مطارد النجم
بخلاف الملك الميت اونيكس، الذي يتمتع بسلطة مطلقة كملك الموتى، كان تحت إمرته رئيس وزراء الموت، ووزيران للموت، وأربعة دوقات للموت، يليهم ماركيزات الموتى، والكونتات الموتى، والفيكونتات الموتى، والبارونات الموتى، هذه أعلى الرتب للكائنات المظلمة، وكل منهم يسيطر على إقطاعيته وعرقه.
“يرجى تحديد موقع تسليم العنصر الخاص بك”
اتبع الكائنات المظلمة هرمية صارمة، حيث كان الكائن المظلم عالي التطور يمتلك ميزة مطلقة على الكائنات المظلمة الأقل تطوراً، وكل تلك الألقاب النبيلة للموتى تُكتسب بعد خوض معارك دموية لا تعد ولا تحصى والحصول على اعتراف اونيكس.
“يتم حساب فترة السماح”
كان رئيس وزراء الموت، ووزيرا الموت يعيشون في قصر الموت في عاصمة الموت، ولا يمكن لأحد أن يأمرهم سوى ملك الموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالتالي، وفقاً لمساهماتهم، سيحصلون على المكافآت المقابلة من ملك الموتى، وتلك المكافآت ليست مزحة على الإطلاق، لهذا السبب كان دوقات الموتى يفعلون كل شيء لشن الحروب وجمع المزيد من بلورات الحياة.
لكن دوقات الموت الأربع كانوا يتولون إدارة الشرق، والغرب، والجنوب، والشمال من سهول الموت، ولديهم هدف واحد فقط، قتل أكبر عدد ممكن من الأحياء وتدريب فرسان الظلام الأقوياء لعاصمة الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف، من كان يمكن أن يعتقد أن هذا الرجل كان لديه سلاح فريد تحت إبطه؟ أي شخص عاقل كان سيعتقد أنه مجرد نملة تريد هز شجرة.” سخرت العملاقة الأنثى.
لأن عاصمة الموت لم تكن مكاناً يمكن لأي شخص العيش فيه، بل كانت مليئة بأقوى قوات مملكة الموت، فيالق الموت من فرسان الظلام!
في الإقليم الغربي من سهول الموت الملحمية تقع سلسلة جبال الميازم، المليئة بالضباب السام ورائحة الموت، هذا المكان كان دوقية دوق الموت الزومبي السام، أحد دوقات الموت الأربع لمملكة الموتى!
وبالتالي، وفقاً لمساهماتهم، سيحصلون على المكافآت المقابلة من ملك الموتى، وتلك المكافآت ليست مزحة على الإطلاق، لهذا السبب كان دوقات الموتى يفعلون كل شيء لشن الحروب وجمع المزيد من بلورات الحياة.
ابتسم العملاق الذكر أو مطارد النجوم وهو ينظر إلى العملاقة الأنثى بتعبير ذو معنى وقال، “هل ترين هذا؟ وكنتِ تقولين أنني أضيع وقتي.”
في الإقليم الغربي من سهول الموت الملحمية تقع سلسلة جبال الميازم، المليئة بالضباب السام ورائحة الموت، هذا المكان كان دوقية دوق الموت الزومبي السام، أحد دوقات الموت الأربع لمملكة الموتى!
في هذه اللحظة، تحول تركيزه إلى الشاشة مرة أخرى، وقال، “إذن بما أننا نقدم له هذه النعمة الثمينة، هل يجب أن نجنده؟ علينا أن نعترف، حالياً هو رمز للدمار بتلك التكنولوجيا تحت إمرته، من يدري ما الذي يخفيه تحت أكمامه.”
طوال العام، هذا المكان يعج بكل أنواع جنود الزومبي، ولم يكن هذا مكاناً يمكن للكائنات الحية البقاء فيه، حتى الملاحمة لا يمكنهم البقاء هنا لأكثر من يوم واحد قبل أن يتأثروا بالبيئة الباردة والسامة، ذلك تحت شرط أنهم لم يُأكلوا من قبل الزومبي أولاً.
تجعدت جبين العملاقة الأنثى، “صحيح، كان ذلك غير متوقع بالفعل. لكن ما هي احتمالات حدوث هذا؟ نحن نتحدث عن أقوى نظام أمني في السهول الملحمة، بالإضافة إلى ذلك، لا يزال غير واضح أن هذا السلاح الواحد يمكن حتى أن يقطعه، إذا فشلنا، يمكنك نسيان الحصول على فرصة أخرى، لا أريد قضاء مائة عام آخر لاكتشاف موقع خادم النجوم الفراغي مرة أخرى!”
ولكن حتى دوق الموت لم يكن على علم بالمخبأ الضخم المبني تحت إقليمه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ مطارد النجوم دون تردد، “بالفعل، هذه هي فرصتنا للتخلص من ذلك الذكاء الاصطناعي المزعج، وهذا سيمنحنا وقتاً ثميناً لابتلاع السهول الملحمة بالكامل في ضربة واحدة، من كان يمكن أن يعتقد أن المشكلة ستحل بهذه الطريقة؟ رغم أن ذلك الكتاب كان فريداً من، إلا أنه يستحق ذلك!”
في هذه اللحظة، داخل هذا المخبأ الغامض، هناك عملاقان، ذكر وأنثى، يجلسان أمام شاشة عملاقة تعرض منشورًا من خادم النجوم.
“خادم النجوم: اختتم مزاد صناعة الأثر العتيق رقم 5، وقد فزت (مجهول2: معرف النجمة: مطارد النجوم) بصاروخ الشمس البيضاء!”
اتبع الكائنات المظلمة هرمية صارمة، حيث كان الكائن المظلم عالي التطور يمتلك ميزة مطلقة على الكائنات المظلمة الأقل تطوراً، وكل تلك الألقاب النبيلة للموتى تُكتسب بعد خوض معارك دموية لا تعد ولا تحصى والحصول على اعتراف اونيكس.
“تم إتمام الصفقة!”
ولكن حتى دوق الموت لم يكن على علم بالمخبأ الضخم المبني تحت إقليمه!
“يتم حساب فترة السماح”
نظر مطارد النجوم إلى شريكته العنيدة وتنهد قبل أن يعلن، “أنتِ لا تزالين متغطرسة جداً، هذا الفتى يعطيني شعوراً واعداً جداً، لكنني أعلم أنكِ أو هؤلاء الرجال العجائز العنيدين لن يستمعوا إليّ رغم أنني قائدكم.”
“يرجى تحديد موقع تسليم العنصر الخاص بك”
♤♤♤
“افتح صندوق البريد الخاص بخادم النجوم للاستعلام”
في هذه اللحظة، تحول تركيزه إلى الشاشة مرة أخرى، وقال، “إذن بما أننا نقدم له هذه النعمة الثمينة، هل يجب أن نجنده؟ علينا أن نعترف، حالياً هو رمز للدمار بتلك التكنولوجيا تحت إمرته، من يدري ما الذي يخفيه تحت أكمامه.”
ابتسم العملاق الذكر أو مطارد النجوم وهو ينظر إلى العملاقة الأنثى بتعبير ذو معنى وقال، “هل ترين هذا؟ وكنتِ تقولين أنني أضيع وقتي.”
“افتح صندوق البريد الخاص بخادم النجوم للاستعلام”
“همف، من كان يمكن أن يعتقد أن هذا الرجل كان لديه سلاح فريد تحت إبطه؟ أي شخص عاقل كان سيعتقد أنه مجرد نملة تريد هز شجرة.” سخرت العملاقة الأنثى.
بخلاف الملك الميت اونيكس، الذي يتمتع بسلطة مطلقة كملك الموتى، كان تحت إمرته رئيس وزراء الموت، ووزيران للموت، وأربعة دوقات للموت، يليهم ماركيزات الموتى، والكونتات الموتى، والفيكونتات الموتى، والبارونات الموتى، هذه أعلى الرتب للكائنات المظلمة، وكل منهم يسيطر على إقطاعيته وعرقه.
“اعترفي فقط أنني كنت على حق، وأنتِ كنتِ مخطئة هذه المرة.” لم يترك مطارد النجوم انتصاره.
“اعترفي فقط أنني كنت على حق، وأنتِ كنتِ مخطئة هذه المرة.” لم يترك مطارد النجوم انتصاره.
“حتى لو مت.”
لأن عاصمة الموت لم تكن مكاناً يمكن لأي شخص العيش فيه، بل كانت مليئة بأقوى قوات مملكة الموت، فيالق الموت من فرسان الظلام!
“هاه، يا لكِ من امرأة عنيدة!” ضحك مطارد النجوم وهو يستمتع بوضوح برؤية تعبير العملاقة الأنثى المحرج.
“لذا، لا أعتقد أنه لديه القدرة على التقدم من سهول الملحمة، إنه مجرد فرد محظوظ، لكن الحظ له حده، أم تعتقد أن الأحمق العضلي لم يكن لديه كتاب عالمي فريد للعنصر الشائع مثل الماء تحت إبطه؟”
“كفى من طفوليتك، بما أنك جلبته بهذا الكتاب النادر الثمين، يمكنني الافتراض أنك تريد تفجير خادم النجوم الفراغي للسهول الملحمة؟” تساءلت.
♤♤♤
أومأ مطارد النجوم دون تردد، “بالفعل، هذه هي فرصتنا للتخلص من ذلك الذكاء الاصطناعي المزعج، وهذا سيمنحنا وقتاً ثميناً لابتلاع السهول الملحمة بالكامل في ضربة واحدة، من كان يمكن أن يعتقد أن المشكلة ستحل بهذه الطريقة؟ رغم أن ذلك الكتاب كان فريداً من، إلا أنه يستحق ذلك!”
“ومع ذلك، سأصادق هذا الفتى سواء أعجبكِ ذلك أم لا، وإذا أظهر انه واعد، سأخذه كتلميذ، ولا يمكنكِ منعي أيضاً!”
تجعدت جبين العملاقة الأنثى، “صحيح، كان ذلك غير متوقع بالفعل. لكن ما هي احتمالات حدوث هذا؟ نحن نتحدث عن أقوى نظام أمني في السهول الملحمة، بالإضافة إلى ذلك، لا يزال غير واضح أن هذا السلاح الواحد يمكن حتى أن يقطعه، إذا فشلنا، يمكنك نسيان الحصول على فرصة أخرى، لا أريد قضاء مائة عام آخر لاكتشاف موقع خادم النجوم الفراغي مرة أخرى!”
نظر مطارد النجوم إلى شريكته العنيدة وتنهد قبل أن يعلن، “أنتِ لا تزالين متغطرسة جداً، هذا الفتى يعطيني شعوراً واعداً جداً، لكنني أعلم أنكِ أو هؤلاء الرجال العجائز العنيدين لن يستمعوا إليّ رغم أنني قائدكم.”
تنهد مطارد النجوم وقال بنظرة حازمة، “أعلم، لكن هذه هي فرصتنا الوحيدة للخروج من هنا وشراء مستقبل أفضل لأطفالنا، المنظمة لن تنظر بعيداً إذا حققنا المستحيل، حتى لو فشلنا، ليس وكأننا سنخسر شيئاً، علينا فقط الفوز في سهول المحاكمة، هذا كل شيء.”
“يتم حساب فترة السماح”
سقطت العملاقة الأنثى في صمت تأملي قبل أن ترد أخيراً بتنهيدة، “لديك نقطة، أنا أيضاً تعبت من قمع نفسي وسماع أوامر هؤلاء المتغطرسين، حان الوقت لنحصل على المعاملة التي نستحقها. وبالحديث عن الأطفال، أين هم؟” أصبحت عيناها باردة بشكل قاتل.
لكن دوقات الموت الأربع كانوا يتولون إدارة الشرق، والغرب، والجنوب، والشمال من سهول الموت، ولديهم هدف واحد فقط، قتل أكبر عدد ممكن من الأحياء وتدريب فرسان الظلام الأقوياء لعاصمة الموت.
“توقفي عن القلق عليهم، امنحيهم مساحة للنمو، لم يعودوا أطفالاً بعد الآن، دعيهم يختبرون العالم قليلاً ويتعلموا من تلك التجربة، أنتِ تعلمين أنه إذا استمررتِ بهذا، سيصبحون أكثر تمرداً وقد لا يستمعون لكِ.” ابتسم مطارد النجوم بمرارة.
في هذه اللحظة، داخل هذا المخبأ الغامض، هناك عملاقان، ذكر وأنثى، يجلسان أمام شاشة عملاقة تعرض منشورًا من خادم النجوم. “خادم النجوم: اختتم مزاد صناعة الأثر العتيق رقم 5، وقد فزت (مجهول2: معرف النجمة: مطارد النجوم) بصاروخ الشمس البيضاء!”
بعينان مقلصة، ردت، “هل يجرؤون؟ لو لم تمنعني، لما سمحت لهم بالتسلل على الإطلاق، إنهم لا يزالون ساذجين وقد يتعرضون للأذى.”
نظر مطارد النجوم إلى شريكته العنيدة وتنهد قبل أن يعلن، “أنتِ لا تزالين متغطرسة جداً، هذا الفتى يعطيني شعوراً واعداً جداً، لكنني أعلم أنكِ أو هؤلاء الرجال العجائز العنيدين لن يستمعوا إليّ رغم أنني قائدكم.”
“لهذا السبب أقول إنهم بحاجة إلى الخبرة، وبالإضافة إلى ذلك، هم أيضاً أطفالي الثمينون كذلك، لن أدع شيئاً يحدث لهم، لا تقلقي. بمجرد أن يشعروا بالتعب من اللعب، سيعودون إليكِ.” ابتسم بلطف.
“افتح صندوق البريد الخاص بخادم النجوم للاستعلام”
في هذه اللحظة، تحول تركيزه إلى الشاشة مرة أخرى، وقال، “إذن بما أننا نقدم له هذه النعمة الثمينة، هل يجب أن نجنده؟ علينا أن نعترف، حالياً هو رمز للدمار بتلك التكنولوجيا تحت إمرته، من يدري ما الذي يخفيه تحت أكمامه.”
♤♤♤
هزت العملاقة الأنثى رأسها وصرحت بازدراء، “لا، لا يزال غير جدير. لم يفهم بعد عمق تلك الهيمنة الثلاث، علاوة على ذلك، لقد كشف بشكل أحمق أنه يمتلك نواة سحرية مائية، العنصر الشائع.”
لكن دوقات الموت الأربع كانوا يتولون إدارة الشرق، والغرب، والجنوب، والشمال من سهول الموت، ولديهم هدف واحد فقط، قتل أكبر عدد ممكن من الأحياء وتدريب فرسان الظلام الأقوياء لعاصمة الموت.
“لذا، لا أعتقد أنه لديه القدرة على التقدم من سهول الملحمة، إنه مجرد فرد محظوظ، لكن الحظ له حده، أم تعتقد أن الأحمق العضلي لم يكن لديه كتاب عالمي فريد للعنصر الشائع مثل الماء تحت إبطه؟”
ابتسم العملاق الذكر أو مطارد النجوم وهو ينظر إلى العملاقة الأنثى بتعبير ذو معنى وقال، “هل ترين هذا؟ وكنتِ تقولين أنني أضيع وقتي.”
“بالإضافة إلى ذلك، دعنا نتركه يسبب الفوضى نيابة عنا، هذا سيبقي انتباه الجميع عليه بينما يمكننا التحرك في الظلال وتحقيق أهدافنا. إنه لا يزال نملة، غير مدرك للحيوانات المفترسة المختبئة، مجرد استخدامه لمصلحتنا هو أكبر شرف في حياته!”
“يتم حساب فترة السماح”
نظر مطارد النجوم إلى شريكته العنيدة وتنهد قبل أن يعلن، “أنتِ لا تزالين متغطرسة جداً، هذا الفتى يعطيني شعوراً واعداً جداً، لكنني أعلم أنكِ أو هؤلاء الرجال العجائز العنيدين لن يستمعوا إليّ رغم أنني قائدكم.”
ولكن حتى دوق الموت لم يكن على علم بالمخبأ الضخم المبني تحت إقليمه!
“ومع ذلك، سأصادق هذا الفتى سواء أعجبكِ ذلك أم لا، وإذا أظهر انه واعد، سأخذه كتلميذ، ولا يمكنكِ منعي أيضاً!”
ولكن حتى دوق الموت لم يكن على علم بالمخبأ الضخم المبني تحت إقليمه!
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف، من كان يمكن أن يعتقد أن هذا الرجل كان لديه سلاح فريد تحت إبطه؟ أي شخص عاقل كان سيعتقد أنه مجرد نملة تريد هز شجرة.” سخرت العملاقة الأنثى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعينان مقلصة، ردت، “هل يجرؤون؟ لو لم تمنعني، لما سمحت لهم بالتسلل على الإطلاق، إنهم لا يزالون ساذجين وقد يتعرضون للأذى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		