كيف تتحدث مع الفتياة
المجلد الأول – الفصل السادس والعشرون:
ثم رفعت خنجرًا كانت تحمله في يدها، ونزلته بخط سريع على القفل، ويبدو أنه
“كيف تتحدث مع الفتيات”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن رأى سامي هذا المشهد، لم يعد بإمكانه التراجع. للأسف، اقترب أكثر حتى أصبح فوقها تمامًا… ويبدو أنها لا تزال تحاول بيأس الاختباء.
أشاح سامي بعينيه نحوها بعد أن استطاع أن يسيطر على حروبه الداخلية، ولكن عندما رآها، اتضح أنها في نفس وضعه أيضًا. كان وجهها مطليًا بالخجل، وعينها تدور بسرعة، ولكن يبدو أنها تحاول بجد.
عندما أصبح سامي بجانبها تمامًا، وقف مواجهًا للرف وأمسك بأحد الكتب بيده.
وكان على سامي النجاة من هذه النهاية!
“ماذا يحصل لي! لماذا وجهي أحمر بالكامل؟ تبا! توقف عن الخجل يا أنا… يا ترى كم هو صعب أن تتحدث مع فتاة؟ فقط قل أي شيء، أي شيء سيكون مفيدًا.”
تبا! لقد فشلت! يبدو أن سامي لم يكن كما توقع عن نفسه. لم يكن بطل مانغا قتالية جريئًا أبدًا، بل كان مجرد فتى مراهق خجول. ويبدو أن ذلك قد اتضح له الآن لأنه كان متجمدًا بالكامل في مكانه أمام الرف، ويبدو أن البخار بدأ يخرج من رأسه.
فتح فمه بإجبار وحرك شفتيه بعسر.
هذا المشهد إن فعل شيئًا، فهو جعل سامي مرتعبًا للغاية. لقد حصل هو أيضًا على حصته العادلة من القتالات في محنته الأولى ورأى مقاتلين أقوياء مثل كاف، وقتل هو بعضهم، ولكن ما رآه الآن كان خارج الحدود البشرية ببساطة.
“أه…ا…م..ر…حبا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف تتحدث مع الفتيات”
تبا! لقد فشلت! يبدو أن سامي لم يكن كما توقع عن نفسه. لم يكن بطل مانغا قتالية جريئًا أبدًا، بل كان مجرد فتى مراهق خجول. ويبدو أن ذلك قد اتضح له الآن لأنه كان متجمدًا بالكامل في مكانه أمام الرف، ويبدو أن البخار بدأ يخرج من رأسه.
أشاح سامي بعينيه نحوها بعد أن استطاع أن يسيطر على حروبه الداخلية، ولكن عندما رآها، اتضح أنها في نفس وضعه أيضًا. كان وجهها مطليًا بالخجل، وعينها تدور بسرعة، ولكن يبدو أنها تحاول بجد.
وهكذا، أخيرًا وصل سامي إلى منشأة الأمان، وأمسك الباب بسرعة في محاولة لفتحه. قام بمسح جهازه على المستشعر، ولكن يبدو أن العملية فشلت. تبا! أعاد المحاولة مرة أخرى، مرة أخرى، وظل يفشل.
ولحسن أو سوء حظه، يبدو أن الفتاة المعنية لاحظت ذلك، أبعدت الكتاب عن وجهها ووقفت بهدوء، لتصبح في مواجهة سامي. ويبدو أنها ستقول شيئًا ما.
أشاح سامي بعينيه نحوها بعد أن استطاع أن يسيطر على حروبه الداخلية، ولكن عندما رآها، اتضح أنها في نفس وضعه أيضًا. كان وجهها مطليًا بالخجل، وعينها تدور بسرعة، ولكن يبدو أنها تحاول بجد.
“ماذا يحصل لي! لماذا وجهي أحمر بالكامل؟ تبا! توقف عن الخجل يا أنا… يا ترى كم هو صعب أن تتحدث مع فتاة؟ فقط قل أي شيء، أي شيء سيكون مفيدًا.”
حسنًا، يبدو أن سامي قرر تفعيل الخطة الاحتياطية.
كان هذا الإعلان صادمًا حقًا بالنسبة لسامي. كان يعرف أن حظه سيء، ولكن هجوم في ثاني يوم له في الساحة؟ هذا كان مبالغًا فيه للغاية.
ثم رفعت خنجرًا كانت تحمله في يدها، ونزلته بخط سريع على القفل، ويبدو أنه
“يا قائدة، يبدو أن لديكِ ذوقًا غريبًا في الكتب، أليس كذلك؟… حسنًا، رغم ذلك، أنا لا أكرهه.”
نظر سامي نحوها بهدوء، يبدو أنه استطاع تمالك نفسه، أو أنه لم يعد يستطيع تمالك نفسه، أو كلاهما.
وكان على سامي النجاة من هذه النهاية!
بمجرد أن أطلق تلك الكلمات، أصبح وجه الفتاة أكثر احمرارًا، وأطلقت صرخة محرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) . أيو! يا أنا توقف عن الحديث بلهراء رجاء! لقد قتلتهم لكي أنجو، ويبدو أني سأقتل المزيد من الناس مستقبلاً لكي أحقق ما أريد…
المجلد الأول – الفصل السادس والعشرون:
“ااااه!!! عن أي هراء تتحدث؟ هذا ليس لي! أنا فقط كنت هنا بالغلط، نعم صحيح، بالغلط… والآن سأعود…”
وفي الجانب الآخر، لم يكن خصمه أقل رعبًا. كان ضخمًا هو الآخر ويداه تغطيهما طبقة من الحديد الصلب. وكل ضربة منه بدت وكأنها تحمل إعصارًا ضخمًا. واستمر القتال بسرعة ومهارة لم يستطع سامي تتبعها بعينيه المجردة.
نظر سامي نحوها بهدوء، يبدو أنه استطاع تمالك نفسه، أو أنه لم يعد يستطيع تمالك نفسه، أو كلاهما.
نظر نحوها بثقل، وهي متجهة نحو المخرج.
أنزل رأسه للأسفل في صمت.
حسنًا، يبدو أن سامي قرر تفعيل الخطة الاحتياطية.
“أوي! أيتها القائدة، خذي كتابك قبل أن ترحلي على الأقل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إشعار أحمر إلى كل قاطني الساحة:
نظرت نحوه من خلف كتفها، وكانت عينها خجولة. أنزلت رأسها بعنف، واقتربت بسرعة وانتزعت الكتاب من قبضته، ورفعت وجهها نحوه. كانت عينها السوداء مثل الألماس، مع شعرها الأسود الطويل ووجهها المثالي الذي صبغ عليه الخجل، تنظر نحوه بإحراج.
“تبا! توقعت هذا من حظي. يبدو أن الجهاز تعطل بسبب هذه المعركة الضخمة التي تحدث في الجوار.”
ثم رفعت خنجرًا كانت تحمله في يدها، ونزلته بخط سريع على القفل، ويبدو أنه
“حسنًا، سأخذه… وإياك أن تخبر أي شخص عن هذا يا… سامي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ااااه!!! عن أي هراء تتحدث؟ هذا ليس لي! أنا فقط كنت هنا بالغلط، نعم صحيح، بالغلط… والآن سأعود…”
رد عليها سامي بنفس الهدوء الذي كان عليه.
“ماذا يحصل لي! لماذا وجهي أحمر بالكامل؟ تبا! توقف عن الخجل يا أنا… يا ترى كم هو صعب أن تتحدث مع فتاة؟ فقط قل أي شيء، أي شيء سيكون مفيدًا.”
فكر سامي في نفسه:
“لا تقلقي، لن أخبر أي أحد.”
نظرت نحوه من خلف كتفها، وكانت عينها خجولة. أنزلت رأسها بعنف، واقتربت بسرعة وانتزعت الكتاب من قبضته، ورفعت وجهها نحوه. كانت عينها السوداء مثل الألماس، مع شعرها الأسود الطويل ووجهها المثالي الذي صبغ عليه الخجل، تنظر نحوه بإحراج.
وهكذا راقبها بينما ابتعدت في صمت. وفور أن خرجت، سقط على الأرض. يبدو أن قدرة التحمل قد اختفت بالكامل، والآن لم يعد هناك سوى إحراج كامل مع القليل من الفرح.
نظر نحوها بثقل، وهي متجهة نحو المخرج.
“ماذا حدث توًا؟ هل فعلتها؟… نعم، أنا فعلتها حقًا! لقد أجريت حديثًا ناجحًا معها وسيطرت على زمام الأمور… حقًا! نعم حقًا… واو! يبدو أني تطورت حقًا…”
وهكذا، أخيرًا وصل سامي إلى منشأة الأمان، وأمسك الباب بسرعة في محاولة لفتحه. قام بمسح جهازه على المستشعر، ولكن يبدو أن العملية فشلت. تبا! أعاد المحاولة مرة أخرى، مرة أخرى، وظل يفشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبدأ بالضحك بطريقة محرجة، بينما كان وجهه أحمر بالكامل. وأخيرًا، بعد أن استمر على هذا الحال لفترة، وقف من مكانه وبدأ بالمشي نحو المخرج. يبدو أنه كان يحمل بعض الكتب بنفسه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ااااه!!! عن أي هراء تتحدث؟ هذا ليس لي! أنا فقط كنت هنا بالغلط، نعم صحيح، بالغلط… والآن سأعود…”
كان يمشي بينما يغني بعض الألحان الغريبة، ويبدو أن السعادة تنفجر من جواره. كان يمشي بخطوات مرحة، ويبدو أنه نسي سبب مجيئه إلى هنا في الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا، يبدو أن سامي قرر تفعيل الخطة الاحتياطية.
عاد بسرعة نحو غرفته وفتح باب الغرفة لكي يدخل.
“ماذا يحصل لي! لماذا وجهي أحمر بالكامل؟ تبا! توقف عن الخجل يا أنا… يا ترى كم هو صعب أن تتحدث مع فتاة؟ فقط قل أي شيء، أي شيء سيكون مفيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفور أن دخل قال:
“أوه يا نيكو، لن تتخيل ما حصل لي… أتعرف؟ ليس عليك التخيل… أو تعرف أيضًا، ليس عليك أن تعرف من الأساس… ها ها.”
وفور أن دخل قال:
كان الجو صامتًا. بحث سامي عن زميله، ولكن يبدو أنه لم يعد بعد.
بدأ بالمحاولة من جديد، وفجأة ظهر شخص بجانبه، يبدو أنها المشرفة صاحبة أعين الغراب، لكن لم تعد مرعبة ووقورة مثل السابق. كانت أعينها متعبة أكثر وكان وجهها ملطخًا بالدماء. وكانت ملابسها الرسمية ممزقة، كشفت عن بعض من جسدها الذي كان ملطخًا بالجروح.
وضع سامي الكتب على الرف وجلس بهدوء على سريره. ويبدو أن نظرته تغيرت بالكامل وأصبح وجهه غائمًا وكئيبًا تمامًا.
كانت السماء مصبوغة بالألوان الحمراء، العديد من النجوم الحمراء ملأت السماء، أم هل كانت بشرًا؟ لم يستطع سامي التحديد بشكل دقيق، ولكن عندما أنزل نظره، كانت الساحة تبدو مثل ساحة صواريخ، حطام في كل مكان وانفجارات. حتى أن سامي رأى شخصين يتقاتلان في الساحة، ويبدو أن قوتهم فاقت تصوره الخاص. كانت ضربة كل واحد منهما تنسف مؤسسة كاملة. لم يستطع سامي إدراك كل ما يحصل أمامه في هذه اللحظة. العديد من الأحداث، كل ما تبادر في ذهنه هو أنهم يتعرضون لهجوم.
أنزل رأسه للأسفل في صمت.
كان يمشي بينما يغني بعض الألحان الغريبة، ويبدو أن السعادة تنفجر من جواره. كان يمشي بخطوات مرحة، ويبدو أنه نسي سبب مجيئه إلى هنا في الأساس.
“هل يحق لي حقًا أن أفرح أساسًا؟… أنا في النهاية قاتل، حتى لو كانوا مجرد نسخ. أنا قتلتهم. دماؤهم كانت ساخنة، وأعينهم كانت تبكي. أنا لا أستحق أن أكون بخير أو أن أحصل على حياة عادية…
أوي! توقف يا أنا! هل هذا مهم من الأساس؟! لم يكن لديك خيار، كان عليك إنهاء المحنة مهما كلف الأمر. لا تكره نفسك كثيرًا لهذا..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أصبح سامي بجانبها تمامًا، وقف مواجهًا للرف وأمسك بأحد الكتب بيده.
أوي! توقف يا أنا! هل هذا مهم من الأساس؟! لم يكن لديك خيار، كان عليك إنهاء المحنة مهما كلف الأمر. لا تكره نفسك كثيرًا لهذا..
“أوي! أيتها القائدة، خذي كتابك قبل أن ترحلي على الأقل!”
. أيو! يا أنا توقف عن الحديث بلهراء رجاء! لقد قتلتهم لكي أنجو، ويبدو أني سأقتل المزيد من الناس مستقبلاً لكي أحقق ما أريد…
نظر سامي نحوها بهدوء، يبدو أنه استطاع تمالك نفسه، أو أنه لم يعد يستطيع تمالك نفسه، أو كلاهما.
حسنًا، هذا الطريق الذي اخترته، لا تلم نفسك كثيرًا، فقط أكمل السير. سيكون لكل هذا معنى في النهاية، أظن! …
حسنًا، أين كان؟ أتعرف؟ أكره التفكير من الأساس. دعنا نتجاهل الأمر الآن… كل ما علي فعله حاليًا هو أن أصبح أقوى… أقوى بما فيه الكفاية لكي أتحصل على الإجابات التي أبحث عنها… نعم، صحيح. فلنركز على جمع القوة حاليًا… حسنًا، لنفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد كسره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) . أيو! يا أنا توقف عن الحديث بلهراء رجاء! لقد قتلتهم لكي أنجو، ويبدو أني سأقتل المزيد من الناس مستقبلاً لكي أحقق ما أريد…
رفع سامي رأسه ببطء واتكأ على السرير في محاولة للنوم، ولكن فجأة سمع دويًا قويًا في الخارج بدا كصوت حطام ضخم، وتبعتها أصوات انفجارات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سامي رأسه ببطء واتكأ على السرير في محاولة للنوم، ولكن فجأة سمع دويًا قويًا في الخارج بدا كصوت حطام ضخم، وتبعتها أصوات انفجارات أخرى.
رد عليها سامي بنفس الهدوء الذي كان عليه.
وقف سامي في فزع، خرج مسرعًا من الغرفة، وعندما فتح الباب، رأى مشهدًا لم يتوقعه أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشاح سامي بعينيه نحوها بعد أن استطاع أن يسيطر على حروبه الداخلية، ولكن عندما رآها، اتضح أنها في نفس وضعه أيضًا. كان وجهها مطليًا بالخجل، وعينها تدور بسرعة، ولكن يبدو أنها تحاول بجد.
كانت السماء مصبوغة بالألوان الحمراء، العديد من النجوم الحمراء ملأت السماء، أم هل كانت بشرًا؟ لم يستطع سامي التحديد بشكل دقيق، ولكن عندما أنزل نظره، كانت الساحة تبدو مثل ساحة صواريخ، حطام في كل مكان وانفجارات. حتى أن سامي رأى شخصين يتقاتلان في الساحة، ويبدو أن قوتهم فاقت تصوره الخاص. كانت ضربة كل واحد منهما تنسف مؤسسة كاملة. لم يستطع سامي إدراك كل ما يحصل أمامه في هذه اللحظة. العديد من الأحداث، كل ما تبادر في ذهنه هو أنهم يتعرضون لهجوم.
كانت السماء مصبوغة بالألوان الحمراء، العديد من النجوم الحمراء ملأت السماء، أم هل كانت بشرًا؟ لم يستطع سامي التحديد بشكل دقيق، ولكن عندما أنزل نظره، كانت الساحة تبدو مثل ساحة صواريخ، حطام في كل مكان وانفجارات. حتى أن سامي رأى شخصين يتقاتلان في الساحة، ويبدو أن قوتهم فاقت تصوره الخاص. كانت ضربة كل واحد منهما تنسف مؤسسة كاملة. لم يستطع سامي إدراك كل ما يحصل أمامه في هذه اللحظة. العديد من الأحداث، كل ما تبادر في ذهنه هو أنهم يتعرضون لهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أصبح سامي بجانبها تمامًا، وقف مواجهًا للرف وأمسك بأحد الكتب بيده.
قام سامي باستدعاء سيف في محاولة لكي يكون جاهزًا.
فكر سامي في نفسه:
ولكن فجأة وصله إشعار على جهازه الخاص. فتح سامي الجهاز على عجل.
كان يمشي بينما يغني بعض الألحان الغريبة، ويبدو أن السعادة تنفجر من جواره. كان يمشي بخطوات مرحة، ويبدو أنه نسي سبب مجيئه إلى هنا في الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) . أيو! يا أنا توقف عن الحديث بلهراء رجاء! لقد قتلتهم لكي أنجو، ويبدو أني سأقتل المزيد من الناس مستقبلاً لكي أحقق ما أريد…
إشعار أحمر إلى كل قاطني الساحة:
حسنًا، هذا الطريق الذي اخترته، لا تلم نفسك كثيرًا، فقط أكمل السير. سيكون لكل هذا معنى في النهاية، أظن! …
تتعرض الساحة لهجوم من قبل إرهابيين مجهولي الهوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي طريقه، وهو يهرب متجهًا نحو منشأة الأمان، ومتمنيًا أن لا يموت بالغلط بإحدى الضربات العشوائية من هذه الشخصيات المرعبة، كانت الساحة الآن تبدو مثل نهاية العالم حقًا.
يرجى النزول إلى أقرب منشأة دفاعية بالقرب منك.
هذا المشهد إن فعل شيئًا، فهو جعل سامي مرتعبًا للغاية. لقد حصل هو أيضًا على حصته العادلة من القتالات في محنته الأولى ورأى مقاتلين أقوياء مثل كاف، وقتل هو بعضهم، ولكن ما رآه الآن كان خارج الحدود البشرية ببساطة.
يرجى من كل المقيدين التجمع مع فرقته ونزول إلى نفس المنشأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” بسرعة! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الإعلان صادمًا حقًا بالنسبة لسامي. كان يعرف أن حظه سيء، ولكن هجوم في ثاني يوم له في الساحة؟ هذا كان مبالغًا فيه للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا، لم يكن لديه الوقت حاليًا للتفكير في حظه. فتح الغرفة المجاورة، ويبدو أن سلحفاة الماء وصغير النسر ذهبا. نزل سامي بسرعة عن الدرج وركض مسرعًا إلى أقرب منشأة يظهرها له جهازه.
” بسرعة! ”
وفي طريقه، وهو يهرب متجهًا نحو منشأة الأمان، ومتمنيًا أن لا يموت بالغلط بإحدى الضربات العشوائية من هذه الشخصيات المرعبة، كانت الساحة الآن تبدو مثل نهاية العالم حقًا.
هذا المشهد إن فعل شيئًا، فهو جعل سامي مرتعبًا للغاية. لقد حصل هو أيضًا على حصته العادلة من القتالات في محنته الأولى ورأى مقاتلين أقوياء مثل كاف، وقتل هو بعضهم، ولكن ما رآه الآن كان خارج الحدود البشرية ببساطة.
وكان على سامي النجاة من هذه النهاية!
وهكذا، أخيرًا وصل سامي إلى منشأة الأمان، وأمسك الباب بسرعة في محاولة لفتحه. قام بمسح جهازه على المستشعر، ولكن يبدو أن العملية فشلت. تبا! أعاد المحاولة مرة أخرى، مرة أخرى، وظل يفشل.
حسنًا، أين كان؟ أتعرف؟ أكره التفكير من الأساس. دعنا نتجاهل الأمر الآن… كل ما علي فعله حاليًا هو أن أصبح أقوى… أقوى بما فيه الكفاية لكي أتحصل على الإجابات التي أبحث عنها… نعم، صحيح. فلنركز على جمع القوة حاليًا… حسنًا، لنفعل ذلك.”
“تبا! توقعت هذا من حظي. يبدو أن الجهاز تعطل بسبب هذه المعركة الضخمة التي تحدث في الجوار.”
وقف سامي في فزع، خرج مسرعًا من الغرفة، وعندما فتح الباب، رأى مشهدًا لم يتوقعه أبدًا.
نظر سامي خلفه في محاولة لإيجاد طريقة أخرى للنجاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجو صامتًا. بحث سامي عن زميله، ولكن يبدو أنه لم يعد بعد.
ولكن كان خلفه، بضبط على بعد مئة متر تقريبًا، يحصل تصادم قوي بين محاربين مروعين. كان أحدهما يحمل سيفًا ضخمًا وينزله بقوة على خصمه، بحيث جعلت كل ضربة منه الأرض تتأوه وتبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، سأخذه… وإياك أن تخبر أي شخص عن هذا يا… سامي.”
وفي الجانب الآخر، لم يكن خصمه أقل رعبًا. كان ضخمًا هو الآخر ويداه تغطيهما طبقة من الحديد الصلب. وكل ضربة منه بدت وكأنها تحمل إعصارًا ضخمًا. واستمر القتال بسرعة ومهارة لم يستطع سامي تتبعها بعينيه المجردة.
أنزل رأسه للأسفل في صمت.
كانت السماء مصبوغة بالألوان الحمراء، العديد من النجوم الحمراء ملأت السماء، أم هل كانت بشرًا؟ لم يستطع سامي التحديد بشكل دقيق، ولكن عندما أنزل نظره، كانت الساحة تبدو مثل ساحة صواريخ، حطام في كل مكان وانفجارات. حتى أن سامي رأى شخصين يتقاتلان في الساحة، ويبدو أن قوتهم فاقت تصوره الخاص. كانت ضربة كل واحد منهما تنسف مؤسسة كاملة. لم يستطع سامي إدراك كل ما يحصل أمامه في هذه اللحظة. العديد من الأحداث، كل ما تبادر في ذهنه هو أنهم يتعرضون لهجوم.
هذا المشهد إن فعل شيئًا، فهو جعل سامي مرتعبًا للغاية. لقد حصل هو أيضًا على حصته العادلة من القتالات في محنته الأولى ورأى مقاتلين أقوياء مثل كاف، وقتل هو بعضهم، ولكن ما رآه الآن كان خارج الحدود البشرية ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ بالمحاولة من جديد، وفجأة ظهر شخص بجانبه، يبدو أنها المشرفة صاحبة أعين الغراب، لكن لم تعد مرعبة ووقورة مثل السابق. كانت أعينها متعبة أكثر وكان وجهها ملطخًا بالدماء. وكانت ملابسها الرسمية ممزقة، كشفت عن بعض من جسدها الذي كان ملطخًا بالجروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخت فيه:
“ماذا تفعل أيها المقيد؟ ادخل الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبمجرد أن نظرت إلى رد فعل سامي، فهمت الموقف بسرعة خارقة.
يرجى النزول إلى أقرب منشأة دفاعية بالقرب منك.
أمسكت بيده وتوجهت به نحو الباب.
“أوه يا نيكو، لن تتخيل ما حصل لي… أتعرف؟ ليس عليك التخيل… أو تعرف أيضًا، ليس عليك أن تعرف من الأساس… ها ها.”
أوي! توقف يا أنا! هل هذا مهم من الأساس؟! لم يكن لديك خيار، كان عليك إنهاء المحنة مهما كلف الأمر. لا تكره نفسك كثيرًا لهذا..
ثم رفعت خنجرًا كانت تحمله في يدها، ونزلته بخط سريع على القفل، ويبدو أنه
قد كسره.
فكر سامي في نفسه:
“ماذا حدث توًا؟ هل فعلتها؟… نعم، أنا فعلتها حقًا! لقد أجريت حديثًا ناجحًا معها وسيطرت على زمام الأمور… حقًا! نعم حقًا… واو! يبدو أني تطورت حقًا…”
رمت سامي في الداخل وأغلقت عليه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبمجرد أن نظرت إلى رد فعل سامي، فهمت الموقف بسرعة خارقة.
تبا! لقد فشلت! يبدو أن سامي لم يكن كما توقع عن نفسه. لم يكن بطل مانغا قتالية جريئًا أبدًا، بل كان مجرد فتى مراهق خجول. ويبدو أن ذلك قد اتضح له الآن لأنه كان متجمدًا بالكامل في مكانه أمام الرف، ويبدو أن البخار بدأ يخرج من رأسه.
فكر سامي في نفسه:
رد عليها سامي بنفس الهدوء الذي كان عليه.
“عليّ أن أتعلم كيف أتحدث مع الفتيات…”
بعد أن رأى سامي هذا المشهد، لم يعد بإمكانه التراجع. للأسف، اقترب أكثر حتى أصبح فوقها تمامًا… ويبدو أنها لا تزال تحاول بيأس الاختباء.
يرجى النزول إلى أقرب منشأة دفاعية بالقرب منك.
كانت السماء مصبوغة بالألوان الحمراء، العديد من النجوم الحمراء ملأت السماء، أم هل كانت بشرًا؟ لم يستطع سامي التحديد بشكل دقيق، ولكن عندما أنزل نظره، كانت الساحة تبدو مثل ساحة صواريخ، حطام في كل مكان وانفجارات. حتى أن سامي رأى شخصين يتقاتلان في الساحة، ويبدو أن قوتهم فاقت تصوره الخاص. كانت ضربة كل واحد منهما تنسف مؤسسة كاملة. لم يستطع سامي إدراك كل ما يحصل أمامه في هذه اللحظة. العديد من الأحداث، كل ما تبادر في ذهنه هو أنهم يتعرضون لهجوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات