اختبار ردود الفعل
الفصل 40 – اختبار ردود الفعل
ثم–
( أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرفة اختبار ردود الفعل ، ما قبل الاختبار)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الخارج ، كانت المساعدة تراقب باهتمام طفيف وهي تنقر أصابعها بلا مبالاة على لوح البيانات.
خرج ليو من الغرفة الحيوية ، وهو لا يزال يحاول التكيف مع الإحساس المتبقي من الاختبارات السابقة عندما أومأت له المساعدة ليتبعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت سرعة نزول القطرات بطيئة نسبيًا وفي النهاية تمكن من قطعها بدقة قبل أن تصطدم بالأرض.
“هيا يا سكايشارد ، لم تنتهي بعد. الاختبار التالي مختلف بعض الشيء. إنه لا يتعلق بالقوة ، بل يتعلق بالدقة أكثر” قالت وهي تمشي بسرعة إلى الأمام.
فجأة ، تمكن من رؤية القطرات جميعها.
سار ليو بجانبها وهو يشعر بأن جسده أخف ، حيث كان منتعشا من تدفق الأكسجين ولكنه لا يزال يشعر بالوخز المتبقي من اختبار القوة الانفجارية.
في النهاية ، وصلوا إلى غرفة محكمة الإغلاق مع جدران شفافة معززة. في الداخل ، كانت الغرفة فارغة باستثناء منصة دائرية مرتفعة في المنتصف.
وبينما كانوا يسيرون في الممرات ، نظرت المساعدة إليه بفضول طفيف “تركيبة عضلاتك غريبة بالفعل ، ولكن شيئًا ما يخبرني أن اختبار ردود فعلك سيكون أكثر إثارة للاهتمام”
تنفس ليو وهو يخفض خنجره بينما انفتح باب الغرفة.
“لماذا تعتقدين ذلك؟” رفع ليو حاجبيه وقال.
مؤشر السرعة: يتجاوز القراءات القياسية
ابتسمت بمكر وقالت “دعنا نقول فقط أن الأشخاص ذوي الألياف العضلية السريعة إما ان يكونوا عباقرة مرعبين في هذا الاختبار… أو أنهم سيفشلون تحت الضغط”.
تمتمت قائلة ، “إنه يتعامل بشكل جيد مع المستوى الاول ، لكن دعنا نرى كيف سيكون أداؤه عندما يزداد مستوى الصعوبة”.
لم يرد ليو ، ولكنه كان مهتمًا.
داخل الغرفة ، عدل ليو وقفته عندما أعلن الصوت الآلي:
في النهاية ، وصلوا إلى غرفة محكمة الإغلاق مع جدران شفافة معززة. في الداخل ، كانت الغرفة فارغة باستثناء منصة دائرية مرتفعة في المنتصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ليو وهو يعود إلى سرعته الطبيعية ، بينما بدا العالم البطيء من حوله يستقر بعد لحظات.
في الأعلى ، اصطفت شبكة معقدة من آلاف الفوهات (ثقوب) الدقيقة على السقف مثل مجموعة من الأدوات الجراحية.
في النهاية ، وصلوا إلى غرفة محكمة الإغلاق مع جدران شفافة معززة. في الداخل ، كانت الغرفة فارغة باستثناء منصة دائرية مرتفعة في المنتصف.
بدأت المساعدة تتحدث وهي تظهر واجهة ثلاثية الأبعاد بجانب الغرفة ، “حسنًا ، هذه هي غرفة اختبار ردود الفعل ، ومهمتك بسيطة—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المستوى الثالث: السرعة القصوى.” أعلنت الآلة بينما أصبحت الغرفة مظلمة قليلاً وتحولت الفوهات أعلاه إلى وضع التدفق السريع.
أشارت نحو السقف ثم قالت “في غضون لحظات قليلة ، ستبدأ قطرات مطر مشبعة بالمانا عالية الكثافة في السقوط. هدفك هو قطعها قبل أن تصطدم بالأرض”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في الخارج ، تغير تعبير المساعدة قليلاً عندما واكب ليو التغير في المستوى الثاني بدون أن يفوت أي قطرة.
عبس ليو قليلاً ، ثم نظر إلى الفوهات أعلاه “قطرات مطر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ليو وهو يعود إلى سرعته الطبيعية ، بينما بدا العالم البطيء من حوله يستقر بعد لحظات.
ابتسمت المساعدة “إنها ليست قطرات مطر عادية بل كرات مملوئة بالمانا ، أثقل من الماء وسريعة بما يكفي لتشبه القذائف. تم تصميم الاختبار لتحليل ردود أفعالك وسرعة استجابتك ودقتك وصولًا إلى جزء من الألف من الثانية”
ثم ، فجأة ، تضاعفت قطرات المطر المتساقطة من السقف كل ثانية ، ثم ازداد حجمها ثلاث مرات.
نقرت بأصابعها على الواجهة.
“هيا يا سكايشارد ، لم تنتهي بعد. الاختبار التالي مختلف بعض الشيء. إنه لا يتعلق بالقوة ، بل يتعلق بالدقة أكثر” قالت وهي تمشي بسرعة إلى الأمام.
“سيقوم النظام بتكييف نمط قطرات المطر مع مدى ذراعك واختيارك للسلاح ، مما يضمن أن يواجه الجميع نفس مستوى الصعوبة”
صعد ليو إلى المنصة الدائرية ، ثم قبض على الخنجر بينما تم إغلاق الغرفة بإحكام خلفه.
انزلق لوح جانبي ، كاشفا عن مجموعة من الأسلحة.
تحركت الفوهات في الاعلى ثم أعادت تنظيم نفسها بناءً على طول ليو ومدى ذراعه ووقفته.
“اختر سلاحا”
طوال حياتها المهنية ، لم ترَ طالبًا مثل ليو من قبل ، حيث كانت النتائج التي أظهرها تفوق التصور.
لم يتردد ليو ومد يده نحو خنجر ، حيث شعر بأنه سلاح مألوف وطبيعي ، وكأنه امتداد لذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت سرعة نزول القطرات بطيئة نسبيًا وفي النهاية تمكن من قطعها بدقة قبل أن تصطدم بالأرض.
أومأت المساعدة برضا “اختيار جيد. سريع وخفيف الوزن ومثالي للضربات القريبة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن حركاته حادة او صلبة – بل كانت سلسة وبدون جهد.
صعد ليو إلى المنصة الدائرية ، ثم قبض على الخنجر بينما تم إغلاق الغرفة بإحكام خلفه.
تنفس ليو وهو يخفض خنجره بينما انفتح باب الغرفة.
تردد صوت آلي.
“اختبار ردود الفعل: يتم البدء”
“اختبار ردود الفعل: يتم البدء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسد ليو يعمل في تزامن مثالي.
تحركت الفوهات في الاعلى ثم أعادت تنظيم نفسها بناءً على طول ليو ومدى ذراعه ووقفته.
تباطأ كل شيء.
ثم—
داخل الغرفة ، عدل ليو وقفته عندما أعلن الصوت الآلي:
*هسس*
*توباك*
تشكلت قطرة واحدة وسقطت.
تمتمت قائلة ، “إنه يتعامل بشكل جيد مع المستوى الاول ، لكن دعنا نرى كيف سيكون أداؤه عندما يزداد مستوى الصعوبة”.
*توباك*
“ما هذا…” قالت المساعدة وهي تحرر أنفاسها التي لم تدرك حتى أنها كانت تمسكها ، حيث ارتفعت البيانات الموجودة على لوحها متجاوزة السجلات السابقة ، ووميض عداد ردود الفعل باللون الأحمر ، غير قادر على تسجيل قياس طبيعي.
رأى ليو قطرة المطر تسقط من الفوهة ، ولثانية وجيزة شعر بالذعر ، متسائلا عما إذا كان سيخطئها؟
*توباك*
ومع ذلك ، كانت سرعة نزول القطرات بطيئة نسبيًا وفي النهاية تمكن من قطعها بدقة قبل أن تصطدم بالأرض.
عيناه ، وعضلاته ، وتنفسه – بدا الأمر وكأن جسده يعرف بالضبط ما يجب فعله قبل أن يتمكن عقله من معالجته.
*توباك*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل المرة الأولى التي استخدم فيها هذه القدرة المجهولة ، جعل تفعيلها للمرة الثانية يصبح في حالة يرثى لها ، حيث بدا أن تفعيل هذه القدرة حتى لبضع ثوانٍ كان يستنزف قدرًا كبيرًا من قوته.
*توباك*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم—
بمجرد أن قطع القطرة الأولى ، سقطت قطرتان اخرتان من السقف حوله ، وبعد تقدير مسارهم ، وجد ليو نفسه قادرًا على قطعهم معًا في ضربة واحدة ، وهو ما فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم—
سقطت القطرات الأولية بإيقاع ثابت ، كل واحدة تسقط بوتيرة يمكن التنبؤ بها.
*توباك*
لم يكن على ليو أن يتحرك بالكاد لقطعها ، حيث كان معصمه يتحرك بسهولة بينما كان خنجره يصنع أقواسًا سلسة في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانوا يسيرون في الممرات ، نظرت المساعدة إليه بفضول طفيف “تركيبة عضلاتك غريبة بالفعل ، ولكن شيئًا ما يخبرني أن اختبار ردود فعلك سيكون أكثر إثارة للاهتمام”
*توباك*
بدأت المساعدة تتحدث وهي تظهر واجهة ثلاثية الأبعاد بجانب الغرفة ، “حسنًا ، هذه هي غرفة اختبار ردود الفعل ، ومهمتك بسيطة—”
*توباك*
ومن الخارج—
*توباك*
التصنيف العام لردود الفعل : الرقم واحد في تاريخ السنة الأولى لـ أكاديمية رودوفا.
تردد صدى صوت انفجار الكرات الكثيفة بالمانا التي تحولت إلى ضباب بهدوء في الغرفة.
كان التحدي واضحًا – لم تعد قطرات المطر تتساقط بفواصل زمنية منتظمة. سقط بعضها بشكل أسرع ، بينما سقط البعض الآخر بشكل أبطأ.
في الخارج ، كانت المساعدة تراقب باهتمام طفيف وهي تنقر أصابعها بلا مبالاة على لوح البيانات.
في هذا المستوى ، كان من المتوقع أن يفشل فيه كل الطلاب ، حيث كان الهدف هو معرفة عدد القطرات التي يمكنهم قطعها ، وليس ما إذا كان بإمكانهم الاستمرار في الصمود.
تمتمت قائلة ، “إنه يتعامل بشكل جيد مع المستوى الاول ، لكن دعنا نرى كيف سيكون أداؤه عندما يزداد مستوى الصعوبة”.
نتائج اختبار ردود الفعل:
داخل الغرفة ، عدل ليو وقفته عندما أعلن الصوت الآلي:
تباطأ كل شيء.
“المستوى الثاني: زيادة السرعة والحجم”
ازدادت حدة حركاته وتكيف بغريزة بينما كان خنجره يتحرك في الهواء وكأنه امتداد لإرادته.
ثم ، فجأة ، تضاعفت قطرات المطر المتساقطة من السقف كل ثانية ، ثم ازداد حجمها ثلاث مرات.
كانت كل ضربة من ضرباته متعمدة ودقيقة ، كما لو كان بإمكانه رؤية القطرات قبل أن تتشكل حتى.
انقبضت عضلات ليو بينما سقط وابل من القطرات من زوايا متعددة ، حيث تغير النمط بشكل غير متوقع.
“ما هذا بحق الجحيم؟ هذا كثير جدًا—” فكر ليو وعيناه تنظر في كل الاتجاهات ، محاولا تحديد المسار الأمثل لقطع كل القطرات.
لم يرد ليو ، ولكنه كان مهتمًا.
ازدادت حدة حركاته وتكيف بغريزة بينما كان خنجره يتحرك في الهواء وكأنه امتداد لإرادته.
مؤشر السرعة: يتجاوز القراءات القياسية
كان التحدي واضحًا – لم تعد قطرات المطر تتساقط بفواصل زمنية منتظمة. سقط بعضها بشكل أسرع ، بينما سقط البعض الآخر بشكل أبطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانوا يسيرون في الممرات ، نظرت المساعدة إليه بفضول طفيف “تركيبة عضلاتك غريبة بالفعل ، ولكن شيئًا ما يخبرني أن اختبار ردود فعلك سيكون أكثر إثارة للاهتمام”
شعر بتنفسه وهو يتسارع لكنه لا يزال مسيطرًا على الوضع.
في الخارج ، تغير تعبير المساعدة قليلاً عندما واكب ليو التغير في المستوى الثاني بدون أن يفوت أي قطرة.
( أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرفة اختبار ردود الفعل ، ما قبل الاختبار)
تعثر معظم طلاب العام الأول في هذه المرحلة ، حيث فاتتهم بضع قطرات وهم يكافحون لتتبع الحركة الغير منتظمة ، لكن ليو—
تنفس ليو وهو يخفض خنجره بينما انفتح باب الغرفة.
كان سلسًا.
— عبارة عن رقصة من التلويحات الخاصة بـ ليو.
كانت كل ضربة من ضرباته متعمدة ودقيقة ، كما لو كان بإمكانه رؤية القطرات قبل أن تتشكل حتى.
كان التحدي واضحًا – لم تعد قطرات المطر تتساقط بفواصل زمنية منتظمة. سقط بعضها بشكل أسرع ، بينما سقط البعض الآخر بشكل أبطأ.
ولكن بمجرد رؤية أنه يستطيع مواكبة المستوى الثاني ، دفعت المساعدة المستوى إلى المستوى الثالث والنهائي.
في النهاية ، وصلوا إلى غرفة محكمة الإغلاق مع جدران شفافة معززة. في الداخل ، كانت الغرفة فارغة باستثناء منصة دائرية مرتفعة في المنتصف.
“المستوى الثالث: السرعة القصوى.” أعلنت الآلة بينما أصبحت الغرفة مظلمة قليلاً وتحولت الفوهات أعلاه إلى وضع التدفق السريع.
— عبارة عن رقصة من التلويحات الخاصة بـ ليو.
كان هذا المستوى عبارة عن فشل مؤكد ، حيث لن يتم فيه إطلاق القطرات في وضع السقوط الحر بل سيتم إطلاقها مثل المدافع بسرعات متفاوتة.
— عبارة عن رقصة من التلويحات الخاصة بـ ليو.
في هذا المستوى ، كان من المتوقع أن يفشل فيه كل الطلاب ، حيث كان الهدف هو معرفة عدد القطرات التي يمكنهم قطعها ، وليس ما إذا كان بإمكانهم الاستمرار في الصمود.
صعد ليو إلى المنصة الدائرية ، ثم قبض على الخنجر بينما تم إغلاق الغرفة بإحكام خلفه.
ومع ذلك ، بدون أن يدرك هذه الحقيقة ، واصل ليو النضال بأفضل ما في وسعه ، حيث لم يسمح لقطرة واحدة أن تسقط على الأرض ، وكأن حياته تعتمد على ذلك.
*توباك*
“يا إلهي ، هذا كثير جدًا… لا أستطيع! بهذه السرعة ، لا أستطيع—” فكر ليو ، شاعرا بجسده وهو غارق في شلال من المعلومات حول قطرات المطر المتساقطة ، وكيف أن حركاته الجسدية لم تستطع مواكبة ذلك.
( أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرفة اختبار ردود الفعل ، ما قبل الاختبار)
وفجأة—
تباطأ كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقبضت عضلات ليو بينما سقط وابل من القطرات من زوايا متعددة ، حيث تغير النمط بشكل غير متوقع.
كان الإحساس مفاجئًا ، لكنه لم يكن غير مألوف.
في هذا المستوى ، كان من المتوقع أن يفشل فيه كل الطلاب ، حيث كان الهدف هو معرفة عدد القطرات التي يمكنهم قطعها ، وليس ما إذا كان بإمكانهم الاستمرار في الصمود.
تشوه العالم من حوله وبدا أن الزمن نفسه كان يمتد بينما كان يشاهد كل قطرة مطر وهي تسقط بوضوح تام.
داخل الغرفة ، عدل ليو وقفته عندما أعلن الصوت الآلي:
فجأة ، تمكن من رؤية القطرات جميعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) في الخارج ، تغير تعبير المساعدة قليلاً عندما واكب ليو التغير في المستوى الثاني بدون أن يفوت أي قطرة.
مسار سقوطها ، دورانها ، اللحظة الدقيقة التي ستلامس فيها الأرض – كما لو أن الواقع قد انكشف له ليدركه.
“المستوى الثاني: زيادة السرعة والحجم”
استجاب جسده بالمثل ، حيث قام بتعديل قبضته وتحركت ذراعه قبل أن يدرك ذلك.
ابتسمت المساعدة “إنها ليست قطرات مطر عادية بل كرات مملوئة بالمانا ، أثقل من الماء وسريعة بما يكفي لتشبه القذائف. تم تصميم الاختبار لتحليل ردود أفعالك وسرعة استجابتك ودقتك وصولًا إلى جزء من الألف من الثانية”
ومن الخارج—
نتائج اختبار ردود الفعل:
كان الأمر أشبه بمشاهدة شبح يتحرك عبر عاصفة من الخطوط الفضية.
— عبارة عن رقصة من التلويحات الخاصة بـ ليو.
— عبارة عن رقصة من التلويحات الخاصة بـ ليو.
*صفير*
لم تكن حركاته حادة او صلبة – بل كانت سلسة وبدون جهد.
طوال حياتها المهنية ، لم ترَ طالبًا مثل ليو من قبل ، حيث كانت النتائج التي أظهرها تفوق التصور.
بالنسبة للمساعدة التي كانت تراقب من خلال الجدران الشفافة للغرفة ، لم يبدو وكأنه يقطع—
*توباك*
بدا الأمر وكأن القطرات تختفي قبل أن تصل حتى إلى مداه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسد ليو يعمل في تزامن مثالي.
لم يهدر أي طاقة وهو يقوم بتقطيع القطرات ، حيث تدفق النصل من ضربة إلى أخرى في حلقة سلسة ومستمرة.
عيناه ، وعضلاته ، وتنفسه – بدا الأمر وكأن جسده يعرف بالضبط ما يجب فعله قبل أن يتمكن عقله من معالجته.
“ما هذا…” قالت المساعدة وهي تحرر أنفاسها التي لم تدرك حتى أنها كانت تمسكها ، حيث ارتفعت البيانات الموجودة على لوحها متجاوزة السجلات السابقة ، ووميض عداد ردود الفعل باللون الأحمر ، غير قادر على تسجيل قياس طبيعي.
“سيقوم النظام بتكييف نمط قطرات المطر مع مدى ذراعك واختيارك للسلاح ، مما يضمن أن يواجه الجميع نفس مستوى الصعوبة”
كان جسد ليو يعمل في تزامن مثالي.
*توباك*
عيناه ، وعضلاته ، وتنفسه – بدا الأمر وكأن جسده يعرف بالضبط ما يجب فعله قبل أن يتمكن عقله من معالجته.
ومع ذلك ، بدون أن يدرك هذه الحقيقة ، واصل ليو النضال بأفضل ما في وسعه ، حيث لم يسمح لقطرة واحدة أن تسقط على الأرض ، وكأن حياته تعتمد على ذلك.
ثم–
تشوه العالم من حوله وبدا أن الزمن نفسه كان يمتد بينما كان يشاهد كل قطرة مطر وهي تسقط بوضوح تام.
*صفير*
شعر بضعف شديد في غضون ثوانٍ ، كما لو أن كل قوته قد غادرت جسده فجأة ، حيث بدأ يسعل ويسقط على ركبتيه.
انقطع التيار الكهربائي عن الغرفة فجأة.
“ما هذا بحق الجحيم؟ هذا كثير جدًا—” فكر ليو وعيناه تنظر في كل الاتجاهات ، محاولا تحديد المسار الأمثل لقطع كل القطرات.
رمش ليو وهو يعود إلى سرعته الطبيعية ، بينما بدا العالم البطيء من حوله يستقر بعد لحظات.
شعر بضعف شديد في غضون ثوانٍ ، كما لو أن كل قوته قد غادرت جسده فجأة ، حيث بدأ يسعل ويسقط على ركبتيه.
أكد الصوت الآلي—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسد ليو يعمل في تزامن مثالي.
“اختبار ردود الفعل: مكتمل”
أكد الصوت الآلي—
تنفس ليو وهو يخفض خنجره بينما انفتح باب الغرفة.
“يا إلهي ، هذا كثير جدًا… لا أستطيع! بهذه السرعة ، لا أستطيع—” فكر ليو ، شاعرا بجسده وهو غارق في شلال من المعلومات حول قطرات المطر المتساقطة ، وكيف أن حركاته الجسدية لم تستطع مواكبة ذلك.
شعر بضعف شديد في غضون ثوانٍ ، كما لو أن كل قوته قد غادرت جسده فجأة ، حيث بدأ يسعل ويسقط على ركبتيه.
تمامًا مثل المرة الأولى التي استخدم فيها هذه القدرة المجهولة ، جعل تفعيلها للمرة الثانية يصبح في حالة يرثى لها ، حيث بدا أن تفعيل هذه القدرة حتى لبضع ثوانٍ كان يستنزف قدرًا كبيرًا من قوته.
رأى ليو قطرة المطر تسقط من الفوهة ، ولثانية وجيزة شعر بالذعر ، متسائلا عما إذا كان سيخطئها؟
في الخارج ، ظلت المساعدة تحدق في النتائج بذهول تام.
ولكن بمجرد رؤية أنه يستطيع مواكبة المستوى الثاني ، دفعت المساعدة المستوى إلى المستوى الثالث والنهائي.
طوال حياتها المهنية ، لم ترَ طالبًا مثل ليو من قبل ، حيث كانت النتائج التي أظهرها تفوق التصور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت المساعدة برضا “اختيار جيد. سريع وخفيف الوزن ومثالي للضربات القريبة”
————-
كانت كل ضربة من ضرباته متعمدة ودقيقة ، كما لو كان بإمكانه رؤية القطرات قبل أن تتشكل حتى.
نتائج اختبار ردود الفعل:
فجأة ، تمكن من رؤية القطرات جميعها.
زمن ردة الفعل: 0.007 ثانية (فوق الحد الأقصى)
ولكن بمجرد رؤية أنه يستطيع مواكبة المستوى الثاني ، دفعت المساعدة المستوى إلى المستوى الثالث والنهائي.
الدقة: 100%
انقطع التيار الكهربائي عن الغرفة فجأة.
مؤشر السرعة: يتجاوز القراءات القياسية
الفصل 40 – اختبار ردود الفعل
التصنيف العام لردود الفعل : الرقم واحد في تاريخ السنة الأولى لـ أكاديمية رودوفا.
الدقة: 100%
—————
تحركت الفوهات في الاعلى ثم أعادت تنظيم نفسها بناءً على طول ليو ومدى ذراعه ووقفته.
“ما هذا بحق الجحيم؟ هذا كثير جدًا—” فكر ليو وعيناه تنظر في كل الاتجاهات ، محاولا تحديد المسار الأمثل لقطع كل القطرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المستوى الثالث: السرعة القصوى.” أعلنت الآلة بينما أصبحت الغرفة مظلمة قليلاً وتحولت الفوهات أعلاه إلى وضع التدفق السريع.
الترجمة: Hunter
الدقة: 100%
تحركت الفوهات في الاعلى ثم أعادت تنظيم نفسها بناءً على طول ليو ومدى ذراعه ووقفته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
