اختبار ردود الفعل
الفصل 40 – اختبار ردود الفعل
بمجرد أن قطع القطرة الأولى ، سقطت قطرتان اخرتان من السقف حوله ، وبعد تقدير مسارهم ، وجد ليو نفسه قادرًا على قطعهم معًا في ضربة واحدة ، وهو ما فعله.
( أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرفة اختبار ردود الفعل ، ما قبل الاختبار)
كان هذا المستوى عبارة عن فشل مؤكد ، حيث لن يتم فيه إطلاق القطرات في وضع السقوط الحر بل سيتم إطلاقها مثل المدافع بسرعات متفاوتة.
خرج ليو من الغرفة الحيوية ، وهو لا يزال يحاول التكيف مع الإحساس المتبقي من الاختبارات السابقة عندما أومأت له المساعدة ليتبعها.
كان هذا المستوى عبارة عن فشل مؤكد ، حيث لن يتم فيه إطلاق القطرات في وضع السقوط الحر بل سيتم إطلاقها مثل المدافع بسرعات متفاوتة.
“هيا يا سكايشارد ، لم تنتهي بعد. الاختبار التالي مختلف بعض الشيء. إنه لا يتعلق بالقوة ، بل يتعلق بالدقة أكثر” قالت وهي تمشي بسرعة إلى الأمام.
بالنسبة للمساعدة التي كانت تراقب من خلال الجدران الشفافة للغرفة ، لم يبدو وكأنه يقطع—
سار ليو بجانبها وهو يشعر بأن جسده أخف ، حيث كان منتعشا من تدفق الأكسجين ولكنه لا يزال يشعر بالوخز المتبقي من اختبار القوة الانفجارية.
بالنسبة للمساعدة التي كانت تراقب من خلال الجدران الشفافة للغرفة ، لم يبدو وكأنه يقطع—
وبينما كانوا يسيرون في الممرات ، نظرت المساعدة إليه بفضول طفيف “تركيبة عضلاتك غريبة بالفعل ، ولكن شيئًا ما يخبرني أن اختبار ردود فعلك سيكون أكثر إثارة للاهتمام”
أكد الصوت الآلي—
“لماذا تعتقدين ذلك؟” رفع ليو حاجبيه وقال.
أكد الصوت الآلي—
ابتسمت بمكر وقالت “دعنا نقول فقط أن الأشخاص ذوي الألياف العضلية السريعة إما ان يكونوا عباقرة مرعبين في هذا الاختبار… أو أنهم سيفشلون تحت الضغط”.
تردد صدى صوت انفجار الكرات الكثيفة بالمانا التي تحولت إلى ضباب بهدوء في الغرفة.
لم يرد ليو ، ولكنه كان مهتمًا.
“ما هذا…” قالت المساعدة وهي تحرر أنفاسها التي لم تدرك حتى أنها كانت تمسكها ، حيث ارتفعت البيانات الموجودة على لوحها متجاوزة السجلات السابقة ، ووميض عداد ردود الفعل باللون الأحمر ، غير قادر على تسجيل قياس طبيعي.
في النهاية ، وصلوا إلى غرفة محكمة الإغلاق مع جدران شفافة معززة. في الداخل ، كانت الغرفة فارغة باستثناء منصة دائرية مرتفعة في المنتصف.
لم يتردد ليو ومد يده نحو خنجر ، حيث شعر بأنه سلاح مألوف وطبيعي ، وكأنه امتداد لذراعه.
في الأعلى ، اصطفت شبكة معقدة من آلاف الفوهات (ثقوب) الدقيقة على السقف مثل مجموعة من الأدوات الجراحية.
*هسس*
بدأت المساعدة تتحدث وهي تظهر واجهة ثلاثية الأبعاد بجانب الغرفة ، “حسنًا ، هذه هي غرفة اختبار ردود الفعل ، ومهمتك بسيطة—”
انزلق لوح جانبي ، كاشفا عن مجموعة من الأسلحة.
أشارت نحو السقف ثم قالت “في غضون لحظات قليلة ، ستبدأ قطرات مطر مشبعة بالمانا عالية الكثافة في السقوط. هدفك هو قطعها قبل أن تصطدم بالأرض”
بالنسبة للمساعدة التي كانت تراقب من خلال الجدران الشفافة للغرفة ، لم يبدو وكأنه يقطع—
عبس ليو قليلاً ، ثم نظر إلى الفوهات أعلاه “قطرات مطر؟”
ابتسمت المساعدة “إنها ليست قطرات مطر عادية بل كرات مملوئة بالمانا ، أثقل من الماء وسريعة بما يكفي لتشبه القذائف. تم تصميم الاختبار لتحليل ردود أفعالك وسرعة استجابتك ودقتك وصولًا إلى جزء من الألف من الثانية”
في الخارج ، ظلت المساعدة تحدق في النتائج بذهول تام.
نقرت بأصابعها على الواجهة.
التصنيف العام لردود الفعل : الرقم واحد في تاريخ السنة الأولى لـ أكاديمية رودوفا.
“سيقوم النظام بتكييف نمط قطرات المطر مع مدى ذراعك واختيارك للسلاح ، مما يضمن أن يواجه الجميع نفس مستوى الصعوبة”
فجأة ، تمكن من رؤية القطرات جميعها.
انزلق لوح جانبي ، كاشفا عن مجموعة من الأسلحة.
بدا الأمر وكأن القطرات تختفي قبل أن تصل حتى إلى مداه.
“اختر سلاحا”
“اختبار ردود الفعل: يتم البدء”
لم يتردد ليو ومد يده نحو خنجر ، حيث شعر بأنه سلاح مألوف وطبيعي ، وكأنه امتداد لذراعه.
في هذا المستوى ، كان من المتوقع أن يفشل فيه كل الطلاب ، حيث كان الهدف هو معرفة عدد القطرات التي يمكنهم قطعها ، وليس ما إذا كان بإمكانهم الاستمرار في الصمود.
أومأت المساعدة برضا “اختيار جيد. سريع وخفيف الوزن ومثالي للضربات القريبة”
تردد صدى صوت انفجار الكرات الكثيفة بالمانا التي تحولت إلى ضباب بهدوء في الغرفة.
صعد ليو إلى المنصة الدائرية ، ثم قبض على الخنجر بينما تم إغلاق الغرفة بإحكام خلفه.
تردد صوت آلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ليو وهو يعود إلى سرعته الطبيعية ، بينما بدا العالم البطيء من حوله يستقر بعد لحظات.
“اختبار ردود الفعل: يتم البدء”
*توباك*
تحركت الفوهات في الاعلى ثم أعادت تنظيم نفسها بناءً على طول ليو ومدى ذراعه ووقفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المستوى الثالث: السرعة القصوى.” أعلنت الآلة بينما أصبحت الغرفة مظلمة قليلاً وتحولت الفوهات أعلاه إلى وضع التدفق السريع.
ثم—
رأى ليو قطرة المطر تسقط من الفوهة ، ولثانية وجيزة شعر بالذعر ، متسائلا عما إذا كان سيخطئها؟
*هسس*
أشارت نحو السقف ثم قالت “في غضون لحظات قليلة ، ستبدأ قطرات مطر مشبعة بالمانا عالية الكثافة في السقوط. هدفك هو قطعها قبل أن تصطدم بالأرض”
تشكلت قطرة واحدة وسقطت.
ابتسمت المساعدة “إنها ليست قطرات مطر عادية بل كرات مملوئة بالمانا ، أثقل من الماء وسريعة بما يكفي لتشبه القذائف. تم تصميم الاختبار لتحليل ردود أفعالك وسرعة استجابتك ودقتك وصولًا إلى جزء من الألف من الثانية”
*توباك*
رأى ليو قطرة المطر تسقط من الفوهة ، ولثانية وجيزة شعر بالذعر ، متسائلا عما إذا كان سيخطئها؟
رأى ليو قطرة المطر تسقط من الفوهة ، ولثانية وجيزة شعر بالذعر ، متسائلا عما إذا كان سيخطئها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسار سقوطها ، دورانها ، اللحظة الدقيقة التي ستلامس فيها الأرض – كما لو أن الواقع قد انكشف له ليدركه.
ومع ذلك ، كانت سرعة نزول القطرات بطيئة نسبيًا وفي النهاية تمكن من قطعها بدقة قبل أن تصطدم بالأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ليو وهو يعود إلى سرعته الطبيعية ، بينما بدا العالم البطيء من حوله يستقر بعد لحظات.
*توباك*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الخارج ، تغير تعبير المساعدة قليلاً عندما واكب ليو التغير في المستوى الثاني بدون أن يفوت أي قطرة.
*توباك*
طوال حياتها المهنية ، لم ترَ طالبًا مثل ليو من قبل ، حيث كانت النتائج التي أظهرها تفوق التصور.
بمجرد أن قطع القطرة الأولى ، سقطت قطرتان اخرتان من السقف حوله ، وبعد تقدير مسارهم ، وجد ليو نفسه قادرًا على قطعهم معًا في ضربة واحدة ، وهو ما فعله.
بدأت المساعدة تتحدث وهي تظهر واجهة ثلاثية الأبعاد بجانب الغرفة ، “حسنًا ، هذه هي غرفة اختبار ردود الفعل ، ومهمتك بسيطة—”
سقطت القطرات الأولية بإيقاع ثابت ، كل واحدة تسقط بوتيرة يمكن التنبؤ بها.
*توباك*
لم يكن على ليو أن يتحرك بالكاد لقطعها ، حيث كان معصمه يتحرك بسهولة بينما كان خنجره يصنع أقواسًا سلسة في الهواء.
الدقة: 100%
*توباك*
في الخارج ، ظلت المساعدة تحدق في النتائج بذهول تام.
*توباك*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقبضت عضلات ليو بينما سقط وابل من القطرات من زوايا متعددة ، حيث تغير النمط بشكل غير متوقع.
*توباك*
*توباك*
تردد صدى صوت انفجار الكرات الكثيفة بالمانا التي تحولت إلى ضباب بهدوء في الغرفة.
لم يهدر أي طاقة وهو يقوم بتقطيع القطرات ، حيث تدفق النصل من ضربة إلى أخرى في حلقة سلسة ومستمرة.
في الخارج ، كانت المساعدة تراقب باهتمام طفيف وهي تنقر أصابعها بلا مبالاة على لوح البيانات.
“يا إلهي ، هذا كثير جدًا… لا أستطيع! بهذه السرعة ، لا أستطيع—” فكر ليو ، شاعرا بجسده وهو غارق في شلال من المعلومات حول قطرات المطر المتساقطة ، وكيف أن حركاته الجسدية لم تستطع مواكبة ذلك.
تمتمت قائلة ، “إنه يتعامل بشكل جيد مع المستوى الاول ، لكن دعنا نرى كيف سيكون أداؤه عندما يزداد مستوى الصعوبة”.
شعر بتنفسه وهو يتسارع لكنه لا يزال مسيطرًا على الوضع.
داخل الغرفة ، عدل ليو وقفته عندما أعلن الصوت الآلي:
كان الإحساس مفاجئًا ، لكنه لم يكن غير مألوف.
“المستوى الثاني: زيادة السرعة والحجم”
ابتسمت بمكر وقالت “دعنا نقول فقط أن الأشخاص ذوي الألياف العضلية السريعة إما ان يكونوا عباقرة مرعبين في هذا الاختبار… أو أنهم سيفشلون تحت الضغط”.
ثم ، فجأة ، تضاعفت قطرات المطر المتساقطة من السقف كل ثانية ، ثم ازداد حجمها ثلاث مرات.
كان سلسًا.
انقبضت عضلات ليو بينما سقط وابل من القطرات من زوايا متعددة ، حيث تغير النمط بشكل غير متوقع.
كانت كل ضربة من ضرباته متعمدة ودقيقة ، كما لو كان بإمكانه رؤية القطرات قبل أن تتشكل حتى.
“ما هذا بحق الجحيم؟ هذا كثير جدًا—” فكر ليو وعيناه تنظر في كل الاتجاهات ، محاولا تحديد المسار الأمثل لقطع كل القطرات.
لم يتردد ليو ومد يده نحو خنجر ، حيث شعر بأنه سلاح مألوف وطبيعي ، وكأنه امتداد لذراعه.
ازدادت حدة حركاته وتكيف بغريزة بينما كان خنجره يتحرك في الهواء وكأنه امتداد لإرادته.
بالنسبة للمساعدة التي كانت تراقب من خلال الجدران الشفافة للغرفة ، لم يبدو وكأنه يقطع—
كان التحدي واضحًا – لم تعد قطرات المطر تتساقط بفواصل زمنية منتظمة. سقط بعضها بشكل أسرع ، بينما سقط البعض الآخر بشكل أبطأ.
تردد صدى صوت انفجار الكرات الكثيفة بالمانا التي تحولت إلى ضباب بهدوء في الغرفة.
شعر بتنفسه وهو يتسارع لكنه لا يزال مسيطرًا على الوضع.
تردد صوت آلي.
في الخارج ، تغير تعبير المساعدة قليلاً عندما واكب ليو التغير في المستوى الثاني بدون أن يفوت أي قطرة.
ثم–
تعثر معظم طلاب العام الأول في هذه المرحلة ، حيث فاتتهم بضع قطرات وهم يكافحون لتتبع الحركة الغير منتظمة ، لكن ليو—
ولكن بمجرد رؤية أنه يستطيع مواكبة المستوى الثاني ، دفعت المساعدة المستوى إلى المستوى الثالث والنهائي.
كان سلسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن على ليو أن يتحرك بالكاد لقطعها ، حيث كان معصمه يتحرك بسهولة بينما كان خنجره يصنع أقواسًا سلسة في الهواء.
كانت كل ضربة من ضرباته متعمدة ودقيقة ، كما لو كان بإمكانه رؤية القطرات قبل أن تتشكل حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأعلى ، اصطفت شبكة معقدة من آلاف الفوهات (ثقوب) الدقيقة على السقف مثل مجموعة من الأدوات الجراحية.
ولكن بمجرد رؤية أنه يستطيع مواكبة المستوى الثاني ، دفعت المساعدة المستوى إلى المستوى الثالث والنهائي.
— عبارة عن رقصة من التلويحات الخاصة بـ ليو.
“المستوى الثالث: السرعة القصوى.” أعلنت الآلة بينما أصبحت الغرفة مظلمة قليلاً وتحولت الفوهات أعلاه إلى وضع التدفق السريع.
*توباك*
كان هذا المستوى عبارة عن فشل مؤكد ، حيث لن يتم فيه إطلاق القطرات في وضع السقوط الحر بل سيتم إطلاقها مثل المدافع بسرعات متفاوتة.
ثم ، فجأة ، تضاعفت قطرات المطر المتساقطة من السقف كل ثانية ، ثم ازداد حجمها ثلاث مرات.
في هذا المستوى ، كان من المتوقع أن يفشل فيه كل الطلاب ، حيث كان الهدف هو معرفة عدد القطرات التي يمكنهم قطعها ، وليس ما إذا كان بإمكانهم الاستمرار في الصمود.
تردد صوت آلي.
ومع ذلك ، بدون أن يدرك هذه الحقيقة ، واصل ليو النضال بأفضل ما في وسعه ، حيث لم يسمح لقطرة واحدة أن تسقط على الأرض ، وكأن حياته تعتمد على ذلك.
كان الأمر أشبه بمشاهدة شبح يتحرك عبر عاصفة من الخطوط الفضية.
“يا إلهي ، هذا كثير جدًا… لا أستطيع! بهذه السرعة ، لا أستطيع—” فكر ليو ، شاعرا بجسده وهو غارق في شلال من المعلومات حول قطرات المطر المتساقطة ، وكيف أن حركاته الجسدية لم تستطع مواكبة ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل المرة الأولى التي استخدم فيها هذه القدرة المجهولة ، جعل تفعيلها للمرة الثانية يصبح في حالة يرثى لها ، حيث بدا أن تفعيل هذه القدرة حتى لبضع ثوانٍ كان يستنزف قدرًا كبيرًا من قوته.
وفجأة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زمن ردة الفعل: 0.007 ثانية (فوق الحد الأقصى)
تباطأ كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الخارج ، كانت المساعدة تراقب باهتمام طفيف وهي تنقر أصابعها بلا مبالاة على لوح البيانات.
كان الإحساس مفاجئًا ، لكنه لم يكن غير مألوف.
عبس ليو قليلاً ، ثم نظر إلى الفوهات أعلاه “قطرات مطر؟”
تشوه العالم من حوله وبدا أن الزمن نفسه كان يمتد بينما كان يشاهد كل قطرة مطر وهي تسقط بوضوح تام.
الفصل 40 – اختبار ردود الفعل
فجأة ، تمكن من رؤية القطرات جميعها.
كان الأمر أشبه بمشاهدة شبح يتحرك عبر عاصفة من الخطوط الفضية.
مسار سقوطها ، دورانها ، اللحظة الدقيقة التي ستلامس فيها الأرض – كما لو أن الواقع قد انكشف له ليدركه.
“اختبار ردود الفعل: مكتمل”
استجاب جسده بالمثل ، حيث قام بتعديل قبضته وتحركت ذراعه قبل أن يدرك ذلك.
مؤشر السرعة: يتجاوز القراءات القياسية
ومن الخارج—
في النهاية ، وصلوا إلى غرفة محكمة الإغلاق مع جدران شفافة معززة. في الداخل ، كانت الغرفة فارغة باستثناء منصة دائرية مرتفعة في المنتصف.
كان الأمر أشبه بمشاهدة شبح يتحرك عبر عاصفة من الخطوط الفضية.
خرج ليو من الغرفة الحيوية ، وهو لا يزال يحاول التكيف مع الإحساس المتبقي من الاختبارات السابقة عندما أومأت له المساعدة ليتبعها.
— عبارة عن رقصة من التلويحات الخاصة بـ ليو.
“اختر سلاحا”
لم تكن حركاته حادة او صلبة – بل كانت سلسة وبدون جهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ليو وهو يعود إلى سرعته الطبيعية ، بينما بدا العالم البطيء من حوله يستقر بعد لحظات.
بالنسبة للمساعدة التي كانت تراقب من خلال الجدران الشفافة للغرفة ، لم يبدو وكأنه يقطع—
تردد صدى صوت انفجار الكرات الكثيفة بالمانا التي تحولت إلى ضباب بهدوء في الغرفة.
بدا الأمر وكأن القطرات تختفي قبل أن تصل حتى إلى مداه.
تحركت الفوهات في الاعلى ثم أعادت تنظيم نفسها بناءً على طول ليو ومدى ذراعه ووقفته.
لم يهدر أي طاقة وهو يقوم بتقطيع القطرات ، حيث تدفق النصل من ضربة إلى أخرى في حلقة سلسة ومستمرة.
*توباك*
“ما هذا…” قالت المساعدة وهي تحرر أنفاسها التي لم تدرك حتى أنها كانت تمسكها ، حيث ارتفعت البيانات الموجودة على لوحها متجاوزة السجلات السابقة ، ووميض عداد ردود الفعل باللون الأحمر ، غير قادر على تسجيل قياس طبيعي.
بمجرد أن قطع القطرة الأولى ، سقطت قطرتان اخرتان من السقف حوله ، وبعد تقدير مسارهم ، وجد ليو نفسه قادرًا على قطعهم معًا في ضربة واحدة ، وهو ما فعله.
كان جسد ليو يعمل في تزامن مثالي.
كان التحدي واضحًا – لم تعد قطرات المطر تتساقط بفواصل زمنية منتظمة. سقط بعضها بشكل أسرع ، بينما سقط البعض الآخر بشكل أبطأ.
عيناه ، وعضلاته ، وتنفسه – بدا الأمر وكأن جسده يعرف بالضبط ما يجب فعله قبل أن يتمكن عقله من معالجته.
أكد الصوت الآلي—
ثم–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن حركاته حادة او صلبة – بل كانت سلسة وبدون جهد.
*صفير*
الترجمة: Hunter
انقطع التيار الكهربائي عن الغرفة فجأة.
سار ليو بجانبها وهو يشعر بأن جسده أخف ، حيث كان منتعشا من تدفق الأكسجين ولكنه لا يزال يشعر بالوخز المتبقي من اختبار القوة الانفجارية.
رمش ليو وهو يعود إلى سرعته الطبيعية ، بينما بدا العالم البطيء من حوله يستقر بعد لحظات.
“سيقوم النظام بتكييف نمط قطرات المطر مع مدى ذراعك واختيارك للسلاح ، مما يضمن أن يواجه الجميع نفس مستوى الصعوبة”
أكد الصوت الآلي—
*توباك*
“اختبار ردود الفعل: مكتمل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت بأصابعها على الواجهة.
تنفس ليو وهو يخفض خنجره بينما انفتح باب الغرفة.
كان سلسًا.
شعر بضعف شديد في غضون ثوانٍ ، كما لو أن كل قوته قد غادرت جسده فجأة ، حيث بدأ يسعل ويسقط على ركبتيه.
مؤشر السرعة: يتجاوز القراءات القياسية
تمامًا مثل المرة الأولى التي استخدم فيها هذه القدرة المجهولة ، جعل تفعيلها للمرة الثانية يصبح في حالة يرثى لها ، حيث بدا أن تفعيل هذه القدرة حتى لبضع ثوانٍ كان يستنزف قدرًا كبيرًا من قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الخارج ، تغير تعبير المساعدة قليلاً عندما واكب ليو التغير في المستوى الثاني بدون أن يفوت أي قطرة.
في الخارج ، ظلت المساعدة تحدق في النتائج بذهول تام.
انقطع التيار الكهربائي عن الغرفة فجأة.
طوال حياتها المهنية ، لم ترَ طالبًا مثل ليو من قبل ، حيث كانت النتائج التي أظهرها تفوق التصور.
*توباك*
————-
ابتسمت بمكر وقالت “دعنا نقول فقط أن الأشخاص ذوي الألياف العضلية السريعة إما ان يكونوا عباقرة مرعبين في هذا الاختبار… أو أنهم سيفشلون تحت الضغط”.
نتائج اختبار ردود الفعل:
سار ليو بجانبها وهو يشعر بأن جسده أخف ، حيث كان منتعشا من تدفق الأكسجين ولكنه لا يزال يشعر بالوخز المتبقي من اختبار القوة الانفجارية.
زمن ردة الفعل: 0.007 ثانية (فوق الحد الأقصى)
أكد الصوت الآلي—
الدقة: 100%
“هيا يا سكايشارد ، لم تنتهي بعد. الاختبار التالي مختلف بعض الشيء. إنه لا يتعلق بالقوة ، بل يتعلق بالدقة أكثر” قالت وهي تمشي بسرعة إلى الأمام.
مؤشر السرعة: يتجاوز القراءات القياسية
بدا الأمر وكأن القطرات تختفي قبل أن تصل حتى إلى مداه.
التصنيف العام لردود الفعل : الرقم واحد في تاريخ السنة الأولى لـ أكاديمية رودوفا.
—————
تشوه العالم من حوله وبدا أن الزمن نفسه كان يمتد بينما كان يشاهد كل قطرة مطر وهي تسقط بوضوح تام.
بمجرد أن قطع القطرة الأولى ، سقطت قطرتان اخرتان من السقف حوله ، وبعد تقدير مسارهم ، وجد ليو نفسه قادرًا على قطعهم معًا في ضربة واحدة ، وهو ما فعله.
“يا إلهي ، هذا كثير جدًا… لا أستطيع! بهذه السرعة ، لا أستطيع—” فكر ليو ، شاعرا بجسده وهو غارق في شلال من المعلومات حول قطرات المطر المتساقطة ، وكيف أن حركاته الجسدية لم تستطع مواكبة ذلك.
الترجمة: Hunter
كان الإحساس مفاجئًا ، لكنه لم يكن غير مألوف.
“يا إلهي ، هذا كثير جدًا… لا أستطيع! بهذه السرعة ، لا أستطيع—” فكر ليو ، شاعرا بجسده وهو غارق في شلال من المعلومات حول قطرات المطر المتساقطة ، وكيف أن حركاته الجسدية لم تستطع مواكبة ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
