قوة خفية
الفصل 53 – قوة خفية
لم يكن إنسانًا عاديًا ، حيث تجاوز هذا الحد بالفعل.
في اللحظة التي اخبر فيها البروفيسور مارفين ليو باخذ السترة الأثقل ، بدأت الهمسات في الانتشار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ مو شين مدى معاناة ليو حقًا إلا عندما لفت سو يانغ انتباهه إلى حركات ليو “أنت لا تكافح يا مو شين ، ليو هو من يكافح. انظر إلى ساقيه ، إنها تهتز بعنف ، بينما يلهث من فمه مثل فقمة تغرق. بضع لفات أخرى ولن يكون معنا—”.
“هذا الرجل؟ هذا الطفل هو ليو سكايشارد ، العبقري المصنف الأول؟”
أصبح كل نفس أثقل.
“لقد ظننت أن الطلاب المتفوقين سيحصلون على معاملة يسيرة ، لكن البروفيسور مارفين يضغط عليهم من اليوم الأول”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم وهو يمرر يده في شعره الأشعث “يا رجل… لماذا تم سحبي في هذا الامر” “أنا لست حتى موهبة من مستوى العاهل ، لماذا يجب أن اخذ الحمل الثقيل أيضًا؟”
“أعني ، الأمر عادل. إذا كانوا يحملون 25 كجم فقط ، فسينتهي امرنا قبلهم بكثير”
أخرجته صدمة مفاجئة على كتفه من أفكاره.
“أريد أن أكون صديقًا لليو سكايشارد. يقولون إن التواجد حول النوع المناسب من الأشخاص سيشعل نموك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يسمح له كبرياؤه بأن يكون هو الذي يكافح في الخلف بينما يركض سو يانغ أمامه ، مبتسمًا كمهرج لعين.
عندما سمع ليو الهمسات من حوله ، زفر بحدة من أنفه ، وازداد عبوسه.
أخرجته صدمة مفاجئة على كتفه من أفكاره.
لقد ذهبت هويته المجهولة.
“جسدي؟ هل هو قوي بالفعل إلى هذا الحد؟ نعم أنا متعب ، ولكنني لم أمت بعد… مما يعني أنني يجب أن أكون قد تدربت بجنون لأكون ما أنا عليه اليوم” أدرك ليو فجأة بينما ارتفع إيمانه بقوته الخاصة بشكل كبير.
قبل اليوم ، كان مجرد وجه آخر في الحشد—واحدًا من العديد من الطلاب الجدد الذين يندمجون في الأكاديمية. لكن الآن ، عرف الجميع في فصل النخبة اسمه ، ووجهه ، ومركزه بالضبط في قائمة التصنيفات ، وبالتالي اخترقت النظرات ظهره.
لقد ذهبت هويته المجهولة.
لقد كره ذلك.
مازح سو يانغ وهو يلقي نظرة على مو شين الذي كان يركض بجانبهم في مقدمة المجموعة “مو شين ، هل تعلم ، هذا الرجل أبكم ، لا يتكلم حتى لو كنت تقطع قضيبه ، إنه قاتل حقيقي متشدد”.
كره أن يكون مركز الاهتمام ، ولكن لم يكن لديه خيار في الوقت الحالي سوى ان يتحمل ذلك.
“لقد ظننت أن الطلاب المتفوقين سيحصلون على معاملة يسيرة ، لكن البروفيسور مارفين يضغط عليهم من اليوم الأول”
ثم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قيل له إنه أفضل قاتل على الأرض ، لكنه لم يعرف أي شيء آخر عن نفسه.
أخرجته صدمة مفاجئة على كتفه من أفكاره.
لقد كره ذلك.
“انت تتردد كثيرًا يا سكايشارد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قيل له إنه أفضل قاتل على الأرض ، لكنه لم يعرف أي شيء آخر عن نفسه.
كان صوت سو يانغ عاديًا ، يكاد يكون مملًا ، وهو يمر بجانب ليو ويأخذ سترة تزن 40 كجم.
“أعني ، الأمر عادل. إذا كانوا يحملون 25 كجم فقط ، فسينتهي امرنا قبلهم بكثير”
بسهولة ، وضعها على كتفيه وربط الأشرطة ، وهو يحرك كتفيه كما لو أنها لا تزن شيئًا.
سأل سو يانغ بمرح بينما شعر ليو بغليان دمه ، “كيف حالك يا سكايشارد بعد إكمال 25 لفة؟ هل تعتقد أننا يجب أن نزيد وتيرتنا قليلاً؟ ألا يبدو هذا مريحًا جدًا؟”
قال بابتسامة ساخرة وهو يحدق في مارفين كما لو أن هذا كان مجرد يوم آخر بالنسبة له “إنها مجرد 40 كجم”.
سأل سو يانغ بمرح بينما شعر ليو بغليان دمه ، “كيف حالك يا سكايشارد بعد إكمال 25 لفة؟ هل تعتقد أننا يجب أن نزيد وتيرتنا قليلاً؟ ألا يبدو هذا مريحًا جدًا؟”
ثم—ابتسم.
لم يستطع—
“نعم ، أنا الأفضل هنا. ولا أخشى إظهار ذلك” قال سو يانغ وهو يعلن بجرأة ، لكن مارفين ضحك فقط ، غير متأثر.
لم يكن إنسانًا عاديًا ، حيث تجاوز هذا الحد بالفعل.
في هذه الأثناء ، أطلق مو شين ، الطالب المصنف الثالث ، تأوهًا مبالغًا فيه.
في اللحظة التي اخبر فيها البروفيسور مارفين ليو باخذ السترة الأثقل ، بدأت الهمسات في الانتشار.
تمتم وهو يمرر يده في شعره الأشعث “يا رجل… لماذا تم سحبي في هذا الامر” “أنا لست حتى موهبة من مستوى العاهل ، لماذا يجب أن اخذ الحمل الثقيل أيضًا؟”
في هذه الأثناء ، أطلق مو شين ، الطالب المصنف الثالث ، تأوهًا مبالغًا فيه.
على الرغم من شكواه ، إلا أنه لا يزال يأخذ سترة تزن 40 كجم ويربطها ، حيث كان تعبيره يوضح أنه على الرغم من احتجاجاته إلا انه لم يجد السترة ثقيلة جدًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ مو شين مدى معاناة ليو حقًا إلا عندما لفت سو يانغ انتباهه إلى حركات ليو “أنت لا تكافح يا مو شين ، ليو هو من يكافح. انظر إلى ساقيه ، إنها تهتز بعنف ، بينما يلهث من فمه مثل فقمة تغرق. بضع لفات أخرى ولن يكون معنا—”.
لم يبق سوى ليو.
بدلاً من ذلك ، ضغط على فكه ، وقوم ظهره ، ورفض منح مارفين أو أي شخص آخر متعة رؤيته وهو يكافح.
حدق ليو في السترة ثم شدت أصابعه حول القماش وهو يرفعها.
أصبح كل نفس أثقل.
ثقيلة… ثقيلة… ثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب الوزن جسده ، مطالباً إياه بالانخفاض والاعتراف بهذا العبء.
بوزنه البالغ 72 كجم ، لم تكن إضافة 40 كجم أخرى إلى جسده أمرًا هيّنًا.
لقد كره ذلك.
كانت السترة تقريبًا بنصف وزن جسمه ، وحتى قبل أن يربطها في نفسه ، شعر بالوزن وهو يسحب ذراعيه ويضغط على كتفيه ويختبر توازنه.
ومع ذلك ، ابتسم سو يانغ ردًا على ذلك.
أدرك ليو في اللحظة التي ارتدى فيها السترة “هذا سيكون جحيمًا”، ومع ذلك، لم يكن هناك رجوع الآن.
ومع ذلك، في 20 دقيقة فقط ، قطع 15 كيلومترًا.
بعد تثبيت الأشرطة ، عدل ليو السترة بحيث تناسب جذعه بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، ما إن أرخى قبضته حتى كادت ركبتاه أن تنهار.
ركض بأقصى ما أوتي من قوة ، لأطول مسافة ممكنة ، واستمر في الركض حتى بعد أن بدأت رؤيته تصبح مزدوجة ورئتيه تؤلمانه.
سحب الوزن جسده ، مطالباً إياه بالانخفاض والاعتراف بهذا العبء.
ومع ذلك ، عندما قال سو يانغ هذه الكلمات على أمل تثبيط ليو ، حفزت كلماته ليو بشكل غريب بدلاً من ذلك.
ومع ذلك ، لم يفعل.
ومع ذلك ، ما إن أرخى قبضته حتى كادت ركبتاه أن تنهار.
بدلاً من ذلك ، ضغط على فكه ، وقوم ظهره ، ورفض منح مارفين أو أي شخص آخر متعة رؤيته وهو يكافح.
لأنه على بعد خطوات قليلة أمامه—ركض سو يانغ بلا جهد ، وعيناه الذهبية تلمع بمرح كما لو أنه لا يحمل أي شيء إضافي على الإطلاق.
ثم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار مارفين إلى الطرف البعيد من المضمار الداخلي الضخم.
“حسنًا. لا مزيد من المماطلة. اصطفوا” صرخ مارفين وهو يتقدم.
مازح سو يانغ وهو يلقي نظرة على مو شين الذي كان يركض بجانبهم في مقدمة المجموعة “مو شين ، هل تعلم ، هذا الرجل أبكم ، لا يتكلم حتى لو كنت تقطع قضيبه ، إنه قاتل حقيقي متشدد”.
أشار مارفين إلى الطرف البعيد من المضمار الداخلي الضخم.
عندما سمع ليو الهمسات من حوله ، زفر بحدة من أنفه ، وازداد عبوسه.
“100 لفة. إذا توقفتم قبل أن تنتهوا ، فستعيدون جلسة التدريب بأكملها غدًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر؟ لقد كنت أركض لمسافة 15 كيلومتر متواصلة بالفعل؟ هذا لا يبدو صحيحًا—لقد مرت 20 دقيقة فقط. كيف تمكنت من الركض لمسافة 15 كيلومتر في 20 دقيقة؟ مع سترة ايضا؟” تساءل ليو ، بينما بدا شيء ما في هذا الموقف غير منطقي في دماغه.
انتشرت همهمة جماعية من الرعب بين الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يسمح له كبرياؤه بأن يكون هو الذي يكافح في الخلف بينما يركض سو يانغ أمامه ، مبتسمًا كمهرج لعين.
ابتسم مارفين.
ثم—
“تحركوا”
“حسنًا. لا مزيد من المماطلة. اصطفوا” صرخ مارفين وهو يتقدم.
—
لكنه رفض.
في اللحظة التي انطلقوا فيها ، علم ليو أنه في ورطة.
ومع ذلك ، لم يفعل.
قام الوزن الإضافي بإبطاء حركاته وإجهاد عضلاته وجعله يشعر وكأنه يركض في حقل من الاسمنت السائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان في أفضل حالاته ، لكان قد صفع سو يانغ على وجهه في هذه اللحظة ، لكنه لم يكن كذلك.
أصبح كل نفس أثقل.
بدلاً من ذلك ، ضغط على فكه ، وقوم ظهره ، ورفض منح مارفين أو أي شخص آخر متعة رؤيته وهو يكافح.
شعر بكل خطوة وكأنها غير طبيعية.
“إنه ليس الشخص الوحيد ، نصف الحشد الذين لم يتدربوا على بناء قدرة التحمل في عشائرهم بدأوا يتباطأون. تبلغ اللفة 600 متر ، وبعد الركض لمسافة 15 كيلومتر بسرعات قريبة من الركض ، وصل معظمهم بالفعل إلى حدودهم. 100 لفة قاسية جدًا على غير المدربين ، ومع ذلك ، 100 لفة مع وزن إضافي لهو جحيم مرعب—”، قال سو ، وعندما اشار إلى ذلك ، انهار الطالب الأول وتعثر في الوحل بينما خانته ركبتاه تمامًا.
عندما أكمل اللفة الأولى ، صرخت كل ألياف جسده بأن هذا لم يكن طبيعيًا ، وأنه يجب أن يتوقف.
أدرك ليو في اللحظة التي ارتدى فيها السترة “هذا سيكون جحيمًا”، ومع ذلك، لم يكن هناك رجوع الآن.
لكنه لم يفعل.
وعلى الرغم من شكوى مو شين ، الا انه كان يواكب الأمر بشكل جيد مع وتيرة مسترخية وتنفس متحكم به.
لم يستطع—
قبل اليوم ، كان مجرد وجه آخر في الحشد—واحدًا من العديد من الطلاب الجدد الذين يندمجون في الأكاديمية. لكن الآن ، عرف الجميع في فصل النخبة اسمه ، ووجهه ، ومركزه بالضبط في قائمة التصنيفات ، وبالتالي اخترقت النظرات ظهره.
لأنه على بعد خطوات قليلة أمامه—ركض سو يانغ بلا جهد ، وعيناه الذهبية تلمع بمرح كما لو أنه لا يحمل أي شيء إضافي على الإطلاق.
لكنه لم يفعل.
وعلى الرغم من شكوى مو شين ، الا انه كان يواكب الأمر بشكل جيد مع وتيرة مسترخية وتنفس متحكم به.
الفصل 53 – قوة خفية
والأهم من ذلك—
بعد تثبيت الأشرطة ، عدل ليو السترة بحيث تناسب جذعه بإحكام.
لأن ليو رفض أن يتخلف عنهم.
على الرغم من شكواه ، إلا أنه لا يزال يأخذ سترة تزن 40 كجم ويربطها ، حيث كان تعبيره يوضح أنه على الرغم من احتجاجاته إلا انه لم يجد السترة ثقيلة جدًا أيضًا.
أبقى الكبرياء وحده قدميه تتحرك.
انتشرت همهمة جماعية من الرعب بين الطلاب.
صرخ جسده وهددته ساقاه بالانهيار.
لم يبق سوى ليو.
لكنه رفض.
قال بابتسامة ساخرة وهو يحدق في مارفين كما لو أن هذا كان مجرد يوم آخر بالنسبة له “إنها مجرد 40 كجم”.
لن يسمح له كبرياؤه بأن يكون هو الذي يكافح في الخلف بينما يركض سو يانغ أمامه ، مبتسمًا كمهرج لعين.
“نعم ، أنا الأفضل هنا. ولا أخشى إظهار ذلك” قال سو يانغ وهو يعلن بجرأة ، لكن مارفين ضحك فقط ، غير متأثر.
لذا صر ليو على أسنانه—
لأن ليو رفض أن يتخلف عنهم.
وركض.
مازح سو يانغ وهو يلقي نظرة على مو شين الذي كان يركض بجانبهم في مقدمة المجموعة “مو شين ، هل تعلم ، هذا الرجل أبكم ، لا يتكلم حتى لو كنت تقطع قضيبه ، إنه قاتل حقيقي متشدد”.
ركض بأقصى ما أوتي من قوة ، لأطول مسافة ممكنة ، واستمر في الركض حتى بعد أن بدأت رؤيته تصبح مزدوجة ورئتيه تؤلمانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار مارفين إلى الطرف البعيد من المضمار الداخلي الضخم.
سأل سو يانغ بمرح بينما شعر ليو بغليان دمه ، “كيف حالك يا سكايشارد بعد إكمال 25 لفة؟ هل تعتقد أننا يجب أن نزيد وتيرتنا قليلاً؟ ألا يبدو هذا مريحًا جدًا؟”
ثقيلة… ثقيلة… ثقيلة.
لو كان في أفضل حالاته ، لكان قد صفع سو يانغ على وجهه في هذه اللحظة ، لكنه لم يكن كذلك.
“أعني ، الأمر عادل. إذا كانوا يحملون 25 كجم فقط ، فسينتهي امرنا قبلهم بكثير”
لم يكن لديه حتى طاقة احتياطية ليلكمه في وجهه ، وبالتالي استمر في الصمت ، بما يتفق مع شخصيته.
“لقد ظننت أن الطلاب المتفوقين سيحصلون على معاملة يسيرة ، لكن البروفيسور مارفين يضغط عليهم من اليوم الأول”
مازح سو يانغ وهو يلقي نظرة على مو شين الذي كان يركض بجانبهم في مقدمة المجموعة “مو شين ، هل تعلم ، هذا الرجل أبكم ، لا يتكلم حتى لو كنت تقطع قضيبه ، إنه قاتل حقيقي متشدد”.
ومع ذلك ، ما إن أرخى قبضته حتى كادت ركبتاه أن تنهار.
أجاب مو شين وهو يرفض الانجرار إلى لعبة سو يانغ “يا رجل… لا تجرني إلى خلافاتك الداخلية ، على عكسكم أيها الوحشان ، أنا أكافح هنا لمواكبة وتيرتكم. إذا زدتم السرعة أكثر ، فسأتخلف عنكم بالتأكيد”.
أبقى الكبرياء وحده قدميه تتحرك.
ومع ذلك ، ابتسم سو يانغ ردًا على ذلك.
ثم—
لم يلاحظ مو شين مدى معاناة ليو حقًا إلا عندما لفت سو يانغ انتباهه إلى حركات ليو “أنت لا تكافح يا مو شين ، ليو هو من يكافح. انظر إلى ساقيه ، إنها تهتز بعنف ، بينما يلهث من فمه مثل فقمة تغرق. بضع لفات أخرى ولن يكون معنا—”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ مو شين مدى معاناة ليو حقًا إلا عندما لفت سو يانغ انتباهه إلى حركات ليو “أنت لا تكافح يا مو شين ، ليو هو من يكافح. انظر إلى ساقيه ، إنها تهتز بعنف ، بينما يلهث من فمه مثل فقمة تغرق. بضع لفات أخرى ولن يكون معنا—”.
اهتزت ساقاه بسبب إرهاق العضلات مع كل خطوة كان يخطوها وبدت رئتاه تلهث بشدة بحثًا عن الأكسجين.
“100 لفة. إذا توقفتم قبل أن تنتهوا ، فستعيدون جلسة التدريب بأكملها غدًا”
“أوه ، إنه يتحول إلى اللون الأزرق. اخي ، يبدو أن القدرة على التحمل ليست ميزتك ، من الأفضل أن تجلس هذه المرة وتحاول مرة أخرى غدًا بدون أوزان إضافية” قال مو شين ، بينما بدا الاحترام الذي كان يكنه لليو قبل هذه الجملة يتلاشى فجأة ، حيث لم يعد يبدو خائفًا منه كما كان من قبل.
“أعني ، الأمر عادل. إذا كانوا يحملون 25 كجم فقط ، فسينتهي امرنا قبلهم بكثير”
“إنه ليس الشخص الوحيد ، نصف الحشد الذين لم يتدربوا على بناء قدرة التحمل في عشائرهم بدأوا يتباطأون. تبلغ اللفة 600 متر ، وبعد الركض لمسافة 15 كيلومتر بسرعات قريبة من الركض ، وصل معظمهم بالفعل إلى حدودهم. 100 لفة قاسية جدًا على غير المدربين ، ومع ذلك ، 100 لفة مع وزن إضافي لهو جحيم مرعب—”، قال سو ، وعندما اشار إلى ذلك ، انهار الطالب الأول وتعثر في الوحل بينما خانته ركبتاه تمامًا.
مازح سو يانغ وهو يلقي نظرة على مو شين الذي كان يركض بجانبهم في مقدمة المجموعة “مو شين ، هل تعلم ، هذا الرجل أبكم ، لا يتكلم حتى لو كنت تقطع قضيبه ، إنه قاتل حقيقي متشدد”.
ومع ذلك ، عندما قال سو يانغ هذه الكلمات على أمل تثبيط ليو ، حفزت كلماته ليو بشكل غريب بدلاً من ذلك.
“تحركوا”
“انتظر؟ لقد كنت أركض لمسافة 15 كيلومتر متواصلة بالفعل؟ هذا لا يبدو صحيحًا—لقد مرت 20 دقيقة فقط. كيف تمكنت من الركض لمسافة 15 كيلومتر في 20 دقيقة؟ مع سترة ايضا؟” تساءل ليو ، بينما بدا شيء ما في هذا الموقف غير منطقي في دماغه.
“أعني ، الأمر عادل. إذا كانوا يحملون 25 كجم فقط ، فسينتهي امرنا قبلهم بكثير”
على الرغم من أنه فقد ذكرياته ولم يعرف حدود قوته الخاصة ، إلا أنه تذكر المدة التي من المفترض أن يكون عليها الكيلومتر ، حيث فهم أنه في الظروف العادية ، سيستغرق المشي بهدوء من 15 إلى 20 دقيقة لقطع كيلومتر واحد.
لذا صر ليو على أسنانه—
ومع ذلك، في 20 دقيقة فقط ، قطع 15 كيلومترًا.
قال بابتسامة ساخرة وهو يحدق في مارفين كما لو أن هذا كان مجرد يوم آخر بالنسبة له “إنها مجرد 40 كجم”.
لم يكن ذلك بشريًا ، حيث كانت هذه السرعة تشبه سرعة الذئب.
أخرجته صدمة مفاجئة على كتفه من أفكاره.
“جسدي؟ هل هو قوي بالفعل إلى هذا الحد؟ نعم أنا متعب ، ولكنني لم أمت بعد… مما يعني أنني يجب أن أكون قد تدربت بجنون لأكون ما أنا عليه اليوم” أدرك ليو فجأة بينما ارتفع إيمانه بقوته الخاصة بشكل كبير.
شعر بكل خطوة وكأنها غير طبيعية.
قيل له إنه أفضل قاتل على الأرض ، لكنه لم يعرف أي شيء آخر عن نفسه.
لكنه لم يفعل.
ومع ذلك ، بالركض اليوم ، شعر أخيرًا بحدوده ، والقوة الحقيقية التي تجري في عروقه.
“لقد ظننت أن الطلاب المتفوقين سيحصلون على معاملة يسيرة ، لكن البروفيسور مارفين يضغط عليهم من اليوم الأول”
لم يكن إنسانًا عاديًا ، حيث تجاوز هذا الحد بالفعل.
أبقى الكبرياء وحده قدميه تتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قيل له إنه أفضل قاتل على الأرض ، لكنه لم يعرف أي شيء آخر عن نفسه.
الترجمة: Hunter
لم يبق سوى ليو.
كان صوت سو يانغ عاديًا ، يكاد يكون مملًا ، وهو يمر بجانب ليو ويأخذ سترة تزن 40 كجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أكون صديقًا لليو سكايشارد. يقولون إن التواجد حول النوع المناسب من الأشخاص سيشعل نموك”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		