You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 1044

معقل العدالة المقدسة

معقل العدالة المقدسة

1111111111

اجابت اليزا على استفهامه: “انه كما قال الخيالي المبجل، طور ائتلاف الخياليين طريقة تكشف وجود خيالي جديد، لان كل شبه خيالي يحدث ظاهرة فريدة تعرف بالظاهرة الخيالية، مثل احتفال استقبال من السهول الأسطورية.”

وعند اقترابهم من القلب، تذبذبت عيناه قليلا.

“اما الظاهرة الخيالية فلا يمكن كبتها او اخفاؤها حتى لو كنت داخل مجرة عنصرية او كوكب عنصري، لذلك انا في حيرة من اصلك، الا اذا كنت اقدم من الائتلاف نفسه…”

امامهم ارتفع معبد ملائكي بحجم كوكب، جدرانه من سبيكة تتلألأ كنجوم مكثفة، نقوشه المعقدة بدت حية — لوحات جدارية لمعارك قديمة وقضاء سماوي وشخصيات سرمدية في صلاة.

فهم ما تومىء اليه اليزا بكلماتها الاخيرة، فرد ببرود: “اتفهم حيرتك، لكنني لا استطيع الاجابة، علاوة على ذلك، مع علمي بائتلاف الخياليين الان، لا ارغب في الانضمام اليه لاعتيادي العزلة والحرية.”

ظهر امامهما عالم محاط باشعة مقدسة، وقالت اليزا اخيرا: “مرحبا بك في المقر الرئيسي لمعبد روح الكاردينال: قلعة العدالة المقدسة.”

ومضت في عيني اليزا لمعة باردة ثم خبت: “هذا اختيارك، لن يُجبر الائتلاف احدا على الانضمام.”

كانها احست بنظره، قالت اليزا ببرود ممزوج بالفخر والوقار: “ما تراه هو معبد طاغوت العدل المقدس وهو ايضا وجهتنا.”

سكت وسكتت، بينما اختلطت الاجواء، لكن كليهما اصبح يفكر في خاطره.

لكن جاكوب بقي سالما، واقتنعت اليزا تماما انه ليس كائن مظلم، مع ذلك، هذا ايضا جعلها تتخوف سرا منه، لانه لو كان كائنا مظلما لاستطاعت التخلص منه بسهولة باستخدام السحر المقدس والهيكل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل التنين الفضي السفر في اعماق الفضاء زمنا مجهولا قبل ان ينشق الفضاء امامه كستار، مظهرا منظرا من عالم اخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، تبقى قوته لغزا، واليزا غير متأكدة اذا كان عليها التحرك ام لا.

ظهر امامهما عالم محاط باشعة مقدسة، وقالت اليزا اخيرا: “مرحبا بك في المقر الرئيسي لمعبد روح الكاردينال: قلعة العدالة المقدسة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانهم انتظروا قدوم اليزا، ركع الكهنة والفرسان المقدسون بدروع مذهبة فورا، بدت اليزا غير مبالية وهي تصعد الدرج، وعندما مرت، حنى الكهنة والفرسان رؤوسهم حتى كادت جباههم تمس الحجر المصقول.

اندهش وهو ينظر الى القلعة المشرقة، تطوف بين ارجاء اراض صخرية متلألئة ومدن طائرة بحجم قارات، القلعة كالجوهرة التاجية لقوة المعبد.

امامهم ارتفع معبد ملائكي بحجم كوكب، جدرانه من سبيكة تتلألأ كنجوم مكثفة، نقوشه المعقدة بدت حية — لوحات جدارية لمعارك قديمة وقضاء سماوي وشخصيات سرمدية في صلاة.

بالاضافة الى ذلك، لاحظ شيئا بعيدا: جزر ومعابد واشباح مشعة تدور حول بناء واحد هائل في قلب القلعة.

لكنه لا يعلم ان اليزا لم تخبره عن الهيكل المقدس للمعبد، القادر على قتل كائن مظلم لحظة وطئه محيط المعبد.

كانها احست بنظره، قالت اليزا ببرود ممزوج بالفخر والوقار: “ما تراه هو معبد طاغوت العدل المقدس وهو ايضا وجهتنا.”

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بينما حط التنين الفضي باناقة امام الدرج العظيم، نزلت اليزا بحركة واحدة رشيقة، وثيابها تنساب كقمر سائل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

باتباع كلمات اليزا، نزل التنين على طريق سماوي من جسور بلورية مصقلة، معلقة بين معابد طائرة وابراج شامخة، كل منها مزين برموز مقدسة تنبض بنور قدسي.

ومضت في عيني اليزا لمعة باردة ثم خبت: “هذا اختيارك، لن يُجبر الائتلاف احدا على الانضمام.”

وعند اقترابهم من القلب، تذبذبت عيناه قليلا.

خارج المعبد، هيكلا ضخما يغلف البناء — حاجز شفاف من نور ذهبي وفضي متحول، يتلألأ كستار حي، منحوت برموز تنبض بنظام مع قلب المعبد.

امامهم ارتفع معبد ملائكي بحجم كوكب، جدرانه من سبيكة تتلألأ كنجوم مكثفة، نقوشه المعقدة بدت حية — لوحات جدارية لمعارك قديمة وقضاء سماوي وشخصيات سرمدية في صلاة.

ظهر امامهما عالم محاط باشعة مقدسة، وقالت اليزا اخيرا: “مرحبا بك في المقر الرئيسي لمعبد روح الكاردينال: قلعة العدالة المقدسة.”

خارج المعبد، هيكلا ضخما يغلف البناء — حاجز شفاف من نور ذهبي وفضي متحول، يتلألأ كستار حي، منحوت برموز تنبض بنظام مع قلب المعبد.

بوابات المعبد الرئيسي الشامخة بارتفاع مئات الامتار، منقوشة برموز كونية تنبض ببطء كالرعد، بلمحة بسيطة من يد اليزا النحيلة، انفتحت البوابات محدثة دويا، كاشفة عن بهاء يخطف البصر من الداخل.

حتى هو، رغم كونه شبه خيالي، استطاع ان يشعر بخفوت بالقوة الخانقة المنبعثة منه.

اجابت اليزا على استفهامه: “انه كما قال الخيالي المبجل، طور ائتلاف الخياليين طريقة تكشف وجود خيالي جديد، لان كل شبه خيالي يحدث ظاهرة فريدة تعرف بالظاهرة الخيالية، مثل احتفال استقبال من السهول الأسطورية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندها حول نظره نحو شيء اخر، واقفا امام الدرج العظيم المؤدي الى بوابات المعبد الضخمة، هناك تمثال شامخ لطاغوت العدالة المقدس نفسه.

بالاضافة الى ذلك، لاحظ شيئا بعيدا: جزر ومعابد واشباح مشعة تدور حول بناء واحد هائل في قلب القلعة.

لكن على خلاف تماثيله التي رآها في السهول السفلى، هذا مختلف جدا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانهم انتظروا قدوم اليزا، ركع الكهنة والفرسان المقدسون بدروع مذهبة فورا، بدت اليزا غير مبالية وهي تصعد الدرج، وعندما مرت، حنى الكهنة والفرسان رؤوسهم حتى كادت جباههم تمس الحجر المصقول.

شخصية جليلة بدرع، يمسك سيفا ضخما متجها للاسفل، رأسه يرتكز بلطف على حجر الاساس، جناحان من لهيب كوني يقوسان في العلو، وعينان من سبج مصقل كانهما تحكمان على كل من يجرؤ على الاقتراب، حاجز ثانوي يطوق قاعدة التمثال كخندق مقدس من النور، يعزله عن اللمس.

خارج المعبد، هيكلا ضخما يغلف البناء — حاجز شفاف من نور ذهبي وفضي متحول، يتلألأ كستار حي، منحوت برموز تنبض بنظام مع قلب المعبد.

222222222

بينما حط التنين الفضي باناقة امام الدرج العظيم، نزلت اليزا بحركة واحدة رشيقة، وثيابها تنساب كقمر سائل.

ومضت في عيني اليزا لمعة باردة ثم خبت: “هذا اختيارك، لن يُجبر الائتلاف احدا على الانضمام.”

تبعها بلا تردد، ورداؤه يتمايل بلطف حين مست حذاؤه ارض الرخام المقدس.

لاحظ الحماسة والتوقير في اعينهم كانهما منقوشان في كيانهم، اذ لم يجرؤ احد على النظر، ايضا هو غريب مجهول ومظهره متناقض معهم، لكنهم لم يستفسروا تحت حضور اليزا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانهم انتظروا قدوم اليزا، ركع الكهنة والفرسان المقدسون بدروع مذهبة فورا، بدت اليزا غير مبالية وهي تصعد الدرج، وعندما مرت، حنى الكهنة والفرسان رؤوسهم حتى كادت جباههم تمس الحجر المصقول.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بينما حط التنين الفضي باناقة امام الدرج العظيم، نزلت اليزا بحركة واحدة رشيقة، وثيابها تنساب كقمر سائل.

لاحظ الحماسة والتوقير في اعينهم كانهما منقوشان في كيانهم، اذ لم يجرؤ احد على النظر، ايضا هو غريب مجهول ومظهره متناقض معهم، لكنهم لم يستفسروا تحت حضور اليزا.

222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بينما حط التنين الفضي باناقة امام الدرج العظيم، نزلت اليزا بحركة واحدة رشيقة، وثيابها تنساب كقمر سائل.

سار صامتا خلف كل خطوة لاليزا، والحواجز المحيطة بالمعبد الرئيسي بدت تستجيب لحضورها بصمت، طبقة تلو طبقة من النور الرمزي انفرجت بلطف كستائر حرير، مفسحة لهم المجال للدخول اعمق في الارض المقدسة.

لكن جاكوب بقي سالما، واقتنعت اليزا تماما انه ليس كائن مظلم، مع ذلك، هذا ايضا جعلها تتخوف سرا منه، لانه لو كان كائنا مظلما لاستطاعت التخلص منه بسهولة باستخدام السحر المقدس والهيكل.

بوابات المعبد الرئيسي الشامخة بارتفاع مئات الامتار، منقوشة برموز كونية تنبض ببطء كالرعد، بلمحة بسيطة من يد اليزا النحيلة، انفتحت البوابات محدثة دويا، كاشفة عن بهاء يخطف البصر من الداخل.

خارج المعبد، هيكلا ضخما يغلف البناء — حاجز شفاف من نور ذهبي وفضي متحول، يتلألأ كستار حي، منحوت برموز تنبض بنظام مع قلب المعبد.

“اهلا بك ايها الخيالي المبجل” قالت اليزا بوقار ملكي، وعيناها الحلزونيتان تتلألآن بخفة وهي تلقي نظرة خلفها اليه، “في قلب معبد روح الكردينال — قاعة العدالة المقدسة، قلائل خارج سلالتي او الكهنة العليا دخلوا هنا، اليوم انت ضيف مكرم.”

لكن خلافا لاليزا، غير جاكوب رأيه فجأة لان صوت الخلود دوى فجأة في رأسه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يقل جاكوب شيئا، عيناه تمسحان ببرود كل تفصيل في المحراب المقدس بينما تخطو قدماه بصمت الى قلب المعبد الذي يحكم المليارات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانهم انتظروا قدوم اليزا، ركع الكهنة والفرسان المقدسون بدروع مذهبة فورا، بدت اليزا غير مبالية وهي تصعد الدرج، وعندما مرت، حنى الكهنة والفرسان رؤوسهم حتى كادت جباههم تمس الحجر المصقول.

لكنه لا يعلم ان اليزا لم تخبره عن الهيكل المقدس للمعبد، القادر على قتل كائن مظلم لحظة وطئه محيط المعبد.

“اهلا بك ايها الخيالي المبجل” قالت اليزا بوقار ملكي، وعيناها الحلزونيتان تتلألآن بخفة وهي تلقي نظرة خلفها اليه، “في قلب معبد روح الكردينال — قاعة العدالة المقدسة، قلائل خارج سلالتي او الكهنة العليا دخلوا هنا، اليوم انت ضيف مكرم.”

رغم قولها انها تعتقد انه ليس كائن مظلم، الا انها ارادت تأكيد ظنها وقادته الى هنا، لم يجرؤ اي كائن على دخول هذا المكان، ومن فعلوا اندثروا في طي التاريخ، حتى ملوك اسطوريون وشبه خيالي متهور من الكائنات المظلمة قديما لقي حتفا رهيبا.

لكن جاكوب بقي سالما، واقتنعت اليزا تماما انه ليس كائن مظلم، مع ذلك، هذا ايضا جعلها تتخوف سرا منه، لانه لو كان كائنا مظلما لاستطاعت التخلص منه بسهولة باستخدام السحر المقدس والهيكل.

لكن جاكوب بقي سالما، واقتنعت اليزا تماما انه ليس كائن مظلم، مع ذلك، هذا ايضا جعلها تتخوف سرا منه، لانه لو كان كائنا مظلما لاستطاعت التخلص منه بسهولة باستخدام السحر المقدس والهيكل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها حول نظره نحو شيء اخر، واقفا امام الدرج العظيم المؤدي الى بوابات المعبد الضخمة، هناك تمثال شامخ لطاغوت العدالة المقدس نفسه.

علاوة على ذلك، كان سيمنحها الحق المشروع لمهاجمته وحتى استخدام ائتلاف الخياليين ضده، فالجميع يعلم ان الكائنات المظلمة ممنوعة من دخول اراضيها، الائتلاف صنع استثناء بارزا لهذه القاعدة بسبب خلفيتها.

ظهر امامهما عالم محاط باشعة مقدسة، وقالت اليزا اخيرا: “مرحبا بك في المقر الرئيسي لمعبد روح الكاردينال: قلعة العدالة المقدسة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع ذلك، تبقى قوته لغزا، واليزا غير متأكدة اذا كان عليها التحرك ام لا.

شخصية جليلة بدرع، يمسك سيفا ضخما متجها للاسفل، رأسه يرتكز بلطف على حجر الاساس، جناحان من لهيب كوني يقوسان في العلو، وعينان من سبج مصقل كانهما تحكمان على كل من يجرؤ على الاقتراب، حاجز ثانوي يطوق قاعدة التمثال كخندق مقدس من النور، يعزله عن اللمس.

لكن خلافا لاليزا، غير جاكوب رأيه فجأة لان صوت الخلود دوى فجأة في رأسه!

اجابت اليزا على استفهامه: “انه كما قال الخيالي المبجل، طور ائتلاف الخياليين طريقة تكشف وجود خيالي جديد، لان كل شبه خيالي يحدث ظاهرة فريدة تعرف بالظاهرة الخيالية، مثل احتفال استقبال من السهول الأسطورية.”

 

 

♤♤♤​

ومضت في عيني اليزا لمعة باردة ثم خبت: “هذا اختيارك، لن يُجبر الائتلاف احدا على الانضمام.”

خارج المعبد، هيكلا ضخما يغلف البناء — حاجز شفاف من نور ذهبي وفضي متحول، يتلألأ كستار حي، منحوت برموز تنبض بنظام مع قلب المعبد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط