مشعوذ أرواح (4)
لم يجب روح الأثر على استفساره، وكأنه صُدم، ففي النهاية، ما فعله ربما شيئ لا يقدر عليه إلا شعوذة الروح من الطبقة العليا.
“شعلة عديمة الروح من الدرجة الأولى” تومضت عيناه بتمعّن وهو يشهد عملية تكثيف الشعلة دون أن يفوته أي تفصيل.
تلقى جاكوب الصمت كفعل إيجابي، فاندفع دون تردد نحو الخطوة التالية: دمج الروح وفقًا للصيغة المطلوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الطاقات في الروح تتجمع في النقطة المركزية، كأنها مجرد وقود يُستخدم لإشعال شيء ما… وهذا الشيء يجب أن يكون…’
هذه الخطوة تتطلب تحكمًا دقيقًا في الإدراك الروحي وإتقانًا للغة الرونية، كما اشترطت أن يكون مُصنِّع رونيات أسطوريًا من مستوى الخرافة.
طريقة صنع الرونيات غريبة، لم يخطر بباله مثلها من قبل، يبدو أن مشعوذي الروح يمتلكون أسلوبًا خاصًا في استخدام الرونيات، كأنهم فئة جديدة من صانعي الرونيات، لكنهم بدلًا من الاعتماد على المواد السحرية والطاقة السحرية، يستخدمون الإدراك الروحي الخالص لصنع رونيات فريدة.
غَلَّف الروح العشرة المُنقاة بإدراكه الروحي، وحسب ما ورد على اللوحة الحجرية، حاول استخدام ذلك الإدراك لاستحضار رونيات فريدة تُدعى رونيات الروح عبر قوة روحه الخالصة.
هذه الخطوة تتطلب تحكمًا دقيقًا في الإدراك الروحي وإتقانًا للغة الرونية، كما اشترطت أن يكون مُصنِّع رونيات أسطوريًا من مستوى الخرافة.
طريقة صنع الرونيات غريبة، لم يخطر بباله مثلها من قبل، يبدو أن مشعوذي الروح يمتلكون أسلوبًا خاصًا في استخدام الرونيات، كأنهم فئة جديدة من صانعي الرونيات، لكنهم بدلًا من الاعتماد على المواد السحرية والطاقة السحرية، يستخدمون الإدراك الروحي الخالص لصنع رونيات فريدة.
“لا يصدق… لقد صنعت لهيبًا من الدرجة الأولى بطول 30 سم، فقط مشعوذ أرواح من الدرجة الرابعة يستطيع تحقيق هذا بشعلة من الدرجة الأولى. لو لم أشهد الأمر بنفسي، لظننتك مشعوذا مخضرمًا من الدرجة الرابعة.” اختفى كل أثر للعبث من صوت روح الأثر.
إتقانه للرونيات واضحًا، خاصةً مع امتلاكه إرث ملك المجرة بأكمله، كما أن الملك الشبح كان هو الآخر صانع رونيات، لكنه لم يُفِضِ بأي من هذه الحقائق لأحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها تحوي طاقة توازي قنبلة هيدروجينية تقريبًا، لكنها محتواة تمامًا دون أي علامة على عدم الاستقرار، الجزء المرعب أن هذه الطاقة قاتلة للأرواح… إذا ان شعلة من الدرجة الأولى تحمل كل هذا، فماذا عن شعلة الدرجة الثانية أو شعلة الدرجة الثانية عشرة الأقوى؟ ماذا لو استطعت تحويلها إلى رصاصات خاصة…’
في هذه المرحلة، أصبح صانع رونيات ملكيًا وخبيرًا في الكيمياء، رغم عدم خبرته في صنع الرونيات بالإدراك الروحي، إلا أنه بمساعدة عيني الحكم والمعلومات العميقة على اللوحة الحجرية، واثقًا من نجاحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن، أعلق آمالًا كبيرة عليك، فقد تحقق ما فشل فيه ‘سلف الأشباح عديم الروح’. لننتقل إلى الاختبار التالي…” لم يضيع أي وقت ولم يمنحه فرصة للكلام.
بينما يتحكم بإدراكه الروحي وفقًا للوحة، بدأت رونيات روحية شفافة تظهر فوق الأرواح العشرة المنقاة كشبكة عنكبوت، ثم رتبها في شكل نجمة عشرية الأضلاع، وفي اللحظة التالية حدث شيء ساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الطاقات في الروح تتجمع في النقطة المركزية، كأنها مجرد وقود يُستخدم لإشعال شيء ما… وهذا الشيء يجب أن يكون…’
تألقت رونيات الروح، وحالما انتظمت في تسلسلها، انطلقت خيوط بيضاء شفافة نحو المركز، رابطةً جميع الأرواح العشرة في نقطة واحدة.
‘علاوة على ذلك، تحتاج الشعلة عديمة الروح إلى كمية محددة من الطاقة الروحية، إذا نقصت ولو بقليل، ستكون النتيجة كارثية، أما إضافة المزيد من الأرواح لتعويض النقص، فسيشوه المصفوفة.’
أصبح منغمسًا في التغيرات التي تحدث للارواح والنقطة المركزية التي تتصل بها جميع الخيوط الروحية.
في هذه المرحلة، أصبح صانع رونيات ملكيًا وخبيرًا في الكيمياء، رغم عدم خبرته في صنع الرونيات بالإدراك الروحي، إلا أنه بمساعدة عيني الحكم والمعلومات العميقة على اللوحة الحجرية، واثقًا من نجاحه.
‘الطاقات في الروح تتجمع في النقطة المركزية، كأنها مجرد وقود يُستخدم لإشعال شيء ما… وهذا الشيء يجب أن يكون…’
“لا يصدق… لقد صنعت لهيبًا من الدرجة الأولى بطول 30 سم، فقط مشعوذ أرواح من الدرجة الرابعة يستطيع تحقيق هذا بشعلة من الدرجة الأولى. لو لم أشهد الأمر بنفسي، لظننتك مشعوذا مخضرمًا من الدرجة الرابعة.” اختفى كل أثر للعبث من صوت روح الأثر.
تألق نظره ورأى رونيات الروح تحول الأرواح إلى طاقة غريبة، مصفوفة الروح تجمع هذه الطاقة في المركز بدلًا من تبديدها.
تألق نظره ورأى رونيات الروح تحول الأرواح إلى طاقة غريبة، مصفوفة الروح تجمع هذه الطاقة في المركز بدلًا من تبديدها.
أصبح الشكل العشري أشبه بدائرة رونية، بينما الأرواح بمثابة مركز الطاقة، لكن في الوقت ذاته، عملت هذه المصفوفة كمرجل سحري.
هذه الخطوة تتطلب تحكمًا دقيقًا في الإدراك الروحي وإتقانًا للغة الرونية، كما اشترطت أن يكون مُصنِّع رونيات أسطوريًا من مستوى الخرافة.
في هذه اللحظة، اشتعلت النقطة المحورية المركزية فجاءةً بلهيب أبيض شفاف، حجم اللهب سنتيمترًا واحدًا فقط، لكن بمجرد ظهوره، بدأت الأرواح في المصفوفة العشرية بإطلاق المزيد من الطاقة نحو اللهب، مما جعله يكبر وتقلصت الأرواح.
‘إذن، لم يشك في شيء ولا يزال يظنني شبحًا؟’ هدأ سريعًا، ثم أحس باهتزازات روحية تنبعث من المنصة تحت قدميه، واشتعلت الرونيات عليها.
“شعلة عديمة الروح من الدرجة الأولى” تومضت عيناه بتمعّن وهو يشهد عملية تكثيف الشعلة دون أن يفوته أي تفصيل.
في هذه اللحظة، انتبه فجأةً حين أحس بضغط رهيب يُثقل عليه، وفي اللحظة التالية اختفت الشعلة من يده، تومضت عيناه بقتامة وهو لا يحتاج للتخمين ليعرف من يقف وراء هذا.
‘الآن أفهمُ سبب ضرورة تنقية الروح تمامًا… هذه الرونيات الروحية مصنوعة من قوة روح خالصة، وإذا وجدت أي شائبة، ستدمر وتُفسد المصفوفة بأكملها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الطاقات في الروح تتجمع في النقطة المركزية، كأنها مجرد وقود يُستخدم لإشعال شيء ما… وهذا الشيء يجب أن يكون…’
‘علاوة على ذلك، تحتاج الشعلة عديمة الروح إلى كمية محددة من الطاقة الروحية، إذا نقصت ولو بقليل، ستكون النتيجة كارثية، أما إضافة المزيد من الأرواح لتعويض النقص، فسيشوه المصفوفة.’
في هذه المرحلة، أصبح صانع رونيات ملكيًا وخبيرًا في الكيمياء، رغم عدم خبرته في صنع الرونيات بالإدراك الروحي، إلا أنه بمساعدة عيني الحكم والمعلومات العميقة على اللوحة الحجرية، واثقًا من نجاحه.
‘أما الأرواح التي نَقَّاها ‘اليأس الطيفي’، فبدت وكأنها تحمل طاقة أكثر من كافية لتغذية الشعلة، مما قلل فرص الفشل…’
‘علاوة على ذلك، تحتاج الشعلة عديمة الروح إلى كمية محددة من الطاقة الروحية، إذا نقصت ولو بقليل، ستكون النتيجة كارثية، أما إضافة المزيد من الأرواح لتعويض النقص، فسيشوه المصفوفة.’
بينما استمرت الشعلة عديمة الروح في الاشتعال والنمو، بدأ فورًا في الخطوة الأخيرة عندما استُنفدت الروح تمامًا، صنع المزيد من الرونيات الروحية لتثبيت شعلة الدرجة الأولى، التي صارت مركز هذه الصيغة، فبدونها، ستنفجر الشعلة بمجرد انتهاء طاقة المصفوفة.
أصبح منغمسًا في التغيرات التي تحدث للارواح والنقطة المركزية التي تتصل بها جميع الخيوط الروحية.
عندما دخلت تلك الرونيات الروحية إلى الشعلة عديمة الروح، توقف اللهيب عن التمايل واشتعل بثبات فوق كفه دون أي علامة على التلاشي، الأمر غريبًا لكنه سحري، إذ استطاع أن يشعر ويرى الطاقة الكامنة داخل هذا اللهيب الذي يبلغ طوله 30 سنتيمترًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها تحوي طاقة توازي قنبلة هيدروجينية تقريبًا، لكنها محتواة تمامًا دون أي علامة على عدم الاستقرار، الجزء المرعب أن هذه الطاقة قاتلة للأرواح… إذا ان شعلة من الدرجة الأولى تحمل كل هذا، فماذا عن شعلة الدرجة الثانية أو شعلة الدرجة الثانية عشرة الأقوى؟ ماذا لو استطعت تحويلها إلى رصاصات خاصة…’
‘إنها تحوي طاقة توازي قنبلة هيدروجينية تقريبًا، لكنها محتواة تمامًا دون أي علامة على عدم الاستقرار، الجزء المرعب أن هذه الطاقة قاتلة للأرواح… إذا ان شعلة من الدرجة الأولى تحمل كل هذا، فماذا عن شعلة الدرجة الثانية أو شعلة الدرجة الثانية عشرة الأقوى؟ ماذا لو استطعت تحويلها إلى رصاصات خاصة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها تحوي طاقة توازي قنبلة هيدروجينية تقريبًا، لكنها محتواة تمامًا دون أي علامة على عدم الاستقرار، الجزء المرعب أن هذه الطاقة قاتلة للأرواح… إذا ان شعلة من الدرجة الأولى تحمل كل هذا، فماذا عن شعلة الدرجة الثانية أو شعلة الدرجة الثانية عشرة الأقوى؟ ماذا لو استطعت تحويلها إلى رصاصات خاصة…’
استيقظ مهندس الأسلحة بداخله فجأةً وهو يتأمل اللهيب على كفه. حتى مشعوذي الروح أنفسهم ربما لم يخطر ببالهم استخدام الشعلة عديمة الروح الثمينة لمجرد رصاصات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الطاقات في الروح تتجمع في النقطة المركزية، كأنها مجرد وقود يُستخدم لإشعال شيء ما… وهذا الشيء يجب أن يكون…’
في هذه اللحظة، انتبه فجأةً حين أحس بضغط رهيب يُثقل عليه، وفي اللحظة التالية اختفت الشعلة من يده، تومضت عيناه بقتامة وهو لا يحتاج للتخمين ليعرف من يقف وراء هذا.
لم يجب روح الأثر على استفساره، وكأنه صُدم، ففي النهاية، ما فعله ربما شيئ لا يقدر عليه إلا شعوذة الروح من الطبقة العليا.
“لا يصدق… لقد صنعت لهيبًا من الدرجة الأولى بطول 30 سم، فقط مشعوذ أرواح من الدرجة الرابعة يستطيع تحقيق هذا بشعلة من الدرجة الأولى. لو لم أشهد الأمر بنفسي، لظننتك مشعوذا مخضرمًا من الدرجة الرابعة.” اختفى كل أثر للعبث من صوت روح الأثر.
صدح صوت روح الأثر مجددًا: “اختبارك الأخير سيكون الجزء الثاني والثالث من الفصل الأول في ‘مدونة مشعوذ الأرواح’. كل ما عليك فعله هو صنع ‘الكتاب الطاغوتي عديم الروح من الدرجة الأولى’. ”
“مع ذلك، لا يغير هذا من حقيقة أنك اجتزت الاختبار من أول محاولة – إذا تجاهلت تلك القدرة الغريبة التي استخدمتها بابتلاع الأرواح الملوثة، يجب أن تكون موهبة فريدة بين مشعوذي الروح، وأعترف أنني استهنت بك.”
“لا يصدق… لقد صنعت لهيبًا من الدرجة الأولى بطول 30 سم، فقط مشعوذ أرواح من الدرجة الرابعة يستطيع تحقيق هذا بشعلة من الدرجة الأولى. لو لم أشهد الأمر بنفسي، لظننتك مشعوذا مخضرمًا من الدرجة الرابعة.” اختفى كل أثر للعبث من صوت روح الأثر.
“الآن، أعلق آمالًا كبيرة عليك، فقد تحقق ما فشل فيه ‘سلف الأشباح عديم الروح’. لننتقل إلى الاختبار التالي…” لم يضيع أي وقت ولم يمنحه فرصة للكلام.
‘أما الأرواح التي نَقَّاها ‘اليأس الطيفي’، فبدت وكأنها تحمل طاقة أكثر من كافية لتغذية الشعلة، مما قلل فرص الفشل…’
‘إذن، لم يشك في شيء ولا يزال يظنني شبحًا؟’ هدأ سريعًا، ثم أحس باهتزازات روحية تنبعث من المنصة تحت قدميه، واشتعلت الرونيات عليها.
“شعلة عديمة الروح من الدرجة الأولى” تومضت عيناه بتمعّن وهو يشهد عملية تكثيف الشعلة دون أن يفوته أي تفصيل.
في اللحظة التالية، لاحظ تغيرًا غريبًا على اللوحة الحجرية، عند النظر إليها، بدت كما هي لكن النقوش عليها اختلفت تمامًا، علاوة على ذلك، عادت الشعلة عديمة الروح من الدرجة الأولى التي صنعها لتوها لتظهر أمامه.
في هذه المرحلة، أصبح صانع رونيات ملكيًا وخبيرًا في الكيمياء، رغم عدم خبرته في صنع الرونيات بالإدراك الروحي، إلا أنه بمساعدة عيني الحكم والمعلومات العميقة على اللوحة الحجرية، واثقًا من نجاحه.
صدح صوت روح الأثر مجددًا: “اختبارك الأخير سيكون الجزء الثاني والثالث من الفصل الأول في ‘مدونة مشعوذ الأرواح’. كل ما عليك فعله هو صنع ‘الكتاب الطاغوتي عديم الروح من الدرجة الأولى’. ”
في هذه اللحظة، اشتعلت النقطة المحورية المركزية فجاءةً بلهيب أبيض شفاف، حجم اللهب سنتيمترًا واحدًا فقط، لكن بمجرد ظهوره، بدأت الأرواح في المصفوفة العشرية بإطلاق المزيد من الطاقة نحو اللهب، مما جعله يكبر وتقلصت الأرواح.
♤♤♤
“مع ذلك، لا يغير هذا من حقيقة أنك اجتزت الاختبار من أول محاولة – إذا تجاهلت تلك القدرة الغريبة التي استخدمتها بابتلاع الأرواح الملوثة، يجب أن تكون موهبة فريدة بين مشعوذي الروح، وأعترف أنني استهنت بك.”
‘علاوة على ذلك، تحتاج الشعلة عديمة الروح إلى كمية محددة من الطاقة الروحية، إذا نقصت ولو بقليل، ستكون النتيجة كارثية، أما إضافة المزيد من الأرواح لتعويض النقص، فسيشوه المصفوفة.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		