القتالية!”
أثنى على نمو سو يانغ وأخلاقيات عمل مينيرفا وحتى أومأ بليو موافقًا عندما سُئل عنه.
الترجمة: Hunter
“إنه لا يتحدث كثيرًا” قال يو شين “لكن ليو هو أحد أفضل طلاب السنة الأولى الذين رأيتهم. ربما الأكثر موهبة بيننا جميعًا. أثق به كثيرًا. وفي الوقت الحالي هذا هو كل ما يهم”
طهرت حلقها ، ثم رمشت عيونها إلى السؤال التالي.
وهكذا ، رقص ثلاثي رودوفا عبر الأضواء الوامضة والطائرات بدون طيار التسجيلية بسهولة ، مقدمين صورة لجبهة مصقولة وموحدة ، تمامًا كما يتوقع الكون منهم.
“هاها… بارد جدًا” قالت وهي تومض بابتسامة مصطنعة نحو الكاميرا بينما نقرت بسرعة على لوح بياناتها ، متجاوزة إلى السؤال التالي.
في غضون ذلك ، وقف ليو جانبًا وذراعيه متقاطعة ، بينما كان يراقبهم وهم في السجادة الحمراء وكأنها ساحة معركة خاصة بهم.
ضحكت المراسلة بتوتر ، حيث تفاجأت من الإجابة الصريحة بوضوح.
وبطريقته الهادئة ، احترم ذلك.
“اذهب” همس ألريك بجانبه ، دافعًا إياه بخفة في اتجاه مراسلة أنيقة ترتدي فستانًا فضيًا ، تحمل ميكروفونًا عليه شعار الحكومة العالمية.
لم يُبنى لهذا اللعبة.
————————
لكنهم كانوا كذلك.
أثنى على نمو سو يانغ وأخلاقيات عمل مينيرفا وحتى أومأ بليو موافقًا عندما سُئل عنه.
وفي هذه اللحظة ، كانوا يلعبونها ببراعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت المراسلة ، غير متأكدة مما إذا كان يجب عليها أن تضحك أو تتأوه.
تركت المراسلين يستنتجون استنتاجاتهم الخاصة من ذلك وانتقلت وكأنها دبلوماسية متمرسة.
الترجمة: Hunter
“سيدي! سيدي! ليو سكايشارد ، من فضلك ابتسم لنا—!”
“إنه لا يتحدث كثيرًا” قال يو شين “لكن ليو هو أحد أفضل طلاب السنة الأولى الذين رأيتهم. ربما الأكثر موهبة بيننا جميعًا. أثق به كثيرًا. وفي الوقت الحالي هذا هو كل ما يهم”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		