You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القاتل الأزلي 17

السماح

السماح

1111111111

الفصل 17 – السماح

“لماذا يخيفني ذلك أكثر من التعرض للطعن؟” تساءل وهو يرتجف قليلاً من الفكرة المقلقة.

(بعد نصف ساعة)

ارتخت كتفاها ، ثم امتلأت عيناها بالدموع وهي تهز رأسها “لقد افترقنا…” اعترفت مع صوت يرتجف.

مر الوقت ببطء ، وبدأ العداد يتناقص ببطء ، حيث انخفض عدد الأزواج من 199 إلى 175.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لسوء الحظ بالنسبة لها ، لم تكن الشرفة المكان الآمن الذي كانت تأمل أن يكون ، ففي اللحظة التي تعثرت فيها على الشرفة ، سقطت عيناها على ليو وفيليكس.

جلس ليو بالقرب من حافة الشرفة ، وعيناه الحادة تفحص الأفق بينما كان عقله يتصارع مع التوتر المتزايد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا نُطارد من قبل شخص قوي…قوي للغاية. قال لي أن أهرب بينما بقي هو ليواجهه. لا أعلم حتى إن كان لا يزال على قيد الحياة”.

كان كل انخفاض في العداد بمثابة انتصار صغير ، خاصة مع تسارع وتيرة الإقصاءات بشكل ملحوظ في نصف الساعة الأخيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا نُطارد من قبل شخص قوي…قوي للغاية. قال لي أن أهرب بينما بقي هو ليواجهه. لا أعلم حتى إن كان لا يزال على قيد الحياة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “24 زوج خلال 30 دقيقة. ليس سيئًا على الإطلاق” تمتم ليو لنفسه.

“بالتأكيد” ردّ ليو ببرود وهو يعيد انتباهه إلى الأفق.

خلفه ، تأوه فيليكس ، وهو يفرك جبينه بينما يتدحرج ذهابًا وإيابًا على الأرضية الفولاذية.

ارتخت كتفاها ، ثم امتلأت عيناها بالدموع وهي تهز رأسها “لقد افترقنا…” اعترفت مع صوت يرتجف.

الغطرسة والثقة المتهورة اللتان أظهرهما أثناء حالته المخمورة قد تبخرت بالكامل الآن ، لتتحول الى الطاقة العصبية المألوفة التي اعتاد ليو ان يراها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنا نُطارد من قبل شخص قوي…قوي للغاية. قال لي أن أهرب بينما بقي هو ليواجهه. لا أعلم حتى إن كان لا يزال على قيد الحياة”.

“آه… رأسي يؤلمني بشدة” تذمر فيليكس “لماذا شربت كثيرًا؟”

“سيقتلونني” فكرت المرأة مع نبضها الذي يتسارع بشدة.

نظر إليه ليو من فوق كتفه ثم رفع حاجبيه “ربما لأنك ظننت أن التصرف كمجنون مخمور أفضل من أن تكون على طبيعتك الجبانة؟”

نظر إليه ليو من فوق كتفه ثم رفع حاجبيه “ربما لأنك ظننت أن التصرف كمجنون مخمور أفضل من أن تكون على طبيعتك الجبانة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رمقه فيليكس بنظرة ضعيفة “جبان؟ هذا قاسٍ ، يا رجل. أنا لست جبانًا ، أنا… حذر”

“لا…” تمتمت بضعف وهي ترفع خنجرها تجاه ليو وفيليكس ، قبل أن ينزف جرحها من جديد ، دافعًا بها إلى ركبتيها بينما حاولت يائسة الضغط على موضع النزيف.

“بالتأكيد” ردّ ليو ببرود وهو يعيد انتباهه إلى الأفق.

عندما نظرت إليهم مرة أخرى ، بدأت ترى تفاصيل لم تلاحظها في البداية—كيف جعل حجم فيليكس المبالغ يبدو كخنزير مترنح ، وكيف أن عيون ليو حملت براءة غريبة ، وكأنها لم تنتزع حياة من قبل.

كان ليو يعلم أن فيليكس الحالي لن يكون له أي فائدة في القتال. خلال الساعة أو الساعتين التاليتين ، إذا واجهوا مشكلة ، فسيكون عليه التعامل معها وحده.

“ابتعد من هناك—” حرك شفتيه بلا صوت ليفهمه فيليكس.

“هيه ، ليو” بدأ فيليكس وصوته محمّل بالذنب “ماذا تريدني أن أفعل؟ يمكنني مراقبة المكان أيضًا. أين يجب أن أنظر؟”

(بعد نصف ساعة)

 تنهد ليو ، مشيرًا إلى الدرج الذي استخدموه للوصول إلى الشرفة “راقب الدرج. وإذا رأيت أي علامة على الخطر ، اهرب”

مع ذلك ، مجرد وجود فيليكس يراقب الدرج قد منح ليو بعض الطمأنينة ، حيث بدا أن الوضع آمن على الأقل في الوقت الحالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تأوه فيليكس وهو يزحف عبر الأرض ، ممسكًا رأسه ويتمتم بكلمات غير مفهومة. ومع ذلك ، استقر في المكان الذي أشار إليه ليو وبدأ في مراقبته ، رغم أن ليو لم يكن متأكدًا من مدى فعاليته.

وبعد ثوانٍ ، تعثرت شخصية أنثوية على الشرفة ، وكان جسدها يترنح إلى الأمام كما لو كانت ثقيلة.

مع ذلك ، مجرد وجود فيليكس يراقب الدرج قد منح ليو بعض الطمأنينة ، حيث بدا أن الوضع آمن على الأقل في الوقت الحالي.

للحظة ، شعرت بأن ركبتيها على وشك الانحناء. 

“هل يمكنني خوض قتال آخر؟” تساءل ليو بصمت ، ولكن الجواب كان أكثر تعقيدًا مما يتوقعه.

في هذه اللحظة ، صرخت غرائزها بأن تتراجع ، لكن لم يكن هناك مكان لتذهب إليه. 

مثل أي إنسان آخر ، كان لديه غريزة النجاة — خوف طبيعي من الموت متجذر بعمق في عقله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غريب ، عندما تخيل نفسه يُطعن أو يُجرح ، كان الخوف خافتًا ، وكأنه بعيد. كان يتضاءل أمام الرعب الفطري الذي شعر به لمجرد التفكير في الغرق—خوف غير منطقي كان يلاحقه في وعيه الخفي.

لكن بينما كان التفكير في الموت يملؤه بعدم الارتياح ، الا ان القتال نفسه لم يكن هو ما أرعبه.

 تنهد ليو ، مشيرًا إلى الدرج الذي استخدموه للوصول إلى الشرفة “راقب الدرج. وإذا رأيت أي علامة على الخطر ، اهرب”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بشكل غريب ، عندما تخيل نفسه يُطعن أو يُجرح ، كان الخوف خافتًا ، وكأنه بعيد. كان يتضاءل أمام الرعب الفطري الذي شعر به لمجرد التفكير في الغرق—خوف غير منطقي كان يلاحقه في وعيه الخفي.

كان الدم يتساقط من جرح عميق على جانبها ، تاركًا وراءه أثرًا خافتًا.

“لماذا يخيفني ذلك أكثر من التعرض للطعن؟” تساءل وهو يرتجف قليلاً من الفكرة المقلقة.

 تنهد ليو ، مشيرًا إلى الدرج الذي استخدموه للوصول إلى الشرفة “راقب الدرج. وإذا رأيت أي علامة على الخطر ، اهرب”

بشكل ما ، شعر وكأن جسده قد تحمل بالفعل إصابات لا حصر لها—لدرجة أن الخوف من التعرض لإصابات جديدة لم يعد يشكل له تهديدًا. ومع ذلك ، مع فقدانه لذاكرته وعدم قدرته على تذكر متى أو كيف حدث ذلك ، وجد نفسه مرة أخرى غارقًا في الأسئلة التي تحرقه بشدة.

لكن بينما كان التفكير في الموت يملؤه بعدم الارتياح ، الا ان القتال نفسه لم يكن هو ما أرعبه.

*تعثر*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوه فيليكس وهو يزحف عبر الأرض ، ممسكًا رأسه ويتمتم بكلمات غير مفهومة. ومع ذلك ، استقر في المكان الذي أشار إليه ليو وبدأ في مراقبته ، رغم أن ليو لم يكن متأكدًا من مدى فعاليته.

*تعثر*

بشكل ما ، شعر وكأن جسده قد تحمل بالفعل إصابات لا حصر لها—لدرجة أن الخوف من التعرض لإصابات جديدة لم يعد يشكل له تهديدًا. ومع ذلك ، مع فقدانه لذاكرته وعدم قدرته على تذكر متى أو كيف حدث ذلك ، وجد نفسه مرة أخرى غارقًا في الأسئلة التي تحرقه بشدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة ، سمع ليو صوتًا خافتًا لشخص يصعد الدرج ، وبينما كان ينظر إلى الدرج ، رأى على الفور فيليكس يلوح بذراعيه بعنف لجذب انتباهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمقه فيليكس بنظرة ضعيفة “جبان؟ هذا قاسٍ ، يا رجل. أنا لست جبانًا ، أنا… حذر”

“ابتعد من هناك—” حرك شفتيه بلا صوت ليفهمه فيليكس.

 تنهد ليو ، مشيرًا إلى الدرج الذي استخدموه للوصول إلى الشرفة “راقب الدرج. وإذا رأيت أي علامة على الخطر ، اهرب”

وبعد ثوانٍ ، تعثرت شخصية أنثوية على الشرفة ، وكان جسدها يترنح إلى الأمام كما لو كانت ثقيلة.

فرؤية شخصين يقفان بالفعل على الشرفة — عدوين محتملين قد ينهيان حياتها في لحظة — قد دفعها إلى مزيد من اليأس ، حيث تجمدت في مكانها.

كان الدم يتساقط من جرح عميق على جانبها ، تاركًا وراءه أثرًا خافتًا.

“لا… ليس الآن. ليس هنا” فكرت والخوف يقبض على صدرها بشدة.

222222222

لقد أصيبت بجروح بالغة ، حيث بدت وكأنها تبحث بشكل يائس عن الأمان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرجوكم… ابقوني على قيد الحياة” همست بصوت ضعيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، لسوء الحظ بالنسبة لها ، لم تكن الشرفة المكان الآمن الذي كانت تأمل أن يكون ، ففي اللحظة التي تعثرت فيها على الشرفة ، سقطت عيناها على ليو وفيليكس.

ظلّ ليو صامتًا ، وعندما نطق أخيرًا ، بدا صوته باردًا ولكنه هادئ “أين شريكك؟”

“لا… ليس الآن. ليس هنا” فكرت والخوف يقبض على صدرها بشدة.

 

للحظة ، شعرت بأن ركبتيها على وشك الانحناء. 

“آه… رأسي يؤلمني بشدة” تذمر فيليكس “لماذا شربت كثيرًا؟”

فرؤية شخصين يقفان بالفعل على الشرفة — عدوين محتملين قد ينهيان حياتها في لحظة — قد دفعها إلى مزيد من اليأس ، حيث تجمدت في مكانها.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد أصيبت بجروح بالغة ، حيث بدت وكأنها تبحث بشكل يائس عن الأمان.

في هذه اللحظة ، صرخت غرائزها بأن تتراجع ، لكن لم يكن هناك مكان لتذهب إليه. 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يوجد غطاء لتختبئ خلفه.

كل ما كان بإمكانها فعله هو أن تأمل في الرحمة ، بينما شدّت قبضتها حول خنجرها.

 لا وقت للتخطيط. 

“أنا لست تهديدًا!” صرخت بصوت متوتر “أقسم أنني فقط بحاجة إلى مكان آمن. أرجوكم ، لا تقتلوني!”

كل ما كان بإمكانها فعله هو أن تأمل في الرحمة ، بينما شدّت قبضتها حول خنجرها.

ظلّ ليو صامتًا ، وعندما نطق أخيرًا ، بدا صوته باردًا ولكنه هادئ “أين شريكك؟”

“لا…” تمتمت بضعف وهي ترفع خنجرها تجاه ليو وفيليكس ، قبل أن ينزف جرحها من جديد ، دافعًا بها إلى ركبتيها بينما حاولت يائسة الضغط على موضع النزيف.

نظر إليه ليو من فوق كتفه ثم رفع حاجبيه “ربما لأنك ظننت أن التصرف كمجنون مخمور أفضل من أن تكون على طبيعتك الجبانة؟”

“سيقتلونني” فكرت المرأة مع نبضها الذي يتسارع بشدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن ، مع مرور الثواني بدون أن يتحرك أي من ليو أو فيليكس لمهاجمتها ، بدأ بصيص صغير من الأمل يتوهج داخلها.

عندما نظرت إليهم مرة أخرى ، بدأت ترى تفاصيل لم تلاحظها في البداية—كيف جعل حجم فيليكس المبالغ يبدو كخنزير مترنح ، وكيف أن عيون ليو حملت براءة غريبة ، وكأنها لم تنتزع حياة من قبل.

عندما نظرت إليهم مرة أخرى ، بدأت ترى تفاصيل لم تلاحظها في البداية—كيف جعل حجم فيليكس المبالغ يبدو كخنزير مترنح ، وكيف أن عيون ليو حملت براءة غريبة ، وكأنها لم تنتزع حياة من قبل.

 تنهد ليو ، مشيرًا إلى الدرج الذي استخدموه للوصول إلى الشرفة “راقب الدرج. وإذا رأيت أي علامة على الخطر ، اهرب”

في تلك اللحظة ، أدركت أن خصميها ، مثلها تمامًا ، قد جاؤوا إلى الشرفة للاختباء وليس للقتل ، وأنه يمكنها البقاء على قيد الحياة… إذا أقنعتهم بذلك.

للحظة ، شعرت بأن ركبتيها على وشك الانحناء. 

*صليل*

“آه… رأسي يؤلمني بشدة” تذمر فيليكس “لماذا شربت كثيرًا؟”

أسقطت أسلحتها على الأرض بشكل حاسم ثم رفعت يديها المرتعشتين في الهواء.

*تعثر*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أرجوكم… ابقوني على قيد الحياة” همست بصوت ضعيف.

*تعثر*

لم يرد ليو فورًا ، بل ضيّق عينيه وهو يقيّمها. أما فيليكس ، فقد ارتعش عند سماعها ، حيث قبض على سيفه بشدة.

لم يرد ليو فورًا ، بل ضيّق عينيه وهو يقيّمها. أما فيليكس ، فقد ارتعش عند سماعها ، حيث قبض على سيفه بشدة.

“أنا لست تهديدًا!” صرخت بصوت متوتر “أقسم أنني فقط بحاجة إلى مكان آمن. أرجوكم ، لا تقتلوني!”

*صليل*

ظلّ ليو صامتًا ، وعندما نطق أخيرًا ، بدا صوته باردًا ولكنه هادئ “أين شريكك؟”

لم يرد ليو فورًا ، بل ضيّق عينيه وهو يقيّمها. أما فيليكس ، فقد ارتعش عند سماعها ، حيث قبض على سيفه بشدة.

ارتخت كتفاها ، ثم امتلأت عيناها بالدموع وهي تهز رأسها “لقد افترقنا…” اعترفت مع صوت يرتجف.

“سأغادر إن أردتم ذلك” أضافت بسرعة والذعر يتخلل صوتها “فقط… دعوني أعيش. هذا كل ما أطلبه”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنا نُطارد من قبل شخص قوي…قوي للغاية. قال لي أن أهرب بينما بقي هو ليواجهه. لا أعلم حتى إن كان لا يزال على قيد الحياة”.

عندما نظرت إليهم مرة أخرى ، بدأت ترى تفاصيل لم تلاحظها في البداية—كيف جعل حجم فيليكس المبالغ يبدو كخنزير مترنح ، وكيف أن عيون ليو حملت براءة غريبة ، وكأنها لم تنتزع حياة من قبل.

انتقلت نظراتها بين الاثنين بقلق. لم تكن نظرة فيليكس المذعورة مشجعة ، لكن الهدوء المريب في عيون ليو أخافها أكثر.

“ابتعد من هناك—” حرك شفتيه بلا صوت ليفهمه فيليكس.

‘إنه القائد ، إنه الشخص الذي أحتاج إلى إقناعه’. أدركت.

“ابتعد من هناك—” حرك شفتيه بلا صوت ليفهمه فيليكس.

“سأغادر إن أردتم ذلك” أضافت بسرعة والذعر يتخلل صوتها “فقط… دعوني أعيش. هذا كل ما أطلبه”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، سمع ليو صوتًا خافتًا لشخص يصعد الدرج ، وبينما كان ينظر إلى الدرج ، رأى على الفور فيليكس يلوح بذراعيه بعنف لجذب انتباهه.

 

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لقد أصيبت بجروح بالغة ، حيث بدت وكأنها تبحث بشكل يائس عن الأمان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ، مع مرور الثواني بدون أن يتحرك أي من ليو أو فيليكس لمهاجمتها ، بدأ بصيص صغير من الأمل يتوهج داخلها.

الترجمة: Hunter 

كان كل انخفاض في العداد بمثابة انتصار صغير ، خاصة مع تسارع وتيرة الإقصاءات بشكل ملحوظ في نصف الساعة الأخيرة.

للحظة ، شعرت بأن ركبتيها على وشك الانحناء. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط