أتعرف ماهي السياسة !
تحوّلت نظرات سامي على الفور إلى جدّية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم] [لا]
المجلد الثاني
في هذه الأثناء، كان بعض المقيدين الذين في الأعلى قد بدأوا بالنزول لاستكشاف ما حصل، بينما بقي آخرون على المدرجات، يلمسون الجدران، يتأملون النقوش الجديدة بدهشة لا توصف.
الفصل الثامن والأربعون: أتَعرِف ما هي السياسة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم] [لا]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يجب أن أضمّ إلى جانبي؟
كان سامي يجلس مجددًا في تلك الغرفة البيضاء، الحجرية، الصامتة…
وحيدًا، منغمسًا في أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> “ظهر مقبض حجري غريب فجأة، ولا أحد فهم سبب ظهوره حتى الآن.”
> “ماذا يعني بـ’معبد النجمة الواحدة’؟
هل أصبحتُ سيد هذا المعبد؟ هل هو امتياز؟ أم لعنة جديدة؟
هذا اليوم الأول لي هنا، ولم أتوقع أن يكون بهذا القدر من العبء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أصبحتُ سيد هذا المعبد؟ هل هو امتياز؟ أم لعنة جديدة؟
في الخارج، رأى الجميع متفرقين إلى جماعات صغيرة، كل مجموعة منطوية على نفسها، تتحدث وتتفاعل فقط ضمن دوائرها.
أطلق زفيرًا طويلًا، ثم أسند رأسه إلى ركبتيه وأغمض عينيه في تعبٍ ظاهر.
> “لو فكّرتُ بالأمر أكثر… ألم تقل الأنشودة إن شيطانة النجاة صنعت خمس نجوم؟
هذا يعني—نظريًا—وجود خمسة معابد، غير هذا الذي نحن فيه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهذا يفسر كل شيء تقريبًا.
وهذا يفسر كل شيء تقريبًا.
وإن كان قد تم تجميعنا هنا داخل القاعة، فربما في المعابد الأخرى يوجد مقيدون كذلك…
أجابه صغير النسر بحماس طفولي:
كشفٌ ضخمٌ، لو صحّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن… هل أشاركه مع الجميع؟
لا أظن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم] [لا]
قراري بمشاركة أنشودة شيطانة النجاة معهم كان تكتيكيًا… لم يضرني، بل رفع من قدري أمامهم، وأوحى لهم أنني ‘أعرف’.
وإن كانوا سيتعاملون مع كلماتي بتقدير، فسأستخدم هذا في تحليلاتي القادمة.”
جدران المعبد بدأت بالتحرك، لا كأحجار صلبة، بل كأنها آلات عملاقة خفية.
رسومات غريبة، رموز، وأنماط خفية استيقظت فجأة من سباتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> “لكن هناك مشكلة أخرى الآن…
هز رأسه بخفة وهمهمة بسيطة خرجت منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك بوضوح قد حصل في الأسبوع الذي لم يكن سامي موجود فيه… ولم يُعجبه ذلك البتة.
المجلد الثاني
> “لكن هناك مشكلة أخرى الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يجب أن أقرر من أرافقه في هذه المحنة.
من المستحيل أن أنجح فيها وحدي، وإلا لما جُمّعنا هنا من البداية.
> “ماذا يعني بـ’معبد النجمة الواحدة’؟
من هم المفيدون؟
نظر سامي إلى نفسه وتفحّص البدلة الجديدة.
من يجب أن أضمّ إلى جانبي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتقدّمت فيفا خطوة للأمام، تحدثت إليه ببرودها المعتاد:
كذلك… يجب أن أجد آسيا وابنة قائد العشيرة.
وبالمناسبة، لا يصح أن أناديها بـ’ابنة القائد’ فقط…
شق طريقه خارج الغرفة، مخترقًا الجدار الأبيض.
سأقوم بسؤالها عنه في المرة القادمة التي نلتقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وإن سألتموني عن معنى هذه النقوش؟
نهض من مكانه أخيرًا، وقد غيّر بدلته إلى أخرى بيضاء جديدة تمامًا، بفضل أحد الأغراض التي يمتلكها أحد المقيدين – أداة قادرة على تشكيل ما يرغب من لباس.
السياسة… هي سلاحنا الأقوى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … يتبع.
نظر سامي إلى نفسه وتفحّص البدلة الجديدة.
وما إن لامسته أصابعه، حتى ظهر إشعار واضح في رؤيته:
> “أبناء الأثرياء محظوظون حقًا…
نظر سامي للحظة إلى الخيارات…
أغراض مفيدة بكل شكل، يحصلون عليها منذ البداية.”
توجهت عيناه إلى أسفل المدرج.
ثم ابتسم بسخرية: “مهلًا، أنا أيضًا ابن عائلة ثرية… تبًا! دائمًا أنسى هذا الجزء!”
أجابه صغير النسر بحماس طفولي:
قبل أن يكمل، اقترب سامي منه، ووضع يده بهدوء على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي… هل تمزح معنا؟ هل انت ساحر؟!”
شق طريقه خارج الغرفة، مخترقًا الجدار الأبيض.
وهذا يفسر كل شيء تقريبًا.
كان سامي يجلس مجددًا في تلك الغرفة البيضاء، الحجرية، الصامتة…
في الخارج، رأى الجميع متفرقين إلى جماعات صغيرة، كل مجموعة منطوية على نفسها، تتحدث وتتفاعل فقط ضمن دوائرها.
هز رأسه بخفة وهمهمة بسيطة خرجت منه.
كان ذلك بوضوح قد حصل في الأسبوع الذي لم يكن سامي موجود فيه… ولم يُعجبه ذلك البتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي لحظة… دوّى صوت خافت في أرجاء المكان.
توجهت عيناه إلى أسفل المدرج.
ثم، من باطن الأرض أمامه، ارتفعت صخرة بيضاء، انقسمت بانسيابية ساحرة، وخرجت منها عصا خشبية ناصعة البياض. كانت متوازية الأطراف تمامًا، وعلى منتصفها نُقش رقم كبير واضح—خط عمودي واحد، جميل، لامع، ومضيء.
كانت النار الفضية هناك، وحولها اجتمع الستة المعتادون:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج حبلًا أبيض من جيبه، وبدأ بجمع خصلات الشعر معًا، بتركيز وهدوء عجيب.
نيكو، كاي، صغير النسر، فيفا، هالا، ويوكي.
نظر إليه نيكو، متسائلًا:
يتبادلون الحديث، يناقشون أمورًا متفرقة، منهمكون في أجواء أكثر تنظيمًا.
ثم، من باطن الأرض أمامه، ارتفعت صخرة بيضاء، انقسمت بانسيابية ساحرة، وخرجت منها عصا خشبية ناصعة البياض. كانت متوازية الأطراف تمامًا، وعلى منتصفها نُقش رقم كبير واضح—خط عمودي واحد، جميل، لامع، ومضيء.
كان سامي قد تركهم هناك منذ ساعات، ليأخذ استراحة بعد أن أنهكته إنشودة شيطانة النجاة – عقليًا وروحيًا.
> “ماذا فعلت للتو؟!”
أخذ نفسًا عميقًا من هواء المعبد، الذي كان ثقيلًا بحق، ثم بدأ ينزل على الدرج بخطوات هادئة، متناغمة مع إيقاع البشر غير المقيدين.
توقف كاي لثانية. نظر إلى سامي، وفهم ما يعنيه تمامًا.
ثم… بدأت النقوش والحفريات تظهر على الجدران!
> “غريب… كيف أصبحت السرعة والقفز لمسافات، والجري دون تعب، أشياءً طبيعية هنا…
لا أظن ذلك.
كأنها قواعد لا جدال فيها…
> “لكن هناك مشكلة أخرى الآن…
وهذا يزعجني. لأن الطبيعي الآن، لم يعد طبيعيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) > [هل تريد تفعيل حقك كسيد للمعبد؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد كله كمن يرى المعبد يولد من جديد.
وصل قرب النار، وعندها بدأ الحاضرون يلاحظون اقترابه.
> “ظهر مقبض حجري غريب فجأة، ولا أحد فهم سبب ظهوره حتى الآن.”
ابتسم بهدوء، ثم مد يده إلى الخلف، وأمسك خصلة طويلة من شعره الأسود الذي تدلّى حتى ذقنه.
> “ماذا فعلت للتو؟!”
أخرج حبلًا أبيض من جيبه، وبدأ بجمع خصلات الشعر معًا، بتركيز وهدوء عجيب.
بجانب النار، وعلى الحافة الحجرية للمشعل، كان هناك مقبض حجري بارز. بدا كأنه وُضع خصيصًا ليُحرَّك.
نظر أولًا إلى صغير النسر، وتحدث:
من المستحيل أن أنجح فيها وحدي، وإلا لما جُمّعنا هنا من البداية.
هذا اليوم الأول لي هنا، ولم أتوقع أن يكون بهذا القدر من العبء…”
> “مرحبًا، أخي… كيف حالك؟”
نظر سامي إلى نفسه وتفحّص البدلة الجديدة.
أجابه صغير النسر بحماس طفولي:
فسأخبركم بكل بساطة: ليست في صالحنا أبداً.”
> “بخير! لكن هناك شيء غريب حدث…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقاطروا نحوه بسرعة:
جدران المعبد بدأت بالتحرك، لا كأحجار صلبة، بل كأنها آلات عملاقة خفية.
تحوّلت نظرات سامي على الفور إلى جدّية.
وتقدّمت فيفا خطوة للأمام، تحدثت إليه ببرودها المعتاد:
توقف كاي لثانية. نظر إلى سامي، وفهم ما يعنيه تمامًا.
> “ظهر مقبض حجري غريب فجأة، ولا أحد فهم سبب ظهوره حتى الآن.”
لكن سامي تابع، وابتسامته تتسع بثقة متجددة:
قال بنبرة متزنة، ثابتة:
اقترب سامي أكثر، عاقدًا حاجبيه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإن كان قد تم تجميعنا هنا داخل القاعة، فربما في المعابد الأخرى يوجد مقيدون كذلك…
كان سامي يجلس مجددًا في تلك الغرفة البيضاء، الحجرية، الصامتة…
بجانب النار، وعلى الحافة الحجرية للمشعل، كان هناك مقبض حجري بارز. بدا كأنه وُضع خصيصًا ليُحرَّك.
فجأة، خطرت في ذهن سامي نظرية سريعة… نظر إلى المقبض ثم التفت ناحية البقية، وتحديدًا صوب نيكو.
التقت أعينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز نيكو رأسه بإيماءة خفيفة، موافقًا ضمنًا على ما سيفعله صديقه—أياً يكن.
شق طريقه خارج الغرفة، مخترقًا الجدار الأبيض.
الهواء تغيّر. أصبح أخفّ، أنقى.
تقدم سامي بهدوء، ووضع يده على المقبض.
سامي، دون وعي منه، ابتسم.
وما إن لامسته أصابعه، حتى ظهر إشعار واضح في رؤيته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> [هل تريد تفعيل حقك كسيد للمعبد؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يجب أن أضمّ إلى جانبي؟
[نعم] [لا]
ابتسم بهدوء، ثم مد يده إلى الخلف، وأمسك خصلة طويلة من شعره الأسود الذي تدلّى حتى ذقنه.
نظر سامي للحظة إلى الخيارات…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبادلون الحديث، يناقشون أمورًا متفرقة، منهمكون في أجواء أكثر تنظيمًا.
ثم أدار المقبض باتجاه الكلمة المكتوبة بجانب “نعم”.
من هم المفيدون؟
وفي لحظة… دوّى صوت خافت في أرجاء المكان.
> “لماذا؟ هل يمكنك قراءة النقوش؟”
جدران المعبد بدأت بالتحرك، لا كأحجار صلبة، بل كأنها آلات عملاقة خفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واخيرا وجد فرصته في هذا الخراب
الهواء تغيّر. أصبح أخفّ، أنقى.
وانطلقت رائحة عطرية عذبة، لم يعرف أحدٌ مصدرها، ولم يستطع أحد تحديد نوعها.
كانوا جميعًا في حالة ارتباك عارم، وكأن سامي فجّر قنبلة وسط هدوئهم.
ثم… بدأت النقوش والحفريات تظهر على الجدران!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يجب أن أضمّ إلى جانبي؟
رسومات غريبة، رموز، وأنماط خفية استيقظت فجأة من سباتها.
المجلد الثاني
أخذ نفسًا عميقًا من هواء المعبد، الذي كان ثقيلًا بحق، ثم بدأ ينزل على الدرج بخطوات هادئة، متناغمة مع إيقاع البشر غير المقيدين.
كان المشهد كله كمن يرى المعبد يولد من جديد.
كانوا جميعًا في حالة ارتباك عارم، وكأن سامي فجّر قنبلة وسط هدوئهم.
وجميع من في القاعة كانوا شهودًا على ولادته هذه.
وهذا يزعجني. لأن الطبيعي الآن، لم يعد طبيعيًا.”
لكن من حوله؟
تحت قدمي سامي، أضاءت دائرة ضوئية ساطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، من باطن الأرض أمامه، ارتفعت صخرة بيضاء، انقسمت بانسيابية ساحرة، وخرجت منها عصا خشبية ناصعة البياض. كانت متوازية الأطراف تمامًا، وعلى منتصفها نُقش رقم كبير واضح—خط عمودي واحد، جميل، لامع، ومضيء.
توجهت عيناه إلى أسفل المدرج.
لكن من حوله؟
سامي، دون وعي منه، ابتسم.
سامي، دون وعي منه، ابتسم.
لكن من حوله؟
كانوا جميعًا في حالة ارتباك عارم، وكأن سامي فجّر قنبلة وسط هدوئهم.
تقاطروا نحوه بسرعة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم… بدأت النقوش والحفريات تظهر على الجدران!
> “ماذا فعلت للتو؟!”
“سامي، ما الذي يحصل؟ لماذا تغيّر المعبد؟!”
“أخي… هل تمزح معنا؟ هل انت ساحر؟!”
ثم، من باطن الأرض أمامه، ارتفعت صخرة بيضاء، انقسمت بانسيابية ساحرة، وخرجت منها عصا خشبية ناصعة البياض. كانت متوازية الأطراف تمامًا، وعلى منتصفها نُقش رقم كبير واضح—خط عمودي واحد، جميل، لامع، ومضيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتقدّمت فيفا خطوة للأمام، تحدثت إليه ببرودها المعتاد:
شق طريقه خارج الغرفة، مخترقًا الجدار الأبيض.
لكن من بين كل هذا الفوضى، صوتٌ واحد فقط خرج من شخص كان واقفًا في الخلف، وجهه مغطى بالظلال، نبرة صوته ممتزجة بالخوف والرهبة… كاي.
كان سامي يجلس مجددًا في تلك الغرفة البيضاء، الحجرية، الصامتة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم] [لا]
قال بهدوء مقلق:
لكن من بين كل هذا الفوضى، صوتٌ واحد فقط خرج من شخص كان واقفًا في الخلف، وجهه مغطى بالظلال، نبرة صوته ممتزجة بالخوف والرهبة… كاي.
توجهت عيناه إلى أسفل المدرج.
> “يا رفاق… لا أظن أن هذا أمرٌ يستحق الاحتفال حقًا.”
قال بنبرة متزنة، ثابتة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أدار المقبض باتجاه الكلمة المكتوبة بجانب “نعم”.
التفت إليه يوكي وهالا بدهشة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبادلون الحديث، يناقشون أمورًا متفرقة، منهمكون في أجواء أكثر تنظيمًا.
> “لماذا؟ هل يمكنك قراءة النقوش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد كاي ببرود مائل للاكتئاب:
> “أبناء الأثرياء محظوظون حقًا…
> “هل نسيتم؟ هذه قدرتي الأساسية… يمكنني قراءة أي شيء وفهمه.
وإن سألتموني عن معنى هذه النقوش؟
> “يا رفاق… لا أظن أن هذا أمرٌ يستحق الاحتفال حقًا.”
فسأخبركم بكل بساطة: ليست في صالحنا أبداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق زفيرًا طويلًا، ثم أسند رأسه إلى ركبتيه وأغمض عينيه في تعبٍ ظاهر.
ابتسم سامي بثقة:
كان سامي يجلس مجددًا في تلك الغرفة البيضاء، الحجرية، الصامتة…
قبل أن يكمل، اقترب سامي منه، ووضع يده بهدوء على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أدار المقبض باتجاه الكلمة المكتوبة بجانب “نعم”.
قال بنبرة متزنة، ثابتة:
كان سامي يجلس مجددًا في تلك الغرفة البيضاء، الحجرية، الصامتة…
> “ألا تعتقد أنه من الأفضل أن تهدأ أولًا… ثم تخبرنا بما قرأت؟”
ابتسم بهدوء، ثم مد يده إلى الخلف، وأمسك خصلة طويلة من شعره الأسود الذي تدلّى حتى ذقنه.
> “غريب… كيف أصبحت السرعة والقفز لمسافات، والجري دون تعب، أشياءً طبيعية هنا…
تنفس بعمق… ثم هدأ.
توقف كاي لثانية. نظر إلى سامي، وفهم ما يعنيه تمامًا.
تنفس بعمق… ثم هدأ.
في هذه الأثناء، كان بعض المقيدين الذين في الأعلى قد بدأوا بالنزول لاستكشاف ما حصل، بينما بقي آخرون على المدرجات، يلمسون الجدران، يتأملون النقوش الجديدة بدهشة لا توصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسط هذا المشهد، تحرك سامي.
> “لماذا؟ هل يمكنك قراءة النقوش؟”
أمسك ذراع نيكو بلطف، وجذبه مبتعدًا عن بقية المجموعة، والعصا البيضاء الجميلة لا تزال بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال له بحماس هادئ:
ثم… بدأت النقوش والحفريات تظهر على الجدران!
> “نيكو… هناك شيء واحد نحتاجه الآن.”
> “ما هو؟”
تحت قدمي سامي، أضاءت دائرة ضوئية ساطعة.
فسأخبركم بكل بساطة: ليست في صالحنا أبداً.”
نظر إليه نيكو، متسائلًا:
> “ما هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا يعني—نظريًا—وجود خمسة معابد، غير هذا الذي نحن فيه؟
ابتسم سامي بثقة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> “أتَعرِف ما هي السياسة؟”
أغراض مفيدة بكل شكل، يحصلون عليها منذ البداية.”
ابتسم سامي بثقة:
قال له بحماس هادئ:
ازداد ارتباك نيكو.
كشفٌ ضخمٌ، لو صحّ.
من المستحيل أن أنجح فيها وحدي، وإلا لما جُمّعنا هنا من البداية.
لكن سامي تابع، وابتسامته تتسع بثقة متجددة:
ابتسم بهدوء، ثم مد يده إلى الخلف، وأمسك خصلة طويلة من شعره الأسود الذي تدلّى حتى ذقنه.
> “هي بالضبط… ما نحتاجه الآن.
صحيح، لا تزال هناك الكثير من الأمور الغامضة، والكثير من الأشخاص الأقوياء، ونحن في بيئة مجهولة، خطرة.
لكن الآن، وفي هكذا موقف؟
السياسة… هي سلاحنا الأقوى.”
كشفٌ ضخمٌ، لو صحّ.
ولكن… هل أشاركه مع الجميع؟
توقف كاي لثانية. نظر إلى سامي، وفهم ما يعنيه تمامًا.
نيكو، وإن لم يفهم تمامًا، وافق على الاستماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما سامي فقد نبضت عينيه بالحياة .
واخيرا وجد فرصته في هذا الخراب
ولكن… هل أشاركه مع الجميع؟
من المستحيل أن أنجح فيها وحدي، وإلا لما جُمّعنا هنا من البداية.
—
… يتبع.
ابتسم بهدوء، ثم مد يده إلى الخلف، وأمسك خصلة طويلة من شعره الأسود الذي تدلّى حتى ذقنه.
فجأة، خطرت في ذهن سامي نظرية سريعة… نظر إلى المقبض ثم التفت ناحية البقية، وتحديدًا صوب نيكو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات