في الطريق
الفصل 23 – في الطريق
ولكن بعد ذلك ، وقعت عيناه على جوهرة المدينة الحقيقية — أكاديمية رودوفا العسكرية.
بمجرد أن غادر الرائد الغرفة ، نهض ليو على قدميه بسرعة وتوجه نحو المخرج.
لكنه لم يكن بحاجة إلى معرفة كل شيء الآن.
على عكس العديد من الآخرين الذين ما زالوا يتلقون العلاج الطبي ، لم يكن بحاجة إلى عناية كبيرة.
عند خروجه عبر الباب ، دخل إلى ممر طويل حيث تم إنشاء سلسلة من الأكشاك المؤقتة.
فالجرعة التي أُعطيت له قد أعطت مفعولها بالفعل ، مستعيدةً طاقته ومخففةً من الأوجاع المتبقية في عضلاته.
فوق شارة الأكاديمية ، كُتبت كلمات بخط عريض : [فرع القتلة].
عند خروجه عبر الباب ، دخل إلى ممر طويل حيث تم إنشاء سلسلة من الأكشاك المؤقتة.
لكن اكاديمية رودوفا الحقيقية لم تكن كذلك على الإطلاق.
خلف كل واحد منها ، جلس ضباط عسكريون بوجوه جامدة تعكس كفاءة صارمة ، وهم يعالجون بيانات المجندين الجدد دون أي تعبير يُذكر.
كانت الرحلة الجوية إلى الأكاديمية قصيرة ، حيث بالكاد استغرقت 15 دقيقة.
بدأ عدد من الطلاب بتكوين طوابير عند الأكشاك ، تحرك بعضهم ببطء من شدة الإرهاق ، بينما تحرك آخرون بحذر وتوتر ، ما زالوا على أهبة الاستعداد رغم انتهاء المحنة.
ورغم أن ليو لم يكن يفهم الأهمية الكاملة لهذه البطاقة بعد ، إلا أن شيئًا ما أخبره بأنها ليست مجرد هوية طالب.
امتلأت الأجواء بالهمسات الهادئة ، لكن لم يجرؤ أحد على رفع صوته كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار بسرعة حتى وصل إلى منطقة سفن النقل الحديثة التي كانت تنتظر نقل الطلاب إلى موطنهم الجديد.
تفحص ليو المكان بعينيه قبل أن يتوجه إلى كشك غير مشغول ، حيث جلس ضابط متوسط العمر مع شعر رمادي ، ممسكًا بسجل ضخم أمامه. بالكاد رفع الرجل عينيه عندما اقترب ليو.
ورغم أن ليو لم يكن يفهم الأهمية الكاملة لهذه البطاقة بعد ، إلا أن شيئًا ما أخبره بأنها ليست مجرد هوية طالب.
“الاسم؟” سأل الضابط ، وكان بنبرة حادة ومباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
“ليو” أجاب ليو بدون تردد.
ومع ذلك ، لم يكن هناك شك في أن المسافة التي تم قطعها كانت هائلة— كان ليو واثقًا من أنه شاهد السفينة وهي تعبر محيطًا بأكمله ، بناءً على المشهد الذي رآه خارج نافذته.
مرر الضابط إصبعه على القائمة حتى توقف عند الاسم المطلوب ، ثم أومأ برأسه قليلاً قبل أن يسحب صينية منظمة بدقة من أسفل المنضدة.
ومع ذلك ، لم يكن هناك شك في أن المسافة التي تم قطعها كانت هائلة— كان ليو واثقًا من أنه شاهد السفينة وهي تعبر محيطًا بأكمله ، بناءً على المشهد الذي رآه خارج نافذته.
توجهت عيون ليو فورًا إلى محتوياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجموعة من الأردية المصممة ، خصيصًا لتدريبات القتال الخاصة بالقتلة.
في أعلى الصينية كانت هناك طقمين مطويين من الزي العسكري الرسمي.
وعلى الرغم من لا مبالاته المعتادة ، إلا أن ليو وجد نفسه مفتونًا بالمنظر.
كان القماش متينًا ، والخياطة دقيقة ، مع رتبة جندي مطرزة على الصدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مدينة مزدحمة بهذا الشكل ، امتلاك أكاديمية بهذا الحجم في قلبها يعني أن قيمة الأرض وحدها تساوي ثروة.
لكن ما لفت انتباهه هو أن هذا الزي لم يكن باللون الأخضر المموه المعتاد ، بل كان يتميز بنمط تمويه رمادي باهت ، مما يشير إلى تصميمه للاندماج في البيئات الحضارية بدلًا من الغابات الكثيفة.
بمجرد أن غادر الرائد الغرفة ، نهض ليو على قدميه بسرعة وتوجه نحو المخرج.
انجذبت عيناه إلى الشعار المطرز فوق الجيب الأمامي.
فوق شارة الأكاديمية ، كُتبت كلمات بخط عريض : [فرع القتلة].
فوق شارة الأكاديمية ، كُتبت كلمات بخط عريض : [فرع القتلة].
“الاسم؟” سأل الضابط ، وكان بنبرة حادة ومباشرة.
تحركت أصابع ليو فوق القماش للحظة ، قبل أن تتحرك نحو الطقم الثاني في الصينية.
بدأ عدد من الطلاب بتكوين طوابير عند الأكشاك ، تحرك بعضهم ببطء من شدة الإرهاق ، بينما تحرك آخرون بحذر وتوتر ، ما زالوا على أهبة الاستعداد رغم انتهاء المحنة.
كان مختلفًا عن الأول — أسود حالك ، خفيف الوزن ، انسيابي.
محفور عبر سطحها المصقول الكلمات:
مجموعة من الأردية المصممة ، خصيصًا لتدريبات القتال الخاصة بالقتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مدينة مزدحمة بهذا الشكل ، امتلاك أكاديمية بهذا الحجم في قلبها يعني أن قيمة الأرض وحدها تساوي ثروة.
“هذا الزي الرسمي الأساسي” شرح الضابط بصوت هادئ “يجب ارتداؤه يوميًا في الجلسات الأكاديمية. أما الأسود فهو للقتال العملي. استخدمه وفقًا للتعليمات”
محفور عبر سطحها المصقول الكلمات:
أومأ ليو بإيماءة طفيفة ، قبل أن يلتقط آخر عنصر في الصينية— بطاقة هوية صغيرة لكنها متقنة الصنع.
جعل حجمها الضخم كل المباني المحيطة تبدو وكأنها صغيرة ومتواضعة بالمقارنة.
كانت شارة معدنية صلبة ، ثقيلة بشكل غير متوقع مقارنة بحجمها.
مكان منسي ومنعزل ، وظيفته الوحيدة أن يكون ساحة معركة للمستعدين لفعل أي شيء للانضمام إلى الأكاديمية.
محفور عبر سطحها المصقول الكلمات:
كانت منطقة الاختبار التي تركوها خلفهم بمثابة جزيرة معزولة ، محاطة بأدغال كثيفة وبراري قاسية.
ليو سكايشارد – أكاديمية رودوفا العسكرية
الفصل 23 – في الطريق
ورغم أن ليو لم يكن يفهم الأهمية الكاملة لهذه البطاقة بعد ، إلا أن شيئًا ما أخبره بأنها ليست مجرد هوية طالب.
أحاطت جدران عملاقة بالأكاديمية ، مدججة بالأبراج ، ونقاط التفتيش الأمنية ، وأبراج المراقبة التي يقف عليها جنود مسلحون بشكل كثيف.
في عالم تحكمه القوة ، فإن امتلاك إثبات رسمي لمكانته في الأكاديمية سيفتح أمامه أبوابًا لم يكن يتخيلها بعد.
كانت الشوارع معبأة بالمركبات الأنيقة عالية السرعة ، التي كانت تنتقل بين المباني بمستويات متعددة.
لكنه لم يكن بحاجة إلى معرفة كل شيء الآن.
كل ما فعله هو أخذ ما قُدم له بصمت ، قبل أن يبتعد عن المنضدة ، وعقله ينتقل بالفعل إلى ما هو قادم.
لا يمكن لأي أكاديمية عادية أن توفر مثل هذه الرفاهية ، وإذا كانت أكاديمية رودوفا العسكرية تقع في مثل هذا الموقع ، فمن المؤكد أنها ستكون مكان استثنائي.
سار بسرعة حتى وصل إلى منطقة سفن النقل الحديثة التي كانت تنتظر نقل الطلاب إلى موطنهم الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الأعلى ، أصبح الاختلاف الصارخ بين مكانه السابق ووجهته الجديدة واضحًا بشكل متزايد.
وبمجرد أن اجتمع عدد كافٍ من الطلاب ، تم تحميلهم بسرعة على متن السفينة ، وانطلقوا نحو الأكاديمية الأسطورية رودوفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليو” أجاب ليو بدون تردد.
**********
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمر شروق الشمس المدينة مع ضوء ساطع ، ملونًا الشوارع بألوان قرمزية وذهبية.
كانت الرحلة الجوية إلى الأكاديمية قصيرة ، حيث بالكاد استغرقت 15 دقيقة.
مرر الضابط إصبعه على القائمة حتى توقف عند الاسم المطلوب ، ثم أومأ برأسه قليلاً قبل أن يسحب صينية منظمة بدقة من أسفل المنضدة.
ومع ذلك ، لم يكن هناك شك في أن المسافة التي تم قطعها كانت هائلة— كان ليو واثقًا من أنه شاهد السفينة وهي تعبر محيطًا بأكمله ، بناءً على المشهد الذي رآه خارج نافذته.
ومع ذلك ، لم يكن هناك شك في أن المسافة التي تم قطعها كانت هائلة— كان ليو واثقًا من أنه شاهد السفينة وهي تعبر محيطًا بأكمله ، بناءً على المشهد الذي رآه خارج نافذته.
من الأعلى ، أصبح الاختلاف الصارخ بين مكانه السابق ووجهته الجديدة واضحًا بشكل متزايد.
كانت الرحلة الجوية إلى الأكاديمية قصيرة ، حيث بالكاد استغرقت 15 دقيقة.
كانت منطقة الاختبار التي تركوها خلفهم بمثابة جزيرة معزولة ، محاطة بأدغال كثيفة وبراري قاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مدينة مزدحمة بهذا الشكل ، امتلاك أكاديمية بهذا الحجم في قلبها يعني أن قيمة الأرض وحدها تساوي ثروة.
مكان منسي ومنعزل ، وظيفته الوحيدة أن يكون ساحة معركة للمستعدين لفعل أي شيء للانضمام إلى الأكاديمية.
محفور عبر سطحها المصقول الكلمات:
لكن اكاديمية رودوفا الحقيقية لم تكن كذلك على الإطلاق.
ومضت لوحات إعلانية رقمية بالإعلانات ، عارضة وجوهًا لم يتعرف عليها ليو— مؤثرون مشهورون ، محاربون ، كل منهم مغطى بنصوص جريئة تروج لمنتجات التجميل ، أو التحسينات الجينية ، أو الأسلحة ، أو الخدمات العسكرية.
مع اقتراب السفينة من وجهتها ، بدأت الغابات القاسية والمتوحشة في التلاشي ، لتحل محلها قلب الحضارة.
مرر الضابط إصبعه على القائمة حتى توقف عند الاسم المطلوب ، ثم أومأ برأسه قليلاً قبل أن يسحب صينية منظمة بدقة من أسفل المنضدة.
امتدت مدينة ضخمة في جميع الاتجاهات ، وناطحات السحاب الشاهقة التي تلقي ظلالًا طويلة فوق الشوارع المزدحمة في الاسفل.
لكن اكاديمية رودوفا الحقيقية لم تكن كذلك على الإطلاق.
ومضت لوحات إعلانية رقمية بالإعلانات ، عارضة وجوهًا لم يتعرف عليها ليو— مؤثرون مشهورون ، محاربون ، كل منهم مغطى بنصوص جريئة تروج لمنتجات التجميل ، أو التحسينات الجينية ، أو الأسلحة ، أو الخدمات العسكرية.
مع اقتراب السفينة من وجهتها ، بدأت الغابات القاسية والمتوحشة في التلاشي ، لتحل محلها قلب الحضارة.
كانت الشوارع معبأة بالمركبات الأنيقة عالية السرعة ، التي كانت تنتقل بين المباني بمستويات متعددة.
عند خروجه عبر الباب ، دخل إلى ممر طويل حيث تم إنشاء سلسلة من الأكشاك المؤقتة.
بعضها يسير على الطرق ، بينما بعضها تحلق عشوائيًا في السماء ، تمامًا مثل الكبسولة الطائرة التي كان فيها ليو.
كان القماش متينًا ، والخياطة دقيقة ، مع رتبة جندي مطرزة على الصدر.
وعلى الرغم من لا مبالاته المعتادة ، إلا أن ليو وجد نفسه مفتونًا بالمنظر.
لكن اكاديمية رودوفا الحقيقية لم تكن كذلك على الإطلاق.
غمر شروق الشمس المدينة مع ضوء ساطع ، ملونًا الشوارع بألوان قرمزية وذهبية.
**********
لم يستطع سوى التوقف للحظة ، مستمتعًا بالجمال المذهل.
مرر الضابط إصبعه على القائمة حتى توقف عند الاسم المطلوب ، ثم أومأ برأسه قليلاً قبل أن يسحب صينية منظمة بدقة من أسفل المنضدة.
ولكن بعد ذلك ، وقعت عيناه على جوهرة المدينة الحقيقية — أكاديمية رودوفا العسكرية.
حتى في مدينة مليئة بالمعجزات المعمارية ، كانت الأكاديمية تتجاوزهم جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمر شروق الشمس المدينة مع ضوء ساطع ، ملونًا الشوارع بألوان قرمزية وذهبية.
كانت ضخمة.
حصن بكل ما تحمله الكلمة من معنى.
مرر الضابط إصبعه على القائمة حتى توقف عند الاسم المطلوب ، ثم أومأ برأسه قليلاً قبل أن يسحب صينية منظمة بدقة من أسفل المنضدة.
جعل حجمها الضخم كل المباني المحيطة تبدو وكأنها صغيرة ومتواضعة بالمقارنة.
انجذبت عيناه إلى الشعار المطرز فوق الجيب الأمامي.
أحاطت جدران عملاقة بالأكاديمية ، مدججة بالأبراج ، ونقاط التفتيش الأمنية ، وأبراج المراقبة التي يقف عليها جنود مسلحون بشكل كثيف.
“الاسم؟” سأل الضابط ، وكان بنبرة حادة ومباشرة.
داخل المجمع ، كانت المباني شامخة وضخمة ، مصنوعة من معدن معزز ومواد متطورة ، تعكس إحساسًا بالقوة المطلقة.
لكن اكاديمية رودوفا الحقيقية لم تكن كذلك على الإطلاق.
لم يكن ليو خبيرًا في التخطيط العمراني أو العقارات ، لكنه فهم ضخامة هذا المشهد.
في مدينة مزدحمة بهذا الشكل ، امتلاك أكاديمية بهذا الحجم في قلبها يعني أن قيمة الأرض وحدها تساوي ثروة.
ومضت لوحات إعلانية رقمية بالإعلانات ، عارضة وجوهًا لم يتعرف عليها ليو— مؤثرون مشهورون ، محاربون ، كل منهم مغطى بنصوص جريئة تروج لمنتجات التجميل ، أو التحسينات الجينية ، أو الأسلحة ، أو الخدمات العسكرية.
لا يمكن لأي أكاديمية عادية أن توفر مثل هذه الرفاهية ، وإذا كانت أكاديمية رودوفا العسكرية تقع في مثل هذا الموقع ، فمن المؤكد أنها ستكون مكان استثنائي.
كان مختلفًا عن الأول — أسود حالك ، خفيف الوزن ، انسيابي.
في أعلى الصينية كانت هناك طقمين مطويين من الزي العسكري الرسمي.
مكان منسي ومنعزل ، وظيفته الوحيدة أن يكون ساحة معركة للمستعدين لفعل أي شيء للانضمام إلى الأكاديمية.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الأعلى ، أصبح الاختلاف الصارخ بين مكانه السابق ووجهته الجديدة واضحًا بشكل متزايد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات