إجابات
الفصل 65 – إجابات
“لحظة — إذن أنتِ تقولين أنني تخلّيت طوعًا عن ذكرياتي وألقيت بنفسي في امتحان قبول وحشي كان يمكن أن أموت فيه بينما لا أحمل سوى ملاحظة غامضة في يدي؟ لا يمكن أن أكون بهذا الغباء. ولماذا؟ أي مهمة؟ ماذا عن عائلتي؟”
أمالت رأسها ثم تحولت نبرة صوتها إلى سخرية ” قلت ان الرئيس سيضحك في وجه الخطر”
ارتجف صوت ليو بالإحباط ، حيث ارتعشت يداه بشدة.
أطلق ليو نفسا مكتوما ، وتشابكت أصابعه في شعره.
لم يكن أي من هذا منطقيًا. بدلًا من الإجابات ، لم تقدم له فاي سوى المزيد من الأسئلة الجنونية.
“لقد رأيت هذا من قبل—” قال ليو ، بينما أومأت فاي.
ومع ذلك ، ظلت فاي غير متأثرة.
“من المفترض أن تتخرج من هذه الأكاديمية كأفضل طالب في دفعتك. ولكن هذا وحده ليس هدفك. هدفك هو أن تساعد رودوفا بطريقة ما في انتزاع المركز الأول وإزاحة جينوفا”
“كما قلت ، لا أستطيع الإجابة على معظم أسئلتك. ‘أي مهمة؟’ و ‘ماذا عن عائلتي؟’ هما من بين هذه الأسئلة التي لن استطيع الاجابه عنها”
هزت رأسها.
طوت ذراعيها واتكأت قليلاً على المكتب “أما بالنسبة لـ ‘لا يمكن أن أكون بهذا الغباء’—بششش—دعنا نقول فقط انها نعمة أنك لا تتذكر نفسك في الماضي ، لأنني طوال سنواتي ، لم أقابل قط شخصًا أكثر غطرسة منك”
ومع ذلك ، ظلت فاي غير متأثرة.
ارتعشت عين ليو اليسرى.
لثانية ، وجد ليو أن رؤيته أصبحت ضبابية ، حيث لم يستطع إدراك العالم من حوله على الإطلاق ، حتى عادت مو يان فاي إلى مقعدها مرة أخرى.
لم يكن هذا الرد الذي توقعه.
ابتسمت فاي بخبث ، مستمتعة بانزعاجه بوضوح “لقد حذرناك من أن اختبار القبول سيكون وحشيا ولكن هل تعرف ما الذي قلته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوت ذراعيها واتكأت قليلاً على المكتب “أما بالنسبة لـ ‘لا يمكن أن أكون بهذا الغباء’—بششش—دعنا نقول فقط انها نعمة أنك لا تتذكر نفسك في الماضي ، لأنني طوال سنواتي ، لم أقابل قط شخصًا أكثر غطرسة منك”
أمالت رأسها ثم تحولت نبرة صوتها إلى سخرية ” قلت ان الرئيس سيضحك في وجه الخطر”
“ربما تكون قد اكتشفت ذلك بالفعل ، لكن السبب الوحيد الذي جعلك قادرًا على اجتياز التقييم النفسي للأكاديمية بدون إثارة أي شكوك هو أنك لم تكن تملك ذكرياتك. لو كنت تملكها ، لما تمكنت أبدًا من تجاوز جهاز كشف الكذب ، ولن تستطيع التسجيل كطالب هنا. ولكن في حال كنت لا تعرف. هذه التقييمات ليست لمرة واحدة ، حيث ستحدث كل 12 شهر. لذلك سيتعين عليك اجتياز تقييم آخر في نهاية عامك الأول — ومرة أخرى عند تخرجك” انقبضت معدة ليو بينما واصلت فاي كلامها.
تأوه ليو بينما غمره إحراج غير مباشر.
“أعلم أنه امر صعب ، لكنه الطريق الذي اخترته لنفسك. لذا من فضلك ، في الوقت الحالي ، لا تسأل عن السبب ، وركز على ما يفترض أن تفعله بعد ذلك—” قالت فاي ، بينما دفن ليو رأسه بين يديه وبقي على هذا الحال لبعض الوقت.
‘هل كنت بهذه الغطرسة حقا؟’ تساءل.
لم يكن أي من هذا منطقيًا. بدلًا من الإجابات ، لم تقدم له فاي سوى المزيد من الأسئلة الجنونية.
لكن الأهم من ذلك — لماذا لم تستطع فاي الإجابة على أهم الأسئلة؟
“إذا أعطيتك الإجابات التي تسعى إليها اليوم ، فلن يكون لديك أي فرصة لاجتياز تقييمك النفسي التالي. ستكشف نفسك بلا شك. وعندما يحدث ذلك… المهمة التي اخترت القيام بها؟”
“هراء—لماذا لا تستطيعين إخباري ما هي المهمة؟ ولماذا تورطت عائلتي في هذه الفوضى؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجر صبره، وتصاعد الغضب ، بينما أطلقت فاي تنهيدة عميقة.
“لا أستطيع إخبارك بهذا يا ليو ، لأنه في اللحظة التي أفعل فيها ذلك ، لن تتمكن من البقاء كطالب عادي في هذه الأكاديمية”
كان هذا مستحيلًا.
فقد صوتها حدته المعتادة المرحة ، وتحول إلى جدية.
“ربما تكون قد اكتشفت ذلك بالفعل ، لكن السبب الوحيد الذي جعلك قادرًا على اجتياز التقييم النفسي للأكاديمية بدون إثارة أي شكوك هو أنك لم تكن تملك ذكرياتك. لو كنت تملكها ، لما تمكنت أبدًا من تجاوز جهاز كشف الكذب ، ولن تستطيع التسجيل كطالب هنا. ولكن في حال كنت لا تعرف. هذه التقييمات ليست لمرة واحدة ، حيث ستحدث كل 12 شهر. لذلك سيتعين عليك اجتياز تقييم آخر في نهاية عامك الأول — ومرة أخرى عند تخرجك” انقبضت معدة ليو بينما واصلت فاي كلامها.
“ربما تكون قد اكتشفت ذلك بالفعل ، لكن السبب الوحيد الذي جعلك قادرًا على اجتياز التقييم النفسي للأكاديمية بدون إثارة أي شكوك هو أنك لم تكن تملك ذكرياتك. لو كنت تملكها ، لما تمكنت أبدًا من تجاوز جهاز كشف الكذب ، ولن تستطيع التسجيل كطالب هنا. ولكن في حال كنت لا تعرف. هذه التقييمات ليست لمرة واحدة ، حيث ستحدث كل 12 شهر. لذلك سيتعين عليك اجتياز تقييم آخر في نهاية عامك الأول — ومرة أخرى عند تخرجك” انقبضت معدة ليو بينما واصلت فاي كلامها.
أطلق ليو نفسا مكتوما ، وتشابكت أصابعه في شعره.
“إذا أعطيتك الإجابات التي تسعى إليها اليوم ، فلن يكون لديك أي فرصة لاجتياز تقييمك النفسي التالي. ستكشف نفسك بلا شك. وعندما يحدث ذلك… المهمة التي اخترت القيام بها؟”
فقد صوتها حدته المعتادة المرحة ، وتحول إلى جدية.
هزت رأسها.
ارتعشت عين ليو اليسرى.
“ستنتهي قبل أن تبدأ حتى”
أطلق ليو نفسا مكتوما ، وتشابكت أصابعه في شعره.
فقد صوتها حدته المعتادة المرحة ، وتحول إلى جدية.
كان هذا مستحيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع إخبارك بهذا يا ليو ، لأنه في اللحظة التي أفعل فيها ذلك ، لن تتمكن من البقاء كطالب عادي في هذه الأكاديمية”
وضع مستحيلي ، بلا مخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستنتهي قبل أن تبدأ حتى”
“أعلم أنه امر صعب ، لكنه الطريق الذي اخترته لنفسك. لذا من فضلك ، في الوقت الحالي ، لا تسأل عن السبب ، وركز على ما يفترض أن تفعله بعد ذلك—” قالت فاي ، بينما دفن ليو رأسه بين يديه وبقي على هذا الحال لبعض الوقت.
ارتعشت عين ليو اليسرى.
“ماذا يفترض بي أن أفعل إذن؟” سأل ليو ورأسه لا يزال منخفضًا ، بينما بدأت فاي تشرح له.
“ربما تكون قد اكتشفت ذلك بالفعل ، لكن السبب الوحيد الذي جعلك قادرًا على اجتياز التقييم النفسي للأكاديمية بدون إثارة أي شكوك هو أنك لم تكن تملك ذكرياتك. لو كنت تملكها ، لما تمكنت أبدًا من تجاوز جهاز كشف الكذب ، ولن تستطيع التسجيل كطالب هنا. ولكن في حال كنت لا تعرف. هذه التقييمات ليست لمرة واحدة ، حيث ستحدث كل 12 شهر. لذلك سيتعين عليك اجتياز تقييم آخر في نهاية عامك الأول — ومرة أخرى عند تخرجك” انقبضت معدة ليو بينما واصلت فاي كلامها.
“من المفترض أن تتخرج من هذه الأكاديمية كأفضل طالب في دفعتك. ولكن هذا وحده ليس هدفك. هدفك هو أن تساعد رودوفا بطريقة ما في انتزاع المركز الأول وإزاحة جينوفا”
لم يكن أي من هذا منطقيًا. بدلًا من الإجابات ، لم تقدم له فاي سوى المزيد من الأسئلة الجنونية.
“لقد حددت هدفك بنفسك ، لأنك تعلم أن الأداء المهيمن في المعارك سيجعلك اسمًا مألوفًا بين أفضل العشائر ونقابات المغامرين في الكون ، حيث سيجندونك بفوائد كبيرة. ومن أجل المهمة. من الضروري للغاية أن تشق طريقك والانضمام الى واحدة من أفضل نقابات الاغتيال والقتل في الكون ‘الأفاعي السوداء’ ” قالت فاي ، بينما نظر ليو أخيرًا إليها وقال.
أطلق ليو نفسا مكتوما ، وتشابكت أصابعه في شعره.
“أخبريني على الأقل ، هل السبب وراء كل هذا الجهد يستحق ذلك؟” سأل ليو بينما أومأت فاي بتعاطف.
“ربما تكون قد اكتشفت ذلك بالفعل ، لكن السبب الوحيد الذي جعلك قادرًا على اجتياز التقييم النفسي للأكاديمية بدون إثارة أي شكوك هو أنك لم تكن تملك ذكرياتك. لو كنت تملكها ، لما تمكنت أبدًا من تجاوز جهاز كشف الكذب ، ولن تستطيع التسجيل كطالب هنا. ولكن في حال كنت لا تعرف. هذه التقييمات ليست لمرة واحدة ، حيث ستحدث كل 12 شهر. لذلك سيتعين عليك اجتياز تقييم آخر في نهاية عامك الأول — ومرة أخرى عند تخرجك” انقبضت معدة ليو بينما واصلت فاي كلامها.
“أنت تفعل هذا لإنقاذ عائلتك ، وبطريقة ما لانقاذ الكون بأكمله. لا يوجد سبب أكثر نبلا من هذا. ولكن ، إذا لم يكن ذلك كافيًا ، فأنت تفعل هذا أيضًا لإنقاذ حياتك. أنت هارب مطلوب ، وما لم تحقق أهدافك تمامًا كما خططت لها ، فسيتم القبض عليك وقتلك بأبشع الطرق” قالت فاي ، وعندما استمع ليو إلى كلماتها ، صمت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوت ذراعيها واتكأت قليلاً على المكتب “أما بالنسبة لـ ‘لا يمكن أن أكون بهذا الغباء’—بششش—دعنا نقول فقط انها نعمة أنك لا تتذكر نفسك في الماضي ، لأنني طوال سنواتي ، لم أقابل قط شخصًا أكثر غطرسة منك”
كانت المخاطر هائلة ، أكبر من أن يتصورها العقل. ولكن المخرج الوحيد… هو الغوص بشكل عميق ، حيث لم يُترك له أي خيار سوى قبول مصيره كما هو.
“ماذا؟ ماذا حدث للتو؟” تمتم بارتباك ، بينما ضحكت فاي في وجهه فقط ، لكنها لم تقدم أي تفسير.
“ماذا يمكنكِ أن تخبريني أيضًا؟ أعني لابد أن هناك شيئًا ما ، لأنني سأجن هكذا. لا أتذكر حتى كيف أشعر بالمانا ، وأحلامي في الليل فارغة ، حيث لا يوجد سوى ضباب يغطي ذكرياتي ، ولا أتذكر أي شيء عن كيفية القتال. قبل أن آتي إلى هنا ، حطم سو يانغ وجهي ، وأنا متأكد تمامًا من أن الجميع تقريبًا في الأكاديمية يمكنهم فعل ذلك أيضًا” اشتكى ليو ، بينما ألقت مو يان فاي نظرة أخرى من التعاطف.
“لقد رأيت هذا من قبل—” قال ليو ، بينما أومأت فاي.
“حسنًا…. الآن هذا شيء يمكنني مساعدتك فيه ، وكان من المفترض أن أعطيك إياه في اليوم الأول ، ولكن لو أن شخصًا ما تكلف عناء قراءة بطاقة اسمي ، لكان بإمكاننا فعل ذلك في وقت أقرب بكثير” قالت فاي وهي تنهض من مقعدها وتسير نحو جدار غرفتها ، حيث بدأت تتلاعب سرًا بالفضاء المحيط به.
“من المفترض أن تتخرج من هذه الأكاديمية كأفضل طالب في دفعتك. ولكن هذا وحده ليس هدفك. هدفك هو أن تساعد رودوفا بطريقة ما في انتزاع المركز الأول وإزاحة جينوفا”
لثانية ، وجد ليو أن رؤيته أصبحت ضبابية ، حيث لم يستطع إدراك العالم من حوله على الإطلاق ، حتى عادت مو يان فاي إلى مقعدها مرة أخرى.
“لقد رأيت هذا من قبل—” قال ليو ، بينما أومأت فاي.
“ماذا؟ ماذا حدث للتو؟” تمتم بارتباك ، بينما ضحكت فاي في وجهه فقط ، لكنها لم تقدم أي تفسير.
الترجمة: Hunter
ثم ، قدمت الشيء الذي في يدها ، والذي بدا وكأنه قبعة بسيطة ، مخصصة لتغطية الأذنين والرأس ، ومع ذلك ، كان يخرج منها الكثير من الأقطاب الكهربائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يفترض بي أن أفعل إذن؟” سأل ليو ورأسه لا يزال منخفضًا ، بينما بدأت فاي تشرح له.
على جانب القبعة كُتب ‘قرص الذاكرة – #4 التقنيات والقتال’ وبمجرد النظر إلى الشيء ، شعر ليو بإحساس غامض بالألفة تجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع إخبارك بهذا يا ليو ، لأنه في اللحظة التي أفعل فيها ذلك ، لن تتمكن من البقاء كطالب عادي في هذه الأكاديمية”
“لقد رأيت هذا من قبل—” قال ليو ، بينما أومأت فاي.
أمالت رأسها ثم تحولت نبرة صوتها إلى سخرية ” قلت ان الرئيس سيضحك في وجه الخطر”
“لقد استعدت بالفعل ذكريات من قرص الذاكرة #1. والذي كان ‘اللغة والرياضيات’. بدونه ، لن تكون مختلفًا عن طفل لا يفهم كلمة واحدة تقال من حوله” قالت فاي وهي تشير إليه لارتدائه.
أطلق ليو نفسا مكتوما ، وتشابكت أصابعه في شعره.
“عملية نقل الذاكرة مؤلمة ، لذا تأكد من أنك لا تعض لسانك. أيضًا ، بينما ستستعيد معرفتك بمجموعة مهاراتك الحالية وكيفية تنفيذها ، إلا إنك ستحتاج إلى التدرب عليها عدة مرات قبل أن تعود إلى ذروة الكفاءة. لذا سيتعين عليك العمل عليها قليلاً” حذرت فاي ، بينما أومأ ليو ووضع القبعة على رأسه ، مستعدا للألم القادم.
“لقد استعدت بالفعل ذكريات من قرص الذاكرة #1. والذي كان ‘اللغة والرياضيات’. بدونه ، لن تكون مختلفًا عن طفل لا يفهم كلمة واحدة تقال من حوله” قالت فاي وهي تشير إليه لارتدائه.
لم يكن هذا الرد الذي توقعه.
الترجمة: Hunter
لم يكن هذا الرد الذي توقعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوه ليو بينما غمره إحراج غير مباشر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات