اليد المظلمة
كلمات ملك البطولة أرسلت قشعريرة في ظهور كهنة المعبد الثمانية المتبقين، وأدركوا أخيرًا أن الموقف ميئوس منه تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، بما أن الرجل كان مغرورًا بما يكفي ليأتي كل هذه المسافة ليقدم نفسه لي، فقد وفر عليّ عناء البحث عنه، علاوة على ذلك، فإن تقدمه إلى شبه خيالي يجعله أكثر أهمية…”
اصبح ملك البطولة أقوى من أي وقت مضى، والملكة المقدسة ما زالت غير مرئية في الأفق، بينما هم خسروا ملك الشفق على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حطم النجم، حطم قلعة العدالة المقدسة!”
في تلك اللحظة، بدأ اليأس الذي كان قد تم كبته بإرادتهم في الظهور مرة أخرى، بينما بدأت إرادة القتال في أعينهم في التلاشي.
علاوة على ذلك، ليس بإمكان أي شخص حاضر في هذا المكان في تلك اللحظة أن يجد تفسيرًا أفضل لما حدث للتو، فقوة أقوى من ملك البطولة فقط هي التي استطاعت التعامل معه بهذه الطريقة.
على الجانب الآخر، استفاق الجناح المظلم وقراصنة النجم المحطم الآخرون من ذهولهم، وفي تلك اللحظة، تلاشى القلق والخوف اللذان كانا يشعران بهما ونظروا جميعًا إلى ظهر ملك البطولة العريض بإجلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حطم النجم، حطم قلعة العدالة المقدسة!” لا أحد يعلم من بدأ هذا الهتاف فجأة، لكنه لم يتوقف عند هذا الحد، وفي اللحظة التالية…
“حطم النجم، حطم قلعة العدالة المقدسة!”
“حطم النجم، حطم قلعة العدالة المقدسة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العدالة المقدس غير متحيز وخالد!”
“حطم النجم، حطم قلعة العدالة المقدسة!”
لم يتمكن أحد من رد الفعل أو حتى استيعاب ما حدث للتو، ظل قراصنة النجم المحطم ينظرون إلى الفضاء الفارغ بذهول في المكان الذي كان يقف فيه ملك البطولة ويستعد لإبادة كهنة المعبد.
“حطم النجم، حطم قلعة العدالة المقدسة!”
♤♤
انضم جميع قراصنة النجم المحطم، بما فيهم الجناح المظلم، وهم يهتفون بحماس وبقتالية وبُنشوة.
في تلك اللحظة، بدأ اليأس الذي كان قد تم كبته بإرادتهم في الظهور مرة أخرى، بينما بدأت إرادة القتال في أعينهم في التلاشي.
اتسعت ابتسامة ملك البطولة عندما سمع تلك الهتافات، ونظر إلى كهنة المعبد، بنظرة واحدة، استطاع أن يرى أنهم قد سقطوا هم أيضًا في اليأس، ولم يعد لأحد منهم إرادة المقاومة، ولن يهربوا أيضًا لأنهم يعلمون أن ذلك مستحيل!
في تلك اللحظة، بدأ اليأس الذي كان قد تم كبته بإرادتهم في الظهور مرة أخرى، بينما بدأت إرادة القتال في أعينهم في التلاشي.
ومضى القرص السماوي خلفه وهو يستعد للهجوم مرة أخرى وإنهاء أمر كهنة المعبد مرة واحدة وإلى الأبد، وحتى لو ظهرت الملكة المقدسة، ستكون مجرد خروف آخر يذبحه.
♤♤
ولكن، في تلك اللحظة بالذات، تحت هتافات قراصنة النجم المحطم، تعثر ملك البطولة، الذي كان على وشك إطلاق هجوم مدمر فجأة، وانهار زخمه المتصاعد بسرعة!
♤♤
لم يلاحظ أحد ذلك على الفور، ولكن فجأة، اختفى شبح القرص السماوي خلف ملك البطولة، قبل أن يبدأ جسده العملاق في السقوط…
في تلك اللحظة، بدأ اليأس الذي كان قد تم كبته بإرادتهم في الظهور مرة أخرى، بينما بدأت إرادة القتال في أعينهم في التلاشي.
الجناح المظلم أول من لاحظ هذا، وذهل حين رأى ملك البطولة يفقد وعيه فجأة، كان هذا غريبًا لدرجة أن أحدًا لم يستطع استيعابه، وحتى كهنة المعبد ذُهِلوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليد المظلمة سريعة وأمسكت بجسد ملك البطولة، في اللحظة التي لامست فيها اليد المظلمة جسد ملك البطولة، اختفى في اللحظة التالية، قبل أن تتراجع اليد المظلمة داخل شق الفضاء، وسرعان ما التأم الفضاء.
بينما الجميع في ذهول ولم يستوعبوا بعد هذه الظاهرة الغريبة، انشق الفضاء فوق جسد ملك البطولة الساقط فجأة، وخرج من شق الفضاء يد مظلمة ترتدي قفاز، تشبه مخلبًا عظميًا.
على الجانب الآخر، استفاق الجناح المظلم وقراصنة النجم المحطم الآخرون من ذهولهم، وفي تلك اللحظة، تلاشى القلق والخوف اللذان كانا يشعران بهما ونظروا جميعًا إلى ظهر ملك البطولة العريض بإجلال.
اليد المظلمة سريعة وأمسكت بجسد ملك البطولة، في اللحظة التي لامست فيها اليد المظلمة جسد ملك البطولة، اختفى في اللحظة التالية، قبل أن تتراجع اليد المظلمة داخل شق الفضاء، وسرعان ما التأم الفضاء.
لم يتمكن أحد من رد الفعل أو حتى استيعاب ما حدث للتو، ظل قراصنة النجم المحطم ينظرون إلى الفضاء الفارغ بذهول في المكان الذي كان يقف فيه ملك البطولة ويستعد لإبادة كهنة المعبد.
كل هذا، منذ بداية سقوط ملك البطولة المفاجئ، ثم ظهور تلك اليد المظلمة الغامضة وأسرها لملك البطولة، حدث في غضون ثلاث ثوانٍ!
الجناح المظلم أول من لاحظ هذا، وذهل حين رأى ملك البطولة يفقد وعيه فجأة، كان هذا غريبًا لدرجة أن أحدًا لم يستطع استيعابه، وحتى كهنة المعبد ذُهِلوا.
لم يتمكن أحد من رد الفعل أو حتى استيعاب ما حدث للتو، ظل قراصنة النجم المحطم ينظرون إلى الفضاء الفارغ بذهول في المكان الذي كان يقف فيه ملك البطولة ويستعد لإبادة كهنة المعبد.
“أيها العدالة المقدس، أرجوك أن تعاقب جميع أولئك الذين تجرأوا على اقتحم مهدك المقدس وهددوا أطفالك!”
كهنة المعبد أيضًا ينظرون في ذهول إلى نفس المكان ولم يملكوا إلا التحديق في بعضهم البعض بالحيرة والارتباك.
لم يتمكن أحد من رد الفعل أو حتى استيعاب ما حدث للتو، ظل قراصنة النجم المحطم ينظرون إلى الفضاء الفارغ بذهول في المكان الذي كان يقف فيه ملك البطولة ويستعد لإبادة كهنة المعبد.
فجأة، اختفى اليأس من عيني ملك الفرسان، وحل محله حماسة مرعبة، قبل أن يهتف وهو يخر ساجدًا في اتجاه تمثال طاغوت العدالة المقدس المتشقق.
“لو لم أكن في عجلة من أمري للخروج من هذا المكان بسبب ذلك الصياد، وبسبب المعلومات التي حصلت عليها من الميكانيكي الأسود عن ملك البطولة، لما تدخلت وتركته يدمر هذا الفضاء.”
“لم يتخلَ العدالة المقدس عنا!”
“حطم النجم، حطم قلعة العدالة المقدسة!” لا أحد يعلم من بدأ هذا الهتاف فجأة، لكنه لم يتوقف عند هذا الحد، وفي اللحظة التالية…
“للتو، كان ذلك النجس الدنس الحقير يحاول تدنيس مجد العدالة، ولكن كيف يتجرأ نملة حقيرة على التعاظم في أرض الطاغوت المقدس!”
انضم جميع قراصنة النجم المحطم، بما فيهم الجناح المظلم، وهم يهتفون بحماس وبقتالية وبُنشوة.
“انظروا!”
“أيها العدالة المقدس، أرجوك أن تعاقب جميع أولئك الذين تجرأوا على اقتحم مهدك المقدس وهددوا أطفالك!”
“بغض النظر عن مدى قوتك، لا يمكن لأحد أن يعترض مجد العدالة المقدس!”
اصبح ملك البطولة أقوى من أي وقت مضى، والملكة المقدسة ما زالت غير مرئية في الأفق، بينما هم خسروا ملك الشفق على الفور.
“أيها العدالة المقدس، أرجوك أن تعاقب جميع أولئك الذين تجرأوا على اقتحم مهدك المقدس وهددوا أطفالك!”
“انظروا!”
“العدالة المقدس غير متحيز وخالد!”
بينما الجميع في ذهول ولم يستوعبوا بعد هذه الظاهرة الغريبة، انشق الفضاء فوق جسد ملك البطولة الساقط فجأة، وخرج من شق الفضاء يد مظلمة ترتدي قفاز، تشبه مخلبًا عظميًا.
سرعان ما استفاق كهنة المعبد الآخرون من ذهولهم قبل أن يصبح تعبيرهم مثل تعبير ملك الفرسان، حيث راودتهم جميعًا أفكار مماثلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفوق ذلك، فإن قراصنة النجم المحطم أصبحوا الآن في وضع مشابه للوضع الذي كان فيه كهنة المعبد قبل لحظة، ولم يستطيعوا تقبل هذه النتيجة.
اعتقدوا جميعًا أن ملك البطولة الذي لا يمكن إيقافه، والذي يمكنه حتى إبادة ملك أسطوري من المستوى الثالث، قد لاقى قصاص طاغوت العدالة المقدس، ثم أُخذ إلى أعماق الجحيم دون حتى أن يُمنح فرصة للمقاومة.
“حطم النجم، حطم قلعة العدالة المقدسة!”
على الرغم من وجود العديد من الثغرات في تفكيرهم، إلا أنهم لم يهتموا لأن الوضع الحالي لقلعة العدالة المقدسة جعلهم يعتقدون أن طاغوتهم قد تخلى عنهم، ولكن الآن، مع هذه “المعجزة” الواحدة، تعززت معتقدهم الذي كان يتهاوى مرة أخرى على الرغم من أنهم ما زالوا لا يشعرون بقوة الإيمان.
اتسعت ابتسامة ملك البطولة عندما سمع تلك الهتافات، ونظر إلى كهنة المعبد، بنظرة واحدة، استطاع أن يرى أنهم قد سقطوا هم أيضًا في اليأس، ولم يعد لأحد منهم إرادة المقاومة، ولن يهربوا أيضًا لأنهم يعلمون أن ذلك مستحيل!
علاوة على ذلك، ليس بإمكان أي شخص حاضر في هذا المكان في تلك اللحظة أن يجد تفسيرًا أفضل لما حدث للتو، فقوة أقوى من ملك البطولة فقط هي التي استطاعت التعامل معه بهذه الطريقة.
الجناح المظلم أول من لاحظ هذا، وذهل حين رأى ملك البطولة يفقد وعيه فجأة، كان هذا غريبًا لدرجة أن أحدًا لم يستطع استيعابه، وحتى كهنة المعبد ذُهِلوا.
وفوق ذلك، فإن قراصنة النجم المحطم أصبحوا الآن في وضع مشابه للوضع الذي كان فيه كهنة المعبد قبل لحظة، ولم يستطيعوا تقبل هذه النتيجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حطم النجم، حطم قلعة العدالة المقدسة!”
كانوا يأملون أن يعود قائدهم الذي لا يُهزم ليدحض ضلال أولئك المتعصبين ويقتلهم هناك وحينها، ولكن لم يحدث شيء، ولم يمتلئ الفضاء سوى بهتافات كهنة المعبد المتعصبة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حطم النجم، حطم قلعة العدالة المقدسة!”
♤♤
لم يتمكن أحد من رد الفعل أو حتى استيعاب ما حدث للتو، ظل قراصنة النجم المحطم ينظرون إلى الفضاء الفارغ بذهول في المكان الذي كان يقف فيه ملك البطولة ويستعد لإبادة كهنة المعبد.
داخل المكوك، لم يستطع جاكوب إلا أن ينظر إلى كهنة المعبد من دون كلام، ثم قال باستخفاف: “الإيمان حقًا شيء مرعب… هؤلاء الحمقى ما زالوا ينتظرون معجزة وينتظرون طاغوتا غير مكترث لإنقاذهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يتخلَ العدالة المقدس عنا!”
“لو لم أكن في عجلة من أمري للخروج من هذا المكان بسبب ذلك الصياد، وبسبب المعلومات التي حصلت عليها من الميكانيكي الأسود عن ملك البطولة، لما تدخلت وتركته يدمر هذا الفضاء.”
“انظروا!”
“ومع ذلك، بما أن الرجل كان مغرورًا بما يكفي ليأتي كل هذه المسافة ليقدم نفسه لي، فقد وفر عليّ عناء البحث عنه، علاوة على ذلك، فإن تقدمه إلى شبه خيالي يجعله أكثر أهمية…”
“أيها العدالة المقدس، أرجوك أن تعاقب جميع أولئك الذين تجرأوا على اقتحم مهدك المقدس وهددوا أطفالك!”
ومضت عيناه ببريق غريب وهو يفكر في ملك البطولة المنحوس داخل برج السيادة الميكانيكي، والذي كان حصادًا غير متوقع آخر في هذه الرحلة إلى قارة الأسد الكونية.
كانوا يأملون أن يعود قائدهم الذي لا يُهزم ليدحض ضلال أولئك المتعصبين ويقتلهم هناك وحينها، ولكن لم يحدث شيء، ولم يمتلئ الفضاء سوى بهتافات كهنة المعبد المتعصبة!
بعد أن نظر إلى قلعة العدالة المقدسة بلا مبالاة، أمر الميكانيكي الأسود ببرود: “حسنًا، فلنخرج من هنا”
ومضت عيناه ببريق غريب وهو يفكر في ملك البطولة المنحوس داخل برج السيادة الميكانيكي، والذي كان حصادًا غير متوقع آخر في هذه الرحلة إلى قارة الأسد الكونية.
♤♤♤
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “للتو، كان ذلك النجس الدنس الحقير يحاول تدنيس مجد العدالة، ولكن كيف يتجرأ نملة حقيرة على التعاظم في أرض الطاغوت المقدس!”
لم يتمكن أحد من رد الفعل أو حتى استيعاب ما حدث للتو، ظل قراصنة النجم المحطم ينظرون إلى الفضاء الفارغ بذهول في المكان الذي كان يقف فيه ملك البطولة ويستعد لإبادة كهنة المعبد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
