اللورد المرتزق: الجرذ
ظهر الشخص الصغير المتغطي عند حافة صحراء سراب الرماد، قبل أن يستخدم ساعته النجمية الروحية لإجراء مكالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن بعد أن اقترب منه هذا العميل، بخبرته، شعر أن هناك شيئًا في صحراء سراب الرماد لم يعرفه أحد من قبل.
“لقد وجدت موقع الخريطة التي زودتني بها، إنه المدخل الجنوبي لصحراء سراب الرماد التابعة لمعبد التوازن.” أبلغ الشكل المتغطي بنبرة محترمة.
تألقت عينا المرتزق المتغطي بلمحة صدمة قبل أن يلمع الجشع في عينيه، هو لورد أسطوري، وبلورات نجمية لملك أسطوري لا تقدر بثمن لشخص مثله.
“هل أنت متأكد؟” دوى صوت غليظ، طالبًا تأكيده.
لهذا صار مغريًا جدًا وبعد تردد لبضع لحظات، صر أخيرًا على أسنانه ووافق.
“أنا متأكد. الخريطة التي زودتني بها قادت إلى هنا.” ذكر بثقة قبل أن يسأل بحيرة: “لكنني لا أفهم، كيف تمتلك خريطة تؤدي إلى صحراء سراب الرماد؟ هذا مكان خطير، ورسم تضاريسه مستحيل تقريبًا بسبب الطبيعة المتغيرة باستمرار للصحراء، حتى لو وجدت المدخل لك، المضي قدمًا سيكون مثل دخول متاهة متغيرة باستمرار.”
وافق الطرف الآخر دون تردد: “هذا أمر مفروغ منه، طالما أضفت بند السرية في العقد، فلا نمانع.”
“لماذا تسأل الكثير من الأسئلة؟” بدا الطرف الآخر منزعجًا، “لقد دفعت لك مقابل خدمتك، الآن بعد أن وجدت المدخل، يمكنك المغادرة، ومع ذلك، لدي مهمة أخرى لك، سواء أخذها متروك لك.”
“هل أنت متأكد؟” دوى صوت غليظ، طالبًا تأكيده.
أثير فضوله وأجاب: “تحدث من فضلك، طالما أنها ليست مهددة للحياة والمكافأة جيدة، لا أمانع العمل معك مرة أخرى، بعد كل شيء، أنا مرتزق وكلما ارتفعت رتبة المهمة التي تقدمها للوكالة كان ذلك أفضل لي.”
“قل فقط أن لدي أخبارًا عن كنز المنطقة المحظورة، انظر إذا كان مهتمًا أم لا، لكنني سأعطي يومًا واحدًا فقط قبل أن أبحث عن أحد آخر، ثق بي، لا يمكنك تحمل عواقب هذا الأمر، إذا اكتشف ملك الفرسان، وسيفعل، فليس لديك إلا نفسك لتلومها!”
لم يبدُ الطرف الآخر مندهشًا من هذا الرد، بل توقع رد المرتزق قائلًا: “أنت أحد أشهر لوردات المرتزقة، وأعلم أنك كنت في صحراء سراب الرماد من قبل، لهذا السبب وظفتك تحديدًا، ولم تخيب ظني.”
“سأقبلها، لكنك بحاجة إلى الموافقة على هذه المهمة عبر الوكالة، ويحتاج الأطراف المعنية إلى توقيع عقد قسم روح زودياك من النوع السلمي لضمان سلامتي ضد العملاء، لا أريد أن يُسكتني أحد أو أطعن من الخلف، أرجو أن تفهم منطقي.”
“الآن بعد أن وجدت المدخل بالفعل، أريد أن أسألك إذا كان بإمكانك مرافقة فريق داخل صحراء سراب الرماد، لا تقلق، مكافأة هذه المرة ستكون بلورات نجمية من رتبة ملك أسطوري، كافية لجعلها تستحق عناءك.”
لم يبدُ الطرف الآخر مندهشًا من هذا الرد، بل توقع رد المرتزق قائلًا: “أنت أحد أشهر لوردات المرتزقة، وأعلم أنك كنت في صحراء سراب الرماد من قبل، لهذا السبب وظفتك تحديدًا، ولم تخيب ظني.”
تألقت عينا المرتزق المتغطي بلمحة صدمة قبل أن يلمع الجشع في عينيه، هو لورد أسطوري، وبلورات نجمية لملك أسطوري لا تقدر بثمن لشخص مثله.
وافق الطرف الآخر دون تردد: “هذا أمر مفروغ منه، طالما أضفت بند السرية في العقد، فلا نمانع.”
على الرغم من معرفته أن دخول صحراء سراب الرماد خطير للغاية، حيث غالبًا ما لا يعود الملوك الأسطوريون أحياء، إلا أنه فعل ذلك من قبل بسبب مزايا عرقه.
في اللحظة التالية، انتهت المكالمة، وبدا اللورد المرتزق في معنويات عالية لأنه عرف هذه المرة أنه قابل عميلًا كبيرًا، وقد تكون نقطة تحول في حياته، لم يكن ليخطر بباله أن سارق قبور مثله، بلا دعم من مجموعة كبيرة وحتى محتقر من الآخرين، سيُعترف بموهبته.
علاوة على ذلك، يمكن لهذه المهمة أن تدفعه للقفز إلى رتبة ملك المرتزقة إذا صنفت الوكالة هذه المهمة كـ مهمة رتبة ملك، هذا النوع من المهام نادر، وملوك المرتزقة يتنافسون عليها، والمناطق المحظورة كلها تعتبر مواقع لمهام رتبة ملك.
ظهر الشخص الصغير المتغطي عند حافة صحراء سراب الرماد، قبل أن يستخدم ساعته النجمية الروحية لإجراء مكالمة.
لهذا صار مغريًا جدًا وبعد تردد لبضع لحظات، صر أخيرًا على أسنانه ووافق.
سكت نهر ثانيتين قبل أن ينفجر في ضحكة ساخرة وكأنه سمع شيئًا مسليًا جدًا.
“سأقبلها، لكنك بحاجة إلى الموافقة على هذه المهمة عبر الوكالة، ويحتاج الأطراف المعنية إلى توقيع عقد قسم روح زودياك من النوع السلمي لضمان سلامتي ضد العملاء، لا أريد أن يُسكتني أحد أو أطعن من الخلف، أرجو أن تفهم منطقي.”
فجأة، ظهرت لمحة من الدهاء في عينيه قبل أن تتشكل خطة خائنة في ذهنه، فكر لبعض الوقت فيما إذا كان سينفذها حقًا أم لا، وعندما فكر في فوائد نجاح هذه الخطة، عرف أنه يجب عليه اغتنام هذه الفرصة، حتى لو كانت محفوفة بالمخاطر.
وافق الطرف الآخر دون تردد: “هذا أمر مفروغ منه، طالما أضفت بند السرية في العقد، فلا نمانع.”
“أنا متأكد. الخريطة التي زودتني بها قادت إلى هنا.” ذكر بثقة قبل أن يسأل بحيرة: “لكنني لا أفهم، كيف تمتلك خريطة تؤدي إلى صحراء سراب الرماد؟ هذا مكان خطير، ورسم تضاريسه مستحيل تقريبًا بسبب الطبيعة المتغيرة باستمرار للصحراء، حتى لو وجدت المدخل لك، المضي قدمًا سيكون مثل دخول متاهة متغيرة باستمرار.”
“إذن تم الاتفاق.” اصبح اللورد المرتزق مبتهجًا، “متى سيصل فريقك؟ هل أحتاج لإحضارهم من الوكالة؟”
♤♤♤
“لا داعي، فقط أرسل لنا إحداثياتك وسنتصل بالوكالة نيابة عنك، يمكننا التعامل مع الأمور الرسمية في العالم النجمي الافتراضي.”
وافق الطرف الآخر دون تردد: “هذا أمر مفروغ منه، طالما أضفت بند السرية في العقد، فلا نمانع.”
“موافق.”
♤♤♤
في اللحظة التالية، انتهت المكالمة، وبدا اللورد المرتزق في معنويات عالية لأنه عرف هذه المرة أنه قابل عميلًا كبيرًا، وقد تكون نقطة تحول في حياته، لم يكن ليخطر بباله أن سارق قبور مثله، بلا دعم من مجموعة كبيرة وحتى محتقر من الآخرين، سيُعترف بموهبته.
تألقت عينا المرتزق المتغطي بلمحة صدمة قبل أن يلمع الجشع في عينيه، هو لورد أسطوري، وبلورات نجمية لملك أسطوري لا تقدر بثمن لشخص مثله.
بعد مكالمته، لم يضيع أي وقت وقرر إقامة معسكر قبل دخول العالم النجمي الافتراضي، بعد كل شيء، طالما لم يدخل أراضي صحراء سراب الرماد، لن يكون في أي خطر، والسكان المحليون لا يجرؤون على الاقتراب منها.
“موافق.”
علاوة على ذلك، ليس في صحراء سراب الرماد أي شيء خاص أو كنوز مدفونة فيها، في الواقع، سارق القبور مثله يحب هذه الأماكن لأن الكنوز غالبًا ما تظهر في مثل هذه المواقع، ولهذا كان قد تجرأ على الذهاب هناك في الماضي ولم يكتشف شيئًا.
“إذن تم الاتفاق.” اصبح اللورد المرتزق مبتهجًا، “متى سيصل فريقك؟ هل أحتاج لإحضارهم من الوكالة؟”
لكن الآن بعد أن اقترب منه هذا العميل، بخبرته، شعر أن هناك شيئًا في صحراء سراب الرماد لم يعرفه أحد من قبل.
“لقد وجدت موقع الخريطة التي زودتني بها، إنه المدخل الجنوبي لصحراء سراب الرماد التابعة لمعبد التوازن.” أبلغ الشكل المتغطي بنبرة محترمة.
فجأة، ظهرت لمحة من الدهاء في عينيه قبل أن تتشكل خطة خائنة في ذهنه، فكر لبعض الوقت فيما إذا كان سينفذها حقًا أم لا، وعندما فكر في فوائد نجاح هذه الخطة، عرف أنه يجب عليه اغتنام هذه الفرصة، حتى لو كانت محفوفة بالمخاطر.
ظهر الشخص الصغير المتغطي عند حافة صحراء سراب الرماد، قبل أن يستخدم ساعته النجمية الروحية لإجراء مكالمة.
قريبًا، أجرى مكالمة أخرى، وهذه المرة دوى صوت متعجرف من الطرف الآخر
في اللحظة التالية، انتهت المكالمة، وبدا اللورد المرتزق في معنويات عالية لأنه عرف هذه المرة أنه قابل عميلًا كبيرًا، وقد تكون نقطة تحول في حياته، لم يكن ليخطر بباله أن سارق قبور مثله، بلا دعم من مجموعة كبيرة وحتى محتقر من الآخرين، سيُعترف بموهبته.
“إذا لم يكن هذا ‘جرذ قارة الأسد’ الشهير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك نهر بسخرية لأنه لم يصدق: “حسنًا، دعني أشهد قدراتك العظيمة، أوه، انتظر، ليس لديك أي قدرات إلا حفر الأنفاق وشم الجثث!”
اللورد المرتزق، رغم مناداته بـ الجرذ، لم يظهر أي تعبير، إذ اعتاد ذلك، كونه سيئ السمعة بين أقرانه.
“الآن بعد أن وجدت المدخل بالفعل، أريد أن أسألك إذا كان بإمكانك مرافقة فريق داخل صحراء سراب الرماد، لا تقلق، مكافأة هذه المرة ستكون بلورات نجمية من رتبة ملك أسطوري، كافية لجعلها تستحق عناءك.”
“اخفض الهراء يا ‘نهر’، لدي شيء لأبلغه لـ’ملك الفرسان’، أرجو أن تكون وسيطًا بيننا.” ذكر الجرذ بلا عاطفة.
“الآن بعد أن وجدت المدخل بالفعل، أريد أن أسألك إذا كان بإمكانك مرافقة فريق داخل صحراء سراب الرماد، لا تقلق، مكافأة هذه المرة ستكون بلورات نجمية من رتبة ملك أسطوري، كافية لجعلها تستحق عناءك.”
سكت نهر ثانيتين قبل أن ينفجر في ضحكة ساخرة وكأنه سمع شيئًا مسليًا جدًا.
“سأقبلها، لكنك بحاجة إلى الموافقة على هذه المهمة عبر الوكالة، ويحتاج الأطراف المعنية إلى توقيع عقد قسم روح زودياك من النوع السلمي لضمان سلامتي ضد العملاء، لا أريد أن يُسكتني أحد أو أطعن من الخلف، أرجو أن تفهم منطقي.”
“هل سمعت جيدا؟ تريدني أن أكون وسيطًا بينك وبين ملك الفرسان؟! من تظن نفسك؟ أتنسى من هو ملك الفرسان؟! إنه كبير كهنة معبد التوازن! حتى لو كانت لي بعض التعاملات مع مرؤوسي كبير الكهنة في الماضي، لا أجرؤ حتى على نطق اسمه، بينما تريد التواصل معه؟! هل فقدت عقلك أخيرًا في بعض الحفر؟!” لم يلطف نهر كلامه وهو يوبخ ويلقي بكل أنواع الإهانات على الجرذ.
“أنا متأكد. الخريطة التي زودتني بها قادت إلى هنا.” ذكر بثقة قبل أن يسأل بحيرة: “لكنني لا أفهم، كيف تمتلك خريطة تؤدي إلى صحراء سراب الرماد؟ هذا مكان خطير، ورسم تضاريسه مستحيل تقريبًا بسبب الطبيعة المتغيرة باستمرار للصحراء، حتى لو وجدت المدخل لك، المضي قدمًا سيكون مثل دخول متاهة متغيرة باستمرار.”
لكن الجرذ تظاهر بعدم سماعه وأكد بثقة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك نهر بسخرية لأنه لم يصدق: “حسنًا، دعني أشهد قدراتك العظيمة، أوه، انتظر، ليس لديك أي قدرات إلا حفر الأنفاق وشم الجثث!”
“لا تتعجل برفضي، اسمعني أولاً، وأنا متأكد أن ملك الفرسان سيوافق بالتأكيد على التحدث معي وبما أنك من يقدمني، أنا متأكد أنه سيكافئك أيضًا.”
“لا تتعجل برفضي، اسمعني أولاً، وأنا متأكد أن ملك الفرسان سيوافق بالتأكيد على التحدث معي وبما أنك من يقدمني، أنا متأكد أنه سيكافئك أيضًا.”
ضحك نهر بسخرية لأنه لم يصدق: “حسنًا، دعني أشهد قدراتك العظيمة، أوه، انتظر، ليس لديك أي قدرات إلا حفر الأنفاق وشم الجثث!”
وافق الطرف الآخر دون تردد: “هذا أمر مفروغ منه، طالما أضفت بند السرية في العقد، فلا نمانع.”
يرد الجرذ ببرودة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، يمكن لهذه المهمة أن تدفعه للقفز إلى رتبة ملك المرتزقة إذا صنفت الوكالة هذه المهمة كـ مهمة رتبة ملك، هذا النوع من المهام نادر، وملوك المرتزقة يتنافسون عليها، والمناطق المحظورة كلها تعتبر مواقع لمهام رتبة ملك.
“قل فقط أن لدي أخبارًا عن كنز المنطقة المحظورة، انظر إذا كان مهتمًا أم لا، لكنني سأعطي يومًا واحدًا فقط قبل أن أبحث عن أحد آخر، ثق بي، لا يمكنك تحمل عواقب هذا الأمر، إذا اكتشف ملك الفرسان، وسيفعل، فليس لديك إلا نفسك لتلومها!”
اللورد المرتزق، رغم مناداته بـ الجرذ، لم يظهر أي تعبير، إذ اعتاد ذلك، كونه سيئ السمعة بين أقرانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخفض الهراء يا ‘نهر’، لدي شيء لأبلغه لـ’ملك الفرسان’، أرجو أن تكون وسيطًا بيننا.” ذكر الجرذ بلا عاطفة.
♤♤♤
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بعد مكالمته، لم يضيع أي وقت وقرر إقامة معسكر قبل دخول العالم النجمي الافتراضي، بعد كل شيء، طالما لم يدخل أراضي صحراء سراب الرماد، لن يكون في أي خطر، والسكان المحليون لا يجرؤون على الاقتراب منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخفض الهراء يا ‘نهر’، لدي شيء لأبلغه لـ’ملك الفرسان’، أرجو أن تكون وسيطًا بيننا.” ذكر الجرذ بلا عاطفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات