You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القاتل الأزلي 122

لا ينكسر

لا ينكسر

1111111111

الفصل 122 – لا ينكسر
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرفة سكن ليو)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليل ، بينما يجلس ليو متربعًا على أرضية غرفته للتأمل وجسده يؤلمه بشكل شديد ، وجد شعورًا غريبًا بالراحة في هذه الدورة القاسية من الألم والنمو.

في نفس الليلة ، عندما انهار ليو أخيرًا على أرضية غرفته ، شعر بالصعوبة المطلقة في محاولة التركيز بينما كان جسده يحترق. الألم الناتج عن جلسة تعذيب البروفيسور مارفين الصباحية ، بالإضافة إلى الضرب المبرح الذي تحمله تحت إشراف الرائد هين القاسي ، قد ترك عضلاته وعظامه في حالة مزرية ، حيث كانت تؤلمه مع كل نفس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————

التأمل ، وهو شيء لطالما فعله بدون فشل ، كان جحيمًا مطلقًا هذه الليلة ، ففي كل مرة يحاول فيها تنظيم تنفسه ، سيصرخ جسده ليتوقف. 

لذا ، مع نفس حازم ، دفع ليو الإرهاق جانبًا ، مجبرا أفكاره المتناثرة على الانتظام ، ثم بدأ التدريب. كان تدفق المانا لديه أبطأ من المعتاد ، حيث كانت سرعة معالجته بطيئة ، لكن لا شيء من ذلك يهم.

لولا [لامبالاة الملك] التي جعلته لا يركز على الألم و [التجديد السريع] التي تعمل بجهد إضافي لشفاء جسده المنهك ، لن يصمد لبضع دقائق قبل أن يفقد التركيز.

وفي أعماقه ، ذكّره شيء بارد وثابت— “هذا ليس أنا”

وعلى الرغم من الصراع ، إلا أنه استمر ، وبحلول الوقت الذي انتهت فيه جلسة تأمله التي استمرت ست ساعات أخيرًا—كان جسده قد شُفي بالكامل تقريبًا ، وشعر بتجدد كافٍ لتحمل جولة أخرى من العذاب ، ولكن عقله؟ كان منهكًا بالكامل.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في صباح اليوم التالي ، تلقى ليو التأكيد الذي كان يحتاجه—أن جحيم الأمس لم يكن لمرة واحدة ، حيث وضع البروفيسور مارفين هو وسو يانغ تحت عذاب يفوق قدرتهم ، مرهقًا إياهم حتى تمددوا على الأرض وهم يلهثون لالتقاط انفاسهم ، وقد استُنزفت أجسادهم بالكامل بعد جلسة شاقة. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أنشطة اليوم الشاقة وست ساعات من التأمل المركز ، لم يكن جسد ليو هو الذي استسلم أولاً—بل كان عقله ، حيث شعر بالدوار والتشنج ، بينما تمردت أفكاره على فكرة التدريب أكثر ، كما لو كانت تطالبه بالتوقف واخذ راحة.

لم يستطع ليو فهم ما هو ذلك ولكن شيء واحد كان مؤكدًا. كلما تدرب بجدية أكبر ، كلما فُتح شيئًا مدفونًا في أعماقه ، حيث كان يشعر بذلك.

عرف عقله أنه وفقًا للعادة ، فإن الساعة والنصف الأخيرة من يومه كانت مخصصة للتدرب على [الرؤية المطلقة] ودفعها نحو الإتقان المثالي. لكن في هذه الليلة ، قاوم عقله الأمر ، حيث كان كل جزء منه منهكًا. 

شد أصابعه غريزيًا حول مخطوطة المهارة. ولجزء من الثانية— كاد أن يفعل ذلك. كاد أن يسمح لنفسه بالاستسلام.

تحركت أفكاره ببطء ، وبدت قدرته على معالجة المعلومات وكأنها دُفنت تحت طبقات من الضباب.

عرف عقله أنه وفقًا للعادة ، فإن الساعة والنصف الأخيرة من يومه كانت مخصصة للتدرب على [الرؤية المطلقة] ودفعها نحو الإتقان المثالي. لكن في هذه الليلة ، قاوم عقله الأمر ، حيث كان كل جزء منه منهكًا. 

لأول مرة منذ وصوله إلى رودوفا—تساءل ليو بصدق عما إذا كان هذا المستوى من التدريب يمكن احتماله. لأن هذه الليلة ، لم تكن إرادته هي التي استسلمت بل جسده.

وعلى الرغم من أن عضلاته كانت منهكة ، الا أنها صمدت بقوة. 

“هل من المفترض حقًا أن أتحمل هذا الجحيم كل يوم؟”

ثم— في فصل القتال العملي في ذلك اليوم ، تم تعيين اثنين من قادة الجيش لضربهم بشدة. على عكس الخصوم السابقين ، كانوا يحملون أسلحة مختلفة ويستخدمون أسلوب قتال مختلف ، مما أجبر ليو على التكيف بطرق لم يكن بحاجة إليها من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تسللت الفكرة الى عقله قبل أن يتمكن من إيقافها. 

من خلال كل خسارة وضربة فاشلة—بدأ في تكوين شيء خاص به. أسلوب قتالي لم يكن مجرد حركات متصلة ببعضها البعض ، بل نظامًا مرنًا ومتكيفًا وخاليًا من الهجمات المضادة ، حيث شعر أنه نظام خاص به بشكل فريد. 

بدت فكرة تخطي تدريب هذه الليلة وإغماض عينيه ومنح نفسه ليلة واحدة من الراحة مغرية. 

التأمل ، وهو شيء لطالما فعله بدون فشل ، كان جحيمًا مطلقًا هذه الليلة ، ففي كل مرة يحاول فيها تنظيم تنفسه ، سيصرخ جسده ليتوقف. 

مرة واحدة فقط. 

لم يستطع ليو فهم ما هو ذلك ولكن شيء واحد كان مؤكدًا. كلما تدرب بجدية أكبر ، كلما فُتح شيئًا مدفونًا في أعماقه ، حيث كان يشعر بذلك.

لأجل التعافي فقط.

من جانب ما ، تمرد عقله على وحشية ذلك ، حيث كانت فكرة تحمل هذا المستوى الجحيمي لمدة خمسة أشهر قادمة دون توقف وتدريب المهارات الاخرى مع إتقان [الرؤية المطلقة] تبدو شبه مستحيلة. ومع ذلك— من جانب أخر ، ازدهر شيء عميق بداخله.

شد أصابعه غريزيًا حول مخطوطة المهارة. ولجزء من الثانية— كاد أن يفعل ذلك. كاد أن يسمح لنفسه بالاستسلام.

(في اليوم التالي ، أكاديمية رودوفا العسكرية)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن بعد ذلك… استقرت أنفاسه. 

مرة واحدة فقط. 

وعلى الرغم من أن عضلاته كانت منهكة ، الا أنها صمدت بقوة. 

وعلى الرغم من الصراع ، إلا أنه استمر ، وبحلول الوقت الذي انتهت فيه جلسة تأمله التي استمرت ست ساعات أخيرًا—كان جسده قد شُفي بالكامل تقريبًا ، وشعر بتجدد كافٍ لتحمل جولة أخرى من العذاب ، ولكن عقله؟ كان منهكًا بالكامل.

وفي أعماقه ، ذكّره شيء بارد وثابت— “هذا ليس أنا”

—————

كان لدى ليو صفات كثيرة—متهور ، مجنون ، واثق بنفسه بشكل مفرط في بعض الأحيان. لكن مستسلم؟ أبدًا. لم يأتي الى هنا ليكون مرتاحًا. لم يأتي الى هنا ليأخذ فترات راحة. لقد اتى الى هنا ليصبح الأقوى.

كان لدى ليو صفات كثيرة—متهور ، مجنون ، واثق بنفسه بشكل مفرط في بعض الأحيان. لكن مستسلم؟ أبدًا. لم يأتي الى هنا ليكون مرتاحًا. لم يأتي الى هنا ليأخذ فترات راحة. لقد اتى الى هنا ليصبح الأقوى.

لذا ، مع نفس حازم ، دفع ليو الإرهاق جانبًا ، مجبرا أفكاره المتناثرة على الانتظام ، ثم بدأ التدريب. كان تدفق المانا لديه أبطأ من المعتاد ، حيث كانت سرعة معالجته بطيئة ، لكن لا شيء من ذلك يهم.

المهم هو التعرض لنوع جديد من الخصوم. المهم هو أنه ببطء ولكن بثبات ، شُحذت ردود أفعاله وصُقلت غرائزه وتعمق فهمه للقتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

—————

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسللت الفكرة الى عقله قبل أن يتمكن من إيقافها. 

(في اليوم التالي ، أكاديمية رودوفا العسكرية)

لذا ، مع نفس حازم ، دفع ليو الإرهاق جانبًا ، مجبرا أفكاره المتناثرة على الانتظام ، ثم بدأ التدريب. كان تدفق المانا لديه أبطأ من المعتاد ، حيث كانت سرعة معالجته بطيئة ، لكن لا شيء من ذلك يهم.

222222222

في صباح اليوم التالي ، تلقى ليو التأكيد الذي كان يحتاجه—أن جحيم الأمس لم يكن لمرة واحدة ، حيث وضع البروفيسور مارفين هو وسو يانغ تحت عذاب يفوق قدرتهم ، مرهقًا إياهم حتى تمددوا على الأرض وهم يلهثون لالتقاط انفاسهم ، وقد استُنزفت أجسادهم بالكامل بعد جلسة شاقة. 

بدت فكرة تخطي تدريب هذه الليلة وإغماض عينيه ومنح نفسه ليلة واحدة من الراحة مغرية. 

مرة أخرى ، فشلوا في تحقيق أهداف اليوم.

ثم— في فصل القتال العملي في ذلك اليوم ، تم تعيين اثنين من قادة الجيش لضربهم بشدة. على عكس الخصوم السابقين ، كانوا يحملون أسلحة مختلفة ويستخدمون أسلوب قتال مختلف ، مما أجبر ليو على التكيف بطرق لم يكن بحاجة إليها من قبل.

ومع ذلك ، في هذه المرة ، شعر ليو بتحسن عقلي حيال ذلك. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، كانوا أقوى من أن يتمكن من توجيه ضربة إليهم ، وبالتالي انتهى يومه مرة أخرى بكدمات سوداء وزرقاء—لكن لم يكن ذلك مهما. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر جسده بالالم في أماكن لم يكن يعلم حتى أنها يمكن أن تؤلمه ، لكنه أدرك شيئًا مهمًا— ستكون دورة متكررة الآن. 

ومع ذلك ، في هذه المرة ، شعر ليو بتحسن عقلي حيال ذلك. 

علم أنه بعد قضاء بعض الوقت للراحة ، سيعمل [التجديد السريع] وسيُشفى بما يكفي لتحمل تعذيب الغد.

كان لدى ليو صفات كثيرة—متهور ، مجنون ، واثق بنفسه بشكل مفرط في بعض الأحيان. لكن مستسلم؟ أبدًا. لم يأتي الى هنا ليكون مرتاحًا. لم يأتي الى هنا ليأخذ فترات راحة. لقد اتى الى هنا ليصبح الأقوى.

على عكس سو يانغ ، الذي كان عليه أن يشرب زجاجات كثيرة ليواصل بقية يومه الأكاديمي ، لم يكن على ليو الاعتماد على أي شيء سوى الطعام والوقت. كان عليه ببساطة أن يأكل بشهية بينما يترك جسده يقوم بالباقي.

لأجل التعافي فقط.

ثم— في فصل القتال العملي في ذلك اليوم ، تم تعيين اثنين من قادة الجيش لضربهم بشدة. على عكس الخصوم السابقين ، كانوا يحملون أسلحة مختلفة ويستخدمون أسلوب قتال مختلف ، مما أجبر ليو على التكيف بطرق لم يكن بحاجة إليها من قبل.

التأمل ، وهو شيء لطالما فعله بدون فشل ، كان جحيمًا مطلقًا هذه الليلة ، ففي كل مرة يحاول فيها تنظيم تنفسه ، سيصرخ جسده ليتوقف. 

لقد كانت تجربة تعليمية مؤلمة ، ولكنها لا تقدر بثمن. 

لأجل التعافي فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالطبع ، كانوا أقوى من أن يتمكن من توجيه ضربة إليهم ، وبالتالي انتهى يومه مرة أخرى بكدمات سوداء وزرقاء—لكن لم يكن ذلك مهما. 

مرة واحدة فقط. 

المهم هو التعرض لنوع جديد من الخصوم. المهم هو أنه ببطء ولكن بثبات ، شُحذت ردود أفعاله وصُقلت غرائزه وتعمق فهمه للقتال.

عرف عقله أنه وفقًا للعادة ، فإن الساعة والنصف الأخيرة من يومه كانت مخصصة للتدرب على [الرؤية المطلقة] ودفعها نحو الإتقان المثالي. لكن في هذه الليلة ، قاوم عقله الأمر ، حيث كان كل جزء منه منهكًا. 

من خلال كل خسارة وضربة فاشلة—بدأ في تكوين شيء خاص به. أسلوب قتالي لم يكن مجرد حركات متصلة ببعضها البعض ، بل نظامًا مرنًا ومتكيفًا وخاليًا من الهجمات المضادة ، حيث شعر أنه نظام خاص به بشكل فريد. 

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في صباح اليوم التالي ، تلقى ليو التأكيد الذي كان يحتاجه—أن جحيم الأمس لم يكن لمرة واحدة ، حيث وضع البروفيسور مارفين هو وسو يانغ تحت عذاب يفوق قدرتهم ، مرهقًا إياهم حتى تمددوا على الأرض وهم يلهثون لالتقاط انفاسهم ، وقد استُنزفت أجسادهم بالكامل بعد جلسة شاقة. 

ومع كل يوم يمر—كان يقترب من إتقان هذا النظام.

لقد كانت تجربة تعليمية مؤلمة ، ولكنها لا تقدر بثمن. 

—————

—————

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الليل ، بينما يجلس ليو متربعًا على أرضية غرفته للتأمل وجسده يؤلمه بشكل شديد ، وجد شعورًا غريبًا بالراحة في هذه الدورة القاسية من الألم والنمو.

ومع كل يوم يمر—كان يقترب من إتقان هذا النظام.

من جانب ما ، تمرد عقله على وحشية ذلك ، حيث كانت فكرة تحمل هذا المستوى الجحيمي لمدة خمسة أشهر قادمة دون توقف وتدريب المهارات الاخرى مع إتقان [الرؤية المطلقة] تبدو شبه مستحيلة. ومع ذلك— من جانب أخر ، ازدهر شيء عميق بداخله.

لذا ، مع نفس حازم ، دفع ليو الإرهاق جانبًا ، مجبرا أفكاره المتناثرة على الانتظام ، ثم بدأ التدريب. كان تدفق المانا لديه أبطأ من المعتاد ، حيث كانت سرعة معالجته بطيئة ، لكن لا شيء من ذلك يهم.

كلما أصبح جسده أكثر حدة وقوة ، كلما شعر بغرائزه وهي تتحرك بداخله ، وتصرخ فيه ، وتوجهه—مثل منارة غير مرئية تقوده. 

وعلى الرغم من أن عضلاته كانت منهكة ، الا أنها صمدت بقوة. 

كان شعورًا غريبًا. في بعض الأحيان ، كان يشبه الهمسات ، نظام إنذار مبكر يشتعل قبل ظهور الخطر في المعارك. وفي أحيان أخرى ، كان يشبه نهم لا يمكن تفسيره ، رغبة في دفع نفسه الى ما هو ابعد ، لتحسين حركاته حتى تصبح أمرا طبيعيا.

كلما أصبح جسده أكثر حدة وقوة ، كلما شعر بغرائزه وهي تتحرك بداخله ، وتصرخ فيه ، وتوجهه—مثل منارة غير مرئية تقوده. 

لم يستطع ليو فهم ما هو ذلك ولكن شيء واحد كان مؤكدًا. كلما تدرب بجدية أكبر ، كلما فُتح شيئًا مدفونًا في أعماقه ، حيث كان يشعر بذلك.

كان لدى ليو صفات كثيرة—متهور ، مجنون ، واثق بنفسه بشكل مفرط في بعض الأحيان. لكن مستسلم؟ أبدًا. لم يأتي الى هنا ليكون مرتاحًا. لم يأتي الى هنا ليأخذ فترات راحة. لقد اتى الى هنا ليصبح الأقوى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحسن امتصاص جرعة الصحوة الجينية بشكل كبير تحت ضغط التدريب. كان الأمر تمامًا مثلما أخبره سو يانغ. كلما دفع جسده بقوة أكبر… كلما أصبح الامتصاص أسرع وأفضل.

ثم— في فصل القتال العملي في ذلك اليوم ، تم تعيين اثنين من قادة الجيش لضربهم بشدة. على عكس الخصوم السابقين ، كانوا يحملون أسلحة مختلفة ويستخدمون أسلوب قتال مختلف ، مما أجبر ليو على التكيف بطرق لم يكن بحاجة إليها من قبل.

 

من جانب ما ، تمرد عقله على وحشية ذلك ، حيث كانت فكرة تحمل هذا المستوى الجحيمي لمدة خمسة أشهر قادمة دون توقف وتدريب المهارات الاخرى مع إتقان [الرؤية المطلقة] تبدو شبه مستحيلة. ومع ذلك— من جانب أخر ، ازدهر شيء عميق بداخله.

الترجمة: Hunter

علم أنه بعد قضاء بعض الوقت للراحة ، سيعمل [التجديد السريع] وسيُشفى بما يكفي لتحمل تعذيب الغد.

في نفس الليلة ، عندما انهار ليو أخيرًا على أرضية غرفته ، شعر بالصعوبة المطلقة في محاولة التركيز بينما كان جسده يحترق. الألم الناتج عن جلسة تعذيب البروفيسور مارفين الصباحية ، بالإضافة إلى الضرب المبرح الذي تحمله تحت إشراف الرائد هين القاسي ، قد ترك عضلاته وعظامه في حالة مزرية ، حيث كانت تؤلمه مع كل نفس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط