ليو المتغيّر
الفصل 98 – ليو المتغيّر
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرفة الصحوة الجينية ، منظور الرائد هين)
شيء بارد.
كان هين يتجول في الغرفة بقلق ، وعلى الرغم من أنه حافظ على ملامح وجهه هادئة ، إلا أنه كان يتصبب عرقًا من الداخل.
‘لقد ايقظ مهارة هالة’ أدرك هين وهو يشعر بأن أنفاسه قد كُبحت في حلقه.
كانت هذه الصحوة تحت إشرافه ، مما يعني أنه إذا حدث أي خلل ، فإن اللوم سيقع عليه ، وعندما يكون مستقبل موهبتين من مستوى العاهل على المحك ، فإن العقوبة ستكون ضخمة بالتأكيد.
لقد اكتملت صحوة سو يانغ أخيرًا.
“رجاءً دعوني أتقاعد بسلام…” تمتم هين وهو يتجول في الغرفة ويداه خلف ظهره ، مفكرًا بأن هذا اليوم ، بعد يوم ولادتهم البيولوجية ، كان الأهم في حياة هؤلاء الرفاق.
التقت عينيه الجديدة الباردة والممتلئة باللامبالاة بعيون هين مع نظرة بطيئة وكأن الأمر غير مهم.
الجرعة الأولى من مصل الصحوة الجينية كانت دائمًا الأكثر تأثيرًا.
لم يستطيعوا التدخل ، لأن ذلك قد يوقف تطور ليو ، ولكن لا يمكنهم الاستمرار في المشاهدة بصمت إذا كانت الحجرة قد تعطلت فعلًا.
فهي من تشكل أساس قوتهم لبقية حياتهم ، وبالنسبة لموهبة من مستوى العاهل في السنة الأولى ، فإنها اللحظة الأهم في وجودهم كله.
“ابقى هنا… سيجلبون لك بعض الجرعات قريبًا” قال هين وهو يستدير للمغادرة.
وقد شهد هين بنفسه كل الاحتمالات.
لكن قبل أن يغادر—
خرج بعض العباقرة من الحجرة بهالة مرعبة ، بعد أن أعيد تشكيل أجسادهم بالكامل من أجل المعركة ، بينما خرج آخرون أضعف مما هو متوقع ، فخيّبوا آمال الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘همم… لم أرى هذا من قبل’ فكّر هين وهو ينظر إلى عيون ليو. لم تكن عيونه مرعبة مثل عيون سو يانغ ، بل كان هناك شيء آخر.
لم تكن هناك ضمانات في الصحوة الجينية.
شيء مقلق.
ولهذا كان يكره الانتظار للنتائج ، خاصة حين يكون مستقبله معلقًا بذلك.
بحلول الوقت الذي عاد فيه هين ، كانت قد مضت خمس دقائق منذ أن فُتحت حجرة سو يانغ.
“لقد مرت 28 دقيقة بالفعل…” فكر هين وهو يقف هناك مع عيون مثبتة على عداد التوقيت ، والدقائق تمر بشكل مؤلم وبطيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد مجرد تحوّل جسدي –– بل كان شيئًا أعظم بكثير ، وبالتالي ، لم يشعر هين بشيء مشابه إلا مرة واحدة من قبل.
ثم – وأخيرًا ، بعد مرور 30 دقيقة بالضبط – تم فتح أول حجرة بصوت عميق.
“ليس سيئًا…” قال هين أخيرًا ، كاسرًا الصمت وهو يجبر نفسه على التهدئة.
لقد اكتملت صحوة سو يانغ أخيرًا.
لم يستطيعوا التدخل ، لأن ذلك قد يوقف تطور ليو ، ولكن لا يمكنهم الاستمرار في المشاهدة بصمت إذا كانت الحجرة قد تعطلت فعلًا.
***************
أما الآن؟
*هسسسس—*
هسسسس—
تم فتح الحجرة المعدنية ، مطلقة سحبًا من الضباب المعقم الذي انتشر في الهواء كالسحاب.
***************
ومن داخلها ، خرج سو يانغ.
لم يكن الفتى نفسه الذي دخل الحجرة.
بدأت عيون هين الحادة تمسحانه بحثًا عن أي تغيّرات.
وخرج منها ليو سكايشارد ، مما أدخل الراحة في نفوس الجميع.
أول ما لاحظه هو الكتلة العضلية التي اكتسبها سو يانغ.
*هسسسس—*
كان الفتى دائمًا قوي البنية ، ولكن الآن؟ بدا وكأنه منحوت من حجر.
*هسسسس—*
ازدادت عضلاته سماكة بشكل واضح ، مما وسّع بنيته ، حيث اكتسب ما لا يقل عن 30 رطل من العضلات ، مع أكتاف أوسع ، ووضعية أكثر ثباتًا ، وبنية محارب تنتمي إلى ساحة المعركة.
على تلك العيون الرمادية والحادة.
حتى ملامح وجهه قد تغيّرت قليلًا –– أصبح خط الفك أكثر حدة وملامحه أكثر توازنًا ، ولكن التغيّر الأكثر إزعاجًا كان في عينيه.
على تلك العيون الرمادية والحادة.
تلك القزحية الذهبية ، قد أصبحت أعمق وأكثر شراسة، وكأن عنصرا ساميا قد أُضيف لها.
كان الفتى دائمًا قوي البنية ، ولكن الآن؟ بدا وكأنه منحوت من حجر.
“هل أنت بخير ايها الفتى؟ هل تستطيع ان تراني؟” سأل هين وهو يتقدم بحذر ، إذ لم يرد سو يانغ في البداية.
كان الفتى دائمًا قوي البنية ، ولكن الآن؟ بدا وكأنه منحوت من حجر.
كان تنفّسه ثابتًا ولكن مضبوطًا بشكل غريب ، بينما بدا عليه الدوار وعدم التركيز –– حتى التقت عيونه بعيون هين أخيرًا.
ثم ، أخيرًا—
وفي تلك اللحظة—
لم يكن الفتى نفسه الذي دخل الحجرة.
شعر هين بضغط شرس وهو يضرب عموده الفقري.
وعلى اللامبالاة المطلقة المرتسمة على وجهه.
صرخت غريزته ، ولأول مرة منذ سنوات ، تفاعل جسده كفريسة ضعيفة أمام مفترس.
لم يكن الفتى نفسه الذي دخل الحجرة.
‘ما هذا بحق الجحيم—؟!’ تساءل هين ، حيث تطلب الأمر كل خبرته ليكبح رغبته المفاجئة في التراجع.
***************
لقد تغيّرت هالة سو يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المواهب من مستوى السيد العظيم ستستغرق من 3 إلى 7 دقائق.
لم يعد مجرد تحوّل جسدي –– بل كان شيئًا أعظم بكثير ، وبالتالي ، لم يشعر هين بشيء مشابه إلا مرة واحدة من قبل.
‘لقد ايقظ مهارة هالة’ أدرك هين وهو يشعر بأن أنفاسه قد كُبحت في حلقه.
[الاخضاع] التي يملكها يو شين.
لكن قبل أن يغادر—
كانت هذه المهارة هي الأقرب لما فعله سو يانغ الآن ، ولكن بالمقارنة معها ، كانت هذه الهالة خامة وغير مروّضة… وكأنها تقنية لم تُتْقَن بعد.
ولأول مرة منذ بداية الصحوة—
‘لقد ايقظ مهارة هالة’ أدرك هين وهو يشعر بأن أنفاسه قد كُبحت في حلقه.
“ليس سيئًا…” قال هين أخيرًا ، كاسرًا الصمت وهو يجبر نفسه على التهدئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأن ما أصبح عليه ليو سكايشارد…
“يبدو أن يقظتك كانت ناجحة” أثنى عليه ، قبل أن يندفع للإمساك بذراع سو يانغ ليسنده قبل أن ينهار.
ومهما كان ما أصبح عليه ، فقد أرعب الرائد هين بشدة.
بدا سو يانغ شاردًا مع محاولة التأقلم مع ذاته الجديدة.
صرخت غريزته ، ولأول مرة منذ سنوات ، تفاعل جسده كفريسة ضعيفة أمام مفترس.
كان بالكاد يستطيع تحريك قدميه ، وبالتالي سحبه الرائد نحو غرفة التعافي حتى يستعيد حواسه وتوازنه.
شيء بارد.
***************
***************
بحلول الوقت الذي عاد فيه هين ، كانت قد مضت خمس دقائق منذ أن فُتحت حجرة سو يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى نظرة أخيرة على ليو.
ولكن— ما زالت حجرة ليو مغلقة.
كان طوله في السابق حوالي 6 أقدام و2 إنش—أما الآن ، فقد تجاوز بسهولة 6 أقدام و6 إنشات ، وربما حتى 6 أقدام و7.
تحولت عيون هين القلقة نحو شاشة العد التنازلي.
“رجاءً دعوني أتقاعد بسلام…” تمتم هين وهو يتجول في الغرفة ويداه خلف ظهره ، مفكرًا بأن هذا اليوم ، بعد يوم ولادتهم البيولوجية ، كان الأهم في حياة هؤلاء الرفاق.
(35 دقيقة ، 5 ثوانٍ)
***************
قرأ ذلك ، وبدأت تعلو وجهه علامات القلق.
لم يكن الفتى نفسه الذي دخل الحجرة.
فكلما زادت الموهبة ، طالت مدة الصحوة ، فعادةً—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن— ما زالت حجرة ليو مغلقة.
المواهب من مستوى السيد العظيم ستستغرق من 3 إلى 7 دقائق.
شعر هين ببذرة صغيرة من القلق وهي تستقر في صدره.
أما المواهب من مستوى السمو ستستغرق ما بين 15 إلى 20 دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المواهب من مستوى السيد العظيم ستستغرق من 3 إلى 7 دقائق.
لكن ليو قد تجاوز علامة 35 دقيقة ، وهذا لم يُسمع به من قبل.
ومهما كان ما أصبح عليه ، فقد أرعب الرائد هين بشدة.
حتى المواهب من مستوى العاهل ستستغرق ما بين 30 و35 دقيقة ، ولهذا ، عندما وصل العداد إلى 42 دقيقة ، شعر بالقشعريرة الكامنة.
(35 دقيقة ، 5 ثوانٍ)
“هذا غير طبيعي”
هسسسس—
“هل تعطلت الحجرة؟ هل حدث خلل ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مرت 28 دقيقة بالفعل…” فكر هين وهو يقف هناك مع عيون مثبتة على عداد التوقيت ، والدقائق تمر بشكل مؤلم وبطيء.
تساءل ولم يعد قادرًا على كبح قلقه ، ناظرًا إلى الأطباء في الغرفة طلبًا للإجابة ، بينما كان القلق ظاهرًا على وجوههم أيضًا.
“دعنا نأخذك لغرفة التعافي” تحدث هين ، ثم عرض كتفه لليو ليتسند عليه ، لكن ليو لم يفعل ذلك.
لم يستطيعوا التدخل ، لأن ذلك قد يوقف تطور ليو ، ولكن لا يمكنهم الاستمرار في المشاهدة بصمت إذا كانت الحجرة قد تعطلت فعلًا.
تحولت عيون هين القلقة نحو شاشة العد التنازلي.
ثم—تمامًا عندما كان هين على وشك التقدم—
لكن كانت هناك تغيّرات أكثر دقة أيضًا—
هسسسس—
كان بالكاد يستطيع تحريك قدميه ، وبالتالي سحبه الرائد نحو غرفة التعافي حتى يستعيد حواسه وتوازنه.
فُتحت الحجرة أخيرًا.
شعر هين بضغط شرس وهو يضرب عموده الفقري.
وخرج منها ليو سكايشارد ، مما أدخل الراحة في نفوس الجميع.
وكأن هين غير مهم ، وهو ما جعل فك الرائد يتيبّس.
***************
تحولت عيون هين القلقة نحو شاشة العد التنازلي.
توقف نفس هين في حلقه وهو ينظر إلى ليو ، حيث لم يكن هذا هو نفس ليو الذي دخل الحجرة ، حيث ازداد حجمه بشكل واضح.
لم يمشي بغرور او غطرسة ، بل مشى بهدوء يكاد يكون غير بشري ، بينما رافقه هين إلى غرفة التعافي ، حيث استلقى على سرير طبي.
كان طوله في السابق حوالي 6 أقدام و2 إنش—أما الآن ، فقد تجاوز بسهولة 6 أقدام و6 إنشات ، وربما حتى 6 أقدام و7.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن— ما زالت حجرة ليو مغلقة.
لكن على عكس تحوّل سو يانغ العضلي ، كان جسد ليو نحيفًا.
ثم ، بدون أن ينتظر المساعدة ، خرج ليو من الحجرة—على قدميه ، وبشكل مدهش ، لم يتعثر ولم يبدُ عليه أي دوار ، وكأنه يتحرك بشكل طبيعي.
ليس هزيلًا أو رقيقًا ، بل قويًا ، وعلى الرغم من أن عضلاته لم تكن بارزة ، إلا أن هين استطاع أن يرى القوة الكامنة فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن— ما زالت حجرة ليو مغلقة.
كانت بنيته مصممة للسرعة والدقة والفتك –– وهو التغيير الأكثر وضوحًا في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘همم… لم أرى هذا من قبل’ فكّر هين وهو ينظر إلى عيون ليو. لم تكن عيونه مرعبة مثل عيون سو يانغ ، بل كان هناك شيء آخر.
لكن كانت هناك تغيّرات أكثر دقة أيضًا—
كانت بنيته مصممة للسرعة والدقة والفتك –– وهو التغيير الأكثر وضوحًا في جسده.
مثل شعره الذي ازداد طولًا وعينيه الداكنة التي تحولت الى لون رمادي داكن مقلق مع بؤبؤ متسع بشكل غير طبيعي.
حتى ملامح وجهه قد تغيّرت قليلًا –– أصبح خط الفك أكثر حدة وملامحه أكثر توازنًا ، ولكن التغيّر الأكثر إزعاجًا كان في عينيه.
‘همم… لم أرى هذا من قبل’ فكّر هين وهو ينظر إلى عيون ليو. لم تكن عيونه مرعبة مثل عيون سو يانغ ، بل كان هناك شيء آخر.
كان طوله في السابق حوالي 6 أقدام و2 إنش—أما الآن ، فقد تجاوز بسهولة 6 أقدام و6 إنشات ، وربما حتى 6 أقدام و7.
شيء مقلق.
ومن داخلها ، خرج سو يانغ.
شيء بارد.
ولأول مرة منذ بداية الصحوة—
من قبل ، كان ليو ينظر إلى هين باحترام ، إن لم يكن بإعجاب واضح.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) حتى المواهب من مستوى العاهل ستستغرق ما بين 30 و35 دقيقة ، ولهذا ، عندما وصل العداد إلى 42 دقيقة ، شعر بالقشعريرة الكامنة.
أما الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتحت الحجرة أخيرًا.
الآن ، كان ينظر إليه وكأنه مجرد شخص آخر في الغرفة.
‘لقد ايقظ مهارة هالة’ أدرك هين وهو يشعر بأن أنفاسه قد كُبحت في حلقه.
وكأن هين غير مهم ، وهو ما جعل فك الرائد يتيبّس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتحت الحجرة أخيرًا.
“كيف تشعر ايها الفتى؟ هل أنت بخير؟” سأل هين ، لكن ليو لم يجب على الفور.
لم يكن الفتى نفسه الذي دخل الحجرة.
التقت عينيه الجديدة الباردة والممتلئة باللامبالاة بعيون هين مع نظرة بطيئة وكأن الأمر غير مهم.
لكن كانت هناك تغيّرات أكثر دقة أيضًا—
ثم ، أخيرًا—
***************
“بخير” قال ليو ، بدون أي توضيح إضافي ، ولا ردة فعل.
ليس هزيلًا أو رقيقًا ، بل قويًا ، وعلى الرغم من أن عضلاته لم تكن بارزة ، إلا أن هين استطاع أن يرى القوة الكامنة فيها.
ثم ، بدون أن ينتظر المساعدة ، خرج ليو من الحجرة—على قدميه ، وبشكل مدهش ، لم يتعثر ولم يبدُ عليه أي دوار ، وكأنه يتحرك بشكل طبيعي.
وعلى اللامبالاة المطلقة المرتسمة على وجهه.
حتى الجنود المحترفون سيحتاجون إلى مساعدة للمشي بعد آخر جرعة صحوة ، فما بالك بأول جرعة.
كانت بنيته مصممة للسرعة والدقة والفتك –– وهو التغيير الأكثر وضوحًا في جسده.
ومع ذلك ، ليو—الذي خضع لإحدى أطول الصحوات في التاريخ—كان يتحرك وكأن شيئًا لم يحدث.
ولأول مرة منذ بداية الصحوة—
لم يُعجب هين بهذا أبدًا.
لكن ليو قد تجاوز علامة 35 دقيقة ، وهذا لم يُسمع به من قبل.
“حسنًا” تمتم هين وهو لا يزال يراقبه بحذر.
لم يكن الفتى نفسه الذي دخل الحجرة.
“دعنا نأخذك لغرفة التعافي” تحدث هين ، ثم عرض كتفه لليو ليتسند عليه ، لكن ليو لم يفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدادت عضلاته سماكة بشكل واضح ، مما وسّع بنيته ، حيث اكتسب ما لا يقل عن 30 رطل من العضلات ، مع أكتاف أوسع ، ووضعية أكثر ثباتًا ، وبنية محارب تنتمي إلى ساحة المعركة.
لم يمشي بغرور او غطرسة ، بل مشى بهدوء يكاد يكون غير بشري ، بينما رافقه هين إلى غرفة التعافي ، حيث استلقى على سرير طبي.
أما الآن؟
“ابقى هنا… سيجلبون لك بعض الجرعات قريبًا” قال هين وهو يستدير للمغادرة.
أما الآن؟
لكن قبل أن يغادر—
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) حتى المواهب من مستوى العاهل ستستغرق ما بين 30 و35 دقيقة ، ولهذا ، عندما وصل العداد إلى 42 دقيقة ، شعر بالقشعريرة الكامنة.
ألقى نظرة أخيرة على ليو.
ولهذا كان يكره الانتظار للنتائج ، خاصة حين يكون مستقبله معلقًا بذلك.
على تلك العيون الرمادية والحادة.
بدا سو يانغ شاردًا مع محاولة التأقلم مع ذاته الجديدة.
وعلى اللامبالاة المطلقة المرتسمة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المواهب من مستوى السيد العظيم ستستغرق من 3 إلى 7 دقائق.
ولأول مرة منذ بداية الصحوة—
ولأول مرة منذ بداية الصحوة—
شعر هين ببذرة صغيرة من القلق وهي تستقر في صدره.
لأن ما أصبح عليه ليو سكايشارد…
لكن ليو قد تجاوز علامة 35 دقيقة ، وهذا لم يُسمع به من قبل.
لم يكن الفتى نفسه الذي دخل الحجرة.
الجرعة الأولى من مصل الصحوة الجينية كانت دائمًا الأكثر تأثيرًا.
ومهما كان ما أصبح عليه ، فقد أرعب الرائد هين بشدة.
‘ما هذا بحق الجحيم—؟!’ تساءل هين ، حيث تطلب الأمر كل خبرته ليكبح رغبته المفاجئة في التراجع.
‘لقد ايقظ مهارة هالة’ أدرك هين وهو يشعر بأن أنفاسه قد كُبحت في حلقه.
الترجمة: Hunter
لم يكن الفتى نفسه الذي دخل الحجرة.
لم يستطيعوا التدخل ، لأن ذلك قد يوقف تطور ليو ، ولكن لا يمكنهم الاستمرار في المشاهدة بصمت إذا كانت الحجرة قد تعطلت فعلًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات