طريق الأسطورة الحيوي (1)
في منطقة أخرى من مسار الأسطورة، توجد براكين نشطة، والأراضي غارقة في أنهار من الحمم. علاوة على ذلك، يزخر المكان بالكامل بمخلوقات نارية مميتة، مما يجعله أرضًا لا تُطاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت الرونية المظلمة في هذه اللحظة، وصوت سماوي رن، “يا إله العدل المقدس، اهدي خرافك الصغيرة وطهر الظلام …”
على جزيرة صغيرة فوق أنهار الحمم، بعض المخلوقات على شكل بشري ترتدي دروعًا ذهبية تغطي أجسامها بالكامل، تقاتل باستمرار موجات المخلوقات البركانية القادمة، بينما تتراكم الجثث، ومع ذلك، لم تبدُ هذه المخلوقات البدائية في وضع غير مواتٍ على الإطلاق.
“اهدأ، هذه الأشياء الحقيرة تخاف من النور المقدس.” قالت المرأة التي ترتدي ثياب الأسقف بلا مبالاة، “لقد تلقيت للتو رسالة إلهية، سيأتي رئيس الأساقفة!”
كجيش مدرب ومنضبط جيدًا، حيث أحاطوا بعربة ذهبية، وحموها من الأذى أو الهجمات.
ظهر مرة أخرى أمام العربة وأعطى المفتاح الأسطوري باحترام، “لقد نفذت أمر سموك واستردت المفتاح الأسطوري!”
“أين هؤلاء العبيد؟ ألم يصلوا بعد؟” صوت جليدي ولكنه رنان انطلق من العربة بنبرة من الضيق.
‘بمجرد وصوله، سأكون آمنة، وبعد الوصول إلى المجرات الوسطى، سأتمكن من الحصول على المكافأة الموعودة وتحقيق المرتبة الأسطورية! عليّ أن أتحمل مؤقتًا وأنتظر وقتي، كما كنت أفعل طوال هذا الوقت!’
وقف مخلوق على شكل بشري طويل القامة يرتدي درعًا أسود من الرأس إلى القدمين حارسًا على باب العربة، يحمل حربة طويلة بيضاء عليها علامات تنين أسود.
شعر العملاق ومجموعته على الفور بشيء خاطئ، قبل أن يتمكنوا من الرد، أخرج رئيس الحرس فجأة تعويذة بيضاء وفعّلها.
عندما سمع الصوت الجليدي، أجاب باحترام: “لقد تلقيت للتو تحديثات من موكب المرتزقة، لقد وجدوا العبد، لكنهم واجهوا هذه الوحوش الحممية، لكن لا داعي للقلق، سموك يجب أن يكونوا هنا في أي لحظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، ظهر على بعد بضع مئات من الأمتار من الجزيرة الصغيرة، أمام مجموعة من العمالقة المدرّعين الذين يفرون نحو الجزيرة، خلفهم آلاف من مخلوقات الحمم مثل الأشباح الجائعة، وعدد قليل منهم من رتبة شبه أسطورية.
“همف، هؤلاء العبيد الوضيعون لا يستطيعون حتى التعامل مع هذه الأشياء الصغيرة؟ تخلص منهم بمجرد وصولهم، إنهم لا يستحقون مكافآت أبي الإمبراطوري!” رن الصوت الجليدي مرة أخرى، مليئًا بالوحشية.
لذلك، أخرج العملاق بسرعة المفتاح الأسطوري من لوح صدر درعه وألقاه دون تردد نحو رئيس الحرس، “هنا، خذه!”
“كما تشاءين، سموك!” أقر المدرع باللون الأسود دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها قد تبدو هادئة، إلا أن هناك شعورًا بالقلق مختلطًا بها، لكنها تعلم أنها لا تستطيع إظهار الخوف هنا، وإلا ستسير الأمور نحو الأسوأ بسرعة.
“رئيس الحرس، الموكب قد وصل! يمكننا رؤيتهم!” أبلغ كائن مدرع بالذهب بصوت عالٍ بينما دفع برمحه، مُطلقًا شعاعًا ذهبيًا مُرعبًا ذبح العديد من الوحوش البركانية على الفور.
لذلك، أخرج العملاق بسرعة المفتاح الأسطوري من لوح صدر درعه وألقاه دون تردد نحو رئيس الحرس، “هنا، خذه!”
“سأستقبلهم! احموا سموها!” رد رئيس الحرس بجدية، وفي اللحظة التالية، اختفى دون أثر.
في هذه اللحظة، في أطلال قلعة، أضاءت كرة ضوء بيضاء قوية المكان، ولم تجرؤ المخلوقات الظليلة على دخولها، نظرت أزواج لا تُحصى من العيون المُرعبة إلى المجموعة الواقفة تحت الضوء، في انتظار أن ينطفئ الضوء ثم يمزقونهم.
في اللحظة التالية، ظهر على بعد بضع مئات من الأمتار من الجزيرة الصغيرة، أمام مجموعة من العمالقة المدرّعين الذين يفرون نحو الجزيرة، خلفهم آلاف من مخلوقات الحمم مثل الأشباح الجائعة، وعدد قليل منهم من رتبة شبه أسطورية.
“سأستقبلهم! احموا سموها!” رد رئيس الحرس بجدية، وفي اللحظة التالية، اختفى دون أثر.
لاحظه عملاق ذو وشم مُخيف على الفور يطفو في الهواء، ومضت عيناه بالإغاثة والحماس وصرخ: “الحرس الملكي! ساعدونا؛ لقد أحضرنا المفتاح!”
فوجئ العملاق ومجموعته، لكنهم يعلمون أنه إذا لم يمتثلوا، فلن يساعدهم هذا المتعجرف، وليسو قلقين من أن يتعرضوا للأذى لأن عقود روح زودياك تحميهم.
لم يتحرك رئيس الحرس وسأل: “أروني!”
“همف، هؤلاء العبيد الوضيعون لا يستطيعون حتى التعامل مع هذه الأشياء الصغيرة؟ تخلص منهم بمجرد وصولهم، إنهم لا يستحقون مكافآت أبي الإمبراطوري!” رن الصوت الجليدي مرة أخرى، مليئًا بالوحشية.
فوجئ العملاق ومجموعته، لكنهم يعلمون أنه إذا لم يمتثلوا، فلن يساعدهم هذا المتعجرف، وليسو قلقين من أن يتعرضوا للأذى لأن عقود روح زودياك تحميهم.
“كما تشاءين، سموك!” أقر المدرع باللون الأسود دون تردد.
لذلك، أخرج العملاق بسرعة المفتاح الأسطوري من لوح صدر درعه وألقاه دون تردد نحو رئيس الحرس، “هنا، خذه!”
“رئيس الحرس، الموكب قد وصل! يمكننا رؤيتهم!” أبلغ كائن مدرع بالذهب بصوت عالٍ بينما دفع برمحه، مُطلقًا شعاعًا ذهبيًا مُرعبًا ذبح العديد من الوحوش البركانية على الفور.
أمسك رئيس الحرس بالمفتاح، وبعد التأكد من أنه ليس مزيفًا، أومأ برأسه قبل أن يقول: “لقد قمت بعمل جيد، لكن للأسف، لقد أغضبتُم الأميرة …” صوته مليئ بالشفقة، لكن لمحة من الشماتة المزدرية كانت واضحة.
“تسك، عبد وضيع حقًا.” نقر على لسانه، “لا يمكنك حتى أن تدرك أنني لا أؤذيك مباشرة على الإطلاق، أنا فقط أحميك باستخدام هذه التعويذة الدفاعية السابقة، وهذه الوحوش حدث أن كانت في نطاقها عندما تم تفعيلها، كل ما عليك فعله هو التخلص منها، وستكون آمنًا. أتمنى لك التوفيق!”
شعر العملاق ومجموعته على الفور بشيء خاطئ، قبل أن يتمكنوا من الرد، أخرج رئيس الحرس فجأة تعويذة بيضاء وفعّلها.
“همف، أخيرًا، يمكننا مغادرة هذا المكان اللعين!”
في اللحظة التالية، ظهر حاجز فجأة وحاصر منطقة نصف قطرها خمسمائة كيلومتر، محاصرًا مجموعة العمالقة وآلاف مخلوقات الحمم بداخله بينما بقي رئيس الحرس خارج الحاجز.
“أيها الوغد! ألا تخاف من عقد روح زودياك!” صرخ العملاق بغضب.
“أين هؤلاء العبيد؟ ألم يصلوا بعد؟” صوت جليدي ولكنه رنان انطلق من العربة بنبرة من الضيق.
“تسك، عبد وضيع حقًا.” نقر على لسانه، “لا يمكنك حتى أن تدرك أنني لا أؤذيك مباشرة على الإطلاق، أنا فقط أحميك باستخدام هذه التعويذة الدفاعية السابقة، وهذه الوحوش حدث أن كانت في نطاقها عندما تم تفعيلها، كل ما عليك فعله هو التخلص منها، وستكون آمنًا. أتمنى لك التوفيق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، ظهر على بعد بضع مئات من الأمتار من الجزيرة الصغيرة، أمام مجموعة من العمالقة المدرّعين الذين يفرون نحو الجزيرة، خلفهم آلاف من مخلوقات الحمم مثل الأشباح الجائعة، وعدد قليل منهم من رتبة شبه أسطورية.
شرح رئيس الحرس ببراءة بينما ومضت عينان متوهجتان خلف الخوذة السوداء بمكر، ودون انتظار رد المرتزقة، اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرح رئيس الحرس ببراءة بينما ومضت عينان متوهجتان خلف الخوذة السوداء بمكر، ودون انتظار رد المرتزقة، اختفى.
ظهر مرة أخرى أمام العربة وأعطى المفتاح الأسطوري باحترام، “لقد نفذت أمر سموك واستردت المفتاح الأسطوري!”
‘يا له من سوء حظ! انتهى بنا المطاف في هذا المكان المخيف عندما دخلنا طريق الأسطورة! ورئيس الأساقفة المتعجرف ذاك يستغرق وقته! لو كنت أعرف أن هذا المكان خطير للغاية، لما غادرت المجرات الصغرى، كان بإمكاني حكم كنيسة روح الكاردينال لفترة طويلة جدًا!’
“همف، أخيرًا، يمكننا مغادرة هذا المكان اللعين!”
فوجئ الكهنة قبل أن يهللوا بفرح، الوحيد الهادئ كان الأسقف، لكن السرور والارتياح واضحين في عينيها بينما نظرت إلى الضوء الأبيض المشع.
همس الصوت الجليدي وفتح باب العربة، خرج ضباب مظلم كثيف فجأة من الداخل، وظهر مخلب حاد من داخل الضباب وأمسك بالمفتاح الأسطوري!
‘لا! إنهم مجرد أشخاص يشبهونه!’ هدأت بسرعة.
♤♤♤
“سأستقبلهم! احموا سموها!” رد رئيس الحرس بجدية، وفي اللحظة التالية، اختفى دون أثر.
في مكان آخر في طريق الأسطورة، والذي في الواقع أحد الأجرام السماوية العائمة في السماء، أطلال مدينة قديمة تعج بمخلوقات ظليلة تزحف في الظلال.
لاحظه عملاق ذو وشم مُخيف على الفور يطفو في الهواء، ومضت عيناه بالإغاثة والحماس وصرخ: “الحرس الملكي! ساعدونا؛ لقد أحضرنا المفتاح!”
في هذه اللحظة، في أطلال قلعة، أضاءت كرة ضوء بيضاء قوية المكان، ولم تجرؤ المخلوقات الظليلة على دخولها، نظرت أزواج لا تُحصى من العيون المُرعبة إلى المجموعة الواقفة تحت الضوء، في انتظار أن ينطفئ الضوء ثم يمزقونهم.
“ماذا يستغرق رئيس الأساقفة وقتًا طويلًا؟!” صرخ كاهن برعب.
هذه المجموعة يرتدون ملابس كهنة، مع أقنعة بيضاء تغطي وجوههم، تجمعوا حول شخصية رائعة لامرأة ترتدي ثياب أسقف بيضاء وعباءة فضية، رأسها مغطى بغطاء رأس فضي، تحمل بين يديها مذبحًا ذهبيًا أبيض منقوشًا بأحجار كريمة متعددة الألوان، ويبدو أنها تُحاول فتحه.
ظهر مرة أخرى أمام العربة وأعطى المفتاح الأسطوري باحترام، “لقد نفذت أمر سموك واستردت المفتاح الأسطوري!”
“ماذا يستغرق رئيس الأساقفة وقتًا طويلًا؟!” صرخ كاهن برعب.
♤♤♤
“اهدأ، هذه الأشياء الحقيرة تخاف من النور المقدس.” قالت المرأة التي ترتدي ثياب الأسقف بلا مبالاة، “لقد تلقيت للتو رسالة إلهية، سيأتي رئيس الأساقفة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك رئيس الحرس بالمفتاح، وبعد التأكد من أنه ليس مزيفًا، أومأ برأسه قبل أن يقول: “لقد قمت بعمل جيد، لكن للأسف، لقد أغضبتُم الأميرة …” صوته مليئ بالشفقة، لكن لمحة من الشماتة المزدرية كانت واضحة.
على الرغم من أنها قد تبدو هادئة، إلا أن هناك شعورًا بالقلق مختلطًا بها، لكنها تعلم أنها لا تستطيع إظهار الخوف هنا، وإلا ستسير الأمور نحو الأسوأ بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع الصوت الجليدي، أجاب باحترام: “لقد تلقيت للتو تحديثات من موكب المرتزقة، لقد وجدوا العبد، لكنهم واجهوا هذه الوحوش الحممية، لكن لا داعي للقلق، سموك يجب أن يكونوا هنا في أي لحظة.”
‘يا له من سوء حظ! انتهى بنا المطاف في هذا المكان المخيف عندما دخلنا طريق الأسطورة! ورئيس الأساقفة المتعجرف ذاك يستغرق وقته! لو كنت أعرف أن هذا المكان خطير للغاية، لما غادرت المجرات الصغرى، كان بإمكاني حكم كنيسة روح الكاردينال لفترة طويلة جدًا!’
“اهدأ، هذه الأشياء الحقيرة تخاف من النور المقدس.” قالت المرأة التي ترتدي ثياب الأسقف بلا مبالاة، “لقد تلقيت للتو رسالة إلهية، سيأتي رئيس الأساقفة!”
‘لكنني هنا، محاطة بهذه الأشياء الحقيرة وهؤلاء الحمقى عديمي الفائدة، لقد كنت طماعة على الرغم من تحقيق هذا القدر مع خلفيتي، الآن، حياتي في أيدي احد آخر … مرة أخرى …’ فكرت في إحباط بينما نظرت إلى كرة الضوء فوقها.
“أيها الوغد! ألا تخاف من عقد روح زودياك!” صرخ العملاق بغضب.
ومضت لمعة لا هوادة فيها في عينيها، ‘لا، لدي نواة سحرية مقدسة نادرة من النوع النامي، علاوة على ذلك، المفتاح الأسطوري لبرج الميزان في يدي، حتى لو لم يهتم رئيس الأساقفة المتعجرف بموهبتي، إلا أنه يهتم بالمفتاح، عليه أن يأتي إلى هنا.’
“كما تشاءين، سموك!” أقر المدرع باللون الأسود دون تردد.
‘بمجرد وصوله، سأكون آمنة، وبعد الوصول إلى المجرات الوسطى، سأتمكن من الحصول على المكافأة الموعودة وتحقيق المرتبة الأسطورية! عليّ أن أتحمل مؤقتًا وأنتظر وقتي، كما كنت أفعل طوال هذا الوقت!’
ومضت لمعة لا هوادة فيها في عينيها، ‘لا، لدي نواة سحرية مقدسة نادرة من النوع النامي، علاوة على ذلك، المفتاح الأسطوري لبرج الميزان في يدي، حتى لو لم يهتم رئيس الأساقفة المتعجرف بموهبتي، إلا أنه يهتم بالمفتاح، عليه أن يأتي إلى هنا.’
ارتجفت الرونية المظلمة في هذه اللحظة، وصوت سماوي رن، “يا إله العدل المقدس، اهدي خرافك الصغيرة وطهر الظلام …”
فوجئ العملاق ومجموعته، لكنهم يعلمون أنه إذا لم يمتثلوا، فلن يساعدهم هذا المتعجرف، وليسو قلقين من أن يتعرضوا للأذى لأن عقود روح زودياك تحميهم.
في اللحظة التي رنت فيها الترنيم الشبيه بالصلاة، نزل ضوء أبيض فجأة في الرونية المظلمة وبدأ يغطي كل زاوية، صرخت المخلوقات الظليلة فجأة من الألم وبدأت تحترق، مُطلقة دخانًا داكنًا وفرت في جميع الاتجاهات.
في منطقة أخرى من مسار الأسطورة، توجد براكين نشطة، والأراضي غارقة في أنهار من الحمم. علاوة على ذلك، يزخر المكان بالكامل بمخلوقات نارية مميتة، مما يجعله أرضًا لا تُطاق.
فوجئ الكهنة قبل أن يهللوا بفرح، الوحيد الهادئ كان الأسقف، لكن السرور والارتياح واضحين في عينيها بينما نظرت إلى الضوء الأبيض المشع.
في اللحظة التالية، ظهر حاجز فجأة وحاصر منطقة نصف قطرها خمسمائة كيلومتر، محاصرًا مجموعة العمالقة وآلاف مخلوقات الحمم بداخله بينما بقي رئيس الحرس خارج الحاجز.
في هذه اللحظة، ظهر شيء فوق الرونية: عشرة خيول بيضاء الأجنحة ذات قرون ذهبية طويلة في وسط رؤوسها، جذابة للغاية لأنها تتوهج بضوء ذهبي خافت، والذين يركبونها، يرتدون ثيابًا ذهبية.
فوجئ الكهنة قبل أن يهللوا بفرح، الوحيد الهادئ كان الأسقف، لكن السرور والارتياح واضحين في عينيها بينما نظرت إلى الضوء الأبيض المشع.
الذي في مقدمة هذه المجموعة رجل وسيم للغاية يرتدي ثياب رئيس أساقفة، وتطاير شعره الطويل الفضي في الريح بينما يحمل عصا ذهبية بينما ينزلون بسرعة نحو مجموعة الكهنة.
عندما رأت الأسقف مظهرهم، خاصةً شعرهم الفضي، خفق قلبها، وارتجف جسدها خوفًا، بعد وقت طويل جدًا، ظهرت صورة لا يمكن أن تنساها في ذهنها.
ظهر مرة أخرى أمام العربة وأعطى المفتاح الأسطوري باحترام، “لقد نفذت أمر سموك واستردت المفتاح الأسطوري!”
‘لا! إنهم مجرد أشخاص يشبهونه!’ هدأت بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها قد تبدو هادئة، إلا أن هناك شعورًا بالقلق مختلطًا بها، لكنها تعلم أنها لا تستطيع إظهار الخوف هنا، وإلا ستسير الأمور نحو الأسوأ بسرعة.
في هذه اللحظة، نظر الرجل ذو الشعر الفضي إلى الكهنة وتنهد بارتياح قبل أن يبتسم ابتسامة لطيفة ويقول وديًا: “نشكر إله العدل المقدس على أنكم جميعًا بخير! من بينكم هو البابا السابق لكنيسة روح الكاردينال في مجرة الميزان الصغرى والأسقف آليس المعينة حديثًا؟”
“همف، أخيرًا، يمكننا مغادرة هذا المكان اللعين!”
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت الأسقف مظهرهم، خاصةً شعرهم الفضي، خفق قلبها، وارتجف جسدها خوفًا، بعد وقت طويل جدًا، ظهرت صورة لا يمكن أن تنساها في ذهنها.
‘بمجرد وصوله، سأكون آمنة، وبعد الوصول إلى المجرات الوسطى، سأتمكن من الحصول على المكافأة الموعودة وتحقيق المرتبة الأسطورية! عليّ أن أتحمل مؤقتًا وأنتظر وقتي، كما كنت أفعل طوال هذا الوقت!’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات