نهب الجزيرة الميتة (2)
كانو مشغولين بتقطيع الجثث، وبمجرد أن أنهى أحدهم ذلك، وضع يده العظمية على يد عملاق، وبدأت تنبثق طاقة حمراء وتتكاثف في شكل دائري في يده، يشكِّل بلورة الحياة، والعملاق يذبل مثل فرع جاف.
“أنا متأخر قليلاً، وأنت؟” سأل.
‘إذن، يحصدون أعضائهم الداخلية ودمائهم، ثم يمتصون قوة حياتهم قبل نفسهم الأخير، لا شيء يذهب هدرًا، هاه’ فكر بلمحة من الاهتمام.
أجاب الآخر دون تفكير كثير وبدأ في الخروج، تبع الدمية، وكان خلفهم مباشرة.
لم يكن منزعجًا من هذا المشهد على الإطلاق؛ في الواقع، أثار فضوله، وأراد أن يعرف ما سيفعلون بالدم والأعضاء.
ومع ذلك، عندما رأى القزم الأخر قريبًا من المخرج، توقف وسأل: “لماذا عدت، رقم 4331؟”
القزم وايت، الذي انتهى من حصاد وتشكيل بلورة الحياة، وضعها جميعًا في خاتمه الفضائي قبل أن يبدأ بالمشي نحو المخرج.
‘لماذا يتحدث بكثير؟’ تجهم لأن مسرحيته سوف تكشف إذا جعل الدمية تتحدث أكثر من اللازم.
ومع ذلك، عندما رأى القزم الأخر قريبًا من المخرج، توقف وسأل: “لماذا عدت، رقم 4331؟”
مدعوم من: Abdulrahman
“اجعله يتبعه أينما يذهب.”
لم يكن منزعجًا من هذا المشهد على الإطلاق؛ في الواقع، أثار فضوله، وأراد أن يعرف ما سيفعلون بالدم والأعضاء.
أصدر أمرًا.
“أنا متأخر قليلاً، وأنت؟” سأل.
أجابت الدمية، رقم 4331: “أنا انتظرك؛ دعنا نذهب معًا.”
في هذه اللحظة، سمع بعض الحركة، وقبل أن يتمكن من الرد، بدأت الغرفة كلها ترتجف وتبدأ بالنزول.
“بالتأكيد.”
بمجرد أن دخل جسمه العملاق، أغلق الممر، ولم يضطر إلى الزحف لفترة طويلة لأن الممر الصغير كان فقط ثلاثين مترًا، بمجرد خروجهم منه، ظهروا في ساحة واسعة.
أجاب الآخر دون تفكير كثير وبدأ في الخروج، تبع الدمية، وكان خلفهم مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا معروفين برقم طاولة عملهم، والدمية كذلك.
لم يكن هذا المكان جديرًا بالنهب لأنه ليس بحاجة إلى أي كائنات حية في الوقت الحالي، علاوة على ذلك، حتى لو أراد أخذهم كمصدر للغذاء، عليه التخلص من أقزام الوايت والشبحين، لذا قرر أن يتبع قزم الوايت ويرى إلى أين يذهبون.
يمكن لكل صندوق خشبي من تلك الصناديق أن يحتوي على حوالي مئة حبة، وهناك آلاف يصقلونهت ويملأون تلك الصناديق.
لم يجد بعد أي معرفة عن الكيمياء المظلمة، لذا يجب أن تكون مخزنة في مكان آمن للغاية، وهذه هي الفرصة المثالية لاختراق ذلك المكان.
القزم وايت، الذي انتهى من حصاد وتشكيل بلورة الحياة، وضعها جميعًا في خاتمه الفضائي قبل أن يبدأ بالمشي نحو المخرج.
بدأ في المشي في نفس الاتجاه الذي كانت الدمية تمشي فيه قبل أن يتدخل.
غادر القزم وايت بعد أن أفرغ الصندوق، لكنه بقي لأنه تأمل إذا كان يجب عليه فقط أخذهم جميعًا أو الانتظار للمزيد.
“كيف يسير إنجازك؟” سأل فجأة.
في هذه اللحظة، توقفوا في زاوية نائية من مبنى معدني؛ ليس هناك باب في الرؤية، لكن الثرثار وضع يده على الحائط، وفي اللحظة التالية، أضاءت الرونات، وفتح ممر طوله مترين.
‘لماذا يتحدث بكثير؟’ تجهم لأن مسرحيته سوف تكشف إذا جعل الدمية تتحدث أكثر من اللازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا معروفين برقم طاولة عملهم، والدمية كذلك.
على الرغم من أن اوتارخ الآن يمكنه تحويل الكائنات المظلمة إلى دماه، لا يمكنه الحصول على ذكرياتهم كما يمكنه مع الكائنات الحية. باستثناء قدراتهم، لم يعرف أي شيء.
علاوة على ذلك، تلك الصناديق الممتلئة تمامًا تؤخذ بواسطتهم باتجاه باب كبير في نهاية الساحة قبل أن يعودوا بصندوق فارغ.
“أنا متأخر قليلاً، وأنت؟” سأل.
لمعت عيناه بالابتهاج عندما سمع “حبوب الحياة”؛ هذا يعني أنه في الطريق الصحيح حقًا.
“أوه، لا تسأل، أظن أنني سأموت بهذه الطريقة، لا أفهم لماذا يريد جلالته الكثير من حبوب الحياة المتقدمة والفريدة وحبوب تحسين العظام، لابد أن يكون له علاقة بأولئك اللعينين من الفصيل العسكري.
بهذه الوتيرة، قد نصبح بالفعل خدمهم الشخصيين!” كان صوته مملوءًا بالغضب والإرهاق.
“أنا متأخر قليلاً، وأنت؟” سأل.
لمعت عيناه بالابتهاج عندما سمع “حبوب الحياة”؛ هذا يعني أنه في الطريق الصحيح حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح؟ لكن لا أعتقد أن جلالته سيسمح بذلك، لقد سمعت أن الجنرال ثون قريب من إنشاء جندي المعركة، وأشاد جلالته به شخصيًا، بمجرد نجاحه، لن نكون أضعف من فارغي الدماغ!” صرح بلمحة من الاحترام والتطلع.
“اصبت!” أجابت الدمية بنفس الإرهاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه عملية كيمياء على نطاق واسع، ولاحظ صناديق خشبية كبيرة بجانب كل طاولة عمل، كانوا نصف ممتلئين بحبوب حمراء لامعة، وبعضهم ممتلئ بأقراص بنية ذهبية.
“صحيح؟ لكن لا أعتقد أن جلالته سيسمح بذلك، لقد سمعت أن الجنرال ثون قريب من إنشاء جندي المعركة، وأشاد جلالته به شخصيًا، بمجرد نجاحه، لن نكون أضعف من فارغي الدماغ!” صرح بلمحة من الاحترام والتطلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا معروفين برقم طاولة عملهم، والدمية كذلك.
في هذه اللحظة، توقفوا في زاوية نائية من مبنى معدني؛ ليس هناك باب في الرؤية، لكن الثرثار وضع يده على الحائط، وفي اللحظة التالية، أضاءت الرونات، وفتح ممر طوله مترين.
في هذه اللحظة، سمع بعض الحركة، وقبل أن يتمكن من الرد، بدأت الغرفة كلها ترتجف وتبدأ بالنزول.
رفع حاجبيه باعتبار أن هذا المكان كان محميًا جيدًا، ولكن هذا الممر قصيرًا جدًا بالنسبة له، وهو عملاق بارتفاع 20 مترًا، بالرغم من ذلك، لم يرغب في تفويت هذه الفرصة، وحتى لو اضطر إلى الزحف، سينتقل إلى الداخل.
غادر القزم وايت بعد أن أفرغ الصندوق، لكنه بقي لأنه تأمل إذا كان يجب عليه فقط أخذهم جميعًا أو الانتظار للمزيد.
بمجرد أن دخل جسمه العملاق، أغلق الممر، ولم يضطر إلى الزحف لفترة طويلة لأن الممر الصغير كان فقط ثلاثين مترًا، بمجرد خروجهم منه، ظهروا في ساحة واسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح؟ لكن لا أعتقد أن جلالته سيسمح بذلك، لقد سمعت أن الجنرال ثون قريب من إنشاء جندي المعركة، وأشاد جلالته به شخصيًا، بمجرد نجاحه، لن نكون أضعف من فارغي الدماغ!” صرح بلمحة من الاحترام والتطلع.
أبهر عندما رأى أن الساحة كانت ممتلئة بأقزام الوايت، وربما هناك آلاف منهم، علاوة على ذلك، هذا المكان ممتلئ بطاولات حجرية، وعلى الطاولات هناك أفران صغيرة للأقراص، ويصقلون الحبوب جماعيًا دون توقف.
أصدر أمرًا.
هذه عملية كيمياء على نطاق واسع، ولاحظ صناديق خشبية كبيرة بجانب كل طاولة عمل، كانوا نصف ممتلئين بحبوب حمراء لامعة، وبعضهم ممتلئ بأقراص بنية ذهبية.
بعد إعطاء أوامر لأوتارخ، مشى بحذر باتجاه الباب الذي كانو جميعًا يأخذون صناديق الحبوب المملوءة منه.
علاوة على ذلك، تلك الصناديق الممتلئة تمامًا تؤخذ بواسطتهم باتجاه باب كبير في نهاية الساحة قبل أن يعودوا بصندوق فارغ.
بعد إعطاء أوامر لأوتارخ، مشى بحذر باتجاه الباب الذي كانو جميعًا يأخذون صناديق الحبوب المملوءة منه.
‘كم من حبوب الحياة يقومون بصقلها، وكم من الموارد لديهم؟’ كان صدوما لأنه لم يتوقع أن يتم صقل هذا العدد الكبير بهذا الحجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا المكان جديرًا بالنهب لأنه ليس بحاجة إلى أي كائنات حية في الوقت الحالي، علاوة على ذلك، حتى لو أراد أخذهم كمصدر للغذاء، عليه التخلص من أقزام الوايت والشبحين، لذا قرر أن يتبع قزم الوايت ويرى إلى أين يذهبون.
يمكن لكل صندوق خشبي من تلك الصناديق أن يحتوي على حوالي مئة حبة، وهناك آلاف يصقلونهت ويملأون تلك الصناديق.
‘إذن، يحصدون أعضائهم الداخلية ودمائهم، ثم يمتصون قوة حياتهم قبل نفسهم الأخير، لا شيء يذهب هدرًا، هاه’ فكر بلمحة من الاهتمام.
قزم الوايت، الذي لم يكن لديه أي فكرة أنه قاد ذئبًا إلى منزلهم، بدأ المشي باتجاه طاولة فارغة ذات رقم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه عملية كيمياء على نطاق واسع، ولاحظ صناديق خشبية كبيرة بجانب كل طاولة عمل، كانوا نصف ممتلئين بحبوب حمراء لامعة، وبعضهم ممتلئ بأقراص بنية ذهبية.
كانوا جميعًا معروفين برقم طاولة عملهم، والدمية كذلك.
“بالتأكيد.”
“واصل، لا يمكننا إفساد هذا.” أصدر أمرًا بجدية حيث كان سعيدًا بأنه لم يقتله، أو لأصبح واضحًا تمامًا أنه لن يجد هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن اوتارخ الآن يمكنه تحويل الكائنات المظلمة إلى دماه، لا يمكنه الحصول على ذكرياتهم كما يمكنه مع الكائنات الحية. باستثناء قدراتهم، لم يعرف أي شيء.
بعد إعطاء أوامر لأوتارخ، مشى بحذر باتجاه الباب الذي كانو جميعًا يأخذون صناديق الحبوب المملوءة منه.
لم يجد بعد أي معرفة عن الكيمياء المظلمة، لذا يجب أن تكون مخزنة في مكان آمن للغاية، وهذه هي الفرصة المثالية لاختراق ذلك المكان.
لم يضطر إلى الانتظار طويلاً قبل أن يأتي قزم وايت بصندوق ممتلئ والباب ينفتح، وسارع في الدخول.
“أوه، لا تسأل، أظن أنني سأموت بهذه الطريقة، لا أفهم لماذا يريد جلالته الكثير من حبوب الحياة المتقدمة والفريدة وحبوب تحسين العظام، لابد أن يكون له علاقة بأولئك اللعينين من الفصيل العسكري. بهذه الوتيرة، قد نصبح بالفعل خدمهم الشخصيين!” كان صوته مملوءًا بالغضب والإرهاق.
دخل إلى غرفة ممتلئة بصناديق خشبية حمراء وبنية ذهبية، وفي هذه اللحظة، فتح القزم وايت صندوقًا وأفرغ صندوق الحبوب داخله، وكان أكثر من نصفه ممتلئًا.
لمعت عيناه بالابتهاج عندما سمع “حبوب الحياة”؛ هذا يعني أنه في الطريق الصحيح حقًا.
‘هل هذه الصناديق ممتلئة بالحبوب؟’ تموج قلبه قليلاً حيث هناك مئات من تلك الصناديق في هذا المكان.
“بالتأكيد.”
غادر القزم وايت بعد أن أفرغ الصندوق، لكنه بقي لأنه تأمل إذا كان يجب عليه فقط أخذهم جميعًا أو الانتظار للمزيد.
‘إذن، يحصدون أعضائهم الداخلية ودمائهم، ثم يمتصون قوة حياتهم قبل نفسهم الأخير، لا شيء يذهب هدرًا، هاه’ فكر بلمحة من الاهتمام.
في هذه اللحظة، سمع بعض الحركة، وقبل أن يتمكن من الرد، بدأت الغرفة كلها ترتجف وتبدأ بالنزول.
‘إذن، يحصدون أعضائهم الداخلية ودمائهم، ثم يمتصون قوة حياتهم قبل نفسهم الأخير، لا شيء يذهب هدرًا، هاه’ فكر بلمحة من الاهتمام.
‘هل هذه الغرفة بأكملها مصعد؟’ تأمل وهو ينظر إلى الأعلى ويرى السقف يبتعد أكثر.
أصدر أمرًا.
سرعان ما توقف المصعد، وصدر صوت بارد: “غيروا صناديق الحبوب!”
لمعت عيناه بالابتهاج عندما سمع “حبوب الحياة”؛ هذا يعني أنه في الطريق الصحيح حقًا.
♤♤♤
‘لماذا يتحدث بكثير؟’ تجهم لأن مسرحيته سوف تكشف إذا جعل الدمية تتحدث أكثر من اللازم.
مدعوم من: Abdulrahman
‘إذن، يحصدون أعضائهم الداخلية ودمائهم، ثم يمتصون قوة حياتهم قبل نفسهم الأخير، لا شيء يذهب هدرًا، هاه’ فكر بلمحة من الاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن اوتارخ الآن يمكنه تحويل الكائنات المظلمة إلى دماه، لا يمكنه الحصول على ذكرياتهم كما يمكنه مع الكائنات الحية. باستثناء قدراتهم، لم يعرف أي شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		