خوادم الفراغ النجمي
بدعمٍ كامل من البارونة الثابتة-0، حصل جاكوب بسهولة على حق الوصول إلى بنك المعرفة الواسع لتخصُّصات الكيمياء داخل أرشيفات مدينة أتلس الخالدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع ذلك، فإن ‘شبكة الفراغ’ تعمل فقط في السهول الصغرى لأنه لا يُسمح بوجود كياناتٍ تتجاوز الخطواتٍ الثلاث الأسطورية هناك، ولهذا السبب تُستخدم خوادم الفراغ النجمي بدلًا من ‘وحدة الماكينا’ المستخدمة في السهول الأسطورية.”
على الرغم من أنه لم يستطع استخراج هذه المعرفة بنفسه بسبب وجود ساعة الرمل العملاقة، إلا أن تولِّي البارونة-0 المهمة جعل الأمر غايةً في السهولة.
“كما يشير الاسم، فإن ‘خادم الفراغ النجمي’ هو مجرد نظامٍ يوفِّر الموارد والبيانات والخدمات والبرامج إلى ‘العملاء’ عبر شبكة فراغية، ويعمل وفق نموذج خادم-عميل.”
إضافةً إلى ذلك، راقب طابق ساعة الرمل الخالدة عن كثب، وبسبب زيارته لنواة برج عديم الروح الطاغوتي، استنتج بسهولة أن الساعة الرملية العملاقة هي في الواقع نواة المدينة الخالدة بأكملها، وأنه إذا تمكَّن أحدٌ من تدميرها، ستصبح المدينة بلا حماية.
لكن لم يُسمح لأحدٍ بدخول هذا الطابق سوى الحاكمة الخالدة، وكان دخول جاكوب المفاجئ على وشك أن ينذر جميع سكان أتلس في مدينة الخلود!
لكن الكلام أسهل من الفعل، لأن إجراءات الأمان هنا أكثر صرامةً من المدن المظلمة، ومن سلوك البارونة-0 اتضح أن الساعة العملاقة ليست تحت سيطرتها الكاملة؛
لاحظ فجأةً غرابةً في نبرتها فغيّر ردَّه: “لا، إنه أمرٌ شخصي، لدي إنزعاج عميق تجاه شبكة النجوم، وقد لا تكوني سمعتِ به، لكنني ساعدتُ لورد نجومٍ من السهول الصغرى في تدمير خادم فراغ نجمي من قبل”.
فهي مجرد مشرفة على المدينة الخالدة بوصفها الحاكمة الخالدة التي منحتها سلطةً أعلى قليلًا من البارونات الثابتين الآخرين.
“كما يشير الاسم، فإن ‘خادم الفراغ النجمي’ هو مجرد نظامٍ يوفِّر الموارد والبيانات والخدمات والبرامج إلى ‘العملاء’ عبر شبكة فراغية، ويعمل وفق نموذج خادم-عميل.”
مع ذلك، ليس قادرًا على طرح مثل هذه الأسئلة لأنها تمثِّل الأسرار الجوهرية لـ أتلس، ووفقًا لتظاهره، ينبغي له أن يعرف كل هذا، لم يرغب في إثارة أي شكوك وإهدار كل الجهود التي بذلها في نسج هذه الخدعة، خاصةً الـ 25,000 عام من العمر التي أهدرها في خداع البارونة-0.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، أراد معرفة الفرق الدقيق، كما أراد مقابلة ‘لورد النجوم’ ذاك ليرى شخصيًّا مَن يكون ويتخلَّص منه.
وفقًا لها، كانا موجودَين في الطابق 101 من برج الخلود، وهو أيضًا الطابق الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمَّعَت عيناه بغموض: “دعيني أخمِّن.. أخبرك لورد النجوم ذاك بالأمر؟”.
لكن لم يُسمح لأحدٍ بدخول هذا الطابق سوى الحاكمة الخالدة، وكان دخول جاكوب المفاجئ على وشك أن ينذر جميع سكان أتلس في مدينة الخلود!
لاحظ فجأةً غرابةً في نبرتها فغيّر ردَّه: “لا، إنه أمرٌ شخصي، لدي إنزعاج عميق تجاه شبكة النجوم، وقد لا تكوني سمعتِ به، لكنني ساعدتُ لورد نجومٍ من السهول الصغرى في تدمير خادم فراغ نجمي من قبل”.
مع ذلك، بما أن هذا الأمر “أثبت” هويته، تحمَّلت البارونة المسؤولية كاملةً، سمحت له بالإقامة في مسكنها الشخصي في الطابق 101 طالما أنه لن يتجول، فوافق.
“كما يشير الاسم، فإن ‘خادم الفراغ النجمي’ هو مجرد نظامٍ يوفِّر الموارد والبيانات والخدمات والبرامج إلى ‘العملاء’ عبر شبكة فراغية، ويعمل وفق نموذج خادم-عميل.”
بعد ذلك، سلَّمته خاتمًا فضيًّا مليئًا بمجلدات الحكمة خلال بضع ساعات، عددها قرابة 10,000 مجلد، وهذه المرة الأولى التي يرى فيها هذا العدد الهائل مجتمعًا، حتى ملك المجرة لم يملك هذا العدد من مجلدات الحكمة.
ظلت البارونة صامتةً لبرهةٍ قبل أن تقول: “إذا أردت أن تعرف الفرق، فأنت بحاجةٍ إلى فهم ما هو خادم الفراغ النجمي في الواقع، ومن نبرتك يتضح أنك لا تعلم أن ‘خادم الفراغ النجمي’ غير موجود في السهول الأسطورية أو السهول الوسطى.”
حافظ على رباطة جأشه وقال: “شكرًا لكِ”.
♤♤♤
في هذه اللحظة، خطر بباله شيء، فتساءل بخفَّة: “أوه، كنتُ أتساءل إن كنتِ تعرفين موقع خوادم الفراغ النجمي التابع لشبكة النجوم؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، ليس قادرًا على طرح مثل هذه الأسئلة لأنها تمثِّل الأسرار الجوهرية لـ أتلس، ووفقًا لتظاهره، ينبغي له أن يعرف كل هذا، لم يرغب في إثارة أي شكوك وإهدار كل الجهود التي بذلها في نسج هذه الخدعة، خاصةً الـ 25,000 عام من العمر التي أهدرها في خداع البارونة-0.
ارتاعت البارونة قبل أن تستفسر بنبرةٍ غليظة: “هل يريد ‘اللورد’ استهداف خوادم الفراغ النجمي؟”.
“لا تقلقي، أنا أعرف مهمتي، لكن ألا يمكنكِ على الأقل إخباري ما هو الفرق بين هنا والسهول الصغرى؟ سيساعدني هذا على تجنُّب بعض المواقف الخطيرة، ففي النهاية، أنتم تحاربون شبكة النجوم منذ وقتٍ طويل، وهي عدوِّي أيضًا، لذا أرغب في التعلُّم عنها قدر المستطاع كي لا أكون في وضعٍ غير مُفضَّل في المستقبل”. بدا يائسًا وصادقًا.
لاحظ فجأةً غرابةً في نبرتها فغيّر ردَّه: “لا، إنه أمرٌ شخصي، لدي إنزعاج عميق تجاه شبكة النجوم، وقد لا تكوني سمعتِ به، لكنني ساعدتُ لورد نجومٍ من السهول الصغرى في تدمير خادم فراغ نجمي من قبل”.
“اعتبر المعلومات السابقة دليلًا على حسن نيتي، وأريدك أن تعلم أن حتى تلك المعلومات لا يمكن تعلُّمها إلا من قِبَل ثابت ذهبي وما فوق”. صرَّحت بلا تعبير.
لم تتفاعل البارونة مع هذا الكشف، وقالت بلا تعبير: “أنا أعرف ذلك”.
لمَّعَت عيناه بغموض: “دعيني أخمِّن.. أخبرك لورد النجوم ذاك بالأمر؟”.
“نحن ‘الهائمون الخالدين’ فقط من نستطيع تبادل هذه المعلومات عبر ساعة الرمل الخالدة، ولهذا السبب، إذا أردت أن تعرف ما هي وحدة الماكينا والسر الحقيقي لشبكتي النجوم والظلام، فأنت بحاجةٍ إلى أن تدفع لي شيئًا مساويًا في القيمة.”
أومأت بإيجاز قبل أن تقول: “إنه شبه مهووسٍ بك، ومن خبرتي، أعتقد أنه يحمل ضغينةً عميقةً تجاهك، بغضِّ النظر عن ذلك، أنصحك بالتخلي عن ملاحقة شبكة النجوم لأن شبكة النجوم في السهول الأسطورية تختلف اختلافًا كبيرًا عن السهول الصغرى.”
بعد ذلك، سلَّمته خاتمًا فضيًّا مليئًا بمجلدات الحكمة خلال بضع ساعات، عددها قرابة 10,000 مجلد، وهذه المرة الأولى التي يرى فيها هذا العدد الهائل مجتمعًا، حتى ملك المجرة لم يملك هذا العدد من مجلدات الحكمة.
“يبدو أن لوردي لم يخبرك بالفرق لأنك قد تعطِّل خططه، ولا أرغب في أن أُعاقَب على ذلك! لذا من الأفضل أن تركِّز على مهمتك!”.
ارتاعت البارونة قبل أن تستفسر بنبرةٍ غليظة: “هل يريد ‘اللورد’ استهداف خوادم الفراغ النجمي؟”.
احتوى صوتها على تحذيرٍ وخوفٍ معًا، لأنها اختبرت ‘الكابوس’ مرةً واحدةً ولم ترغب في تجربته مجددًا.
ظلت البارونة صامتةً لبرهةٍ قبل أن تقول: “إذا أردت أن تعرف الفرق، فأنت بحاجةٍ إلى فهم ما هو خادم الفراغ النجمي في الواقع، ومن نبرتك يتضح أنك لا تعلم أن ‘خادم الفراغ النجمي’ غير موجود في السهول الأسطورية أو السهول الوسطى.”
‘كدتُ أفشلُ تمويهي…’ أصبح ممتنًّا لأنه غيَّر إجابته بعد أن شعر بتقلباتٍ غريبةٍ في مشاعرها عندما قال: ‘خادم الفراغ النجمي’. من ردِّها اتضح أن هناك نوعًا من الاختلاف بين هنا والسهول الصغرى.
“اعتبر المعلومات السابقة دليلًا على حسن نيتي، وأريدك أن تعلم أن حتى تلك المعلومات لا يمكن تعلُّمها إلا من قِبَل ثابت ذهبي وما فوق”. صرَّحت بلا تعبير.
مع ذلك، أراد معرفة الفرق الدقيق، كما أراد مقابلة ‘لورد النجوم’ ذاك ليرى شخصيًّا مَن يكون ويتخلَّص منه.
“نحن ‘الهائمون الخالدين’ فقط من نستطيع تبادل هذه المعلومات عبر ساعة الرمل الخالدة، ولهذا السبب، إذا أردت أن تعرف ما هي وحدة الماكينا والسر الحقيقي لشبكتي النجوم والظلام، فأنت بحاجةٍ إلى أن تدفع لي شيئًا مساويًا في القيمة.”
“لا تقلقي، أنا أعرف مهمتي، لكن ألا يمكنكِ على الأقل إخباري ما هو الفرق بين هنا والسهول الصغرى؟ سيساعدني هذا على تجنُّب بعض المواقف الخطيرة، ففي النهاية، أنتم تحاربون شبكة النجوم منذ وقتٍ طويل، وهي عدوِّي أيضًا، لذا أرغب في التعلُّم عنها قدر المستطاع كي لا أكون في وضعٍ غير مُفضَّل في المستقبل”. بدا يائسًا وصادقًا.
بدعمٍ كامل من البارونة الثابتة-0، حصل جاكوب بسهولة على حق الوصول إلى بنك المعرفة الواسع لتخصُّصات الكيمياء داخل أرشيفات مدينة أتلس الخالدة.
ظلت البارونة صامتةً لبرهةٍ قبل أن تقول: “إذا أردت أن تعرف الفرق، فأنت بحاجةٍ إلى فهم ما هو خادم الفراغ النجمي في الواقع، ومن نبرتك يتضح أنك لا تعلم أن ‘خادم الفراغ النجمي’ غير موجود في السهول الأسطورية أو السهول الوسطى.”
ارتاعت البارونة قبل أن تستفسر بنبرةٍ غليظة: “هل يريد ‘اللورد’ استهداف خوادم الفراغ النجمي؟”.
“كما يشير الاسم، فإن ‘خادم الفراغ النجمي’ هو مجرد نظامٍ يوفِّر الموارد والبيانات والخدمات والبرامج إلى ‘العملاء’ عبر شبكة فراغية، ويعمل وفق نموذج خادم-عميل.”
لاحظ فجأةً غرابةً في نبرتها فغيّر ردَّه: “لا، إنه أمرٌ شخصي، لدي إنزعاج عميق تجاه شبكة النجوم، وقد لا تكوني سمعتِ به، لكنني ساعدتُ لورد نجومٍ من السهول الصغرى في تدمير خادم فراغ نجمي من قبل”.
” ‘شبكة الفراغ’ تُدار تحت ما تعرفه باسم ساي التابعة لشبكة النجوم و’الإرادة الخالدة’ التابعة للشبكة المظلمة، علاوةً على ذلك، فإن العملاء الذين ذكرتهم هم الذكاءات الإصطناعية للفصائل المطلقة مثل الوردة المظلمة للمملكة المظلمة والحكيم الأبيض لنقابة الكيميائيين وما شابه، كلهم ‘عملاء’ لشبكة الفراغ.”
إضافةً إلى ذلك، راقب طابق ساعة الرمل الخالدة عن كثب، وبسبب زيارته لنواة برج عديم الروح الطاغوتي، استنتج بسهولة أن الساعة الرملية العملاقة هي في الواقع نواة المدينة الخالدة بأكملها، وأنه إذا تمكَّن أحدٌ من تدميرها، ستصبح المدينة بلا حماية.
“مع ذلك، فإن ‘شبكة الفراغ’ تعمل فقط في السهول الصغرى لأنه لا يُسمح بوجود كياناتٍ تتجاوز الخطواتٍ الثلاث الأسطورية هناك، ولهذا السبب تُستخدم خوادم الفراغ النجمي بدلًا من ‘وحدة الماكينا’ المستخدمة في السهول الأسطورية.”
لاحظ فجأةً غرابةً في نبرتها فغيّر ردَّه: “لا، إنه أمرٌ شخصي، لدي إنزعاج عميق تجاه شبكة النجوم، وقد لا تكوني سمعتِ به، لكنني ساعدتُ لورد نجومٍ من السهول الصغرى في تدمير خادم فراغ نجمي من قبل”.
“قبل أن تسأل، فإن وحدة الماكينا هي السر الأعلى لـ ساي والإرادة الخالدة، وحتى الفصائل المطلقة الثلاثة لا تعرف عنها، في الواقع، حتى بين هاكرز النجوم، لا يعلم بهذه المعلومات سوى لورد النجوم ونائبه.”
“كما يشير الاسم، فإن ‘خادم الفراغ النجمي’ هو مجرد نظامٍ يوفِّر الموارد والبيانات والخدمات والبرامج إلى ‘العملاء’ عبر شبكة فراغية، ويعمل وفق نموذج خادم-عميل.”
“نحن ‘الهائمون الخالدين’ فقط من نستطيع تبادل هذه المعلومات عبر ساعة الرمل الخالدة، ولهذا السبب، إذا أردت أن تعرف ما هي وحدة الماكينا والسر الحقيقي لشبكتي النجوم والظلام، فأنت بحاجةٍ إلى أن تدفع لي شيئًا مساويًا في القيمة.”
لاحظ فجأةً غرابةً في نبرتها فغيّر ردَّه: “لا، إنه أمرٌ شخصي، لدي إنزعاج عميق تجاه شبكة النجوم، وقد لا تكوني سمعتِ به، لكنني ساعدتُ لورد نجومٍ من السهول الصغرى في تدمير خادم فراغ نجمي من قبل”.
“اعتبر المعلومات السابقة دليلًا على حسن نيتي، وأريدك أن تعلم أن حتى تلك المعلومات لا يمكن تعلُّمها إلا من قِبَل ثابت ذهبي وما فوق”. صرَّحت بلا تعبير.
“كما يشير الاسم، فإن ‘خادم الفراغ النجمي’ هو مجرد نظامٍ يوفِّر الموارد والبيانات والخدمات والبرامج إلى ‘العملاء’ عبر شبكة فراغية، ويعمل وفق نموذج خادم-عميل.”
تقطَّب وجهه بعد تعلُّم هذه الحقيقة غير المتوقعة عن ساي والإرادة الخالدة، واضطر إلى الاعتراف أن البارونة اختارت حقًّا النقطة الصحيحة للتوقف وإثارة فضوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، أراد معرفة الفرق الدقيق، كما أراد مقابلة ‘لورد النجوم’ ذاك ليرى شخصيًّا مَن يكون ويتخلَّص منه.
‘كدت أنسى أنها غوبلين…’ بعد أن حدَّق في وجهها المخفي تحت القلنسوة، سأل ببرودة: “ماذا تريدين؟”.
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، ليس قادرًا على طرح مثل هذه الأسئلة لأنها تمثِّل الأسرار الجوهرية لـ أتلس، ووفقًا لتظاهره، ينبغي له أن يعرف كل هذا، لم يرغب في إثارة أي شكوك وإهدار كل الجهود التي بذلها في نسج هذه الخدعة، خاصةً الـ 25,000 عام من العمر التي أهدرها في خداع البارونة-0.
مع ذلك، بما أن هذا الأمر “أثبت” هويته، تحمَّلت البارونة المسؤولية كاملةً، سمحت له بالإقامة في مسكنها الشخصي في الطابق 101 طالما أنه لن يتجول، فوافق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات