You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القاتل الأزلي 21

سامحني 

سامحني 

1111111111

الفصل 21 –  سامحني 

 

أثار إعلان الرائد عاصفة من المشاعر المعقدة داخل ليو.

اندفع ليو إلى الأمام ، وخنجره موجه مباشرة نحو قلب فيليكس.

لم يكن يرغب في قتل فيليكس—ليس بعد كل ما عانوه معًا خلال الساعات القليلة الماضية. ولكن قواعد الجولة الثانية كانت واضحة بوحشيتها: من بين كل زوج ، يمكن لشخص واحد التقدم ، بينما يجب أن يموت الآخر.

“ماذا؟” همس بصوت بالكاد يُسمع “لا يمكنك… أنت تعلم أنني لا أستطيع القتال بدون الكحول ، يا رجل! هذه ليست معركة عادلة! أرجوك ، لا تفعل هذا!”

لم يكن هناك مجال للتفاوض ، ولا خيار للرحمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *قطع*

وبينما كان ليو واقفا في المكان الزجاجي ويده ممسكة بالخنجر على جانبه ، كان الآخرين قد بدأوا القتال بالفعل بدون تردد.

ولكن ليو لم يتحرك ، حيث شعر أن مهاجمة فيليكس كان خطأً فادحا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترددت أصوات اصطدام المعادن والصرخات المؤلمة ، كتذكير قاتم بما كان متوقعًا منه.

كانت قواعد الأكاديمية مطلقة ، ولكن اقتراح فيليكس أثار سؤالاً غير مرغوب فيه في عقل ليو.

ولكن ليو لم يتحرك ، حيث شعر أن مهاجمة فيليكس كان خطأً فادحا.

ولكن الأمر الأكثر إثارة للقلق من ذلك كان سؤالاً آخر.

على الرغم من أنه لم يعرف فيليكس لفترة طويلة ، ورغم أنه لم يذهب إلى حد وصفه بأنه صديق ، إلا أن فيليكس لم يكن عدوه ، حيث كان رجلاً وقف بجانبه وسط الفوضى ، وقتله سيكون بمثابة خيانة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون فيليكس في صدمة ، لكن ليو تابع بدون توقف.

“لسنا مضطرين لفعل هذا” قال فيليكس فجأة ، مع صوت يرتجف وهو يتراجع نحو الجدار البعيد. 

كان الخطاب الذي تلقاه واضحًا: الطريقة الوحيدة لاستعادة ماضيه تكمن في الأكاديمية. التراجع يعني التخلي عن الفرصة الوحيدة لاكتشاف هويته الحقيقية.

تجولت عيونه بتوتر ، ولكنها دائمًا تعود للتركيز على ليو.

لم يستطع التخلص من الشعور بأن قسوة الأكاديمية تمتد إلى ما هو أبعد مما رأوه حتى الآن. وأنه يمكنهم بسهولة كسر وعودهم وقتلهم معًا بدلًا من السماح لهم بالمغادرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يمكننا فقط… الانتظار. دع الوقت ينتهي وسيتم استبعادنا نحن الاثنين ، ولكن على الأقل سنظل على قيد الحياة. ألا يبدو هذا أفضل من قتل بعضنا البعض؟”

الفصل 21 –  سامحني 

لم يجب ليو ، بل خفض نظره إلى الخنجر الذي كان يحمله في يده. 

اقتل.

كان تعبيره فارغًا ، مع أفكاره وهي تدور في دوامة فوضوية.

ولكن ليو لم يتحرك ، حيث شعر أن مهاجمة فيليكس كان خطأً فادحا.

كانت قواعد الأكاديمية مطلقة ، ولكن اقتراح فيليكس أثار سؤالاً غير مرغوب فيه في عقل ليو.

“سامحني على هذا… أيها الرجل البدين ،  لم أرغب أن ينتهي الأمر بهذه الطريقة…” قال ليو ، وكانت تلك آخر الكلمات التي سمعها فيليكس قبل أن تغرق عيناه في الظلام الابدي.

“هل سيسمحون لنا بالرحيل حقًا إذا لم نقاتل؟ أم سيقتلوننا معًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت الفكرة تزعجه ، حيث كانت تتعمق مع كل ثانية تمر. 

فيليكس ، الذي ازداد يأسه مع صمت ليو ، اتخذ خطوة مترددة إلى الأمام ، ويداه مرفوعة وكأنه يحاول تهدئته.

لم يستطع التخلص من الشعور بأن قسوة الأكاديمية تمتد إلى ما هو أبعد مما رأوه حتى الآن. وأنه يمكنهم بسهولة كسر وعودهم وقتلهم معًا بدلًا من السماح لهم بالمغادرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الفكرة تزعجه ، حيث كانت تتعمق مع كل ثانية تمر. 

ولكن الأمر الأكثر إثارة للقلق من ذلك كان سؤالاً آخر.

وفي لحظة ، التقت أعينهم — نظرات ليو الباردة والحازمة ، ونظرات فيليكس المليئة بالذعر والخيانة.

“إذا لم أقاتل… إذا لم أفز … هل سأستعيد ذاكرتي يومًا ما؟”

*طعنة*

كان الخطاب الذي تلقاه واضحًا: الطريقة الوحيدة لاستعادة ماضيه تكمن في الأكاديمية. التراجع يعني التخلي عن الفرصة الوحيدة لاكتشاف هويته الحقيقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرمش. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضغط ثقل هذا الإدراك عليه كقوة ملموسة ، بينما ازدادت قبضته المشدودة على الخنجر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكننا فقط… الانتظار. دع الوقت ينتهي وسيتم استبعادنا نحن الاثنين ، ولكن على الأقل سنظل على قيد الحياة. ألا يبدو هذا أفضل من قتل بعضنا البعض؟”

كانت المشاعر المتضاربة تتصارع بداخله—الشك ، الذنب ، الخوف ، حيثبدأ وجهه الخالي من التعابير يتخذ طابعًا أكثر شرودًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرمش. 

ولكن ، في اللحظة التي غرق فيها في بحر من التردد ، همس صوت بارد في أعماق وعيه.

كان الخطاب الذي تلقاه واضحًا: الطريقة الوحيدة لاستعادة ماضيه تكمن في الأكاديمية. التراجع يعني التخلي عن الفرصة الوحيدة لاكتشاف هويته الحقيقية.

اقتل.

لم يكن يرغب في قتل فيليكس—ليس بعد كل ما عانوه معًا خلال الساعات القليلة الماضية. ولكن قواعد الجولة الثانية كانت واضحة بوحشيتها: من بين كل زوج ، يمكن لشخص واحد التقدم ، بينما يجب أن يموت الآخر.

لم يكن هذا اقتراحا او رغبة ، بل حقيقة صريحة لا يمكن إنكارها.

لم يكن يرغب في قتل فيليكس—ليس بعد كل ما عانوه معًا خلال الساعات القليلة الماضية. ولكن قواعد الجولة الثانية كانت واضحة بوحشيتها: من بين كل زوج ، يمكن لشخص واحد التقدم ، بينما يجب أن يموت الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكي ينجو ، لكي يتقدم ، عليه أن يقتل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح صوت فيليكس أعلى وأكثر جنونًا ، وبدأت الدموع تنهمر على وجهه “سأفعل أي شيء ، ليو! أي شيء! فقط لا تقتلني!”

كان المؤقت على الحائط يتناقص بثبات ، وكل ثانية تمر كانت بمثابة عد تنازلي نحو الهلاك.

“إذا لم أقاتل… إذا لم أفز … هل سأستعيد ذاكرتي يومًا ما؟”

فيليكس ، الذي ازداد يأسه مع صمت ليو ، اتخذ خطوة مترددة إلى الأمام ، ويداه مرفوعة وكأنه يحاول تهدئته.

“سامحني على هذا… أيها الرجل البدين ،  لم أرغب أن ينتهي الأمر بهذه الطريقة…” قال ليو ، وكانت تلك آخر الكلمات التي سمعها فيليكس قبل أن تغرق عيناه في الظلام الابدي.

“قل شيئًا ، اللعنة! أنت تخيفني!” صرخ فيليكس مع صوت متصدع تحت شدة الذعر ، بينما رفع ليو أخيرًا نظره لمواجهته.

تجولت عيونه بتوتر ، ولكنها دائمًا تعود للتركيز على ليو.

222222222

“بعد عشرين ثانية ، سأهاجمك يا فيليكس” قال ليو بصوت بارد ، خالٍ من المشاعر ، مع نبرة مستقرة وثابتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكننا فقط… الانتظار. دع الوقت ينتهي وسيتم استبعادنا نحن الاثنين ، ولكن على الأقل سنظل على قيد الحياة. ألا يبدو هذا أفضل من قتل بعضنا البعض؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتسعت عيون فيليكس في صدمة ، لكن ليو تابع بدون توقف.

“ماذا؟” همس بصوت بالكاد يُسمع “لا يمكنك… أنت تعلم أنني لا أستطيع القتال بدون الكحول ، يا رجل! هذه ليست معركة عادلة! أرجوك ، لا تفعل هذا!”

“لا أريد موتك. لكنني لن أتهاون ، لذا أنصحك بأن تبذل قصارى جهدك لقتلي أيضًا”

كان عقله مستهلكًا بالحقيقة الواحدة التي لا مفر منها: هذه هي الطريقة الوحيدة للمضي قدمًا.

سقطت الكلمات كالمطرقة. لم تكن تحمل ضغينة ، ولكن ذلك جعلها أشد. 

“ماذا؟” همس بصوت بالكاد يُسمع “لا يمكنك… أنت تعلم أنني لا أستطيع القتال بدون الكحول ، يا رجل! هذه ليست معركة عادلة! أرجوك ، لا تفعل هذا!”

تراجع فيليكس مع أنفاس متقطعة.

لم تهتز عزيمته ، حيث ضبط قبضته على الخنجر ، وغير وضعيته ، لكي يصبح مشدودا كالوتر.

“ماذا؟” همس بصوت بالكاد يُسمع “لا يمكنك… أنت تعلم أنني لا أستطيع القتال بدون الكحول ، يا رجل! هذه ليست معركة عادلة! أرجوك ، لا تفعل هذا!”

“لا أريد موتك. لكنني لن أتهاون ، لذا أنصحك بأن تبذل قصارى جهدك لقتلي أيضًا”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبح صوت فيليكس أعلى وأكثر جنونًا ، وبدأت الدموع تنهمر على وجهه “سأفعل أي شيء ، ليو! أي شيء! فقط لا تقتلني!”

تراجع فيليكس مع أنفاس متقطعة.

لكن تعبير ليو لم يتغير. 

لم يستطع التخلص من الشعور بأن قسوة الأكاديمية تمتد إلى ما هو أبعد مما رأوه حتى الآن. وأنه يمكنهم بسهولة كسر وعودهم وقتلهم معًا بدلًا من السماح لهم بالمغادرة.

لم تهتز عزيمته ، حيث ضبط قبضته على الخنجر ، وغير وضعيته ، لكي يصبح مشدودا كالوتر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الفكرة تزعجه ، حيث كانت تتعمق مع كل ثانية تمر. 

تحطم صوت فيليكس ، واليأس في كلماته تتدفق كالسيل الجارف “لقد نجونا معًا ، يا رجل! كنا فريقًا! كيف يمكنك أن تتخلى عن ذلك؟!”

اقتل.

لم يرد. 

“انتهى الوقت” قال بهدوء ، وصوته يقطع بكاء فيليكس مثل النصل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يرمش. 

ولكن الأمر الأكثر إثارة للقلق من ذلك كان سؤالاً آخر.

كان عقله مستهلكًا بالحقيقة الواحدة التي لا مفر منها: هذه هي الطريقة الوحيدة للمضي قدمًا.

وبينما كان ليو واقفا في المكان الزجاجي ويده ممسكة بالخنجر على جانبه ، كان الآخرين قد بدأوا القتال بالفعل بدون تردد.

“انتهى الوقت” قال بهدوء ، وصوته يقطع بكاء فيليكس مثل النصل.

“سامحني على هذا… أيها الرجل البدين ،  لم أرغب أن ينتهي الأمر بهذه الطريقة…” قال ليو ، وكانت تلك آخر الكلمات التي سمعها فيليكس قبل أن تغرق عيناه في الظلام الابدي.

ثم تحرك.

لم يكن هناك مجال للتفاوض ، ولا خيار للرحمة.

اندفع ليو إلى الأمام ، وخنجره موجه مباشرة نحو قلب فيليكس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت أصوات اصطدام المعادن والصرخات المؤلمة ، كتذكير قاتم بما كان متوقعًا منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخ فيليكس وعينيه متسعة بالرعب وهو يحاول الدفاع عن نفسه. كانت ذراعاه تضربان بلا فائدة ، ودموعه تحجب رؤيته ، وحركاته غير منسقة ، بلا أمل.

لم يرد. 

وفي لحظة ، التقت أعينهم — نظرات ليو الباردة والحازمة ، ونظرات فيليكس المليئة بالذعر والخيانة.

كان المؤقت على الحائط يتناقص بثبات ، وكل ثانية تمر كانت بمثابة عد تنازلي نحو الهلاك.

وفي تلك اللحظة ، تحطم الرابط الهش الذي جمعهم كشريكين تمامًا.

“هل سيسمحون لنا بالرحيل حقًا إذا لم نقاتل؟ أم سيقتلوننا معًا؟”

عندما نظر فيليكس في عيون ليو الآن ، لم يعد يرى الزميل الطيب الذي اختاره من بين حشد من القتلة القساة ، بل رأى قاتلًا ، مصممًا على إنهاء حياته.

تحطم صوت فيليكس ، واليأس في كلماته تتدفق كالسيل الجارف “لقد نجونا معًا ، يا رجل! كنا فريقًا! كيف يمكنك أن تتخلى عن ذلك؟!”

*طعنة*

“هل سيسمحون لنا بالرحيل حقًا إذا لم نقاتل؟ أم سيقتلوننا معًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*قطع*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ فيليكس وعينيه متسعة بالرعب وهو يحاول الدفاع عن نفسه. كانت ذراعاه تضربان بلا فائدة ، ودموعه تحجب رؤيته ، وحركاته غير منسقة ، بلا أمل.

انتهت المعركة قبل أن تبدأ ، حيث قطع ليو حلقه وطعنه في قلبه بأكثر الطرق الغير مؤلمة التي يعرفها.

كانت قواعد الأكاديمية مطلقة ، ولكن اقتراح فيليكس أثار سؤالاً غير مرغوب فيه في عقل ليو.

“سامحني على هذا… أيها الرجل البدين ،  لم أرغب أن ينتهي الأمر بهذه الطريقة…” قال ليو ، وكانت تلك آخر الكلمات التي سمعها فيليكس قبل أن تغرق عيناه في الظلام الابدي.

“لا أريد موتك. لكنني لن أتهاون ، لذا أنصحك بأن تبذل قصارى جهدك لقتلي أيضًا”

 

أثار إعلان الرائد عاصفة من المشاعر المعقدة داخل ليو.

**مرحبا بالجميع ، كما تعلمون يمكنكم التواصل معي او التحدث بشأن هذه الرواية في شات الدسكورد حتى يتم إصلاح المشكلة هنا. اعلم انني متأخر ولكن رمضان مبارك للجميع**

وفي تلك اللحظة ، تحطم الرابط الهش الذي جمعهم كشريكين تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الترجمة: Hunter 

“سامحني على هذا… أيها الرجل البدين ،  لم أرغب أن ينتهي الأمر بهذه الطريقة…” قال ليو ، وكانت تلك آخر الكلمات التي سمعها فيليكس قبل أن تغرق عيناه في الظلام الابدي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط