لقاء عائلي
“أوه، لقد استيقظت! هذا رائع… خفت أن أفقد أول صديق لي في الساحة. حسنًا، ما إن تتعافى… سنتبارز، لا تنسَ وعدك!”
“هل يمكنكما إعطائنا بعض الوقت العائلي، من فضلكما؟”
المجلد الأول – الفصل الرابع والثلاثون
المجلد الأول – الفصل الرابع والثلاثون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سامي يهتم كثيرًا بالسيافين، خصوصًا واحدة مهووسة بالمبارزات مثلها. تجاهلها مؤقتًا، ونظر إلى صغير النسر بجدية وسأله:
“لقاء عائلي”
“نعم، أنا بخير…”
“لم يعثروا على أي أثر له… أنا شخصيًا بحثت عنه، لكن لا شيء. كأنه اختفى. المكان الذي كان فيه تم تدميره بالكامل، وقُتل فيه الجميع. من الصعب جدًا أن نأمل نجاته… كنت فقط أتمنى لو منحناه وداعًا لائقًا، لو كان سيموت حقًا.”
فتح سامي عينيه ببطء، كانت الغرفة بيضاء بالكامل، وشعر بأنه مستلقٍ على شيء مريح. حاول النهوض وتحريك جسده، لكنه لم يشعر بقدمه. ارتفع فجأة بعنف، وأزاح الغطاء الأبيض بقلق، ليرى أن قدمه لا تزال في مكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه… كاد قلبي أن يتوقف للحظة… تبا، يبدو أنني كسرتها.”
تغيرت تعابيرها قليلًا، لكن وجهها ظل مهيبًا كما هو. جلست بهدوء على طرف السرير، ما جعل السرير يبدو أكثر أناقة فجأة، ثم نظرت بلطف إلى آسيا وصغير النسر وابتسمت:
سأل سامي بسرعة:
“أهلاً يا أخي، يبدو أنك استيقظت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، يا أمي… ما الذي حدث؟”
استدار سامي نحو صوته، فرأى صغير النسر جالسًا على المقعد المجاور.
“آه، يبدو أنني فعلت… أين البقية؟ هل الجميع بخير؟”
“ماذا تقصد؟… هل مات؟ أم لم يجدوا جثته فقط؟”
“أوه… كاد قلبي أن يتوقف للحظة… تبا، يبدو أنني كسرتها.”
تغير تعبير صغير النسر، وخفض نظره نحو الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المهاجمون اختفوا… كان الهجوم يستهدف الساحة والسجن فقط. العشيرة لم تكن تعلم بشيء حتى أبلغنا العشيرة المركزية. وصلت القوات بعد ذلك، من العشيرة ومن المركزية أيضًا. لم يمت الكثير، وتم احتواء الوضع… لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سكت لحظة وصوته أصبح أكثر كآبة:
“لكن هناك بعض المفقودين.”
رفع سامي بصره نحوه، وسأله بهدوء وقد ارتسم القلق على ملامحه:
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لأنها قادمة… ما إن تعلم، ستأتي.”
“ماذا عن نيكو والبقية؟ هل المشرفون بخير؟”
“آه، يبدو أنني فعلت… أين البقية؟ هل الجميع بخير؟”
فتح سامي عينيه ببطء، كانت الغرفة بيضاء بالكامل، وشعر بأنه مستلقٍ على شيء مريح. حاول النهوض وتحريك جسده، لكنه لم يشعر بقدمه. ارتفع فجأة بعنف، وأزاح الغطاء الأبيض بقلق، ليرى أن قدمه لا تزال في مكانها.
أجابه صغير النسر بنبرة حزينة:
“تم اقتياد نيكو من قِبل مسؤولة في العشيرة المركزية للتحقيق. أما المشرفون، فأغلبهم نجا، وكذلك المقيدون… لكن لم يُعثر على سلحفاة الماء حتى الآن.”
“ماذا عن نيكو والبقية؟ هل المشرفون بخير؟”
“إنها… أمي.”
سأل سامي بسرعة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تقصد؟… هل مات؟ أم لم يجدوا جثته فقط؟”
دخلت آسيا الغرفة، مرتدية معطفًا طبيًا أبيض، وشَعرها الأحمر يتناثر خلفها. كانت هناك ضمادات تلف رأسها وذراعها، لكنها لم تُبدِ أي اهتمام بإصابتها. ما إن رأت سامي حتى ابتسمت براحة:
“لم يعثروا على أي أثر له… أنا شخصيًا بحثت عنه، لكن لا شيء. كأنه اختفى. المكان الذي كان فيه تم تدميره بالكامل، وقُتل فيه الجميع. من الصعب جدًا أن نأمل نجاته… كنت فقط أتمنى لو منحناه وداعًا لائقًا، لو كان سيموت حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خفض الفتى رأسه، وسامي كذلك، ليغرق الجو في الغرفة بكآبة خانقة.
“لماذا تختبئ؟”
كان سامي يشعر بحزن عميق، وغصة ذنب حارقة… كل هذا خطؤه. لو فقط اصطحب العجوز معه أثناء الهروب، أو لو لم يهرب أصلاً… ربما كان بإمكان الجميع النجاة.
غرق في دوامة من الأفكار السوداء، محاصرًا بالحزن، حتى قاطعه دخول مفاجئ لشخص آخر.
“أنتم أصدقاء سامي، أليس كذلك؟ شكرًا لأنكم اعتنيتم بابني. خذوا، كلوا شيئًا، لا بد أنكم جائعون.”
رعة، وخرجا من الغرفة بابتسامة مرتبكة.
دخلت آسيا الغرفة، مرتدية معطفًا طبيًا أبيض، وشَعرها الأحمر يتناثر خلفها. كانت هناك ضمادات تلف رأسها وذراعها، لكنها لم تُبدِ أي اهتمام بإصابتها. ما إن رأت سامي حتى ابتسمت براحة:
“أوه، لقد استيقظت! هذا رائع… خفت أن أفقد أول صديق لي في الساحة. حسنًا، ما إن تتعافى… سنتبارز، لا تنسَ وعدك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار سامي نحو صوته، فرأى صغير النسر جالسًا على المقعد المجاور.
ثم نظرت إلى صغير النسر وقالت بابتسامة مشاكسة:
“أنتم أصدقاء سامي، أليس كذلك؟ شكرًا لأنكم اعتنيتم بابني. خذوا، كلوا شيئًا، لا بد أنكم جائعون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وأنت أيضًا، يا فتى! بالطبع أود مبارزتكما. لا توجد طريقة أفضل لتكوين صداقة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم رفع عينيه نحو أمه، التي كانت تواصل “التنمر” على أصدقائه، وسأل بجدية:
لم يكن سامي يهتم كثيرًا بالسيافين، خصوصًا واحدة مهووسة بالمبارزات مثلها. تجاهلها مؤقتًا، ونظر إلى صغير النسر بجدية وسأله:
أجابه الفتى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كم مضى من الوقت منذ أن نمت؟”
ظهرت صدمة على وجه سامي، لم يُظهر مثلها حتى في محنته الأولى. بدا مضطربًا بشدة، ثم تنفس بعنف، وعاد بسرعة إلى السرير الطبي، مختبئًا تحت الغطاء.
أجابه الفتى:
“أعتقد نصف يوم تقريبًا؟”
“لكن هناك بعض المفقودين.”
“لأني استيقظت للتو!… وليس عليّ إخبارك بشيء… يمكنني الاعتماد على نفسي!”
ظهرت صدمة على وجه سامي، لم يُظهر مثلها حتى في محنته الأولى. بدا مضطربًا بشدة، ثم تنفس بعنف، وعاد بسرعة إلى السرير الطبي، مختبئًا تحت الغطاء.
بمجرد أن رأت سامي، ظهر القلق على وجهها:
نظرت آسيا وصغير النسر إليه باستغراب، وسألته آسيا بفضول:
“لماذا تختبئ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكت لحظة وصوته أصبح أكثر كآبة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد عليها سامي بصوت أجش مليء بالتوتر:
بمجرد أن رأت سامي، ظهر القلق على وجهها:
“لأنها قادمة… ما إن تعلم، ستأتي.”
“ليس عليكِ فعل ذلك!”
“أنتم أصدقاء سامي، أليس كذلك؟ شكرًا لأنكم اعتنيتم بابني. خذوا، كلوا شيئًا، لا بد أنكم جائعون.”
سألته آسيا وقد زاد الفضول في نبرتها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكنكما إعطائنا بعض الوقت العائلي، من فضلكما؟”
“من هي؟”
“ماذا عن نيكو والبقية؟ هل المشرفون بخير؟”
رد سامي وهو ينكمش أكثر تحت الغطاء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكت لحظة وصوته أصبح أكثر كآبة:
رعة، وخرجا من الغرفة بابتسامة مرتبكة.
“إنها… أمي.”
وفور نطقه بالجملة، انفتح باب الغرفة بقوة، وظهرت عند المدخل امرأة طويلة، ذات قوام مثالي، ترتدي عباءة بيضاء نقية تتخللها خيوط ذهبية. بشرتها بيضاء بلا أي عيب، ووجهها سماوي، يفيض بالجمال النقي والسكينة.
ثم رفع عينيه نحو أمه، التي كانت تواصل “التنمر” على أصدقائه، وسأل بجدية:
شعرها الذهبي الطويل ينسدل حتى خصرها، لامع وحريري. بدت متكاملة بشكل غريب، تجمع بين الهيبة والراحة، وكأنها فوق كل شيء دنيوي.
تغيرت تعابيرها قليلًا، لكن وجهها ظل مهيبًا كما هو. جلست بهدوء على طرف السرير، ما جعل السرير يبدو أكثر أناقة فجأة، ثم نظرت بلطف إلى آسيا وصغير النسر وابتسمت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آسيا وصغير النسر إليه باستغراب، وسألته آسيا بفضول:
بمجرد أن رأت سامي، ظهر القلق على وجهها:
“أوه، يا بني… لماذا لم تخبر أمك بمكان غرفتك؟ كنت قلقة للغاية، وفتحت كل الأبواب بحثًا عنك.”
رفع سامي بصره نحوه، وسأله بهدوء وقد ارتسم القلق على ملامحه:
كان صوتها عذبًا، دافئًا، وجميلًا كجمالها.
“أوه… كاد قلبي أن يتوقف للحظة… تبا، يبدو أنني كسرتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آسيا وصغير النسر كانا مأسورين تمامًا بسحرها، ولم يجرؤا على قول كلمة واحدة.
المجلد الأول – الفصل الرابع والثلاثون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكت لحظة وصوته أصبح أكثر كآبة:
رد سامي بغضب وعنف:
بمجرد أن رأت سامي، ظهر القلق على وجهها:
“لأني استيقظت للتو!… وليس عليّ إخبارك بشيء… يمكنني الاعتماد على نفسي!”
نظرت إليه بحزن، ثم التفتت نحو الآخرين ورفعت سلة جميلة كانت تحملها:
رد سامي بغضب وعنف:
“لماذا تختبئ؟”
“أنتم أصدقاء سامي، أليس كذلك؟ شكرًا لأنكم اعتنيتم بابني. خذوا، كلوا شيئًا، لا بد أنكم جائعون.”
قالت آسيا بإحراج:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهلاً يا أخي، يبدو أنك استيقظت.”
“ليس عليكِ فعل ذلك!”
دخلت آسيا الغرفة، مرتدية معطفًا طبيًا أبيض، وشَعرها الأحمر يتناثر خلفها. كانت هناك ضمادات تلف رأسها وذراعها، لكنها لم تُبدِ أي اهتمام بإصابتها. ما إن رأت سامي حتى ابتسمت براحة:
وأضاف صغير النسر بارتباك:
“نحن بخير…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق في دوامة من الأفكار السوداء، محاصرًا بالحزن، حتى قاطعه دخول مفاجئ لشخص آخر.
“نحن بخير…”
ربّت سامي على رأسها بلطف، وقال بابتسامة هادئة:
كانا مرتبكين للغاية أمام هذه الشخصية الساحرة، بينما كان سامي غاضبًا ومضطربًا، لا يعرف كيف يتعامل مع هذا الموقف. مشكلته العائلية لم يتعلم بعد كيف يحلّها.
“لقاء عائلي”
وفجأة، خرجت من خلفها فتاة صغيرة ترتدي الأبيض، ذات وجه لطيف، وعينين زرقاوين كالسحر، ووجنتين ورديتين. كان شعرها الأسود حريريًا، وتبدو كأنها دمية بشرية. اقتربت من سامي بخجل، وقالت بصوت ناعم:
“المهاجمون اختفوا… كان الهجوم يستهدف الساحة والسجن فقط. العشيرة لم تكن تعلم بشيء حتى أبلغنا العشيرة المركزية. وصلت القوات بعد ذلك، من العشيرة ومن المركزية أيضًا. لم يمت الكثير، وتم احتواء الوضع… لكن…”
“آه… مـر…حبـا… أخي… هل أنت بخير؟”
“أوه، يا بني… لماذا لم تخبر أمك بمكان غرفتك؟ كنت قلقة للغاية، وفتحت كل الأبواب بحثًا عنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربّت سامي على رأسها بلطف، وقال بابتسامة هادئة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخلت آسيا الغرفة، مرتدية معطفًا طبيًا أبيض، وشَعرها الأحمر يتناثر خلفها. كانت هناك ضمادات تلف رأسها وذراعها، لكنها لم تُبدِ أي اهتمام بإصابتها. ما إن رأت سامي حتى ابتسمت براحة:
“نعم، أنا بخير…”
ثم نظرت إلى صغير النسر وقالت بابتسامة مشاكسة:
ثم رفع عينيه نحو أمه، التي كانت تواصل “التنمر” على أصدقائه، وسأل بجدية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم اقتياد نيكو من قِبل مسؤولة في العشيرة المركزية للتحقيق. أما المشرفون، فأغلبهم نجا، وكذلك المقيدون… لكن لم يُعثر على سلحفاة الماء حتى الآن.”
“إذن، يا أمي… ما الذي حدث؟”
سأل سامي بسرعة:
تغيرت تعابيرها قليلًا، لكن وجهها ظل مهيبًا كما هو. جلست بهدوء على طرف السرير، ما جعل السرير يبدو أكثر أناقة فجأة، ثم نظرت بلطف إلى آسيا وصغير النسر وابتسمت:
فتح سامي عينيه ببطء، كانت الغرفة بيضاء بالكامل، وشعر بأنه مستلقٍ على شيء مريح. حاول النهوض وتحريك جسده، لكنه لم يشعر بقدمه. ارتفع فجأة بعنف، وأزاح الغطاء الأبيض بقلق، ليرى أن قدمه لا تزال في مكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكنكما إعطائنا بعض الوقت العائلي، من فضلكما؟”
وافقا بس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رعة، وخرجا من الغرفة بابتسامة مرتبكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اخذت نفس عميقا، ثم نظرت نحو سامي، وقالت بهدوء:
اخذت نفس عميقا، ثم نظرت نحو سامي، وقالت بهدوء:
“…الوضع… سيئ للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم نظرت إلى صغير النسر وقالت بابتسامة مشاكسة:
كان سامي يشعر بحزن عميق، وغصة ذنب حارقة… كل هذا خطؤه. لو فقط اصطحب العجوز معه أثناء الهروب، أو لو لم يهرب أصلاً… ربما كان بإمكان الجميع النجاة.
—
“لماذا تختبئ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات