السبب!
شعرت إيليا بالهلع عندما سمعت كلماته القاسية ورأت كيف كان يأخذها بعيدًا عن والدها بلامبالاة وكأنه أمر طبيعي جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يؤدي هذا إلا إلى مزيد من التعقيدات، وهو ما لا يرغب به مع إيليا، عليه أن يجعل هذه الفتاة تتخلى عن ماضيها، حتى لو كان يعني أن تحمل ضغينة ضده، لكنّه لم يهتم لأنها بحاجة إلى التركيز تمامًا على ما سيأتي.
ومع ذلك، عندما كشف لها عن حقيقة حالتها وفكرت أيضًا في ما قاله عن والدها، تدفقت الدموع من عينيها، لكنها لم تصدر أي صوت.
♤♤♤
كانت تعلم أن ما افترضه بلامبالاة حول ما سيحدث كان صحيحًا على الأرجح، وتنبؤه عن والدها أكثر صحة، لقد كان قلقًا عليها دائمًا، وربما لم يظهر ذلك، كان يعيش حياة مليئة بالقلق واليأس بسببها.
“لا.” هز رأسه دون تردد.
علاوة على ذلك، بما أنه لم يخفِ فعل اختطافها، فقد آمنت أنه يقول الحقيقة أيضًا حول إعطاء والدها ثروة كافية ليعيش حياة مترفة، كانت تعلم أن الأمر كان سيكون سهلاً جدًا لأن والدها كان يحميها جدًا، وربما يبحث عنها الآن.
“أما بالنسبة لسبب انجذابكِ إليّ، فذلك لأنني لست ماهرًا فقط في اللعنات، بل لدي أيضًا هالة شيء تحتاجينه أكثر من أي شيء آخر.” صرح بغموض بينما يشعر داخليًا بالخوف عندما سمع هذا السبب لِانجذاب إيليا إليه من الخلود!
‘لكنّه سيشعر بالحزن لفترة قصيرة فقط قبل أن يتخلى عني ويستقر، ربما، كما قال لي، إنه أفضل بكثير من إعطائه معاناة طويلة الأمد، ويعلم أيضًا أنني على قيد الحياة في مكان ما، سيقبل الأمر في النهاية… لكن هل يمكنني الوثوق بكلماته؟ لماذا أريد أن أصدق كلماته؟ كل هذا خطأ اللعنة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت المزيد من الدموع على خديها بينما تفكر في كلماته، قد تبدو إيليا وكأنها في الثامنة من عمرها فقط، لكن عمرها الحقيقي في أوائل العشرينات، فقط أن الجان لديهم دورات حياة أطول بكثير من الأنواع الأخرى، لذلك مراحل نموهم مختلفة عن الأنواع الأخرى، مثل الأعراق الأخرى ذات فترات الحياة الطبيعية الأطول.
تدفقت المزيد من الدموع على خديها بينما تفكر في كلماته، قد تبدو إيليا وكأنها في الثامنة من عمرها فقط، لكن عمرها الحقيقي في أوائل العشرينات، فقط أن الجان لديهم دورات حياة أطول بكثير من الأنواع الأخرى، لذلك مراحل نموهم مختلفة عن الأنواع الأخرى، مثل الأعراق الأخرى ذات فترات الحياة الطبيعية الأطول.
علاوة على ذلك، بما أنه لم يخفِ فعل اختطافها، فقد آمنت أنه يقول الحقيقة أيضًا حول إعطاء والدها ثروة كافية ليعيش حياة مترفة، كانت تعلم أن الأمر كان سيكون سهلاً جدًا لأن والدها كان يحميها جدًا، وربما يبحث عنها الآن.
علاوة على ذلك، بسبب حالتها ومعاناتها من الألم طوال حياتها، ليس لديها عقل طفل، لذلك لم تنهار تمامًا عند سماع كلماته القاسية على الرغم من دموعها غير المنضبطة.
“إ… إذا اخترت أن أصبح م-متدربتك، فلن أتمكن من رؤية أبي… للأبد؟” صوتها اختنق بينما سألت.
في النهاية، مسحت دموعها، لكن جسدها لا يزال يرتجف ونظرت إلى العملاق بنظرة غضب خفيفة ولكنها مصممة بشدة.
“إ… إذا اخترت أن أصبح م-متدربتك، فلن أتمكن من رؤية أبي… للأبد؟” صوتها اختنق بينما سألت.
“إ… إذا اخترت أن أصبح م-متدربتك، فلن أتمكن من رؤية أبي… للأبد؟” صوتها اختنق بينما سألت.
ومع ذلك، بعد التفكير لفترة من الوقت، قبضت على قبضتها الصغيرة، وبإصرار غاضب، هزت رأسها، “حسناً! أنا أوافق على متابعتك، معلم!”
ومع ذلك، على الرغم من مظهر الفتاة الصغيرة الحزين والمؤلم، والذي يمكن أن يسبب الألم لأي شخص، لم يشعر جاكوب بشيء وأجاب ببرود، “بالتأكيد، هذا هو الشرط الوحيد لأخذك تحت جناحي، قريبًا، ستدركين مدى اتساع العالم عندما نغادر السهول الفريدة ونذهب إلى مكان أعلى بكثير، أنتما تنتميان إلى عالمين مختلفين، وهذا الانفصال هو رابط يجب أن يحدث، فلماذا لا يكون الآن بدلاً من لاحقًا؟”
تمامًا كما قال، كل شيء له ثمن، وأراد شيئًا منها لمساعدته أيضًا، كان تبادلًا عادلًا لما أراده، لكنها تعلم أنها ليست قوية بما يكفي لِمنحه إياه.
صُدمت إيليا مرة أخرى بكلماته، على الرغم من أنها لا تعرف ما يعنيه بتلك الكلمات، إلا أنها استطاعت أن تخمن أنه يخطط للذهاب إلى مكان بعيد جدًا عن هذا المكان.
نفس الكتاب الذي وجده مع جوهرة مجد المسار الملعون!
علاوة على ذلك، شعرت أيضًا بالهدوء بعد سماع هذا السبب لأنّه أصبح منطقيًا الآن، اعتقدت أنه كان قاسيًا من الخارج لكنه لطيف من الداخل.
‘لكنّه سيشعر بالحزن لفترة قصيرة فقط قبل أن يتخلى عني ويستقر، ربما، كما قال لي، إنه أفضل بكثير من إعطائه معاناة طويلة الأمد، ويعلم أيضًا أنني على قيد الحياة في مكان ما، سيقبل الأمر في النهاية… لكن هل يمكنني الوثوق بكلماته؟ لماذا أريد أن أصدق كلماته؟ كل هذا خطأ اللعنة!’
لكنها لا تزال تشعر بعدم رغبة إلى حد ما، وسألت مرة أخرى، “هل يمكنني رؤيته مرة أخيرة؟ أنا… أريد فقط أن أرى ما إذا كان… بخير.” دون وعي، بدأت الدموع تتدفق من عينيها مرة أخرى.
حتى والدها لا يمكنه إكمال هذا الشرط مهما فعل، وأخيرًا فهمت لماذا انجذبت إليه أيضًا لأن جسدها هو الذي قادها إليه لأنّه لديه حقًا شيء يمكن أن ينقذها.
“لا.” هز رأسه دون تردد.
نفس الكتاب الذي وجده مع جوهرة مجد المسار الملعون!
على الرغم من أنه يعلم أنه إذا وافق على طلبها، فإن الأمور ستكون أسهل، ولن يكون لدى إيليا أي تحفظات على متابعته، ومع ذلك، مع الوضع الحالي للسهول الفريدة، لا يمكنه تحمل هذه المخاطرة لأن والدها ربما يكون قد مات بالفعل إذا كان من سوء حظه أن يقع في الحرب.
علاوة على ذلك، بسبب حالتها ومعاناتها من الألم طوال حياتها، ليس لديها عقل طفل، لذلك لم تنهار تمامًا عند سماع كلماته القاسية على الرغم من دموعها غير المنضبطة.
لن يؤدي هذا إلا إلى مزيد من التعقيدات، وهو ما لا يرغب به مع إيليا، عليه أن يجعل هذه الفتاة تتخلى عن ماضيها، حتى لو كان يعني أن تحمل ضغينة ضده، لكنّه لم يهتم لأنها بحاجة إلى التركيز تمامًا على ما سيأتي.
ثم شرح لها عن بنية زودياك ومدى ندرته، من المهم بالنسبة لها أن تعرف ما لديها ومدى حظها، صُدمت إيليا الصغيرة كلما سمعت المزيد عن بنية زودياك لأنها اعتقدت دائمًا أنها ملعونة، لكن اتضح أنها مباركة.
عضت إيليا شفتيها لأنها لا تعرف ما إذا كان هذا الرجل لديه نوع من الضغينة ضدها أو إذا كان ببساطة قاسيًا جدًا، واختفت مشاعر حسن النية الصغيرة التي صارت لديها تجاهه مرة أخرى.
بعد أن خرجت إيليا من ذهولها، نظرت إليه بشك وسألت، “إذا… إذا كان هذا صحيحًا، فلماذا سأموت؟ أليس هذا أمرًا جيدًا؟” بدأت تفكر في أنه خدعها، لكنها أرادت أن تسمع المزيد قبل أن تقرر.
ومع ذلك، بعد التفكير لفترة من الوقت، قبضت على قبضتها الصغيرة، وبإصرار غاضب، هزت رأسها، “حسناً! أنا أوافق على متابعتك، معلم!”
ومع ذلك، بعد التفكير لفترة من الوقت، قبضت على قبضتها الصغيرة، وبإصرار غاضب، هزت رأسها، “حسناً! أنا أوافق على متابعتك، معلم!”
ارتفعت شفتاه قليلاً عندما اختارت إيليا متابعته، بعد كل شيء، كان قد توقع ذلك بالفعل لأنها حتى لو كانت على استعداد للموت، لم تكن تريد أن ترى والدها يعاني بسببها.
على الرغم من أن إيليا لا تعرف ما يمثله كتاب مقدس عالمي من رتبة أسطورية، إلا أنها تعرف عن رتب الأنواع بسبب والدها، لذلك شحب وجهها عندما أدركت سبب حكم الموت عليها.
“اختيار صحيح.” قال، “ستفهمين قريبًا أنكِ مُقدرة على فعل أشياء أعظم بكثير مما يمكنكِ تخيله، وبمجرد أن تسلكي هذا الطريق، ستدركين مدى هشاشة الروابط التي تُسمى العائلة، لقد وُلدتِ مختلفة عن نوعكِ، وثقي بي إذا كانوا يعرفون ما أنتِ عليه، حتى عرقكِ الخاص كان سيبيعكِ أو على الأرجح سيتخلص منكِ في اللحظة التي ولدتِ فيها لأنكِ مختلفة تمامًا عنهم.”
كانت تعلم أن ما افترضه بلامبالاة حول ما سيحدث كان صحيحًا على الأرجح، وتنبؤه عن والدها أكثر صحة، لقد كان قلقًا عليها دائمًا، وربما لم يظهر ذلك، كان يعيش حياة مليئة بالقلق واليأس بسببها.
لم تصدق إيليا كلماته بوضوح وشعرت بالغضب، لكنه لم ينتهِ. تابع، “إذا لم تصدقيني، فقرري مرة أخرى بعد أن تسمعي الحقيقة وراء هذه ‘اللعنة’ على رقبتك، لقد ولدتِ مع بنية زودياك، جسد نادر للغاية…”
بعد أن خرجت إيليا من ذهولها، نظرت إليه بشك وسألت، “إذا… إذا كان هذا صحيحًا، فلماذا سأموت؟ أليس هذا أمرًا جيدًا؟” بدأت تفكر في أنه خدعها، لكنها أرادت أن تسمع المزيد قبل أن تقرر.
ثم شرح لها عن بنية زودياك ومدى ندرته، من المهم بالنسبة لها أن تعرف ما لديها ومدى حظها، صُدمت إيليا الصغيرة كلما سمعت المزيد عن بنية زودياك لأنها اعتقدت دائمًا أنها ملعونة، لكن اتضح أنها مباركة.
الآن، لم تعد تشعر بأنها مباركة، في الواقع، هي شعرت بالغضب من العالم لِلعنها تحت ستار البركة، وهو يقدم لها خدمة كبيرة بإنقاذها.
بمجرد أن انتهى من شرحه، أصبح صامتًا وترك الإلف الصغيرة تمتص كل المعلومات، والتي كانت مذهلة لشخص مثلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيرًا، بنيتك مرتبطة أيضًا بمفهوم مجرد يُسمى ‘اللعنات’ هناك أربعة عشر لعنة مطلقة في المجموع، وبنيتك مرتبطة بلعنة الفخر، بنية نادرة للغاية.”
بعد أن خرجت إيليا من ذهولها، نظرت إليه بشك وسألت، “إذا… إذا كان هذا صحيحًا، فلماذا سأموت؟ أليس هذا أمرًا جيدًا؟” بدأت تفكر في أنه خدعها، لكنها أرادت أن تسمع المزيد قبل أن تقرر.
في اللحظة التالية، دون انتظار رد إيليا، لوّح بكمّه، وبجواره، ظهر كتاب قرمزي نقي مع حدود حبرية، على غلاف الكتاب، نقش وجه شيطان مع تجويف فارغ فوق جبين الشيطان.
“هيه، في الواقع، إنه أمر جيد، لكن العالم أو سهول زودياك التي نعيش فيها قاسية للغاية، على الرغم من أنكِ مباركة بها بموهبة هائلة يمكن أن تُخجل أي شخص، إلا أنها لم تأتِ بدون ثمن، في الواقع، ما توصلت إليه بعد العيش في هذا المكان هو أن لا شيء مجاني هنا، وكل شيء له ثمن.”
في النهاية، مسحت دموعها، لكن جسدها لا يزال يرتجف ونظرت إلى العملاق بنظرة غضب خفيفة ولكنها مصممة بشدة.
“مثلما أنكِ مباركة ببنية زودياك، لا يمكنكِ استخدامه دون دفع ثمن باهظ، أي شخص مبارك به لن يعيش سوى 50 عامًا ما لم يتمكن من العثور على كتاب مقدس…” شرح لها بصبر سبب هلاكها الوشيك.
ثم شرح لها عن بنية زودياك ومدى ندرته، من المهم بالنسبة لها أن تعرف ما لديها ومدى حظها، صُدمت إيليا الصغيرة كلما سمعت المزيد عن بنية زودياك لأنها اعتقدت دائمًا أنها ملعونة، لكن اتضح أنها مباركة.
على الرغم من أن إيليا لا تعرف ما يمثله كتاب مقدس عالمي من رتبة أسطورية، إلا أنها تعرف عن رتب الأنواع بسبب والدها، لذلك شحب وجهها عندما أدركت سبب حكم الموت عليها.
شعرت إيليا بالهلع عندما سمعت كلماته القاسية ورأت كيف كان يأخذها بعيدًا عن والدها بلامبالاة وكأنه أمر طبيعي جدًا.
حتى والدها لا يمكنه إكمال هذا الشرط مهما فعل، وأخيرًا فهمت لماذا انجذبت إليه أيضًا لأن جسدها هو الذي قادها إليه لأنّه لديه حقًا شيء يمكن أن ينقذها.
“اختيار صحيح.” قال، “ستفهمين قريبًا أنكِ مُقدرة على فعل أشياء أعظم بكثير مما يمكنكِ تخيله، وبمجرد أن تسلكي هذا الطريق، ستدركين مدى هشاشة الروابط التي تُسمى العائلة، لقد وُلدتِ مختلفة عن نوعكِ، وثقي بي إذا كانوا يعرفون ما أنتِ عليه، حتى عرقكِ الخاص كان سيبيعكِ أو على الأرجح سيتخلص منكِ في اللحظة التي ولدتِ فيها لأنكِ مختلفة تمامًا عنهم.”
الآن، لم تعد تشعر بأنها مباركة، في الواقع، هي شعرت بالغضب من العالم لِلعنها تحت ستار البركة، وهو يقدم لها خدمة كبيرة بإنقاذها.
عضت إيليا شفتيها لأنها لا تعرف ما إذا كان هذا الرجل لديه نوع من الضغينة ضدها أو إذا كان ببساطة قاسيًا جدًا، واختفت مشاعر حسن النية الصغيرة التي صارت لديها تجاهه مرة أخرى.
تمامًا كما قال، كل شيء له ثمن، وأراد شيئًا منها لمساعدته أيضًا، كان تبادلًا عادلًا لما أراده، لكنها تعلم أنها ليست قوية بما يكفي لِمنحه إياه.
“إ… إذا اخترت أن أصبح م-متدربتك، فلن أتمكن من رؤية أبي… للأبد؟” صوتها اختنق بينما سألت.
“أخيرًا، بنيتك مرتبطة أيضًا بمفهوم مجرد يُسمى ‘اللعنات’ هناك أربعة عشر لعنة مطلقة في المجموع، وبنيتك مرتبطة بلعنة الفخر، بنية نادرة للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يؤدي هذا إلا إلى مزيد من التعقيدات، وهو ما لا يرغب به مع إيليا، عليه أن يجعل هذه الفتاة تتخلى عن ماضيها، حتى لو كان يعني أن تحمل ضغينة ضده، لكنّه لم يهتم لأنها بحاجة إلى التركيز تمامًا على ما سيأتي.
“أما بالنسبة لسبب انجذابكِ إليّ، فذلك لأنني لست ماهرًا فقط في اللعنات، بل لدي أيضًا هالة شيء تحتاجينه أكثر من أي شيء آخر.” صرح بغموض بينما يشعر داخليًا بالخوف عندما سمع هذا السبب لِانجذاب إيليا إليه من الخلود!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثلما أنكِ مباركة ببنية زودياك، لا يمكنكِ استخدامه دون دفع ثمن باهظ، أي شخص مبارك به لن يعيش سوى 50 عامًا ما لم يتمكن من العثور على كتاب مقدس…” شرح لها بصبر سبب هلاكها الوشيك.
في اللحظة التالية، دون انتظار رد إيليا، لوّح بكمّه، وبجواره، ظهر كتاب قرمزي نقي مع حدود حبرية، على غلاف الكتاب، نقش وجه شيطان مع تجويف فارغ فوق جبين الشيطان.
ثم شرح لها عن بنية زودياك ومدى ندرته، من المهم بالنسبة لها أن تعرف ما لديها ومدى حظها، صُدمت إيليا الصغيرة كلما سمعت المزيد عن بنية زودياك لأنها اعتقدت دائمًا أنها ملعونة، لكن اتضح أنها مباركة.
نفس الكتاب الذي وجده مع جوهرة مجد المسار الملعون!
علاوة على ذلك، بسبب حالتها ومعاناتها من الألم طوال حياتها، ليس لديها عقل طفل، لذلك لم تنهار تمامًا عند سماع كلماته القاسية على الرغم من دموعها غير المنضبطة.
♤♤♤
عضت إيليا شفتيها لأنها لا تعرف ما إذا كان هذا الرجل لديه نوع من الضغينة ضدها أو إذا كان ببساطة قاسيًا جدًا، واختفت مشاعر حسن النية الصغيرة التي صارت لديها تجاهه مرة أخرى.
ومع ذلك، بعد التفكير لفترة من الوقت، قبضت على قبضتها الصغيرة، وبإصرار غاضب، هزت رأسها، “حسناً! أنا أوافق على متابعتك، معلم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
