You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 1068

لورد الموت

لورد الموت

1111111111

امتدت اودية سقوط سماء اللاموتى شاسعةً ولا ترحم، لكن في أعماقها، جرؤ قلة فقط على الدخول، وما يكمن هناك لغزاً قديماً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال لحظات، لم يبق شيء، ولا حتى صوت قعقعة عظام، ولا حتى أثر لوجودهم، غرقوا، إِستُهلكو تماماً من قبل الهاوية التي لا نهاية لها لنطاق الموت.

داخل اودية سقوط سماء اللاموتى، يوجد غابة أشباح بأشجار طويلة، جذوعٌ بلا أوراق، ولحاؤها بلون عظم رماديّ، وأغصانها تمتد مثل مخالب هيكلية نحو السماء الرمادية المتسترة.

صرخ الفرسان في صمت، رماحهم تنخفض بينما صهلت خيولهم بصهيل شبحي، النيران في محاجر اعينهم تحترق أكثر إشراقاً.

ضباب شبحي يلتصق منخفضاً، ملتفاً حول الجذور كالثعابين، كل هبة ريح تحمل همسات، كلمات خافتة غير مميزة، لكنها مليئة بالرعب، كما لو أن أرواح الموتى نفسها تبكي من داخل الأخشاب.

طوطم الروح نَبضَ بإيقاع باطني، هيئته منسوجة من لمعان نجمي يتذبذب مثل مجرات تنهار، بينما ضباب بألوان نيون يدور حوله بلا نهاية، يتحرك مثل مد كوني.

الأرض نفسها تنبض بخفة، عروق سوداء تجري تحت سطحها المتشقق، عند الدوس عليها، يبدو أن الأرض تتنهد، تطلق زفير خيوط باردة تتسلل إلى عظام المرء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المنظر المقزز حوّل الغابة الشبحية بالفعل إلى كابوس بشع.

لا طيور، ولا حشرات، ولا علامات لحياة طبيعية يمكن العثور عليها، بدلاً من ذلك، تظهر ظلال خيالية بين الحين والآخر بين الأشجار، تتبخر بسرعة ظهورها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصوت الملكي، العذب، صدى عبر الغابة النازفة، هادئ لكن مطلق،

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، فجأة، تحطم الصمت القاهر من خلال دوي قاصف بعيد تدحرج عبر الوادي، مسبباً ارتجاج الأرض، عندئذ، اندلع ضجيج، ارتعشت غابة الأشباح، ومن خلال الضباب اندفع موكب من الرعب.

في اللحظة التالية، خلف عرش الموت، ظهر طيف عبر السماء المتسترة بالضباب، طوطم روح لنصف شمس متوهجة، قطرانياً أسود، كما لو يدين الضوء نفسه، النصف الآخر قمراً، لكنه ليس شاحباً وهادئاً؛ قرمزياً، ينزف ببريق شرير – النصفان متقابلان ومتكاملان، مثل كسوف للخراب والسيادة.

خمسة خيول لاموتى، جلودها خليط من العظم واللحم المتعفن، واعينها متوهجة بنار زرقاء جوفاء، تركض بلا هوادة، فوقها ركب خمسة فرسان يرتدون دروعاً متآكلة، خوذاتهم تخفي محاجر اعين فارغة حيث يجب أن تكون الأعين، لافتات سوداء ممزقة تتبع رماحهم، كل منها منقوش برموز تنبعث منها طاقة شريرة، مطاردتهم هزت الهواء نفسه.

صوت وقور ومحترم كالرجع دوى في رأس الشخص المتوشح، “تهانينا على بلوغ رتبة اللورد الأسطوري من الطبقة الأولى، يا سيدتي، أنتِ الآن لورد موت!”

أمامهم، انطلق شخص متوشح بعباءة عبر الغابة الشبحية، حركاته سريعة ودقيقة بشكل غير طبيعي، رغم شراسة المطاردة، لم تتراجع سرعته

هالة عرش الموت القاهرة ضغطت عليهم مثل ثقل هاوية كاملة، حتى رموزهم، المتوهجة بالخبث، خنقت وخفتت، كما لو احترقت بشيء مطلق.

كل خطوة بدت وكأنها تختلط بالضباب، منافسة قوة نبيل أسطوري من الطبقة التاسعة، وسرعتها تلامس عتبة لورد أسطوري بشكل خطر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العينان الغامضتان برقتا بتلميح من النشوة، لكنه استُبدل على الفور بكثافة نية القتل، “الآن، يمكنني اختراق المنطقة الداخلية من اودية سقوط سماء اللاموتى بأمان وزيادة قوتي بسرعة أكبر من خلال امتصاص جيش ملك اللاموتى”

لم تستطع الغابة الصمود أمام اندفاع الفرسان، أينما داست الخيول اللاموتى، تحطمت الأشجار بقوة ساحقة للعظام، لكن بدلاً من أن تتفتت إلى غبار، انفجر الخشب إلى نوافير من الدم، غارقة التربة الرمادية بالقرمزي كما لو أن الأشجار نفسها تنزف مثل اللحم المذبوح.

في اللحظة التي تجلى فيها بالكامل، عتم العالم؛ حتى السماء الرمادية الخافتة بدت وكأنها جبنت، شحوبها يشحب أكثر تحت وجوده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا المنظر المقزز حوّل الغابة الشبحية بالفعل إلى كابوس بشع.

انشقت الأرض، عروق من سائل قطران أسود تدفقت كما لو أن العالم نفسه ينزف قاراً، تراجع الضباب، الأشجار المغمورة بالدماء بكت، ومد من حبر هاوي انتشر عبر الأرض مثل محيط يتوسع.

في تلك اللحظة، الشخص المتوشح بالعباءة، الذي حركاته كالظلال المتدفقة، توقف فجأة، كعباه حفرا في الأرض النازفة، مرسلين تموجات من القوة الشبحية إلى الخارج.

“هييه!”

الفرسان طعنوا رماحهم للأسفل، الرموز تتوهج يائسة، لكن الحبر ابتلع الضوء كاملاً، مبتلعا اياه دون مقاومة.

صرخ الفرسان في صمت، رماحهم تنخفض بينما صهلت خيولهم بصهيل شبحي، النيران في محاجر اعينهم تحترق أكثر إشراقاً.

صوت وقور ومحترم كالرجع دوى في رأس الشخص المتوشح، “تهانينا على بلوغ رتبة اللورد الأسطوري من الطبقة الأولى، يا سيدتي، أنتِ الآن لورد موت!”

لكن فجأة، من الشخص المتوشح بالعباءة انبعثت هالة شريرة لكن ملكية، متضخمة للخارج في موجات مثل مد عاصف.

عزم لا يموت لمع في عينيها قبل أن يلمح توق عابر في عينيها بينما همست بنعومة، “سأعود إليك قريباً… معلمي”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الضباب نفسه تراجع، الأشجار انحنت بعيداً، وحتى الأرض النازفة بدت وكأنها ترتجف، الهالة مخيفة – مليئة بالغضب، والعظمة، وسلطان الموت نفسه، ما بدا وكأنه فريسة منذ لحظات وقف الآن كشيء أكثر شراً بكثير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفرسان اللاموتى، الذين كانوا الصيادين قبل لحظات، تجمدوا في منتصف الهجوم، خيولهم الهيكلية ارتفعت للأعلى رعباً، النيران الزرقاء تتذبذب بعنف في محاجرها الفارغة.

خلف الشخص المتوشح، الواقع نفسه التوى كلوحة قماش سوداء تمزق، من الشق، ظهر عرش – ضخم، منحوت من الظل والعظم، متوجاً بأبراج مسنطة تقطر بسائل الليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الضباب نفسه تراجع، الأشجار انحنت بعيداً، وحتى الأرض النازفة بدت وكأنها ترتجف، الهالة مخيفة – مليئة بالغضب، والعظمة، وسلطان الموت نفسه، ما بدا وكأنه فريسة منذ لحظات وقف الآن كشيء أكثر شراً بكثير.

في اللحظة التي تجلى فيها بالكامل، عتم العالم؛ حتى السماء الرمادية الخافتة بدت وكأنها جبنت، شحوبها يشحب أكثر تحت وجوده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المنظر المقزز حوّل الغابة الشبحية بالفعل إلى كابوس بشع.

الشخص لم يخطُ إلى العرش – العرش هو الذي نزل من أجله، سلاسل من الظلام التفت للأعلى كالثعابين، رافعة الشخص المتوشح بالعباءة بتوقير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العينان الغامضتان برقتا بتلميح من النشوة، لكنه استُبدل على الفور بكثافة نية القتل، “الآن، يمكنني اختراق المنطقة الداخلية من اودية سقوط سماء اللاموتى بأمان وزيادة قوتي بسرعة أكبر من خلال امتصاص جيش ملك اللاموتى”

في غمضة عين، تصبح جالسا مرتفعا على المقعد الشامخ، هيئته ملكية ولا يمكن المساس بها، طيات العباءة سقطت ككفن، مخبئة هيئته، لكن من تحت قلنسوة العباءة لمعت عينان هاويتان – حادتان، صلبتان، تفيضان بسلطان الموت نفسه.

عندما انقشع الضباب، وقف الشخص مرة أخرى في الغابة النازفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الفرسان اللاموتى، الذين كانوا الصيادين قبل لحظات، تجمدوا في منتصف الهجوم، خيولهم الهيكلية ارتفعت للأعلى رعباً، النيران الزرقاء تتذبذب بعنف في محاجرها الفارغة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصوت الملكي، العذب، صدى عبر الغابة النازفة، هادئ لكن مطلق،

هالة عرش الموت القاهرة ضغطت عليهم مثل ثقل هاوية كاملة، حتى رموزهم، المتوهجة بالخبث، خنقت وخفتت، كما لو احترقت بشيء مطلق.

مع كل نبضة قلب تمر، أصبح الطيف أكثر حدة، أكثر وضوحاً، أكثر رعباً – حتى لم يعد وهمياً بل قانوناً متجلياً، مهيباً ومرعباً، حاجباً كل شيء اخر.

“طَق…”

مع كل نبضة قلب تمر، أصبح الطيف أكثر حدة، أكثر وضوحاً، أكثر رعباً – حتى لم يعد وهمياً بل قانوناً متجلياً، مهيباً ومرعباً، حاجباً كل شيء اخر.

222222222

أصبع الشخص النحيل، الشبيه باليشم، لمس ذراع العرش، صوت كحبر يقطر في الماء انتشر للخارج، وفي أعقابه، انتشرت مجسات سوداء في كل اتجاه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهواء نفسه تصدع تحت وجوده، الشخص المتوشح جلس غير متزعزع على العرش، لكن الجو اصبح مهيباً.

انشقت الأرض، عروق من سائل قطران أسود تدفقت كما لو أن العالم نفسه ينزف قاراً، تراجع الضباب، الأشجار المغمورة بالدماء بكت، ومد من حبر هاوي انتشر عبر الأرض مثل محيط يتوسع.

مع كل نبضة قلب تمر، أصبح الطيف أكثر حدة، أكثر وضوحاً، أكثر رعباً – حتى لم يعد وهمياً بل قانوناً متجلياً، مهيباً ومرعباً، حاجباً كل شيء اخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الصوت الملكي، العذب، صدى عبر الغابة النازفة، هادئ لكن مطلق،

لم تستطع الغابة الصمود أمام اندفاع الفرسان، أينما داست الخيول اللاموتى، تحطمت الأشجار بقوة ساحقة للعظام، لكن بدلاً من أن تتفتت إلى غبار، انفجر الخشب إلى نوافير من الدم، غارقة التربة الرمادية بالقرمزي كما لو أن الأشجار نفسها تنزف مثل اللحم المذبوح.

“نطاق الموت: الامتصاص!”

داخل اودية سقوط سماء اللاموتى، يوجد غابة أشباح بأشجار طويلة، جذوعٌ بلا أوراق، ولحاؤها بلون عظم رماديّ، وأغصانها تمتد مثل مخالب هيكلية نحو السماء الرمادية المتسترة.

الكلمات مثل مرسوم، الأرض تحت الفرسان تحولت إلى سائل من الظل، خيولهم الهيكلية صرخت في عذاب صامتة بينما أجسادهم غاصت، أرجلهم ترفس بلا جدوى مثل فريسة في الرمال المتحركة.

الفرسان طعنوا رماحهم للأسفل، الرموز تتوهج يائسة، لكن الحبر ابتلع الضوء كاملاً، مبتلعا اياه دون مقاومة.

الفرسان طعنوا رماحهم للأسفل، الرموز تتوهج يائسة، لكن الحبر ابتلع الضوء كاملاً، مبتلعا اياه دون مقاومة.

أمامهم، انطلق شخص متوشح بعباءة عبر الغابة الشبحية، حركاته سريعة ودقيقة بشكل غير طبيعي، رغم شراسة المطاردة، لم تتراجع سرعته

كافحوا، وخدشو، وعووا بغضب صامت، لكن كلما كافحوا، كلما غاصوا أعمق، لافتاتهم ذابت إلى خصل من الضباب الأسود، دروعهم تآكلت كما لو أن قرون من التحلل ضربت في ثوانٍ فقط، النار الجوفاء في اعينهم تذبذبت – ثم ماتت.

لم تستطع الغابة الصمود أمام اندفاع الفرسان، أينما داست الخيول اللاموتى، تحطمت الأشجار بقوة ساحقة للعظام، لكن بدلاً من أن تتفتت إلى غبار، انفجر الخشب إلى نوافير من الدم، غارقة التربة الرمادية بالقرمزي كما لو أن الأشجار نفسها تنزف مثل اللحم المذبوح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خلال لحظات، لم يبق شيء، ولا حتى صوت قعقعة عظام، ولا حتى أثر لوجودهم، غرقوا، إِستُهلكو تماماً من قبل الهاوية التي لا نهاية لها لنطاق الموت.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) أصبع الشخص النحيل، الشبيه باليشم، لمس ذراع العرش، صوت كحبر يقطر في الماء انتشر للخارج، وفي أعقابه، انتشرت مجسات سوداء في كل اتجاه.

لكن بدلاً من أن تتبدد، هالة الشخص المتوشح بالعباءة ارتفعت فجأة بعنف، موجات من الطاقة الشريرة اندفعت للخارج مثل تسونامي متصادم، هزت الغابة حتى أن الأشجار المغمورة بالدماء أنت كما لو كانت خائفة.

صوت وقور ومحترم كالرجع دوى في رأس الشخص المتوشح، “تهانينا على بلوغ رتبة اللورد الأسطوري من الطبقة الأولى، يا سيدتي، أنتِ الآن لورد موت!”

في اللحظة التالية، خلف عرش الموت، ظهر طيف عبر السماء المتسترة بالضباب، طوطم روح لنصف شمس متوهجة، قطرانياً أسود، كما لو يدين الضوء نفسه، النصف الآخر قمراً، لكنه ليس شاحباً وهادئاً؛ قرمزياً، ينزف ببريق شرير – النصفان متقابلان ومتكاملان، مثل كسوف للخراب والسيادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الضباب نفسه تراجع، الأشجار انحنت بعيداً، وحتى الأرض النازفة بدت وكأنها ترتجف، الهالة مخيفة – مليئة بالغضب، والعظمة، وسلطان الموت نفسه، ما بدا وكأنه فريسة منذ لحظات وقف الآن كشيء أكثر شراً بكثير.

طوطم الروح نَبضَ بإيقاع باطني، هيئته منسوجة من لمعان نجمي يتذبذب مثل مجرات تنهار، بينما ضباب بألوان نيون يدور حوله بلا نهاية، يتحرك مثل مد كوني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المنظر المقزز حوّل الغابة الشبحية بالفعل إلى كابوس بشع.

مع كل نبضة قلب تمر، أصبح الطيف أكثر حدة، أكثر وضوحاً، أكثر رعباً – حتى لم يعد وهمياً بل قانوناً متجلياً، مهيباً ومرعباً، حاجباً كل شيء اخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المنظر المقزز حوّل الغابة الشبحية بالفعل إلى كابوس بشع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الهواء نفسه تصدع تحت وجوده، الشخص المتوشح جلس غير متزعزع على العرش، لكن الجو اصبح مهيباً.

انشقت الأرض، عروق من سائل قطران أسود تدفقت كما لو أن العالم نفسه ينزف قاراً، تراجع الضباب، الأشجار المغمورة بالدماء بكت، ومد من حبر هاوي انتشر عبر الأرض مثل محيط يتوسع.

في تلك اللحظة، انطلقت قوة مضطربة، عاصفية النفس من هيئة الشخص – العلامة الواضحة لاختراق محفور في الموت والسيادة.

لكن بدلاً من أن تتبدد، هالة الشخص المتوشح بالعباءة ارتفعت فجأة بعنف، موجات من الطاقة الشريرة اندفعت للخارج مثل تسونامي متصادم، هزت الغابة حتى أن الأشجار المغمورة بالدماء أنت كما لو كانت خائفة.

بعد ذلك، كما لو لوضع علامة على اكتمال هذا التتويج غير المقدس، رفع الشخص إصبعه النحيل الشبيه باليشم مرة أخرى، بلمسة واحدة على ذراع العرش، ارتج نصب الموت – ثم اختفى، منحلاً في الظلال.

الشخص لم يخطُ إلى العرش – العرش هو الذي نزل من أجله، سلاسل من الظلام التفت للأعلى كالثعابين، رافعة الشخص المتوشح بالعباءة بتوقير.

عندما انقشع الضباب، وقف الشخص مرة أخرى في الغابة النازفة.

انشقت الأرض، عروق من سائل قطران أسود تدفقت كما لو أن العالم نفسه ينزف قاراً، تراجع الضباب، الأشجار المغمورة بالدماء بكت، ومد من حبر هاوي انتشر عبر الأرض مثل محيط يتوسع.

صوت وقور ومحترم كالرجع دوى في رأس الشخص المتوشح، “تهانينا على بلوغ رتبة اللورد الأسطوري من الطبقة الأولى، يا سيدتي، أنتِ الآن لورد موت!”

لا طيور، ولا حشرات، ولا علامات لحياة طبيعية يمكن العثور عليها، بدلاً من ذلك، تظهر ظلال خيالية بين الحين والآخر بين الأشجار، تتبخر بسرعة ظهورها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

العينان الغامضتان برقتا بتلميح من النشوة، لكنه استُبدل على الفور بكثافة نية القتل، “الآن، يمكنني اختراق المنطقة الداخلية من اودية سقوط سماء اللاموتى بأمان وزيادة قوتي بسرعة أكبر من خلال امتصاص جيش ملك اللاموتى”

♤♤♤ ​

عزم لا يموت لمع في عينيها قبل أن يلمح توق عابر في عينيها بينما همست بنعومة، “سأعود إليك قريباً… معلمي”

داخل اودية سقوط سماء اللاموتى، يوجد غابة أشباح بأشجار طويلة، جذوعٌ بلا أوراق، ولحاؤها بلون عظم رماديّ، وأغصانها تمتد مثل مخالب هيكلية نحو السماء الرمادية المتسترة.

 

صوت وقور ومحترم كالرجع دوى في رأس الشخص المتوشح، “تهانينا على بلوغ رتبة اللورد الأسطوري من الطبقة الأولى، يا سيدتي، أنتِ الآن لورد موت!”

♤♤♤

كافحوا، وخدشو، وعووا بغضب صامت، لكن كلما كافحوا، كلما غاصوا أعمق، لافتاتهم ذابت إلى خصل من الضباب الأسود، دروعهم تآكلت كما لو أن قرون من التحلل ضربت في ثوانٍ فقط، النار الجوفاء في اعينهم تذبذبت – ثم ماتت.

خمسة خيول لاموتى، جلودها خليط من العظم واللحم المتعفن، واعينها متوهجة بنار زرقاء جوفاء، تركض بلا هوادة، فوقها ركب خمسة فرسان يرتدون دروعاً متآكلة، خوذاتهم تخفي محاجر اعين فارغة حيث يجب أن تكون الأعين، لافتات سوداء ممزقة تتبع رماحهم، كل منها منقوش برموز تنبعث منها طاقة شريرة، مطاردتهم هزت الهواء نفسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط