المحنة الاولى
المجلد الاول : الحلقة الجحيمية
ابتسم سامي بتوتر وقال:
الفصل الأول – المحنة الأولى
صحراء شاسعة، لا نهاية لها، تمتد تحت سماء مضاءة بقمر ساطع. على صخرة وحيدة وسط هذا الامتداد، يستند شاب ذو شعر أسود وعينين فارغتين. أنفاسه متقطعة، وثيابه ممزقة وملطخة، وجسده النحيل مغطى بجروح لم تلتئم بعد. كان يهرب… أو ربما كان يجري بلا هدف.
ميزات القدرة: (رياح العقاب) (عاصفة كئيبة) (طوق الرياح)
رفع قلادة سوداء، تتدلى منها سلسلة نحيفة تنتهي بجوهرة بلون سماوي، وأطلق تنهيدة متعبة. همس بصوت أجش:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد لوهلة، لكنه في النهاية قرر التقدم. وضع يده على الصخرة الملساء، فشعر باهتزاز خفيف.
“تبا… مستحيل أن يكون هذا حلما.”
عدد المخلوقات المكتسبة: 450
في تلك اللحظة، أضاءت الجوهرة بضوء خافت، وظهر صوت من العدم:
هل سنصبح أحرارًا يومًا؟ هل أنت مخير أم مسير؟ لقد تساءل حكيم وحيد هو وصديقه عن هذا منذ الأزل، ولكن هل ستجد أنت الجواب؟
“لقد اجتزت المحنة الأولى.
بينما كان يحدق في السقف بلا تعبير، انفتح الباب ودخلت امرأة شابة ترتدي زيًا أبيض يغطي ذراعيها وساقيها بالكامل. بدت وكأنها موظفة رسمية. نظرت إليه بابتسامة خفيفة بدت مصطنعة وقالت:
لديك إرادة ذهبية!”
[قلادة قلب الصحراء]
فجأة، غرق الشاب في ظلام دامس. أمامه ظهر مربع أزرق مضيء، وبمجرد لمسه، انبثقت أمامه سلسلة من الأحرف والأرقام:
وفي لحظة، بدأت الرمال تهتز، لتظهر عمالقة صخرية من كل الجهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً، الآن أو أبدًا…”
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العمالقة ما زالوا خلفه، لكن شيئًا ما في داخله تغير. ربما كان الأمل، أو ربما الجنون، لكن سامي لم يكن ينوي التوقف.
الاسم: سامي
وبدأ بتنفيذ خطته المجنونة.
النوع: بشري
ضغط على “نعم”.
العمر: 16
الرتبة: غير مقيد
صمت للحظة، ثم صرخ فجأة بحدة:
عدد المخلوقات المكتسبة: 450
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبا، لقد نسيت أمرهم!”
القدرة الأساسية: الرياح الأبدية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ الأزل، في الصحراء البكماء الأبدية، دوت رياح وحيدة. هذه الرياح لن يوقفها الكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ داخليًا وهو ينهض بصعوبة:
ميزات القدرة: (رياح العقاب) (عاصفة كئيبة) (طوق الرياح)
ظهرت كلمات جديدة على الشاشة:
ميزات القدرة: (الخيارات الدائمة) (؟؟؟) (؟؟؟)
القدرة الإضافية: خيار وحيد
النوع: بشري
هل سنصبح أحرارًا يومًا؟ هل أنت مخير أم مسير؟ لقد تساءل حكيم وحيد هو وصديقه عن هذا منذ الأزل، ولكن هل ستجد أنت الجواب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النوع: بشري
ميزات القدرة: (الخيارات الدائمة) (؟؟؟) (؟؟؟)
بينما كان يحدق في السقف بلا تعبير، انفتح الباب ودخلت امرأة شابة ترتدي زيًا أبيض يغطي ذراعيها وساقيها بالكامل. بدت وكأنها موظفة رسمية. نظرت إليه بابتسامة خفيفة بدت مصطنعة وقالت:
الممتلكات:
كان العملاق ينظر إليه بعينيه البيضاء الجامدة، وكأنهما لا تدركان بعد ما حدث. سامي، متمسكًا بالقفص الصدري الصخري، تسلق بسرعة حتى وصل إلى منطقة بين الرقبة والفك.
[قلادة قلب الصحراء]
“هل بدأت أتخيل الأمور الآن؟ لم يكن هذا متوقعا؟
[منجل كاسر الجماجم ]
هل سنصبح أحرارًا يومًا؟ هل أنت مخير أم مسير؟ لقد تساءل حكيم وحيد هو وصديقه عن هذا منذ الأزل، ولكن هل ستجد أنت الجواب؟
[درع الصحراء]
ابتسم سامي بتوتر وقال:
[سيف القمر]
قبل أن ينهي القراءة، فتح الباب مرة أخرى.
[بئر لا تغور]
“هذه صحراء… لا يوجد مخبأ. مجرد مسألة وقت قبل أن تنهكني الشمس أو يمسكوني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
القدرة السلبية:{°°°°°°°°°°°°°°°°°°}
…
الاسم الروحي: [—————-]
“أتعرف؟ لا يهم! لقد نجوت، أنا حي، وهم ماتوا، إذًا أنا على حق!”
—
فجأة، كسر الرجل العجوز الصمت:
“لماذا صحراء…؟ توقعت أن يتم نقلي لمكان جليدي، بالنظر إلى شخصيتي.”
ظل سامي يحدق في الإحصائيات بعينين ذابلتين، ثم أغمض عينيه بيأس واضح. جلس على الأرض وأطلق تنهيدة ثقيلة قبل أن يتمتم بصوت جاف، وكأنه لم يذق الماء منذ أيام:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القدرة الأساسية: الرياح الأبدية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبا، لقد نسيت أمرهم!”
“هل كان الخيار صحيحًا…؟”
صمت للحظة، ثم صرخ فجأة بحدة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحراء بلا نهاية. شمس لا تتحرك من مكانها. أنفاس متعبة، وعرق يتصبب من جبينه.
ثم، بلا تفكير، بدأ بالجري.
“أتعرف؟ لا يهم! لقد نجوت، أنا حي، وهم ماتوا، إذًا أنا على حق!”
—
الميزات :
طأطأ رأسه بصمت طويل، قبل أن يعود لرفع نظره إلى الإحصائيات مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أنزل رأسه في عبوس ونظر ليديه، وتذكر المحنة التي مر بها—
الاسم: سامي
النوع: بشري
العمر: …
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع قلادة سوداء، تتدلى منها سلسلة نحيفة تنتهي بجوهرة بلون سماوي، وأطلق تنهيدة متعبة. همس بصوت أجش:
ظهرت كلمات جديدة على الشاشة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[بئر لا تغور]
“هل تريد العودة إلى الواقع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف فجأة، وضع يديه على وجهه وأخذ نفسًا عميقًا:
[نعم] [لا]
ضغط على “نعم”.
رأى العملاق الأول يقترب، ملامحه واضحة الآن؛ جسده مكون من صخور عملاقة،وفجوات عند المفاصل وكأنه تم تجميع القطعة مع بعضها ، ودرع طبيعي يغطيه كدرع محارب قديم طبع عليه شكل قمر دائر في الصدرية . الأفواه المتناثرة على أطرافه كانت كأدوات دمار تنتظر أن تبتلع كل شيء في طريقها.
“ارتدِ ملابسك واتبعني!”
وأصبح كل شيء اسود وجد سامي نفسه بين سماء والأرض وكأنه في إلا مكان وفي امتداد للألوان السماوية والسماء التي تتسارع من فوقه وكأنه الالف السنين تمضي في لحظة واحدة كان ذابل في مكانه وكل الاحاسيس الغريبة تخترقه وكان روحه يعاد تشكيلها بالكامل لقد شعر وكأنه تم بنائه من جديد وبعد الأزلية أفاق اخيرا ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط سامي البطاقة، كانت مربعة الشكل، سميكة، ومتعددة الطبقات. بدأ في قراءتها:
—
استمر الرجل في المشي، ولم يبدُ عليه الانزعاج من الصمت. وكأن هذا كان متوقعًا.
” ما بالها هذه المحنة ! ”
فتح عينيه ببطء ليجد نفسه مستلقيًا على سرير أبيض في غرفة هادئة. شعاع الشمس تسلل عبر نافذة مربعة، وحيدة في جدار رمادي. لا يوجد في الغرفة سوى السرير، لحاف بسيط، وباب بلا مقبض داخلي. و كاميرات معلقة في زوايا الغرفة. كانت أشبه بسجن منها بغرفة مستشفى.
“وجدتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط سامي البطاقة، كانت مربعة الشكل، سميكة، ومتعددة الطبقات. بدأ في قراءتها:
بينما كان يحدق في السقف بلا تعبير، انفتح الباب ودخلت امرأة شابة ترتدي زيًا أبيض يغطي ذراعيها وساقيها بالكامل. بدت وكأنها موظفة رسمية. نظرت إليه بابتسامة خفيفة بدت مصطنعة وقالت:
وبدأ بتنفيذ خطته المجنونة.
“لقد استيقظت إذًا، سيد سامي. مبارك لك!”
لابد لسنين المكتبة تلك أن تعود بنفع علي !
قبل أن ينهي القراءة، فتح الباب مرة أخرى.
وضعت بطاقة على السرير قبل أن تغادر بسرعة، وكأنها لا تريد أن تبقى في الغرفة أكثر من اللازم.
—
العمر: …
التقط سامي البطاقة، كانت مربعة الشكل، سميكة، ومتعددة الطبقات. بدأ في قراءتها:
وضعت بطاقة على السرير قبل أن تغادر بسرعة، وكأنها لا تريد أن تبقى في الغرفة أكثر من اللازم.
“تهانينا على اجتيازك المحنة الأولى.
كانت الرمال تحت قدميه تغوص مع كل خطوة، مما جعل كل حركة أصعب من سابقتها. لكن عينيه كانتا مثبتتين على ارتفاع رملي قريب.
أنت الآن مقيد يا سامي.
منذ الأزل، في الصحراء البكماء الأبدية، دوت رياح وحيدة. هذه الرياح لن يوقفها الكون.
هذه دعوة لمركز المقيدين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن ينهي القراءة، فتح الباب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مرعب… أنه مختلف حقا عندما تراه أمامك!”
‘ أليس هذا اسرع من الازم ؟! ‘
ما لم يكن يعرفه، هو أن الظلام… لن يحل أبداً!
فكر سامي باستغراب!
استمر الرجل في المشي، ولم يبدُ عليه الانزعاج من الصمت. وكأن هذا كان متوقعًا.
دخل رجل مسن يرتدي بذلة رمادية، بشعر شائب، ووجه خالٍ من الحياة. بدا متشائمًا، وكأنه يلعن وجوده هنا. نظر مباشرة إلى سامي بعينين حادتين، وقال بصوت خشن:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد لوهلة، لكنه في النهاية قرر التقدم. وضع يده على الصخرة الملساء، فشعر باهتزاز خفيف.
“ارتدِ ملابسك واتبعني!”
الرتبة: غير مقيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل رجل مسن يرتدي بذلة رمادية، بشعر شائب، ووجه خالٍ من الحياة. بدا متشائمًا، وكأنه يلعن وجوده هنا. نظر مباشرة إلى سامي بعينين حادتين، وقال بصوت خشن:
—
“لقد اجتزت المحنة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بطاقة غريبة تتدفق في جسده، قوة جديدة تملأ عروقه، وظهر إشعار آخر أمامه:
بينما كانا يسيران في ممر طويل، صامت، وكأنه لا نهاية له، بدأ سامي يلاحظ أن الجدران مكونة من مربعات رخامية رمادية وبيضاء، ولا يوجد نوافذ أو مخارج. مجرد طريق مستقيم إلى الأمام والخلف.
يزداد عزمك قوة.”
نظر حوله وقال بحيرة:
ظل صامتًا، لكنه كان متوترًا. شيء ما في هذا المكان لم يكن طبيعيًا.
في تلك اللحظة، أضاءت الجوهرة بضوء خافت، وظهر صوت من العدم:
يبدو أن المحنة لا تزال تلعب بعقله .
‘ أليس هذا اسرع من الازم ؟! ‘
فجأة، كسر الرجل العجوز الصمت:
“هذا هو مكاني!”
“لقد أصبحت الآن مقيدًا. بدأت حياتك كإنسان أخيرًا… وفي نفس الوقت، انتهت.”
لم يرد سامي
لكن شيئًا ما في ذهنه كان يخبره أن هذا لن ينفع.
واكتفى بإعطائه ايمائة خالية من المشاعر .
استمر الرجل في المشي، ولم يبدُ عليه الانزعاج من الصمت. وكأن هذا كان متوقعًا.
طأطأ رأسه بصمت طويل، قبل أن يعود لرفع نظره إلى الإحصائيات مجددًا.
لكن ما حدث في اللحظة التالية لم يكن ما توقعه.
—
حدق بهم سامي، قبل أن يتمتم بصدمة:
في غرفة رمادية أخرى، خالية تمامًا من النوافذ، وقف سامي في منتصفها، ينظر إلى بطاقة الإحصائيات الخاصة به مجددًا.
” ما بالها هذه المحنة ! ”
ظهرت على وجهه نظرة متجهمة وهو يهمس:
العمر: …
“هل أمسكته حقًا؟ واو، يبدو أن ذاك العذاب كان مفيداً!”
“… هل كان علي أن أمر بذلك الجحيم لأستقبل هكذا؟ ، إن الواقع مختلف عن الروايات حقا”
كان العملاق ينظر إليه بعينيه البيضاء الجامدة، وكأنهما لا تدركان بعد ما حدث. سامي، متمسكًا بالقفص الصدري الصخري، تسلق بسرعة حتى وصل إلى منطقة بين الرقبة والفك.
اجبر ابتسامة مصطنعة لترتسم على وجهه وتنهد
يزداد عزمك قوة.”
ثم دخل في صمت طويل …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القدرة الأساسية: الرياح الأبدية
بعد فترة رفع بصره
بسرعة، فكر بأمر عقلي وظهرت أمامه شاشة جديدة:
” علي حقا أن أتوقف عن الكلام مع نفسي ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أنزل رأسه في عبوس ونظر ليديه، وتذكر المحنة التي مر بها—
“عليّ أن أجد حلاً…”
ميزات القدرة: (رياح العقاب) (عاصفة كئيبة) (طوق الرياح)
—
—
بعد فترة رفع بصره
“… هذه المحنة لا تقوم بالأشياء المتوقعة أبدًا.”
صحراء بلا نهاية. شمس لا تتحرك من مكانها. أنفاس متعبة، وعرق يتصبب من جبينه.
ولكن !
نظر حوله وقال بحيرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ نفسًا عميقًا، ثم تمتم:
“لماذا صحراء…؟ توقعت أن يتم نقلي لمكان جليدي، بالنظر إلى شخصيتي.”
“ربما… يكون فريسة أسهل من المتوقع !”
“تهانينا! لقد استوعبت أول مخلوق.
ثم، وبسخرية مريرة، تابع:
نظر في كل الاتجاهات ، الامتداد للون الذهبي يغلف الأفق.
“هذه صحراء… لا يوجد مخبأ. مجرد مسألة وقت قبل أن تنهكني الشمس أو يمسكوني…”
“… هذه المحنة لا تقوم بالأشياء المتوقعة أبدًا.”
نظر في كل الاتجاهات ، الامتداد للون الذهبي يغلف الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ نفسًا عميقًا، ثم تمتم:
“لقد قتلت عملاق صخريا {الأعين البيضاء}!”
القدرة السلبية:{°°°°°°°°°°°°°°°°°°}
“حسنًا… الخيار الأفضل الآن هو أن أتحرك.”
“وجدتك!”
بدأ بالمشي وسط بحر الرمال، ولكن بعد مدة غير معلومة، ظهرت أمامه صخرة وحيدة وسط الرمال اللامتناهية.
لكن ما حدث في اللحظة التالية لم يكن ما توقعه.
توقف، وهو يشكك في ما يراه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل بدأت أتخيل الأمور الآن؟ لم يكن هذا متوقعا؟
[درع الصحراء]
تردد لوهلة، لكنه في النهاية قرر التقدم. وضع يده على الصخرة الملساء، فشعر باهتزاز خفيف.
لديك إرادة ذهبية!”
فجأة، غرق الشاب في ظلام دامس. أمامه ظهر مربع أزرق مضيء، وبمجرد لمسه، انبثقت أمامه سلسلة من الأحرف والأرقام:
“هل يعقل… أني وجدت ماءً؟”
“هذا هو مكاني!”
لكن ما حدث في اللحظة التالية لم يكن ما توقعه.
فجأة، غرق الشاب في ظلام دامس. أمامه ظهر مربع أزرق مضيء، وبمجرد لمسه، انبثقت أمامه سلسلة من الأحرف والأرقام:
ارتفعت الصخرة فجأة في الهواء، وظهرت أسنان ضخمة تحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك الحقيقة المرعبة—
“لقد لمست رأس الوحش.”
العمر: 16
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي لحظة، بدأت الرمال تهتز، لتظهر عمالقة صخرية من كل الجهات.
“هل بدأت أتخيل الأمور الآن؟ لم يكن هذا متوقعا؟
استمر الرجل في المشي، ولم يبدُ عليه الانزعاج من الصمت. وكأن هذا كان متوقعًا.
حدق بهم سامي، قبل أن يتمتم بصدمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان الخيار صحيحًا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القدرة الإضافية: خيار وحيد
“كنت أعلم أن المحنة لن تكون سهلة… لكن أليس هذا مبالغًا فيه قليلًا؟!”
تراجع بسرعة، لكنه تعثر بسبب الرمال المتحركة وسقط على الأرض. العمالقة بدأت بالتحرك، أفواهها العملاقة تفتح وتغلق وكأنها تبتلع الهواء نفسه، كان شكل العمالقة جميلا ومرعب بشكل اسر .
اقترب أول عملاق، جسمه الهائل يطغى على الأفق، وأفواه متعددة تفتح وتغلق كأنها شفرات حادة. لكن سامي لم يتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم] [لا]
صرخ داخليًا وهو ينهض بصعوبة:
يزداد عزمك قوة.”
“لا يوجد حل سوى المواجهة… لكن بحق ، كيف من المفترض أن يهزم إنسان عادي عمالقة صخرية؟”
ثم، وبسخرية مريرة، تابع:
ثم، بلا تفكير، بدأ بالجري.
وبدأ بتنفيذ خطته المجنونة.
بدى أكثر قرار منطقي في باله .
‘ وحسنا كما يقولون الهروب نصف الرجولة صحيح ! ‘
لكن شيئًا ما في ذهنه كان يخبره أن هذا لن ينفع.
“هذه صحراء… لا يوجد مخبأ. مجرد مسألة وقت قبل أن تنهكني الشمس أو يمسكوني…”
في غرفة رمادية أخرى، خالية تمامًا من النوافذ، وقف سامي في منتصفها، ينظر إلى بطاقة الإحصائيات الخاصة به مجددًا.
توقف فجأة، وضع يديه على وجهه وأخذ نفسًا عميقًا:
“لقد قتلت عملاق صخريا {الأعين البيضاء}!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبا، لقد نسيت أمرهم!”
“عليّ أن أجد حلاً…”
نظر حوله مجددًا. الرمال، الشمس، الرياح القوية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم، فجأة، خطرت له فكرة مجنونة.
“تبا… مستحيل أن يكون هذا حلما.”
لكن ما حدث في اللحظة التالية لم يكن ما توقعه.
فتح عينيه بعزم جديد، وقال بابتسامة متوترة:
رأى العملاق الأول يقترب، ملامحه واضحة الآن؛ جسده مكون من صخور عملاقة،وفجوات عند المفاصل وكأنه تم تجميع القطعة مع بعضها ، ودرع طبيعي يغطيه كدرع محارب قديم طبع عليه شكل قمر دائر في الصدرية . الأفواه المتناثرة على أطرافه كانت كأدوات دمار تنتظر أن تبتلع كل شيء في طريقها.
“حسنًا، ليس لدي خيار آخر… كل شيء أو لا شيء، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبا، لقد نسيت أمرهم!”
لابد لسنين المكتبة تلك أن تعود بنفع علي !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ داخليًا وهو ينهض بصعوبة:
وبدأ بتنفيذ خطته المجنونة.
فتح عينيه ببطء ليجد نفسه مستلقيًا على سرير أبيض في غرفة هادئة. شعاع الشمس تسلل عبر نافذة مربعة، وحيدة في جدار رمادي. لا يوجد في الغرفة سوى السرير، لحاف بسيط، وباب بلا مقبض داخلي. و كاميرات معلقة في زوايا الغرفة. كانت أشبه بسجن منها بغرفة مستشفى.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بطاقة غريبة تتدفق في جسده، قوة جديدة تملأ عروقه، وظهر إشعار آخر أمامه:
لديك إرادة ذهبية!”
بخطوات سريعة، بدأ سامي بالركض نحو العمالقة الصخرية، عيناه تلمعان بإصرار، قلبه ينبض بقوة، وأفكاره تتسابق. كان هدفه واضحًا، رغم أن المنطق كان يصرخ في وجهه أن هذا جنون محض.
“تهانينا على اجتيازك المحنة الأولى.
“عليّ التفكير بسرعة… كيف أستفيد من هذه الصحراء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تكتسب أول غرض: {درع الرمال}”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العمالقة ما زالوا خلفه، لكن شيئًا ما في داخله تغير. ربما كان الأمل، أو ربما الجنون، لكن سامي لم يكن ينوي التوقف.
اقترب أول عملاق، جسمه الهائل يطغى على الأفق، وأفواه متعددة تفتح وتغلق كأنها شفرات حادة. لكن سامي لم يتراجع.
كانت الرمال تحت قدميه تغوص مع كل خطوة، مما جعل كل حركة أصعب من سابقتها. لكن عينيه كانتا مثبتتين على ارتفاع رملي قريب.
“ربما… يكون فريسة أسهل من المتوقع !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بطاقة غريبة تتدفق في جسده، قوة جديدة تملأ عروقه، وظهر إشعار آخر أمامه:
بقفزة مفاجئة، انحرف سامي نحو الجانب، مما دفع العملاق الأول لتغيير مساره، في حين استمر البقية في ملاحقته.
ظل صامتًا، لكنه كان متوترًا. شيء ما في هذا المكان لم يكن طبيعيًا.
“حسناً، إنهم أغبياء! هذا جيد.”
كانت الرمال تحت قدميه تغوص مع كل خطوة، مما جعل كل حركة أصعب من سابقتها. لكن عينيه كانتا مثبتتين على ارتفاع رملي قريب.
بعد فترة رفع بصره
“هذا هو مكاني!”
النوع: بشري
بجهد جهيد، صعد المرتفع الرملي. كانت خطواته مثقلة، ورجلاه تغوصان في الرمال، لكنه استمر بالصعود حتى وصل القمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد لمست رأس الوحش.”
بينما كان يحدق في السقف بلا تعبير، انفتح الباب ودخلت امرأة شابة ترتدي زيًا أبيض يغطي ذراعيها وساقيها بالكامل. بدت وكأنها موظفة رسمية. نظرت إليه بابتسامة خفيفة بدت مصطنعة وقالت:
“حسناً، الآن أو أبدًا…”
“حسنًا، شيء أفضل من لا شيء. أيضًا، ميزة الاختفاء تبدو واعدة!”
رأى العملاق الأول يقترب، ملامحه واضحة الآن؛ جسده مكون من صخور عملاقة،وفجوات عند المفاصل وكأنه تم تجميع القطعة مع بعضها ، ودرع طبيعي يغطيه كدرع محارب قديم طبع عليه شكل قمر دائر في الصدرية . الأفواه المتناثرة على أطرافه كانت كأدوات دمار تنتظر أن تبتلع كل شيء في طريقها.
أدرك الحقيقة المرعبة—
تذكر سامي أنه قد قرأ عنها من قبل ، لقد كانت موجودة في مذكرات أحد الشخصيات الكبيرة . وكان يعرفها تماما هي بطيئة وقوية ولكن هزيمتها سهلة، حتى بنسبة له .
وأصبح كل شيء اسود وجد سامي نفسه بين سماء والأرض وكأنه في إلا مكان وفي امتداد للألوان السماوية والسماء التي تتسارع من فوقه وكأنه الالف السنين تمضي في لحظة واحدة كان ذابل في مكانه وكل الاحاسيس الغريبة تخترقه وكان روحه يعاد تشكيلها بالكامل لقد شعر وكأنه تم بنائه من جديد وبعد الأزلية أفاق اخيرا ..
الاسم: سامي
“هذا مرعب… أنه مختلف حقا عندما تراه أمامك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اقترب العملاق بما يكفي، قفز سامي في الهواء، بمرونة غير متوقعة، وتمسك بحافة درع العملاق. جسده اهتز من قوة القبضة، لكن قلبه كان ينبض بثبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد لمست رأس الوحش.”
[ لديه القدرة على شفاء المستخدم ببطئ ما دام في بيئة صحراوية ]
“هل أمسكته حقًا؟ واو، يبدو أن ذاك العذاب كان مفيداً!”
كان العملاق ينظر إليه بعينيه البيضاء الجامدة، وكأنهما لا تدركان بعد ما حدث. سامي، متمسكًا بالقفص الصدري الصخري، تسلق بسرعة حتى وصل إلى منطقة بين الرقبة والفك.
بدأ بالمشي وسط بحر الرمال، ولكن بعد مدة غير معلومة، ظهرت أمامه صخرة وحيدة وسط الرمال اللامتناهية.
“أين هو؟ لابد أن يكون هنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[قلادة قلب الصحراء]
بأصابع مرتجفة، بدأ يبحث في الفجوات الصخرية حتى شعر بشيء نابض.
بخطوات سريعة، بدأ سامي بالركض نحو العمالقة الصخرية، عيناه تلمعان بإصرار، قلبه ينبض بقوة، وأفكاره تتسابق. كان هدفه واضحًا، رغم أن المنطق كان يصرخ في وجهه أن هذا جنون محض.
“وجدتك!”
توقف فجأة، وضع يديه على وجهه وأخذ نفسًا عميقًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم] [لا]
ضغط بقوة، وبدأت عروقه بالانتفاخ من شدة الجهد. أخيرًا، أخرج يده بسرعة وهو يمسك بجوهرة رملية بيضاء، وفجأة، تجمد العملاق في مكانه، وأغلقت كل أفواهه.
في تلك اللحظة، أضاءت الجوهرة بضوء خافت، وظهر صوت من العدم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سامي، مذهولًا، سمع صوتًا يتردد في الصحراء:
توقف، وهو يشكك في ما يراه:
“لقد قتلت عملاق صخريا {الأعين البيضاء}!”
ارتفعت الصخرة فجأة في الهواء، وظهرت أسنان ضخمة تحتها.
شعر بطاقة غريبة تتدفق في جسده، قوة جديدة تملأ عروقه، وظهر إشعار آخر أمامه:
“تهانينا! لقد استوعبت أول مخلوق.
“عليّ أن أجد حلاً…”
يزداد عزمك قوة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العمالقة ما زالوا خلفه، لكن شيئًا ما في داخله تغير. ربما كان الأمل، أو ربما الجنون، لكن سامي لم يكن ينوي التوقف.
“تكتسب أول غرض: {درع الرمال}”
‘ أليس هذا اسرع من الازم ؟! ‘
نظر إلى الجوهرة في يده، كانت تتحول إلى شرارات صغيرة، واختفت. فجأة، شعر أن جسده يبرد، وأن عطشه الذي كان يشعر به قد اختفى.
“هل أمسكته حقًا؟ واو، يبدو أن ذاك العذاب كان مفيداً!”
“هذا… هذا هو قلب الوحش؟!”
ابتسم برضا، لكن تلك اللحظة لم تدم طويلاً.
فجأة، عاد إلى الواقع ليجد نفسه محاطًا بالعمالقة الصخرية التي بدأت تتقدم نحوه مجددًا.
بجهد جهيد، صعد المرتفع الرملي. كانت خطواته مثقلة، ورجلاه تغوصان في الرمال، لكنه استمر بالصعود حتى وصل القمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم دخل في صمت طويل …
“تبا، لقد نسيت أمرهم!”
” ألا يمكنني الاستمتاع بأول مخلوق أستوعبه.”
“حسنًا، شيء أفضل من لا شيء. أيضًا، ميزة الاختفاء تبدو واعدة!”
بسرعة، فكر بأمر عقلي وظهرت أمامه شاشة جديدة:
“حسنًا، ليس لدي خيار آخر… كل شيء أو لا شيء، صحيح؟”
توقف فجأة، وضع يديه على وجهه وأخذ نفسًا عميقًا:
“درع الصحراء : [ العمالقة التي عاشت تحت ضوء القمر سأنتظر عودته للأبد ]
الميزات :
[قوية نسبياً ضد الصخور ]
ظهرت كلمات جديدة على الشاشة:
[يجعل المستخدم يختفي في الصحراء ما دام إدراكه موجوداً]
“تهانينا على اجتيازك المحنة الأولى.
[يجعل المستخدم يختفي في الصحراء ما دام إدراكه موجوداً]
[ لديه القدرة على شفاء المستخدم ببطئ ما دام في بيئة صحراوية ]
” ما بالها هذه المحنة ! ”
ابتسم سامي بتوتر وقال:
“حسنًا، شيء أفضل من لا شيء. أيضًا، ميزة الاختفاء تبدو واعدة!”
“هذا هو مكاني!”
ابتسم برضا، لكن تلك اللحظة لم تدم طويلاً.
بدون تردد، قفز من العملاق وسقط على الرمال. شعر بألم حاد في كاحله، لكنه تجاهله، وبدأ بالركض مجددًا، متجهًا نحو الأفق البعيد.
[بئر لا تغور]
العمالقة ما زالوا خلفه، لكن شيئًا ما في داخله تغير. ربما كان الأمل، أو ربما الجنون، لكن سامي لم يكن ينوي التوقف.
ضغط بقوة، وبدأت عروقه بالانتفاخ من شدة الجهد. أخيرًا، أخرج يده بسرعة وهو يمسك بجوهرة رملية بيضاء، وفجأة، تجمد العملاق في مكانه، وأغلقت كل أفواهه.
وسط الصحراء المقفرة، تحت شمس لا تعرف الغروب،
كان ظل وحيد مختبئ بين الكثبان الرملية .
صوت سامي المتعب اخترق الصمت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
” ما بالها هذه المحنة ! ”
“وتلك الشمس المزعجة لمذا لا تتحرك من مكانها ، أنا متأكد أنه مر علي هنا أكثر من ستة ساعات !؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النوع: بشري
“تبا، متى سيحل الظلام؟”
ولكن !
ما لم يكن يعرفه، هو أن الظلام… لن يحل أبداً!
لابد لسنين المكتبة تلك أن تعود بنفع علي !
…. يتبع
ثم، بلا تفكير، بدأ بالجري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات