في محنة شديدة! (1)
جلس جاكوب في سفينة رمادية صغيرة تبدو أشبه برأس رمح، وهناك مقعد واحد فقط للركاب في قمرة القيادة علاوة على ذلك، بعد أن ربطها بساعة النجوم الخاصة به، اكتشف أنها سفينة من رتبة ملحمية متقدمة بميزات التخفي وسرعة جنونية.
رفع حاجبه حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها هذا النوع من الإشعارات، وبدأ يشعر أن السهول الملحمية يجب أن تكون مهمة جدًا لفصيل الحياة لأنها بوضوح لم تهتم بالسهول المشتركة أو النادرة.
لكن لم يبدو سعيدًا بذلك على الإطلاق لأن هذه السفينة كانت مرتبة من قبل الكابتن السيف الحر، وعندما أُلقي في المحيط مع هذه السفينة، اكتشف أنه لا يستطع حتى رؤية السفينة الرئيسية للكابتن على الإطلاق.
أصبح قلقًا بشأن هذا التطور الجديد، ومن نبرتها، بدت متسرعة للغاية، كما لو أنها لا تستطيع الانتظار للحصول عليه.
كان الأمر كما لو أنها لم تكن موجودة، ولو لم يكن قادرًا على تحديد الموقع العام لأوتارخ، لكان يعتقد أنها سفينة أشباح.
جعله هذا يشعر بالكآبة بشأن براعة الكابتن السيف الحر وطاقمه، ناهيك عن التكنولوجيا تحت سيطرتهم، لا يزال يتذكر بوضوح كيف تم القبض عليه بسهولة من قبلهم.
جعله هذا يشعر بالكآبة بشأن براعة الكابتن السيف الحر وطاقمه، ناهيك عن التكنولوجيا تحت سيطرتهم، لا يزال يتذكر بوضوح كيف تم القبض عليه بسهولة من قبلهم.
“سمكة الراهب الودودة تريد إرسال مكالمة إسقاط!”
لكن أكبر صداع له وأكثر ما كان مكتئبًا بشأنه هو أن يديه تتحركان من تلقاء أنفسهما أثناء تحكمه بالسفينة وتوجهه نحو السهول الملحمية، كانت هذه المهمة الأولى التي كُلف بها؛ الدخول إلى السهول الملحمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يكن مجرد شخص عادي، وكان في حالة تأهب لكلمات إيلي، ‘كيف عرفت أنني في محيط النجوم للسهول الملحمية؟ هل يمكنها تتبعي؟’
‘لقد استغرقني حوالي أربع سنوات للوصول إلى السهول الملحمية، ويجب أن يبقى حوالي عامين قبل أن تتشكل سهل المحاكمة، هذا يعني أن لدي عامين من الحرية للقيام بالأعمال الأساسية قبل أن يجبرني جسدي على دخولها، حتى لو لم أرغب في ذلك…’
“لقد دخلت السهول الملحمية (المجهول الغابر)!
‘آمل فقط أن يتمكن أوتارخ من السيطرة بسرعة على تلك العاهرة. سيكون انتظارًا طويلًا طويلًا!’ فكر بأسى وهو ينظر إلى المسار على شاشة واجهة السفينة، ومع سرعته الحالية، سيدخل حدود السهول الملحمية في نصف يوم وسيكون قادرًا على رؤية الأرض مرة أخرى.
“سمكة الراهب الودودة تريد إرسال مكالمة إسقاط!”
بعد نصف يوم، اهتزت ساعة النجوم الخاصة به فجأة عندما تلقى إشعارًا.
جعله هذا يشعر بالكآبة بشأن براعة الكابتن السيف الحر وطاقمه، ناهيك عن التكنولوجيا تحت سيطرتهم، لا يزال يتذكر بوضوح كيف تم القبض عليه بسهولة من قبلهم.
“لقد دخلت السهول الملحمية (المجهول الغابر)!
“تهانينا على النجاح في الوصول إلى السهول الملحمية، يرحب بك فصيل الحياة بأذرع مفتوحة ويأمل أن تنتصر ضد قوات الموتى!”
“تهانينا على النجاح في الوصول إلى السهول الملحمية، يرحب بك فصيل الحياة بأذرع مفتوحة ويأمل أن تنتصر ضد قوات الموتى!”
“لقد دخل حامل الدعوة البرونزية (المجهول الغابر) الخاص بك (سمكة الراهب الودودة) إلى السهول الملحمية من السهول النادرة!
“تم ربط شبكة النجوم الخاصة بك بنجاح بالسهول الملحمية، وستكون متاحة مرة أخرى خلال 30 دقيقة لاستخدامك!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) دون تردد، اتصلت بوالدها، نيلسن، حيث كانت هذه المسألة ذات أهمية قصوى.
رفع حاجبه حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها هذا النوع من الإشعارات، وبدأ يشعر أن السهول الملحمية يجب أن تكون مهمة جدًا لفصيل الحياة لأنها بوضوح لم تهتم بالسهول المشتركة أو النادرة.
“لقد دخلت السهول الملحمية (المجهول الغابر)!
♤♤♤
“لقد دخل حامل الدعوة البرونزية (المجهول الغابر) الخاص بك (سمكة الراهب الودودة) إلى السهول الملحمية من السهول النادرة!
في هذه الأثناء، في اللحظة التي تلقى فيها جاكوب الإشعار، اهتزت ساعة النجوم الخاصة بإيلي أيضًا عندما كانت تتصفح بعض أوراق عمل النقابة.
كان الأمر كما لو أنها لم تكن موجودة، ولو لم يكن قادرًا على تحديد الموقع العام لأوتارخ، لكان يعتقد أنها سفينة أشباح.
“لقد دخل حامل الدعوة البرونزية (المجهول الغابر) الخاص بك (سمكة الراهب الودودة) إلى السهول الملحمية من السهول النادرة!
جلس جاكوب في سفينة رمادية صغيرة تبدو أشبه برأس رمح، وهناك مقعد واحد فقط للركاب في قمرة القيادة علاوة على ذلك، بعد أن ربطها بساعة النجوم الخاصة به، اكتشف أنها سفينة من رتبة ملحمية متقدمة بميزات التخفي وسرعة جنونية.
“وفقًا لمزايا الدعوة البرونزية، سيتم مكافأتك بـ 100,000 رصيد زودياك من قبل نقابة الكيمياء لرعايتك كيميائيًا ممتازًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم ربط شبكة النجوم الخاصة بك بنجاح بالسهول الملحمية، وستكون متاحة مرة أخرى خلال 30 دقيقة لاستخدامك!”
“استمر في العمل الجيد، نقابة الكيمياء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد استغرقني حوالي أربع سنوات للوصول إلى السهول الملحمية، ويجب أن يبقى حوالي عامين قبل أن تتشكل سهل المحاكمة، هذا يعني أن لدي عامين من الحرية للقيام بالأعمال الأساسية قبل أن يجبرني جسدي على دخولها، حتى لو لم أرغب في ذلك…’
بقيت إيلي تحدق في ذلك الإشعار لفترة قبل أن تستفيق من دهشتها، ولمع بريق حاد في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم ربط شبكة النجوم الخاصة بك بنجاح بالسهول الملحمية، وستكون متاحة مرة أخرى خلال 30 دقيقة لاستخدامك!”
‘لقد وصل هنا قبل توقعات الرجل العجوز، لكن هذا يعني أيضًا أنه حان الوقت للتحرك وترك تلك العجوز تنزف حتى تموت!’
“ما هو شرفي الذي ادين به اليوم، الآنسة نائبة الرئيس؟” حيا بلا مبالاة.
دون تردد، اتصلت بوالدها، نيلسن، حيث كانت هذه المسألة ذات أهمية قصوى.
جعله هذا يشعر بالكآبة بشأن براعة الكابتن السيف الحر وطاقمه، ناهيك عن التكنولوجيا تحت سيطرتهم، لا يزال يتذكر بوضوح كيف تم القبض عليه بسهولة من قبلهم.
♤♤♤
رفع حاجبه حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها هذا النوع من الإشعارات، وبدأ يشعر أن السهول الملحمية يجب أن تكون مهمة جدًا لفصيل الحياة لأنها بوضوح لم تهتم بالسهول المشتركة أو النادرة.
بعد مرور أكثر من ثلاثين دقيقة وترقية شبكة النجوم الخاصة به بنجاح، كان سيتحقق من أخبار النجوم للسهول الملحمية عندما تلقى مكالمة فجأة، كما لو أن الطرف الآخر كان ينتظر توفر شبكته مرة أخرى.
بعد نصف يوم، اهتزت ساعة النجوم الخاصة به فجأة عندما تلقى إشعارًا.
“سمكة الراهب الودودة تريد إرسال مكالمة إسقاط!”
على الرغم من أن جسده لم يعد موثوقًا به، إلا أن سحره وعقله كانا تحت سيطرته الكاملة، وسيحافظ على سرية مظهره كما يفعل دائمًا، خاصة الآن.
عبس لأن هذا التوقيت كان ببساطة لا يمكن ان يكون مصادفة لأن هذه المرأة لم تتصل به طوال هذا الوقت، ولكن في اللحظة التي ظهر فيها في السهول الملحمية فعلت، بغض النظر عن كيفية نظره إليها، بدت هذه المسألة مشبوهة.
كان الأمر كما لو أنها لم تكن موجودة، ولو لم يكن قادرًا على تحديد الموقع العام لأوتارخ، لكان يعتقد أنها سفينة أشباح.
لكن يده اللعينة تحركت من تلقاء نفسها لقبول المكالمة لأنه عليه بناء علاقة جيدة مع كبار الشخصيات في الهيمنة الثلاث، وإيلي تتطابق تمامًا مع هذا الوصف.
أصبح قلقًا بشأن هذا التطور الجديد، ومن نبرتها، بدت متسرعة للغاية، كما لو أنها لا تستطيع الانتظار للحصول عليه.
“همف!” سخر بانزعاج حيث ظهر القناع والمعطف على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد استغرقني حوالي أربع سنوات للوصول إلى السهول الملحمية، ويجب أن يبقى حوالي عامين قبل أن تتشكل سهل المحاكمة، هذا يعني أن لدي عامين من الحرية للقيام بالأعمال الأساسية قبل أن يجبرني جسدي على دخولها، حتى لو لم أرغب في ذلك…’
على الرغم من أن جسده لم يعد موثوقًا به، إلا أن سحره وعقله كانا تحت سيطرته الكاملة، وسيحافظ على سرية مظهره كما يفعل دائمًا، خاصة الآن.
“لقد دخل حامل الدعوة البرونزية (المجهول الغابر) الخاص بك (سمكة الراهب الودودة) إلى السهول الملحمية من السهول النادرة!
ظهرت صورة إيلي مرة أخرى، لكنها بدت هذه المرة واقفة في العراء، وخلفها حقول الأعشاب مع أعشاب لم يرها من قبل.
“سمكة الراهب الودودة تريد إرسال مكالمة إسقاط!”
“ما هو شرفي الذي ادين به اليوم، الآنسة نائبة الرئيس؟” حيا بلا مبالاة.
لكن لم يبدو سعيدًا بذلك على الإطلاق لأن هذه السفينة كانت مرتبة من قبل الكابتن السيف الحر، وعندما أُلقي في المحيط مع هذه السفينة، اكتشف أنه لا يستطع حتى رؤية السفينة الرئيسية للكابتن على الإطلاق.
“اقطع الهراء! أين أنت في محيط النجوم للسهول الملحمية؟ أعطني إحداثياتك، وسأرسل رجالي لمرافقتك إلى منطقة الكيمياء!” طالبت ببرود، وكان واضحًا من نبرتها أنها لن تقبل الرفض.
رفع حاجبه حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها هذا النوع من الإشعارات، وبدأ يشعر أن السهول الملحمية يجب أن تكون مهمة جدًا لفصيل الحياة لأنها بوضوح لم تهتم بالسهول المشتركة أو النادرة.
لكنه لم يكن مجرد شخص عادي، وكان في حالة تأهب لكلمات إيلي، ‘كيف عرفت أنني في محيط النجوم للسهول الملحمية؟ هل يمكنها تتبعي؟’
“تهانينا على النجاح في الوصول إلى السهول الملحمية، يرحب بك فصيل الحياة بأذرع مفتوحة ويأمل أن تنتصر ضد قوات الموتى!”
أصبح قلقًا بشأن هذا التطور الجديد، ومن نبرتها، بدت متسرعة للغاية، كما لو أنها لا تستطيع الانتظار للحصول عليه.
بعد مرور أكثر من ثلاثين دقيقة وترقية شبكة النجوم الخاصة به بنجاح، كان سيتحقق من أخبار النجوم للسهول الملحمية عندما تلقى مكالمة فجأة، كما لو أن الطرف الآخر كان ينتظر توفر شبكته مرة أخرى.
“كيف عرفتِ أنني في السهول الملحمية؟” سأل ببرود حيث كان هذا السؤال أكثر أهمية.
لكن لم يبدو سعيدًا بذلك على الإطلاق لأن هذه السفينة كانت مرتبة من قبل الكابتن السيف الحر، وعندما أُلقي في المحيط مع هذه السفينة، اكتشف أنه لا يستطع حتى رؤية السفينة الرئيسية للكابتن على الإطلاق.
حدقت إيلي ببرود وقالت، “أنت لست في موقف يسمح لك بطرح هذا السؤال، سأكررها مرة أخرى، وبشكل أكثر وضوحًا هذه المرة؛ إذا لم تعطيني موقعك، ستكون تحت حصار كامل من جيش المرتزقة للبنك، وسوف يفعلون أي شيء للتأكد من موتك قبل أن تتمكن من اتخاذ خطوة واحدة على تربة السهول الملحمية!”
“اقطع الهراء! أين أنت في محيط النجوم للسهول الملحمية؟ أعطني إحداثياتك، وسأرسل رجالي لمرافقتك إلى منطقة الكيمياء!” طالبت ببرود، وكان واضحًا من نبرتها أنها لن تقبل الرفض.
ضيق عيناه حيث برد قلبه لأنه لم يعتقد أن إيلي ستكشف عن هذا الأمر، ولم يكن لديها سبب للكذب عليه أيضًا.
“سمكة الراهب الودودة تريد إرسال مكالمة إسقاط!”
كما أنه كان يعلم بشأن لوسي والأضرار التي ألحقها بالبنك في السهول النادرة، لذا كان مستعدًا لردهم، لكنه لم يتوقع أن يأتي في اللحظة التي دخل فيها السهول الملحمية!
“كيف عرفتِ أنني في السهول الملحمية؟” سأل ببرود حيث كان هذا السؤال أكثر أهمية.
بقيت إيلي تحدق في ذلك الإشعار لفترة قبل أن تستفيق من دهشتها، ولمع بريق حاد في عينيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات