العيث فسادا في الفصيل الميت
القارة الميتة المركزية بحجم السهول الفريدة أو ربما أكبر قليلاً، هذا المكان هو جوهر الفصيل الميت، وفقط النخبة الحقيقية للفصيل مؤهلة للعيش هناك.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ولكن بعد يومين فقط، وبينما كان لا يزال يجن من هذا الموقف، تم ارتكاب مجزرة في مدينة أخرى على جزيرة أخرى.
وهي مقسمة إلى خمسة مجالات ملكية تحت إشراف نواب قادة الفصيل الميت، والمعروفين أيضاً باسم الملوك الخمسة الموتى من قبل الكائنات المظلمة، وفوقهم القائد الغامض للفصيل، والمعروف أيضاً باسم الإمبراطور الميت، الذي نادراً ما أظهر وجهه وكان فقط ملوك الموتى مؤهلين للقائه.
غاضبًا، توجه ملك الغضب إلى هناك بنفسه، ولم يترك حجرًا دون تفتيش على تلك الجزيرة، ولكن لم يجد أي أثر له.
يتولى كل ملك ميت إدارة قسم مختلف من الفصيل الميت.
اعتقد أنهم سيتخلصون من هذا النمل قريباً جدا.
مثل ملك الغضب الذي تولى الأمن، وملك السحر الروحي الذي كان مسؤولاً عن بحوث السحر الروحية للفصيل الميت، وملك الهالة الميت الذي كان مسؤولاً عن القتال والجيش، وملك الوهم الميت الذي كان خبيراً في الرونات السحرية، والتشكيل حول إقليم الفصيل الميت تم تطويره أيضاً من قبله، وأخيراً ملك بلا فتنة الميت، الذي يشرف على المسائل المتعلقة بمنطقة الموتى في السهول الفريدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد أن يموت من الغضب.
كانت القارة الميتة المركزية عادةً في حالة سلام، وتم التعامل مع جميع الأمور المتعلقة بجزر الموتى من قبل المرؤوسين للملوك الخمسة.
كل ما يستطيع فعله هو التوعك والرجوع إلى مجاله في أمل إيقاف ذلك المشكوك فيه قبل أن يطرق الملوك الآخرون على بابه، اليوم، حدثت مجزرة في مدينة أخرى، والآن ملك الغضب تخلى عن القبض عليه بمفرده.
ومع ذلك، قبل بضعة أسابيع، تحرك ملك الغضب شخصياً لأن شخصاً ما جرؤ على الدخول إلى إقليمهم والتعامل مع الأمر، أما بخصوص ما حدث، فلا أحد يعرف ذلك لأن ملك الغضب رفض الكشف عن التفاصيل، ولا أحد له الحق في استجوابه باستثناء الإمبراطور الميت.
لقد مرت ثلاثة أسابيع على مواجهته مع حراس الليل، ولم يتمكن بعد من التخلص من المُقتحم.
في هذه اللحظة، في مجال ملك الغضب، جلس ملك الغضب الشاهق على عرشه العظمي داخل قلعة الغضب.
غاضبًا، توجه ملك الغضب إلى هناك بنفسه، ولم يترك حجرًا دون تفتيش على تلك الجزيرة، ولكن لم يجد أي أثر له.
اللهب تحت رأسه المغطى يشتعل بشراسة بينما كان عملاق عظمي في ثياب حمراء وسوداء يركع أمامه، يرتعد من الخوف.
اعتقد أنهم سيتخلصون من هذا النمل قريباً جدا.
“كم مرة حصل هذا الآن؟” رنّ صوت ملك الغضب المخيف المتداخل، ممتلئاً بالرغبة للدماء.
على الرغم من أن حراس الليل رفضوا إظهار أي دليل له، فإنه لم يجرؤ على المضي قدمًا بعيدًا وإبادتهم جميعًا، لأن ذلك سيبدأ الحرب حقًا، في النهاية، دمر خمس من سفنهم قبل أن يتركهم يرحلون.
“23، جلالة الملك!” أجاب بسرعة.
عليه أن يعترف أنه بحاجة إلى المساعدة، وأنه بحاجة أيضًا إلى عذر جيد للغاية ليقدمه إلى الإمبراطور الميت، وإلا سينسى مركزه الرفيع. جاء العملاق العظمي البائس مصادفة كهدف لإطلاق إحباطه المكتظ.
انبثق ثقل الطاقة المظلمة من ملك الغضب، مما جعل العنلاق العظمي تقريبًا مغروساً في الأرض. “23! نعم، لقد كان هناك 23 مرة الآن حيث قام المُقتحم بمجزرة في حق إخوتنا الفريدين، ومع ذلك لا يوجد أي تلميح عن موقعه.”
“كم مرة حصل هذا الآن؟” رنّ صوت ملك الغضب المخيف المتداخل، ممتلئاً بالرغبة للدماء.
“أخبرني، إذا علم الآخرون بذلك، ألن أصبح مثار سخرية لجنسنا؟ ماذا لو اكتشف الإمبراطور الميت أن رجالي لا يستطيعون حتى التعامل مع ماشية نزقة ويتركونه يتجول بحرية؟ هل تدرك عواقب ذلك؟!” صوته ممتلئاً بالغضب والجنون المتوحش.
إذا اكتشف الملوك الآخرون ذلك، لن يكون لديه وجه ليظهره، وقد يفقد السلطة التي بناها على مدى آلاف السنين إذا أغضب الإمبراطور الميت.
لقد مرت ثلاثة أسابيع على مواجهته مع حراس الليل، ولم يتمكن بعد من التخلص من المُقتحم.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ولكن بعد يومين فقط، وبينما كان لا يزال يجن من هذا الموقف، تم ارتكاب مجزرة في مدينة أخرى على جزيرة أخرى.
على الرغم من أن حراس الليل رفضوا إظهار أي دليل له، فإنه لم يجرؤ على المضي قدمًا بعيدًا وإبادتهم جميعًا، لأن ذلك سيبدأ الحرب حقًا، في النهاية، دمر خمس من سفنهم قبل أن يتركهم يرحلون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قبل بضعة أسابيع، تحرك ملك الغضب شخصياً لأن شخصاً ما جرؤ على الدخول إلى إقليمهم والتعامل مع الأمر، أما بخصوص ما حدث، فلا أحد يعرف ذلك لأن ملك الغضب رفض الكشف عن التفاصيل، ولا أحد له الحق في استجوابه باستثناء الإمبراطور الميت.
ولكن عندما عاد واكتشف أن المقتحم لا يزال على قيد الحياة وحتى يتجول في إقليمهم، كاد أن ينفجر غضبًا، سمع الأخبار بأنه دخل حضانة حياة قبل أن يختفي دون أثر.
غاضبًا، توجه ملك الغضب إلى هناك بنفسه، ولم يترك حجرًا دون تفتيش على تلك الجزيرة، ولكن لم يجد أي أثر له.
ثم حاول تحديد موقعه باستخدام التشكيل، ولكن لم يجدوا أي شيء على الإطلاق، وظنوا أنه لديه نوع من الكنز لمساعدته في إخفاء طاقة حياته.
وهي مقسمة إلى خمسة مجالات ملكية تحت إشراف نواب قادة الفصيل الميت، والمعروفين أيضاً باسم الملوك الخمسة الموتى من قبل الكائنات المظلمة، وفوقهم القائد الغامض للفصيل، والمعروف أيضاً باسم الإمبراطور الميت، الذي نادراً ما أظهر وجهه وكان فقط ملوك الموتى مؤهلين للقائه.
اعتقد أنهم سيتخلصون من هذا النمل قريباً جدا.
يتولى كل ملك ميت إدارة قسم مختلف من الفصيل الميت.
ومع ذلك، في اليوم التالي، سمع أن شخصًا ما قد ارتكب مجزرة في كل كائن مظلم فريد في مدينة على جزيرة ميتة أخرى، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، وقع حادث مماثل في اليوم التالي في مدينة أخرى.
إذا اكتشف الملوك الآخرون ذلك، لن يكون لديه وجه ليظهره، وقد يفقد السلطة التي بناها على مدى آلاف السنين إذا أغضب الإمبراطور الميت.
غاضبًا، توجه ملك الغضب إلى هناك بنفسه، ولم يترك حجرًا دون تفتيش على تلك الجزيرة، ولكن لم يجد أي أثر له.
القارة الميتة المركزية بحجم السهول الفريدة أو ربما أكبر قليلاً، هذا المكان هو جوهر الفصيل الميت، وفقط النخبة الحقيقية للفصيل مؤهلة للعيش هناك.
ولكن بعد يومين فقط، وبينما كان لا يزال يجن من هذا الموقف، تم ارتكاب مجزرة في مدينة أخرى على جزيرة أخرى.
“كم مرة حصل هذا الآن؟” رنّ صوت ملك الغضب المخيف المتداخل، ممتلئاً بالرغبة للدماء.
كاد أن يموت من الغضب.
كانت القارة الميتة المركزية عادةً في حالة سلام، وتم التعامل مع جميع الأمور المتعلقة بجزر الموتى من قبل المرؤوسين للملوك الخمسة.
هذه المرة، دون إضاعة ثانية واحدة، توجه إلى هناك وفحص الجزيرة بشكل شخصي، ولكن لم يعثر على المُقتحم.
إذا اكتشف الملوك الآخرون ذلك، لن يكون لديه وجه ليظهره، وقد يفقد السلطة التي بناها على مدى آلاف السنين إذا أغضب الإمبراطور الميت.
ولكن ما جعله على وشك أن يندفع بغضب هو أنه تمت مجزرة مدينة أخرى على نفس الجزيرة في الليل وتحت أنفه مباشرة.
بدا وكأنه شبح، وشك أيضاً أنه ليس كائنًا حيًا ولكن من جنسهم.
كان هذا لطمة على وجه ملك الغضب وتحد لكرامته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد أن يموت من الغضب.
إذا اكتشف الملوك الآخرون ذلك، لن يكون لديه وجه ليظهره، وقد يفقد السلطة التي بناها على مدى آلاف السنين إذا أغضب الإمبراطور الميت.
ومع ذلك، في اليوم التالي، سمع أن شخصًا ما قد ارتكب مجزرة في كل كائن مظلم فريد في مدينة على جزيرة ميتة أخرى، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، وقع حادث مماثل في اليوم التالي في مدينة أخرى.
ولكن كان عاجزاً تمامًا أمام هذا المشكوك فيه الذي لديه قدرات غريبة لتجنب التشكيل وحواسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كان عاجزاً تمامًا أمام هذا المشكوك فيه الذي لديه قدرات غريبة لتجنب التشكيل وحواسه.
بدا وكأنه شبح، وشك أيضاً أنه ليس كائنًا حيًا ولكن من جنسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم حاول تحديد موقعه باستخدام التشكيل، ولكن لم يجدوا أي شيء على الإطلاق، وظنوا أنه لديه نوع من الكنز لمساعدته في إخفاء طاقة حياته.
ومع ذلك، من المستحيل أن ينجو أي كائن دون اكتشاف، خاصةً إذا كان كائناً مظلما، بسبب قدرته العرقية الخاصة.
كان هذا لطمة على وجه ملك الغضب وتحد لكرامته.
لم يكن ملوك الموتى مجرد عرض، فكل منهم كيان مرعب قد خطا خطوة صغيرة إلى الأمام وراء الرتبة الفريدة، حتى عدوهم اللدود، فصيل الحياة، لم يجرؤوا على التعامل معهم بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، قبل بضعة أسابيع، تحرك ملك الغضب شخصياً لأن شخصاً ما جرؤ على الدخول إلى إقليمهم والتعامل مع الأمر، أما بخصوص ما حدث، فلا أحد يعرف ذلك لأن ملك الغضب رفض الكشف عن التفاصيل، ولا أحد له الحق في استجوابه باستثناء الإمبراطور الميت.
ومع ذلك، كان هذا المجهول يحدث الفوضى تحت أنفه، وهذا أمر مُهين للغاية، ولم يجرؤ على الكشف عنه وحرص على إخفاء الأخبار.
“أخبرني، إذا علم الآخرون بذلك، ألن أصبح مثار سخرية لجنسنا؟ ماذا لو اكتشف الإمبراطور الميت أن رجالي لا يستطيعون حتى التعامل مع ماشية نزقة ويتركونه يتجول بحرية؟ هل تدرك عواقب ذلك؟!” صوته ممتلئاً بالغضب والجنون المتوحش.
ولكن كيف يمكن أن يحوي الورق النار؟ لا ملوك الموتى الآخرون أغبياء، وبين أولئك الذين وقعو ضحايا المجزرة في هذه الأسابيع الثلاثة الماضية كان من بين أفراد فصيلهم أنفسهم، لذلك لن يطول الأمر قبل أن يأتوا ليسألوه.
إذا اكتشف الملوك الآخرون ذلك، لن يكون لديه وجه ليظهره، وقد يفقد السلطة التي بناها على مدى آلاف السنين إذا أغضب الإمبراطور الميت.
كل ما يستطيع فعله هو التوعك والرجوع إلى مجاله في أمل إيقاف ذلك المشكوك فيه قبل أن يطرق الملوك الآخرون على بابه، اليوم، حدثت مجزرة في مدينة أخرى، والآن ملك الغضب تخلى عن القبض عليه بمفرده.
ومع ذلك، في اليوم التالي، سمع أن شخصًا ما قد ارتكب مجزرة في كل كائن مظلم فريد في مدينة على جزيرة ميتة أخرى، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، وقع حادث مماثل في اليوم التالي في مدينة أخرى.
عليه أن يعترف أنه بحاجة إلى المساعدة، وأنه بحاجة أيضًا إلى عذر جيد للغاية ليقدمه إلى الإمبراطور الميت، وإلا سينسى مركزه الرفيع. جاء العملاق العظمي البائس مصادفة كهدف لإطلاق إحباطه المكتظ.
غاضبًا، توجه ملك الغضب إلى هناك بنفسه، ولم يترك حجرًا دون تفتيش على تلك الجزيرة، ولكن لم يجد أي أثر له.
قبل أن يتمكن من تعذيبه بشكل أكبر، دوى صوت جلال في ذهن ملك الغضب، مما جعله يرتجف من الخوف.
ولكن ما جعله على وشك أن يندفع بغضب هو أنه تمت مجزرة مدينة أخرى على نفس الجزيرة في الليل وتحت أنفه مباشرة.
“تعال إلى بركة الدم!”
“23، جلالة الملك!” أجاب بسرعة.
تنهد ملك الغضب بعجز، “لقد انتهى الأمر، علم جلالته بذلك!”
مثل ملك الغضب الذي تولى الأمن، وملك السحر الروحي الذي كان مسؤولاً عن بحوث السحر الروحية للفصيل الميت، وملك الهالة الميت الذي كان مسؤولاً عن القتال والجيش، وملك الوهم الميت الذي كان خبيراً في الرونات السحرية، والتشكيل حول إقليم الفصيل الميت تم تطويره أيضاً من قبله، وأخيراً ملك بلا فتنة الميت، الذي يشرف على المسائل المتعلقة بمنطقة الموتى في السهول الفريدة.
♤♤♤
مثل ملك الغضب الذي تولى الأمن، وملك السحر الروحي الذي كان مسؤولاً عن بحوث السحر الروحية للفصيل الميت، وملك الهالة الميت الذي كان مسؤولاً عن القتال والجيش، وملك الوهم الميت الذي كان خبيراً في الرونات السحرية، والتشكيل حول إقليم الفصيل الميت تم تطويره أيضاً من قبله، وأخيراً ملك بلا فتنة الميت، الذي يشرف على المسائل المتعلقة بمنطقة الموتى في السهول الفريدة.
اللهب تحت رأسه المغطى يشتعل بشراسة بينما كان عملاق عظمي في ثياب حمراء وسوداء يركع أمامه، يرتعد من الخوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات