أتعرف ماهي السياسة !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المجلد الثاني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > “أتَعرِف ما هي السياسة؟”
وما إن لامسته أصابعه، حتى ظهر إشعار واضح في رؤيته:
الفصل الثامن والأربعون: أتَعرِف ما هي السياسة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سامي يجلس مجددًا في تلك الغرفة البيضاء، الحجرية، الصامتة…
وحيدًا، منغمسًا في أفكاره.
شق طريقه خارج الغرفة، مخترقًا الجدار الأبيض.
> “ماذا يعني بـ’معبد النجمة الواحدة’؟
تقدم سامي بهدوء، ووضع يده على المقبض.
هل أصبحتُ سيد هذا المعبد؟ هل هو امتياز؟ أم لعنة جديدة؟
هذا اليوم الأول لي هنا، ولم أتوقع أن يكون بهذا القدر من العبء…”
هز نيكو رأسه بإيماءة خفيفة، موافقًا ضمنًا على ما سيفعله صديقه—أياً يكن.
> “ألا تعتقد أنه من الأفضل أن تهدأ أولًا… ثم تخبرنا بما قرأت؟”
من المستحيل أن أنجح فيها وحدي، وإلا لما جُمّعنا هنا من البداية.
أطلق زفيرًا طويلًا، ثم أسند رأسه إلى ركبتيه وأغمض عينيه في تعبٍ ظاهر.
أخذ نفسًا عميقًا من هواء المعبد، الذي كان ثقيلًا بحق، ثم بدأ ينزل على الدرج بخطوات هادئة، متناغمة مع إيقاع البشر غير المقيدين.
> “لو فكّرتُ بالأمر أكثر… ألم تقل الأنشودة إن شيطانة النجاة صنعت خمس نجوم؟
أما سامي فقد نبضت عينيه بالحياة .
هذا يعني—نظريًا—وجود خمسة معابد، غير هذا الذي نحن فيه؟
نهض من مكانه أخيرًا، وقد غيّر بدلته إلى أخرى بيضاء جديدة تمامًا، بفضل أحد الأغراض التي يمتلكها أحد المقيدين – أداة قادرة على تشكيل ما يرغب من لباس.
وهذا يفسر كل شيء تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وإن كان قد تم تجميعنا هنا داخل القاعة، فربما في المعابد الأخرى يوجد مقيدون كذلك…
أخذ نفسًا عميقًا من هواء المعبد، الذي كان ثقيلًا بحق، ثم بدأ ينزل على الدرج بخطوات هادئة، متناغمة مع إيقاع البشر غير المقيدين.
كشفٌ ضخمٌ، لو صحّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي… هل تمزح معنا؟ هل انت ساحر؟!”
ولكن… هل أشاركه مع الجميع؟
تحوّلت نظرات سامي على الفور إلى جدّية.
لا أظن ذلك.
نيكو، وإن لم يفهم تمامًا، وافق على الاستماع.
قراري بمشاركة أنشودة شيطانة النجاة معهم كان تكتيكيًا… لم يضرني، بل رفع من قدري أمامهم، وأوحى لهم أنني ‘أعرف’.
وإن كانوا سيتعاملون مع كلماتي بتقدير، فسأستخدم هذا في تحليلاتي القادمة.”
نيكو، وإن لم يفهم تمامًا، وافق على الاستماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … يتبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أصبحتُ سيد هذا المعبد؟ هل هو امتياز؟ أم لعنة جديدة؟
هز رأسه بخفة وهمهمة بسيطة خرجت منه.
> “نيكو… هناك شيء واحد نحتاجه الآن.”
> “لكن هناك مشكلة أخرى الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يجب أن أقرر من أرافقه في هذه المحنة.
من المستحيل أن أنجح فيها وحدي، وإلا لما جُمّعنا هنا من البداية.
هذا اليوم الأول لي هنا، ولم أتوقع أن يكون بهذا القدر من العبء…”
من هم المفيدون؟
وما إن لامسته أصابعه، حتى ظهر إشعار واضح في رؤيته:
من يجب أن أضمّ إلى جانبي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كذلك… يجب أن أجد آسيا وابنة قائد العشيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > “أتَعرِف ما هي السياسة؟”
وبالمناسبة، لا يصح أن أناديها بـ’ابنة القائد’ فقط…
تحت قدمي سامي، أضاءت دائرة ضوئية ساطعة.
سأقوم بسؤالها عنه في المرة القادمة التي نلتقي.”
الهواء تغيّر. أصبح أخفّ، أنقى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا اليوم الأول لي هنا، ولم أتوقع أن يكون بهذا القدر من العبء…”
نهض من مكانه أخيرًا، وقد غيّر بدلته إلى أخرى بيضاء جديدة تمامًا، بفضل أحد الأغراض التي يمتلكها أحد المقيدين – أداة قادرة على تشكيل ما يرغب من لباس.
نظر إليه نيكو، متسائلًا:
> “ماذا يعني بـ’معبد النجمة الواحدة’؟
نظر سامي إلى نفسه وتفحّص البدلة الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد كله كمن يرى المعبد يولد من جديد.
> “أبناء الأثرياء محظوظون حقًا…
أغراض مفيدة بكل شكل، يحصلون عليها منذ البداية.”
ثم ابتسم بسخرية: “مهلًا، أنا أيضًا ابن عائلة ثرية… تبًا! دائمًا أنسى هذا الجزء!”
ابتسم بهدوء، ثم مد يده إلى الخلف، وأمسك خصلة طويلة من شعره الأسود الذي تدلّى حتى ذقنه.
شق طريقه خارج الغرفة، مخترقًا الجدار الأبيض.
كانوا جميعًا في حالة ارتباك عارم، وكأن سامي فجّر قنبلة وسط هدوئهم.
في الخارج، رأى الجميع متفرقين إلى جماعات صغيرة، كل مجموعة منطوية على نفسها، تتحدث وتتفاعل فقط ضمن دوائرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك بوضوح قد حصل في الأسبوع الذي لم يكن سامي موجود فيه… ولم يُعجبه ذلك البتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توجهت عيناه إلى أسفل المدرج.
في هذه الأثناء، كان بعض المقيدين الذين في الأعلى قد بدأوا بالنزول لاستكشاف ما حصل، بينما بقي آخرون على المدرجات، يلمسون الجدران، يتأملون النقوش الجديدة بدهشة لا توصف.
كانت النار الفضية هناك، وحولها اجتمع الستة المعتادون:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي… هل تمزح معنا؟ هل انت ساحر؟!”
نيكو، كاي، صغير النسر، فيفا، هالا، ويوكي.
يجب أن أقرر من أرافقه في هذه المحنة.
يتبادلون الحديث، يناقشون أمورًا متفرقة، منهمكون في أجواء أكثر تنظيمًا.
> “ألا تعتقد أنه من الأفضل أن تهدأ أولًا… ثم تخبرنا بما قرأت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > “أتَعرِف ما هي السياسة؟”
كان سامي قد تركهم هناك منذ ساعات، ليأخذ استراحة بعد أن أنهكته إنشودة شيطانة النجاة – عقليًا وروحيًا.
وفي لحظة… دوّى صوت خافت في أرجاء المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبادلون الحديث، يناقشون أمورًا متفرقة، منهمكون في أجواء أكثر تنظيمًا.
أخذ نفسًا عميقًا من هواء المعبد، الذي كان ثقيلًا بحق، ثم بدأ ينزل على الدرج بخطوات هادئة، متناغمة مع إيقاع البشر غير المقيدين.
سأقوم بسؤالها عنه في المرة القادمة التي نلتقي.”
> “غريب… كيف أصبحت السرعة والقفز لمسافات، والجري دون تعب، أشياءً طبيعية هنا…
التقت أعينهما.
كأنها قواعد لا جدال فيها…
توجهت عيناه إلى أسفل المدرج.
وهذا يزعجني. لأن الطبيعي الآن، لم يعد طبيعيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … يتبع.
نظر سامي إلى نفسه وتفحّص البدلة الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك بوضوح قد حصل في الأسبوع الذي لم يكن سامي موجود فيه… ولم يُعجبه ذلك البتة.
وصل قرب النار، وعندها بدأ الحاضرون يلاحظون اقترابه.
ابتسم بهدوء، ثم مد يده إلى الخلف، وأمسك خصلة طويلة من شعره الأسود الذي تدلّى حتى ذقنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المجلد الثاني
أخرج حبلًا أبيض من جيبه، وبدأ بجمع خصلات الشعر معًا، بتركيز وهدوء عجيب.
ثم، من باطن الأرض أمامه، ارتفعت صخرة بيضاء، انقسمت بانسيابية ساحرة، وخرجت منها عصا خشبية ناصعة البياض. كانت متوازية الأطراف تمامًا، وعلى منتصفها نُقش رقم كبير واضح—خط عمودي واحد، جميل، لامع، ومضيء.
نظر أولًا إلى صغير النسر، وتحدث:
> “مرحبًا، أخي… كيف حالك؟”
نظر سامي للحظة إلى الخيارات…
كانوا جميعًا في حالة ارتباك عارم، وكأن سامي فجّر قنبلة وسط هدوئهم.
فسأخبركم بكل بساطة: ليست في صالحنا أبداً.”
وبالمناسبة، لا يصح أن أناديها بـ’ابنة القائد’ فقط…
أجابه صغير النسر بحماس طفولي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> “بخير! لكن هناك شيء غريب حدث…”
ازداد ارتباك نيكو.
تحوّلت نظرات سامي على الفور إلى جدّية.
شق طريقه خارج الغرفة، مخترقًا الجدار الأبيض.
وتقدّمت فيفا خطوة للأمام، تحدثت إليه ببرودها المعتاد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز نيكو رأسه بإيماءة خفيفة، موافقًا ضمنًا على ما سيفعله صديقه—أياً يكن.
> “ظهر مقبض حجري غريب فجأة، ولا أحد فهم سبب ظهوره حتى الآن.”
وما إن لامسته أصابعه، حتى ظهر إشعار واضح في رؤيته:
أغراض مفيدة بكل شكل، يحصلون عليها منذ البداية.”
أمسك ذراع نيكو بلطف، وجذبه مبتعدًا عن بقية المجموعة، والعصا البيضاء الجميلة لا تزال بيده.
اقترب سامي أكثر، عاقدًا حاجبيه…
توقف كاي لثانية. نظر إلى سامي، وفهم ما يعنيه تمامًا.
وفي لحظة… دوّى صوت خافت في أرجاء المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بجانب النار، وعلى الحافة الحجرية للمشعل، كان هناك مقبض حجري بارز. بدا كأنه وُضع خصيصًا ليُحرَّك.
ثم، من باطن الأرض أمامه، ارتفعت صخرة بيضاء، انقسمت بانسيابية ساحرة، وخرجت منها عصا خشبية ناصعة البياض. كانت متوازية الأطراف تمامًا، وعلى منتصفها نُقش رقم كبير واضح—خط عمودي واحد، جميل، لامع، ومضيء.
أجابه صغير النسر بحماس طفولي:
فجأة، خطرت في ذهن سامي نظرية سريعة… نظر إلى المقبض ثم التفت ناحية البقية، وتحديدًا صوب نيكو.
وجميع من في القاعة كانوا شهودًا على ولادته هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقت أعينهما.
هز نيكو رأسه بإيماءة خفيفة، موافقًا ضمنًا على ما سيفعله صديقه—أياً يكن.
سأقوم بسؤالها عنه في المرة القادمة التي نلتقي.”
تقدم سامي بهدوء، ووضع يده على المقبض.
وما إن لامسته أصابعه، حتى ظهر إشعار واضح في رؤيته:
لكن سامي تابع، وابتسامته تتسع بثقة متجددة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أصبحتُ سيد هذا المعبد؟ هل هو امتياز؟ أم لعنة جديدة؟
> [هل تريد تفعيل حقك كسيد للمعبد؟]
[نعم] [لا]
تنفس بعمق… ثم هدأ.
توقف كاي لثانية. نظر إلى سامي، وفهم ما يعنيه تمامًا.
> “ماذا فعلت للتو؟!”
لا أظن ذلك.
نظر سامي للحظة إلى الخيارات…
ابتسم سامي بثقة:
ثم أدار المقبض باتجاه الكلمة المكتوبة بجانب “نعم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج حبلًا أبيض من جيبه، وبدأ بجمع خصلات الشعر معًا، بتركيز وهدوء عجيب.
أمسك ذراع نيكو بلطف، وجذبه مبتعدًا عن بقية المجموعة، والعصا البيضاء الجميلة لا تزال بيده.
وفي لحظة… دوّى صوت خافت في أرجاء المكان.
وصل قرب النار، وعندها بدأ الحاضرون يلاحظون اقترابه.
جدران المعبد بدأت بالتحرك، لا كأحجار صلبة، بل كأنها آلات عملاقة خفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتقدّمت فيفا خطوة للأمام، تحدثت إليه ببرودها المعتاد:
الهواء تغيّر. أصبح أخفّ، أنقى.
وانطلقت رائحة عطرية عذبة، لم يعرف أحدٌ مصدرها، ولم يستطع أحد تحديد نوعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم… بدأت النقوش والحفريات تظهر على الجدران!
رسومات غريبة، رموز، وأنماط خفية استيقظت فجأة من سباتها.
أغراض مفيدة بكل شكل، يحصلون عليها منذ البداية.”
ثم ابتسم بسخرية: “مهلًا، أنا أيضًا ابن عائلة ثرية… تبًا! دائمًا أنسى هذا الجزء!”
كان المشهد كله كمن يرى المعبد يولد من جديد.
وجميع من في القاعة كانوا شهودًا على ولادته هذه.
وجميع من في القاعة كانوا شهودًا على ولادته هذه.
“سامي، ما الذي يحصل؟ لماذا تغيّر المعبد؟!”
كانت النار الفضية هناك، وحولها اجتمع الستة المعتادون:
تحت قدمي سامي، أضاءت دائرة ضوئية ساطعة.
ثم، من باطن الأرض أمامه، ارتفعت صخرة بيضاء، انقسمت بانسيابية ساحرة، وخرجت منها عصا خشبية ناصعة البياض. كانت متوازية الأطراف تمامًا، وعلى منتصفها نُقش رقم كبير واضح—خط عمودي واحد، جميل، لامع، ومضيء.
وهذا يفسر كل شيء تقريبًا.
قال له بحماس هادئ:
سامي، دون وعي منه، ابتسم.
—
قال بنبرة متزنة، ثابتة:
لكن من حوله؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا جميعًا في حالة ارتباك عارم، وكأن سامي فجّر قنبلة وسط هدوئهم.
تقاطروا نحوه بسرعة:
لا أظن ذلك.
> “ماذا يعني بـ’معبد النجمة الواحدة’؟
> “ماذا فعلت للتو؟!”
في هذه الأثناء، كان بعض المقيدين الذين في الأعلى قد بدأوا بالنزول لاستكشاف ما حصل، بينما بقي آخرون على المدرجات، يلمسون الجدران، يتأملون النقوش الجديدة بدهشة لا توصف.
“سامي، ما الذي يحصل؟ لماذا تغيّر المعبد؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخي… هل تمزح معنا؟ هل انت ساحر؟!”
لا أظن ذلك.
لكن من بين كل هذا الفوضى، صوتٌ واحد فقط خرج من شخص كان واقفًا في الخلف، وجهه مغطى بالظلال، نبرة صوته ممتزجة بالخوف والرهبة… كاي.
قال بهدوء مقلق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم] [لا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> “يا رفاق… لا أظن أن هذا أمرٌ يستحق الاحتفال حقًا.”
ابتسم سامي بثقة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفت إليه يوكي وهالا بدهشة:
> “لماذا؟ هل يمكنك قراءة النقوش؟”
وسط هذا المشهد، تحرك سامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> “يا رفاق… لا أظن أن هذا أمرٌ يستحق الاحتفال حقًا.”
رد كاي ببرود مائل للاكتئاب:
شق طريقه خارج الغرفة، مخترقًا الجدار الأبيض.
> “هل نسيتم؟ هذه قدرتي الأساسية… يمكنني قراءة أي شيء وفهمه.
وإن سألتموني عن معنى هذه النقوش؟
فسأخبركم بكل بساطة: ليست في صالحنا أبداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يجب أن أقرر من أرافقه في هذه المحنة.
قبل أن يكمل، اقترب سامي منه، ووضع يده بهدوء على كتفه.
قال بنبرة متزنة، ثابتة:
لكن من حوله؟
> “ألا تعتقد أنه من الأفضل أن تهدأ أولًا… ثم تخبرنا بما قرأت؟”
> “غريب… كيف أصبحت السرعة والقفز لمسافات، والجري دون تعب، أشياءً طبيعية هنا…
ولكن… هل أشاركه مع الجميع؟
توقف كاي لثانية. نظر إلى سامي، وفهم ما يعنيه تمامًا.
تنفس بعمق… ثم هدأ.
> “ألا تعتقد أنه من الأفضل أن تهدأ أولًا… ثم تخبرنا بما قرأت؟”
في هذه الأثناء، كان بعض المقيدين الذين في الأعلى قد بدأوا بالنزول لاستكشاف ما حصل، بينما بقي آخرون على المدرجات، يلمسون الجدران، يتأملون النقوش الجديدة بدهشة لا توصف.
اقترب سامي أكثر، عاقدًا حاجبيه…
وسط هذا المشهد، تحرك سامي.
أمسك ذراع نيكو بلطف، وجذبه مبتعدًا عن بقية المجموعة، والعصا البيضاء الجميلة لا تزال بيده.
ثم، من باطن الأرض أمامه، ارتفعت صخرة بيضاء، انقسمت بانسيابية ساحرة، وخرجت منها عصا خشبية ناصعة البياض. كانت متوازية الأطراف تمامًا، وعلى منتصفها نُقش رقم كبير واضح—خط عمودي واحد، جميل، لامع، ومضيء.
قال له بحماس هادئ:
هز رأسه بخفة وهمهمة بسيطة خرجت منه.
> “نيكو… هناك شيء واحد نحتاجه الآن.”
قال بهدوء مقلق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإن كانوا سيتعاملون مع كلماتي بتقدير، فسأستخدم هذا في تحليلاتي القادمة.”
شق طريقه خارج الغرفة، مخترقًا الجدار الأبيض.
قال له بحماس هادئ:
نظر إليه نيكو، متسائلًا:
هز نيكو رأسه بإيماءة خفيفة، موافقًا ضمنًا على ما سيفعله صديقه—أياً يكن.
> “ما هو؟”
توقف كاي لثانية. نظر إلى سامي، وفهم ما يعنيه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإن كانوا سيتعاملون مع كلماتي بتقدير، فسأستخدم هذا في تحليلاتي القادمة.”
ابتسم سامي بثقة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> “أتَعرِف ما هي السياسة؟”
لكن سامي تابع، وابتسامته تتسع بثقة متجددة:
نهض من مكانه أخيرًا، وقد غيّر بدلته إلى أخرى بيضاء جديدة تمامًا، بفضل أحد الأغراض التي يمتلكها أحد المقيدين – أداة قادرة على تشكيل ما يرغب من لباس.
تقدم سامي بهدوء، ووضع يده على المقبض.
ازداد ارتباك نيكو.
لكن سامي تابع، وابتسامته تتسع بثقة متجددة:
وجميع من في القاعة كانوا شهودًا على ولادته هذه.
> “هي بالضبط… ما نحتاجه الآن.
صحيح، لا تزال هناك الكثير من الأمور الغامضة، والكثير من الأشخاص الأقوياء، ونحن في بيئة مجهولة، خطرة.
لكن الآن، وفي هكذا موقف؟
السياسة… هي سلاحنا الأقوى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يجب أن أضمّ إلى جانبي؟
وحيدًا، منغمسًا في أفكاره.
> “ما هو؟”
نيكو، وإن لم يفهم تمامًا، وافق على الاستماع.
كانت النار الفضية هناك، وحولها اجتمع الستة المعتادون:
أما سامي فقد نبضت عينيه بالحياة .
كذلك… يجب أن أجد آسيا وابنة قائد العشيرة.
واخيرا وجد فرصته في هذا الخراب
التفت إليه يوكي وهالا بدهشة:
—
جدران المعبد بدأت بالتحرك، لا كأحجار صلبة، بل كأنها آلات عملاقة خفية.
… يتبع.
> “ماذا يعني بـ’معبد النجمة الواحدة’؟
> “لماذا؟ هل يمكنك قراءة النقوش؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات