المفتاح الأسطوري لبرج الدلو (2)
صار التوتر في القاعة ملموساً، كل واحد منهم شبه أسطورة ذوي قوة هائلة، خاصة الرجل الوحيد والمرأة اللذان يقودان الأربعة الآخرين، هذان الاثنان ورثة ملوك أسطوريين، وقد تلقيا أفضل تعليم وتدريب ممكنين.
حاول الرجل الذي يحمل الدرع القرمزي النهوض، لكن جسده خانه، اصبحت رؤيته ضبابية، والظلام يقترب من الحواف، يعلم أنه قد انتهى، لكنه رفض الاستسلام حتى في لحظاته الأخيرة.
علاوة على ذلك، فقد أيقظا بالفعل قوة روحهما، ومُجهزين على الأقل بكنز أسطوري من مرتبة الخرافة، وهي امتياز خاص فقط بورثة الملوك الأسطوريين! لكن من الواضح أن واحدًا فقط سيغادر هذا المكان على قيد الحياة.
في هذه اللحظة، ظهر طلسم ذهبي في يده، لكن تعبيره تغير فجأة عندما شعر أنه لم ينشط!
الرموز القديمة على الجدران تنبض بضوء غريب، تلقي بظلال متلألئة على أرضية الحجر، بينما لم يتخذ المقاتلون أي إجراء مباشر كما لو كانوا جميعًا حذرين.
في هذه اللحظة، الرجل ذو الدرع القرمزي هو أول من تحرك، قفز للأمام بسرعة تحدت النظر، ودرعه يشتعل بتوهج قرمزي أضاء القاعة، مما لا شك فيه، أن كنزًا أسطوريًا أوليًا من مرتبة الخرافة لا يتطلب فقط مانا، بل أيضًا قوة روح ليعمل!
في هذه اللحظة، الرجل ذو الدرع القرمزي هو أول من تحرك، قفز للأمام بسرعة تحدت النظر، ودرعه يشتعل بتوهج قرمزي أضاء القاعة، مما لا شك فيه، أن كنزًا أسطوريًا أوليًا من مرتبة الخرافة لا يتطلب فقط مانا، بل أيضًا قوة روح ليعمل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، ومض الحاجز، وظهرت التشققات عبر سطحه، شاهدت المرأة التي تحمل العصا الذهبية بنظرة مفترسة، وعيناها تتلألأان بحماس النصر.
أداره كسلاح، والقوة وراء الضربة كافية لتحطيم الحجر، بالكاد صار لأقرب حلفاء المرأة، وهو بدين محاط بحاجز زمردي، لديه وقت للرد قبل أن يصطدم به الدرع بقوة رعدية.
صدّ درعه أسوأ الهجوم، لكنهم كانوا كثيرين جدًا، وقوته تتضاءل بينما قوة روحه على وشك النفاد.
انهار حاجزه تحت تأثير الصدمة، وأُرسل يطير عبر القاعة، يصطدم بالحائط بصوت مُخيف، تناثر الدم على الأرض وأصبح جسده مترهلاً.
“وغد!” صاح حلفاؤه بفزع بينما ظلت المرأة هادئة، ومع ذلك، تومض عيناها بنية قتل مع لمحة من الجدية وظهرت عصا ذهبية في يدها، ليس هناك وقت للتأمل في الساقط، تحرك الآخرون بسرعة، محاصرين الرجل الذي يحمل الدرع.
صدّ درعه أسوأ الهجوم، لكنهم كانوا كثيرين جدًا، وقوته تتضاءل بينما قوة روحه على وشك النفاد.
نحيل ذو حاجز أزرق جليدي يهاجمه بشفرة تتلألأ بالصقيع، المرأة نفسها، وحاجزها الذهبي يتوهج بشدة مع العصا في يدها بينما كانت متأخرة قليلاً، تُدير المعركة بنظرة محسوبة، تنتظر، تنتظر الوقت المناسب.
“هاه، هل تعتقد أنني لن أعرف أن لديك طلسم هروب؟ عصاي الذهبية الأسطورية من مرتبة الخرافة يمكنها أن تُقفل الفضاء المحيط! الآن، توقف عن الكفاح!” سخرّت بشراسة.
صدّ الرجل الذي يحمل الدرع القرمزي شفرة الصقيع بحركة سريعة، لكن الهجوم تركه مفتوحًا لجزء من الثانية.
في هذه اللحظة، الرجل ذو الدرع القرمزي هو أول من تحرك، قفز للأمام بسرعة تحدت النظر، ودرعه يشتعل بتوهج قرمزي أضاء القاعة، مما لا شك فيه، أن كنزًا أسطوريًا أوليًا من مرتبة الخرافة لا يتطلب فقط مانا، بل أيضًا قوة روح ليعمل!
مُطارِد آخر يحمل سيفين مشتعلين ضرب من الجانب، مستهدفًا جانبه المكشوف، ارتبطت السيوف بالحاجز القرمزي حوله، مُرسلةً زخّة من الشرار إلى الهواء، صمد الحاجز، لكن قوة الضربة أرجفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، ومض الحاجز، وظهرت التشققات عبر سطحه، شاهدت المرأة التي تحمل العصا الذهبية بنظرة مفترسة، وعيناها تتلألأان بحماس النصر.
على الرغم من أنه يمتلك كنزًا من المرتبة الأسطورية، إلا أن تشغيله بقوة شبه أسطورية قصة أخرى! في كل مرة يستخدمه، يتم استخدام جزء كبير من قوة روحه الصغيرة!
صار التوتر في القاعة ملموساً، كل واحد منهم شبه أسطورة ذوي قوة هائلة، خاصة الرجل الوحيد والمرأة اللذان يقودان الأربعة الآخرين، هذان الاثنان ورثة ملوك أسطوريين، وقد تلقيا أفضل تعليم وتدريب ممكنين.
“اضغطوا عليه! لا تدعوه يستعيد قوته!” أمرت المرأة، بصوت بارد وصارم، لأنها تعلم أنها تمتلك الميزة المطلقة.
ومع ذلك، وبما أنها كانت قاسية وماكرة، فقد تفاعلت على الفور وظهر طلسم رمادي داكن في يدها، لكن قبل أن تتمكن حتى من استخدامها، بدأت رؤيتها تتلاشى فجأة بينما سمعت كلمتين عابرتين، مثل حكم بالإعدام.
أطاع المُطارِدون، مُتجمعين حوله بهجوم لا هوادة فيه، اشتعل السحر عندما تم إطلاق التعويذات – نيازك مشتعلة، وشظايا من الجليد، وبرق من الطاقة النقية، كلها أمطرت عليه.
مُطارِد آخر يحمل سيفين مشتعلين ضرب من الجانب، مستهدفًا جانبه المكشوف، ارتبطت السيوف بالحاجز القرمزي حوله، مُرسلةً زخّة من الشرار إلى الهواء، صمد الحاجز، لكن قوة الضربة أرجفته.
دار درع الرجل بسرعة لا تصدق، صادا الهجمات، لكن الإجهاد بدأ يظهر، اصبحت حركاته أبطأ، وتنفسه أثقل.
علاوة على ذلك، فقد أيقظا بالفعل قوة روحهما، ومُجهزين على الأقل بكنز أسطوري من مرتبة الخرافة، وهي امتياز خاص فقط بورثة الملوك الأسطوريين! لكن من الواضح أن واحدًا فقط سيغادر هذا المكان على قيد الحياة.
بضربة مفاجئة وشريرة، حطم الرجل حاجز أحد المهاجمين، وهي امرأة مُغطاة بالظلال، صرخت عندما مزق الدرع القرمزي دفاعاتها وجسدها، مُرسلاً إياها تنهار على الأرض.
صرخ الحليف الذي ضحّت به المرأة بصدمة وآلام بينما شقّت ضربة الرجل الأخيرة المُيأسّة طريقه، قاتلة إياه على الفور، بالكاد ارتجفت المرأة التي تحمل العصا الذهبية بينما رشّ دم حليفها عبر القاعة، كانت تُعد هجومها النهائي بالفعل.
حاول استغلال الميزة، لكن الآخرين كانوا أسرع، شقت شفرة أخرى الهواء، مُمسكةً به من الخلف، رش الدم، مُلوّنًا الأحجار القديمة تحتها.
دار درع الرجل بسرعة لا تصدق، صادا الهجمات، لكن الإجهاد بدأ يظهر، اصبحت حركاته أبطأ، وتنفسه أثقل.
أصدر صوتًا من الألم لكنه استمر في القتال، مدفوعًا بالإرادة الصرفة، عيناه مثبتتين على المرأة التي تحمل العصا الذهبية، وعزمه ثابت، يعلم أنها التهديد الحقيقي، العقل المدبر وراء هذا الكمين، الآخرون مجرد بيادق، قابلين للتضحية في نظرها، وأصبح من الواضح أنها تعتزم استخدامهم بهذه الطريقة.
مُطارِد آخر يحمل سيفين مشتعلين ضرب من الجانب، مستهدفًا جانبه المكشوف، ارتبطت السيوف بالحاجز القرمزي حوله، مُرسلةً زخّة من الشرار إلى الهواء، صمد الحاجز، لكن قوة الضربة أرجفته.
اصبح الرجل الذي يحمل الدرع القرمزي ينهار، وقد رأت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المرأة ابتسمت فقط، وعصاها الذهبية تتلألأ بالقوة.
“انهوه!” أمرت، واندفع حلفاؤها المتبقون للأمام، مُلقين كل ما لديهم عليه، امتلأ الهواء بأزيز السحر وهدير المعركة.
“عرافة النوم!”
صدّ درعه أسوأ الهجوم، لكنهم كانوا كثيرين جدًا، وقوته تتضاءل بينما قوة روحه على وشك النفاد.
“انهوه!” أمرت، واندفع حلفاؤها المتبقون للأمام، مُلقين كل ما لديهم عليه، امتلأ الهواء بأزيز السحر وهدير المعركة.
في هذه اللحظة، ومض الحاجز، وظهرت التشققات عبر سطحه، شاهدت المرأة التي تحمل العصا الذهبية بنظرة مفترسة، وعيناها تتلألأان بحماس النصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، ومض الحاجز، وظهرت التشققات عبر سطحه، شاهدت المرأة التي تحمل العصا الذهبية بنظرة مفترسة، وعيناها تتلألأان بحماس النصر.
بمجرد أن تحطم حاجز الدرع أخيرًا تحت الهجوم المتواصل، تحركت المرأة، وجهت نبضة من الطاقة الذهبية بشكل مُقسم إلى أحد حلفائها المتبقين، مُرسلةً إياه يصطدم بالرجل الذي يحمل الدرع القرمزي.
اصبح الرجل الذي يحمل الدرع القرمزي ينهار، وقد رأت ذلك.
دفعت الصدمة آخر نفس من رئتي الرجل، وقوة ذلك قضت على آخر بقايا دفاعاته.
حاول الرجل الذي يحمل الدرع القرمزي النهوض، لكن جسده خانه، اصبحت رؤيته ضبابية، والظلام يقترب من الحواف، يعلم أنه قد انتهى، لكنه رفض الاستسلام حتى في لحظاته الأخيرة.
صرخ الحليف الذي ضحّت به المرأة بصدمة وآلام بينما شقّت ضربة الرجل الأخيرة المُيأسّة طريقه، قاتلة إياه على الفور، بالكاد ارتجفت المرأة التي تحمل العصا الذهبية بينما رشّ دم حليفها عبر القاعة، كانت تُعد هجومها النهائي بالفعل.
اصبح الرجل الذي يحمل الدرع القرمزي ينهار، وقد رأت ذلك.
اصبح الرجل الذي يحمل الدرع القرمزي راكعًا، بالكاد قادرًا على البقاء منتصبًا، تدفقت الدماء من جروحه، وتنفسه متقطعًا، ومع ذلك، ما زال يحدق بها، تحدي يشتعل في عينيه. “لن… تفوزي… ليس هكذا…”
“اضغطوا عليه! لا تدعوه يستعيد قوته!” أمرت المرأة، بصوت بارد وصارم، لأنها تعلم أنها تمتلك الميزة المطلقة.
لكن المرأة ابتسمت فقط، وعصاها الذهبية تتلألأ بالقوة.
صرخ الحليف الذي ضحّت به المرأة بصدمة وآلام بينما شقّت ضربة الرجل الأخيرة المُيأسّة طريقه، قاتلة إياه على الفور، بالكاد ارتجفت المرأة التي تحمل العصا الذهبية بينما رشّ دم حليفها عبر القاعة، كانت تُعد هجومها النهائي بالفعل.
“فقط مت!” سخرّت، وصوتها مليء بالرضا البارد، رفعت عصاها، وجمعت طاقتها للضربة الأخيرة.
صدّ درعه أسوأ الهجوم، لكنهم كانوا كثيرين جدًا، وقوته تتضاءل بينما قوة روحه على وشك النفاد.
حاول الرجل الذي يحمل الدرع القرمزي النهوض، لكن جسده خانه، اصبحت رؤيته ضبابية، والظلام يقترب من الحواف، يعلم أنه قد انتهى، لكنه رفض الاستسلام حتى في لحظاته الأخيرة.
في هذه اللحظة، ظهر طلسم ذهبي في يده، لكن تعبيره تغير فجأة عندما شعر أنه لم ينشط!
في هذه اللحظة، ظهر طلسم ذهبي في يده، لكن تعبيره تغير فجأة عندما شعر أنه لم ينشط!
خطت للأمام، ونظرها ثابت على الدرع القرمزي الذي يرقد الآن مهجورًا على أرضية الحجر الباردة، مدت يدها، ورفعته، مُتحسّسةً بالقوة التي تدق بداخله، ابتسامة تسللت إلى شفتيها.
“هاه، هل تعتقد أنني لن أعرف أن لديك طلسم هروب؟ عصاي الذهبية الأسطورية من مرتبة الخرافة يمكنها أن تُقفل الفضاء المحيط! الآن، توقف عن الكفاح!” سخرّت بشراسة.
اصبح الرجل الذي يحمل الدرع القرمزي ينهار، وقد رأت ذلك.
اصبح يائسا لأنه لم يتوقع هذا، لم يكن راغبًا في الموت في هذا المكان، شدّ يده حول مقبض سلاحه، مستعدًا للضرب مرة أخيرة، لكن كان الوقت قد فات، ولم تكن المرأة تنوي إعطائه أي فرصة.
لقد فازت، لكن الثمن كان باهظًا، حلفاؤها، أولئك الذين استخدمتهم كدروع، يرقدون أمواتًا حولها، ومع ذلك، ليس هناك ندم في عينيها – فقط الإثارة الشديدة والحارقة للنصر.
أطلقت هجومها النهائي، رمح من الطاقة الذهبية مزق الهواء وضربه في الصدر، ارتجف جسده بينما سارت الطاقة عبره، ثم انهار، وانطفأت حياته أخيرًا.
“انهوه!” أمرت، واندفع حلفاؤها المتبقون للأمام، مُلقين كل ما لديهم عليه، امتلأ الهواء بأزيز السحر وهدير المعركة.
ساد الصمت القاعة، واختفت أصداء المعركة في الظلام، وقفت المرأة التي تحمل العصا الذهبية وسط المجزرة، وصدرها يرتفع من الإرهاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصبح يائسا لأنه لم يتوقع هذا، لم يكن راغبًا في الموت في هذا المكان، شدّ يده حول مقبض سلاحه، مستعدًا للضرب مرة أخيرة، لكن كان الوقت قد فات، ولم تكن المرأة تنوي إعطائه أي فرصة.
لقد فازت، لكن الثمن كان باهظًا، حلفاؤها، أولئك الذين استخدمتهم كدروع، يرقدون أمواتًا حولها، ومع ذلك، ليس هناك ندم في عينيها – فقط الإثارة الشديدة والحارقة للنصر.
لكن حتى بينما كانت تتذوق انتصارها، انتابها قلق خفيف في ذهنها، القاعة هادئة جدًا، والنصر سهل جدًا، أطلّت حولها، وغرائزها حادة على الرغم من تعبها، لا تزال الرموز على الجدران تنبض بتلك الطاقة القديمة الغريبة، الهواء كثيف بإحساس بالسوء.
خطت للأمام، ونظرها ثابت على الدرع القرمزي الذي يرقد الآن مهجورًا على أرضية الحجر الباردة، مدت يدها، ورفعته، مُتحسّسةً بالقوة التي تدق بداخله، ابتسامة تسللت إلى شفتيها.
دار درع الرجل بسرعة لا تصدق، صادا الهجمات، لكن الإجهاد بدأ يظهر، اصبحت حركاته أبطأ، وتنفسه أثقل.
لقد كان يستحق ذلك، كل ما ضحّت به، كل ما تحملته، قد قاد إلى هذه اللحظة، الآن، هذا الدرع الأسطوري ملكها، ومعه، المفتاح الأسطوري الذي سيمنحها القوة التي لطالما سعت إليها.
في هذه اللحظة، الرجل ذو الدرع القرمزي هو أول من تحرك، قفز للأمام بسرعة تحدت النظر، ودرعه يشتعل بتوهج قرمزي أضاء القاعة، مما لا شك فيه، أن كنزًا أسطوريًا أوليًا من مرتبة الخرافة لا يتطلب فقط مانا، بل أيضًا قوة روح ليعمل!
لكن حتى بينما كانت تتذوق انتصارها، انتابها قلق خفيف في ذهنها، القاعة هادئة جدًا، والنصر سهل جدًا، أطلّت حولها، وغرائزها حادة على الرغم من تعبها، لا تزال الرموز على الجدران تنبض بتلك الطاقة القديمة الغريبة، الهواء كثيف بإحساس بالسوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المرأة ابتسمت فقط، وعصاها الذهبية تتلألأ بالقوة.
ومع ذلك، دفعت الشعور جانباً، لقد فازت، لا شيء يستطيع أن يأخذ ذلك منها، مُمسكةً الدرع القرمزي بإحكام، انحنت وأخذت خاتم الفضاء للرجل، ثم بحثت في ملابسه وأخيراً وجدت المفتاح الأسطوري المتلألئ ملفوفًا بقطعة قماش داخل ثيابه! لكن في هذه اللحظة، ظهر شعور مفاجئ بالموت الوشيك بينما وقف شعرها الناعم، ومرّت قشعريرة في عمودها الفقري، عرفت أن هناك خطبًا ما وقوة روحها تُثير تحذيرًا من تلقاء نفسها، لكنها كانت قد استخدمت معظمها تقريبًا.
اصبح الرجل الذي يحمل الدرع القرمزي ينهار، وقد رأت ذلك.
ومع ذلك، وبما أنها كانت قاسية وماكرة، فقد تفاعلت على الفور وظهر طلسم رمادي داكن في يدها، لكن قبل أن تتمكن حتى من استخدامها، بدأت رؤيتها تتلاشى فجأة بينما سمعت كلمتين عابرتين، مثل حكم بالإعدام.
صرخ الحليف الذي ضحّت به المرأة بصدمة وآلام بينما شقّت ضربة الرجل الأخيرة المُيأسّة طريقه، قاتلة إياه على الفور، بالكاد ارتجفت المرأة التي تحمل العصا الذهبية بينما رشّ دم حليفها عبر القاعة، كانت تُعد هجومها النهائي بالفعل.
“عرافة النوم!”
أصدر صوتًا من الألم لكنه استمر في القتال، مدفوعًا بالإرادة الصرفة، عيناه مثبتتين على المرأة التي تحمل العصا الذهبية، وعزمه ثابت، يعلم أنها التهديد الحقيقي، العقل المدبر وراء هذا الكمين، الآخرون مجرد بيادق، قابلين للتضحية في نظرها، وأصبح من الواضح أنها تعتزم استخدامهم بهذه الطريقة.
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المرأة ابتسمت فقط، وعصاها الذهبية تتلألأ بالقوة.
دعم: nightmare
“وغد!” صاح حلفاؤه بفزع بينما ظلت المرأة هادئة، ومع ذلك، تومض عيناها بنية قتل مع لمحة من الجدية وظهرت عصا ذهبية في يدها، ليس هناك وقت للتأمل في الساقط، تحرك الآخرون بسرعة، محاصرين الرجل الذي يحمل الدرع.
مُطارِد آخر يحمل سيفين مشتعلين ضرب من الجانب، مستهدفًا جانبه المكشوف، ارتبطت السيوف بالحاجز القرمزي حوله، مُرسلةً زخّة من الشرار إلى الهواء، صمد الحاجز، لكن قوة الضربة أرجفته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات