You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 963

ثورة الإنتقام (1)

ثورة الإنتقام (1)

1111111111

ارتجّت الحفر الجهنمية، قلب العذاب تحت حصن الشياطين، بينما تسللت طاقة جهنمية واهنة عبر جدران الحجر البركاني الداكنة، سادَ صمتٌ عميقٌ قارص العظام الحفر الجهنمية، بينما الوهج القرمزي الخافت الذي كان يغمر الجدران ذات يوم يومض باضطراب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمالها الذي كان يوماً مشعاً تحول إلى رؤية كابوسية مُجسِّدة للفوضى – عيناها الآن فراغان من ظلام لا نهائي، وشعرها المُنساب امتدادٌ للهاوية ذاتها.

داخل قفصها المُزيّن ببذخ، وقفت ألكسندرا بسكونٍ مخيف، عيناها الساطعتان، اللتان كانتا يومًا مليئتين بصبرٍ مدروس، تتلظيان الآن بظلامٍ لا يُسبر غوره.

“ربما كانت نعمة في طيّات النقمة أن ينتهي بك المطاف في قلب طبقة عرق الشياطين السفلي ، مع ما يكفي من ‘وقود’ لاستدعاء القانون الأركاني للفوضى، ذلك الشيطان السفلي الأحمق، هيه، ظن أنه منجذبٌ لروحك، بينما لم يكن يدري أن ما يشعر به هو التبجيل النقي الذي ينبع من جوهر كينونته ذاته.”

“ألفين وثلاثمائة عام…” صوتها همساً، لكنه حمل ثقل معاناة الأبد، توهجت عيناها الداكنتان، حيث الغضب الذي كان مكبوتاً طويلاً حطم قيوده أخيراً، أكثر من ألفي عام من المعاناة، والإذلال، والكراهية المتأججة – كلها تتوج في هذه اللحظة.

وكأن كلماتها استحضرت شيئًا… شيئًا غامضا بدائيًا، فانفجر إعصارٌ عاتٍ من الظلام من جسد ألكسندرا.

“هل أنتِ مستعدة لفعل هذا؟” صدح صوت الظلام الفوضوي الخالي من العاطفة في هذه اللحظة، وكأنه يطلب تأكيدها، لكنه أشبه بتحذير.

“ليس هذا خطأك، من كان يتخيل أننا سنصادف ذلك الآفة البغيض!” أصبح صوتها مشبعاً بالكراهية والغضب، “حالما أنتهي من هنا، سأبحث عنه وأتأكد من طحن روحه للأبد!”

ومضت عينا ألكسندرا، “أي خيارٍ آخر لدي؟ بما أنني فشلت في الحصول على الاثني عشر أثراً كونياً، لا يمكنني الانتظار عشرات آلاف السنين حتى يُعاد فتح مسار الأسطورة لذا، فلنسلك طريق الفوضى! سأصنع الطوطم الأركاني من أرواح أعدائي”

ومضت عينا ألكسندرا، “أي خيارٍ آخر لدي؟ بما أنني فشلت في الحصول على الاثني عشر أثراً كونياً، لا يمكنني الانتظار عشرات آلاف السنين حتى يُعاد فتح مسار الأسطورة لذا، فلنسلك طريق الفوضى! سأصنع الطوطم الأركاني من أرواح أعدائي”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“على الرغم من أنه يستغرق وقتاً طويلاً، النتيجة ستكون واحدة، لكن في الحقيقة، أشعر بإحباط شديد، لأنه رغم كونك وريثتي، عليكِ استخدام الطريقة التقليدية لاستدعاء القانون الأركاني للفوضى.”

صعدت ألكسندرا من الظلام؛ وهي محاطة ببرْنسٍ متقلب من الفوضى، حضورها وحده حطم التشكيلات السحرية التي تحكم وتحرس القلعة منذ تأسيسها؛ فتشويه الفضاء قطع جميع طرق الهروب.

“ليس هذا خطأك، من كان يتخيل أننا سنصادف ذلك الآفة البغيض!” أصبح صوتها مشبعاً بالكراهية والغضب، “حالما أنتهي من هنا، سأبحث عنه وأتأكد من طحن روحه للأبد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنَّ هذا مجرد بداية انتقامها من عرق الشياطين؛ فحِقدها لن يخبو حتى تطحنَ كلَّ شيطانٍ موجود، وخاصة أندروود!

“لا تدعي كراهيتك تستهلكك، المشاعر أقوى أدواتك، وفقط بالصبر يمكنك تجاوز العقبات، مثلما الآن، لقد تحملتِ آلاف السنين فقط من أجل هذه الفرصة.”

انطلقت صفارات الإنذار عبر أرجاء الحُفر الجهنمية، هرعت شياطين أشداء نحو السجن، سيوفهم مشهورة وقوة أرواحهم تشع من أجسادهم الضخمة، لكن قبل أن يتمكنوا حتى من رؤية عدوهم، رآهم الظلام أولاً.

“ربما كانت نعمة في طيّات النقمة أن ينتهي بك المطاف في قلب طبقة عرق الشياطين السفلي ، مع ما يكفي من ‘وقود’ لاستدعاء القانون الأركاني للفوضى، ذلك الشيطان السفلي الأحمق، هيه، ظن أنه منجذبٌ لروحك، بينما لم يكن يدري أن ما يشعر به هو التبجيل النقي الذي ينبع من جوهر كينونته ذاته.”

ومضت عينا ألكسندرا، “أي خيارٍ آخر لدي؟ بما أنني فشلت في الحصول على الاثني عشر أثراً كونياً، لا يمكنني الانتظار عشرات آلاف السنين حتى يُعاد فتح مسار الأسطورة لذا، فلنسلك طريق الفوضى! سأصنع الطوطم الأركاني من أرواح أعدائي”

“أنا فخورٌ بكِ أيضًا لفهمكِ فصل الفوضى وصنعكِ لهذا التشكيل الرائع لخطو الخطوة الأخيرة وسط سحقكِ لأعدائك، بما أنكِ واثقة، فلا داعٍ لأن أقلق على حالتكِ النفسية، تذكري: لا تفقدي نفسكِ، وإلا ستصبحين شيئًا آخر مثل أسلافك…” سكت الظلام الفوضوي بعد تحذيره القاسي.

ارتجّت الحُفر الجهنمية بأكملها بينما تحولت عويلات المسجونين الموتى منذ زمن طويل إلى سيمفونية مدوّية تدعو للشقاء، بدأ السجن الذي كان يُعتقد أنه منيعٌ في الانهيار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أعلم، وشكرًا لوجودكَ معي حين تخلى الجميع عني، كالعادة…” ارتسمت ابتسامة عابرة على شفاه ألكسندرا الشاحبة قبل أن يعود وجهها جامدًا كالحجر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه اللحظة، ظهرت فجأةً فوق جسد ألكسندرا سلاسل خفية مُصنعة من معادن شيطانية ملعونة؛ لقد كانت تقيدها لأكثر من ألفي عام، وقد أخذت تئنّ، بينما تعويذاتها القديمة تتهاوى أمام القوة البدائية التي تفجرت من داخلها.

وفي هذه اللحظة، همست همسة تحمل ثقل الكارثة: “يا ظلمات الأركاني، أطلق سراح الفوضى!”

ومضت عينا ألكسندرا، “أي خيارٍ آخر لدي؟ بما أنني فشلت في الحصول على الاثني عشر أثراً كونياً، لا يمكنني الانتظار عشرات آلاف السنين حتى يُعاد فتح مسار الأسطورة لذا، فلنسلك طريق الفوضى! سأصنع الطوطم الأركاني من أرواح أعدائي”

وكأن كلماتها استحضرت شيئًا… شيئًا غامضا بدائيًا، فانفجر إعصارٌ عاتٍ من الظلام من جسد ألكسندرا.

وكأن كلماتها استحضرت شيئًا… شيئًا غامضا بدائيًا، فانفجر إعصارٌ عاتٍ من الظلام من جسد ألكسندرا.

توهجت الرموز السحرية التي تغلق زنزانتها في مقاومة يائسة – تعويذات ورموز صاغها أعتى ملوك الشياطين – إلا أنها تشققت كالزجاج الهش أمام الظلام الذي أصبح يندفع الآن عبر جسدها.

انبثقت دوامة سوداء مُروعة من الأعماق، تبتلع أقسامًا كاملة من القلعة، امتلأ الجو بالصراخ بينما اختُطِف آلاف من قادة الشياطين ومرؤوسيهم البائسين من الوجود – مُلتهمين في هاوية ظلامٍ لم تستطع أرواحهم حتى الفرار منها، ومن قلب الدمار، برزت هي.

بعدها، مزقت مجساتٌ سوداء الجدران، تلتهم بنَهَم كلَّ ما في طريقها، تُحطم أرضية الزنزانة السوداء تحت قدميها كالزجاج الهش، كاشفةً عن فراغٍ دوّار من الظلام المطلق، تشوَّهت قوانين الوجود ذاتها بينما بدأ فراغٌ غريبٌ في التوسع للخارج، يبتلع الزنزانة المسحورة المُعدّة لحبسها.

توهجت الرموز السحرية التي تغلق زنزانتها في مقاومة يائسة – تعويذات ورموز صاغها أعتى ملوك الشياطين – إلا أنها تشققت كالزجاج الهش أمام الظلام الذي أصبح يندفع الآن عبر جسدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي هذه اللحظة، ظهرت فجأةً فوق جسد ألكسندرا سلاسل خفية مُصنعة من معادن شيطانية ملعونة؛ لقد كانت تقيدها لأكثر من ألفي عام، وقد أخذت تئنّ، بينما تعويذاتها القديمة تتهاوى أمام القوة البدائية التي تفجرت من داخلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم، وشكرًا لوجودكَ معي حين تخلى الجميع عني، كالعادة…” ارتسمت ابتسامة عابرة على شفاه ألكسندرا الشاحبة قبل أن يعود وجهها جامدًا كالحجر.

ارتجّت الحُفر الجهنمية بأكملها بينما تحولت عويلات المسجونين الموتى منذ زمن طويل إلى سيمفونية مدوّية تدعو للشقاء، بدأ السجن الذي كان يُعتقد أنه منيعٌ في الانهيار.

ومضت عينا ألكسندرا، “أي خيارٍ آخر لدي؟ بما أنني فشلت في الحصول على الاثني عشر أثراً كونياً، لا يمكنني الانتظار عشرات آلاف السنين حتى يُعاد فتح مسار الأسطورة لذا، فلنسلك طريق الفوضى! سأصنع الطوطم الأركاني من أرواح أعدائي”

انطلقت صفارات الإنذار عبر أرجاء الحُفر الجهنمية، هرعت شياطين أشداء نحو السجن، سيوفهم مشهورة وقوة أرواحهم تشع من أجسادهم الضخمة، لكن قبل أن يتمكنوا حتى من رؤية عدوهم، رآهم الظلام أولاً.

“ليس هذا خطأك، من كان يتخيل أننا سنصادف ذلك الآفة البغيض!” أصبح صوتها مشبعاً بالكراهية والغضب، “حالما أنتهي من هنا، سأبحث عنه وأتأكد من طحن روحه للأبد!”

222222222

والآن، بعد أن تحررت من أغلالها، تروي ألكسندرا شعور الحرية الذي كادت تنساه، وبقلبٍ مفعمٍ بنيّة القتل، لوّت معصمها، فتكوّر الظلام ثم انقضّ كالأفعى نحو أولئك الحراس الذين كانوا يتفرجون على معاناتها طوال هذه السنين.

داخل قفصها المُزيّن ببذخ، وقفت ألكسندرا بسكونٍ مخيف، عيناها الساطعتان، اللتان كانتا يومًا مليئتين بصبرٍ مدروس، تتلظيان الآن بظلامٍ لا يُسبر غوره.

لكنها لم تقتلهم فورًا، بل ابتلعتهم، محوّلةً جوهرَهم نفسه إلى ظلام، صرخ الشياطين، وتهاوت أجسادهم إلى العدم، بينما التُفت أرواحهم إلى صرخاتٍ مروعة انضمت إلى جوقة الهلاك المتصاعدة.

تحت غضبها الذي لا يُرد، انشقت الحُفر الجهنمية، وانهار كل شيء. والآن، حان وقت جعلهم يدفعون الثمن!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنَّ هذا مجرد بداية انتقامها من عرق الشياطين؛ فحِقدها لن يخبو حتى تطحنَ كلَّ شيطانٍ موجود، وخاصة أندروود!

وكأن كلماتها استحضرت شيئًا… شيئًا غامضا بدائيًا، فانفجر إعصارٌ عاتٍ من الظلام من جسد ألكسندرا.

تحركت ألكسندرا وهي تغادر القفص الذي حُبست فيه آلاف السنين، ومع كل خطوة تخطوها، أصبحت الأرض تحت قدميها تتحول، والظلام يتنامى.

وفي هذه اللحظة، همست همسة تحمل ثقل الكارثة: “يا ظلمات الأركاني، أطلق سراح الفوضى!”

فهي لا تبالي بالسجناء الآخرين أو من يكونون؛ وليس في نيتها أن تُبقِيَ حتى شبحًا في هذا المكان وهي تصعد من سجنها.

وفجأةً، تقوَّست الأرض وتشققت كقشرة يابسة، فيما ارتجَّ حصن الشياطين العظيم بأكمله، الجيش الشيطاني عالي المعنويات، الذي كان يهدر بهتافات الحرب، توقف فجأة، ثم… عمت الفوضى!

لم تعد ألكسندرا مُكبَّلة بعد الآن، لم تعد مُقموعة، لقد حُررت، أنَّت جدران القلعة، وتدفقت موجة من الفوضى المظلمة الخالصة – قانونٌ أركاني قديمٌ قِدَم الزَّمن نفسه – عبر أعماق الحُفر الجهنمية!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم، وشكرًا لوجودكَ معي حين تخلى الجميع عني، كالعادة…” ارتسمت ابتسامة عابرة على شفاه ألكسندرا الشاحبة قبل أن يعود وجهها جامدًا كالحجر.

تحت غضبها الذي لا يُرد، انشقت الحُفر الجهنمية، وانهار كل شيء. والآن، حان وقت جعلهم يدفعون الثمن!

“هل أنتِ مستعدة لفعل هذا؟” صدح صوت الظلام الفوضوي الخالي من العاطفة في هذه اللحظة، وكأنه يطلب تأكيدها، لكنه أشبه بتحذير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

♤♤

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤

وفي هذه اللحظة، على السطح، وسط استعدادات الجيش الشيطاني الجرّار، بدأ يتسرب من الأسفل طَخٌ شريرٌ يقشعر له الأبدان على هيئة ضباب قَطِرانٍ أسود، فانفجر فجأةً كالماء المُظلم.

بعدها، مزقت مجساتٌ سوداء الجدران، تلتهم بنَهَم كلَّ ما في طريقها، تُحطم أرضية الزنزانة السوداء تحت قدميها كالزجاج الهش، كاشفةً عن فراغٍ دوّار من الظلام المطلق، تشوَّهت قوانين الوجود ذاتها بينما بدأ فراغٌ غريبٌ في التوسع للخارج، يبتلع الزنزانة المسحورة المُعدّة لحبسها.

وفجأةً، تقوَّست الأرض وتشققت كقشرة يابسة، فيما ارتجَّ حصن الشياطين العظيم بأكمله، الجيش الشيطاني عالي المعنويات، الذي كان يهدر بهتافات الحرب، توقف فجأة، ثم… عمت الفوضى!

وفي هذه اللحظة، همست همسة تحمل ثقل الكارثة: “يا ظلمات الأركاني، أطلق سراح الفوضى!”

انبثقت دوامة سوداء مُروعة من الأعماق، تبتلع أقسامًا كاملة من القلعة، امتلأ الجو بالصراخ بينما اختُطِف آلاف من قادة الشياطين ومرؤوسيهم البائسين من الوجود – مُلتهمين في هاوية ظلامٍ لم تستطع أرواحهم حتى الفرار منها، ومن قلب الدمار، برزت هي.

“ألفين وثلاثمائة عام…” صوتها همساً، لكنه حمل ثقل معاناة الأبد، توهجت عيناها الداكنتان، حيث الغضب الذي كان مكبوتاً طويلاً حطم قيوده أخيراً، أكثر من ألفي عام من المعاناة، والإذلال، والكراهية المتأججة – كلها تتوج في هذه اللحظة.

صعدت ألكسندرا من الظلام؛ وهي محاطة ببرْنسٍ متقلب من الفوضى، حضورها وحده حطم التشكيلات السحرية التي تحكم وتحرس القلعة منذ تأسيسها؛ فتشويه الفضاء قطع جميع طرق الهروب.

رائع! فخم! لم نر من جاكوب تسجيل دخول بهذه الفخامة حتى الان

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جمالها الذي كان يوماً مشعاً تحول إلى رؤية كابوسية مُجسِّدة للفوضى – عيناها الآن فراغان من ظلام لا نهائي، وشعرها المُنساب امتدادٌ للهاوية ذاتها.

وفي هذه اللحظة، على السطح، وسط استعدادات الجيش الشيطاني الجرّار، بدأ يتسرب من الأسفل طَخٌ شريرٌ يقشعر له الأبدان على هيئة ضباب قَطِرانٍ أسود، فانفجر فجأةً كالماء المُظلم.

وفي هذه اللحظة، خطت خطوة واحدة إلى الأمام، فبكى حصن الشياطين العظيم… بأكمله!

لم تعد ألكسندرا مُكبَّلة بعد الآن، لم تعد مُقموعة، لقد حُررت، أنَّت جدران القلعة، وتدفقت موجة من الفوضى المظلمة الخالصة – قانونٌ أركاني قديمٌ قِدَم الزَّمن نفسه – عبر أعماق الحُفر الجهنمية!

♤♤♤

انبثقت دوامة سوداء مُروعة من الأعماق، تبتلع أقسامًا كاملة من القلعة، امتلأ الجو بالصراخ بينما اختُطِف آلاف من قادة الشياطين ومرؤوسيهم البائسين من الوجود – مُلتهمين في هاوية ظلامٍ لم تستطع أرواحهم حتى الفرار منها، ومن قلب الدمار، برزت هي.

رائع! فخم! لم نر من جاكوب تسجيل دخول بهذه الفخامة حتى الان

رائع! فخم! لم نر من جاكوب تسجيل دخول بهذه الفخامة حتى الان

رائع! فخم! لم نر من جاكوب تسجيل دخول بهذه الفخامة حتى الان

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط