معلومات مبعثرة
المجلد الأول – الفصل التاسع
“معلومات مبعثرة”
قال لام بنبرته الهادئة واللامبالية المعتادة
توقف سامي للحظة قصيرة وهو يفكر. وأخيرًا، بعد فترة من الصمت وتحمل النظرات التي كان سين ولام يلقونها عليه، قرر الحديث أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
“حسنًا، يا سيد سامي… استرح الآن، وسنكمل حديثنا عندما نصل إلى المدينة… ربما يساعدك معبد القمر، كما تقول الأسطورة.”
“حسنًا، لا أفهم تمامًا لماذا أملك نفس صفات فارس القمر المزعوم الذي تتحدثون عنه، ولكن… لا تتوقعوا مني أن أفعل أي شيء لأجلكم.”
في تلك اللحظة، أدرك سامي أن العناد وتمثيل الجهل هو أفضل طريقة للحصول على المعلومات منهما، لذا قرر اتباع هذه الخطة. لكنه لم يحصل على الرد الذي توقعه.
بعد هذا الحوار الطويل، عاد الجميع إلى الصمت. كانت سين جالسة في مكانها، تنظر إلى سامي بين الحين والآخر بنظرات غاضبة أحيانًا، وحزينة أحيانًا أخرى، بينما تتمتم بأسماء مجهولة. أما لام، فظل هادئًا كعادته. وعلى عكسهم، كان وجه سامي مليئًا بالتعابير، وكأنه يحمل ثقل العالم على كتفيه.
تنهد سامي، متبعًا خطاهم في صمت، بينما فكرة واحدة تتردد داخله:
تحدثت سين. بنبرة ساخرة و غاضبة، بينما دفعت خصلات شعرها عن وجهها برشاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس وكأننا نهتم بك حقًا بعد الآن، لقد استغنينا عنك منذ زمن بعيد… في الواقع، كان من الأفضل لو أنك لم تظهر من الأساس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجفت يد سامي بقوة، و اصبح تنفسه اصعب.
تراجعت سين إلى الخلف، وجلست بعيدًا، وبدأت تتحدث مع نفسها بكلمات غير مفهومة، تذكر أسماءً غامضة، كأنها تعتذر من أشخاص معينين .
“و لكن لا يبدو أنني أملك الكثير حتى الآن… لقد قضيت يومين في هذه الصحراء، ولم أقتل سوى ثلاثة مخلوقات. قصص الويب تون خيالية حقًا… ومع ذلك، قتل ذلك المخلوق في الواحة كان مفيدًا، يبدو أن قتل مخلوقات أقوى يزيد من الفوائد. حصلت على ثلاث مهارات، وهذا أمر جيد.”
على عكسها، تقدم لام ووضع يده على كتف سامي، مما جعله يشعر برعشة قوية تسري في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال لام بنبرته الهادئة واللامبالية المعتادة
الممتلكات : [سم الجماجم]، [مفتاح القمر]، [درع الصحراء]، [منجل كاسر الجماجم]
“حسنًا، يا سيد سامي… استرح الآن، وسنكمل حديثنا عندما نصل إلى المدينة… ربما يساعدك معبد القمر، كما تقول الأسطورة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأيضًا، ‘منجل كاسر الجماجم’ يبدو سلاحًا رائعًا… إنه من الرتبة الثالثة، وهذا شيء لا يُفترض أن أحصل عليه الآن. لقد حالفني الحظ حقًا! لكنني كنت أتمنى الحصول على سيف بدلًا منه، وإلا ستكون ثلاث سنوات من التدريب بلا معنى… تبًا، كما يقولون، المحنة لا تمنحك أبدًا ما تريده منها!”
يبدو أن خطة سامي لم تنجح كما أراد. ابتسم ابتسامة متكلفة، ثم نظر إلى وجه لام الذي ظل جامدًا بلا تعبير.
تنهد سامي.
يتبع ….
“حسنًا، أظن أن هذا هو الخيار الأفضل حاليًا، صحيح؟ إذًا، سنكمل حديثنا في المدينة…”
“تبًا… أعتقد أنني سأبدأ حقًا في كره هذه الصحراء!”
“تبًا… أعتقد أنني سأبدأ حقًا في كره هذه الصحراء!”
“تبًا، ماذا علي أن أفعل؟ المعلومات قليلة، ولم أستطع جرهما لمتابعة الحديث… هناك فراغات كبيرة، لا أعرف كيف يمكنني حل هذه الأحجية اللعينة!”
—
الممتلكات : [سم الجماجم]، [مفتاح القمر]، [درع الصحراء]، [منجل كاسر الجماجم]
بعد هذا الحوار الطويل، عاد الجميع إلى الصمت. كانت سين جالسة في مكانها، تنظر إلى سامي بين الحين والآخر بنظرات غاضبة أحيانًا، وحزينة أحيانًا أخرى، بينما تتمتم بأسماء مجهولة. أما لام، فظل هادئًا كعادته. وعلى عكسهم، كان وجه سامي مليئًا بالتعابير، وكأنه يحمل ثقل العالم على كتفيه.
—
تراجعت سين إلى الخلف، وجلست بعيدًا، وبدأت تتحدث مع نفسها بكلمات غير مفهومة، تذكر أسماءً غامضة، كأنها تعتذر من أشخاص معينين .
أطلق سامي زفرة قوية، وعدّل جلسته، متقاطع الساقين، ووضع يديه على الأرض خلف ظهره، بينما كان درع الصحراء الفضي الجميل يستند إليه. رفع رأسه إلى الأعلى وتمتم لنفسه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن الخيار الأفضل هو النجاة حتى النهاية! من بين كل من عاشوا المحنة الأولى، هذا هو القانون الوحيد الثابت… ولكن بحق، كيف يمكنني النجاة هنا؟”
الاسم: سامي
“تبًا، ماذا علي أن أفعل؟ المعلومات قليلة، ولم أستطع جرهما لمتابعة الحديث… هناك فراغات كبيرة، لا أعرف كيف يمكنني حل هذه الأحجية اللعينة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن الخيار الأفضل هو النجاة حتى النهاية! من بين كل من عاشوا المحنة الأولى، هذا هو القانون الوحيد الثابت… ولكن بحق، كيف يمكنني النجاة هنا؟”
تنهد سامي، متبعًا خطاهم في صمت، بينما فكرة واحدة تتردد داخله:
ثم أنزل رأسه ببطء، محوّلًا نظره بين سين ولام، قبل أن يغمض عينيه بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
“يبدو أن الخيار الأفضل هو النجاة حتى النهاية! من بين كل من عاشوا المحنة الأولى، هذا هو القانون الوحيد الثابت… ولكن بحق، كيف يمكنني النجاة هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن الخيار الأفضل هو النجاة حتى النهاية! من بين كل من عاشوا المحنة الأولى، هذا هو القانون الوحيد الثابت… ولكن بحق، كيف يمكنني النجاة هنا؟”
بعد هذا الحوار الطويل، عاد الجميع إلى الصمت. كانت سين جالسة في مكانها، تنظر إلى سامي بين الحين والآخر بنظرات غاضبة أحيانًا، وحزينة أحيانًا أخرى، بينما تتمتم بأسماء مجهولة. أما لام، فظل هادئًا كعادته. وعلى عكسهم، كان وجه سامي مليئًا بالتعابير، وكأنه يحمل ثقل العالم على كتفيه.
حرك شفتيه بصمت، بالكاد يمكن ملاحظته، بينما كان ينظر إلى قدميه. بالنسبة لأي شخص يراقبه، كان يبدو وكأنه يحدق في حجر أمامه، لكنه في الواقع كان يفعل شيئًا مختلفًا تمامًا. لقد استدعى نظام المحنة.
ظهرت الشاشة!
ثم أنزل رأسه ببطء، محوّلًا نظره بين سين ولام، قبل أن يغمض عينيه بهدوء.
هذه معرفة عامة بين جميع من خاضوا المحنة، حتى شخص مثله يعرف ذلك. كل ما عليه فعله هو نطق كلمة “محنة”، وستظهر شاشتها أمامه.
ظهرت الشاشة!
“حسنًا، يا سيد سامي… استرح الآن، وسنكمل حديثنا عندما نصل إلى المدينة… ربما يساعدك معبد القمر، كما تقول الأسطورة.”
حرك شفتيه بصمت، بالكاد يمكن ملاحظته، بينما كان ينظر إلى قدميه. بالنسبة لأي شخص يراقبه، كان يبدو وكأنه يحدق في حجر أمامه، لكنه في الواقع كان يفعل شيئًا مختلفًا تمامًا. لقد استدعى نظام المحنة.
—
تراجعت سين إلى الخلف، وجلست بعيدًا، وبدأت تتحدث مع نفسها بكلمات غير مفهومة، تذكر أسماءً غامضة، كأنها تعتذر من أشخاص معينين .
الاسم: سامي
“ليس وكأننا نهتم بك حقًا بعد الآن، لقد استغنينا عنك منذ زمن بعيد… في الواقع، كان من الأفضل لو أنك لم تظهر من الأساس!”
العمر: 16
ثم بدأ في المشي بهدوء نحو الباب.
النوع: بشري
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت سين. بنبرة ساخرة و غاضبة، بينما دفعت خصلات شعرها عن وجهها برشاقة.
الرتبة: غير مقيد
“ليس وكأننا نهتم بك حقًا بعد الآن، لقد استغنينا عنك منذ زمن بعيد… في الواقع، كان من الأفضل لو أنك لم تظهر من الأساس!”
عدد المخلوقات المكتسبة: {03}
الجانب الأساسي: ؟؟؟؟
تحدث لام بنفس نبرته الهادئة: “أظن أننا حصلنا على القسط الكافي من الراحة. يمكننا متابعة طريقنا الآن.”
الممتلكات : [سم الجماجم]، [مفتاح القمر]، [درع الصحراء]، [منجل كاسر الجماجم]
حرك شفتيه بصمت، بالكاد يمكن ملاحظته، بينما كان ينظر إلى قدميه. بالنسبة لأي شخص يراقبه، كان يبدو وكأنه يحدق في حجر أمامه، لكنه في الواقع كان يفعل شيئًا مختلفًا تمامًا. لقد استدعى نظام المحنة.
الاسم: سامي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن الخيار الأفضل هو النجاة حتى النهاية! من بين كل من عاشوا المحنة الأولى، هذا هو القانون الوحيد الثابت… ولكن بحق، كيف يمكنني النجاة هنا؟”
—
توقف سامي للحظة قصيرة وهو يفكر. وأخيرًا، بعد فترة من الصمت وتحمل النظرات التي كان سين ولام يلقونها عليه، قرر الحديث أخيرًا.
“تبًا، ماذا علي أن أفعل؟ المعلومات قليلة، ولم أستطع جرهما لمتابعة الحديث… هناك فراغات كبيرة، لا أعرف كيف يمكنني حل هذه الأحجية اللعينة!”
تنهد سامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن خطة سامي لم تنجح كما أراد. ابتسم ابتسامة متكلفة، ثم نظر إلى وجه لام الذي ظل جامدًا بلا تعبير.
“علي أن أشكر من اخترع فكرة النظام، عندما أعود حقا، انها مفيدة في كثير من الجوانب .”
ظهرت الشاشة!
أغمض عينيه بهدوء .
“و لكن لا يبدو أنني أملك الكثير حتى الآن… لقد قضيت يومين في هذه الصحراء، ولم أقتل سوى ثلاثة مخلوقات. قصص الويب تون خيالية حقًا… ومع ذلك، قتل ذلك المخلوق في الواحة كان مفيدًا، يبدو أن قتل مخلوقات أقوى يزيد من الفوائد. حصلت على ثلاث مهارات، وهذا أمر جيد.”
ظهرت الشاشة!
ألقى نظرة أخرى على ممتلكاته.
النوع: بشري
“وأيضًا، ‘منجل كاسر الجماجم’ يبدو سلاحًا رائعًا… إنه من الرتبة الثالثة، وهذا شيء لا يُفترض أن أحصل عليه الآن. لقد حالفني الحظ حقًا! لكنني كنت أتمنى الحصول على سيف بدلًا منه، وإلا ستكون ثلاث سنوات من التدريب بلا معنى… تبًا، كما يقولون، المحنة لا تمنحك أبدًا ما تريده منها!”
تراجعت سين إلى الخلف، وجلست بعيدًا، وبدأت تتحدث مع نفسها بكلمات غير مفهومة، تذكر أسماءً غامضة، كأنها تعتذر من أشخاص معينين .
حرك شفتيه بصمت، بالكاد يمكن ملاحظته، بينما كان ينظر إلى قدميه. بالنسبة لأي شخص يراقبه، كان يبدو وكأنه يحدق في حجر أمامه، لكنه في الواقع كان يفعل شيئًا مختلفًا تمامًا. لقد استدعى نظام المحنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
يتبع ….
في تلك اللحظة، أدرك سامي أن العناد وتمثيل الجهل هو أفضل طريقة للحصول على المعلومات منهما، لذا قرر اتباع هذه الخطة. لكنه لم يحصل على الرد الذي توقعه.
فجأة، وقف لام، مما جعل سامي ينتفض واقفًا أيضًا، ويبدو أن سين لاحظت ذلك وبدأت بالوقوف بدورها.
ثم بدأ في المشي بهدوء نحو الباب.
تحدث لام بنفس نبرته الهادئة: “أظن أننا حصلنا على القسط الكافي من الراحة. يمكننا متابعة طريقنا الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكسها، تقدم لام ووضع يده على كتف سامي، مما جعله يشعر برعشة قوية تسري في جسده.
“حسنًا، أظن أن هذا هو الخيار الأفضل حاليًا، صحيح؟ إذًا، سنكمل حديثنا في المدينة…”
ثم بدأ في المشي بهدوء نحو الباب.
“علي أن أشكر من اخترع فكرة النظام، عندما أعود حقا، انها مفيدة في كثير من الجوانب .”
تبع سامي خطواته في صمت. وقبل أن يخرجوا من الباب الحديدي للغرفة الحجرية، اقتربت سين من سامي وضربته على ظهره بلطف ولكن بعنف خفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، وقف لام، مما جعل سامي ينتفض واقفًا أيضًا، ويبدو أن سين لاحظت ذلك وبدأت بالوقوف بدورها.
تبع سامي خطواته في صمت. وقبل أن يخرجوا من الباب الحديدي للغرفة الحجرية، اقتربت سين من سامي وضربته على ظهره بلطف ولكن بعنف خفيف.
قالت بنبرة ساخرة: “حسنًا، يبدو أنك فارس القمر حقًا في النهاية… يا للخسارة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عينيها أظهرتا شيئًا مختلفًا… نظرة مزيج من الحزن والشفقة، ما جعل سامي يشعر بارتباك تام. لم يستطع فهمها.
—
لكن عينيها أظهرتا شيئًا مختلفًا… نظرة مزيج من الحزن والشفقة، ما جعل سامي يشعر بارتباك تام. لم يستطع فهمها.
خرجوا من الباب متجهين نحو القافلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن الخيار الأفضل هو النجاة حتى النهاية! من بين كل من عاشوا المحنة الأولى، هذا هو القانون الوحيد الثابت… ولكن بحق، كيف يمكنني النجاة هنا؟”
“حسنًا، أظن أن هذا هو الخيار الأفضل حاليًا، صحيح؟ إذًا، سنكمل حديثنا في المدينة…”
تنهد سامي، متبعًا خطاهم في صمت، بينما فكرة واحدة تتردد داخله:
قال لام بنبرته الهادئة واللامبالية المعتادة
“تبًا… أعتقد أنني سأبدأ حقًا في كره هذه الصحراء!”
ارتجفت يد سامي بقوة، و اصبح تنفسه اصعب.
“حسنًا، أظن أن هذا هو الخيار الأفضل حاليًا، صحيح؟ إذًا، سنكمل حديثنا في المدينة…”
يتبع ….
الممتلكات : [سم الجماجم]، [مفتاح القمر]، [درع الصحراء]، [منجل كاسر الجماجم]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		