اجتماع الطائفة الشريرة (الجزء الثاني)
الفصل 119 – اجتماع الطائفة الشريرة (الجزء الثاني)
ساد الصمت الغرفة للحظة ، مثقلًا بفشل فيلق الظل الثالث. 
“حسنًا….. بما أنكم غير راضين عن خطة الشيخ الثاني عشر ، فسنستمع الآن إلى خطة الخطف الخاصة بـ الشيخ الثاني ، ثم نصوت على ما إذا كان ينبغي لنا المضي قدمًا فيها أم لا—” قال الشيخ الأول على الفور ، بينما وقف الشيخ الثاني بحماس من مقعده ، وكأنه ينتظر هذه اللحظة بالذات منذ بداية الاجتماع.
ثم اخترق صوت جديد الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلتتوقف جميع النقاشات الآن” كانت نبرته حادة مع صبر ضئيل.
“حسنًا ، إنه أمر مخيب للآمال” علقت الشيخ الثامن ، بنبرة عادية لكنها مليئة بشيء أكثر حدة “لكن دعونا لا نركز على الفشل ، فلدينا أمور أكثر إلحاحًا لمناقشتها”
تألق الرضا وهو يتحدث بينما كانت عيناه تفحص الشيوخ ، مقيما ردود أفعالهم..
تحولت بعض الرؤوس نحوها ، مستشعرين إلى أين تتجه المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة وجيزة ، تحولت الغرفة إلى فوضى عارمة ، حيث تداخلت الأصوات في نقاش حاد بينما تشكلت فصائل صغيرة ، كل منها يدافع عن موقفه.
“أخبروني” تابعت ، مع أصابعها وهي تنقر بخفة على الطاولة “هل سنمضي في عملية الخطف هذا العام؟ أم سنؤجل الخطة مرة أخرى؟”
“لقد تم إتقان خطة الخطف بالفعل من قبل فيلق الظل الثاني تحت قيادتي. فرصة النجاح تصل إلى 85%” أعلن الشيخ الثاني بثقة مع صوته الذي اخترق الغرفة بقناعة لا تتزعزع.
أثار السؤال موجة من الاهتمام في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انحنى البعض ، بينما ظل آخرون بلا حراك ، ولكن تركزت جميع الأنظار على الشيخ الأول—منتظرين رده.
“ستتم العملية خلال بطولة الحلبات. ابن قائد النقابة هو طالب في أكاديمية جينوفا العسكرية ، ووفقًا لآخر معلوماتنا الاستخباراتية ، فقد تم اختياره للفريق الخاص بهم هذا العام” توقف الشيخ ، سامحًا لثقل كلماته أن تستقر ، حيث ساد صمت مطبق.
“خطف ابن قائد نقابة الأفاعي السوداء ليس الحل لمشاكلنا” صرح الشيخ الأول بحزم وكأنه سئم من هذا السؤال الذي يطرح عامًا بعد عام “لن تسمح الحكومة العالمية للأفاعي السوداء بتبديل مخطوطة مهارة [عناق الظل] مقابل رهينة—بغض النظر عن هوية الرهينة. هذا مؤكد”
“أخبروني” تابعت ، مع أصابعها وهي تنقر بخفة على الطاولة “هل سنمضي في عملية الخطف هذا العام؟ أم سنؤجل الخطة مرة أخرى؟”
أحدثت كلماته موجة من الهمهمات عبر الطاولة ، ولكنه تابع قبل أن يتمكن أي شخص من الاعتراض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا اختطفنا ابن قائد نقابة الأفاعي السوداء أمام ساحة مليئة بالجمهور والعالم كله يشاهد ، فستتأثر سمعة الحكومة العالمية بشدة! مما يمنحنا الفرصة لقصف عصفورين بحجر واحد!”
“حتى لو تمكنا من أخذ الفتى بنجاح ، لن يتفاوضوا معنا وسيعلنوا الحرب ، إما بشن هجوم شامل لاستعادته أو إذا ثبت أن ذلك أمر مستحيل ، فسوف يقلصون خسائرهم ويتركونه يموت بدون أن يفكروا حتى في تسليم المخطوطة”
كانت هناك متغيرات كثيرة جدًا في خطة الشيخ الثاني عشر ، والكثير من الامور التي يمكن أن تسوء في أي مرحلة. كانت بلا شك طريقة جديدة ، ولكنها لم تكن واعدة.
استند إلى الوراء قليلاً ثم انتقلت نظراته عبر الشخصيات المقنعة أمامه “بغض النظر عن كيفية النظر إلى الأمر ، فهذه الخطة محكوم عليها بالفشل”
“من المعروف أن قائد نقابة الأفاعي السوداء مغرم بابنه. ليس لديه سوى طفل واحد من زوجته الراحلة ، وهو يقوم بتدليله بشدة. إذا كان الأمر من أجل ذلك الطفل ، فهناك فرصة جيدة أن يخون حتى نقابة الأفاعي السوداء والحكومة العالمية لإنقاذ حياته—” أضاف الشيخ الحادي عشر ، مع كلماته التي جذبت همهمات الموافقة.
وعلى الرغم من اقتناع الشيوخ ، إلا ان الإحباط ما زال يتصاعد في الغرفة.
“إنها فرصة بعيدة—يمكننا أن نضيع عامين بالفشل ولكن مع هذه الخطة ستكون حياة واحدة فقط في خطر ، حياة الفتى فقط—والذي سيجرؤ على محاولة فعل المستحيل” قال الشيخ الثاني عشر وهو يطرح الفكرة تمامًا كما هي ، ولكنه لم يقنعهم.
ترددت همهمات عدم الموافقة بين الشيوخ المتجمعين وتسربت همسات التحدي عبر الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلتتوقف جميع النقاشات الآن” كانت نبرته حادة مع صبر ضئيل.
“أوافقك في كونها ليست الخطة الافضل ولكن ما هو الخيار الآخر الذي نمتلكه؟ لا يمكننا استعادة المخطوطة بعملية السرقة. لم نستطع حتى أن نخترق البوابة الأولى! إذًا ، ما هي الخيارات الأخرى التي نمتلكها ، أيها الشيخ الأول؟” جادل الشيخ التاسع مع احباط واضح في نبرة صوته.
لكن بعد ذلك—
“من المعروف أن قائد نقابة الأفاعي السوداء مغرم بابنه. ليس لديه سوى طفل واحد من زوجته الراحلة ، وهو يقوم بتدليله بشدة. إذا كان الأمر من أجل ذلك الطفل ، فهناك فرصة جيدة أن يخون حتى نقابة الأفاعي السوداء والحكومة العالمية لإنقاذ حياته—” أضاف الشيخ الحادي عشر ، مع كلماته التي جذبت همهمات الموافقة.
وعلى الرغم من اقتناع الشيوخ ، إلا ان الإحباط ما زال يتصاعد في الغرفة.
للحظة وجيزة ، تحولت الغرفة إلى فوضى عارمة ، حيث تداخلت الأصوات في نقاش حاد بينما تشكلت فصائل صغيرة ، كل منها يدافع عن موقفه.
ترددت كلمة واحدة ، مدوية ومطلقة ، في الغرفة ، حيث ضرب الشيخ الأول قبضته على الطاولة.
لكن بعد ذلك—
تألق الرضا وهو يتحدث بينما كانت عيناه تفحص الشيوخ ، مقيما ردود أفعالهم..
“صمت!”
انحنت شفتا الشيخ الثاني بابتسامة تحت قناعه وصوته مليء بالإثارة “لدينا بالفعل أفراد أمن رئيسيون متمركزون في الأماكن الصحيحة داخل ساحة القتال الكبيرة. لذا ، بدلاً من تنفيذ حدث يستهدف الجميع ، يمكننا إعادة توجيه أصولنا المترسخة بعمق لتنفيذ هذا الخطف ، مما يلغي الحاجة إلى جهود تسلل منفصلة”
ترددت كلمة واحدة ، مدوية ومطلقة ، في الغرفة ، حيث ضرب الشيخ الأول قبضته على الطاولة.
انحنى إلى الأمام مع صوت مليء بالحماس “في رأيي المتواضع ، هذا هو الوقت المثالي للضرب. منذ وفاة التنين السابق ، كنا في وضع دفاعي بالكامل ، حيث تعرضنا للمطاردة والمحاصرة ، مجبرين على الاختباء. نحن بحاجة إلى إصدار إعلان جريء لا يمكن إنكاره عن عودتنا” أعلن الشيخ ، بينما انتشرت موجة موافقة في الغرفة.
توقف الضجيج على الفور.
“حسنًا ، إنه أمر مخيب للآمال” علقت الشيخ الثامن ، بنبرة عادية لكنها مليئة بشيء أكثر حدة “لكن دعونا لا نركز على الفشل ، فلدينا أمور أكثر إلحاحًا لمناقشتها”
“فلتتوقف جميع النقاشات الآن” كانت نبرته حادة مع صبر ضئيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلتتوقف جميع النقاشات الآن” كانت نبرته حادة مع صبر ضئيل.
“لقد وضع الشيخ الثاني عشر خطة لاستعادة المخطوطة ، والتي سيعرضها اليوم. إذا وجدتم أن خطته غير كافية ، فسوف نطرح اقتراح الخطف للتصويت—وسيكون قرار الأغلبية نهائي” قال الشيخ الأول وهو يستعيد النظام داخل الغرفة ، بينما تحولت جميع الأنظار نحو الشيخ الثاني عشر والأصغر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أقصد الإهانة أيها الشيخ الثاني عشر ، ولكن هذه الخطة تبدو وكأنها امنية أكثر منها خطة فعلية!” أشار الشيخ الحادي عشر ، بينما أومأ الجميع برؤوسهم كموافقة.
“ستستغرق الخطة التي وضعتها عامين آخرين على الأقل لتؤتي ثمارها—” تحدث الشيخ الثاني عشر بصوت عميق ومهيمن “أنا ارعى فتى حاليا وهو مرشح تنين محتمل ، لاجل التسلل إلى الأفاعي السوداء. إنه مصدر تهديد حقيقي ومخلص جدًا للقضية ، ولكن بعد مسح ذكرياته ، تمكن من الإفلات من اكتشاف التحالف الصالح—”
كانت هناك متغيرات كثيرة جدًا في خطة الشيخ الثاني عشر ، والكثير من الامور التي يمكن أن تسوء في أي مرحلة. كانت بلا شك طريقة جديدة ، ولكنها لم تكن واعدة.
“في الوضع الراهن ، هناك فرصة لا تقل عن 60% أن يتم تجنيده في نقابة الأفاعي السوداء ، ولكن ما إذا كان قادرًا على سرقة المخطوطة بعد ذلك ، فهذا أمر لا يمكن لأحد التكهن به—” قال الشيخ الثاني عشر وهو ياخذ وقفة طويلة.
“لقد تم إتقان خطة الخطف بالفعل من قبل فيلق الظل الثاني تحت قيادتي. فرصة النجاح تصل إلى 85%” أعلن الشيخ الثاني بثقة مع صوته الذي اخترق الغرفة بقناعة لا تتزعزع.
“إنها فرصة بعيدة—يمكننا أن نضيع عامين بالفشل ولكن مع هذه الخطة ستكون حياة واحدة فقط في خطر ، حياة الفتى فقط—والذي سيجرؤ على محاولة فعل المستحيل” قال الشيخ الثاني عشر وهو يطرح الفكرة تمامًا كما هي ، ولكنه لم يقنعهم.
“إنها فرصة بعيدة—يمكننا أن نضيع عامين بالفشل ولكن مع هذه الخطة ستكون حياة واحدة فقط في خطر ، حياة الفتى فقط—والذي سيجرؤ على محاولة فعل المستحيل” قال الشيخ الثاني عشر وهو يطرح الفكرة تمامًا كما هي ، ولكنه لم يقنعهم.
“لا أقصد الإهانة أيها الشيخ الثاني عشر ، ولكن هذه الخطة تبدو وكأنها امنية أكثر منها خطة فعلية!” أشار الشيخ الحادي عشر ، بينما أومأ الجميع برؤوسهم كموافقة.
ثم اخترق صوت جديد الصمت.
كانت هناك متغيرات كثيرة جدًا في خطة الشيخ الثاني عشر ، والكثير من الامور التي يمكن أن تسوء في أي مرحلة. كانت بلا شك طريقة جديدة ، ولكنها لم تكن واعدة.
انحنت شفتا الشيخ الثاني بابتسامة تحت قناعه وصوته مليء بالإثارة “لدينا بالفعل أفراد أمن رئيسيون متمركزون في الأماكن الصحيحة داخل ساحة القتال الكبيرة. لذا ، بدلاً من تنفيذ حدث يستهدف الجميع ، يمكننا إعادة توجيه أصولنا المترسخة بعمق لتنفيذ هذا الخطف ، مما يلغي الحاجة إلى جهود تسلل منفصلة”
“أنا شخصياً لا أرغب في الانتظار عامين على هذه الخطة المشكوك فيها…. أقترح أن نمضي قدمًا في التصويت على خطة الخطف” اقترح الشيخ الثامن ، بينما تحولت جميع الأنظار مرة أخرى إلى الشيخ الأول ، الذي أطلق تنهيدة عميقة تحت قناعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلتتوقف جميع النقاشات الآن” كانت نبرته حادة مع صبر ضئيل.
“حسنًا….. بما أنكم غير راضين عن خطة الشيخ الثاني عشر ، فسنستمع الآن إلى خطة الخطف الخاصة بـ الشيخ الثاني ، ثم نصوت على ما إذا كان ينبغي لنا المضي قدمًا فيها أم لا—” قال الشيخ الأول على الفور ، بينما وقف الشيخ الثاني بحماس من مقعده ، وكأنه ينتظر هذه اللحظة بالذات منذ بداية الاجتماع.
“إنها فرصة بعيدة—يمكننا أن نضيع عامين بالفشل ولكن مع هذه الخطة ستكون حياة واحدة فقط في خطر ، حياة الفتى فقط—والذي سيجرؤ على محاولة فعل المستحيل” قال الشيخ الثاني عشر وهو يطرح الفكرة تمامًا كما هي ، ولكنه لم يقنعهم.
“لقد تم إتقان خطة الخطف بالفعل من قبل فيلق الظل الثاني تحت قيادتي. فرصة النجاح تصل إلى 85%” أعلن الشيخ الثاني بثقة مع صوته الذي اخترق الغرفة بقناعة لا تتزعزع.
“ستستغرق الخطة التي وضعتها عامين آخرين على الأقل لتؤتي ثمارها—” تحدث الشيخ الثاني عشر بصوت عميق ومهيمن “أنا ارعى فتى حاليا وهو مرشح تنين محتمل ، لاجل التسلل إلى الأفاعي السوداء. إنه مصدر تهديد حقيقي ومخلص جدًا للقضية ، ولكن بعد مسح ذكرياته ، تمكن من الإفلات من اكتشاف التحالف الصالح—”
على عكس الشيخ الثاني عشر ، الذي ذكر معدل نجاح خطته كما هو ، دفع الشيخ الثاني بجرأة الوعود ، عازمًا على حشد المجلس وراء خطته.
تحولت بعض الرؤوس نحوها ، مستشعرين إلى أين تتجه المحادثة.
“ستتم العملية خلال بطولة الحلبات. ابن قائد النقابة هو طالب في أكاديمية جينوفا العسكرية ، ووفقًا لآخر معلوماتنا الاستخباراتية ، فقد تم اختياره للفريق الخاص بهم هذا العام” توقف الشيخ ، سامحًا لثقل كلماته أن تستقر ، حيث ساد صمت مطبق.
“إنها فرصة بعيدة—يمكننا أن نضيع عامين بالفشل ولكن مع هذه الخطة ستكون حياة واحدة فقط في خطر ، حياة الفتى فقط—والذي سيجرؤ على محاولة فعل المستحيل” قال الشيخ الثاني عشر وهو يطرح الفكرة تمامًا كما هي ، ولكنه لم يقنعهم.
“كما تتذكرون جميعًا ، قبل خمس سنوات ، وافقنا على خطة تسلل طويلة الأمد لزرع عملائنا داخل أمن الحلبات—ليس لاجل هذا الخطف ، بل لغرض مختلف تمامًا. في ذلك الوقت ، سعينا لتدبير حادثة قتل جماعي—مذبحة تهز أسس العالم الصالح المزعوم ، ولكن لم يعد ذلك ضروريًا”
“لقد تم إتقان خطة الخطف بالفعل من قبل فيلق الظل الثاني تحت قيادتي. فرصة النجاح تصل إلى 85%” أعلن الشيخ الثاني بثقة مع صوته الذي اخترق الغرفة بقناعة لا تتزعزع.
انحنت شفتا الشيخ الثاني بابتسامة تحت قناعه وصوته مليء بالإثارة “لدينا بالفعل أفراد أمن رئيسيون متمركزون في الأماكن الصحيحة داخل ساحة القتال الكبيرة. لذا ، بدلاً من تنفيذ حدث يستهدف الجميع ، يمكننا إعادة توجيه أصولنا المترسخة بعمق لتنفيذ هذا الخطف ، مما يلغي الحاجة إلى جهود تسلل منفصلة”
“من المعروف أن قائد نقابة الأفاعي السوداء مغرم بابنه. ليس لديه سوى طفل واحد من زوجته الراحلة ، وهو يقوم بتدليله بشدة. إذا كان الأمر من أجل ذلك الطفل ، فهناك فرصة جيدة أن يخون حتى نقابة الأفاعي السوداء والحكومة العالمية لإنقاذ حياته—” أضاف الشيخ الحادي عشر ، مع كلماته التي جذبت همهمات الموافقة.
تألق الرضا وهو يتحدث بينما كانت عيناه تفحص الشيوخ ، مقيما ردود أفعالهم..
“كما تتذكرون جميعًا ، قبل خمس سنوات ، وافقنا على خطة تسلل طويلة الأمد لزرع عملائنا داخل أمن الحلبات—ليس لاجل هذا الخطف ، بل لغرض مختلف تمامًا. في ذلك الوقت ، سعينا لتدبير حادثة قتل جماعي—مذبحة تهز أسس العالم الصالح المزعوم ، ولكن لم يعد ذلك ضروريًا”
“إذا اختطفنا ابن قائد نقابة الأفاعي السوداء أمام ساحة مليئة بالجمهور والعالم كله يشاهد ، فستتأثر سمعة الحكومة العالمية بشدة! مما يمنحنا الفرصة لقصف عصفورين بحجر واحد!”
لكن بعد ذلك—
انحنى إلى الأمام مع صوت مليء بالحماس “في رأيي المتواضع ، هذا هو الوقت المثالي للضرب. منذ وفاة التنين السابق ، كنا في وضع دفاعي بالكامل ، حيث تعرضنا للمطاردة والمحاصرة ، مجبرين على الاختباء. نحن بحاجة إلى إصدار إعلان جريء لا يمكن إنكاره عن عودتنا” أعلن الشيخ ، بينما انتشرت موجة موافقة في الغرفة.
الفصل 119 – اجتماع الطائفة الشريرة (الجزء الثاني) ساد الصمت الغرفة للحظة ، مثقلًا بفشل فيلق الظل الثالث.
لأول مرة منذ سنوات ، حظت الطائفة الشريرة بفرصة—ليس فقط للرد بل لإذلال أعدائهم على مسرح عالمي ، وبالتالي بدت الغرفة حريصة على اغتنام هذه الفرصة.
انحنى البعض ، بينما ظل آخرون بلا حراك ، ولكن تركزت جميع الأنظار على الشيخ الأول—منتظرين رده.
“حسنًا ، إنه أمر مخيب للآمال” علقت الشيخ الثامن ، بنبرة عادية لكنها مليئة بشيء أكثر حدة “لكن دعونا لا نركز على الفشل ، فلدينا أمور أكثر إلحاحًا لمناقشتها”
الترجمة: Hunter
“ستستغرق الخطة التي وضعتها عامين آخرين على الأقل لتؤتي ثمارها—” تحدث الشيخ الثاني عشر بصوت عميق ومهيمن “أنا ارعى فتى حاليا وهو مرشح تنين محتمل ، لاجل التسلل إلى الأفاعي السوداء. إنه مصدر تهديد حقيقي ومخلص جدًا للقضية ، ولكن بعد مسح ذكرياته ، تمكن من الإفلات من اكتشاف التحالف الصالح—”
تألق الرضا وهو يتحدث بينما كانت عيناه تفحص الشيوخ ، مقيما ردود أفعالهم..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		