متنصت...
نظر إلى التقدير المقدم، ‘ثلاثة أشخاص من كل نوع فرعي موجود في هذه المدينة بأكملها، هاه؟ ليس سيئًا اعتقد، على الأقل لست بحاجة لقتل اعراقهم بأكملها، أو سيكون ذلك مرهقًا للغاية! كما أنني بحاجة إلى شخص يمكنه مساعدتي في شراء معرفة عن سحر الماء، والمواد، ومكان لفتح مختبر لكي أتمكن من ممارسة صناعة الرون الخاصة بي.’
ومع ذلك، رفضت العملاقة الأنثى ببرود، “لا، ستعيد حبسنا مرة أخرى كالجواهر، أريد أن أثبت لها أننا لم نعد أطفالًا، وماذا يمكن أن يكون أفضل من مداهمة الطبقة الحقيقية للساحرة الشريرة!”
‘بما أن نقابة الكيمياء قد أغلقت أبوابها في وجهي، يجب أن أقتحمها بدون دعوة، يجب أن أصبح صانع رون عظيم كامل قبل أن أخوض في تلك المحاكمة اللعينة…’
ومع ذلك، لم يتحرك نحوهما وغادر لأنه شعر أن الاثنين ربما يكونان ملحميين من الفئة السابعة، ولم يكن قويًا بما يكفي للتعامل مع حتى واحد منهما دون إحداث مشهد ضخم.
على الرغم من أنه يمتلك معرفة صانع رون عظيم، إلا أنه لم يمارسها حقًا منذ أن السهول النادرة لم تكن تحتوي على الأدوات أو المواد الكافية لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه يعلم أن ذلك أكثر صعوبة، أو أن شخصًا ما كان قد حققها بالفعل في السهول العليا ومع ذلك، كباحث، يعلم أكثر من أي شخص آخر أن هذا الطريق لا حدود له؛ يحتاج المرء فقط إلى الحياة للسير فيه.
حتى في السهول الملحمية، كان صناع الرون مطلوبين للغاية بسبب إلمامهم برموز السحر واللغة، علاوة على ذلك، لم يكن بحاجة إلى معرفة بمستوى سيد الأسلحة العظيم لأنه كان بالفعل في ذلك المستوى أو حتى أعلى.
“أظن أننا انتهينا لهذا اليوم.” قال ببرود للخلود حيث لم يكن لديه شيء آخر يسأله وألغى استدعاءه، لم يكن في مزاج لتحمل السخرية والضحك الشيطاني اليوم.
أما بالنسبة للحدادة السحرية، فلديه أيضًا معرفة بمستوى سيد عظيم، ومع بعض الممارسة، سيكون في قمة ذلك المستوى في وقت قصير، لذا ما تبقى هو صناعة الرون، كان طموحه عاليًا عندما يتعلق الأمر بهذه المهن الثلاث، وأراد دمجها في واحدة.
“أظن أننا انتهينا لهذا اليوم.” قال ببرود للخلود حيث لم يكن لديه شيء آخر يسأله وألغى استدعاءه، لم يكن في مزاج لتحمل السخرية والضحك الشيطاني اليوم.
لكنه يعلم أن ذلك أكثر صعوبة، أو أن شخصًا ما كان قد حققها بالفعل في السهول العليا ومع ذلك، كباحث، يعلم أكثر من أي شخص آخر أن هذا الطريق لا حدود له؛ يحتاج المرء فقط إلى الحياة للسير فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه يعلم أن ذلك أكثر صعوبة، أو أن شخصًا ما كان قد حققها بالفعل في السهول العليا ومع ذلك، كباحث، يعلم أكثر من أي شخص آخر أن هذا الطريق لا حدود له؛ يحتاج المرء فقط إلى الحياة للسير فيه.
“أظن أننا انتهينا لهذا اليوم.” قال ببرود للخلود حيث لم يكن لديه شيء آخر يسأله وألغى استدعاءه، لم يكن في مزاج لتحمل السخرية والضحك الشيطاني اليوم.
علاوة على ذلك، كان قد تعب من أكل كل شيء نيء ويفكر في تغييره.
ثم بدأ ينظر حوله حيث كان كل الأشخاص الذين يمشون حوله الآن عبارة عن قطع لحم حية له، لكنه لم ينوي الصيد بهذه الطريقة لأنه لم يكن لديه حتى مكان لتجهيزهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لكن هل يمكن لذلك السلاح حقًا أن يفتح ذلك الباب؟ ماذا لو أضعنا أموالنا؟ إنها مدخرات حياتنا، كما تعلم!” ردت الأنثى بوضوح غير راغبة في إنفاق أموالها.
علاوة على ذلك، كان قد تعب من أكل كل شيء نيء ويفكر في تغييره.
“لكن الآن، فجأة ظهر شخص ربما يكون أكثر تفوقًا، وهو مستعد لبيع تلك الأسلحة المدمرة لأي شخص يدفع له. هذا ما يجعلها أكثر جاذبية! لذا، نحن سننضم!
“مرحبًا، هل يمكنك أن تخبرني أين توجد نقابة الكيمياء؟” سأل الأورك ذو وجه الكلب بأدب.
بعد ذلك، اتبع الاتجاهات التي أعطاها له وتوجه نحو نقابة الكيمياء. توقف فجأة أمام الزقاق لأنه سمع شيئًا مثيرًا للاهتمام.
“ماذا ألا تعرف حتى هذا؟ هل أنت جديد؟ انتظر، لا تخبرني ليس لدي وقت لأضيعه، نقابة الكيمياء هي…” أعطى الاتجاهات بسرعة قبل أن يغادر دون أن يعطيه فرصة لشكره.
ومع ذلك، لم يتحرك نحوهما وغادر لأنه شعر أن الاثنين ربما يكونان ملحميين من الفئة السابعة، ولم يكن قويًا بما يكفي للتعامل مع حتى واحد منهما دون إحداث مشهد ضخم.
وجد هذا المشهد حنينيا قليلاً حيث تذكر عالمه القديم، كانت الشوارع مزدحمة بنفس القدر، وكان الجميع يبدو في عجلة من أمرهم.
“هيه، ماذا تتوقع؟ لديه فقط جوهر سحري من الفئة الملحمية الأولى، وكان عاديًا في ذلك، مجرد فضولي إذا كان تجرأ على الدخول إلى هذا الزقاق، هيه!” سخرت الأنثى بازدراء حيث لمع البرق فجأة تحت غطاءها.
بعد ذلك، اتبع الاتجاهات التي أعطاها له وتوجه نحو نقابة الكيمياء. توقف فجأة أمام الزقاق لأنه سمع شيئًا مثيرًا للاهتمام.
‘بما أن نقابة الكيمياء قد أغلقت أبوابها في وجهي، يجب أن أقتحمها بدون دعوة، يجب أن أصبح صانع رون عظيم كامل قبل أن أخوض في تلك المحاكمة اللعينة…’
“ماذا نفعل الآن، يا أخي الكبير؟ ذلك المجهول الغابر اللعين يفرض 10 زودياك للانضمام إلى خادمه، هل يعتقد أنه الهيمنة الرابعة!؟” صوت أنثوي مليء بالغضب.
‘يجب أن أشكر الحمقى لإعطائي مثل هذه الفرصة لتحقيق المال بسهولة…’ التفت شفتاه بابتسامة وهو يسير نحو نقابة الكيمياء.
“سننضم بالطبع، لا تنسي أنه بالرغم من الرسوم الضخمة للدخول، عشرات الآلاف من الناس قد دخلوا هناك بالفعل، وأخشى أننا سنضطر إلى إنفاق كل ثروتنا للفوز بأحد أسلحته!” صوت رجولي صارم مليء بالعجز.
“سننضم بالطبع، لا تنسي أنه بالرغم من الرسوم الضخمة للدخول، عشرات الآلاف من الناس قد دخلوا هناك بالفعل، وأخشى أننا سنضطر إلى إنفاق كل ثروتنا للفوز بأحد أسلحته!” صوت رجولي صارم مليء بالعجز.
“لكن هل يمكن لذلك السلاح حقًا أن يفتح ذلك الباب؟ ماذا لو أضعنا أموالنا؟ إنها مدخرات حياتنا، كما تعلم!” ردت الأنثى بوضوح غير راغبة في إنفاق أموالها.
“ماذا نفعل الآن، يا أخي الكبير؟ ذلك المجهول الغابر اللعين يفرض 10 زودياك للانضمام إلى خادمه، هل يعتقد أنه الهيمنة الرابعة!؟” صوت أنثوي مليء بالغضب.
“لا تقلقي، ذلك السلاح على الأقل مصنوع بواسطة سيد متفجرات عظيم متقدم، تمامًا مثل رئيس نقابة الكيمياء الأسطوري، أو لماذا تعتقدين أن الكثير من الناس ينضمون إلى خادمه؟ الرئيس لم يبع أسلحته أبدًا، ولم يصل أحد إلى مستواه في المتفجرات أيضًا.”
“مرحبًا، هل يمكنك أن تخبرني أين توجد نقابة الكيمياء؟” سأل الأورك ذو وجه الكلب بأدب.
“لكن الآن، فجأة ظهر شخص ربما يكون أكثر تفوقًا، وهو مستعد لبيع تلك الأسلحة المدمرة لأي شخص يدفع له. هذا ما يجعلها أكثر جاذبية! لذا، نحن سننضم!
“ماذا نفعل الآن، يا أخي الكبير؟ ذلك المجهول الغابر اللعين يفرض 10 زودياك للانضمام إلى خادمه، هل يعتقد أنه الهيمنة الرابعة!؟” صوت أنثوي مليء بالغضب.
“إذا تمكنا من فتح ذلك الباب اللعين، سنستعيد خسائرنا ونحقق أرباحًا كبيرة!” قال الرجل بحزم.
على الرغم من أنه يمتلك معرفة صانع رون عظيم، إلا أنه لم يمارسها حقًا منذ أن السهول النادرة لم تكن تحتوي على الأدوات أو المواد الكافية لذلك.
كان يستمع إلى حديثهم وكان مهتمًا به للغاية، خاصة عندما سمع عن تخصص نيلسن.
“هيه، ماذا تتوقع؟ لديه فقط جوهر سحري من الفئة الملحمية الأولى، وكان عاديًا في ذلك، مجرد فضولي إذا كان تجرأ على الدخول إلى هذا الزقاق، هيه!” سخرت الأنثى بازدراء حيث لمع البرق فجأة تحت غطاءها.
لكنه كان أكثر اهتمامًا بذلك الباب؛ الذي أراد الاثنان فتحه باستخدام قنابله الذرية.
“أظن أننا انتهينا لهذا اليوم.” قال ببرود للخلود حيث لم يكن لديه شيء آخر يسأله وألغى استدعاءه، لم يكن في مزاج لتحمل السخرية والضحك الشيطاني اليوم.
ومع ذلك، لم يتحرك نحوهما وغادر لأنه شعر أن الاثنين ربما يكونان ملحميين من الفئة السابعة، ولم يكن قويًا بما يكفي للتعامل مع حتى واحد منهما دون إحداث مشهد ضخم.
‘بما أن نقابة الكيمياء قد أغلقت أبوابها في وجهي، يجب أن أقتحمها بدون دعوة، يجب أن أصبح صانع رون عظيم كامل قبل أن أخوض في تلك المحاكمة اللعينة…’
ومع ذلك، علم أن خادمه كان يزدهر الآن، ولم يتوقع أبدًا أن يكون ناجحًا بهذا الشكل.
‘يجب أن أشكر الحمقى لإعطائي مثل هذه الفرصة لتحقيق المال بسهولة…’ التفت شفتاه بابتسامة وهو يسير نحو نقابة الكيمياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لكن هل يمكن لذلك السلاح حقًا أن يفتح ذلك الباب؟ ماذا لو أضعنا أموالنا؟ إنها مدخرات حياتنا، كما تعلم!” ردت الأنثى بوضوح غير راغبة في إنفاق أموالها.
في نفس الزقاق المظلم، هناك عملاقان يرتديان عباءات داكنة، كانا نفس الرجل والمرأة الذين سمع جاكوب حديثهما.
أما بالنسبة للحدادة السحرية، فلديه أيضًا معرفة بمستوى سيد عظيم، ومع بعض الممارسة، سيكون في قمة ذلك المستوى في وقت قصير، لذا ما تبقى هو صناعة الرون، كان طموحه عاليًا عندما يتعلق الأمر بهذه المهن الثلاث، وأراد دمجها في واحدة.
“هوه؟ ذلك المتنصت قد غادر.” صوت الرجل رن بسخرية.
ثم بدأ ينظر حوله حيث كان كل الأشخاص الذين يمشون حوله الآن عبارة عن قطع لحم حية له، لكنه لم ينوي الصيد بهذه الطريقة لأنه لم يكن لديه حتى مكان لتجهيزهم.
“هيه، ماذا تتوقع؟ لديه فقط جوهر سحري من الفئة الملحمية الأولى، وكان عاديًا في ذلك، مجرد فضولي إذا كان تجرأ على الدخول إلى هذا الزقاق، هيه!” سخرت الأنثى بازدراء حيث لمع البرق فجأة تحت غطاءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوه؟ ذلك المتنصت قد غادر.” صوت الرجل رن بسخرية.
“أوه حسنًا، كنت آمل أن أفرغ بعض الإحباط المتراكم، لكن تلك النملة عرفت متى تتراجع، على أي حال، نعود إلى الموضوع، حتى لو لم نتمكن من الحصول على أي سلاح من ذلك الخادم، يمكننا دائمًا طلب مساعدة الأم، لن ترفضنا إذا طلبنا بلطف، يا أختي الصغيرة.” قال الرجل بنبرة من الشوق والحب عندما قال ‘أمي’.
ومع ذلك، لم يتحرك نحوهما وغادر لأنه شعر أن الاثنين ربما يكونان ملحميين من الفئة السابعة، ولم يكن قويًا بما يكفي للتعامل مع حتى واحد منهما دون إحداث مشهد ضخم.
ومع ذلك، رفضت العملاقة الأنثى ببرود، “لا، ستعيد حبسنا مرة أخرى كالجواهر، أريد أن أثبت لها أننا لم نعد أطفالًا، وماذا يمكن أن يكون أفضل من مداهمة الطبقة الحقيقية للساحرة الشريرة!”
“لكن الآن، فجأة ظهر شخص ربما يكون أكثر تفوقًا، وهو مستعد لبيع تلك الأسلحة المدمرة لأي شخص يدفع له. هذا ما يجعلها أكثر جاذبية! لذا، نحن سننضم!
“أظن أننا انتهينا لهذا اليوم.” قال ببرود للخلود حيث لم يكن لديه شيء آخر يسأله وألغى استدعاءه، لم يكن في مزاج لتحمل السخرية والضحك الشيطاني اليوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات