تغييرات في اللحظة الأخيرة
الفصل 89 – تغييرات في اللحظة الأخيرة
(منظور ليو)
*تنهد*
على عكس المتفرجين المحايدين في الحلبة ، الذين رأوا قتال سو يانغ ومينيرفا كمجرد ترفيه ، رآه ليو من منظور مختلف تمامًا.
بل كانوا أكثر خبرة ايضا.
لم يكن مجرد مراقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خططت لكل شيء.
كان المقاتل التالي.
على عكس المتفرجين المحايدين في الحلبة ، الذين رأوا قتال سو يانغ ومينيرفا كمجرد ترفيه ، رآه ليو من منظور مختلف تمامًا.
وما شهده للتو أذهله حتى النخاع.
كان الأمر منطقيًا لأن سلاح ليو الأساسي كان خنجرًا.
منذ اللحظة التي أطلقت فيها مينيرفا سهمها الأول وحتى اللحظة التي حطم فيها سو يانغ جدارها الجليدي ، بالكاد قد مر نصف ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أعضاء فريق السنة الثانية أسرع أو أقوى أو أكثر مهارة من طلاب السنة الأولى فحسب.
نصف ثانية فقط.
*تنهد*
ومع ذلك ، في تلك المهلة الزمنية الضئيلة — كانت قد تحركت بالفعل ما يقارب من عشرين متر من موقعها الأصلي.
لم يكن لديه إجابة.
لم يرى ليو كيف فعلت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قدميه ثابتة في مكانها ووقفته مرتخية ولكن تحت السيطرة ، بينما ثبت نظره على كل حركة لخيّال.
كل ما أدركه كان وميضا.
والبقية كانت تهدف إلى دفعه نحو الفخ.
وميضا سريعا.
لقد توقع أن يندفع ليو على الفور ويشتبك في قتال متلاحم ، لدرجة أنه ربما بنى استراتيجيته الافتتاحية بأكملها حول ذلك.
هل كانت مهارة حركة؟ تقنية حركة قدم عالية المستوى؟ أم كانت هذه مجرد سرعتها الطبيعية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإذا كان قد أرسل جواسيس لمشاهدة تدريبه وهو ما اشتبه ليو بشدة في أنه فعله ، بناءً على كيفية تطور قتال سو يانغ ، فسيعرف أنه ليس لديه حركات مثل [خنجر متفجر] والتي من شأنها أن تساعده في القتال من مسافة بعيدة.
لم يكن لديه إجابة.
أفسد كل شيء.
لكنه كان يعلم شيئًا واحدًا وهو أنها كانت مرعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خططت لكل هذا بوضوح قبل حتى أن تبدأ المعركة.
وإذا لم يكن ذلك كافيًا ، فإن وعيها القتالي كان أكثر رعبًا.
موقع طلقاتها ، زاوية انحرافاته ، الطريقة التي سارت بها حوله—
كل سهم أطلقته كان متعمدًا ومحسوبًا بدقة.
*نبض*
كان بعضها يهدف إلى تقييد حركات سو يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل سهم أطلقته كان متعمدًا ومحسوبًا بدقة.
كان بعضها يهدف إلى إصابته.
“مستعد”
والبقية كانت تهدف إلى دفعه نحو الفخ.
لكن ليو رأى الحقيقة…. والذي كان نداءً يائسًا!
في البداية ، ظن ليو أن الأسهم التي سقطت حول سو يانغ كانت مجرد طلقات ضائعة. لكن الآن ، كان الأمر واضحًا بشكل مؤلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإذا كان قد أرسل جواسيس لمشاهدة تدريبه وهو ما اشتبه ليو بشدة في أنه فعله ، بناءً على كيفية تطور قتال سو يانغ ، فسيعرف أنه ليس لديه حركات مثل [خنجر متفجر] والتي من شأنها أن تساعده في القتال من مسافة بعيدة.
لقد خططت لكل شيء.
الفصل 89 – تغييرات في اللحظة الأخيرة (منظور ليو)
موقع طلقاتها ، زاوية انحرافاته ، الطريقة التي سارت بها حوله—
كان تشكيلًا لقمع المانا والذي تم إعداده لتعطيل سو يانغ على القيام بمهاراته.
لم يكن الأمر عشوائيًا.
من المحتمل أن يكون خيّال قد أمضى الأيام القليلة الماضية في التخطيط لاستراتيجية تسحق ليو في اللحظة التي يندفع فيها نحوه.
كان تشكيلًا لقمع المانا والذي تم إعداده لتعطيل سو يانغ على القيام بمهاراته.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘لا…. مهما حدث ، يجب ألا أُهزم بضربة واحدة في هذه المعركة. قد لا أتذكر من كنت ، لكنني بالتأكيد لا أريد أن أكون خاسرًا بائسًا’ فكر ليو في نفسه وهو يصفع خدوده ويبدأ يقفز بواسطة اصابع قدميه بدافع الغريزة ، وهو يحاول إرخاء عضلات جسده وإعدادها لحركة متفجرة.
والأسوأ؟
“هاها. كنت محقا عندما ناديتك بالحيوي! انظر إليك! أراهن أنك سريع للغاية وانت على قدميك… أيها الصبي الصغير!” قال خيّال وهو يتخذ موقعه ويعبث بالسيف الطويل الضخم في يديه.
لقد خططت لكل هذا بوضوح قبل حتى أن تبدأ المعركة.
ابتسم خيّال بخبث.
دخلت الحلبة بأسهم متخصصة تمتص المانا ، وتوقعت بالضبط كيف ستكون ردة فعل سو يانغ ، وقضت عليه قبل أن يوجه ضربة واحدة حتى.
لقد توقع أن يندفع ليو على الفور ويشتبك في قتال متلاحم ، لدرجة أنه ربما بنى استراتيجيته الافتتاحية بأكملها حول ذلك.
مما يعني أن سو يانغ خسر هذه المعركة قبل أن يخوضها ، ببساطة لأن خصمه قرأه ككتاب مفتوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد ليو عليه ، حيث حاول تهدئة تنفسه وإيقاف الارتعاش في ذراعيه.
“يا لها من وحش…” تمتم ليو وهو يبتلع لعابه بصعوبة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘لا…. مهما حدث ، يجب ألا أُهزم بضربة واحدة في هذه المعركة. قد لا أتذكر من كنت ، لكنني بالتأكيد لا أريد أن أكون خاسرًا بائسًا’ فكر ليو في نفسه وهو يصفع خدوده ويبدأ يقفز بواسطة اصابع قدميه بدافع الغريزة ، وهو يحاول إرخاء عضلات جسده وإعدادها لحركة متفجرة.
لم يكن الأمر يتعلق بالقوة الخام فحسب.
قرأت مينيرفا سو يانغ بشكل مثالي لدرجة يصعب تصديق أنها كانت مجرد مصادفة.
لم يكن أعضاء فريق السنة الثانية أسرع أو أقوى أو أكثر مهارة من طلاب السنة الأولى فحسب.
مما يعني أن سو يانغ خسر هذه المعركة قبل أن يخوضها ، ببساطة لأن خصمه قرأه ككتاب مفتوح.
بل كانوا أكثر خبرة ايضا.
“ابدأوا—” قال الحكم أخيرًا ، حيث بدأت المباراة رسميًا.
لقد قاتلوا ضد زملائهم في الفريق وضد خصوم من أكاديميات عسكرية أخرى. لقد واجهوا عددًا لا يحصى من الاستراتيجيات والتكتيكات ، وبسبب ذلك — كان لديهم إجابة لكل شيء.
والبقية كانت تهدف إلى دفعه نحو الفخ.
لم تكن حركاتهم مجرد غريزة.
“ماذا يفعل؟”
كانت معرفة.
ظل هادئًا وركز فقط على تهدئة أعصابه ، وعلى الرغم من أنه استغرق بضع أنفاس لاستعادة الهدوء ، إلا أنه تمكن من استعادتها مباشرة قبل بدء القتال.
كانت إنجازا مذهلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وميضا سريعا.
*تنهد*
وإذا كانت مينيرفا قد تجسست على خصمها ، فعلى ليو أن يفترض أن خيّال قد فعل الشيء نفسه بالنسبة له.
اخرج ليو نفسه ببطء وعقله يفكر بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خططت لكل شيء.
‘إذا كان خصمي يمتلك نصف ذكائها حتى ، فأنا في ورطة’ فكر ليو ، حيث شعر بقشعريرة في عموده الفقري.
كان الأمر منطقيًا لأن سلاح ليو الأساسي كان خنجرًا.
راقب ببرود بينما كان الفريق الطبي يحمل سو يانغ خارج ساحة المعركة بعد استقرار حالته.
لأن تلك كانت فرصته الوحيدة للفوز.
وبمجرد أن فعلوا ذلك ، تقدم الحكم الرئيسي ، ثم رفع صوته.
دخلت الحلبة بأسهم متخصصة تمتص المانا ، وتوقعت بالضبط كيف ستكون ردة فعل سو يانغ ، وقضت عليه قبل أن يوجه ضربة واحدة حتى.
“ليو سكايشارد وخيّال ، تقدموا” أمر الحكم ، بينما انفجرت الحلبة بالهتافات مرة أخرى ، حيث تحولت جميع الأنظار إلى المقاتلين الجدد الذين خرجوا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘لا…. مهما حدث ، يجب ألا أُهزم بضربة واحدة في هذه المعركة. قد لا أتذكر من كنت ، لكنني بالتأكيد لا أريد أن أكون خاسرًا بائسًا’ فكر ليو في نفسه وهو يصفع خدوده ويبدأ يقفز بواسطة اصابع قدميه بدافع الغريزة ، وهو يحاول إرخاء عضلات جسده وإعدادها لحركة متفجرة.
“ارهم الجحيم يا أخي الكبير!”
وإذا لم يكن ذلك كافيًا ، فإن وعيها القتالي كان أكثر رعبًا.
“فخر طلاب السنة الأولى بين يديك!”
على عكس المتفرجين المحايدين في الحلبة ، الذين رأوا قتال سو يانغ ومينيرفا كمجرد ترفيه ، رآه ليو من منظور مختلف تمامًا.
تردد صوت مو ريان ومو شين عبر الضوضاء ، ولكن ليو بالكاد لاحظهم.
‘لا…. ليس اليوم—’ فكر ليو وهو يرى استراتيجية خصمه الآن.
كانت دقات قلبه تتردد بصوت عالٍ للغاية في أذنيه لدرجة أنه لم يستطع سماع أي شيء.
“ابدأوا—” قال الحكم أخيرًا ، حيث بدأت المباراة رسميًا.
*نبض*
لقد قاتلوا ضد زملائهم في الفريق وضد خصوم من أكاديميات عسكرية أخرى. لقد واجهوا عددًا لا يحصى من الاستراتيجيات والتكتيكات ، وبسبب ذلك — كان لديهم إجابة لكل شيء.
*نبض*
“يا لها من وحش…” تمتم ليو وهو يبتلع لعابه بصعوبة.
*نبض*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت دقات قلبه تتردد بصوت عالٍ للغاية في أذنيه لدرجة أنه لم يستطع سماع أي شيء.
لم يستطع سوى سماع نبضات قلبه ، بينما بدأت يداه ترتجف بعنف.
ليو لم يفعل ذلك.
*خوف*
كان بعضها يهدف إلى تقييد حركات سو يانغ.
كان خائفًا ، حيث شعر جسده بدفء غير طبيعي ، ولكنه بارد في نفس الوقت.
ولكن شعر ليو باليقين من أن عدوه يعرف كل حركة يمتلكها ، وبالتالي كان من المستحيل مفاجأته.
شعر بالدم يتدفق إلى رأسه وأعصابه تشتد مثل الفولاذ الملفوف وهو يدرك أن أسوأ نتيجة لهذه المعركة لم تكن أنه قد يفقد حياته ، بل أنه قد يتعرض للإذلال مثل سو يانغ ، ويُجبر على تحمل حياته الأكاديمية بعد ذلك.
“أوه؟ لا حركة قدم مبهرجة؟ ولا حركة افتتاحية شجاعة؟” تردد صوته العميق بصوت مرتفع بما يكفي ليسمعه الحشد.
‘لا…. مهما حدث ، يجب ألا أُهزم بضربة واحدة في هذه المعركة. قد لا أتذكر من كنت ، لكنني بالتأكيد لا أريد أن أكون خاسرًا بائسًا’ فكر ليو في نفسه وهو يصفع خدوده ويبدأ يقفز بواسطة اصابع قدميه بدافع الغريزة ، وهو يحاول إرخاء عضلات جسده وإعدادها لحركة متفجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *هتافات*
“هاها. كنت محقا عندما ناديتك بالحيوي! انظر إليك! أراهن أنك سريع للغاية وانت على قدميك… أيها الصبي الصغير!” قال خيّال وهو يتخذ موقعه ويعبث بالسيف الطويل الضخم في يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للعين الغير مدربة ، قد تبدو كلماته وكأنها سخرية واستفزاز تهدف إلى إغراء ليو بتقريب المسافة بتهور.
لم يرد ليو عليه ، حيث حاول تهدئة تنفسه وإيقاف الارتعاش في ذراعيه.
كانت استراتيجية جيدة ، وكان ليو على الأرجح ليسقط في فخه لو لم يشاهد قتال سو يانغ وهو يتكشف أمامه ، ولكن لأنه فعل ذلك ، أدرك ليو أن هناك شيئًا مريبًا.
للقيام بذلك ، أغمض عينيه وحاول إصمات جميع المشاعر الأخرى التي كان يشعر بها ، وهو يحاول الدخول في حالة من الهدوء والتركيز الكامل.
أمال رأسه قليلاً بينما بقي هيكله الضخم مسترخيًا وهو يشير نحو ليو بكف مفتوح.
“لا بأس ، لا ترتجف أيها الرجل الصغير ، لن أقتلك— قد أكسر ذراعيك وساقيك وبعض الأضلاع ، ولكنك ستخرج حيًا—” قال خيّال بصوت غليظ يشبه صوت العمالقة ، مما جعل تحذيره يبدو أكثر رعبًا مما هو عليه في العادة.
قال خيّال وليو ردًا على ذلك ، بينما أومأ الحكم برأسه كإيماءة لكلاهما.
ومع ذلك ، لم يرد ليو بعد.
كل ما أدركه كان وميضا.
ظل هادئًا وركز فقط على تهدئة أعصابه ، وعلى الرغم من أنه استغرق بضع أنفاس لاستعادة الهدوء ، إلا أنه تمكن من استعادتها مباشرة قبل بدء القتال.
لم يستطع سوى سماع نبضات قلبه ، بينما بدأت يداه ترتجف بعنف.
“أيها المقاتلون ، هل انتم مستعدون؟” نادى الحكم بمجرد أن فتح ليو عينيه ثم بدل نظراته بين المقاتلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإذا كان قد أرسل جواسيس لمشاهدة تدريبه وهو ما اشتبه ليو بشدة في أنه فعله ، بناءً على كيفية تطور قتال سو يانغ ، فسيعرف أنه ليس لديه حركات مثل [خنجر متفجر] والتي من شأنها أن تساعده في القتال من مسافة بعيدة.
“مستعد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم—
“مستعد!”
*تنهد*
قال خيّال وليو ردًا على ذلك ، بينما أومأ الحكم برأسه كإيماءة لكلاهما.
لكنه كان يعلم شيئًا واحدًا وهو أنها كانت مرعبة.
“ابدأوا—” قال الحكم أخيرًا ، حيث بدأت المباراة رسميًا.
انتشرت همهمات الارتباك بين الجمهور.
*هتافات*
موقع طلقاتها ، زاوية انحرافاته ، الطريقة التي سارت بها حوله—
عند إشارة البدء ، انفجرت الحلبة بأكملها بالهتافات ، حيث توقع معظم المتفرجين أن ينطلق ليو إلى الأمام في اللحظة التي تبدأ فيها المباراة وأن يشن هجومًا سريعا على خيّال ، وهو ما كان سيكون الخطوة الواضحة التي يجب اتخاذها.
“مستعد”
لكن—
موقع طلقاتها ، زاوية انحرافاته ، الطريقة التي سارت بها حوله—
ليو لم يفعل ذلك.
كان خائفًا ، حيث شعر جسده بدفء غير طبيعي ، ولكنه بارد في نفس الوقت.
بدلاً من ذلك ، ظل ثابتًا.
*نبض*
كانت قدميه ثابتة في مكانها ووقفته مرتخية ولكن تحت السيطرة ، بينما ثبت نظره على كل حركة لخيّال.
لم يعرف كيف فعل ذلك—
في الثواني القليلة الأولى ، لم يتحرك أي منهم بينما ساد توتر غريب في الحلبة.
“ابدأوا—” قال الحكم أخيرًا ، حيث بدأت المباراة رسميًا.
“ماذا يفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خططت لكل هذا بوضوح قبل حتى أن تبدأ المعركة.
“لماذا لا يهاجم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت دقات قلبه تتردد بصوت عالٍ للغاية في أذنيه لدرجة أنه لم يستطع سماع أي شيء.
انتشرت همهمات الارتباك بين الجمهور.
وإذا كانت مينيرفا قد تجسست على خصمها ، فعلى ليو أن يفترض أن خيّال قد فعل الشيء نفسه بالنسبة له.
ثم—
“ابدأوا—” قال الحكم أخيرًا ، حيث بدأت المباراة رسميًا.
ابتسم خيّال بخبث.
“لا بأس ، لا ترتجف أيها الرجل الصغير ، لن أقتلك— قد أكسر ذراعيك وساقيك وبعض الأضلاع ، ولكنك ستخرج حيًا—” قال خيّال بصوت غليظ يشبه صوت العمالقة ، مما جعل تحذيره يبدو أكثر رعبًا مما هو عليه في العادة.
“أوه؟ لا حركة قدم مبهرجة؟ ولا حركة افتتاحية شجاعة؟” تردد صوته العميق بصوت مرتفع بما يكفي ليسمعه الحشد.
كان بعضها يهدف إلى تقييد حركات سو يانغ.
أمال رأسه قليلاً بينما بقي هيكله الضخم مسترخيًا وهو يشير نحو ليو بكف مفتوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للعين الغير مدربة ، قد تبدو كلماته وكأنها سخرية واستفزاز تهدف إلى إغراء ليو بتقريب المسافة بتهور.
“لماذا انت متردد يا سكايشارد؟ ألا يجب أن تندفع بالفعل؟”
في الثواني القليلة الأولى ، لم يتحرك أي منهم بينما ساد توتر غريب في الحلبة.
بالنسبة للعين الغير مدربة ، قد تبدو كلماته وكأنها سخرية واستفزاز تهدف إلى إغراء ليو بتقريب المسافة بتهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خططت لكل هذا بوضوح قبل حتى أن تبدأ المعركة.
لكن ليو رأى الحقيقة…. والذي كان نداءً يائسًا!
“فخر طلاب السنة الأولى بين يديك!”
كان خيّال قد استعد للهجوم.
لم يكن مجرد مراقب.
لقد توقع أن يندفع ليو على الفور ويشتبك في قتال متلاحم ، لدرجة أنه ربما بنى استراتيجيته الافتتاحية بأكملها حول ذلك.
كان الأمر منطقيًا لأن سلاح ليو الأساسي كان خنجرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها المقاتلون ، هل انتم مستعدون؟” نادى الحكم بمجرد أن فتح ليو عينيه ثم بدل نظراته بين المقاتلين.
وإذا كان قد أرسل جواسيس لمشاهدة تدريبه وهو ما اشتبه ليو بشدة في أنه فعله ، بناءً على كيفية تطور قتال سو يانغ ، فسيعرف أنه ليس لديه حركات مثل [خنجر متفجر] والتي من شأنها أن تساعده في القتال من مسافة بعيدة.
الفصل 89 – تغييرات في اللحظة الأخيرة (منظور ليو)
هذا يعني أن خصمه كان يعلم بالفعل أنه ليس لديه خيار سوى الاشتباك في قتال متلاحم عند بدء القتال ، مما يجعل من المحتمل جدًا أن يندفع إلى الأمام في الثانية التي تبدأ فيها المعركة.
وما شهده للتو أذهله حتى النخاع.
‘لا…. ليس اليوم—’ فكر ليو وهو يرى استراتيجية خصمه الآن.
*نبض*
من المحتمل أن يكون خيّال قد أمضى الأيام القليلة الماضية في التخطيط لاستراتيجية تسحق ليو في اللحظة التي يندفع فيها نحوه.
“ارهم الجحيم يا أخي الكبير!”
لكن الآن—
مما يعني أن سو يانغ خسر هذه المعركة قبل أن يخوضها ، ببساطة لأن خصمه قرأه ككتاب مفتوح.
لم يتحرك ليو.
وهذا؟
وهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن فعلوا ذلك ، تقدم الحكم الرئيسي ، ثم رفع صوته.
أفسد كل شيء.
كانت استراتيجية جيدة ، وكان ليو على الأرجح ليسقط في فخه لو لم يشاهد قتال سو يانغ وهو يتكشف أمامه ، ولكن لأنه فعل ذلك ، أدرك ليو أن هناك شيئًا مريبًا.
*نبض*
قرأت مينيرفا سو يانغ بشكل مثالي لدرجة يصعب تصديق أنها كانت مجرد مصادفة.
بدلاً من ذلك ، ظل ثابتًا.
بدا الأمر وكأنها تعرف بالفعل ما هو وما هو غير قادر عليه.
لم يكن مجرد مراقب.
وإذا كانت مينيرفا قد تجسست على خصمها ، فعلى ليو أن يفترض أن خيّال قد فعل الشيء نفسه بالنسبة له.
تردد صوت مو ريان ومو شين عبر الضوضاء ، ولكن ليو بالكاد لاحظهم.
لم يعرف متى فعل ذلك—
لم يكن مجرد مراقب.
لم يعرف كيف فعل ذلك—
‘لا…. ليس اليوم—’ فكر ليو وهو يرى استراتيجية خصمه الآن.
ولكن شعر ليو باليقين من أن عدوه يعرف كل حركة يمتلكها ، وبالتالي كان من المستحيل مفاجأته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أعضاء فريق السنة الثانية أسرع أو أقوى أو أكثر مهارة من طلاب السنة الأولى فحسب.
من الآن فصاعدًا ، إذا كان لديه أي أمل في الفوز بالمباراة ، فعليه أن يقاتل بطريقة غير تقليدية للغاية.
“ماذا يفعل؟”
لأن تلك كانت فرصته الوحيدة للفوز.
وما شهده للتو أذهله حتى النخاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر وكأنها تعرف بالفعل ما هو وما هو غير قادر عليه.
الترجمة: Hunter
وهذا؟
ولكن شعر ليو باليقين من أن عدوه يعرف كل حركة يمتلكها ، وبالتالي كان من المستحيل مفاجأته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات