You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الشبح الباكي 2

1111111111

“أنا من فيلا التل الأخضر “قالت بنبرة هادئة.” هل رأيتِ فتاة صغيرة ورجل بالغ؟”

أجبت “لا، لم أراهم. لقد عدت للتو.”

“شياو شي، هيا نركض!” أمسكت بيد شياو شي وهرعت نحو رأس العمة لو.

فجأة، سمعت شياو شي تنادي “العمة لو!”

شعرت وكأن ريحًا باردة قادمة من أعماق الجحيم اجتاحتني، قاتمة، وباردة، ومخيفة.

” شياو شي!” قالت. “ماذا تفعلين هنا؟”

“أنا جائعة، ههه.” حدّقت بي العمة لو بعينها الوحيدة ونظرتها الباردة الثاقبة، وهي تُبرز أسنانها البيضاء الحادة واللامعة. لا يزال فمها يقطر دمًا أحمر فاقعًا كقطرات المطر.

رأيت تعبير وجه المرأة يتغير وشرحت بسرعة “لقد كانت تبحث عنك، ولكن لأن المطر غزير جدًا، فهي تبحث عن مأوى هنا لفترة من الوقت.”

“شياو شي، هيا نركض!” أمسكت بيد شياو شي وهرعت نحو رأس العمة لو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أرى. شياو شي، هيا بنا قالت المرأة، ثم التفتت إليّ وأضافت “أيها الشاب، يجب أن تأتي معنا أيضًا. يبدو أن البقاء هنا صعب”.

العمة لو، التي لم تعد الآن سوى رأس، التفتت إليها وقالت “لا تلوميني!” بنبرة نادمة تقريبًا.

بدا السقف يتسرب منه الماء في عدة أماكن، وارتفع مستوى الماء على الأرض تحت أحذيتنا.

“أنا جائعة، ههه.” حدّقت بي العمة لو بعينها الوحيدة ونظرتها الباردة الثاقبة، وهي تُبرز أسنانها البيضاء الحادة واللامعة. لا يزال فمها يقطر دمًا أحمر فاقعًا كقطرات المطر.

“حسنًا ” قلت بابتسامة ساخرة.

التقطتُ كوبًا وقذفتُه نحوها. لمسها، لكن بدا وكأنه طار من رأسها دون أن يخترق شيئًا.

***

“ماذا تعتقدين؟” وضعت العمة لو قهوتها، وببطء وأناقة، استخدمت يدها لإخراج إحدى عينيها، وتساقط الدم على البلاط الأبيض النقي، قطرة قطرة.

بدت الفيلا دافئة جدًا. خرجت العمة لو لتُحضّر القهوة. سرعان ما ملأ الجوّ رائحة قهوة خفيفة. عبست شياو شي في وجهي وأخذت ملابسها إلى الحمام.

بدأ رأسها يتحرك ببطء بعيدًا، وهو أمر مدهش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجولتُ في غرفة. ما إن فتحتُ الباب، حتى قبل أن أشعل النور، حتى شعرتُ بثقلٍ يملأ المكان، وكأن رائحةَ تعفّنٍ تملأ المكان.

“تمثال بوذا؟” تذكرتُ فجأةً أن لديّ تمثالًا صغيرًا لبوذا من الخشب أهداني إياه صاحب المنزل في درجي.

“كيف يكون هذا؟” أشعلتُ الضوء، وما رأيتُه جعل روحي ترتجف من الرعب الشديد.

فجأة، سمعت شياو شي تنادي “العمة لو!”

رجلٌ بشعرٍ مُصفّفٍ للخلف، يرتدي بذلةً مُفصّلةً، مُلقىً ميتًا على مكتبه. بدا وجهه، المُشوّه من فرط الرعب، مُشوّهًا تمامًا، ودمٌ أسود كثيفٌ يسيل من فتحات وجهه، التي جفت الآن. بجانبه، طفلةٌ صغيرةٌ في الخامسة أو السادسة من عمرها مُلقاةٌ على الأرض، وعلامةُ رباطٍ واضحةٌ حول رقبتها، بعد أن ماتت منذ زمن.

شعرت وكأن ريحًا باردة قادمة من أعماق الجحيم اجتاحتني، قاتمة، وباردة، ومخيفة.

انتابني شعورٌ خانقٌ بالخوف. ارتجف جسدي كله، وارتخت ساقاي، وتقيأتُ بدا حتى انهمرت الدموع من عيني.

بدأ رأسها يتحرك ببطء بعيدًا، وهو أمر مدهش.

عندما تمكنت بالكاد من الوقوف، أول ما خطر ببالي هو الخروج من هناك.

“تمثال بوذا؟” تذكرتُ فجأةً أن لديّ تمثالًا صغيرًا لبوذا من الخشب أهداني إياه صاحب المنزل في درجي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخذتُ نفسًا عميقًا وأنا أرتجف، واتكأت على الحائط وأنا أخرج من الغرفة. ما إن خرجت، حتى رأيتُ العمة لو ترتشف ببطء فنجانًا من القهوة الغنية العطرية. نظرت إليّ وابتسمت.

“ماذا تعتقدين؟” وضعت العمة لو قهوتها، وببطء وأناقة، استخدمت يدها لإخراج إحدى عينيها، وتساقط الدم على البلاط الأبيض النقي، قطرة قطرة.

شعرت وكأن ريحًا باردة قادمة من أعماق الجحيم اجتاحتني، قاتمة، وباردة، ومخيفة.

“كيف يكون هذا؟” أشعلتُ الضوء، وما رأيتُه جعل روحي ترتجف من الرعب الشديد.

لم تعد نظراتها لطيفة، وبدت ابتسامتها الآن وكأنها متعة مفترس يكتشف فريسته.

رجلٌ بشعرٍ مُصفّفٍ للخلف، يرتدي بذلةً مُفصّلةً، مُلقىً ميتًا على مكتبه. بدا وجهه، المُشوّه من فرط الرعب، مُشوّهًا تمامًا، ودمٌ أسود كثيفٌ يسيل من فتحات وجهه، التي جفت الآن. بجانبه، طفلةٌ صغيرةٌ في الخامسة أو السادسة من عمرها مُلقاةٌ على الأرض، وعلامةُ رباطٍ واضحةٌ حول رقبتها، بعد أن ماتت منذ زمن.

“هل أنت إنسان أم شبح؟” بدأ حسجي يرتجف.

“بابتسامة، أواجه السماء بسيفي، وولائنا يتألق مثل الجنرال!” صرخت على العمة لو بكل قوتي.

“ماذا تعتقدين؟” وضعت العمة لو قهوتها، وببطء وأناقة، استخدمت يدها لإخراج إحدى عينيها، وتساقط الدم على البلاط الأبيض النقي، قطرة قطرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفتُ أنني كنتُ على صواب. الأشباح ليست سوى أرواحٍ جُمعت من المرارة. كل ما تستطيع فعله هو إخافة الناس، في انتظار استنزاف طاقتهم الروحية عندما تكون إرادة المرء في أضعف حالاتها. ساعدني قول كلام الأبطال على التركيز وتقوية روحي بغرس شعور البطولة المأساوية في داخلي. لذا لم يكن هناك سبيلٌ للشبح للدخول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت العمة لو إلى العين في يدها بالعين المتبقية، وابتسمت ابتسامة شبحية، ومدت لسانها الطويل، وابتلعت العين في لقمة واحدة.

توقف رأس العمة لو أمامي وتجمد.

222222222

لم تبدُ راضيةً عن المذاق. ثم، بيدها اليمنى، قطعت يدها اليسرى، وساقها اليسرى، وساقها اليمنى، واحدةً تلو الأخرى، ففتح فمها الرقيق، الذي بدا يشبه فك تمساح، وهي تبتلع كل قطعة. لم يكبر بطنها، كما لو أن الأطراف اختفت لحظة دخولها فمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى. شياو شي، هيا بنا قالت المرأة، ثم التفتت إليّ وأضافت “أيها الشاب، يجب أن تأتي معنا أيضًا. يبدو أن البقاء هنا صعب”.

شاهدتها وهي تلتهم جسدها، وأصبح جسدي كله مشلولًا من الخوف. لو لم أكن متكئًا على الحائط، لانهرتُ على الأرض.

لم تعد نظراتها لطيفة، وبدت ابتسامتها الآن وكأنها متعة مفترس يكتشف فريسته.

أمالَت العمة لو رأسها، ولفته عدة مرات، ثم قطعت يدها اليمنى المتبقية وامتد لسان طويل، وابتلع اليد اليمنى أيضًا.

التقطتُ كوبًا وقذفتُه نحوها. لمسها، لكن بدا وكأنه طار من رأسها دون أن يخترق شيئًا.

“أنا جائعة، ههه.” حدّقت بي العمة لو بعينها الوحيدة ونظرتها الباردة الثاقبة، وهي تُبرز أسنانها البيضاء الحادة واللامعة. لا يزال فمها يقطر دمًا أحمر فاقعًا كقطرات المطر.

“بابتسامة، أواجه السماء بسيفي، وولائنا يتألق مثل الجنرال!” صرخت على العمة لو بكل قوتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرتُ وكأن ظلاً كثيفاً خانقاً يشل حركتي. ارتجف جسدي لا إرادياً، وامتلأ فمي بطعم مر. لم أعد أستطيع التنفس من شدة الخوف الذي يتسلل إلى أعماقي.

“كيف يكون هذا؟” أشعلتُ الضوء، وما رأيتُه جعل روحي ترتجف من الرعب الشديد.

“آه-!” صرخت شياو شي صرخة خوف.

“كيف يكون هذا؟” أشعلتُ الضوء، وما رأيتُه جعل روحي ترتجف من الرعب الشديد.

العمة لو، التي لم تعد الآن سوى رأس، التفتت إليها وقالت “لا تلوميني!” بنبرة نادمة تقريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت رأس العمة لو للخلف وخرجنا على الفور من خلال الباب.

لقد أصبحت فجأة أكثر شجاعة بعد أن رأيت شياو شي في مثل هذه الحالة من الخوف.

“بابتسامة، أواجه السماء بسيفي، وولائنا يتألق مثل الجنرال!” صرخت على العمة لو بكل قوتي.

التقطتُ كوبًا وقذفتُه نحوها. لمسها، لكن بدا وكأنه طار من رأسها دون أن يخترق شيئًا.

لم تعد نظراتها لطيفة، وبدت ابتسامتها الآن وكأنها متعة مفترس يكتشف فريسته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتفع شعر العمة لو الطويل مثل السهام واندفعت نحوي.

” شياو شي!” قالت. “ماذا تفعلين هنا؟”

مع أنني لم أجد وقتًا للتفكير فيه، إلا أنني أدركتُ فجأةً أمراً. صرختُ بأعلى صوتي: “من نجا من الموت في هذه الدنيا؟ فليُشرق قلبي اللامع إلى الأبد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفتُ أنني كنتُ على صواب. الأشباح ليست سوى أرواحٍ جُمعت من المرارة. كل ما تستطيع فعله هو إخافة الناس، في انتظار استنزاف طاقتهم الروحية عندما تكون إرادة المرء في أضعف حالاتها. ساعدني قول كلام الأبطال على التركيز وتقوية روحي بغرس شعور البطولة المأساوية في داخلي. لذا لم يكن هناك سبيلٌ للشبح للدخول.

توقف رأس العمة لو أمامي وتجمد.

رأيت تعبير وجه المرأة يتغير وشرحت بسرعة “لقد كانت تبحث عنك، ولكن لأن المطر غزير جدًا، فهي تبحث عن مأوى هنا لفترة من الوقت.”

“قودوا العربة الطويلة، واخترقوا ممرات جبال هيلان!” صرخت مرة أخرى.

توقف رأس العمة لو أمامي وتجمد.

بدأ رأسها يتحرك ببطء بعيدًا، وهو أمر مدهش.

العمة لو، التي لم تعد الآن سوى رأس، التفتت إليها وقالت “لا تلوميني!” بنبرة نادمة تقريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عرفتُ أنني كنتُ على صواب. الأشباح ليست سوى أرواحٍ جُمعت من المرارة. كل ما تستطيع فعله هو إخافة الناس، في انتظار استنزاف طاقتهم الروحية عندما تكون إرادة المرء في أضعف حالاتها. ساعدني قول كلام الأبطال على التركيز وتقوية روحي بغرس شعور البطولة المأساوية في داخلي. لذا لم يكن هناك سبيلٌ للشبح للدخول.

” شياو شي!” قالت. “ماذا تفعلين هنا؟”

وهذا أيضًا هو السبب في أن تماثيل بوذا المُقدّسة قادرة على طرد الأرواح الشريرة. تماثيل بوذا تملك قدرًا كبيرًا من القوة الروحية القادرة على تبديد الاستياء.

بدأ رأسها يتحرك ببطء بعيدًا، وهو أمر مدهش.

“تمثال بوذا؟” تذكرتُ فجأةً أن لديّ تمثالًا صغيرًا لبوذا من الخشب أهداني إياه صاحب المنزل في درجي.

لم تعد نظراتها لطيفة، وبدت ابتسامتها الآن وكأنها متعة مفترس يكتشف فريسته.

“شياو شي، هيا نركض!” أمسكت بيد شياو شي وهرعت نحو رأس العمة لو.

مع أنني لم أجد وقتًا للتفكير فيه، إلا أنني أدركتُ فجأةً أمراً. صرختُ بأعلى صوتي: “من نجا من الموت في هذه الدنيا؟ فليُشرق قلبي اللامع إلى الأبد!”

“بابتسامة، أواجه السماء بسيفي، وولائنا يتألق مثل الجنرال!” صرخت على العمة لو بكل قوتي.

“كيف يكون هذا؟” أشعلتُ الضوء، وما رأيتُه جعل روحي ترتجف من الرعب الشديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحركت رأس العمة لو للخلف وخرجنا على الفور من خلال الباب.

“كيف يكون هذا؟” أشعلتُ الضوء، وما رأيتُه جعل روحي ترتجف من الرعب الشديد.

شعرت وكأن ريحًا باردة قادمة من أعماق الجحيم اجتاحتني، قاتمة، وباردة، ومخيفة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط