نوم الأشباح
الفصل 74 – نوم الأشباح
عندما جلس ليو ومو ريان بعد ملء أطباقهم ، تحول الجو على المائدة إلى توتر غير متوقع. جلس أقوى ثلاثة طلاب في فصل النخبة — ليو وسو يانغ ومو شين — في صمت ، وهم يتبادلون النظرات في معركة إرادات غير معلنة.
هذان الرجلان ، اللذان لم يرتجفوا عند رؤية الدم أو الألم الجسدي ، قد ارتجفوا عند التفكير في هذه الكوابيس وهو ما يثبت مدى فظاعتها.
لاحظ البقية ذلك على الفور ، حيث انتشرت الهمسات ، متكهنين بما يعنيه تحالف أقوى الطلاب معًا.
“يا رجل ، أكتافي تؤلمني. لقد لكمت درعًا لعينا بقبضتي العارية اليوم. مفاصلي بخير ، ولكن كتفي؟ أشعر وكأنه سينهار…..يا له من أمر مزعج—” كسر مو شين الصمت أخيرًا وهو يدير كتوفه بتأوه.
“يا رجل ، أكتافي تؤلمني. لقد لكمت درعًا لعينا بقبضتي العارية اليوم. مفاصلي بخير ، ولكن كتفي؟ أشعر وكأنه سينهار…..يا له من أمر مزعج—” كسر مو شين الصمت أخيرًا وهو يدير كتوفه بتأوه.
“يا إلهي ، دعونا لا نتحدث عن هذه المواضيع الكئيبة ، إنها حرفيًا تقتل شهيتي يا رفاق…..” قالت مو ريان ، محاولة إعادة المحادثة إلى موضوع أكثر بهجة ، بينما وافقوا بالإجماع على اقتراحها.
سخر سو يانغ وهو يمرر يده على الجرح الرقيق على خده “تشش. لا أصدق أنني سمحت لوغد ما بتوجيه ضربة لي” تتبعت أصابعه الجرح.
“الأسبوع المقبل. ستحصل على فرصتك الأولى يوم الأحد القادم. واعتمادًا على مدى سرعة هضمك لها ، ستحصل على فرصة أخرى كل أسبوع لاحق — أو بمجرد امتصاصك الكامل للجرعة السابقة”
“بصق الحقير رذاذًا سامًا في عيني. لقد اعماني لثانية واحدة فقط ولكنها كانت كافية” قال سو يانغ.
سخر سو يانغ وهو يمرر يده على الجرح الرقيق على خده “تشش. لا أصدق أنني سمحت لوغد ما بتوجيه ضربة لي” تتبعت أصابعه الجرح.
ابتسم مو شين بخبث “تبًا ، حتى أنت وقعت في الخ؟”
ذلك الفعل الصغير قد أكسب سو يانغ بعض الاحترام في نظر ليو.
انقبض فك سو يانغ “في المرة القادمة ، سأكسر أضلاعه. لا— تبا لذلك ، سأحطمها”
سخر سو يانغ وهو يمرر يده على الجرح الرقيق على خده “تشش. لا أصدق أنني سمحت لوغد ما بتوجيه ضربة لي” تتبعت أصابعه الجرح.
كانت نبرته عادية ، ولكن ليو استطاع أن يعرف أنه يعني كل كلمة.
وتولى سو يانغ الأمر.
“ماذا عنك يا سكايشارد؟ كيف حصلت على العين السوداء؟” سأل مو شين وهو يلتفت أخيرًا إلى ليو.
لم يتحرك ليو. لم يبدِ أي ردة فعل خارجية.
اكتفى ليو بالضحك ، مشيرًا عرضًا نحو سو يانغ.
أظلمت نظرة سو يانغ.
رمش مو شين “هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق مو شين ضحكة “سكايشارد ، كيف لا تعرف نوم الأشباح؟ لا بد أن والدك أو والدتك أخبروك عنه مرات لا تحصى وانت صغير!”
عبس سو يانغ “لا شيء. لم تكن معركة عادلة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم مو شين بخبث “تبًا ، حتى أنت وقعت في الخ؟”
“لكن لدي شعور بأن المرة القادمة… لن تكون هي نفسها”
ألقى نظرة حول قاعة الطعام ، وتغير تعبيره إلى مظلم.
اتسعت ابتسامة ليو ردًا على ذلك.
قالها ببساطة ، ولكن كان هناك شيء قاتم في صوته.
كان بإمكان سو يانغ أن يتباهى. كان بإمكانه أن يذكر بحقيقة أنه ضرب ليو بشكل مبرح في هذا الصباح.
“يا إلهي ، دعونا لا نتحدث عن هذه المواضيع الكئيبة ، إنها حرفيًا تقتل شهيتي يا رفاق…..” قالت مو ريان ، محاولة إعادة المحادثة إلى موضوع أكثر بهجة ، بينما وافقوا بالإجماع على اقتراحها.
ولكنه لم يفعل.
لم يتحرك ليو. لم يبدِ أي ردة فعل خارجية.
بدلاً من ذلك ، اختار ألا يعتبر تلك المعركة — لأن ليو كان فاقدًا لذكرياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن إذا كان دمك كثيفًا ، كما هو الحال معنا ، فهو أمر لا مفر منه” قال سو يانغ ، ثم توقف.
ذلك الفعل الصغير قد أكسب سو يانغ بعض الاحترام في نظر ليو.
انقبضت أصابع سو يانغ على الطاولة.
أما بالنسبة لكل غروره ، فقد بدا أن سو يانغ لا يزال يتمتع بإحساسه الخاص بالشرف.
الفصل 74 – نوم الأشباح عندما جلس ليو ومو ريان بعد ملء أطباقهم ، تحول الجو على المائدة إلى توتر غير متوقع. جلس أقوى ثلاثة طلاب في فصل النخبة — ليو وسو يانغ ومو شين — في صمت ، وهم يتبادلون النظرات في معركة إرادات غير معلنة.
“حسنًا ، حسنًا” تأمل مو شين وهو يتناوب بنظراته بين الاثنين “الآن هذه معركة أريد رؤيتها حقًا”
“سيحصل العامة على جرعة كاملة واحدة فقط من مصل الصحوة الجينية ، وهي أقل فعالية بكثير”
عاد إلى اكل طعامه ، ولكن المحادثة لم تنته بعد.
عبس سو يانغ “لا شيء. لم تكن معركة عادلة”
“ستتغير نتائج المعركة بينكم كل أسبوع” أضافت مو ريان وهي تمضغ بتفكير “ويعتمد ذلك على كيفية سير صحوتكم الجينية والمهارات التي سيتم إيقاظها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم مو شين بخبث “تبًا ، حتى أنت وقعت في الخ؟”
استمع ليو بانتباه لذلك “متى يحدث ذلك؟ لقد تم اختبار إمكاناتنا الجينية ، ولكن متى نبدأ في إيقاظها؟”
“سيحصل العامة على جرعة كاملة واحدة فقط من مصل الصحوة الجينية ، وهي أقل فعالية بكثير”
قبل أن تتمكن مو ريان من الإجابة ، تحدث سو يانغ أولاً.
“نحن ملزمون بتجربته — ربما مرة أو مرتين في الشهر” قال وهو يختتم حديثه ، بينما ارتجف مرة أخرى.
“الأسبوع المقبل. ستحصل على فرصتك الأولى يوم الأحد القادم. واعتمادًا على مدى سرعة هضمك لها ، ستحصل على فرصة أخرى كل أسبوع لاحق — أو بمجرد امتصاصك الكامل للجرعة السابقة”
لكنه امتص معنى كل كلمة.
ارتشف بعض الماء قبل أن يكمل.
لم يكن لدى ليو أي ذكريات عن ذلك.
“سيحصل العامة على جرعة كاملة واحدة فقط من مصل الصحوة الجينية ، وهي أقل فعالية بكثير”
قالها ببساطة ، ولكن كان هناك شيء قاتم في صوته.
ألقى سو يانغ نظرة على ليو وهو يعلم أنه قد يفتقر إلى الفهم الكامل ، لذلك استغرق وقتًا لشرح الأمر.
وتولى سو يانغ الأمر.
“من خلال بحث مكثف ، وجدنا أن أفضل طريقة لزيادة تأثيرات مصل الصحوة الجينية هي تناوله بجرعات صغيرة ومضبوطة على مدار العام — مع دمجه مع تدريب بدني مكثف. كلما تدربت أكثر ، كلما تسارع هضمك للمصل ، وكلما كانت نتائجك أفضل”
“حسنًا ، حسنًا” تأمل مو شين وهو يتناوب بنظراته بين الاثنين “الآن هذه معركة أريد رؤيتها حقًا”
ألقى نظرة حول قاعة الطعام ، وتغير تعبيره إلى مظلم.
لم يرد ليو واكتفى بالرمش بارتباك.
“المتذمرون في فصلنا الذين يتذمرون من تدريب الأكاديمية الجهنمي لا يفهمون الأمر. إنهم لا يدركون أن هذا التدريب هو الطريقة الوحيدة لاستخراج أقصى إمكانات جيناتنا”
“يا رجل ، أكتافي تؤلمني. لقد لكمت درعًا لعينا بقبضتي العارية اليوم. مفاصلي بخير ، ولكن كتفي؟ أشعر وكأنه سينهار…..يا له من أمر مزعج—” كسر مو شين الصمت أخيرًا وهو يدير كتوفه بتأوه.
اتكأ على مقعده ونظر إلى ليو “لذا ، إذا شعرت في أي وقت أن الأكاديمية لا تدفعك إلى حدودك القصوى ، فابدأ في التدرب بمفردك أكثر ، يا سكايشارد. لأنه سيكون أكثر أهمية مما تعتقد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنه لم يفعل.
أومأ ليو فهمًا ، حيث كانت القوة هي هاجسه.
انقبض فك سو يانغ “في المرة القادمة ، سأكسر أضلاعه. لا— تبا لذلك ، سأحطمها”
بذكرياته أو بدونها ، كان يعلم أنه يريد أن يصبح أقوى ما يمكنه جسديًا ، وسيفعل أي شيء للوصول إلى ذلك الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زفر بقوة قبل أن يضيف “لكن في تاريخ العشائر الستة العظمى ، لم أسمع قط عن ‘نوم الأشباح’ مليء بالفرح ، ولا مرة واحدة”
بغض النظر عن مقدار التضحية والعمل الشاق الذي يحتاجه للوصول.
لكن إذا كان هذان الشخصان ، بقوتهم هذه ، يخشونه إلى هذا الحد…
“أيضًا ، لا تنسى—” أضاف مو شين “كلما زادت إمكاناتك الجينية ، زادت فرصك في تجربة ‘نوم الأشباح’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق مو شين ضحكة “سكايشارد ، كيف لا تعرف نوم الأشباح؟ لا بد أن والدك أو والدتك أخبروك عنه مرات لا تحصى وانت صغير!”
في اللحظة التي خرجت فيها الكلمات من فمه ، توتر سو يانغ بشكل ملحوظ ، حيث مرت ارتعاشة خفيفة لا إرادية عبر أصابعه.
لم يرد ليو واكتفى بالرمش بارتباك.
ولاحظ ليو ردة الفعل على الفور.
بغض النظر عن مقدار التضحية والعمل الشاق الذي يحتاجه للوصول.
“نوم الأشباح؟” سأل ليو بفضول “ما هذا؟”
بدا كل من مو شين وسو يانغ — وهم من أقوى الطلاب في الفصل — خائفين جسديًا من نوم الأشباح ، حيث أصيب كلاهما بالقشعريرة بمجرد التفكير فيه.
التفت إليه مو شين بنظرة غريبة “ألا تعرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زفر بقوة قبل أن يضيف “لكن في تاريخ العشائر الستة العظمى ، لم أسمع قط عن ‘نوم الأشباح’ مليء بالفرح ، ولا مرة واحدة”
أطلق مو شين ضحكة “سكايشارد ، كيف لا تعرف نوم الأشباح؟ لا بد أن والدك أو والدتك أخبروك عنه مرات لا تحصى وانت صغير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش مو شين “هو؟”
لم يرد ليو واكتفى بالرمش بارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم مو شين بخبث “تبًا ، حتى أنت وقعت في الخ؟”
استمر مو شين في الضحك “يا للهول ، إنه عمليًا كل ما يتحدث عنه كبار السن في عائلاتنا!”
أومأ ليو فهمًا ، حيث كانت القوة هي هاجسه.
لكن عندما لم يرد ليو بعد ، خفت الضحك تدريجيًا.
في اللحظة التي خرجت فيها الكلمات من فمه ، توتر سو يانغ بشكل ملحوظ ، حيث مرت ارتعاشة خفيفة لا إرادية عبر أصابعه.
وتولى سو يانغ الأمر.
“حسنًا ، حسنًا” تأمل مو شين وهو يتناوب بنظراته بين الاثنين “الآن هذه معركة أريد رؤيتها حقًا”
“نوم الأشباح هو عندما تستغل ذكريات أسلافك يا سكايشارد”
لم يتحدث ليو ، وتركه يكمل.
قالها ببساطة ، ولكن كان هناك شيء قاتم في صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زفر بقوة قبل أن يضيف “لكن في تاريخ العشائر الستة العظمى ، لم أسمع قط عن ‘نوم الأشباح’ مليء بالفرح ، ولا مرة واحدة”
“يحدث بعد تناولك لمصل الصحوة الجينية. لا تعرف بالضبط متى سيحدث ، ولكن في بعض الأحيان بعد تناول المصل ، ستجد نفسك تنزلق إلى حالة تسمى ‘نوم الأشباح’ في الليل ، حيث ستبدأ في مشاهدة ماضي سلالتك. أحداث قد تركت بصمة عميقة في تاريخها”
التقى بنظرات ليو.
أظلمت نظرة سو يانغ.
هذان الرجلان ، اللذان لم يرتجفوا عند رؤية الدم أو الألم الجسدي ، قد ارتجفوا عند التفكير في هذه الكوابيس وهو ما يثبت مدى فظاعتها.
“ترتبط هذه الذكريات دائمًا تقريبًا بمشاعر متطرفة — إما فرحة عارمة أو كراهية طاغية”
لم يتحدث ليو ، وتركه يكمل.
زفر بقوة قبل أن يضيف “لكن في تاريخ العشائر الستة العظمى ، لم أسمع قط عن ‘نوم الأشباح’ مليء بالفرح ، ولا مرة واحدة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نوم الأشباح…..’
لم يتحدث ليو ، وتركه يكمل.
بغض النظر عن مقدار التضحية والعمل الشاق الذي يحتاجه للوصول.
“بالنسبة لنا ، إنه دائمًا شيء وحشي. اغتيال بشع ، مذبحة فظيعة ، أو أسوأ…”
لم يرد ليو واكتفى بالرمش بارتباك.
انقبضت أصابع سو يانغ على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتشف بعض الماء قبل أن يكمل.
“مشاهدة عائلتك بأكملها وهي تُغتصب وتُذبح أمام عينيك”
التفت إليه مو شين بنظرة غريبة “ألا تعرف؟”
ساد صمت ثقيل على المائدة.
عبس سو يانغ “لا شيء. لم تكن معركة عادلة”
لم يتحرك ليو. لم يبدِ أي ردة فعل خارجية.
سخر سو يانغ وهو يمرر يده على الجرح الرقيق على خده “تشش. لا أصدق أنني سمحت لوغد ما بتوجيه ضربة لي” تتبعت أصابعه الجرح.
لكنه امتص معنى كل كلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يعتمد احتمال تجربة نوم الأشباح على مقدار دم الحاكم المؤسس الذي يجري في عروقك” تابع سو يانغ “كلما كان الدم أضعف ، قل تكرار حدوثه”
التقى بنظرات ليو.
“بالنسبة لنا ، إنه دائمًا شيء وحشي. اغتيال بشع ، مذبحة فظيعة ، أو أسوأ…”
“لكن إذا كان دمك كثيفًا ، كما هو الحال معنا ، فهو أمر لا مفر منه” قال سو يانغ ، ثم توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المتذمرون في فصلنا الذين يتذمرون من تدريب الأكاديمية الجهنمي لا يفهمون الأمر. إنهم لا يدركون أن هذا التدريب هو الطريقة الوحيدة لاستخراج أقصى إمكانات جيناتنا”
“نحن ملزمون بتجربته — ربما مرة أو مرتين في الشهر” قال وهو يختتم حديثه ، بينما ارتجف مرة أخرى.
“يا رجل ، أكتافي تؤلمني. لقد لكمت درعًا لعينا بقبضتي العارية اليوم. مفاصلي بخير ، ولكن كتفي؟ أشعر وكأنه سينهار…..يا له من أمر مزعج—” كسر مو شين الصمت أخيرًا وهو يدير كتوفه بتأوه.
لاحظ ليو ذلك أخيرًا.
لكنه امتص معنى كل كلمة.
بدا كل من مو شين وسو يانغ — وهم من أقوى الطلاب في الفصل — خائفين جسديًا من نوم الأشباح ، حيث أصيب كلاهما بالقشعريرة بمجرد التفكير فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيضًا ، لا تنسى—” أضاف مو شين “كلما زادت إمكاناتك الجينية ، زادت فرصك في تجربة ‘نوم الأشباح’.”
هذان الرجلان ، اللذان لم يرتجفوا عند رؤية الدم أو الألم الجسدي ، قد ارتجفوا عند التفكير في هذه الكوابيس وهو ما يثبت مدى فظاعتها.
“سيحصل العامة على جرعة كاملة واحدة فقط من مصل الصحوة الجينية ، وهي أقل فعالية بكثير”
‘نوم الأشباح…..’
الترجمة: Hunter
لم يكن لدى ليو أي ذكريات عن ذلك.
“بالنسبة لنا ، إنه دائمًا شيء وحشي. اغتيال بشع ، مذبحة فظيعة ، أو أسوأ…”
لكن إذا كان هذان الشخصان ، بقوتهم هذه ، يخشونه إلى هذا الحد…
سخر سو يانغ وهو يمرر يده على الجرح الرقيق على خده “تشش. لا أصدق أنني سمحت لوغد ما بتوجيه ضربة لي” تتبعت أصابعه الجرح.
إذن مهما كان الأمر — مهما كان مقدرًا لهم أن يروه في أحلامه — فسيكون جحيمًا بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد صمت ثقيل على المائدة.
“يا إلهي ، دعونا لا نتحدث عن هذه المواضيع الكئيبة ، إنها حرفيًا تقتل شهيتي يا رفاق…..” قالت مو ريان ، محاولة إعادة المحادثة إلى موضوع أكثر بهجة ، بينما وافقوا بالإجماع على اقتراحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتحرك ليو. لم يبدِ أي ردة فعل خارجية.
الترجمة: Hunter
الفصل 74 – نوم الأشباح عندما جلس ليو ومو ريان بعد ملء أطباقهم ، تحول الجو على المائدة إلى توتر غير متوقع. جلس أقوى ثلاثة طلاب في فصل النخبة — ليو وسو يانغ ومو شين — في صمت ، وهم يتبادلون النظرات في معركة إرادات غير معلنة.
التقى بنظرات ليو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات