مدينة القمر 8
“المجلد الأول – الفصل الثامن عشر”
“يا سامي… أرجوك، اقتلني وأنا لا أزال بشرية… أرحني من هذه الحياة اللعينة…”
“مدينة القمر (8)”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتقدم بثبات، بعينين خاويتين من المشاعر، حتى وقف أمام سين. رفع سيف القمر بيده اليمنى، وأخذ وضعية الضرب.
بعد الحديث الذي أجرته معه سين، ومعرفته للعديد من الحقائق، وجد سامي نفسه في مأزق حقيقي. لقد حصل على إجابات كثيرة، لكن في المقابل، ازدادت تساؤلاته.
الأمر واضح كل ماعليك فعله هو قتل كل بشري في هذه المدينة.
_”هل عليَّ قتلهم جميعًا حقًا؟… أين اختفى البشر الذين تحولوا إلى وحوش؟… ماذا تخطط سين لفعله الآن؟… ماذا عليَّ أن أفعل؟…”_
يتبع…
“لا أحد يعلم الحقيقة الكاملة. هناك العديد من الروايات، البعض يقول إنه يحمل روح مأسس عشيرة شياطين القمر، بينما يعتقد آخرون أنه سيف ملعون. لكن الشيء الوحيد المؤكد هو أنه قوي للغاية.”
تراكمت الأفكار في عقله بسرعة، تسارعت أنفاسه، وشعر بالتشتت. لم يكن يعرف ما ينبغي عليه فعله. لكنه أجبر نفسه على التماسك، عدّل وقفته، وانحنى ليلتقط السيف الذي أسقطه قبل قليل، ثم رفعه ونظر ببرود إلى سين قبل أن يتحدث أخيرًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك سامي بعض الأمور، ورفع نظره إلى سين، ممسكًا بسيفه بإحكام، قبل أن يسألها:
فتح فمه وقال بصوت هادئ وبارد:
“إذن، ما هو هذا السيف بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجابت سين بنبرة هادئة، وعيناها تحملان نظرتها الميتة المعتادة:
نادى على نفسه داخليا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أحد يعلم الحقيقة الكاملة. هناك العديد من الروايات، البعض يقول إنه يحمل روح مأسس عشيرة شياطين القمر، بينما يعتقد آخرون أنه سيف ملعون. لكن الشيء الوحيد المؤكد هو أنه قوي للغاية.”
ثم أضافت بنبرة أكثر جدية: “حسنًا يا سامي، ما هو قرارك؟ وعليك أن تحسمه بسرعة، لأن الوقت ينفد.”
أخذ سامي نفسًا عميقًا، واستدعى النظام أخيرًا.
“يا سامي… أرجوك، اقتلني وأنا لا أزال بشرية… أرحني من هذه الحياة اللعينة…”
-الوصف: [مف…ال…..ق…]
ظهرت الشاشة الخضراء المعتادة.
ظهرت أمامه شاشة شفافة:
_”تبا لكِ أيتها المحنة اللعينة… لماذا؟! لماذا كان عليَّ أن أكون في هذا الوضع بالضبط؟! ألم تجدي طريقة أفضل لتحطيمي؟! حقًا… هل هذا ما أستحقه منكِ؟! أنا أكرهكِ… لو أنها فقط لم تطلب مني قتلها بهذه الطريقة… أنا أكره حياتي هذه بالفعل…”_
-الاسم: سامي
وهكذا، سقط رأسها على جانب المنبر، بينما بقي جسدها الهامد بلا حياة. لم يعد هناك سوى كتلة من اللحم والعظام، بلا رو
-العمر: 16
الأمر كذلك يبدو أن هناك وحوش أيضا ولكن لابد أنها ليست قوية لتلك الدرجة، وأيضا يبدو أن كل البشر قد ماتو تقريبا كل من بقي هي هذه الفتاة.
-النوع: بشري
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، ما هو هذا السيف بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت معلومات جديدة في الأسفل:
بمجرد قوله ذلك استطاع استعادت نظرته البارده
“لا… لا أريد أن أموت هنا. لا أستطيع أن أموت هنا.”
-الاسم: [سيف القمر]
ظهرت معلومات جديدة في الأسفل:
-النوع: سلاح
_”تبا لكِ أيتها المحنة اللعينة… لماذا؟! لماذا كان عليَّ أن أكون في هذا الوضع بالضبط؟! ألم تجدي طريقة أفضل لتحطيمي؟! حقًا… هل هذا ما أستحقه منكِ؟! أنا أكرهكِ… لو أنها فقط لم تطلب مني قتلها بهذه الطريقة… أنا أكره حياتي هذه بالفعل…”_
-الرتبة: الثالثة
-الوصف: [كيان يحمل إرادة شياطين القمر الفخورين ويبحث عن الثأر لهم]
-المهارات: [رأية الشياطين]، [شعاع القمر]، [قاطع الصحراء]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ سامي نفسًا عميقًا، واستدعى النظام أخيرًا.
لم يكن لدى سامي الوقت لمراجعة كل شيء، لكنه بحث بعينيه عن معلومة محددة، حتى وجدها أخيرًا:
-الاسم: [مفتاح القمر]
-النوع: أداة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، ما هو هذا السيف بالضبط؟”
-الرتبة: الأولى
-الوصف: [مف…ال…..ق…]
-ملاحظة: [تم الاستهلاك]
انحنت برأسها وانفجرت بالبكاء.
أدرك سامي بعض الأمور، ورفع نظره إلى سين، ممسكًا بسيفه بإحكام، قبل أن يسألها:
“يا سامي… أرجوك، اقتلني وأنا لا أزال بشرية… أرحني من هذه الحياة اللعينة…”
“حسنًا يا سين، أخبريني… ماذا ستفعلين الآن؟”
نادى على نفسه داخليا
للمرة الأولى، ظهرت شرارة من المشاعر في عيني سين، ربما كانت أملاً… أو حزناً. حركت شفتيها ببطء وقالت:
“أنا آسفة يا سامي، لكنني تعبت… لقد سئمت من كل شيء. لطالما كرهت هذه المدينة وكل من فيها. لطالما كرهت جدي وأنانيته، وكرهت العالم الذي عشت فيه… الشخص الوحيد الذي أحببته كان جدتي، الكاهنة الكبرى، لكنها لم تحبني أبدًا. لطالما نظرت إليّ وإلى أبي بحقد… حسنًا، لم يعد لأيٍّ من هذا أهمية الآن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت نظرتها نحوه، والدموع بدأت تنعكس في عينيها.
أجابت سين بنبرة هادئة، وعيناها تحملان نظرتها الميتة المعتادة:
“يا سامي، أتدري؟ لطالما تساءلت لماذا حدث كل هذا؟ هل كان جشع رجل واحد كافيًا ليدمر كل شيء؟ تبًا، لماذا البشر هكذا؟! لطالما كرهت كوني بشرية… نحن مذنبون، وأنا أعترف بذلك. لن أطلب منك أن تضحي من أجلنا. أشخاص مثلنا يستحقون الموت… لا أهتم بما يريده جدي، ولا أهتم إن كان الشياطين الذين عاشوا هنا جيدين أم سيئين. كل ما أعلمه هو أننا قتلنا بعضنا البعض، وظلمنا بعضنا البعض. لقد قتلت الكثير بيدي، وسجنت الأبرياء، وأطعمتهم للوحوش في أسفل المعبد… أنا لا أستحق الحياة، وأدرك ذلك تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-الاسم: سامي
سقطت على ركبتيها، وتبعثرت خصلات شعرها البرتقالية الجميلة على وجهها المحطم، ثم قالت بصوت مهتز جعل سامي يرتعش:
-الوصف: [مف…ال…..ق…]
“لكن سؤالي الوحيد لك …. هو ”
-الوصف: [مف…ال…..ق…]
“لماذا أتيت في هذا الوقت المتأخر؟ لو أنك أتيت بسرعة، لما اضطرت جدتي للموت… لما فعل جدي كل هذا… لما مات جميع سكان هذه القرية! إن كانت مهمتك قتلنا، فلماذا لم تفعل ذلك قبل أن نصبح وحوشًا؟! هل هذه هي عدالتك يا سامي؟! أنا أكره هذا…”
-الاسم: [مفتاح القمر]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -العمر: 16
انحنت برأسها وانفجرت بالبكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سامي صامتًا، لم يجرؤ على الكلام… لم يكن يعرف ماذا يقول. لم يكن يعرف سين لوقت طويل، ولم يشعر تجاهها بالتعاطف، بل ربما حتى كرهها لأنها حاولت قتله. لكنه أدرك الآن مدى المعاناة التي تحملتها.
كان سامي صامتًا، لم يجرؤ على الكلام… لم يكن يعرف ماذا يقول. لم يكن يعرف سين لوقت طويل، ولم يشعر تجاهها بالتعاطف، بل ربما حتى كرهها لأنها حاولت قتله. لكنه أدرك الآن مدى المعاناة التي تحملتها.
“المجلد الأول – الفصل الثامن عشر”
لقد كان دائمًا شخصًا عطوفًا، لكنه الآن وصل إلى حدوده… لم يعد بإمكانه التظاهر بالقوة. ظهر تعبير أسود على وجهه.
رفعت نظرتها نحوه، والدموع بدأت تنعكس في عينيها.
رفعت سين عينيها الممتلئتين بالدموع إليه، وكأنها ترجوه… وكأنها تطلب أمنيتها الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا سامي… أرجوك، اقتلني وأنا لا أزال بشرية… أرحني من هذه الحياة اللعينة…”
ثم أضافت بنبرة أكثر جدية: “حسنًا يا سامي، ما هو قرارك؟ وعليك أن تحسمه بسرعة، لأن الوقت ينفد.”
ارتجف جسد سامي. لم يكن يعرف ما هو الخيار الصحيح، لكن شيئًا واحدًا كان يصرخ في عقله:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -المهارات: [رأية الشياطين]، [شعاع القمر]، [قاطع الصحراء]
“لا أحد يعلم الحقيقة الكاملة. هناك العديد من الروايات، البعض يقول إنه يحمل روح مأسس عشيرة شياطين القمر، بينما يعتقد آخرون أنه سيف ملعون. لكن الشيء الوحيد المؤكد هو أنه قوي للغاية.”
_”تبا لكِ أيتها المحنة اللعينة… لماذا؟! لماذا كان عليَّ أن أكون في هذا الوضع بالضبط؟! ألم تجدي طريقة أفضل لتحطيمي؟! حقًا… هل هذا ما أستحقه منكِ؟! أنا أكرهكِ… لو أنها فقط لم تطلب مني قتلها بهذه الطريقة… أنا أكره حياتي هذه بالفعل…”_
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتقدم بثبات، بعينين خاويتين من المشاعر، حتى وقف أمام سين. رفع سيف القمر بيده اليمنى، وأخذ وضعية الضرب.
لم تكن كلمات سين مجرد كلمات عشوائية، بل كانت نفس الكلمات التي قالها سامي لنفسه قبل عامين. وكانت تأثيرها عليه واضحًا.
لكن لم يكن لديه خيار… لطالما عاش بهذه الطريقة، ولطالما توقع أن تكون المحنة قاسية.
ارتعشت يداه، وبدت عيناه محطمتين بالكامل. حتى جسده بدأ يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المجلد الأول – الفصل الثامن عشر”
لكن لم يكن لديه خيار… لطالما عاش بهذه الطريقة، ولطالما توقع أن تكون المحنة قاسية.
“لا… لا أريد أن أموت هنا. لا أستطيع أن أموت هنا.”
_”تذكر من أنت…”_
حيث انزل حكم الإعدام على كل حياة في مدينة القمر.
نادى على نفسه داخليا
بمجرد قوله ذلك استطاع استعادت نظرته البارده
ظهرت أمامه شاشة شفافة:
تحدث مع وت داخله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا سامي، أتدري؟ لطالما تساءلت لماذا حدث كل هذا؟ هل كان جشع رجل واحد كافيًا ليدمر كل شيء؟ تبًا، لماذا البشر هكذا؟! لطالما كرهت كوني بشرية… نحن مذنبون، وأنا أعترف بذلك. لن أطلب منك أن تضحي من أجلنا. أشخاص مثلنا يستحقون الموت… لا أهتم بما يريده جدي، ولا أهتم إن كان الشياطين الذين عاشوا هنا جيدين أم سيئين. كل ما أعلمه هو أننا قتلنا بعضنا البعض، وظلمنا بعضنا البعض. لقد قتلت الكثير بيدي، وسجنت الأبرياء، وأطعمتهم للوحوش في أسفل المعبد… أنا لا أستحق الحياة، وأدرك ذلك تمامًا.”
الأمر واضح كل ماعليك فعله هو قتل كل بشري في هذه المدينة.
ارتجف جسد سامي. لم يكن يعرف ما هو الخيار الصحيح، لكن شيئًا واحدًا كان يصرخ في عقله:
الأمر كذلك يبدو أن هناك وحوش أيضا ولكن لابد أنها ليست قوية لتلك الدرجة، وأيضا يبدو أن كل البشر قد ماتو تقريبا كل من بقي هي هذه الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، ما هو هذا السيف بالضبط؟”
… حسنا يا سامي كل ماعليك فعله هو أن تفصل نفسك لا تفكر يا انا …. لا تفكر فقط نفذ …. لا تفكر … قم فقط بقتلها وانزل للاسفل والقتل كل تلك الوحوش … ومن ثم ابحث عن اي ناج وقم بقتله وهكذا ستنتهي هذه المحنة اللعينة وتعود للمنزل … هل ستصبح قاتل ؟ أهذا ما تفكر به .. بحقك توقف عن هذا الهراء هذا الحدث حصل بالفعل ويبدو أن فارس القمر الاصلي قتلهم بالفعل انت فقط في أعادت تجسيد لتاريخ كل ماعليك فعله هو قتل أشخاص ميتين اصلا … مذا الان هل تريد ان تموت هنا حقا ؟
للمرة الأولى، ظهرت شرارة من المشاعر في عيني سين، ربما كانت أملاً… أو حزناً. حركت شفتيها ببطء وقالت:
فتح فمه وقال بصوت هادئ وبارد:
-الاسم: [سيف القمر]
وهكذا، سقط رأسها على جانب المنبر، بينما بقي جسدها الهامد بلا حياة. لم يعد هناك سوى كتلة من اللحم والعظام، بلا رو
“لا… لا أريد أن أموت هنا. لا أستطيع أن أموت هنا.”
فتح فمه وقال بصوت هادئ وبارد:
وتقدم بثبات، بعينين خاويتين من المشاعر، حتى وقف أمام سين. رفع سيف القمر بيده اليمنى، وأخذ وضعية الضرب.
-النوع: بشري
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اشتعل ضوء خافت في عيني سين، وابتسمت بضعف قبل أن تهمس:
ارتعشت يداه، وبدت عيناه محطمتين بالكامل. حتى جسده بدأ يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرًا لك يا سامي… على تحريري.”
“شكرًا لك يا سامي… على تحريري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا، سقط رأسها على جانب المنبر، بينما بقي جسدها الهامد بلا حياة. لم يعد هناك سوى كتلة من اللحم والعظام، بلا رو
ح.
سقطت على ركبتيها، وتبعثرت خصلات شعرها البرتقالية الجميلة على وجهها المحطم، ثم قالت بصوت مهتز جعل سامي يرتعش:
-النوع: سلاح
وهكذا… بدأت المجزرة الأولى لسامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان دائمًا شخصًا عطوفًا، لكنه الآن وصل إلى حدوده… لم يعد بإمكانه التظاهر بالقوة. ظهر تعبير أسود على وجهه.
حيث انزل حكم الإعدام على كل حياة في مدينة القمر.
يتبع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، ما هو هذا السيف بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -العمر: 16
_”تذكر من أنت…”_
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
