ضفدع في قاع البئر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد يكفيه أن يفهم… بل عليه أن ينجو.
كانت أخته الصغيرة تنظر إليه بقلق.
المجلد الأول – الفصل الخامس والثلاثون:
الآن، لم يعد يريد القوة فقط ليحصل على الإجابات… بل ليبقى واقفًا.
“ضفدع في قاع البئر”
المجلد الأول – الفصل الخامس والثلاثون:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت بقوة:
نظرت نحوه بهدوء، ما جعل وجهها يبدو أجمل.
أخذ سامي شهيقًا قويًا، ثم أخرجه دفعة واحدة.
قالت بصوت ناعم:
“أتخيل أن أم سامي كانت شخصًا كهذا؟”
“الوضع سيء للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم فجأة عقدت حاجبيها، ونفخت وجنتيها قبل أن تزفر بطريقة هزلية لطيفة، زادت من فتنتها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت بقوة:
“لكن لماذا تسأل أمك عن الوضع بعد كل هذا؟ منذ اختفائك وأنا أبحث عنك… هل كان صعبًا عليك أن تخبرني بأنك عدت من محنتك؟ ألا تعلم كم تهتم هذه الأم لأمرك؟”
تغير تعبيرها فجأة، وغمر وجهها حزن عميق. سالت دموعها بصمت وهي تتابع بصوت مختنق:
كان سامي لا يزال جالسًا على السرير، بنفس وجهه
“لماذا تفعل هذا بي… حاول مرة واحدة فقط أن تطمئنني على حالك. أنا أحبك، يا بني… لكنك لا تهتم أبدًا. دائمًا ما تنعزل، ودائمًا حين أراك، لا تتعامل معي كأم، بل تسأل عن أمور سياسية. ألا يمكنك أن تفرح بوجودي، مرة واحدة فقط؟ حتى لو كان تمثيلًا… فقط عاملني كأمك، يا سامي…”
ثم انخرطت في بكاء صامت وعميق.
“لا بأس… كنت أفكر فقط.”
في الجانب الآخر، كان وجه سامي مطليًا بالسواد، وقد احتبس الدم في وجهه، كأنه يكتب مشاعره بأقصى درجات الألم.
ارتعشت يداه، وتحركت شفتيه قليلًا قبل أن يغمض عينيه بهدوء.
“تبا لي… أكره هذا الوضع. أكره نفسي. لماذا عليّ فعل ذلك؟ ولماذا اضطررت لفعل أي شيء؟ أريد فقط العودة. ليس وكأني أكرهها، لكن… إن فعلت العكس سأكون أسوأ. في النهاية، لا أستحق حبها… ولا حب أي أحد. أنا الأسوأ… تبا. يمكنني البكاء لاحقًا. احبس دموعك يا أنا… لا بأس. هذا أفضل لها، ولي أيضًا. لقد صمدت طوال السنتين الماضيتين، فلا تستسلم الآن… مثل كل مرة، خذ شهيقًا وزفيرًا…”
خرجت المرأة الجميلة، مبتسمة وسعيدة، وقالت لهما:
أخذ سامي شهيقًا قويًا، ثم أخرجه دفعة واحدة.
تحول وجهها من الحزن إلى الجدية الصارمة:
فتح عينيه، وقد محا كل أثر للمشاعر عنه.
ظلّ يحدق في الفراغ، غارقًا في أفكاره.
تلاشت اضطراباته، وبدا كتمثال بارد من حجر، كأنه لم يكن موجودًا في هذا المكان أصلًا.
ثم اقتربت الفتاة الصغيرة من أمها وقالت بصوت قلق:
“أمي… لماذا تبكين؟ أخي يحبك… أرجوك، لا تبكي…”
وبدأت هي الأخرى في البكاء.
“لماذا تفعل هذا بي… حاول مرة واحدة فقط أن تطمئنني على حالك. أنا أحبك، يا بني… لكنك لا تهتم أبدًا. دائمًا ما تنعزل، ودائمًا حين أراك، لا تتعامل معي كأم، بل تسأل عن أمور سياسية. ألا يمكنك أن تفرح بوجودي، مرة واحدة فقط؟ حتى لو كان تمثيلًا… فقط عاملني كأمك، يا سامي…”
أما المقيدون الجدد، فإما سيكملون تدريبهم في منشآت خاصة أو بمفردهم.”
كان مشهدًا يكسر القلب؛ امرأة في غاية الجمال والرقة تبكي بحرقة، وطفلة صغيرة تبكي معها.
“الوضع سيء للغاية.”
أي شخص سيرى هذا سيتخيل أن سامي وحش بلا قلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبيرها فجأة، وغمر وجهها حزن عميق. سالت دموعها بصمت وهي تتابع بصوت مختنق:
“لماذا تفعل هذا بي… حاول مرة واحدة فقط أن تطمئنني على حالك. أنا أحبك، يا بني… لكنك لا تهتم أبدًا. دائمًا ما تنعزل، ودائمًا حين أراك، لا تتعامل معي كأم، بل تسأل عن أمور سياسية. ألا يمكنك أن تفرح بوجودي، مرة واحدة فقط؟ حتى لو كان تمثيلًا… فقط عاملني كأمك، يا سامي…”
ضمّت الأم طفلتها إلى صدرها، وتمالكت نفسها قليلًا.
مسحت دموعها بحركة أنيقة، ثم نظرت إلى سامي وهي تحتضن الفتاة الصغيرة:
تلاشت اضطراباته، وبدا كتمثال بارد من حجر، كأنه لم يكن موجودًا في هذا المكان أصلًا.
“سأخبرك بما يحدث، كما تريد.”
تلاشت اضطراباته، وبدا كتمثال بارد من حجر، كأنه لم يكن موجودًا في هذا المكان أصلًا.
أومأ سامي بصمت.
ظلّ يحدق في الفراغ، غارقًا في أفكاره.
تحول وجهها من الحزن إلى الجدية الصارمة:
المجلد الأول – الفصل الخامس والثلاثون:
“لقد تم اختراق السجن الرئيسي للعشيرة. لم يُعلن هذا رسميًا بعد، لكن هذا ما حصل. عشيرة شياطين السيف هي من نفذت الهجوم، لكنهم لم يكونوا يحاولون تهريب سيدهم كما توقعنا… بل قتله. قبض الحراس على أحدهم، وبعد التحقيق، اعترف بذلك.
“لماذا تفعل هذا بي… حاول مرة واحدة فقط أن تطمئنني على حالك. أنا أحبك، يا بني… لكنك لا تهتم أبدًا. دائمًا ما تنعزل، ودائمًا حين أراك، لا تتعامل معي كأم، بل تسأل عن أمور سياسية. ألا يمكنك أن تفرح بوجودي، مرة واحدة فقط؟ حتى لو كان تمثيلًا… فقط عاملني كأمك، يا سامي…”
وبالمناسبة… تم توقيف الساحة مؤقتًا.
لكن، في النهاية، هذا لا يغير شيئًا. لقد اخترقوا أكبر سجن في العالم، ويبدو أن العشيرة المركزية تتفاوض معهم حاليًا. سيد عشيرتهم ينكر الأمر ويقول إنهم مجرد متطرفين من عشيرته، لكنه لا يستطيع إنكار علاقتهم به تمامًا.
لاحظت آسيا نظرات الصغير تجاه أخت سامي.
أي شخص سيرى هذا سيتخيل أن سامي وحش بلا قلب.
والحقيقة؟ الجميع يكره عشيرة شيطان السيف أصلًا. ويبدو أن العشيرة المركزية ستستغل الحادثة لمحوهم من الوجود.
“تبا لي… أكره هذا الوضع. أكره نفسي. لماذا عليّ فعل ذلك؟ ولماذا اضطررت لفعل أي شيء؟ أريد فقط العودة. ليس وكأني أكرهها، لكن… إن فعلت العكس سأكون أسوأ. في النهاية، لا أستحق حبها… ولا حب أي أحد. أنا الأسوأ… تبا. يمكنني البكاء لاحقًا. احبس دموعك يا أنا… لا بأس. هذا أفضل لها، ولي أيضًا. لقد صمدت طوال السنتين الماضيتين، فلا تستسلم الآن… مثل كل مرة، خذ شهيقًا وزفيرًا…”
لكن العشائر في القارات الأخرى لن تبقى صامتة… سيضغطون علينا بحجة أن سجنًا بهذا الحجم تم اختراقه. وفي النهاية… نحن من سنتحمل كل شيء. عشيرتنا ستكون كبش الفداء. لقد تم ضربنا، وسنُلام لأننا ضُربنا… تبًا لهذا النظام العالمي البائس.”
فتح عينيه، وقد محا كل أثر للمشاعر عنه.
كان سامي لا يزال جالسًا على السرير، بنفس وجهه
كان سامي ينصت بصمت، يقرأ بين السطور، ويحلل ما يجري في أعماقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت نحوه بهدوء، ما جعل وجهها يبدو أجمل.
أكملت الأم وهي ترفع الطفلة عن حجرها وتجلسها بجانبها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت نحوه بهدوء، ما جعل وجهها يبدو أجمل.
“الأسوأ من كل ذلك… أن شيطان السيف لم يُقتل. لم يعثر أحد على جثته. يبدو أنه اختفى.
لكنه يعلم… القوة والمعرفة، كلاهما بعيد المنال.
أما المقيدون الجدد، فإما سيكملون تدريبهم في منشآت خاصة أو بمفردهم.”
فقط فكرة وجود مجرم مثله طليقًا… قد تُحدث اضطرابًا عالميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت يداه، وتحركت شفتيه قليلًا قبل أن يغمض عينيه بهدوء.
الآن، سيد العشيرة في اجتماع مع العشيرة المركزية لمحاولة احتواء الموقف.
هو كان مجرد قطرة صغيرة في هذا المحيط الضخم.
“إذاً؟ ما رأيك؟ ستعود للمنزل، أليس كذلك؟”
وبالمناسبة… تم توقيف الساحة مؤقتًا.
أما المقيدون الجدد، فإما سيكملون تدريبهم في منشآت خاصة أو بمفردهم.”
في الجانب الآخر، كان وجه سامي مطليًا بالسواد، وقد احتبس الدم في وجهه، كأنه يكتب مشاعره بأقصى درجات الألم.
ثم نظر إلى أمه، وقد بدا أنها تستعد للوقوف.
ثم فجأة، تحولت ملامحها إلى ابتسامة مشرقة، وقالت بعينين عسليتين لامعتين:
رد الصغير وهو يزفر:
“إذاً؟ ما رأيك؟ ستعود للمنزل، أليس كذلك؟”
نظر سامي إلى جانب، ارتفع حاجبه قليلًا، ثم قال بهدوء:
خرجت المرأة الجميلة، مبتسمة وسعيدة، وقالت لهما:
“لا أعرف حقًا…”
خارج الباب، كانت آسيا وصغير النسر ينتظران بصمت.
ردت بقوة:
قال بهدوء:
“ماذا تقول يا بني؟ بالطبع ستعود مع أمك وأختك! ما الذي تتفوه به؟”
وسواء أحب الأمر أم لا، فهذا العالم سيبتلعه إن لم يكن مستعدًا.
رد الصغير وهو يزفر:
لكنه لم يرد.
ظلّ يحدق في الفراغ، غارقًا في أفكاره.
أما المقيدون الجدد، فإما سيكملون تدريبهم في منشآت خاصة أو بمفردهم.”
وبالمناسبة… تم توقيف الساحة مؤقتًا.
للمرة الأولى، أدرك أن ذلك الهدف البسيط الذي حلم به ذات يوم… كان بعيدًا جدًا.
رد الصغير وهو يزفر:
لقد كان ضفدعًا في قاع البئر.
لم يفكر أبدًا في العالم الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاش داخل قوقعته… لكنه أدرك الآن مدى جهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هناك عشائر قوية، أنظمة صارمة، جيوش مرعبة، ومحاربون لا يُصدقون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هو كان مجرد قطرة صغيرة في هذا المحيط الضخم.
خارج الباب، كانت آسيا وصغير النسر ينتظران بصمت.
وسواء أحب الأمر أم لا، فهذا العالم سيبتلعه إن لم يكن مستعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت بقوة:
ابتسمت آسيا وقالت:
الآن، لم يعد يريد القوة فقط ليحصل على الإجابات… بل ليبقى واقفًا.
لم يفكر أبدًا في العالم الخارجي.
لم يعد يكفيه أن يفهم… بل عليه أن ينجو.
قالت بصوت ناعم:
لكنه يعلم… القوة والمعرفة، كلاهما بعيد المنال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليهم وقال:
شدّه من قميصه صوت ناعم أعاده إلى الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء… فقط… كنت أفكر كم هي محظوظة لأن سامي أخوها الكبير.”
كانت أخته الصغيرة تنظر إليه بقلق.
“ضفدع في قاع البئر”
وضع يده على رأسها وقال:
“لا أعرف حقًا…”
“لا بأس… كنت أفكر فقط.”
ثم نظر إلى أمه، وقد بدا أنها تستعد للوقوف.
يتبع…
قال بهدوء:
تلاشت اضطراباته، وبدا كتمثال بارد من حجر، كأنه لم يكن موجودًا في هذا المكان أصلًا.
“حسنًا… يبدو أنني سأعود إلى المنزل حقًا…”
للمرة الأولى، أدرك أن ذلك الهدف البسيط الذي حلم به ذات يوم… كان بعيدًا جدًا.
ابتسمت أمه بإشراق كأنها شمس ظهرت فجأة في ليلة حزينة.
الآن، سيد العشيرة في اجتماع مع العشيرة المركزية لمحاولة احتواء الموقف.
أشرقت ابتسامتها على وجهها، فازدادت جمالًا، وامتلأت الغرفة دفئًا.
“حتى العظماء لديهم مشاكل عائلية… ومن لا يملك؟”
“حسنًا… يبدو أن الأمور أصبحت أفضل. لقد حصلنا على عطلة!”
خارج الباب، كانت آسيا وصغير النسر ينتظران بصمت.
قالت آسيا وهي تنظر إليه:
الآن، لم يعد يريد القوة فقط ليحصل على الإجابات… بل ليبقى واقفًا.
“أتخيل أن أم سامي كانت شخصًا كهذا؟”
نظر سامي إلى جانب، ارتفع حاجبه قليلًا، ثم قال بهدوء:
رد الصغير وهو يزفر:
كانت أخته الصغيرة تنظر إليه بقلق.
“كنت أعلم أن أخي مميز، لكن لم أتوقع هذا أبدًا.”
أشرقت ابتسامتها على وجهها، فازدادت جمالًا، وامتلأت الغرفة دفئًا.
ابتسمت آسيا وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأخبرك بما يحدث، كما تريد.”
“أن تكون أمك ابنة قائدة العشيرة السابقة، وأجمل امرأة في القارة، ومشهورة… من لا يعرف رقصة الرياح، جوهرة عشيرة رياح الحزينة؟ لكن… لماذا بدا سامي وكأنه لا يحبها؟”
رد الصغير بهدوء:
أشرقت ابتسامتها على وجهها، فازدادت جمالًا، وامتلأت الغرفة دفئًا.
“حتى العظماء لديهم مشاكل عائلية… ومن لا يملك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبيرها فجأة، وغمر وجهها حزن عميق. سالت دموعها بصمت وهي تتابع بصوت مختنق:
نظرت إليه آسيا باستغراب:
الآن، لم يعد يريد القوة فقط ليحصل على الإجابات… بل ليبقى واقفًا.
“أشعر أنك تتحدث بحكمة تفوق عمرك… كأنني أنا الصغيرة هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أن تكون أمك ابنة قائدة العشيرة السابقة، وأجمل امرأة في القارة، ومشهورة… من لا يعرف رقصة الرياح، جوهرة عشيرة رياح الحزينة؟ لكن… لماذا بدا سامي وكأنه لا يحبها؟”
ضحك صغير النسر بلطف، وفجأة فتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرجت المرأة الجميلة، مبتسمة وسعيدة، وقالت لهما:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت بقوة:
“مرحبًا يا أصدقاء سامي… آسفة لجعلكما تنتظران بالخارج. سأعوضكما لاحقًا!”
غادرت بخفتها المشرقة، وخلفها الطفلة الصغيرة.
وبالمناسبة… تم توقيف الساحة مؤقتًا.
نظر سامي إلى جانب، ارتفع حاجبه قليلًا، ثم قال بهدوء:
لاحظت آسيا نظرات الصغير تجاه أخت سامي.
وبالمناسبة… تم توقيف الساحة مؤقتًا.
انحنت وسألته بنبرة مشاكسة:
وبالمناسبة… تم توقيف الساحة مؤقتًا.
“لماذا تحدق في أخت سامي هكذا؟ ها؟”
احمرّ وجهه وقال وهو يتلعثم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيء… فقط… كنت أفكر كم هي محظوظة لأن سامي أخوها الكبير.”
“لا شيء… فقط… كنت أفكر كم هي محظوظة لأن سامي أخوها الكبير.”
ثم فجأة، تحولت ملامحها إلى ابتسامة مشرقة، وقالت بعينين عسليتين لامعتين:
ثم عادا إلى داخل الغرفة.
“لماذا تفعل هذا بي… حاول مرة واحدة فقط أن تطمئنني على حالك. أنا أحبك، يا بني… لكنك لا تهتم أبدًا. دائمًا ما تنعزل، ودائمًا حين أراك، لا تتعامل معي كأم، بل تسأل عن أمور سياسية. ألا يمكنك أن تفرح بوجودي، مرة واحدة فقط؟ حتى لو كان تمثيلًا… فقط عاملني كأمك، يا سامي…”
كان سامي لا يزال جالسًا على السرير، بنفس وجهه
ثم فجأة، تحولت ملامحها إلى ابتسامة مشرقة، وقالت بعينين عسليتين لامعتين:
الهادئ الكئيب المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت آسيا وهي تنظر إليه:
نظر إليهم وقال:
نظرت إليه آسيا باستغراب:
“حسنًا… يبدو أن الأمور أصبحت أفضل. لقد حصلنا على عطلة!”
ظلّ يحدق في الفراغ، غارقًا في أفكاره.
احمرّ وجهه وقال وهو يتلعثم:
يتبع…
ثم انخرطت في بكاء صامت وعميق.
ثم نظر إلى أمه، وقد بدا أنها تستعد للوقوف.
كان سامي ينصت بصمت، يقرأ بين السطور، ويحلل ما يجري في أعماقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		