خصلة الميزان (1)
في هذه اللحظة، وسط مشهد بركاني محاط بأنهار من الحمم، وقف عدد قليل من الكائنات المدرّعة كتماثيل ثابتة، ينتظرون شخصًا ما.
في غمضة عين، ظهر داخل غرفة الاختبار النهائية لبرج الميزان، الهواء هادئًا بشكلٍ مُقلق، وسكونٌ غريبٌ أحاط به.
“هل اختفى البرج؟” صدى صوت ثقيل من كائن مدرّع بنبرة من النشوة.
زمجر بغضب، “طاردوه!”
“لقد اجتازت صاحبة السمو اختبار البرج بالفعل!” بدأ الجنود الآخرون يهتفون ويصرخون.
يدا الميزان ممدودتان، كل منهما تحمل جانبًا من ميزان ضخم، ويبدو أنهما متوازنات بين الظلام والضوء، من ناحية، نجمٌ ساطعٌ يحترق بقوة؛ من ناحية أخرى، كرةٌ هاويةٌ تمتص كل الضوء في أعماقها.
لكن في هذه اللحظة، رأى قائد الحرس فجأة شخصية مظلمة تظهر في المكان الذي اختفى فيه برج الحمل، وبغض النظر عن كيفية نظرته إلى هذه الشخصية ذات القلنسوة، لم تكن أميرتهم على الإطلاق.
في هذه اللحظة، وسط مشهد بركاني محاط بأنهار من الحمم، وقف عدد قليل من الكائنات المدرّعة كتماثيل ثابتة، ينتظرون شخصًا ما.
شعورٌ سيءٌ انتاب أذهانهم وهو يزمجر، “من أنت؟! أين صاحبة السمو؟!” صوته مليئًا بالمانا وقوة الروح، مُرسلاً موجات صدمة قوية نحوه!
فجأة، نسيم بارد اجتاح الغرفة، وتحلل الميزان إلى شظايا لا حصر لها تبعثرت في الهواء، من الظلام ظهرت خصلة الميزان.
كان قد افترض هذا السيناريو منذ فترة طويلة لأنه لم يعتقد أن شخصًا مثل غرايسي ستأتي بمفردها الى طريق الأسطورة، علاوة على ذلك، بالنظر إلى هؤلاء الحراس وهجوم الصوت المفاجئ هذا، عرف أنهم ليسوا سهلين التعامل معهم.
______ الأمنية: أتمنى دخول الاختبار النهائي لبرج الميزان!
لكن بغض النظر عن أي شيء، ما زالوا لا يضاهونه، وليس لديه نية لإرضائهم لأنهم كائنات مظلمة، ربما مصاصو دماء أيضًا، بما أنه قد جمع بالفعل “عينة” وحصل على كل شيء في برج الحمل، لم يُضيع أي وقت واختفى من مكانه.
تجلت ككيان غامض، شكله بشري ولا شكلي، كما لو أنه منحوت من الفراغ نفسه، عيناها مغطاتان بعصابة، لكن هذه ليست قطعة قماش عادية؛ بل ظلامًا لا نهاية له، يدور ويضطرب مثل بوابة مفتوحة إلى اللاشيء.
أصيب قائد الحرس بالذعر على الفور عندما رأى أن الشخص الغامض لم يتأثر بهجوم الصوت على الإطلاق، ومع ذلك، ليس لديه وقت للتأمل لأن البرج قد اختفى، وغرايسي ليست في أي مكان، وذلك الشخص الغامض هو الوحيد الذي يعرف الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتدت ذراعاها للخارج، وفي المكان الذي يجب أن تكون فيه يداها، هناك موازين أثيرية، كل جانب يميل ويتحول كما لو أنه يقيس باستمرار وزن قوى غير مرئية.
يعرف أنه إذا لم يتمكن من إحضار هذا الشخص أو حدث شيء ما لغرايسي، فسوف تُقطع رؤوسهم، علاوة على ذلك، بما أن هذا الشخص فر بدلاً من مواجهتهم، فقد جعل الأمر أكثر وضوحًا أنه هو الجاني وراء ما حدث لغرايسي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعم: Abdulrahman
زمجر بغضب، “طاردوه!”
شعورٌ سيءٌ انتاب أذهانهم وهو يزمجر، “من أنت؟! أين صاحبة السمو؟!” صوته مليئًا بالمانا وقوة الروح، مُرسلاً موجات صدمة قوية نحوه!
جاكوب قد ابتعد بالفعل بحلول الوقت الذي استجاب فيه قائد الحرس، ولم يكن خائفًا منهم؛ لم يرغب فقط في أن يُحاصر من قبلهم، في هذه اللحظة، دون إضاعة أي وقت، قام بتفعيل تضحية الدم اللانهائية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تتبعت عيناه القصة التي تحكيها الجداريات، صورت الأولى شخصية شامخة، الميزان، الذي وجهه مُحجوبًا بعصابة، وعيناه مُغطاتان بالفراغ نفسه – فراغ أسود دوّام يبدو أنه يمتد إلى ما لا نهاية.
______
الأمنية: أتمنى دخول الاختبار النهائي لبرج الميزان!
من الظلال، ظهرت شخصية أخرى، صورة ظلية حادة وخفيفة الحركة؛ عرف أن المُختبر الحقيقي وصل!
التكلفة: 100٪ من دم اللانهاية أو 1500 سنة فقط من العمر!
______
بينما شعر جاكوب بالسحب المألوف، غابت رؤيته وتشوهت، كما لو يُسحب عبر دوامة من الظلال.
لم يفاجأ عندما رأى التكلفة الدقيقة لرغبة دخول برج الحمل، ودون تردد، “نفّذها!”
“هل اختفى البرج؟” صدى صوت ثقيل من كائن مدرّع بنبرة من النشوة.
_____
-العمر المتبقي: 824,850 سنة (شباب)
_____
يدا الميزان ممدودتان، كل منهما تحمل جانبًا من ميزان ضخم، ويبدو أنهما متوازنات بين الظلام والضوء، من ناحية، نجمٌ ساطعٌ يحترق بقوة؛ من ناحية أخرى، كرةٌ هاويةٌ تمتص كل الضوء في أعماقها.
في اللحظة التالية، اختفى، واندُهش حراس غرايسي الذين لحقوا به وحاولوا يائسين العثور على أثره باستخدام جميع أنواع التعويذات والكنوز، ولكن دون جدوى، الأمر كما لو أنه اختفى في الهواء!
زمجر بغضب، “طاردوه!”
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن خصلة الميزان لم تنتهِ بينما صدى صوتها مرة أخرى، قويًا وغامضًا، “ما يُؤخذ يجب أن يُعطى، ما يُعطى يجب أن يُؤخذ، هل تسعى إلى التوازن، أم ستُوزن وتُوجد ناقصًا؟”
بينما شعر جاكوب بالسحب المألوف، غابت رؤيته وتشوهت، كما لو يُسحب عبر دوامة من الظلال.
______ الأمنية: أتمنى دخول الاختبار النهائي لبرج الميزان!
في غمضة عين، ظهر داخل غرفة الاختبار النهائية لبرج الميزان، الهواء هادئًا بشكلٍ مُقلق، وسكونٌ غريبٌ أحاط به.
“الموازين تنتظر”، صدى صوت الميزان الأثيرية المتداخل عبر الغرفة، مثل صوت جرس بعيد يُحمل عبر فراغ، هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها أي خصلة، أو بشكل أدق، يتحدث بلغة يفهمها!
الغرفة واسعة، وهندستها قاسية وباردة، مع جدران تبدو وكأنها تتلاشى في فراغ أسود لا نهاية له، الأمر كما لو أن الفضاء نفسه موجود على حافة الواقع، محاصرًا بين الأبعاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن خصلة الميزان لم تنتهِ بينما صدى صوتها مرة أخرى، قويًا وغامضًا، “ما يُؤخذ يجب أن يُعطى، ما يُعطى يجب أن يُؤخذ، هل تسعى إلى التوازن، أم ستُوزن وتُوجد ناقصًا؟”
أشعةٌ فضيةٌ ناعمةٌ انبعثت من وسط الغرفة، حيث شكلت شظايا عائمة من مادة تشبه الأوبسيديان رمزًا كبيرًا للميزان، أضاء هذا الضوء الخافت الجدران، كاشفا عن جداريات منحوتة على السطح الأونيكسي.
بينما شعر جاكوب بالسحب المألوف، غابت رؤيته وتشوهت، كما لو يُسحب عبر دوامة من الظلال.
تتبعت عيناه القصة التي تحكيها الجداريات، صورت الأولى شخصية شامخة، الميزان، الذي وجهه مُحجوبًا بعصابة، وعيناه مُغطاتان بالفراغ نفسه – فراغ أسود دوّام يبدو أنه يمتد إلى ما لا نهاية.
وقف على أهبة الاستعداد، عيناه باردتان وحاسبتان وهو يحلل الكيان أمامه، استطاع أن يشعر بالحضور المُضغوط لهالة الخصلة – قوة تتحدث عن الحكم والتوازنء حذّرته حواسه من أن هذا ليس خصمًا يمكنه التغلب عليه ببساطة؛ هذا الشعور بالخطر أكثر إثارة للقلق من أي خصلة برج آخر واجهه حتى هذه النقطة.
يدا الميزان ممدودتان، كل منهما تحمل جانبًا من ميزان ضخم، ويبدو أنهما متوازنات بين الظلام والضوء، من ناحية، نجمٌ ساطعٌ يحترق بقوة؛ من ناحية أخرى، كرةٌ هاويةٌ تمتص كل الضوء في أعماقها.
يدا الميزان ممدودتان، كل منهما تحمل جانبًا من ميزان ضخم، ويبدو أنهما متوازنات بين الظلام والضوء، من ناحية، نجمٌ ساطعٌ يحترق بقوة؛ من ناحية أخرى، كرةٌ هاويةٌ تمتص كل الضوء في أعماقها.
أظهرت الجدارية التالية الميزان واقفًا على حدود الوجود، يشرف على صراع كوني بين كائنات غامضة، رفع ميزانه عالياً كما لو أنه يتوسط المعركة بحياد مطلق، وعصابه رمزًا لحياده الراسخ.
“لقد اجتازت صاحبة السمو اختبار البرج بالفعل!” بدأ الجنود الآخرون يهتفون ويصرخون.
لكن تفاصيل الجدارية غامضة عمدًا، والشخصيات مجرد ظلال، كما لو أنها تُشير إلى أن حكم الميزان يتجاوز الفهم الفاني للخير والشر.
في هذه اللحظة، وسط مشهد بركاني محاط بأنهار من الحمم، وقف عدد قليل من الكائنات المدرّعة كتماثيل ثابتة، ينتظرون شخصًا ما.
صورت الجدارية الأخيرة الميزان كشخصية منعزلة، تقف وحدها وسط فراغ شاسع، بقي ميزانها متوازنًا، حتى مع انهيار الكون نفسه من حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعةٌ فضيةٌ ناعمةٌ انبعثت من وسط الغرفة، حيث شكلت شظايا عائمة من مادة تشبه الأوبسيديان رمزًا كبيرًا للميزان، أضاء هذا الضوء الخافت الجدران، كاشفا عن جداريات منحوتة على السطح الأونيكسي.
يبدو أنه يُشير إلى دور الميزان الأبدي: مُحكمٌ يحافظ على التوازن، حتى في مواجهة الإبادة الكاملة، لسبب ما، شعر بثقل واجبه، عبء الحفاظ على التوازن ضد القوى التي تسعى إلى الفوضى.
لكن تفاصيل الجدارية غامضة عمدًا، والشخصيات مجرد ظلال، كما لو أنها تُشير إلى أن حكم الميزان يتجاوز الفهم الفاني للخير والشر.
عندما اقترب من الرمز المتوهج في المركز، بدأ الهواء يرن بالطاقة، بدأ الميزان يرتجف، وأظلمت الغرفة بأكملها أكثر، وتعمق الفراغ من حوله حتى شعر وكأنه يطفو في هاوية لا نهاية لها، ازدادت حواسه، وعرف ما هو قادم.
“الموازين تنتظر”، صدى صوت الميزان الأثيرية المتداخل عبر الغرفة، مثل صوت جرس بعيد يُحمل عبر فراغ، هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها أي خصلة، أو بشكل أدق، يتحدث بلغة يفهمها!
فجأة، نسيم بارد اجتاح الغرفة، وتحلل الميزان إلى شظايا لا حصر لها تبعثرت في الهواء، من الظلام ظهرت خصلة الميزان.
لكن بغض النظر عن أي شيء، ما زالوا لا يضاهونه، وليس لديه نية لإرضائهم لأنهم كائنات مظلمة، ربما مصاصو دماء أيضًا، بما أنه قد جمع بالفعل “عينة” وحصل على كل شيء في برج الحمل، لم يُضيع أي وقت واختفى من مكانه.
تجلت ككيان غامض، شكله بشري ولا شكلي، كما لو أنه منحوت من الفراغ نفسه، عيناها مغطاتان بعصابة، لكن هذه ليست قطعة قماش عادية؛ بل ظلامًا لا نهاية له، يدور ويضطرب مثل بوابة مفتوحة إلى اللاشيء.
♤♤♤
امتدت ذراعاها للخارج، وفي المكان الذي يجب أن تكون فيه يداها، هناك موازين أثيرية، كل جانب يميل ويتحول كما لو أنه يقيس باستمرار وزن قوى غير مرئية.
تمامًا كما كان لا يزال يتعافى من هذه المفاجأة غير المتوقعة ويستعد للخطو إلى الأمام ومواجهة خصلة الميزان، هبت نسمة رياح مفاجئة عبر الغرفة، مُبعثرة الظلام مؤقتًا.
توهجت الموازين بشكل خافت بضوء شبحي، مُلقية ظلالاً طويلة عبر الغرفة، حركات الخصلة بطيئة ومتعمدة، ومع كل خطوة، يبدو أن الظلام من حولها يتماوج مثل الماء المضطرب، مُثنيًا نسيج الغرفة نفسها.
يعرف أنه إذا لم يتمكن من إحضار هذا الشخص أو حدث شيء ما لغرايسي، فسوف تُقطع رؤوسهم، علاوة على ذلك، بما أن هذا الشخص فر بدلاً من مواجهتهم، فقد جعل الأمر أكثر وضوحًا أنه هو الجاني وراء ما حدث لغرايسي!
وقف على أهبة الاستعداد، عيناه باردتان وحاسبتان وهو يحلل الكيان أمامه، استطاع أن يشعر بالحضور المُضغوط لهالة الخصلة – قوة تتحدث عن الحكم والتوازنء حذّرته حواسه من أن هذا ليس خصمًا يمكنه التغلب عليه ببساطة؛ هذا الشعور بالخطر أكثر إثارة للقلق من أي خصلة برج آخر واجهه حتى هذه النقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، اختفى، واندُهش حراس غرايسي الذين لحقوا به وحاولوا يائسين العثور على أثره باستخدام جميع أنواع التعويذات والكنوز، ولكن دون جدوى، الأمر كما لو أنه اختفى في الهواء!
لكن ما حدث بعد ذلك صدمه تمامًا لأن…
يدا الميزان ممدودتان، كل منهما تحمل جانبًا من ميزان ضخم، ويبدو أنهما متوازنات بين الظلام والضوء، من ناحية، نجمٌ ساطعٌ يحترق بقوة؛ من ناحية أخرى، كرةٌ هاويةٌ تمتص كل الضوء في أعماقها.
“الموازين تنتظر”، صدى صوت الميزان الأثيرية المتداخل عبر الغرفة، مثل صوت جرس بعيد يُحمل عبر فراغ، هذه هي المرة الأولى التي يتحدث فيها أي خصلة، أو بشكل أدق، يتحدث بلغة يفهمها!
“هل اختفى البرج؟” صدى صوت ثقيل من كائن مدرّع بنبرة من النشوة.
لكن خصلة الميزان لم تنتهِ بينما صدى صوتها مرة أخرى، قويًا وغامضًا، “ما يُؤخذ يجب أن يُعطى، ما يُعطى يجب أن يُؤخذ، هل تسعى إلى التوازن، أم ستُوزن وتُوجد ناقصًا؟”
توهجت الموازين بشكل خافت بضوء شبحي، مُلقية ظلالاً طويلة عبر الغرفة، حركات الخصلة بطيئة ومتعمدة، ومع كل خطوة، يبدو أن الظلام من حولها يتماوج مثل الماء المضطرب، مُثنيًا نسيج الغرفة نفسها.
في اللحظة التي تلاشى فيها صوتها، توهجت الموازين على يديها بشكل أكثر إشراقًا، وثقل الهواء حوله كما لو أن جاذبية الغرفة نفسها تحولت عليه.
توهجت الموازين بشكل خافت بضوء شبحي، مُلقية ظلالاً طويلة عبر الغرفة، حركات الخصلة بطيئة ومتعمدة، ومع كل خطوة، يبدو أن الظلام من حولها يتماوج مثل الماء المضطرب، مُثنيًا نسيج الغرفة نفسها.
تمامًا كما كان لا يزال يتعافى من هذه المفاجأة غير المتوقعة ويستعد للخطو إلى الأمام ومواجهة خصلة الميزان، هبت نسمة رياح مفاجئة عبر الغرفة، مُبعثرة الظلام مؤقتًا.
“هل اختفى البرج؟” صدى صوت ثقيل من كائن مدرّع بنبرة من النشوة.
من الظلال، ظهرت شخصية أخرى، صورة ظلية حادة وخفيفة الحركة؛ عرف أن المُختبر الحقيقي وصل!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تتبعت عيناه القصة التي تحكيها الجداريات، صورت الأولى شخصية شامخة، الميزان، الذي وجهه مُحجوبًا بعصابة، وعيناه مُغطاتان بالفراغ نفسه – فراغ أسود دوّام يبدو أنه يمتد إلى ما لا نهاية.
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعم: Abdulrahman
دعم: Abdulrahman
لكن في هذه اللحظة، رأى قائد الحرس فجأة شخصية مظلمة تظهر في المكان الذي اختفى فيه برج الحمل، وبغض النظر عن كيفية نظرته إلى هذه الشخصية ذات القلنسوة، لم تكن أميرتهم على الإطلاق.
يعرف أنه إذا لم يتمكن من إحضار هذا الشخص أو حدث شيء ما لغرايسي، فسوف تُقطع رؤوسهم، علاوة على ذلك، بما أن هذا الشخص فر بدلاً من مواجهتهم، فقد جعل الأمر أكثر وضوحًا أنه هو الجاني وراء ما حدث لغرايسي!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات