You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العودة لصفر : لعنة الخيارات 38

سلحفاة الماء

سلحفاة الماء

1111111111

 

أخيرًا، وصل إلى قلب العشيرة… قصرها.

المجلد الأول – الفصل الثامن والثلاثون

 

 

يال حظك السيء… لم أتوقع أن تكون من أبناء الغيلان.”

“سلحفاة الماء”

وقع الطفل من شدّة الاصطدام، لكنّه تجاهل جروحه، التقط الرأس مجددًا وواصل الهروب.

 

ارتعش، مسح الدم عن وجهه، وأكمل الجري…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركض سامي في كل مكان، بسرعة مجنونة، يبحث بجديّة، غاضبًا، مكبوتًا… لكنه كان أيضًا مليئًا بالأمل.

أخيرًا، وصل إلى قلب العشيرة… قصرها.

خيط الأمل الوحيد الذي انتظره طوال عامين، أخيرًا أمسك به.

“سلحفاة الماء”

 

ذلك الكيان كان كل ما يشغله.

المنازل كانت محطّمة في كل مكان.

كان مدمّرًا بالكامل، يشتعل، محطّمًا إلى رماد.

صواعق البرق تنهمر خلفه، الأعاصير تكتسح ما حوله، والمنازل تطير في الهواء كما لو كانت من ورق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل أربعيني بلباس أسود ملطّخ، يحمل بندقية قنص رمادية تلمع تحت ضوء القمر والنيران.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فوقه، موجات من الطاقة تتصادم في السماء، الأرض تتألم، والسماء تبكي، والرياح تصرخ.

خفض سيفه قليلاً، فأصاب ساق الرجل بجرح غائر، ومع ذلك واصل الضحك.

وفي وسط هذا الجحيم، كانت أعين سامي مشتعلة، تفيض برغبةٍ جامحة وأملٍ لا يمكن كبحه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك أنه في جحيم لا يرحم، وأن القرار الوحيد الصائب الآن هو الهروب.

كان يجري بلا تردد، متجاهلًا كل شيء.

اشتعلت عينا سامي من جديد، لكن عاد الشعور القديم… القمع، الشلل.

وفجأة، صاعقة برق تضرب المنزل المجاور له. انفجر المبنى، وتفجّرت منه موجة طاقة قوية أطاحت بسامي أرضًا، وانهال عليه الحطام.

سلحفاة الماء يقترب، البندقية لا تزال موجهة نحوه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استدعى سامي قوته، وبإطلاق خاطف، أبعد الأنقاض عنه وخرج منها مغطى بالدماء.

ركّز عليه بقوة، حتى فقد القدرة على الحركة.

استدعى سيفه، الذي تشكّل بين يديه، وواصل الجري، يترك خلفه خطًا أحمر من دمائه على طول الطريق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض سامي في كل مكان، بسرعة مجنونة، يبحث بجديّة، غاضبًا، مكبوتًا… لكنه كان أيضًا مليئًا بالأمل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ركض بجنون، لا يبالي بشيء، حتى الجثث التي تملأ المكان، لم يلاحظها.

ثم… كل شيء اسود.

أطفال يبكون، نساء يصرخن، وكل شيء من حوله ينزف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفجأة، اصطدم بطفل يحمل رأس رجل مقطوع، الرأس مشوّه، وعيناه منطفئتان باللون الأحمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد سامي وعيه.

وقع الطفل من شدّة الاصطدام، لكنّه تجاهل جروحه، التقط الرأس مجددًا وواصل الهروب.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المسافة بينهما متران فقط.

توقف سامي.

وفي وسط هذا الجحيم، كانت أعين سامي مشتعلة، تفيض برغبةٍ جامحة وأملٍ لا يمكن كبحه.

لأول مرة، أدرك الرعب الحقيقي لما يحدث حوله.

ماذا فعلت لأستحق هذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدرك أنه في جحيم لا يرحم، وأن القرار الوحيد الصائب الآن هو الهروب.

 

 

“سلحفاة الماء”

ارتعش، مسح الدم عن وجهه، وأكمل الجري…

صُعق سامي.

رغبته في الوصول إلى ذلك “الكيان” كانت أقوى من كل شيء.

طلقة تفصل بينه وبين سلاحه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“علي أن أجدَه مجددًا… لن أسمح له أن يضيع مني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأجده مهما كلف الأمر.

أين هو؟

“سلحفاة الماء.”

أين يجب أن أذهب؟

 

أين يمكن أن يكون؟

“لماذا تفعل هذا؟

تبًا… لا يهم. سأواصل الجري وسأجده…

تردد سامي للحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأجده مهما كلف الأمر.

أنزل سيفه، استدار، وابتعد.

بمجرّد أن أجده، سينتهي كل شيء.

ركض بجنون، لا يبالي بشيء، حتى الجثث التي تملأ المكان، لم يلاحظها.

سأتحرّر من هذا الحلم اللعين…

 

سأعود…”

النيران تلتهم كل شيء، والدماء تلطخ الوجوه.

 

“سلحفاة الماء”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل الجري، رغم النزيف والانفجارات المتكررة.

تبًا… لا يهم. سأواصل الجري وسأجده…

ذلك الكيان كان كل ما يشغله.

هل هذا ما سأعيشه من الآن فصاعدًا؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أخيرًا، وصل إلى قلب العشيرة… قصرها.

قبض على سيفه بكلتا يديه، وانطلق بقطع سريع نحوه.

كان مدمّرًا بالكامل، يشتعل، محطّمًا إلى رماد.

عبس سامي، تراجع للخلف، وانفجار ضخم وبعيد أضاء بجانبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أين هو؟

اقترب منه، تملأه مشاعر مختلطة من القلق والتوقع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علي أن أجدَه مجددًا… لن أسمح له أن يضيع مني.

لكن فجأة، رأى شيئًا لم يكن يتوقع رؤيته مطلقًا…

“هل هذه حياتي الآن؟

 

أنزل سيفه، استدار، وابتعد.

وسط الحطام، وسط الجثث والدماء…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رجل أربعيني بلباس أسود ملطّخ، يحمل بندقية قنص رمادية تلمع تحت ضوء القمر والنيران.

 

كان حليق الرأس، بلحية قصيرة، وعلى وجهه ابتسامة مجنونة.

أين يجب أن أذهب؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدعى سامي قوته، وبإطلاق خاطف، أبعد الأنقاض عنه وخرج منها مغطى بالدماء.

“سلحفاة الماء.”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يضحك، يضحك بهستيرية، كالمجنون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل الجري، رغم النزيف والانفجارات المتكررة.

 

ركّز عليه بقوة، حتى فقد القدرة على الحركة.

صُعق سامي.

 

قبض على سيفه بكلتا يديه، وانطلق بقطع سريع نحوه.

 

لكن سلحفاة الماء فتح ذراعيه، كما لو كان يرحّب به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظن أن هذا الحوار الضعيف سيؤثّر بي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تردد سامي للحظة.

الألم يمزّقه، عقله توقّف، حواسه تعطّلت.

خفض سيفه قليلاً، فأصاب ساق الرجل بجرح غائر، ومع ذلك واصل الضحك.

 

 

 

اقترب منه سامي، في اضطراب كامل.

المنازل كانت محطّمة في كل مكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المسافة بينهما متران فقط.

“هل هذا هو نفس العجوز الذي عرفته؟

 

العجوز الهادئ، الكسول، صاحب العيون الكئيبة؟”

ذلك الكيان كان كل ما يشغله.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سامي يتلوى من الألم.

ربما لم يعرفه أكثر من يوم…

لكن فجأة، رأى شيئًا لم يكن يتوقع رؤيته مطلقًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن كان من الصعب تصديق هذا التغيّر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوقه، موجات من الطاقة تتصادم في السماء، الأرض تتألم، والسماء تبكي، والرياح تصرخ.

 

 

أنزل سيفه، استدار، وابتعد.

“بانغ!”

كان “سلحفاة الماء” يلهو ببندقيته، في نشوة غريبة.

كان يجري بلا تردد، متجاهلًا كل شيء.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل أربعيني بلباس أسود ملطّخ، يحمل بندقية قنص رمادية تلمع تحت ضوء القمر والنيران.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال سامي بصوت حازم:

ضحك سلحفاة الماء، وقال بابتسامة أكبر:

 

 

“لم أكن أتوقع أن تكون هكذا… بعد التفكير، أنت لا تبدو رائعًا مع البندقية!”

سقط على الأرض، الألم يفجّره من الداخل.

 

 

222222222

تابع سيره، لكنه فجأة شعر بألم حارق…

رغبته في الوصول إلى ذلك “الكيان” كانت أقوى من كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رصاصة اخترقت قدمه.

أين يمكن أن يكون؟

 

كان حليق الرأس، بلحية قصيرة، وعلى وجهه ابتسامة مجنونة.

“بانغ!”

عبس سامي، تراجع للخلف، وانفجار ضخم وبعيد أضاء بجانبه.

 

“بانغ!”

سقط على الأرض، الألم يفجّره من الداخل.

أين يجب أن أذهب؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

قال العجوز بصوته الهادئ المعتاد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوقه، موجات من الطاقة تتصادم في السماء، الأرض تتألم، والسماء تبكي، والرياح تصرخ.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، اصطدم بطفل يحمل رأس رجل مقطوع، الرأس مشوّه، وعيناه منطفئتان باللون الأحمر.

“أوه… إنه أنت. ذلك الفتى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوقه، موجات من الطاقة تتصادم في السماء، الأرض تتألم، والسماء تبكي، والرياح تصرخ.

يال حظك السيء… لم أتوقع أن تكون من أبناء الغيلان.”

“هل هذه حياتي الآن؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

وضع يده على وجهه:

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رصاصة اخترقت قدمه.

“يا لك من فتى بحظ سيء حقًا.”

 

 

أنزل سيفه، استدار، وابتعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سامي يتلوى من الألم.

 

سلحفاة الماء يقترب، البندقية لا تزال موجهة نحوه.

“لم أكن أتوقع أن تكون هكذا… بعد التفكير، أنت لا تبدو رائعًا مع البندقية!”

توسعت ابتسامة سلحفاة الماء، سعادته كانت حقيقية، غير مصطنعة.

كان حليق الرأس، بلحية قصيرة، وعلى وجهه ابتسامة مجنونة.

 

كان شعورًا حارقًا، مؤلمًا، وقبيحًا.

اقترب أكثر، وسامي عاجز.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المسافة بينهما متران فقط.

سأتحرّر من هذا الحلم اللعين…

 

 

جلس سامي، مد يده ببطء نحو سيفه…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

طلقة تفصل بينه وبين سلاحه.

وسط الحطام، وسط الجثث والدماء…

أعاد يده، نظرات الحقد تزداد.

لأول مرة، أدرك الرعب الحقيقي لما يحدث حوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

حاول تهدئة الموقف:

أخيرًا، وصل إلى قلب العشيرة… قصرها.

 

كلاهما كان وسط القصر المدمر.

“لماذا تفعل هذا؟

 

أنت لست من هذا النوع… أنت شخص طيب، أعرفك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل أربعيني بلباس أسود ملطّخ، يحمل بندقية قنص رمادية تلمع تحت ضوء القمر والنيران.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أرجوك… توقف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رصاصة اخترقت قدمه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عينيه تشتعلان بالأحمر، وجهه ضبابي ومشوّه، ل

ضحك سلحفاة الماء، وقال بابتسامة أكبر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض سامي في كل مكان، بسرعة مجنونة، يبحث بجديّة، غاضبًا، مكبوتًا… لكنه كان أيضًا مليئًا بالأمل.

 

 

“توقف عن تمثيل الصلاح.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تظن أن هذا الحوار الضعيف سيؤثّر بي؟”

صُعق سامي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك أنه في جحيم لا يرحم، وأن القرار الوحيد الصائب الآن هو الهروب.

عبس سامي، تراجع للخلف، وانفجار ضخم وبعيد أضاء بجانبه.

ربما لم يعرفه أكثر من يوم…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض سامي في كل مكان، بسرعة مجنونة، يبحث بجديّة، غاضبًا، مكبوتًا… لكنه كان أيضًا مليئًا بالأمل.

“لم أكن أتوقّع ذلك…” قال بغضب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

خفض سيفه قليلاً، فأصاب ساق الرجل بجرح غائر، ومع ذلك واصل الضحك.

كلاهما كان وسط القصر المدمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك أنه في جحيم لا يرحم، وأن القرار الوحيد الصائب الآن هو الهروب.

النيران تلتهم كل شيء، والدماء تلطخ الوجوه.

وسط الحطام، وسط الجثث والدماء…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل الجري، رغم النزيف والانفجارات المتكررة.

سامي… غاضب، محترق من الداخل.

وفي وسط هذا الجحيم، كانت أعين سامي مشتعلة، تفيض برغبةٍ جامحة وأملٍ لا يمكن كبحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سلحفاة الماء… يبتسم بجنون، وجهه مغطّى بالدم.

أنا لم أطلب أي شيء من هذا…”

 

كان حليق الرأس، بلحية قصيرة، وعلى وجهه ابتسامة مجنونة.

حولهما، جثث الخدم وسكان القصر، هامدة، متفحمة.

وفي وسط هذا الجحيم، كانت أعين سامي مشتعلة، تفيض برغبةٍ جامحة وأملٍ لا يمكن كبحه.

 

“سلحفاة الماء”

وفي هذا المشهد، سأل سامي نفسه:

غرق في الحزن، في الضعف، في الظلام…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أعاد يده، نظرات الحقد تزداد.

“هل هذه حياتي الآن؟

وفجأة…

هل هذا ما سأعيشه من الآن فصاعدًا؟

ضحك سلحفاة الماء، وقال بابتسامة أكبر:

ماذا فعلت لأستحق هذا؟

أنا لم أطلب أي شيء من هذا…”

أنا لم أطلب أي شيء من هذا…”

تردد سامي للحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، اصطدم بطفل يحمل رأس رجل مقطوع، الرأس مشوّه، وعيناه منطفئتان باللون الأحمر.

وفجأة…

 

خلف سلحفاة الماء، ظهر كيان ضبابي، بردائه الرمزي القبيح.

 

 

 

اشتعلت عينا سامي من جديد، لكن عاد الشعور القديم… القمع، الشلل.

“أوه… إنه أنت. ذلك الفتى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان “سلحفاة الماء” يلهو ببندقيته، في نشوة غريبة.

ركّز عليه بقوة، حتى فقد القدرة على الحركة.

“لم أكن أتوقّع ذلك…” قال بغضب.

الألم يمزّقه، عقله توقّف، حواسه تعطّلت.

 

 

 

بصره يضيق، الكيان يقترب.

اشتعلت عينا سامي من جديد، لكن عاد الشعور القديم… القمع، الشلل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عينيه تشتعلان بالأحمر، وجهه ضبابي ومشوّه، ل

“لم أكن أتوقّع ذلك…” قال بغضب.

كن سامي رأى الابتسامة الساخرة…

“لم أكن أتوقع أن تكون هكذا… بعد التفكير، أنت لا تبدو رائعًا مع البندقية!”

 

أنزل سيفه، استدار، وابتعد.

ثم… كل شيء اسود.

 

 

يال حظك السيء… لم أتوقع أن تكون من أبناء الغيلان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقد سامي وعيه.

كن سامي رأى الابتسامة الساخرة…

غرق في الحزن، في الضعف، في الظلام…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كان من الصعب تصديق هذا التغيّر.

 

 

كان شعورًا حارقًا، مؤلمًا، وقبيحًا.

ماذا فعلت لأستحق هذا؟

 

صواعق البرق تنهمر خلفه، الأعاصير تكتسح ما حوله، والمنازل تطير في الهواء كما لو كانت من ورق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط