العاصفة القرمزية، المطرقة الشمسية
“عجلة هلاك الحياة – إفتراس الحياة!”
— على الجانب الآخر، من العلامة الأخرى، تشققت الأرض تحت فورتيغاش وهبطت قدم ضخمة بدويٍّ يهز الأرض، ظهر من الجحيم عملاق هائل — ضعف حجم جالريث.
في اللحظة التالية، تجسدت عجلة هلاك الحياة خلف نيزة، وهذه المرة أسودَ بالكامل كالثقب الأسود.
تحول جسدها إلى رماد أثناء محاولتها الهروب من قوة التقييد للعجلة، تماماً كما كانت تفعل سابقاً، لكن هذه المرة، لم تنجح الخطة.
وبحسب أبحاثه وممارساته الحديثة، أثبتت عجلة هلاك الحياة أنها أقوى بكثير مما كانت عليه في الماضي، لقد أصبحت الآن مناظرة للقدرة القانونية، وأكثر جوانبها رعباً أنه لا يحمل الآثار الجانبية المرتبطة بالقدرة القانونية.
طفى فوق الأرض ببوصة، ولم تلمس قدماه العلامات المنصهرة، حوله، تدفق الهواء بتيارات عالية الضغط — دوامات لهب صغيرة تدور حوله كأرواح عاصفة محتضرة.
حالما تفعَّل إلتهام الحياة، شعرت نيزة بقوة امتصاص مرعبة قد حُبست عليها، وليست مجرد قوة امتصاص عادية، إذ شعرت أن كل شيء – بما في ذلك قوانينها، وحتى لهيب البعث الجمر الذي تفتخر به – يُلتهم بهذه القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناه دوامتين متوهجتين، تدوران بالدمار والسرعة والفوضى.
حتى البنية الضبابية للإسطرلاب السماوي خلفها لم يستطع إيقاف قوة الامتصاص، ناهيك عن أن الإسطرلاب نفسه يُلتهم بها!
— على الجانب الآخر، من العلامة الأخرى، تشققت الأرض تحت فورتيغاش وهبطت قدم ضخمة بدويٍّ يهز الأرض، ظهر من الجحيم عملاق هائل — ضعف حجم جالريث.
“إشعال البعث!” تخلت نييزة على الفور عن هجومها على جاكوب واستخدمت تعويذة أخرى للهروب من إلتهام الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إشعال البعث!” تخلت نييزة على الفور عن هجومها على جاكوب واستخدمت تعويذة أخرى للهروب من إلتهام الحياة.
تحول جسدها إلى رماد أثناء محاولتها الهروب من قوة التقييد للعجلة، تماماً كما كانت تفعل سابقاً، لكن هذه المرة، لم تنجح الخطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسده مغطى بصفائح من الذهب المنصهر والزجاج البركاني، وعضلاته محفورة برموز ملتهبة تخفق بطاقة شمسية، رأسه رأس ثور، متوج بقرون متوهجة تشع بنار شمسية خالصة.
دارت العجلة كالدوامة وسحبت الرماد كفم وحش ضخم.
“بدأت المحنة الثانية.”
من جانب آخر، شعر جاكوب بطاقة عميقة تتغلغل إلى جسده عبر إلتهام الحياة، وعلم أنه استيعاب نيزة لقانون النار، بعد مزيد من التطوير، يمكن لـ إلتهام الحياة الآن أن يلتهم ليس فقط الحيوية بل أيضاً القوانين ويتطور ذاتيا، هذا كله بسبب تجاربه على ألما.
بين يديه الضخمتين المدرعتين، يمسك بمطرقة حرب عظيمة تبدو كأنها صُقلت داخل لب شمسي — كل تأرجح لها يترك خلفه خيالات شمسية وفضاءً متموجاً.
رغم أن إلتهام الحياة ما زال عاجزاً عن التهام 100% من استيعاب الضحية لقوانينها، إلا أنه يستطيع التهام جزء منها قبل قتلها، وجاكوب يرحب بذلك مهما قلَّت الفوائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوةً على ذلك، بينما نيزة تُلتهم، اكتسب جاكوب رؤى جديدة حول ما تسميه لهيب البعث الجمر، الذي كان قد بدأ تحليله بالفعل عبر عيني الحكم.
“بدأت المحنة الثانية.”
أصبح مركزاً بالكامل على التهامها، غير مكترث بنضالها أو قلقٍ بشأن هروبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحظة إحاطتها إياه بلهيبها، بدا وكأن العجلة ستنهار، لكن في اللحظة التالية، ظهر رمز اللانهاية فجأة على قمة تاج جاكوب، ازدادت قوة الامتصاص خلف العجلة أكثر فوق طاقته الهائجة.
في لحظة تفعيله عجلة هلاك الحياة، علم أنها لا تستطيع الهروب إلا إذا كانت تفوق رتبة شبه الخيالي!
حتى البنية الضبابية للإسطرلاب السماوي خلفها لم يستطع إيقاف قوة الامتصاص، ناهيك عن أن الإسطرلاب نفسه يُلتهم بها!
أحست نيزة أيضاً بالموت الوشيك في هذه اللحظة، وفي هيئتها الرمادية، تحولت فجأةً إلى لهيب عنيف، وبلا اكتراث بحياتها أو موتها، حاولت أن تُطوِّق العجلة الشبيهة بالثقب الأسود.
“أنا فيليار، مُريد العاصفة القرمزية، لهيبي هو عاصفة السماوات المحترقة — نسمة عواصف اللهب التي تحول كل شيء إلى رماد، أركب رياح الغضب، ولهيبي لا يحترق ببطء… بل يلتهم في ثوانٍ…” بينما مد يده، تَشكَّلت خمس دوامات قرمزية حلزونية، كل منها يطن بطاقة لهب متفجرة مضغوطة في ريح شبيهة بالشفرة، لحظة زفيره، التوى اللهب المحيط بعنف، مُزمجراً بإيقاع غير مستقر كإعصارٍ يتنفس.
أرادت إحراق هذه القدرة الخبيثة على الأقل حتى لو فشلت في قتل جاكوب، لكنها لا تدري أن العجلة نتاج فصل خالد من كتاب طاغوتي كوني، فكيف يُدمَّر بهذه السهولة؟
من جانب آخر، شعر جاكوب بطاقة عميقة تتغلغل إلى جسده عبر إلتهام الحياة، وعلم أنه استيعاب نيزة لقانون النار، بعد مزيد من التطوير، يمكن لـ إلتهام الحياة الآن أن يلتهم ليس فقط الحيوية بل أيضاً القوانين ويتطور ذاتيا، هذا كله بسبب تجاربه على ألما.
لحظة إحاطتها إياه بلهيبها، بدا وكأن العجلة ستنهار، لكن في اللحظة التالية، ظهر رمز اللانهاية فجأة على قمة تاج جاكوب، ازدادت قوة الامتصاص خلف العجلة أكثر فوق طاقته الهائجة.
وبحسب أبحاثه وممارساته الحديثة، أثبتت عجلة هلاك الحياة أنها أقوى بكثير مما كانت عليه في الماضي، لقد أصبحت الآن مناظرة للقدرة القانونية، وأكثر جوانبها رعباً أنه لا يحمل الآثار الجانبية المرتبطة بالقدرة القانونية.
التوى لهيب البعث الجمر على الفور قبل أن يُشفط فيها دون أن يترك حتى ذرة من بهائه.
حالما تفعَّل إلتهام الحياة، شعرت نيزة بقوة امتصاص مرعبة قد حُبست عليها، وليست مجرد قوة امتصاص عادية، إذ شعرت أن كل شيء – بما في ذلك قوانينها، وحتى لهيب البعث الجمر الذي تفتخر به – يُلتهم بهذه القوة.
من الجانب الآخر، شهد فورتيغاش هذا المشهد بأكمله، وظهرت لمحة من الدهشة في أعماق عينيه المتعجرفتين.
حالما تفعَّل إلتهام الحياة، شعرت نيزة بقوة امتصاص مرعبة قد حُبست عليها، وليست مجرد قوة امتصاص عادية، إذ شعرت أن كل شيء – بما في ذلك قوانينها، وحتى لهيب البعث الجمر الذي تفتخر به – يُلتهم بهذه القوة.
‘التهم “لهيباً شبه طاغوتيا” بقدرة قانونية من رتبة نصف طاغوت؟ يجب إعادة تقييم مستوى تهديده…’ فكر فورتيغاش فيما لمحه من حذر خلف بريق القتل في عينيه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) من هذه العلامات، بدأ مريدا لهب جديدان في التشكل، وهيئتهما أكثر تحديداً وحدة من سابقيهما.
مباشرةً بعد أن التُهِمت آخر ومضات لهيب البعث الجمر لـ نيزة لهب الرماد بجذب عجلة هلاك الحياة السحيقة، استعاد الصمت مدرج اللهب.
— على الجانب الآخر، من العلامة الأخرى، تشققت الأرض تحت فورتيغاش وهبطت قدم ضخمة بدويٍّ يهز الأرض، ظهر من الجحيم عملاق هائل — ضعف حجم جالريث.
ثم — دويٌّ!
حتى ابتسامة فورتيغاش المتعجرفة تردت للحظة وهو يراقب ضغط ثارناك الخام.
ارتجَّت الساحة مرة أخرى ونزلت علامتان جديدتان — أكبر وأكثر تعقيداً من سابقيهما — من السماء القرمزية كالمذنبات المحترقة،
اصطدمتا بالأرض بصوتين مزدوجين، باعثتين دوامات من اللهب تجمعت على جانبي حاجز اللهب الفاصل بين جاكوب وفورتيغاش.
الأول الذي نهض من اللهب شكلا دواراً خنثوياً، ملتفا بأردية قرمزية ممزقة تتطاير كرايات عاصفة، تدفق شعره خلفه كلهبٍ حي — قصير من الأمام، لكنه يتدلى كالمذنبات من الخلف، جسده هزيلاً، ناحلاً، وبشرته العارية تخفق بعلامات لهب قبلية تتلألأ في حركة دائمة.
من هذه العلامات، بدأ مريدا لهب جديدان في التشكل، وهيئتهما أكثر تحديداً وحدة من سابقيهما.
وبحسب أبحاثه وممارساته الحديثة، أثبتت عجلة هلاك الحياة أنها أقوى بكثير مما كانت عليه في الماضي، لقد أصبحت الآن مناظرة للقدرة القانونية، وأكثر جوانبها رعباً أنه لا يحمل الآثار الجانبية المرتبطة بالقدرة القانونية.
الأول الذي نهض من اللهب شكلا دواراً خنثوياً، ملتفا بأردية قرمزية ممزقة تتطاير كرايات عاصفة، تدفق شعره خلفه كلهبٍ حي — قصير من الأمام، لكنه يتدلى كالمذنبات من الخلف، جسده هزيلاً، ناحلاً، وبشرته العارية تخفق بعلامات لهب قبلية تتلألأ في حركة دائمة.
“تم تعديل مريدا اللهب فيليار وثارناك إلى رتبة نصف طاغوت.”
طفى فوق الأرض ببوصة، ولم تلمس قدماه العلامات المنصهرة، حوله، تدفق الهواء بتيارات عالية الضغط — دوامات لهب صغيرة تدور حوله كأرواح عاصفة محتضرة.
“لتبدأ المباراة الثانية!”
عيناه دوامتين متوهجتين، تدوران بالدمار والسرعة والفوضى.
“لتبدأ المباراة الثانية!”
“أنا فيليار، مُريد العاصفة القرمزية، لهيبي هو عاصفة السماوات المحترقة — نسمة عواصف اللهب التي تحول كل شيء إلى رماد، أركب رياح الغضب، ولهيبي لا يحترق ببطء… بل يلتهم في ثوانٍ…”
بينما مد يده، تَشكَّلت خمس دوامات قرمزية حلزونية، كل منها يطن بطاقة لهب متفجرة مضغوطة في ريح شبيهة بالشفرة، لحظة زفيره، التوى اللهب المحيط بعنف، مُزمجراً بإيقاع غير مستقر كإعصارٍ يتنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاكوب لا يزال ينعم بالاستيعاب الجديد بعد التهام نيزة، ويستطيع الشعور بالتغير الدقيق في قانون النار، لكنه لم يُمنح فرصة لاستيعاب هذه المكاسب عندما قام فيليار بدخوله المهيب.
— على الجانب الآخر، من العلامة الأخرى، تشققت الأرض تحت فورتيغاش وهبطت قدم ضخمة بدويٍّ يهز الأرض، ظهر من الجحيم عملاق هائل — ضعف حجم جالريث.
ومضت عيناه بعمق، “لهيب يجمع بين قانون النار… والريح؟ مثير…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إشعال البعث!” تخلت نييزة على الفور عن هجومها على جاكوب واستخدمت تعويذة أخرى للهروب من إلتهام الحياة.
—
على الجانب الآخر، من العلامة الأخرى، تشققت الأرض تحت فورتيغاش وهبطت قدم ضخمة بدويٍّ يهز الأرض، ظهر من الجحيم عملاق هائل — ضعف حجم جالريث.
أحست نيزة أيضاً بالموت الوشيك في هذه اللحظة، وفي هيئتها الرمادية، تحولت فجأةً إلى لهيب عنيف، وبلا اكتراث بحياتها أو موتها، حاولت أن تُطوِّق العجلة الشبيهة بالثقب الأسود.
جسده مغطى بصفائح من الذهب المنصهر والزجاج البركاني، وعضلاته محفورة برموز ملتهبة تخفق بطاقة شمسية، رأسه رأس ثور، متوج بقرون متوهجة تشع بنار شمسية خالصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في أعماقه، وسم هذا كتهديد حقيقي، مفكراً: ‘النار الشمسية التي يشعها تحمل تلميحات من لهب الأصل الشمسي القديم — لهب طاغوتي نادر، يستطيع إحراق الخياليين!’
بين يديه الضخمتين المدرعتين، يمسك بمطرقة حرب عظيمة تبدو كأنها صُقلت داخل لب شمسي — كل تأرجح لها يترك خلفه خيالات شمسية وفضاءً متموجاً.
أصبح مركزاً بالكامل على التهامها، غير مكترث بنضالها أو قلقٍ بشأن هروبها.
“ثارناك… المطرقة الشمسية، لهيبي هو لهيب الإشعاع الأخير — مستمد من قلب النجوم المحتضرة، ضرباتي شموس انهارت إلى قبضات، إحترق أو خرُ ساجداً.”
التوى لهيب البعث الجمر على الفور قبل أن يُشفط فيها دون أن يترك حتى ذرة من بهائه.
حتى ابتسامة فورتيغاش المتعجرفة تردت للحظة وهو يراقب ضغط ثارناك الخام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همف، تأتي بعمالقة بعد البعوض؟ أرحب بذلك.”
تحول جسدها إلى رماد أثناء محاولتها الهروب من قوة التقييد للعجلة، تماماً كما كانت تفعل سابقاً، لكن هذه المرة، لم تنجح الخطة.
لكن في أعماقه، وسم هذا كتهديد حقيقي، مفكراً: ‘النار الشمسية التي يشعها تحمل تلميحات من لهب الأصل الشمسي القديم — لهب طاغوتي نادر، يستطيع إحراق الخياليين!’
حتى البنية الضبابية للإسطرلاب السماوي خلفها لم يستطع إيقاف قوة الامتصاص، ناهيك عن أن الإسطرلاب نفسه يُلتهم بها!
بينما انتهى المريدان الجديدان للهب من التجسد، اهتزت الساحة مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عيناه دوامتين متوهجتين، تدوران بالدمار والسرعة والفوضى.
“بدأت المحنة الثانية.”
الأول الذي نهض من اللهب شكلا دواراً خنثوياً، ملتفا بأردية قرمزية ممزقة تتطاير كرايات عاصفة، تدفق شعره خلفه كلهبٍ حي — قصير من الأمام، لكنه يتدلى كالمذنبات من الخلف، جسده هزيلاً، ناحلاً، وبشرته العارية تخفق بعلامات لهب قبلية تتلألأ في حركة دائمة.
“تم تعديل مريدا اللهب فيليار وثارناك إلى رتبة نصف طاغوت.”
بين يديه الضخمتين المدرعتين، يمسك بمطرقة حرب عظيمة تبدو كأنها صُقلت داخل لب شمسي — كل تأرجح لها يترك خلفه خيالات شمسية وفضاءً متموجاً.
“لتبدأ المباراة الثانية!”
التوى لهيب البعث الجمر على الفور قبل أن يُشفط فيها دون أن يترك حتى ذرة من بهائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في أعماقه، وسم هذا كتهديد حقيقي، مفكراً: ‘النار الشمسية التي يشعها تحمل تلميحات من لهب الأصل الشمسي القديم — لهب طاغوتي نادر، يستطيع إحراق الخياليين!’
♤♤♤
“أنا فيليار، مُريد العاصفة القرمزية، لهيبي هو عاصفة السماوات المحترقة — نسمة عواصف اللهب التي تحول كل شيء إلى رماد، أركب رياح الغضب، ولهيبي لا يحترق ببطء… بل يلتهم في ثوانٍ…” بينما مد يده، تَشكَّلت خمس دوامات قرمزية حلزونية، كل منها يطن بطاقة لهب متفجرة مضغوطة في ريح شبيهة بالشفرة، لحظة زفيره، التوى اللهب المحيط بعنف، مُزمجراً بإيقاع غير مستقر كإعصارٍ يتنفس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات