صداقة ناشئة
الفصل 78 – صداقة ناشئة
في صباح اليوم التالي في تمام الساعة 4:30 صباحًا ، ترددت صفارات الإنذار في الممرات بصوت عالٍ.
عبس مو شين أكثر.
عند سماع الصوت العالي ، أجبر ليو نفسه على الاستيقاظ ، ومع ذلك ، بدا عقله مترددًا في فعل ذلك.
لم يستطع ليو منع نفسه ، حيث انفجر ضاحكًا وهز رأسه من غضب مو شين ضد البروفيسور مارفين.
شعر ليو بثقل الرصاص وهو ينهض. ولكن مع عدم وجود خيار آخر ، أجبر نفسه على المضي قدمًا.
لم يكن يريد الاستيقاظ.
———
في الواقع ، وعلى النقيض الصارخ لما اختبره ليو مع سو يانغ ومو شين ، لم تكن معنويات غالبية مجموعة الفصل مرتفعة على الإطلاق ، حيث بعد كل بضع دورات ، سيتخلف أحدهم بعد أن يشتكي من الشعور بالدوار.
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، ساحات التدريب البدني)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس بقوة ، وعيناه تشتعلان بعزيمة شيطانية.
لم يستفق ليو تمامًا من دوار ما بعد الإيقاظ إلا بعد أن قطع نصف الدورات التي تبلغ مئة—وقدماه تسحق التراب جنبًا إلى جنب مع بقية الصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يريد الاستيقاظ.
“الموهبة لا تحدد لياقتك البدنية. إذا كان بإمكانهم الركض 100 دورة بدون أن يتعرقوا ، فهذا يعني أنهم عاشوا حياة أصعب بكثير مما يمكن لمعظمنا أن يتخيله. لقد تدربوا على هذا…. ولم يُمنح لهم عند الولادة” تحدث طالب عاقل بينهم ، ومع ذلك ، لم تؤد كلماته إلا إلى تثبيط عزيمة الآخرين أكثر.
لكن الاستماع إلى حديث مو شين الصباحي قد جعل المحنة تستحق العناء تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظروا إلى ذلك الوغد المتغطرس—إنه يبتسم لبؤسنا!” شتم مو شين وهو يحدق في البروفيسور مارفين “انظروا إليه ، واقفًا هناك بكل عظمة وكبرياء ، مستمتعًا بهذا الهراء!”
“تذكروا كلماتي جيدًا…” لهث مو شين.
لكن الاستماع إلى حديث مو شين الصباحي قد جعل المحنة تستحق العناء تقريبًا.
“في يوم من الأيام ، سأجد عصا طويلة وسميكة ، ومصنوعة من خشب صلب ، مع أخشن وأحد الحواف والنتوءات التي يمكنكم تخيلها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع حديث مو شين الذي لا ينتهي وعزيمة سو يانغ الهادئة بجانبه ، كان لديه أمل في تغطية الـ 20 دورة الأخيرة أيضًا ، حيث شعر أنه ربما ، فقط ربما ، لم يكن إكمال الـ 100 دورة مستحيلاً اليوم على الإطلاق.
تنفس بقوة ، وعيناه تشتعلان بعزيمة شيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، دحرج ليو عينيه على هذا التعليق.
“ثم سأقوم بتزييتها وتقبيلها والاعتزاز بها وكأنها هدف حياتي—”
“ليس لديك البصيرة يا مو شين ، وليس لديك صفات القائد الجيد ايضا. سكايشارد يفهمني ، ولهذا السبب هو منافسي ، بينما أنت مجرد صديق” أجاب سو يانغ ، بينما دحرج كل من مو شين وليو عيونهم على كلماته ، قبل أن يزيدوا من وتيرتهم لمواكبة وتيرته.
رفع ليو حاجبه ، وقد أدرك بالفعل إلى أين يتجه هذا الحديث.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) على الأقل اليوم ، كان يعلم أنه يستطيع الاستمرار لمدة 30 دورة أخرى على الأقل كحد أدنى ، لأن جسده كان لديه القوة اللازمة لتحقيق ذلك.
“ثم— عندما لا ينظر مارفين ، سأقوم بإدخالها مباشرة في مؤخرته!”
لم يكن يريد الاستيقاظ.
لم يستطع ليو منع نفسه ، حيث انفجر ضاحكًا وهز رأسه من غضب مو شين ضد البروفيسور مارفين.
ومع ذلك ، بسبب مدى استرخائهم أثناء الركض ، والمزاح والضحك مع بعضهم البعض ، لم يشعر أي منهم بالإرهاق وهو يتسلل إليهم ، مما ساعدهم على الوصول إلى الدورة الثمانين بسهولة.
“انظروا إلى ذلك الوغد المتغطرس—إنه يبتسم لبؤسنا!” شتم مو شين وهو يحدق في البروفيسور مارفين “انظروا إليه ، واقفًا هناك بكل عظمة وكبرياء ، مستمتعًا بهذا الهراء!”
الفصل 78 – صداقة ناشئة في صباح اليوم التالي في تمام الساعة 4:30 صباحًا ، ترددت صفارات الإنذار في الممرات بصوت عالٍ.
باتباع نظراته ، التفت الآخرون ليروا مارفين الذي كان يراقبهم بهدوء دائم وتعبير لا يمكن قراءته.
تنفس سو يانغ ، المغرور كعادته ، بقوة “على الأقل لم يجعلنا نرتدي السترات المثقلة اليوم فالركض بدونها ليس سيئًا”
عبس مو شين أكثر.
“ثم— عندما لا ينظر مارفين ، سأقوم بإدخالها مباشرة في مؤخرته!”
“لعين” تمتم بصوت خافت ، متأكدًا من أن البروفيسور لا ينظر قبل أن يشتم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) على الأقل اليوم ، كان يعلم أنه يستطيع الاستمرار لمدة 30 دورة أخرى على الأقل كحد أدنى ، لأن جسده كان لديه القوة اللازمة لتحقيق ذلك.
تنفس سو يانغ ، المغرور كعادته ، بقوة “على الأقل لم يجعلنا نرتدي السترات المثقلة اليوم فالركض بدونها ليس سيئًا”
تنفس سو يانغ ، المغرور كعادته ، بقوة “على الأقل لم يجعلنا نرتدي السترات المثقلة اليوم فالركض بدونها ليس سيئًا”
ومع ذلك ، دحرج ليو عينيه على هذا التعليق.
ربما لم يكن الأمر سيئًا بالنسبة لهم ، ولكن بالنسبة له؟ كان جحيمًا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع حديث مو شين الذي لا ينتهي وعزيمة سو يانغ الهادئة بجانبه ، كان لديه أمل في تغطية الـ 20 دورة الأخيرة أيضًا ، حيث شعر أنه ربما ، فقط ربما ، لم يكن إكمال الـ 100 دورة مستحيلاً اليوم على الإطلاق.
حتى بدون الوزن الإضافي ، وبعد 50 دورة ، شعر بالإرهاق وهو يتسلل إليه ، حيث كان عضلاته تؤلمه وتنفسه يزداد ثقلاً.
تنفس سو يانغ ، المغرور كعادته ، بقوة “على الأقل لم يجعلنا نرتدي السترات المثقلة اليوم فالركض بدونها ليس سيئًا”
ولكن على عكس الأمس ، كان هناك شيء مختلف.
لكن الاستماع إلى حديث مو شين الصباحي قد جعل المحنة تستحق العناء تقريبًا.
على الأقل اليوم ، كان يعلم أنه يستطيع الاستمرار لمدة 30 دورة أخرى على الأقل كحد أدنى ، لأن جسده كان لديه القوة اللازمة لتحقيق ذلك.
كان سقوطًا مؤسفًا ، حيث كان قريبًا جدًا من خط النهاية ، ولكن بينما فشل هو ، لم يفشل ليو وسو يانغ ومو شين ، حيث تمكن الثلاثي من إكمال الدورة المائة ، بينما كانت غالبية الفصل لا تزال في الدورة الثامنة والتسعين في النهاية.
ومع حديث مو شين الذي لا ينتهي وعزيمة سو يانغ الهادئة بجانبه ، كان لديه أمل في تغطية الـ 20 دورة الأخيرة أيضًا ، حيث شعر أنه ربما ، فقط ربما ، لم يكن إكمال الـ 100 دورة مستحيلاً اليوم على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرسوا! أنا أركز على أن أصبح أقوى وليس على بالونات كبيرة. أيضًا ، إنها ليست جميلة جدًا على أي حال—” رد ليو ، ولكن كلماته سقطت على آذان صماء.
“سكايشارد ، شين ، يجب أن نسرع ، فالأوغاد متأخرون عنا بدورة واحدة فقط. يجب أن نسحقهم كل يوم في التدريب ، حتى لا يجرؤوا نفسيًا على التفكير في أنهم مساوون لنا—” قال سو يانغ وهو يزيد من وتيرة ركضه قليلاً ، مما أثار استياء كل من ليو ومو شين.
“أيها الوغد المجنون… عليك أن تخفف من هوسك بسحق العامة ، نحن متقدمون عليهم بدورة بالفعل. وعلى عكسك ، ليس لدي أي اهتمام بمنحهم كوابيس نفسية!” اشتكى مو شين وهو يبدو مستعدًا لدفع تلك العصا نفسها في مؤخرة سو يانغ التي أراد دفعها في مؤخرة مارفين.
“أيها الوغد المجنون… عليك أن تخفف من هوسك بسحق العامة ، نحن متقدمون عليهم بدورة بالفعل. وعلى عكسك ، ليس لدي أي اهتمام بمنحهم كوابيس نفسية!” اشتكى مو شين وهو يبدو مستعدًا لدفع تلك العصا نفسها في مؤخرة سو يانغ التي أراد دفعها في مؤخرة مارفين.
كان سقوطًا مؤسفًا ، حيث كان قريبًا جدًا من خط النهاية ، ولكن بينما فشل هو ، لم يفشل ليو وسو يانغ ومو شين ، حيث تمكن الثلاثي من إكمال الدورة المائة ، بينما كانت غالبية الفصل لا تزال في الدورة الثامنة والتسعين في النهاية.
“ليس لديك البصيرة يا مو شين ، وليس لديك صفات القائد الجيد ايضا. سكايشارد يفهمني ، ولهذا السبب هو منافسي ، بينما أنت مجرد صديق” أجاب سو يانغ ، بينما دحرج كل من مو شين وليو عيونهم على كلماته ، قبل أن يزيدوا من وتيرتهم لمواكبة وتيرته.
كان سقوطًا مؤسفًا ، حيث كان قريبًا جدًا من خط النهاية ، ولكن بينما فشل هو ، لم يفشل ليو وسو يانغ ومو شين ، حيث تمكن الثلاثي من إكمال الدورة المائة ، بينما كانت غالبية الفصل لا تزال في الدورة الثامنة والتسعين في النهاية.
“فقط للتوضيح…. أنا أعمل منفردًا ، ولا أريد أن أقود أحدًا!” قال ليو ، بينما أومأ مو شين بالموافقة.
“همممم…. أنا مندهش أنك لم تختر الركض بجانبها يا سكايشارد ، كان بإمكانك رؤية منظر رائع لبالوناتها وهي تهتز” مازح سو يانغ ، بينما اسود وجه ليو.
“يجب أن يكون سكايشارد أكثر شخص بغيضًا وغافلًا قد رأيته على الإطلاق. هل رأيت تلك الفتاة الجميلة التي جاءت للحديث معه هذا الصباح؟ واحدة من الفتاتين الجميلتين الوحيدتين في فصل النخبة؟ لقد دعت سكايشارد للركض في مجموعة معها ، بل وقالتها بصوت لطيف وهي تضغط على ثدييها ، ولكن رد سكايشارد ببساطة ‘آسف ، أفضل الذهاب بمفردي—’ ” قلد مو شين ليو ، بينما ضحك سو يانغ هذه المرة بصوت عالٍ.
“أيها الوغد المجنون… عليك أن تخفف من هوسك بسحق العامة ، نحن متقدمون عليهم بدورة بالفعل. وعلى عكسك ، ليس لدي أي اهتمام بمنحهم كوابيس نفسية!” اشتكى مو شين وهو يبدو مستعدًا لدفع تلك العصا نفسها في مؤخرة سو يانغ التي أراد دفعها في مؤخرة مارفين.
“هل فعل ذلك حقًا؟ أي واحدة كانت؟ ديريل؟ أم جيو؟” سأل سو يانغ ، بينما أجاب مو شين على الفور “جيو—”
رفع ليو حاجبه ، وقد أدرك بالفعل إلى أين يتجه هذا الحديث.
“همممم…. أنا مندهش أنك لم تختر الركض بجانبها يا سكايشارد ، كان بإمكانك رؤية منظر رائع لبالوناتها وهي تهتز” مازح سو يانغ ، بينما اسود وجه ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع حديث مو شين الذي لا ينتهي وعزيمة سو يانغ الهادئة بجانبه ، كان لديه أمل في تغطية الـ 20 دورة الأخيرة أيضًا ، حيث شعر أنه ربما ، فقط ربما ، لم يكن إكمال الـ 100 دورة مستحيلاً اليوم على الإطلاق.
“لو اقتربت من أي منا ، فأنا متأكد من أننا سنقبل العرض ، لكن ليس سكايشارد. فسكايشارد رجل صعب الحصول عليه! عندما تسأله حبيبته ‘عزيزي؟ هل تريدني أن اقبلك؟’ سيهز سكايشارد رأسه ويجيب ‘آسف ، أفضل فعلها بمفردي—'” مازح مو شين ، بينما انفجر هو وسو يانغ في الضحك على الفور.
كان من السيئ بما يكفي الاعتراف بأنهم لم يتمتعوا بنفس مستوى الموهبة النخبوية التي يتمتع بها أفضل طلاب الفصل ، ولكن الاعتراف أيضًا بأنهم لم يعملوا بجد مثلهم ، قد جرح كبريائهم حقًا.
انفجروا في الضحك الجامح الذي أفسد إيقاعهم وأنماط تنفسهم.
الفصل 78 – صداقة ناشئة في صباح اليوم التالي في تمام الساعة 4:30 صباحًا ، ترددت صفارات الإنذار في الممرات بصوت عالٍ.
“اخرسوا! أنا أركز على أن أصبح أقوى وليس على بالونات كبيرة. أيضًا ، إنها ليست جميلة جدًا على أي حال—” رد ليو ، ولكن كلماته سقطت على آذان صماء.
“لعين” تمتم بصوت خافت ، متأكدًا من أن البروفيسور لا ينظر قبل أن يشتم.
لم يهتم سو يانغ ومو شين ببساطة بما كان يقوله ، وظلوا يضحكون في النكتة خلال الدورات الخمس التالية ، مما أغضب ليو بشدة.
عند سماع الصوت العالي ، أجبر ليو نفسه على الاستيقاظ ، ومع ذلك ، بدا عقله مترددًا في فعل ذلك.
ومع ذلك ، بسبب مدى استرخائهم أثناء الركض ، والمزاح والضحك مع بعضهم البعض ، لم يشعر أي منهم بالإرهاق وهو يتسلل إليهم ، مما ساعدهم على الوصول إلى الدورة الثمانين بسهولة.
لكن الاستماع إلى حديث مو شين الصباحي قد جعل المحنة تستحق العناء تقريبًا.
“انظروا إلى هؤلاء الثلاثة في المقدمة…. إنهم يضحكون ويركضون وكأنهم لا يشعرون بالضغط على الإطلاق. إنهم متقدمون علينا بدورة ونصف ، ومع ذلك لا يوجد عبوس على وجوههم—” لاحظ طالب من بقية مجموعة الركض في الفصل ، الذي لم يكن جوه مبتهجًا مثل ليو ورفاقه.
عند سماع الصوت العالي ، أجبر ليو نفسه على الاستيقاظ ، ومع ذلك ، بدا عقله مترددًا في فعل ذلك.
في الواقع ، وعلى النقيض الصارخ لما اختبره ليو مع سو يانغ ومو شين ، لم تكن معنويات غالبية مجموعة الفصل مرتفعة على الإطلاق ، حيث بعد كل بضع دورات ، سيتخلف أحدهم بعد أن يشتكي من الشعور بالدوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستفق ليو تمامًا من دوار ما بعد الإيقاظ إلا بعد أن قطع نصف الدورات التي تبلغ مئة—وقدماه تسحق التراب جنبًا إلى جنب مع بقية الصف.
“تبًا للموهوبين وتبًا لصداقتهم مع بعضهم البعض. وكأن الأمر ليس سيئًا بما يكفي أنهم ولدوا بموهبة طبيعية أكبر من بقيتنا ، الآن يتآلفون مع بعضهم ويضحكون علينا!”
“ليس لديك البصيرة يا مو شين ، وليس لديك صفات القائد الجيد ايضا. سكايشارد يفهمني ، ولهذا السبب هو منافسي ، بينما أنت مجرد صديق” أجاب سو يانغ ، بينما دحرج كل من مو شين وليو عيونهم على كلماته ، قبل أن يزيدوا من وتيرتهم لمواكبة وتيرته.
“الموهبة لا تحدد لياقتك البدنية. إذا كان بإمكانهم الركض 100 دورة بدون أن يتعرقوا ، فهذا يعني أنهم عاشوا حياة أصعب بكثير مما يمكن لمعظمنا أن يتخيله. لقد تدربوا على هذا…. ولم يُمنح لهم عند الولادة” تحدث طالب عاقل بينهم ، ومع ذلك ، لم تؤد كلماته إلا إلى تثبيط عزيمة الآخرين أكثر.
عبس مو شين أكثر.
كان من السيئ بما يكفي الاعتراف بأنهم لم يتمتعوا بنفس مستوى الموهبة النخبوية التي يتمتع بها أفضل طلاب الفصل ، ولكن الاعتراف أيضًا بأنهم لم يعملوا بجد مثلهم ، قد جرح كبريائهم حقًا.
عبس مو شين أكثر.
“لا أستطيع… لا أستطيع…. سأنسحب. لا أستطيع الركض مثل هؤلاء الوحوش ، لا أستطيع إكمال 100 دورة!” قال طالب آخر وهو يسقط على مضمار الركض في الدورة السابعة والتسعين ، ولم يتبق سوى ثلاث دورات أخرى—
رفع ليو حاجبه ، وقد أدرك بالفعل إلى أين يتجه هذا الحديث.
كان سقوطًا مؤسفًا ، حيث كان قريبًا جدًا من خط النهاية ، ولكن بينما فشل هو ، لم يفشل ليو وسو يانغ ومو شين ، حيث تمكن الثلاثي من إكمال الدورة المائة ، بينما كانت غالبية الفصل لا تزال في الدورة الثامنة والتسعين في النهاية.
رفع ليو حاجبه ، وقد أدرك بالفعل إلى أين يتجه هذا الحديث.
“همممم…. أنا مندهش أنك لم تختر الركض بجانبها يا سكايشارد ، كان بإمكانك رؤية منظر رائع لبالوناتها وهي تهتز” مازح سو يانغ ، بينما اسود وجه ليو.
الترجمة: Hunter
“أيها الوغد المجنون… عليك أن تخفف من هوسك بسحق العامة ، نحن متقدمون عليهم بدورة بالفعل. وعلى عكسك ، ليس لدي أي اهتمام بمنحهم كوابيس نفسية!” اشتكى مو شين وهو يبدو مستعدًا لدفع تلك العصا نفسها في مؤخرة سو يانغ التي أراد دفعها في مؤخرة مارفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظروا إلى ذلك الوغد المتغطرس—إنه يبتسم لبؤسنا!” شتم مو شين وهو يحدق في البروفيسور مارفين “انظروا إليه ، واقفًا هناك بكل عظمة وكبرياء ، مستمتعًا بهذا الهراء!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات